المأزق المفتعل

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة olak

الله خلق الكون على شكل برنامج معلوماتي ضخم و برمج فيه كل صغيرة و كبيرة من المجرات إلى الإنسان كل شيء هو من خلقه إلا شيء واحد و هو الروح التي هي جزء من روحه، بالنسبة للإنسان فهو الكائن الوحيد المكلف و مكلف يعني أننا نحمل بداخلنا جزءا من الله و هي تلك الروح التي نفخ فينا و هذه الروح هي المسؤولة عن حكمنا على الأشياء فنحن نرى بها بعين الله فنرى الطيب طيبا لأن الله يراه طيبا و نرى العادل عادلا لأن الله يراه عادلا و نرى القبيح قبيحا لأن الله يراه قبيحا.

كلامك لا يخرجنا من الاشكال

عين الله ترى ..

الطيب طيب لأنه صفة لله ؟

أم الطيب طيب فهو صفة لله ؟

[olak]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم موحد

كلامك لا يخرجنا من الاشكال

عين الله ترى ..

الطيب طيب لأنه صفة لله ؟

أم الطيب طيب فهو صفة لله ؟

صفات الله جزء منه منذ الأزل فعين الله ترى الطيب طيبا لأنها صفته.

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة olak

صفات الله جزء منه منذ الأزل فعين الله ترى الطيب طيبا لأنها صفته.

شكرا لك .. إذا أنت مع الخيار الأول .. الطيب هو طيب لأنه على مزاج الله و رغبته ... اعتباطي

[olak]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم موحد

شكرا لك .. إذا أنت مع الخيار الأول .. الطيب هو طيب لأنه على مزاج الله و رغبته ... اعتباطي

لا أعلم إن كنت تناقش من أجل أن تفيد و تستفيد أم من أجل أن تخرج فائزا لكي تستطيع النوم ليلا إذا كنت من الصنف الثاني فاعتبر نفسك فائزا و هنيئا لك أما إن كنت من الصنف الأول فأقول لك هو أنك لم تفهم شيئا من ردي لا في هذا الموضوع و لا في الموضوع الآخر المتحدث عن صفات الله و لكن لا بأس سأؤكدها لك في رد أخير، الله سبحانه صفاته جزء منه منذ الأزل و ليس لأنها على مزاجه فمثلما يولد الطفل على الأخلاق الطيبة فالله الذي لم يولد أصلا هو على تلك الأخلاق منذ المالانهاية.

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة olak

لا أعلم إن كنت تناقش من أجل أن تفيد و تستفيد أم من أجل أن تخرج فائزا لكي تستطيع النوم ليلا إذا كنت من الصنف الثاني فاعتبر نفسك فائزا و هنيئا لك أما إن كنت من الصنف الأول فأقول لك هو أنك لم تفهم شيئا من ردي لا في موضوعك هذا و لا في الموضوع الآخر المتحدث عن صفات الله و لكن لا بأس سأؤكدها لك في رد أخير، الله سبحانه صفاته جزء منه منذ الأزل و ليس لأنها على مزاجه فمثلما يولد الطفل على الأخلاق الطيبة فالله الذي لم يولد أصلا هو على تلك الأخلاق منذ المالانهاية.

يا جوريست عندما تأتي بأحد معرفاتك الأخرى حاول أن تغير قليلا من أسلوبك ..

في الموضوع الآخر أقرفتنا بعشر صفحات و أنت تظن أن اقحام الأزلية يفيدك في معضلة يوثيفرو

و قد قال لك قيصر في ذلك الموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

الحوار صار لت وعجن الى المالانهاية مما يضطر جلالتي للتدخل شخصيا،

صاحبنا جورست وصاحبنا العزيز الاخر رمضان يحسب انه اذا حشر كلمة ازلي تنتهي المشكلة.


عزيزي جورست نحن نفهمك جيدا تريد ان تقول ان صفات الله ازلية فلا معنى لقولنا "قرر" في سياق الازلية، حسن اذن استبدل كلمة قرر بكلمة لماذا ، لماذا صفات الله على هذا الشكل وليست باي شكل اخر.


القول ما قاله حنفا رضي الله ازلي الصفات عنه: المسلمون كعادتهم يؤخرون المشكلة خطوة ولا يحلون شيئا ، هل الحسن والقبيح يقررها الله ام ان الله يعرفها بدون ان يقررها؟ يجيب المسلم ان الحسن والقبيح مرتبطان بصفات الله . هل الله هو من قرر صفاته؟ يكيل لك المسلم الشتائم.

[olak]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم موحد

يا جوريست عندما تأتي بأحد معرفاتك الأخرى حاول أن تغير قليلا من أسلوبك ..

في الموضوع الآخر أقرفتنا بعشر صفحات و أنت تظن أن اقحام الأزلية يفيدك في معضلة يوثيفرو

و قد قال لك قيصر في ذلك الموضوع

لا علاقة لي بجوريست و لكن أود أن أقول لك أني ناقشت ملحدين بعدد شعر رأسي و أعرف أغلب هرطقاتكم و تدخلي في هذا الموضوع جاء بعد 10 سنوات ابتعادا عن النقاش الذي لا أنكر أنه غير قناعاتي كمسلم و لكن غيرها نحو التشبت و التيقن بأن خالق الكون هو الله سبحانه حسب تعريفه الإسلامي، و عذرا لن أعلق مرة أخرى لأنني حقيقة مللت من كمثل هذه نقاشات، إن كنت تبحث عن الحقيقة فدونك الأجوبة التي أوردتها سلفا أما كما سبق و أن قلت لك إن كنت تبحث عن انتصار فهنيئا لك الليلة فأنت الفائز و الفائز أنت.

[Jurist]

يا جوريست عندما تأتي بأحد معرفاتك الأخرى حاول أن تغير قليلا من أسلوبك ..

والله أنت بحاجة لأن تكون نزيل مصحة نفسية

[Jurist]

قيصر:

هل الله هو من قرر صفاته

أجبنا على هذا السؤال من قبل بأن الصفات الذاتية كالعدل و الحياة والحكمة والعلم لا تتعلق بالمشيئة لأنها أزلية ولهذا فأزلية الصفات ينفي عنها الاعتباط لأن الاعتباط لا يكون إلا في الحادث فكما أنه لا يتصور علة فاعلية للأزلى فكذلك لا يتصور علة غائية. والحسن لا يكون حسن إلا إذا كان هناك من يحسنه والعكس ولهذا فليس هناك معنى للسؤال هل هي صفاته لأنها حسنة ؟ لأنه لا يتصور أن يكون شىء حسن أو قبيح إلا إذا كان هناك من يحسن ويقبح وإلا فما معنى حسنة إذا؟ فالحسن هو بالنسبة إلى أحد والقبيح هو بالنسبة إلى أحد

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة olak

لا علاقة لي بجوريست و لكن أود أن أقول لك أني ناقشت ملحدين بعدد شعر رأسي و أعرف أغلب هرطقاتكم و تدخلي في هذا الموضوع جاء بعد 10 سنوات ابتعادا عن النقاش الذي لا أنكر أنه غير قناعاتي كمسلم و لكن غيرها نحو التشبت و التيقن بأن خالق الكون هو الله سبحانه حسب تعريفه الإسلامي، و عذرا لن أعلق مرة أخرى لأنني حقيقة مللت من كمثل هذه نقاشات، إن كنت تبحث عن الحقيقة فدونك الأجوبة التي أوردتها سلفا أما كما سبق و أن قلت لك إن كنت تبحث عن انتصار فهنيئا لك الليلة فأنت الفائز و الفائز أنت.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

والله أنت بحاجة لأن تكون نزيل مصحة نفسية

ثبت و أنا أشوت ..

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

قيصر:
أجبنا على هذا السؤال من قبل

لم تفعل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

بأن الصفات الذاتية كالعدل و الحياة والحكمة والعلم لا تتعلق بالمشيئة لأنها أزلية

هل الله الأزلي هو من قرر أزلا صفاته الأزلية ؟

أم أنه موجود أزلا .. و الصفات الأزلية ملتصقة به لا يملك انفاكاكا عنها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

ولهذا فأزلية الصفات ينفي عنها الاعتباط

هي واحدة من اثنتين ..

1- على مزاج الله منذ الأزل

2- مفروضه عليه و هذا ينافي الأزلية

الجواب الأول يعطي لله القدرة الكاملة ولكنه يجعل الصفات على مزاجه أي اعتباطية منذ الأزل

الجواب الثاني يجعل الله مفروض عليه صفات منذ الأزل و هذه اشكالية تهدم كونه واجب الوجود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

لأن الاعتباط لا يكون إلا في الحادث

ليسيت اعتباطية بمزاج الله و اختياره = مفروضه عليه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

فكما أنه لا يتصور علة فاعلية للأزلى فكذلك لا يتصور علة غائية.

لا أريد على غائية ..أريد لماذا هذه الصفات دون غيرها

1- الله قرر أزلا

2- أجبر عليها منذ الأزل لأنها مستقلة عنه ( لو كانت هناك مشكلة تعدد القدماء هنا أنت من يبحث عن حلها و لست أنا )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

والحسن لا يكون حسن إلا إذا كان هناك من يحسنه والعكس ولهذا فليس هناك معنى للسؤال هل هي صفاته لأنها حسنة ؟ لأنه لا يتصور أن يكون شىء حسن أو قبيح إلا إذا كان هناك من يحسن ويقبح وإلا فما معنى حسنة إذا؟ فالحسن هو بالنسبة إلى أحد والقبيح هو بالنسبة إلى أحد

السؤال لك أنت يا مسلم .. أنت يامن تحكم على صفات الله و تقول أن لله صفات حسنة و جيدة و كاملة

لماذا هذه الصفات حسنة و جيدة و كاملة ؟

لا تقل لي ما معنى حسنة و لا يمكن أن ندرك حسنة إلا إن قال الله لنا و هو من يحسن و يقبح الخ

هذا ليس جواب على لماذا صفات الله حسنة و جيدة و كاملة ؟