موقف الإسلام من الرق

[المنار]

مثلا المملكة و ابو منشار و الامارات تقصف الأطفال و النساء في اليمن و كله باسم الشرعيةو دعم زعيمة العالم الحر.دولة البطل!!كما يسميه و يؤيد قتلهم مسيلمة موحد!داعية حقوق المراة و الأطفال

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

مثلا المملكة و ابو منشار و الامارات تقصف الأطفال و النساء في اليمن و كله باسم الشرعيةو دعم زعيمة العالم الحر.
و يؤيد قتلهم الزميل مسلم ملحد!داعية حقوق المراة و الأطفال

غير صحيح .. من يقتل الأطفال في اليمن هو الطرف الظلامي الايراني

و كل قتل للأطفال مرفوض و قبيح و بشع (أنتم خبرة في هذا الإجرام منذ نحرتم الأطفال في سوريا)

المهم يا منورة ... لو تطلع سابع سماء و تنزل سابع أرض

الإغتصاب سيبقى أمر قبيح و بشع لما يسببه من آلام و تدمير لإنسانة برئية

[المنار]

و ها هو كأي مذيعة في قناة العبرية يتجاهل الحقيقة و يمارس تضليل و خداع الميديا التي هي سلاح الدول الإجرامية في تزييف الواقع و تبرير ابشع أنواع الجريمة
ليعرف الجميع انك مدعي شفقة علي النساء و الاطفال.

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

و ها هو كأي مذيعة في قناة العبرية يتجاهل الحقيقة و يمارس تضليل و خداع الميديا التي هي سلاح الدول الإجرامية في تزييف الواقع و تبرير ابشع أنواع الجريمة
ليعرف الجميع انك مدعي شفقة علي النساء و الاطفال

المهم يا منورة ... لو تطلع سابع سماء و تنزل سابع أرض

الإغتصاب سيبقى أمر قبيح و بشع لما يسببه من آلام و تدمير لإنسانة برئية

و لن يفلح تقعرك الذي تعلمته في الحوزات في تغيير شيء محسوس

[المنار]

طيب يا ابو موحد يا غالي
الحوزات تعلم اللغة و المنطق ..علوم مهمة
بقالك ستة أشهر تنتظر حوار مع حنفا انتظر يومين
و كما تقول العرب!
ان غدا لناظره قريب.

[Hamdan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

هذا التشريع المتجاوز للزمان والمكان قعد قاعدة تزاحم المنافع و المضار
أنا لا أقول أن الإسلام ألغى الرق لكن تعامله مع الرق هو من هذا الباب ولذلك فتح بابا للاقتصار على المن و الفداء إذا كان في ذلك مصلحة راجحة لعلمه أن الظرف الاجتماعي والاقتصادي والسياق التاريخي والثقافي الذي اقتضى تقنين الرق قد يتغير
هذا بخلاف تعدد الزوجات و تحريم الخمر ونحو ذلك فهذه لم يفتح بابا فيها لتقييد التعدد مثلا بخلاف القيد الذي وضعه أو السماح بتعاطي المسكر إلا للضرورة الملحة لعلمه أن ميزان المنافع والمضار لن يتغير.
ففي تحريم الخمر والميسر قال: وإثمهما أكبر من نفعهما. فهذه حقيقة ملازمة لهما لن تتغير ولن تتبدل.


لا اعتقد أن أحدا فند الرق كرق قبل الإسلام . ربما بعض الممارسات التي انطوى عليها الرق. وإلا فائتني بالدليل على ذلك ومنكم نستفيد.

النبي والاله لاينتظر تغير الظروف هذا اولا..

ثانيا بالنسبة للاقتصاد ؛العرب آنذاك لم يكونوا يدخرون الأموال (ليس العرب فقط لكن كل الامم) الادخار وتوظيف الثروات لمشاريع انتاجية هذا نتاج للراسمالية ..اما في العصور الوسطى والقديمة فلم يكن هناك ادخار وتراكن للثروات ،انما جميعها تنفق على الملذات . وفي المجتمع العربي بالذات ؛حيث يحتقر العرب الصنائع (ابن خلدون وضح هذا عكس الامم الاخرى كالمصريين والسومريين الخ..) فهذه الثروات تذهب للذات والمأكل والزينة الخ..فليس هناك فائدة اقتصادية من الرق ..فالعرب وابناء القبائل لايعملون بالصنائع ،والثروات تنفق على الملذات ..

اجتماعيا بالاضافة الى الاسباب السابقة ،محمد ساوى بين الفرس والأحباش والروم ساوهم مع العرب ..اي هو جاء بتغيير اجتماعي فلماذا لم يلغي الرق ؟ ألا يفترض بالرسالة الخاتمة ان تعرج على هذه المسألة المهمة ؟

يمكنك العودة للمتون التاريخية للفلسفة الاغريقية ابيقور وزينون لم يروا فضل الأغريقي على غير الاغريقي (الا بالعقل وارتقاءه بالمعرفة وليس الايمان بمعتقد ديني معين)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

عزيزي حمدان
وجوب اي فعل اخلاقيا ليس جزءا تحليليا منه
كما أن قواعد السلوك تتعارض في الواقع
اي لا بد من استثناءات
و هذه هي العقبه التي واجهت اطروحه كانط الذي حاول ارجاع اللااخلاقيه الي اللامنطقيه
فالعلاقه بين المحمول و الموضوع ليست ضروريه
فعند لحاظ التزاحم الحاصل بين مصاديق قضايا القيم، كالتزاحم بين صدق القول وإنقاذ نفس محترمة، ففي بعض الأحيان يكون الصدق سبباً لهلاك هذه النفس، والكذب سبباً لإنقاذها
الفقه يتعامل مع استثناءات
هذا دوره.
أما القواعد الأخلاقية الجميلة التي يتحدث عنها الملحدون عنها فلا علاقة لهذا بحل مشاكل التقنين و التشريع في تزاحمات الواقع و الحياة
مثلا لنقل:القتل قبيح.
حسنا ما حكم قتال من يقاتلك؟
ما حكم قاتل النفس ؟
ما حكم قصف مدن لا يخلو من قتل و إبادة نساء و اطفال؟
ما حكم الحروب الوقائية؟
أليست هذه مذابح تبيحها القوانين الي اليوم
فهل يأتي شخص رومانسي و يقول الغوا القوانين الدولية و قوانين الحروب! و قوانين العقوبات كلها بالمرة ..الخ
يا ليتها تلغي فهل هذا هو الحل هل سيلغي الحروب و الماسي؟
القانون الدولي مثلايبيح العقوبات الاقتصادية و هو قتل بطيء!و لعبة بيد أمريكا ضد ما تسميه دول مارقة ..
بل إن كل دول الغرب و الشرق تتبني في الواقع منطق لا أخلاقي هل هناك اخلاق في السياسة !عند أي دولة حتي دول العالم الحر؟و كله بالقانون.!
بل حتي أجهزة المخابرات لها تقنين سري.
بل اليوم تستعمل أمريكا و غيرها فرق مرخص لها بالقتل.
البلاك ووتر.
بل صارت هذه من اسرع طرق الثراء للمجرمين كل قوي البنية لا ضمير عنده و مدمن افلام هوليوود العنيفة مناسب للوظيفة!

و ما اسهل وضع تشريعات ومبررات قانونية لكل فعل.
حتي الاستعمار كان يقدم مبررات كل دولة تتهم بأنها مجرمة لديها مبررات قانونية تقدمها
إذن المسألة بحث في التقنين و التشريع
فمن الذي يشرع لنا انتم!؟
القانون أحيانا ليس فيه رحمة لو تعثرت مثلا في سداد القرض تسجن هل ستخاطب المحكمة بكلام رومانسي!
قانون الملكية الخاصة اظلم قانون و مع ذلك هل نلغيه؟
الا يستفيد منه ملحدون؟؟
قانون يقبله الجميع باستثناء الماركسي.. واقعه يجعل أغلب ثروات العالم التي حق الإنسان في قبضة أسر و قلة من البشر.
و يبرره البعض بأنه واقع غير حسن لكن هذه ضرورة الواقع إذن صارت المسألة في التشريع وجهات نظر
أحكام اعتبارية يمكن تغييرها و الخلاف فيها
والمسلم يعتقد أن من له حق التشريع هو الله.هو من يحكم في هذه الأمور.
هذا أصل الخلاف بيننا.
يناقشون الفروع دون الاصل.

لا احد ينكر ان الراسمالية نظام ظالم ،وهناك تفاوت في المداخيل .والقيم تذوب وتسلع والانسان يسلع اله..

الدين اصلا هو نظام طوباوي (ليس بمعنى انه خرافي انما يملك تطلعات لتغيير العالم والمجتمعات الخ..)

حقوق الانسان مقبولة لدى جميع الأمم على الارض الان (نظريا عمليا تتفاوت الدول في تطبيقها ،بل اقول ان حقوق الانسان الان تعاني من ازمة خطيرة) لكن نظريا على الاقل مقبولة ..لماذا لايوجد نص اسلامي على حرمة الرق او استقباحه على الأقل ؟

ألا يفترض بالاسلام ان يأتي بتصور واضح عن المجتمع كيف ينبغي ان ينظم ويكون والاديان الاخرى ايضا؟

اخيرا ..الاله لايتقيد بالزمان والمكان ..الشريعة الدينية تتجاوز الظروف ..

الحروب الدينية اختفت مثلا ..ألا ينبغي للاله ان يتعامل مع مجتمع خالي من الحروب الدينية ؟
تحياتي

[Jurist]

النبي والاله لاينتظر تغير الظروف هذا اولا..

من أين جئت بذلك؟

ثانيا بالنسبة للاقتصاد ؛العرب آنذاك لم يكونوا يدخرون الأموال (ليس العرب فقط لكن كل الامم) ...

أنا لا يعنيني تقديرك للمسألة فكلامك مجرد ادعاء لا أكثر ولا أقل

يمكنك العودة للمتون التاريخية للفلسفة الاغريقية ابيقور وزينون لم يروا فضل الأغريقي على غير الاغريقي

لا شأن لنا بالاغريقي وغير الاغريقي. نحن نتكلم في الرق

[المنار]

عزيزي حمدان
هنا المشكلة!
انت لك موقف أؤيدك فيه من الرأسمالية و توحشها
لكن انت تعرف أن من كان برد عليك هنا هو مشرف شبكة الالحاد نفسه.
بالتأكيد ليس كل الملحدين لهم آراء و نظرية واحدة .
بل هناك آراء و مدارس مختلفة.
ما رأيك مثلا في آراء نيتشة في الاخلاق !أليس من الآباء الروحيين للالحاد الغربي؟
انا اعتبر نظرته كارثة!
و المشهور الفكر النيتشاوي الفكر الرسمي للنازية، حتى أن هتلر وضع مخطوطات وكتب نيتشه تحت حمايته الخاصة، ورفع من منزلته جاعلا منه الفيلسوف الذي اتمم الرسالة العظمى لتحرير الفكر الألماني من العناصر الدخيلة، !
أليس هذه الشخصيةيمجدها كثير من الملحدين؟

أليست النفعية التي هي لفظ سيء السمعة مذهب أخلاقي كتب فيه مفكرون غربيون و نظروا له بل ليس بعيدا عن الصواب أن يقال انه مذهب الدول الغربية حيث الاخلاق مرتبطة بالمنفعة
الليبرالية نفسها لفظ حسن السمعة مع انه مذهب اقتصادي يتعامل مع الإنسان ككيان بضاعي و هي تطوير لنظرية ابيقور في اللذة.
الغرب هويته سلعية.
اما تساؤلاتك عن الشريعة فاحترمها.
و لكن لنا رؤية مختلفة عن رؤية غيرنا هنا لا يناسب المقام الجدل حولها فهو ليس موضوعي بل اترك لكاتبه المحترم مجال النقاش فيه و عرض رؤيته.
لكن بإيجاز ليس كل الأحكام الفقهية ثابتة.
بل هناك ما يسميه فقهاء المذهب أحكام ولاءية
أي أحكام مؤقتة بل ليست أحكام شرعية و جزء مما تسميه الشريعة المتجاوزة للزمان و المكان.
ساكتفي بالمتابعة
و تحياتي للجميع.

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

بل هناك ما يسميه فقهاء المذهب أحكام ولاءية
أي أحكام مؤقتة بل ليست أحكام شرعية و جزء مما تسميه الشريعة المتجاوزة للزمان و المكان.
ساكتفي بالمتابعة
و تحياتي للجميع.

لا يوجد ربع نص عن أئمتك يقول أن الرق سيلغى أو أنه قبيح ..

حكم ولائي و غيره هذا رأي كاهن شيعي متأخر تورط بالرق و الاغتصاب تحت ضغط قيم العالم المعاصر

[المنار]

خذ نصين !
- الإمام علي (عليه السلام): أيها الناس إن آدم لم يلد عبدا ولا أمة، وإن الناس كلهم أحرار
- عنه (عليه السلام): لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرا

- عنه (عليه السلام): لا تكن عبد غيرك وقد جعلك الله حرا، وما خير خير لا ينال إلا بشر، ويسر لا ينال إلا بعسر .