![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
عضو جميل
![]() |
قصة اكتشاف الخلايا الجذعية المكونه للدم
تعود المعرفة للخلايا الجذعية المكونة للدم الى عام 1945 عندما تعرض العمال الى جرعة مميتة من الإشعاع والى عام 1960 عندما قام كل من الدكتور تيل والدكتور ماكيلوف بنقل نخاع العظم لفءران سليمة الى فءران متعرضة للاشعاع وفاقدة لوضيفة نخاع العظم فكانت النتيجة مشجعة وشفيت جميع الفئران حيث تمايزت هذه الخلايا الى جميع انواع خلايا الدم بقي ان نوكد ان تمايز هذه الخلايا يتم داخل الجسم فقط ولا يمك حدوثة في المختبر |
|
|
|
رقم الموضوع : [22] |
|
عضو جميل
![]() |
منقول (اليوم السابع يوليو2016)
يتعرض البعض بعد الشفاء من الإصابة بسرطان الدم "اللوكيميا" لانتكاسة بعد فترة من الشفاء، وهو ما مكث أطباء الأورام فى بريطانية على دراسته للتخلص من هذه الأزمة والوصول لتوجهات عالمية فى الطب. وتوصلت الأبحاث إلى أهمية إلزام المريض بإجراء عملية زراعة خلايا جذعية بشكل ضرورى للحد من انتكاسة المريض والإصابة مرة أخرى بسرطان الدم والتى تكلف الدولة مصاريف كثيرة. وأوضح الدكتور "ديفيد ماركس" الرئيس السابق للجمعية البريطانية لزرع النخاع، للموقع البريطانى "ديلى ميل" قائلا: "بدون زرع لخلايا بديلة عن التالفة سيحدث انتكاسة للمريض مرة أخرى وهنا ترتفع احتمالات الوفاة". وتابع: "وبعد العديد من الدراسات اكتشفنا أنه لا يوجد فرصة للبقاء على قيد الحياة لهؤلاء المرضى هو زرع خلايا جديدة بدل التالفة، وإلزام المريض بإجراء هذه العملية للحد من المصروفات التى تقوم بها الحكومات فى مكافحة السرطان والعلاجات الكيماوية والإشعاعية بالغة التكاليف. وأشار الدكتور "ديفيد" تكمن المشكلة حاليا فى عدم توفير عملية زرع الخلايا الجذعية على نفقة التأمين وهو ما يقف عائقا أمام غالبية المرضى لعدم قدرتهم على القيام بهذه العملية بدون تأمين صحى، والحل يكمن فى إلزام حكومى للجميع بالقيام بها. |
|
|
|
رقم الموضوع : [23] |
|
عضو جميل
![]() |
منقول (سكاي نيوز عربية)
نجح أطباء أردنيون بالتعاون مع فريق طبي أميركي في التوصل إلى تقنية حديثة، عبر زراعة الخلايا الجذعية في البنكرياس، وجاءت النتائج الأولية مبشرة حيث شفي جميع المرضى الذين خضعوا لهذه التقنية. وكتب للطفلة الأردنية دارين الشفاء من مرض السكري، بعدما تمكن فريق طبي أردني بالتعاون مع كلية الطب في جامعة شيكاغو الأميركية من زراعة خلايا جذعية مأخوذة من دارين، وزراعتها في البنكرياس مباشرة دون جراحة. وتعتبر هذه التقنية أفضل ما توصل إليه العلم في مجال استخدام الخلايا الجذعية لمعالجة السكري. وتعتمد الطريقة الجديدة في معالجة مرضى السكري على ركيزتين، الأولى تنقية الجذعية وزراعتها بحيث تكون قادرة على التحول إلى خلايا منتجة للأنسولين بشكل طبيعي، أما الثانية فتعتمد على إيقاف الهجوم المناعي على البنكرياس حتى لا يتم قتل الخلايا المزروعة. وهناك أكثر من 350 مليون شخص يعانون من السكري حول العالم، ويعمل الطب الحديث على إيجاد علاج لهذا المرض الذي يؤدي إلى موت ملايين الأشخاص سنويا. |
|
|
|
رقم الموضوع : [24] |
|
عضو جميل
![]() |
حقق العلماء في الصين نجاحا كبيرا في تخليق خلايا حيوانات منوية للفأر من الخلايا الجذعية الجنينية.
واستخدمت هذه "الخلايا الشبيهة بالحيوانات المنوية" بنجاح في تخصيب بويضات إناث الفئران، وإنتاج فئران وليدة بصحة جيدة، ويعد هذا الأمر اختراقا هاما جدا، ربما يمهد في المستقبل لإمكان توليد حيوانات منوية للرجال الذين يعانون من العقم من الخلايا الجذعية الجنينية، لكن العلماء يقولون أنه لا يزال هناك طريق طويل ليقطعوه حتى بروز إمكانية تطبيق ذلك على البشر. هذا وتتكاثر الثدييات، بما في ذلك الفئران والبشر، جنسيا، وذلك يعني أنها جميعها تعتمد في تكاثرها على مزج الأمشاج بعضها ببعض (البويضات بالحيوانات المنوية)، ولتحقيق الإخصاب الناجح والمحافظة على التطور الجنيني اللاحق، يتم فحص الأمشاج أولا بإخضاعها لإجراءات طويلة ومعقدة، وذلك للتأكد من قدرتها على النمو والنضج. وهذا ما تم بالفعل حتى الآن بنجاح في حالات الفئران. أما بالنسبة للبشر فإن عملية إعادة إنتاج الحيوانات المنوية من الخلايا الجذعية الجنينية أو الخلايا الجذعية المحفزة لا تزال تمثل تحديا كبيرا في علم الأحياء الإنجابي بالنسبة للعلماء في شتى بقاع الأرض. فالخلايا التناسلية البدائية التي نجح العلماء في إنتاجها في حالة الفئران لم تتطور إلى حيوانات منوية إلا بعد زرعها في الخصيتين، وفي حالة البشر، هناك قلق كبير لدى العلماء من أن يسبب زرع الخلايا التناسلية البدائية في الخصيتين لدى الذكور ورماً خلال تطورها إلى خلايا منوية. ولهذا أوضح العلماء أن الطريق لا يزال طويلاً أمام نجاح مثل هذه العملية في حالات الرجال المصابين بالعقم، ولكنهم يأملون في إزالة هذه العقبات سريعا، حتى يمكن معالجة ملايين المحرومين من الإنجاب في كافة أنحاء العالم. المصدر: بوبيولار ساينس |
|
|
|
رقم الموضوع : [25] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
في الوقت الذي تحقق الصين قفزات نوعية في مجال الخلايا الجذعية ، تقوم الحكومة المصرية بغلق عيادات و مراكز هذا العلم الجديد بعد ان افتتحتها وزارة الصحة المصرية بسنوات بحجة ان هذا العلم من العلوم المزيفة.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
شكرا لك للالتفاتتك الطيبة |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [27] |
|
عضو جميل
![]() |
الخلايا الجذعية: دليـل تصميـم الخـلايـا متعـددة القـدرات
يمكن الحصول على الخلايا الجذعية متعددة القدرات، القادرة على توليد جميع أنواع الخلايا، من خلال هندسة الخلايا مكتملة النمو وراثيًّا. وقد أدَّى التحليل المتعمق لهذه العملية إلى اكتشاف نوع جديد من الخلايا متعددة القدرات. تُعَرَّف صفة تعدد القدرات على أنها قدرة الخلية على توليد جميع أنواع الخلايا المختلفة في الكائن الناضج، وهي خاصية مؤقتة تحدث خلال النمو الجنيني المبكر. يمكن فصل نوعين مختلفين من الخلايا متعددة القدرات من الأجنة وإكثارهما في مختبر الخلايا الجذعية الجنينية، ونوع آخر من الخلايا الممهدة للتمايز، وتُعرف بخلايا الأديم الظاهري الجذعية. وبالإضافة إلى ذلك.. هناك خليط معروف من عوامل النسخ، يُسمى عوامل إعادة البرمجة الخلوية، يمكنه إعادة تفعيل حالة تعدد القدرات حين تنشط في خلايا ناضجة، مما ينتِج نوعًا من الخلايا يُسمى بـ"الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات iPSCs . وإضافة إلى أنواع الخلايا متعددة القدرات المعروفة ، فتوليد الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات ينتِج مجموعة متنوعة من الخلايا المتميزة، مما يلمح إلى وجود حالات من تعدد القدرات لم تُكتشَف بعد. وتكشِف الآن مجموعة من خمس ورقات ، عن ناتج متعدد القدرات بديل لعملية إعادة برمجة الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات( خلايا الفئة F) وهي خلايا غير معروفة لحد ألان. تُعَدّ هذه الأبحاث الخمسة جزءًا من تعاون دولي أُطلق عليه "المشروع العظيم" Project Grandiose، الذي أقدم فيه الباحثون على إعادة تحليل عملية برمجة الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات من منظور حيادي. اعتقد أولئك الباحثون أنه بالتوثيق المكثف للتحولات الخلوية والجزيئية التي تحدث عند كل مرحلة من العملية، سيصبح بإمكانهم توفير كل من خريطة الطريق الشاملة الأولى لإعادة برمجة الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات، وتفسير ظهور أنواع أخرى غير معرفة من الخلايا متعددة القدرات خلال عملية إعادة البرمجة، تلك الأنواع التي تم تجاهلها من قِبَل أغلب الدراسات السابقة. في الدراسة الأولى، قام تونجي وزملاؤه بتعريف خلايا الفئة F ـ سُميت كذلك بسبب الشكل المجعد غير المعتاد للمستعمرات التي تكوِّنها ـ على أنها نوع منفصل من الخلايا متعددة القدرات، المختلفة عن الخلايا الجنينية الجذعية، وخلايا الأديم الظاهري الجذعية. يعتمد الإبقاء على خلايا الفئة F على استمرار تعبير عوامل إعادة البرمجة بمستوى عال. في طرق إعادة البرمجة العادية، تقوم العوامل التي يعبر عنها في الخلية المضيفة بإسكات التعبير عن الجينات المضافة (الجينات المنقولة) فور تحقق حالة تعدد القدرات، وبالتالي لم يكن ممكنًا اكتشاف خلايا الفئة F في هذه التجارب. وقد استخدم الباحثون طريقة إعادة برمجة لا تعتمِد على عوامل الخلية المضيفة، مما مكَّنهم من تجنب إسكات الجينات الخارجية، وهو ما سمح بتعبير مستمر عالي المستوى لعوامل إعادة البرمجة . يُرجِع تونجي وزملاؤه الشكل المجعد لخلايا الفئة F إلى قدرتها المنخفضة على الالتصاق، التي تعمل بجانب قدرة الخلايا على الانقسام السريع، فتجعل الخلايا أكثر قابلية للإنتاج على مستوى أكبر من الخلايا الجذعية الجنينية. تُعتبَر تلك الخاصية مرغوبًا فيها للعلاجات المعتمدة على استخدام الخلايا، التي تتطلب كميات كبيرة من أنواع محددة من الخلايا. فعلى سبيل المثال.. يمكن اشتقاق خلايا بنكرياسية من النوع بيتا، التي تخزن وتفرز الأنسولين، من الخلايا متعددة القدرات، وقد تُستخدَم في علاج مرضى السكري . ومع ذلك.. فإن اعتماد الخلايا المجعدة على جينات منقولة قد يسبب مشكلة في سبيل اعتمادها كبديل آمن في التطبيقات العلاجية، لأن الطفرات الناتجة عن إدخال الجين المنقول بشكل غير صحيح في الجينوم، أو من التثبيط غير المكتمل لعوامل إعادة البرمجة حين تبدأ الخلايا في الانقسام، قد تؤدي في النهاية إلى تكوُّن الأورام. قد يكون أحد الحلول هو تحقيق استقرار حالة خلايا الفئة (F) مستقلة عن الجينات المنقولة، باستخدام جزيئات صغيرة. نجحت هذه الطريقة في تثبيت خلايا متعددة القدرات شبيهة بالخلايا البشرية متعددة القدرات . يُظْهِر بحث تونجي وزملائه أن خلايا شبيهة بالخلايا الجذعية الجنينية تتحول إلى حالة خلايا الفئة (F) بعد تعرضها للتعبير القسري لعوامل إعادة البرمجة. وعلى العكس، فخلايا الفئة (F) يمكن تحويلها إلى حالة شبيهة بالخلايا الجذعية الجنينية باستخدام جزيئات صغيرة تقوم بتثبيط نشاط مجموعة من الإنزيمات، تُعرف بإنزيمات هيستون نازع الأسيتيل histone deacetylases، التي تقوم بتحوير عملية التعبير الجينى عن طريق إزالة جزيئات الأسيتيل من بروتينات الهيستون التي يتعبأ حولها الحمض النووي. تلك القابلية للتحول في اتجاهين يمكنها أن تؤدي إلى رؤية أوضح للكيفية التي تُثبِت بها حالة تعدد القدرات في الخلايا المختلفة. في الدراسة الثانية، يحدِّد حسين وزملاؤه المسارات الجزيئية المختلفة التي تؤدي إلى حالة تعدد القدرات، عن طريق إجراء تحليلات لعملية إعادة البرمجة، وهي الأكثر تفصيلًا حتى الآن. ومن ضمن نتائج الدراسة أيضًا، كشف المؤلفون عن محددات أساسية تفسر ظهور الخلايا الجذعية الجنينية الشبيهة أو حالة خلايا الفئة (F). يعتمد حدوث حالة خلايا الفئة (F) على تثبيط الجينات المعبَّر عنها في الخلايا الجذعية الجنينية. يتحقق هذا عن طريق تعديل جزيئي يرتبط بالتثبيط الجيني (إلحاق ثلاث مجموعات ميثيل ببقايا حمض أميني معين، ليسين 27، من بروتينات الهيستون H3). وبالعكس، فإن فقْد علامات مثيلة الحمض النووي الموروثة من الخلايا مكتملة النمو ضروري للخلايا، حتى تكتسب حالة شبيهة بحالة الخلايا الجذعية الجنينية، ولكن بعضًا من هذه العلامات يُحتفظ به في خلايا الفئة. (F) تتمِّم الثلاث دراسات الأخرى ما قام به حسين وزملاؤه، حيث توفر وصفًا وتحليلًا عميقًا للتغيرات التي تحدث في المسارات الجزيئية خلال عملية التحول إلى حالة تعدد القدرات، مما أنتج مجموعات كبيرة من البيانات المتوفرة مجانًا على الموقع www.stemformatics.org. حقق لي وزملاؤه في التغيرات فوق الجينية (تلك التعديلات التي تحدث في الجينوم، وتؤثر على التعبير الجيني، دون المساس بتتابع قواعد الحمض النووي نفسه) التي تحدث خلال الانتقال إلى حالة تعدد القدرات. انتهى الباحثون إلى أن عملية مثيلة الحمض النووي لها دور فعال في إعادة البرمجة الخلوية لإنتاج خلايا جذعية محفزة متعددة القدرات، كما أنها تعمل كنقطة تحول فوق جينية بين الحالة الشبيهة بالخلايا الجذعية الجينية وخلايا الفئة (F). قامت كلانسي وزملاؤها بتحديد التغيرات الديناميكية في جزيئات الحمض الريبي الصغيرة ـ وهى جزيئات منظِّمة لعملية التعبير الجيني في مرحلة ما بعد النسخ ـ أثناء إعادة برمجة الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات؛ ووجدت أن مجموعة محددة من جزيئات الحمض النووي متناهية الصغر تعزز من حالة تعددية القدرات الخلوية في خلايا الفئة (F). وأخيرًا، تبيِّن دراسة بينفينتو وزملائه أن عملية إعادة ترتيب التعبير البروتيني تحدث على موجتين محددتين خلال إعادة البرمجة الخلوية. وأشار الباحثون إلى أن أنماط التعبير البروتيني تختلف بين الحالة الشبيهة بالخلايا الجذعية الجنينية، وحالة خلايا الفئة (F). تُعَدّ تلك الأبحاث الخمسة المرحلة الأولى فى طريقنا لفهم تعدد القدرات في خلايا الفئة (F)، ومن ثم استغلالها في التطبيقات العلاجية على النحو الأمثل. تستحق الآليات الجزيئية الداعمة لخلايا الفئة (F) والإشارات الأيضية المزيدَ من البحث، لأن الأنواع المختلفة من الخلايا متعددة القدرات تتطلب على الأرجح إشارات أيضية مختلفة . ويَبقَى عدد من الأسئلة لم يُجَب عنها بعد، منها: هل من الممكن إنتاج خلايا بشرية من فئة (F)عن طريق إعادة البرمجة الخلوية، وهل يمكن الحصول على خلايا وظيفية منقسمة من خلايا الفئة (F)؟ يفتح "المشروع العظيم" آفاقًا جديدة للبحث باستيعابه للاصطناعية المتأصلة في عملية إعادة برمجة الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات. تُظهِر الأبحاث آنفة الذكر أن حالة ثالثة من تعدد القدرات يمكن هندستها في المختبر، وإمكانية وجود نتائج أخرى لعملية إعادة البرمجة . وإضافة إلى ذلك.. قد تكون هناك حالات أخرى من تعدد القدرات بالأجنة غير معروفة حتى الآن. وإذا كان هذا صحيحًا، سيكون مثيرًا للاهتمام تحديد إمكانية رصد تلك الحالات وإكثارها في المختبر. وللإجابة على تلك الأسئلة، فإن استخدام طريقة محايدة كتلك التي استخدمها تونجي وزملاؤه هي على الأرجح السياسة المثلى. وبالنظر إلى المستقبل، فإن الخلايا الجذعية المصمَّمة خصيصًا لغرض معين ـ مثل إكثارها على نطاق واسع، أو الانقسام السريع المتزامن ـ يمكنها أن تصبح قريبًا واقعًا ملموسًا. ويضيف وجود حالات أخرى بديلة متعددة القدرات بُعْدًا جديدًا لما قد تقدمه الخلايا الجذعية المحفزة بمجال الطب التجديدي. والنتائج التي يقدمها "المشروع العظيم" تحث على المزيد من البحث؛ لاكتشاف وتسجيل كل أطياف الخلايا الجذعية متعددة القدرات المختلفة على المستويين الجزيئي والوظيفي، حتى يمكننا الاستفادة المثلى من قدرات تلك الخلايا. Nature Arabia |
|
|
|
رقم الموضوع : [28] |
|
عضو جميل
![]() |
زراعة خلايا جذعية ذاتية
Autologous stem cell transplantation تتضمن عملية زراعة نقي العظام (نخاع العظام) الذاتي (Autologous bone marrow transplantation)، زراعة خلايا جذعية ذاتية يتم أخذها من المريض ويتم تجميدها مسبقا ومن ثم تتم إعادة زراعتها لدى المريض بعد إتمام علاج كيميائي بجرعات كبيرة. بخلاف الزراعة الخيفية (Allogeneic transplantation) التي يتم فيها اخذ الخلايا المعدة للزرع من متبرع، عند القيام بزراعة خلايا ذاتية، لا يكون لجهاز مناعة المريض او المتبرع، اي دور قد يؤثر على عملية الزراعة. تتضمن عملية زراعة نقي العظام (نخاع العظام) الذاتي (Autologous bone marrow transplantation)، زراعة خلايا جذعية ذاتية يتم أخذها من المريض ويتم تجميدها مسبقا ومن ثم تتم إعادة زراعتها لدى المريض بعد إتمام علاج كيميائي بجرعات كبيرة. بخلاف الزراعة الخيفية (Allogeneic transplantation) التي يتم فيها اخذ الخلايا المعدة للزرع من متبرع، عند القيام بزراعة خلايا ذاتية، لا يكون لجهاز مناعة المريض او المتبرع، اي دور قد يؤثر على عملية الزراعة. تستند الفرضية التي تقوم عليها عملية الزراعة، على انه اذا ضاعفنا جرعة العلاج الكيميائي التي نعطيها لمريض مصاب بورم سرطاني يستجيب للعلاج، ب 5-10 مرات، فاننا ننجح بالقضاء على عدد اكبر من الخلايا السرطانية، الامر الذي يجعل عددا اكبر من المرضى يتمتعون بفترات تغيب فيها الاعراض او تكاد تختفي، يطلق على هذه الفترة اسم الهداة (remission)، كما انه تزيد احتمالات المزيد من المرضى بالشفاء. اذن، تعتبر الزراعة الذاتية وسيلة لتمكين المريض من تلقي جرعات عالية من العلاج الكيميائي حتى ولو بقدر يلحق الضرر بالخلايا الجذعية (stem cells) السليمة لدى المريض. ولكن بالامكان تجاوز هذه الاضرار التي يحدثها العلاج الكيميائي للخلايا الجذعية بواسطة اعادة زرع الخلايا الجذعية الذاتية للمريض. لعملية الزراعة الذاتية عدد من الايجابيات عند مقارنتها بالزراعة الخيفية: 1. بهذه الطريقة يتوفر لكل مريض متبرع ذاتي، خلافا للزرع الخيفي الذي يتوفر فيها فقط ل 20% الى 30% من المرضى متبرع مناسب من نفس العائلة. 2. تكون المخاطر اقل عند اللجوء للزرع الذاتي. 3. لا تكون هنالك مخاطر لرفض الجسم للزرع. 4. انعدام خطر اصابة المريض بداء الطعم حيال الثوي (Graft - versus - host disease) والتي تعد اكثر مساوئ الزرع الخيفي خطورة. 5. يكون تماثل جهاز الاعصاب للشفاء عقب عملية الزرع الذاتي اسرع منه في الزرع الخيفي، فتكون نسبة الاصابة بالامراض العدوائية، خصوصا العدوى الفيروسية كعدوى الفيروس المضخم للخلايا (Cytomegalovirus) اقل. 6. نظرا لوجود خطورة اقل عند اجراء الزرع الذاتي فنسب المراضة والوفاة عقب الزرع تكون اقل من 5%، بالامكان اجراء الزرع الذاتي دون تحديد سن المريض. تعد الزراعة الذاتية الاكثر شيوعا، لما لها من ايجابيات مقارنة بالزرع الخيفي، فمثلا من مجمل 24،154 عملية زرع اجريت في اوروبا خلال عام 2002، منها 16،136 عملية زرع ذاتي بينما 8،018 منها فقط كانت زرعا خيفيا. يتم اجراء عملية الزراعة الذاتية للمرضى المصابين بامراض: الليمفومة اللاهودجكينية (Non - Hodgkin lymphoma)، الورم النقيي (Myeloma)، الليمفومة الهودجكينية (Hodgkin lymphoma) وفي الاورام الصلبة (رغم ان هنالك انخفاض ملحوظ في نسبة عمليات الزرع الذاتي في الاورام الصلبة وخاصة في اورام الثدي السرطانية). لدى المرضى الذين يعانون من امراض ابيضاض الدمالحاد والمزمن (Acute / Chronic Leukemia) يتم اجراء عمليات الزراعة الخيفية اكثر من عمليات الزراعة الذاتية، وخاصة لدى المرضى الذين ما زالوا في مرحلة الهداة الاولى للمرض (first remission). قد يكون مصدر الطعم الذاتي من نقي العظم (bone marrow)، الدم المحيطي (Peripheral blood) وفي بعض الحالات النادرة قد يؤخذ الطعم من دم الحبل السري (Umbilical cord blood). تم تنفيذ عمليات الزرع الاولى على خلايا جذعية من نخاع العظام. الا ان تقبل هذه الخلايا من قبل الجسم، كان بطيئا. عند استخدام عوامل النمو المكونة للدم (Hematopoietic Growth Factors) مثل G-CSF طرا تحسن معين على عملية تقبل الزرع، من قبل جسم المريض (تسريب خلايا جذعية. تختلف انواع العلاجات الكيميائية (Chemotherapy) التي يتم استخدامها باختلاف نوع الورم. فقد يتضمن العلاج او لا يتضمن العلاج الاشعاعي (Radiotherapy) الشامل لجسم المريض. وعادة ما يكون العلاج عبارة عن تركيبة من انواع مختلفة من الانواع المختلفة من العلاجات الكيماوية ذات التاثير التراكمي والتازري (Synergistic). ويعتبر العلاج الكيميائي الاوسع انتشارا في عمليات الزرع الذاتي في حالات الليمفوما هو الـ BEAM الذي يتالف من الادوية { ميلفالان (Melphalan)،ارابينوفورانوزيل سيتيدين (Arabinofuranosyl Cytidine-ARA-C، ايتوبوسيد (Etoposide) والعقارBNCU}. اما في علاج الورم النقوي المتعدد(Multiple myeloma) فيرتكز العلاج على استخدام الميلفالان (Melphalan). مع ذلك فان هنالك بعض السلبيات للزرع الذاتي مقارنة مع الزرع الخيفي (عندما تكون مصدر الخلايا التي يتم زرعها من متبرع) ومن اهمها: 1. تلوث الطعم بخلايا سرطانية. هذا التلوث شائع على وجه الخصوص في حالات ابيضاض الدم المختلفة (Leukaemia) الا انه يحدث ايضا في حالات الاورام الليمفاوية وفي الاورام الصلبة. بالامكان في هذه الحالات القيام بتنقية الطعم من خلايا الورم (Purging) بواسطة استخدام الاجسام المضادة وحيدة النسيلة (monoclonal antibodies). مثال على ذلك استخدام مضادات لخلاياBاوT في حالات علاج الليمفوما، او العلاج بمواد سامة للخلية (Cytotoxic) خاصة مشتقات السيكلوفوسفاميد (Cyclophosphamide HC-4) ومؤخرا بواسطة عزل الخلايا الجذعية CD34+ من الطعم وزراعة خلايا جذعية معزولة ومنقاة للمريض. كما وبالامكان دمج الاسلوبين معا اي القيام بعزل CD34+ في المرحلة الاولى، ومن ثم القيام بتنقية الطعم من خلايا الورم باستخدام اجسام نوعية مضادة لخلايا الورم. 1. اما السيئة الثانية للزرع الذاتي مقارنة مع الزرع الخيفي، فتتمثل في انعدام رد فعل الطعم المضاد للورم (Graft-versus-tumor GVT، ويتمثل رد الفعل هذا، بمهاجمة خلايا جهاز المناعة الموجودة في الطعم وخاصة الخلايا التائية السامة للخلايا (Cytotoxic T cell) والخلايا الفاتكة الطبيعية (Natural Killer Cells)) لبقايا المرض الضئيلة (Minimal Residual Disease-MRD) التي بقيت بعد الانتهاء من العلاج الكيميائي الذي يعطى بجرعات كبيرة كتحضير لعملية الزرع. تتمحور المحاولات اليوم في التغلب على هذا النقص، عن طريق اعطاء المريض سيتوكينات (Cytokines) من نوع انترلوكين -2(Interleukin-2)او انترفيرون (Interferon) او اعطاء الاجسام المضادة وحيدة النسيلة (monoclonal antibodies) من نوع Anti-CD20(في حالات علاج الليمفوما)، او اعطاء المريض الخلايا الليمفاوية (Lymphocytes) وخلايا اخرى خاصة بجهاز المناعة والتي تتم هندستها لتصبح مضادة للورم بعد القيام بالزرع الذاتي. يحاول المختصين في الطرق الحديثة للعلاج بايجاد طرق لتحفيز هجوم مناعي ضد خلايا الورم بعد اتمام عملية الزرع الذاتي مشابه لرد فعل الطعم ضد الورم الذي يحدث عند القيام بالزرع الخيفي. |
|
|
|
رقم الموضوع : [29] |
|
عضو جميل
![]() |
توصل فريق من الباحثين الفرنسيين في جامعة ستراسبورج بفرنسا إلى تقنية جديدة لعلاج اعتلال مفصل الركبة والغضروف، عن طريق استخدام الخلايا الجذعية للنخاع العظمي للمريض، لتصبح أحدث الاستراتيجيات العلاجية مقارنة بالمستخدمة حاليا.
وقد أجرى الباحثون التجارب الأولية للتقنية الجديدة على مجموعة من فئران التجارب وشاه ونعجة، على أن يتم إجراؤها على الإنسان في المستقبل القريب مع استخدام أجزاء مطورة من الهيدروجين مع ضمادة من الألياف الطبيعية. |
|
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
عضو جميل
![]() |
فانوسك السحري للمستقبل: الخلايا الجذعية
تم أخيراً اكتشاف تقنية جديدة من قبل فريق طبّي أردني في معالجة بعض الحالات التي تعاني من مرض السكري، من خلال حقن الخلايا الجذعية في البنكرياس، وبعد فترة بدأت بإعادة إفراز الأنسولين. كما انتشر خبر خضوع سيدة ستينية مصابة بالعمى لعملية جراحية، وقد زرع الأطباء خلايا جذعية متخصصة للعين في شبكة عين السيدة، ومع مرور الوقت بدأت تظهر النتائج وتتحسّن الرؤية لديها. تقول د. ندى علاء الدين، رئيسة المختبر التجديدي والالتهابات في كلية الطب في الجامعة اليسوعية، والحائزة جائزة لبنان للسيدات المتميزات عام 2012 عن فئة الابتكار للخلايا الجذعية: "الخلايا الجذعية هي الخلايا الأم أو المنشأ لكل خلايا الجسد، ومسئولة عن تمايز أي عضو من أعضاء الإنسان. فهي يمكن أن تتحوّل إلى أي عضو، إذ تنقسم وتجدّد نفسها". وتضيف: "ما يميّز الخلايا الجذعية عن الخلايا الأخرى، أنها ليست متخصصة بحدّ ذاتها كبقية خلايا الجسم، فهي تنزح من مكان إلى آخر وتحلّ محل أي عضو تالف. فيمكن مثلاً للخلايا الجذعية أن تكون بديلة عن الكبد، في حال كان يعاني من أيّ مشكلة أو بعض المضاعفات. يمكن عزل الخلايا الجذعية من كل الأماكن: الحبل السري، الدهون، النخاع العظمي... وتُخزّن في بنك خاص للخلايا الجذعية 20-25 سنة. لكنها توجد بكثرة في الحبل السري، لذلك يُنصح أن تُستخرج وتُخزّن عند الولادة. لماذا نستخرج ونخزن الخلايا الجذعية؟ تشرح علاء الدين أن الخلايا الجذعية في حالة تأهب واستعداد دائم، كمدافع شرس عن جسدنا. فهي تتأهبّ لتصلّح أي خلل وتقوم بمهام الأعضاء، يستحسن أن تُحفظ في سن مُبكرة، للاستفادة منها مستقبلاً، فهي علم المستقبل بحسب علاء الدين. ويقلّ عدد الخلايا الجذعية مع الوقت، لذا في حال إصابتنا بمرضِ ما، لا يمكن أن نستخرج في حينها خلايانا الجذعية واستخدامها. تتمايز الخلايا الجذعية وتتكاثر لتعزز جسدنا بالبروتينات، وتقوّي جهاز المناعة كمخزن للدواء في جسم الإنسان. لا تعالج هذه التقنية الأمراض الخطيرة فقط، بل لديها مفعول جمالي يغني عن عمليات التجميل، ونتائجها مضمونة وطبيعية. ما زالت العلاجات من خلال الخلايا الجذعية تخضع للدراسات والأبحاث، خصوصاً في ما يتعلق بعلاج مرض السرطان، وتحديداً سرطان الكبد. فتساعد الخلايا الجذعية المستخرجة سابقاً، في محاربة الخلايا السرطانية وتخفيف تكاثرها. وتساعد في حال هشاشة العظام، والإصابات الرياضية المستعصية، والمشاكل الجنسية. ويعمل العلماء حتى الآن، بوجود علاج فعّال للخلايا الجذعية، لمحاربة سرطان الثدي، لأن جميع المحاولات لم تعط نتائج لهذا المرض المتفشي. التكلفة والانتشار كثير من الأمهات تقوم باستخراج الخلايا الجذعية من مواليدهم، لتخزينها واستخدامها في المستقبل. وتستطيع العائلة بأكملها أن تستخدم هذه الخلايا في حال الضرورة، لمحاربة مرضٍ ما أو لتعزيز العناية ببشرتهم. تقول رولا الحاج: "اتخذت القرار أثناء حملي، لأضمن سلامة طفلي في المستقبل من أي مكروه". بعد ولادة طفلها في بيروت، استخرجت الخلايا الجذعية لمولودها من الحبل السري، وأُرسلت إلى لندن للتخزين مدة 30 عاماً، عن طريق شركة مسؤولة عن نقل وتخزين الخلايا الجذعية في مختبرات متخصصة في الخارج. ويمكن لجميع الراغبين الآن الاستفادة من تخزين خلاياهم الجذعية في لبنان، في العيادة الأولى المتخصصة في العلاجات بالخلايا الجذعية Innovi cell therapy clinic. تعمل نانسي في إحدى الشركات مندوبة طبية، تسوّق خدمات الشركة لبعض المرضى عن طريق الأطباء، الذين ينصحون مرضاهم بتخزين خلاياهم الجذعية. تمضي الشركة عقوداً مع المرضى الزبائن، ووقت الولادة تُنقل الخلايا الجذعية للمولود إلى مختبرات الشركة، الموجودة في لندن، لتخزينها مدة مذكورة في العقد (تراوح من 20 إلى 50 عاماً). وتراوح كلفتها بحسب عدد سنوات التخزين والمنطقة التي يتمّ السحب منها (بين 2,950$ و7,650$). "اخترت العمل في هذا المجال، لأن الخلايا الجذعية مستقبل الطب الحديث، وتتطوّر بشكل سريع، وقد أصبح الناس أكثر وعياً لأهمية الخلايا الجذعية وعلاجاتها المستقبلية. تقريباً 90% من الأشخاص الذين أزورهم يمضون معي عقوداً لسحب وتخزين خلاياهم الجذعية"، تقول نانسي. الاستخدامات التجميلية عدد كبير من السيّدات والرجال يلجئون إلى حقن وجوههم بالخلايا الجذعية (إمّا من خلاياهم الجذعية المستخرجة سابقاً أو من خلايا بعض المتبرعين) للمحافظة على شبابهم. إذ تعمل الخلايا الجذعية على تجديد الطبقة الخارجية (إصلاح الأنسجة وتجديد الخلايا)، وشدّها للحفاظ على رونقها طوال العمر وبأسعار مناسبة جداً. يتّبع الكثير من أطباء التجميل في لبنان والدول العربية، علاجات تجميلية من خلال استخدام الخلايا الجذعية، لا سيّما في حقن منطقة الوجه، بدل البوتوكس وغيرها من المواد الخارجية. كما أنها تساعد في الندبات والحروق المستعصية والتي لا يمكن إزالتها إلاّ بواسطة حَقن الخلايا الجذعية في تلك الأماكن، ويمكن أيضاً للذين يعانون من الهالات السوداء تحت العين، أن يجربوا تِقَنية حقن تلك المنطقة بالخلايا الجذعية أو البلازما، بعد سحب الطبيب عيّنة وتكريرها. تقول ليال: "كنت أعاني من الهالات السوداء، فأنا لا أنام بانتظام وأمضي ليلتي في مشاهدة التلفاز أو القراءة. استخدمت أفضل الأدوية والمستحضرات، ولم تعط نتيجة. إلى أن زرت طبيبي الخاص الذي اقترح علاج الحقن بالخلايا الجذعية، وبعد فترة وجيزة تخلصت من تلك الهالات المزعجة بنسبة 80%". كذلك الأمر في ما يتعلق بهوس النساء العربيات في عملية تكبير الثدي. يقوم الطبيب بسحب الخلايا الجذعية لمريضته من الأنسجة الدهنية (يفصل الخلايا الجذعية ويحفظها في مكان بارد)، ويحقنها في منطقة الثدي لمدة 12 يوماً في مختبرات متخصصة. هكذا تحصل السيدة على الحجم الذي تريده بطريقة بسيطة وصحيّة. للخلايا الجذعية أهمية صحيّة وتجميلية لليوم وللمستقبل. وباتت إمكانيّة تخزينها متوفّرة للجميع، بالإضافة إلى هدفها الطبّي والإنساني. تقول رولا الحاج: "كنت رئيسة الصليب الأحمر في الجامعة اللبنانية الأمريكية وتعلمت الكثير عن العطاء، وأعطتني هذه التجربة كامل المسؤولية لأن أفكّر بغيري قبل نفسي". لذلك قررت أن تقوم بهذه الخطوة في تخزين الخلايا الجذعية لطفلها، لتحميه من أي مخاطر في المستقبل. (ضياء الجردي) .... رصيف 22 (2016 ) |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الخلايا, الجذعية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الخلايا الجذعيه لاصلاح وترميم غضروف الركبه | Mazen | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 08-22-2017 01:53 AM |
| علماء من أستراليا يجدون طريقة لاستبدال الخلايا الجذعية العادية | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 04-12-2016 11:01 AM |
| هشاشة العظام.. حقن الخلايا الجذعية أحدث علاج يعيد العظام قوية خلال 6 أشهر | ابن دجلة الخير | العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية | 0 | 03-24-2016 06:46 PM |
| حول التطور نحو الحياة متعددة الخلايا | فينيق | في التطور و الحياة ☼ | 0 | 07-20-2014 10:54 AM |
| لأول مرة.. الحصول على «كلية» من خلال الخلايا الجذعية | Skeptic | في التطور و الحياة ☼ | 0 | 12-17-2013 05:53 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond