![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الآن رأيت الشواهد!
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
إن الخيانة الزوجية سلوك شائن ذو لكنه ذو طابع شخصي. فمثلما تقررون حق عائلة القتيل بالتنازل والعفو عن القاتل (وهذا سخف لأن جريمة القتل من أكبر الجرائم بحق الإنسان) فإن من الأولى أن يكون الحكم على الخيانة الزوجية من حق الزوج أو الزوجة. وإن هذا الحق لا يمكن أن يتجاوز الافتراق والطلاق. وفي القضايا المدنية (وفي إطار قوانين العائلة في أوربا) وفي حالة الطلاق فإن إثبات الخيانة الزوجية من قبل أحد الأطراف يوفر شرطاً حاسماً للحكم لصالح الطرف الثاني (بكل ما يتضمنه من حقوق). وهذا رادع إنساني وليس متوحشاً. إن طبيعة الخيانة الزوجية تتعلق بسلوك أحد الطرفين إزاء الآخر ولا يمكن أن يتم حلها بالقتل. وهذا ما سأشرحه لماذا قرر الإسلام أربعة شهود عيان وفي نفس الوقت أضاف محمد شرطاً آخر مضحكاً وهو (وهو أن تكون ارتبط جسدي الرجل والمرأة كالمرود في المكحلة!!!!!) كما سيتم الحديث عنه؟! وهذا شرط تعجيزي بالإضافة إلى الشهود الأربعة هو نوع من اللعب على الموقف من الخيانة الزوجية وتشجيعها. للرد بقية ... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
تعميم على مجتمع بأكملة من واقع حكايات عن بعض الماجنين و الفاسقين الملاحدة مثلا عامتهم ماجنون فاسقون زناة وكثير منهم شواذ جنسيا وهذا دافعه في الحقيقة للردة و الإلحاد هل وجودهم في المجتمع الإسلامي يعكس حقيقة المجتمع ككل؟ لكن أنا أناقش شخص يجهل أبسط قواعد المنطق ويفتقر إلي أبجديات النقاش العقلاني |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [24] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
ما يزال الكثير من آلام الحقيقة! أواصل الرد: الجزء الرابع: ومن دلائل رحمته صلى الله عليه وسلم أنه أمرها بالرجوع لعلها تراجع قرارها بشأن الاعتراف بارتكاب هذه الجريمة فأمرها أن ترجع حتى تضع ثم أمرها أن ترجع حتى ترضعه ثم أمرها أن ترجع حتى تستودعه. 1. وهذا مثال صارخ عن سوء استخدام اللغة العربية من جهة ومثال عن التبرير اللاهوتي الفارغ من المعنى من جهة ثانية. 2. أولاً، هل تعتبر "أمره برجوعها حتى تضع" رحمةً أم درءاً للفضيحة من قتل امرأة حامل بصورة بشعة؟ ثانياً، هذا هو النص حسب "صحيح مسلم!": [قالَ: ثُمَّ جَاءَتْهُ امْرَأَةٌ مِن غَامِدٍ مِنَ الأزْدِ، فَقالَتْ: يا رَسولَ اللهِ، طَهِّرْنِي، فَقالَ: وَيْحَكِ ارْجِعِي فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إلَيْهِ فَقالَتْ: أَرَاكَ تُرِيدُ أَنْ تُرَدِّدَنِي كما رَدَّدْتَ مَاعِزَ بنَ مَالِكٍ، قالَ: وَما ذَاكِ؟ قالَتْ: إنَّهَا حُبْلَى مِنَ الزِّنَى، فَقالَ: آنْتِ؟ قالَتْ: نَعَمْ، فَقالَ لَهَا: حتَّى تَضَعِي ما في بَطْنِكِ، قالَ: فَكَفَلَهَا رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ حتَّى وَضَعَتْ، قالَ: فأتَى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: قدْ وَضَعَتِ الغَامِدِيَّةُ، فَقالَ: إذًا لا نَرْجُمُهَا وَنَدَعُ وَلَدَهَا صَغِيرًا ليسَ له مَن يُرْضِعُهُ، فَقَامَ رَجُلٌ مِنَ الأنْصَارِ، فَقالَ: إلَيَّ رَضَاعُهُ يا نَبِيَّ اللهِ، قالَ: فَرَجَمَهَا]. فمن أين لك بهذا " ثم أمرها أن ترجع حتى ترضعه ثم أمرها أن ترجع حتى تستودعه"؟ طبعاً أن تقوم الآن بتقديم "تخريف صحيح!" يحمل هذه الصيغة ليس أمراً صعباً! فهل أمر محمد بأن "يرجع ماعز بن مالك" من أجل الحمل والوضع والرضاعة؟! إن "خرافة" كون محمد قد أرجع هذا أو ذاك قبل أن يقطع رأسه هي خرافة ساذجة و"حيلة فقهية" لتبرير عملية قطع الرأس هذه (غيرُ الفرق التقني فإن قطع الرأس والموت بالضرب بالحجر حتى الموت شيئان متماثلان). لماذا لا تختار الصمت بدلاً من الدفاع اللاهوتي الساذج والمكشوف؟ أليس الصمت أكثر حفظاً للكرامة الشخصية؟ 4. حسناً لنتحدث عن محمد ... لماذا يقوم بقطع رؤوس الآخرين بسبب "الزنا!" بينما يقوم هو علناً بما منعه؟! ألم يقوم نبيكم بخرق قرآنه: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً [النساء:3] عندما كان في نفس الوقت "ينكح" أحدى عشرة وربما ثنتا عشرة! ما هو حكم الرقم الزائد عن أربع نساء؟ ألا يقع في خانة "الزنا"؟ ![]() [ثقافة إسلامية للفتيان والفتيات!] للرد بقية .... |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
موقوف
![]() |
روى الإمام مسلم : أَنَّ مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ الْأَسْلَمِيَّ ، أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي قَدْ ظَلَمْتُ نَفْسِي ، وَزَنَيْتُ ، وَإِنِّي أُرِيدُ أَنْ تُطَهِّرَنِي ، فَرَدَّهُ ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ أَتَاهُ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي قَدْ زَنَيْتُ ، فَرَدَّهُ الثَّانِيَةَ ، فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى قَوْمِهِ ، فَقَالَ : أَتَعْلَمُونَ بِعَقْلِهِ بَأْسًا ، تُنْكِرُونَ مِنْهُ شَيْئًا ؟ فَقَالُوا : مَا نَعْلَمُهُ إِلَّا وَفِيَّ الْعَقْلِ مِنْ صَالِحِينَا فِيمَا نُرَى ، فَأَتَاهُ الثَّالِثَةَ ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهِمْ أَيْضًا فَسَأَلَ عَنْهُ ، فَأَخْبَرُوهُ أَنَّهُ لَا بَأْسَ بِهِ ، وَلَا بِعَقْلِهِ ، فَلَمَّا كَانَ الرَّابِعَةَ حَفَرَ لَهُ حُفْرَةً ، ثُمَّ أَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ ، قَالَ ، فَجَاءَتِ الْغَامِدِيَّةُ ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي قَدْ زَنَيْتُ فَطَهِّرْنِي ، وَإِنَّهُ رَدَّهَا ، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ ، قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، لِمَ تَرُدُّنِي ؟ لَعَلَّكَ أَنْ تَرُدَّنِي كَمَا رَدَدْتَ مَاعِزًا ، فَوَاللَّهِ إِنِّي لَحُبْلَى ، قَالَ : إِمَّا لَا فَاذْهَبِي حَتَّى تَلِدِي ، فَلَمَّا وَلَدَتْ أَتَتْهُ بِالصَّبِيِّ فِي خِرْقَةٍ ، قَالَتْ : هَذَا قَدْ وَلَدْتُهُ ، قَالَ : اذْهَبِي فَأَرْضِعِيهِ حَتَّى تَفْطِمِيهِ ، فَلَمَّا فَطَمَتْهُ أَتَتْهُ بِالصَّبِيِّ فِي يَدِهِ كِسْرَةُ خُبْزٍ ، فَقَالَتْ : هَذَا يَا نَبِيَّ اللَّهِ قَدْ فَطَمْتُهُ ، وَقَدْ أَكَلَ الطَّعَامَ ، فَدَفَعَ الصَّبِيَّ إِلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ. الحديث (صحيح مسلم كِتَابُ الْحُدُودِ بَابُ مَنِ اعْتَرَفَ عَلَى نَفْسِهِ بِالزِّنَى حديث رقم 3310)
قال النووي: قَوْلُهُ : ( قَالَ إِمَّا لَا فَاذْهَبِي حَتَّى تَلِدِي ) هُوَ بِكَسْرِ الْهَمْزَةِ مِنْ ( إِمَّا ) وَتَشْدِيدِ الْمِيمِ وَبِالْإِمَالَةِ ، وَمَعْنَاهُ إِذَا أَبَيْتِ أَنْ تَسْتُرِي عَلَى نَفْسِكِ وَتَتُوبِي وَتَرْجِعِي عَنْ قَوْلِكِ فَاذْهَبِي حَتَّى تَلِدِي فَتُرْجَمِينَ بَعْدَ ذَلِكَ ، وَقَدْ سَبَقَ شَرْحُ هَذِهِ اللَّفْظَةِ مَبْسُوطًا . وروى الإمام مالك في الموطأ: أَنَّ امْرَأَةً أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا زَنَتْ وَهِيَ حَامِلٌ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اذْهَبِي حَتَّى تَضَعِي " ، فَلَمَّا وَضعَتْ ، أَتَتْهُ ، فَقَالَ لَهَا : " اذْهَبِي حَتَّى تُرْضِعِي " ، فَلَمَّا أَرْضَعَتْ ، أَتَتْهُ ، فَقَالَ لَهَا : " اذْهَبِي حَتَّى تَسْتَوْدِعِيهِ " ، فَاسْتَوْدَعَتْهُ ، ثُمَّ جَاءَتْهُ ، " فَأَمَرَ بِهَا ، فَأُقِيمَ عَلَيْهَا الْحَدُّ " (رقم الحديث : 627) |
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
موقوف
![]() ![]() |
اقتباس:
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15401 |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مرحباً فجر
1. لقد طرحت على المجاهدالقضية التالية: اقتباس:
2. سبق لي أن نشرت مسلسل بخمس حلقات تحت عنوان: "النقد البناء والنقد الهدام وأوهام الدين والكلام! الشتائم الإسلامية ". وقد درست فيها وبقدر ما يسمح الوقت كيف ينظر المسلمون للإلحاد وكشفت أنها تعبير مدهش على عجزهم في تقديم اتهامات يمكن البرهنة عليها. فشتائمهم ضد الملحدين تعبير عن اليأس الحقيقي في الدفاع عن أنفسهم وهم يعرفون معرفة حقة بأن ما نكتبه مؤلم ولا يمكن التصدي له بغير الشتائم. فكما وعدت (صاحبنا) المجاهد فإن طريق الألم سيكون طويلاً بعض الشيء! |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | فجر (01-18-2021) |
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
موقوف
![]() |
مواقعة الزوجة أو ملك اليمين ليس زنا لأن فيه صيانة للأعراض و الأنساب ولا ترتبط به الأضرار المرتبطة باجتماع أكثر من رجل على امرأة. الزنا بحكم التعريف هو مواقعة غير الزوجة أو ملك اليمين بلا شبهة. فمواقعة امرأة في إطار نكاح فاسد كنكاح المتعة أو نكاح بعقد فاسد كالذي يتضمن شروطا لا يقرها الشرع ليس زنا ولا يستوجب الحد وإن كان حراما.
فالنبي لم يواقع امرأة لا تحل له كي يزعم الأفاقون الحاقدون أنه اقترف جريمة الزنا. فالذي قيد النكاح بأربعة في حق غيره هو الذي أحل له أزواجه كما أنه هو الذي حرم عليه الزواج بغيرهن أو أن يستبدل بهن غيرهن وإن لم يحرم ذلك على غيره من آحاد الناس لأن كلا الأمرين خصوصية اختصه بها سواءا الإباحة أو التحريم فقال: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ. الآية وقال: لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ. الآية |
|
|
|
رقم الموضوع : [29] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الفرضية:
اقتباس:
اقتباس:
في المرات القادمة، انتبه! |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
موقوف
![]() |
#####
مخالفة قوانين المنتدى، وشخصنة الحوار تم إيقاف العضو لمدة ثلاثة أيام
التعديل الأخير تم بواسطة جالو ; 01-19-2021 الساعة 01:47 AM.
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| bacchanalia ، فرضيات زائفة، الرحمة، محمد |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond