![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [21] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ملاحظات عامة:
1. إن فكرة "البحث عن الله" مفارقة منطقية وعقلية. 2. ففكرة "البحث عن شيء" خارجنا تستوجب في أغلب الأحيان إما وجوده المسبق أو افتراض وجود. فعندما يقرر المنقب عن الذهب في منطقة ما، فهو يفترض وجود أحجار ذهب في هذه المنطقة. إن هذا الأفتراض له ما يسوغه بسبب المعارف التجريبية المسبقة. هو لا يبحث عن فكرة - بل يبحث عن شيء يمكن وجوده. ولهذا فهو لا يبحث في أي مكان، وإنما في أماكن محددة دلت عليها التجربة والمعارف المتعلقة بتكون أحجار الذهب. 3. لكن الباحث عن الذهب لا يجد ذهباً دائماً أو لا يجد ذهباً يستحق عناء البحث. ومع ذلك فإن البحث يجري عن شيء قائم خارجنا وقد تمت البرهنة على وجوده آلاف المرات في أماكن معينة. 4. إما "الله" فهو فكرة اختلقها البشر واعتقدوا بها وآمنوا بوجودها إلى درجة كانوا ولا يزالون مستعدين لتدمير البشرية! ما الذي يسوغ فكرة الاختلاق؟ إنه عجز المؤمنين من جميع العقائد ومنذ ظهور فكرة "الإله" عن تقديم دليلاً تجريبياً واحداً. بل إن جميع أدلتهم ذات طابع إيماني لا يقنع غير الغارق في الإيمان! 5. وبسبب غياب الأدلة - إذ لا يمكن أن يوجد دليل على وجود "الأوهام" - فالأوهام إدراك فردي مفارق للحقيقة - فقد تحول الإيمان إلى عُصاب. وتحول وجود "الله" إلى قضية حلت محل الحياة وعندما يملك المؤمن سلطة الدولة فإنه يحول الدولة إلى معتقل شامل يدفع من لا يقبل هذا الهراء حياته. 6. فكرة "الله" منافية للعقل والتجربة. أما الأسئلة من نوع: ولماذا يجب علينا الإيمان بوجود الله؟ وماذا عن الملايين من البشر الذين يعيشون بسلام بدون الله؟ وماذا عن الملايين البشر الذي يعيشون حياة الفقر والعوز والتخلف والأمراض رغم أنهم يؤمنون بودود الله؟ وماذا سيفعل الله إن رفض البشر الايمان بوجوده - وهم يرفضون وجوده فعلياً؟ إن هذه الاسئلة بالنسبة للمسلمين الغارقين حتى الاختناق بالإيمان ليس أقل كفراً ومروقاً وخروجاً عن القانون حتى من مطالبتهم بالدليل على وجود هذا الـ "الله"! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [22] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
قمت بالتعليق على الست نقاط الأساسية للموضوع ، لكن لأن تعليقاتي جميعها وجبة دسمة مليئة بالحقائق والمنطقية ، لكن الكاتب حاول تجنب الرد عليها حتى لا ينكشف جهله بمثل هذه الحقائق ، وحتى لو كان يعلمها فسينكرها حتما
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [23] | |||||||||||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
كما يبدو أنت لا تميز ما بين الغذاء الصحي المتكامل و"وجبة دسمة". فهذه ثقافتك الغذائية وأنت حر في تسميم نفسك بـ"الدسم". إن ما كتبته، وكما يبدو أخذ منك أسابيع طويلة، مثير للشفقة. ولأنني لا أريد أن أخسر وقتاً في مناقشة هراء رباني، فهذا ردي باختصار - وإذا لم يعجبك فسوف ترى التفصيلات! 1. اقتباس:
فقد وجدتَ بسهولة وسرعة قياسية ما يغريك وكأنه دليل لوجود رب ففقدت نفسك نهائياً في تبجيله باكياً ولا أعرف إن كانت دموعك تنهمر من غياب العقل والحجة والواعية أم من الإيمان الغيبي! فماذا كان على القول وهذا أعرفه مقدماً؟ 2. اقتباس:
فماذا كان على القول وهذا أعرفه مقدماً؟ 3. اقتباس:
اقتباس:
4. اقتباس:
اقتباس:
فماذا كان على القول أمام هذه السذاجة الفكرية التي لا تليق حتى بتلميذ مدرسة؟! 5. اقتباس:
اقتباس:
فماذا كان على القول أمام هذا القصور في التفكير؟ 6 اقتباس:
هذا هو: اقتباس:
تواضعْ قليلاً يا رجل! |
|||||||||||
|
|
||||||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [24] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هل خلق الإنسان أمر بسيط؟!
بالعكس إنه أمر معقد للغاية: فعلى الصانع تهئية "الطين" (وهي المادة الأساسية لصناعة الفخار وخلق الإنسان في آن واحد) تمر بعمليات مختلفة. حيث يتم طحن الطين اليابس وتنقيته من الشوائب. وبعد ذلك يتم تهيئة الطين حيث يمر بمرحلة تخمر. وعندما يكون جاهزاً يتم استخدام الطين الناتج بصناعة الأواني الفخارية. وبعد عمل الإناء على العجلة يتم تجفيفه بصورة بطيئة في مكان جاف. وبعد أن يتم التجفيف يتم طلاءه بالألوان المخطط استخدامها مقدماً. والأصباغ عادة هي مواد كيميائية يتم خلطها بالماء حتى التوصل إلى اللون المطلوب. وبعد جفاف الأصباغ يتم وضع الأواني الجاهزة في فرن خاص لصناعة السيراميك. وبطبيعة الحال فإن "صنع الإنسان" يمر بنفس العمليات التقنية. ولابد إنها أعقد بعض الشيء بسبب تعقيد جسم الإنسان. لكن المبدأ واحد! أنت على حق لأول مرة بأن صناعة الإنسان والأواني الفخارية عملية صعبة جداً جداً جداً!
التعديل الأخير تم بواسطة المسعودي ; 11-20-2023 الساعة 01:00 AM.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [25] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
قبل أن أنقطع عن المنتدى قبل سنة، كنت أكتب في هذا الصدد بالتحديد. وهذا هو موضوع توقيعي. في مثالك عن المنقب عن الذهب، الإنسان على أقل تقدير يعرف عمّا يبحث لأنه سبق وأن رآه ويعرف معناه وخصائصه بالتحديد. فيعرف متى يتوقف عن الحفر لأنه لم يجده، ويعرف كذلك متى وجده. مشكلة الخالق أنه غير معرف. هو فكرة وراثية هلامية لا تعريف لها ولا عنوان. لا يستطيع أي إنسان أن يعرف أنه توصل إلى الخالق أو لا. شيئ كهذا لا يمكن أن يوجد "بالتعريف"، ولهذا ألخصه في التوقيع. أقصى علاقة يستطيع أن يتوصل الإنسان إلى إقامتها مع الخالق هي : الإيمان به غيابيا. انتهى. المؤمن يظن وسيظل يظن أنه يمتلك الدلائل على وجود هذا الخالق وهذا للأسباب التي ذكرتها أنت، بالإضافة إلى أنه يصارع عقله ليمنعه من المطالبة بالدليل الحقيقي. فكلما ألح عقل المؤمن عليه بالشك، قمعه بأجوبة من قبيل "ظهور الإله يفسد الحكمة من وجوده". أجوبة لم تترك لمتلازمة ستوكهولم شيئا يذكر. المؤمن لا يعي أنه يساند النصب بمثل هذا المنطق الأعوج، رغم أنه قادر على تشغيل المنطق السليم في أمور أخرى. لكن في هذه الحالة، الوراثة والجبن الفكري يمنعانه من تحمل مسؤولية الشك. لاحظ أن البعض هنا (ولن يتغيروا على مدار السنين) لا زالوا لا يخجلون من الاعتراف بأن إيمانهم برسولهم وبالله "مسلمات". وكأن المسلمات تصلح في الأخبار. إيمانهم بصدق الرسول وبوجود الإله وبحسن أفعالهما "مسبقا" يجعلهم ينقحون الدين باعتبار هذه المسلمات. فكيف تخوض معهم في أي حديث؟! تعريف الإله هو ذاتي، نابع من الإنسان، ولنزيد الطين بلة، متعدد بعتدد الأشخاص. لا يوجد تعريف موضوعي للخالق يفرض نفسه بنفسه. منذ الأزل، الخالق هو مجرد زعم بشري، فرضية من بين ملايين الفرضيات. لكن العقول الضعيفة لا تريد أن تفطن إلى أن الفرضية قد تكون مجرد عملية نصب يساعدون فيها النصاب الذي ركب عليها بقمع ملكة الشك والتحري. ما هي مشكلة التعريف الهلامي لفرضية الخالق؟ مشكلتها أنها غير قابلة للتمحيص. ففي الغيب لا نستطيع أن تعرف تأثير الغائب على الواقع. فمثلا كيف نفرق بين ظاهرة طبيعية يقف خلفها "إله" أو "إلهان" أو 3، أو... 0؟! كيف يفرق المؤمن بين تأثير ملاك على جنين، وبين تأثير الجن أو الشيطان؟! خذ عندك حديث الشيطان والدورة الشهرية للمرأة كمثال. كيف نعرف أن التدخل يحصل من شيطان واحد أو إثنين أو 0 أو ملاك وشيطان في نفس الوقت...؟ كل هذه الخزعبلات غير القابلة للتكميم والقياس، ستبقى للابد مجرد ظنون يحاول تأكيدها المؤمن بـ "العلامات" و "الإشارات"... وسيبقى يجري وراء الوهم كما سبق وقلت عن السحب. المؤمن لا يريد أن يكون صارما في تحري الأدلة لأنه يفتقد إلى الشجاعة الفكرية داخليا حتى يتحمل مسؤولية التساؤل. ورغم أن الأمر يبدو بسيطا فهو عظيم على ضعاف النفوس. الصرامة هي ما يجنب الإنسان عمليات النصب والكذب والتحايل. لكن المؤمن يقوم بتعطيلها ويسلم نفسه فريسة سهلة للإدعاءات. لذلك يختلق جميع الأعذار لفكرة الإله ولرسوله. فيسفّه من قيمة الدليل الحقيقي حتى يجعل عقله يظن أنه لا يحتاج هذا الدليل، وكأنه يحاول عدم إحراج الإله بطلب دليل حقيقي. لذلك تراه يختلق أسباب عدم تحقق الدعاء، حتي لا يحرج الإله. وتراه يختلق الأعذار ليقنع نفسه أن الإله غير قابل للرصد. حتى لا يفتح أمام عقله إمكانية الشك والبحث عنه. وتراه يدافع عن وجود تفسير غيبي للظواهر بالتوازي مع التفسير المادي رغم أن التفسير المادي كافي وفعّال. كسوط ملاك المطر... والكثير الكثير... كما أن المؤمن يرفض جميع الإمكانيات الغيبية الأخرى الممكنة (وجود آلهة متعددة، وجود سلسلة عمودية من الخالقين، وجود خالق خلق الكون واندثر، وجود خالق غير عاقل، وجود خالق غير قادر على غير الخلق، وجود خالق لا يتواصل مع البشر، عدم وجود خالق...) وعندما تجادل مؤمنا عن هذه الإمكانيات يبسّط الأمور إلى أبعد حد، ويستنتج الصفات الموجودة في دينه بانحياز تأكيدي لا مثيل له وبدون أدنى منطق وصرامة في نفي الفرضيات الأخرى... لأنه وجد هذا مكتوبا عنده عندما فتح عينيه. لماذا يجب أن يكون الخالق عاقلا أو عادلا؟ هكذا، بالبديهة! لكن ماذا عن الإمكانيات الأخرى؟! : لا تصح! لماذا؟ بالبديهة!... المؤمن لا يعي أن من حقه أن لا يصدق إلا ما يستطيع قياسه والتحقق منه. وللخوف بعد التلقين، دور كبير في عدم كسر هذا الحاجز الفكري. مثل هذا الكلام للأسف، لا يفهمه إلا من لا يحتاج إليه من الأساس. أما المؤمن فلن يصله المعنى لأنه يريد دليلا حسيا على عدم وجود الإله. كيف؟ أن تخبره أنك طفت أركان الوجود ولم تجده (وحتى هذا ربما لن يكفي، لأنه يدفع دائما بإلهه إلى الوراء، إلى حيث يستطيع الاختفاء دون الوصول إليه comfort zone ). |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [26] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
قد تبدو مفارقة غير قابلة للتذليل، ولكن هذه هي الحقيقة: التفكير يؤدي إلى الوحدة! لقد اخترنا الطريق السريع "highway" ولا يمكن العودة أو الانحراف منه. عندما يتحول التفكير إلى لوكس فأنت أمام واحد من اثنين: إما مؤمن لا "يرى" إلا ما يؤمن به؛ وإما "لا" مؤمن لا يرى ما يراه المؤمن ولا شيء آخر! 2. لا أعرف من هو الأكثر خطورة. لكن الاثنان يلتقيان في نقطة ما – قد لا تكون بعيدة جداً عن نقطة انطلاقهما. 3. تتحدث عن الصرامة. لكن الصرامة من صفة العلم. والعلم عدو لدود للإيمان من أجل حقائق الكون بل من أجل الصرامة في التفكير. الصرامة في التفكير تجعلك وحيداً ومن أبشع الأشياء بالنسبة للمؤمن (ومن ضمنهم أنصاف المثقفين) هو أن يكون وحيداً. 4. إنه التفكير القبلي: إلهي أفضل الآلهة! والمسلم في اللحظة التي يدرك فيها عبث هذه الفكرة فإنه لن يعد مسلماً (في إطار عشرات الاحتمالات والصيغ وأكثرها صرامة هو ترك الإسلام)؟ 5. لحسن حظي أنا لم أمر بتجربة القرار: مغادرة الإسلام. فظروف نشأتي الحياتية تشكلت بطريقة لم أكن فيها يوما مؤمناً وإلى حد ما أتذكر. لكنني مع ذلك (ولأنني من عائلة عربية مسلمة وأعرف جيداً آليات التفكير الإسلامية) وحينما أفكر بالشاب المسلم الذي يدرك عالم الأوهام ويقرر مغادرته فإنني أعتقد بأنه يتطلب شجاعة مدهشة. 6. ألا تفكر دينياً هي نعمة تستحق الكفاح . . |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [27] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي،
الأمر لا يحتاج أقصى حد من الصرامة، بل القدر الكافي الذي يستعمله الناس في حياتهم اليومية لتفادي عمليات النصب. فلا أحد يعطي ماله لغيره بدعوى شيئ لا يمكن التحقق منه. لكن، نفس الشخص، يعطل هذه الخاصية عند موضوع الإله للأسباب السالف ذكرها. فتجده يختلق الأعذار لكل لبس في تعريف الإله. ويستنتج استنتاجات مجحفة دون أدنى جدية في إقصاء الإمكانيات الأخرى (مثلا : الخالق لا بد أن يكون رحيما وعادلا! ). ربما كنت لأعذر شخصا لم ينتبه إلى هذا الانحياز التأكيدي سابقا، لكنك تجد المجاهدين الإلكترونيين يرددونه رغم التنبيه إليه مرارا وتكرارا. لاحظ أن أي واحد من هؤلاء، رغم مرور السنين على وجوده في المنتدى، أو في أي ساحة أخرى، تناقش معه الموضوع وتبين له عوار منطقه في التعامل معه، وتمر الأيام وتراه يستعمل نفس الحجة القديمة وكأن النقاش لم يطلها أبدا. وهذا ما يجعلني لا أراهم إلا ضعاف عقول، أو أصحاب أجندات شخصية (صمّ). يقول أحد المجاهدين هنا، أن صفات الله تُستنتج بالتأمل. فسألته عن كيفية استنتاج الرحمة والعدل. هنا الموضوع ليس متعلقا مباشرة بالدين بل بشرح التسلسل المنطقي. وهنا ترى الجواب المجحف "البديهة" (خالق الكون "لا بد" أن يكون كذلك!!!). وعندما تشرح له جميع مواطن ضعف هذا الاستنتاج، تجده في موضوع موالي، يستعمل نفس "المسلمة" وكأن النقاش لم يحدث حولها. ليس هناك أي تغيير، إنما هي فقط مجاراة للنقد في أي موضوع، وفقدان عفوي أو مقصود للذاكرة. أنا شخصيا، وفي أي موضوع أناقشه في حياتي اليومية، إذا تبين أن أحد افتراضاتي ليس مدعوما كفاية أو لا يستقيم، فإني أتركه احتراما لعقلي ولمحاوري. لذلك لم أعد أدخل في أي نقاش مع أي شخص لا يلتزم بالقاعدة المتفق عليها، والكلام الذي تم الرد عليه سابقا. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [28] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي شنكوح
1. للأسف لم انتبه لتعليقك الأخير (ربما لأنني لم أستلم تبليغاً عنه أو الأنشغال). وإذ أقرر الآن الرد فالهدف الأساسي هو أن أقول: أين اختفيت يا رجل؟ 2. اتفق معك في تأملاتك وعلى الأخص: اقتباس:
وإذا ما التزم "المجاهد" بهذا المبدأ فأنه لم يعد "مجاهداً"! فمن الأراء التي أرددها كثيراً (ولن أمل من ترديدها) إن التفكير النقدي يأخذ الأنسان بعيداً عن الإيمان. 3. إنَّ ما ألاحظه على قسم من "مجاهدي" المنتديات هو إصراره على "الإيمان" مقابل رفضه "للتفكير والحقائق المنطقية". يبدو وكأن "الإيمان" قراراً مسبقاً حل محل التفكير أو لأنهم لا يريدون الاعتراف بحقيقة كون الإيمان يدفعهم إلى اللامعقول. فإذا كان الإنسان يرفض التفكير النقدي بصورة واعية فهل إيمانه إيمان "صريح" أم أنه "اختيار"؟ وإذا كان "اختياراً" فما هي المنافع؟ لأن اختيار الجحيم لا يمكن أن يكون مجاناً! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [29] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [30] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا تَقْبَلْ أزْهَارَاً مَنْ مُسْلِمٍ - فَهِيَ مَسْمُومَة!!!
|
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| أوهام،وجود الله،خيالات، خرافات, الله, البيت |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond