شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 05-11-2022, 08:46 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [21]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

العبيد يواصلون تمجيد عبوديتهم!



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 05-11-2022, 09:06 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [22]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

اقتباس:
مقتبس من الموضوع:
الفاجعة:
أنْ يفتخر "الإنسان" بعبوديته متخلياً طوعياً عن حريته فإنَّه لابدَّ قد حَدَثَ أمْرٌ جَلَلٌ!
أمَّا إذا لم يكنْ قد حدثَ أمرٌ جللٌ؛ وإن الأرض لا تزال تدور حول الشمس؛ والشمس لا تزال مشرقة، فإنها في هذه الحالة معضلة حقيقية لا يمكن حلها إلا إذا أخذنا بنظر الاعتبار بأنها حالة مَرَضِيَّة.
1.
إنَّ هذه الفاجعة هي جوهر العقيدة الإسلام:
صناعة عالم من الأوهام والخرافات قد حل محل الواقع الحقيقي. فرغم أنَّ الأرض لا تزال تدور حول الشمس وإن عقارب الساعة تدور من اليسار إلى اليمين، فإن المسلمين قد توقفوا في مكان ما التاريخ وإن قرروا التحرك فإن عقارب ساعاتهم تدور من اليمين إلى اليسار!
2.
إنه وضع يكاد يكون مستحيلاً - لكنه عبثي بما يكفي لكي يبدون قد ودعوا عقولهم حقاً.
فدفاعهم المستميت إلى حد الشهادة عن ماض تعس وخرافات أثبت التاريخ طبيعتها الخارفية يجعلهم يثيرون الخوف والرعب!
3.
فعندما يذهب العقل فإنه لا يبقى غير التوحش!



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 05-11-2022, 10:24 PM هوراسيوه غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [23]
هوراسيوه
عضو برونزي
 

هوراسيوه is on a distinguished road
افتراضي

هل الإسلام دين، ام مرض نفسي؟



:: توقيعي ::: لعبت هاشم بالملك فلا ***** خبر جاء ولا وحى نزل
  رد مع اقتباس
قديم 05-12-2022, 07:34 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [24]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوراسيوه مشاهدة المشاركة
هل الإسلام دين، ام مرض نفسي؟
1.
لا شك أن الإسلام دين كآلاف الأديان والمعتقدات الخرافية. وليس هذا مصدر المشكلة والمصيبة في آن واحد.
2.
فالإسلام تحول إلى حالة مرضية جماعية.
فقد تحول بالنسبة إلى الكثير من المسلمين - وخصوصاً مسلمي الإنترنت والجماعات الطائفية المتطرفة - إلى "هوس" ابتلع حياتهم بأكملها وجعلوا من خرافات "الله" وأنبياءه إلى قضية تستوي فوق قضية الحياة والوجود وهم مستعدون للقتل والتدمير من أجل هذه الخرافات.
وهذا أمر أبعد ما يكون عن العقل السوي.
3.
لكن هذا الوضع يكتسب خصائص مدمرة على الآخرين والحياة حين اعتبروا خرافة ربهم الرب الوحيد المطلق ومنحوا خرافة نبيهم مصداقية مطلقة فوق أية حقيقة.
وقد تحول هذا الهوس بخرافات "لله" ونبيه والأئمة "المعصومين" إلى عصاب.
إن من يعيش في وسط مسيحي (وأنا أعيش في مثل هذا الوسط) فإنه سوف يلاحظ غياب المظاهر الدينية المباشرة والفاقعة. إنهم يهتمون بعملهم وشوؤن عوائلهم. فالدين بالنسبة لهم قضية شخصية/عائلية ولا علاقة لها بالآخرين، بل لا تجد المظاهر الدينينية إلا نادراً وإن ظهرت فإنها في المناسبات الدينية وهذا أمر مفهوم.
لقد استطاعت المجتمعات الأوربية (وحتى أكثرها تديناً) أن تفصل الدين عن الحياة اليومية وتخرجه من المدرسة إلى حد كبير. إنهم لا يعتبرون أنفسهم متميزيين عن الآخرين وفوق الآخرين ولا يعنيهم إيمان (أو عدم إيمان) الآخرين. فالدين بالنسبة لهم: قضية شخصية وانتهى الأمر.
4.
ولكن وعندما يكون المرء مستعداً للقتل من أجل عقيدته الدينية وطائفته (وهناك من هو مستعد للقتل من أجل موتى لا يعرف حتى فيما إذا كانوا حقيقة أم خرافة) كما هو حال المسلمين العصابيين فإن الدين يكون حينئذ قد تحول إلى ثقافة متوحشة مرضية.
باختصار:
تحول الدين إلى مرض نفسي دائم.



التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 05-12-2022 الساعة 01:55 PM.
:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 05-15-2022, 07:24 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [25]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

1.
كما أصبح واضحاً فإن "متلازمة ستوكهولم" استحالت إلى موديل يكشف عن عمليات مستترة تتضمن تبعية وخضوع الضحية للجلاد.
2.
وكلما تنوعت طبيعة "الجلاد" فإنه تتنوع طبيعة الضحية.
وإذا ما كان الموديل الأساسي هو أنَّ "الجلاد" و"الضحية" شخصين مختلفين، فإنه من الممكن أن يكون "الجلاد" و"الضحية" شخص واحد.
3.
فالمسلم العصابي المهوس بالدين يصبح ضحية - بل عبداً لسلطة أوهامه وخيالاته الغيبية.
وعندما أقول بأنه يصبح عبداً لسلطة أوهامه فإن الأمر يتعلق بخضوع مرضي يفقد بسببه القدرة نهائياً على اتخاذ أي نوع من القرارات العقلانية.
فهو في الوقت الذي يعتقد بأنه "يمتلك السلطة" فإنه "ضحية لهذه السلطة" بالذات. فهي ليست سلطته الشخصية الواعية بل مجرد أوهام وتصورات مزيفة عن الواقع. لكنه يقوم بخدمة هذه الأوهام والدفاع عنها بحرارة وإخلاص واستماتة. وهو بهذه الطريقة يعمل ضد مصالحه وحياته الشخصية وتحوله إلى عبد لأوهامه وكأنَّ قوة خارجية تقوم بإدارة حياته.



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2023, 10:48 AM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [26]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

1.
بين حين وآخر يطلع علينا من يصرخ، من غير سبب أو مبرر لهذا الصراخ، بأنه يفتخر أن يكون عبداً، وبأنه عائد إلى حظيرة الإسلام نادماً طائعاً!
ومن "يعود" إلى حظيرة هذا الدين نادماً وطائعاً، فالحق أنه لم يغادره مطلقاً!
2.
فروح التحرر التي ينبغي أن يحملها الإنسان الطبيعي تتناقض على طول الخط مع فكرة أن يختار المرء العبودبة بمحض إرادته.
3.
لقد كان عبداً وسيبقى عبداً لثالوث الطاعة المقدس:
خرافة "الله" وأسطورة "النبي" وأولي الأمر!


للمزيد من الأفكار:
محمد [1]: ثالوث الطاعة المقدس



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2023, 12:26 PM جاسم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [27]
جاسم
عضو برونزي
 

جاسم is on a distinguished road
افتراضي

متلازمة ستوكهولم، توقّف! واستعمل التّفكير النّاقد. لأنّ "متلازمة ستوكهولم" عبارة مانعة للتّفكير النّاقد.

ما هي متلازمة ستوكهولم؟ قبل أن تُسقطها على أي شيء وتوقف التّفكير النّاقد.

مجموعة من المجرمين حاولوا سرقة مصرف واختطفوا مجموعة من الموظّفين، وعند تحرير الموظّفين تعاطفوا مع خاطفيهم!

الأسئلة هنا، هل هدف المجرمين سرقة المصرف أو استعباد الموظّفين؟ لو نجح المجرمون في سرقة المصرف وتحقيق هدفهم هل سيتضرّر الموظّفين؟ هل الموظّفين يُحبّون المصرف الّذي يعملون فيه أم يكرهونه؟ ...

الجماعات الدّينيّة والسياسيّة هدفها سرقة ونهب الثروات ممّن يملكها، لذلك المجرمون هنا هم سادة وقادة المجموعة الدّينيّة والموظّفين هم الأتباع والضحايا هم المودعين في المصرف.

فإذا كنت تعمل وتُنتج تحت حكم أي جماعة دينيّة أو سياسيّة فأنت الضحيّة لأنّهم سينهبون ما تنتجه باسم الدين أو العدالة الإجتماعيّة، وبالتالي سيتوقف المنتج عن العمل والإنتاج لأن مَن لا يعمل يعيش أفضل منه وسيتدمّر المجتمع.



  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2023, 02:04 PM المسعودي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [28]
المسعودي
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية المسعودي
 

المسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really niceالمسعودي is just really nice
افتراضي

اقتباس:
متلازمة ستوكهولم، توقّف! واستعمل التّفكير النّاقد. لأنّ "متلازمة ستوكهولم" عبارة مانعة للتّفكير النّاقد.
ما هي متلازمة ستوكهولم؟ قبل أن تُسقطها على أي شيء وتوقف التّفكير النّاقد.
مجموعة من المجرمين حاولوا سرقة مصرف واختطفوا مجموعة من الموظّفين، وعند تحرير الموظّفين تعاطفوا مع خاطفيهم!
1.
هذا تفسير مبتسر وميكانيكي لـ"متلازمة ستوكهولم" في علم النفس والسياسة.
فالمفاهيم والمصطلحات لها استقلالية عن الحوادث الأولية. إذ لم تعد ثمة علاقة ما بين "متلازمة ستوكهولم" وإحداث السطو على المصرف بالذات.
فكما أشرت في الموضوع:
متلازمة ستوكهولم هي ظاهرة نفسية مَرَضِيَّة معقدة حيث يقع الشخصُ المُخْتَطَفُ (أو المحتجز رغماً عن إرادته، أو الذي يخضع للاستبداد والقمع والقهر في الحالات المختلفة لفترة طويلة، أو القمع في إطار الأسرة كالزوجة والأبناء) ضَحِيَّة لحالة من الاندماج العاطفي (التوحد، التطابق، المعايشة المشتركة) غير الواعي بالمُخْتَطِف (بكسر الطاء) أو الشخص الذي يمارس فعل القمع والاضطهاد عليه. ويتمثل هذه "الاندماج" بمشاعر الحب والاحترام والإعجاب إزاء المُخْتَطِف (بكسر الطاء). بل وقد تصل هذه المشاعر إلى حد التعاطف" والخضوع "الطوعي" لقراراته والدفاع عنه وتبرير أفعاله من قبل الشخص المُخْتَطَف (بفتح الطاء).

2.
فالمتلازمة، وهذا هو معناها وتطبيقاتها السياسة وفي علم النفس، تتعلق بالآلية السيكولوجية العاطفية التي تتمثل بدفاع "الضحية" عن "الجلاد"؛ دفاع "المظلوم" عن "الظالم"، دفاع "المُضْطَهد" عن "المُضْطِهد".
وهذه الآلية توجه اهتمام الناس إلى "المصيدة" التي يقع بها المؤمن عندما يدافع عن السلطة الدينية. ولهذا فهي تفتح أفاق التفكير الناقد لا تغلقه!
وهي بالتالي لا توجه الاهتمام إلى العلاقة المحددة كالاستغلال الاقتصادي بحد ذاته وإنما إلى الآلية النفسية.
ولهذا فالمتلازمة مصطلح من مجال علم وليس الاقتصاد. فالمُسْتَغِل [بكسر الغين] يبقى مستغلاً سواء أدرك المُسْـَغلُ [بفتح الغين] استغلاله أم لم يدرك. فإين مكان متلازمة ستوكهولم من قضية الاستغلال؟!
ولكن حين يدافع العامل المستغَل عن رب العمل المستغِل: هنا تبد المتلازمة بالعمل.
3.
أنت تغلق أفق "التفكير الناقد" عندما تطبق المصطلحات بصورة ميكانيكية من غير أن تأخذ بنظر الاعتبار تاريخ استخدامه في الدراسات السياسية والنفسية المعاصرة.
جميع كتب علم والسياسة التي يمكن أن يطلع عليها المرء والتي تتحدث عن المتلازمة تستند بالذات إلى جوهر العلاقة التي تربط "الضحية" بـ "الجلاد". وهذا ما يتم تطبيقه في علم النفس حتى في مجال "الإرهاب العائلي". وهو دفاع المرأة المُضْطَهدة من قبل زوجها "المُضْطِهد" - حتى لو كانت لها مصادر مالية تفوق مصادر مالية الزوج!
4.
لم تعد ثمة علاقة ما بين "متلازمة ستوكهولم" كآلية سيكولوجية والحدث المحدد عام 1973 ما بين الرهائن والخاطفين.
فقد أنفصل المصطلح عن الحدث التاريخي وأخذ يمارس دلالته في إطار العلاقة التعاطفية التي تربط ما بين الضحية [من أي نوع من الضحايا] والمُضْطِهد [ من أي نوع من المضطهدين].



:: توقيعي ::: <a href=https://www.il7ad.org/vb/image.php?type=sigpic&userid=7185&dateline=1647430620 target=_blank>https://www.il7ad.org/vb/image.php?t...ine=1647430620</a>

مدونتي الشخصية في Blogger:
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
صفحتي في: Sites Google
الوجه الآخر: أفكار وتأملات إلحادية
  رد مع اقتباس
قديم 01-22-2023, 05:43 PM جاسم غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [29]
جاسم
عضو برونزي
 

جاسم is on a distinguished road
افتراضي

الحقيقة المرّة هي أن الإنسان البسيط لا يحبّ التّفكير والعمل. والأديان وبعض الأنظمة السّياسيّة مثل الإشتراكيّة والشّيوعيّة تعطيه المبرّر لسرقة جهد وتعب من يفكّر ويعمل وينتج؛ لذلك فهو مجرم وليس ضحيّة أو مخدوع.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع