![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
عزيزي فتحي..
كل ما تقدمه لنا لا أعترض عليه.. وحتى بخصوص "عزرا الكاتب" فأنا أوافقك على أغلب ما تقوله.. أنا لستُ ممن يزعمون بتأليف العهد القديم في بابل.. بل وأوافقك في كون عزرا قام بتجميع كل الأسفار السابقة.. ولكن.. لقد أثبتُ بالأدلة ومن العهد القديم الذي وصل لنا من تحت يد "عزرا الكاتب" بأنه قام بتحريفه.. وهذا بحثي كاملاً: █▓▒░ فك الطلسم الجغرافي .. ما بين الحقيقي والمحرّف والخرافي ░▒▓█ https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15744 هات من هو إختصاصي أكثر منك (لكونك لا تجيد سوى الإستشهاد بكلامهم) ممن تتلطى خلف أقوالهم، ليحاول تفنيد بحثي هذا.. وأنصحك بقراءته علّك تتعلم.. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
لا يوجد ادله على تحرف حرف من حروف العهد القديم والجديد على السواء لانه اجماع مطلق من المتخصصين الذي هم وحدهم المفروض بالقول بتحريفه وموثوقيته من عدمه وليس اكاذيب وتدليسات وهراء الملحدين واللادينين الراديكالين ..! سيبك من كلام الهراء ذاك الذي لا يساوي فلس احمر امام العلماء المتخصصين وتعال تقف نفسك واقرأ ما قاله الخبير اللغوي وخبير العهد القديم روبرت ويلسون عن موثوقيه وتفرد هذا الكتاب : "يمكنني القول بأن دراستي للكتاب المقدس التي دامت لخمسة وأربعين عاماً كانت تؤدي أكثر فأكثر إلى تعميق إيماني بأن لدينا من خلال العهد القديم سجلاً تاريخياً صحيحاً لتـاريخ الشعـب الإســرائيلى." “I may add that the result of my forty-five years of study of the Bible has led me all the time to a firmer faith that in the Old Testament we have a true historical account of the history of the Israelite people(Wilson, WB, 42) ولويس فينكلشتاين : "يفوق التقليد القومي العبري جميع ما عداه من حيث وضوح صورة تسلسل الأنساب والأصول القبلية. فعبثاً نبحث عما يماثل ذلك في حضارات مصر أو بابل أو أشور أو فينيقية أو اليونان أو روما. وليس هناك ما يشبه ذلك في تقاليد الشعوب الجرمانية. كما لم تنتج حضارات الهند والصين أي شئ مماثل، إذ أن كتاباتها التاريخية المبكرة عبارة عن تراكمات أدبية مشوهة لتقاليد الأسر الحاكمة ليس بها أي أثر للرعاة أو الفلاحين غير أنصاف الآلهة أو الملوك الذين تبدأ بهم هذه السجلات. وليس هناك أي تلميح في الكتابات الهندية التاريخية القديمة (البورانات) أو الكتابات اليونانية التاريخية المبكرة يشير إلى حقيقة أن كلاً من الهنود الآريين والهلينيين كانوا قبلاً بدو وهاجروا إلى مواطنهم اللاحقة في الشمال. ويذكر الأشوريون بشكل غير واضح أن حكامهم الأوائل، الذين يذكرون أسماءهم دون أي تفاصيل عن منجزاتهم، كانوا من سكان الخيام، ولكن من أي مكان قدموا، فهذا أمر قد سقط من ذاكرة التاريخ منذ زمن بعيد." Hebrew national tradition excels all others in its clear picture of tribal and family origins. In Egypt and Babylonia, in Assyria and Phoenicia, in Greece and Rome, we look in vain for anything comparable. There is nothing like it in the tradition of the Germanic peoples. Neither India or China can produce anything similar, since their earliest historical memories are literary deposits of distorted dynastic tradition, with no trace of the herdsman or peasant behind the demigod or king with whom their records begin. Neither in the oldest Indie historical writings (the Puranas) nor in the earliest Greek historians is there a hint of the fact that both Indo-Aryans and Hellenes were once nomads who immigrated into their later abodes from the north. The Assyrians, to be sure, remembered vaguely that their earliest rulers, whose names they recalled without any details about their deed, were tent dwellers,but whence they came had long been forgotten. Finkelstein, Louis, editor. The Jews, Their History,Culture, and Religion. 3rd ed. Vol. 1. New York: Harper and Brothers, 1960. وعالم الاثار جون الدر : "ليس من المبالغة القول إن ظهور علم الآثار هو الذي كسر الجمود بين المؤرخين والمسيحيين الأرثوذكس. شيئًا فشيئًا ، مدينة تلو الأخرى ، حضارة تلو الأخرى ، ذكرياتها محفوظة في الكتاب المقدس فقط ، أعيدت إلى أماكنها الصحيحة في التاريخ القديم من خلال دراسات علماء الآثار…. تم اكتشاف السجلات المعاصرة للأحداث الكتابية وتم التأكيد على تفرد الوحي الكتابي على النقيض من الديانات المكتشفة حديثًا للشعوب القديمة ومقارنتها. لم يدحض أي اكتشاف أثري الكتاب المقدس على أنه تاريخ ". “It is not too much to say that it was the rise of the science of archeology that broke the deadlock between historians and the orthodox Christian. Little by little, one city after another, one civilization after another, one culture after another, whose memories were enshrined only in the Bible, were restored to their proper places in ancient history by the studies of archeologists…. Contemporary records of biblical events have been unearthed and the uniqueness of biblical revelation has been emphasized by contrast and comparison to newly discovered religions of ancient peoples. Nowhere has archeological discovery refuted the Bible as history.” Gleason L. Archer, Jr., A Survey of Old Testament Introduction (Chicago: Moody Press; 1974), pp. 170, 171. وعالم الاثار جيلسون جلويك : "يمكن أن يقال بشكل قاطع أنه لم يخالف أي اكتشاف أثري أي مرجع توراتي. تم إجراء عشرات الاكتشافات الأثرية التي تؤكد بشكل واضح أو دقيق تفاصيل البيانات التاريخية في الكتاب المقدس. " “It may be stated categorically that no archaeological discovery has ever controverted a Biblical reference. Scores of archaeological findings have been made which confirm in clear outline or exact detail historical statements in the Bible.” Nelson Glueck, Rivers in the Desert: A History of the Negev, p. 31. وغيرهم الكثير جدا .. سيبك من الكلام الفارغ وشغل الراديكاليين الذي لا قيمه له ولا يساوي فلس احمر في ميزان العلم .. تريد كملحد ولاديني ومسلم ان يكون الكتاب المقدس محرف وغير موثوق لاثبات فكركم الخاص ووجهة نظركم الخاصه فيكم ..! انتم احرار بانفسكم اكتبوا مجلدات كما تشاءون وضعوها في متاحفكم ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
عزيزي..
أنت مجرد ناقل لأقوال مختصين.. وبحثي يتحدى هؤلاء.. وهو ليس لأمثالك الناقلين.. فقط إقرأ علّك تتعلم.. █▓▒░ فك الطلسم الجغرافي .. ما بين الحقيقي والمحرّف والخرافي ░▒▓█ https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15744 |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond