تقرير هارفارد عن الإقتصاد المصري.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Mazen

الفكره التي ربما تغيب عنك اخ حمدان ان حقوق العمال والحد الادنى للاجور والطبابه المجانيه والاجازات وتقليص ساعات العمل جاؤو الى الدول الغربيه نتيجة عمليات توافقيه تصلح نفسها وتحسن نفسها بنفسها. عمليات مبنيه على اسس محاربة الفساد والمساواة السياسيه وحماية الفرد وحرية التبادل التجاري والافراد الذين يعملون لصالحهم الفردي الخ... هذه العمليات وصلت الى بعض القوانين والحقوق والامتيازات التي نادى بها الاشتراكييون في بداية القرن التاسع عشر والعشرين. الافكار ليست حكر على احد. هذه الافكار تبنتها المجتمعات الغربيه بحريه وباختيار وبتوافق بين اغنيائها وفقرائها بعد ان تحسنت القدره الانتاجيه بسبب التقدم العلمي وزاد الثراء واصبح التوافق على تطبيقها ممكن. وهذا التبني طبيعي وتوافقي ولم يفرض بالكلاشنكوف والبوط العسكزي ولم تنتجه قوانين دراكونيه قمعيه جامده تحاول تطبيق ما كتبه لينين وماركس وغيرهم.

تحياتي للجميع
حمدان يعتقد بأن تلك الأشياء أتت عن طريق أفراد مؤمنين بالاشتراكية وليس ناتج لتحرير سوق العمل، بمعني عمليه إعطاء الحقوق للعامل من ترك وظيفة لاخري والتوقف عن العمل فرض علي الشركات القبول بحقوق العمال.
لم يأتي شخص مؤمن بفكرة قام بذلك كما يقول.
هنا في أستراليا الدولة لم تنظم ايا من ذلك، والدليل أن اغلب تلك القوانين نشأة تحت حزب ال liberal في عهد مالكوم فريزر. حمدان يقول الرأسمالية فكرة ويختصرها في البحث عن الربح. يهمل تماما باقي الأشياء وبالتالي السادات كان رأسمالي بسبب إعطاء امتيازات للمستثمر الخليجي.
في البلدان الإسلامية دائما يتم تشوية كل شيئ، الديموقراطية يختزلوها في الانتخابات والرأسمالية في الربح والتطور في الطفرة والإدارة في الحزم.
تحياتي

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تحياتي للجميع
حمدان يعتقد بأن تلك الأشياء أتت عن طريق أفراد مؤمنين بالاشتراكية وليس ناتج لتحرير سوق العمل، بمعني عمليه إعطاء الحقوق للعامل من ترك وظيفة لاخري والتوقف عن العمل فرض علي الشركات القبول بحقوق العمال.
لم يأتي شخص مؤمن بفكرة قام بذلك كما يقول.
هنا في أستراليا الدولة لم تنظم ايا من ذلك، والدليل أن اغلب تلك القوانين نشأة تحت حزب ال liberal في عهد مالكوم فريزر. حمدان يقول الرأسمالية فكرة ويختصرها في البحث عن الربح. يعمل تماما باقي الأشياء وبالتالي السادات كان رأسمالي بسبب إعطاء امتيازات للمستثمر الخليجي.
في البلدان الإسلامية دائما يتم تشوية كل شيئ، الديموقراطية يختزلوها في الانتخابات والرأسمالية في الربح والتطور في الطفرة والإدارة في الحزم.
تحياتي

مثلاً الشركات الامريكيه لتنافس بعضها البعض على توظيف العمال بسبب النمو الاقتصادي المذهل اصبحوا يعطون هذه الامنيازات للموظفين
1-العطله الممدده للاب او للام عند ولادة الطفل (aternuty and paternity leave) .
2- العمل من المنزل من دون الحاجه الى القدوم الى المكتب
3- هناك حديث عن العمل اربعة ايام في الاسبوع بدل خمسه
4- طبعاً هذا عدا الضمان الصحي والتقاعد والاجازات المدفوعه الخ.

هذه التغيرات بسبب المنافسه وليس القوانين. طبعاً هي مقدمه للعمال ذوي الكفاءات المطلوبه. مثلاً موظف مطعم او محطة بنزين لن يحصل على هذه الامتيازات التنافسيه...

ولكن، وهذا الجميل بالامر، طبعاً المنافسه بين السياسيين على اصوات الناخبين مهمه جداً فترى ان هناك سياسيون يطالبون بامتيازات للعمال.

الفكره هنا انه الدوله لم تشرع لحقوق العمال... اما المنافسه التجاريه او المنافسه على اصوات الناخبين هي التي ادت الى هذه الامتيازات.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

مثلاً الشركات الامريكيه لتنافس بعضها البعض على توظيف العمال بسبب النمو الاقتصادي المذهل اصبحوا يعطون هذه الامنيازات للموظفين
1-العطله الممدده للاب او للام عند ولادة الطفل (aternuty and paternity leave) .
2- العمل من المنزل من دون الحاجه الى القدوم الى المكتب
3- هناك حديث عن العمل اربعة ايام في الاسبوع بدل خمسه
4- طبعاً هذا عدا الضمان الصحي والتقاعد والاجازات المدفوعه الخ.

هذه التغيرات بسبب المنافسه وليس القوانين. طبعاً هي مقدمه للعمال ذوي الكفاءات المطلوبه. مثلاً موظف مطعم او محطة بنزين لن يحصل على هذه الامتيازات التنافسيه...

ولكن، وهذا الجميل بالامر، طبعاً المنافسه بين السياسيين على اصوات الناخبين مهمه جداً فترى ان هناك سياسيون يطالبون بامتيازات للعمال.

الفكره هنا انه الدوله لم تشرع لحقوق العمال... اما المنافسه التجاريه او المنافسه على اصوات الناخبين هي التي ادت الى هذه الامتيازات.

تماما وهذا ما احاول ايصاله التطور ليس ناتج أنبياء في العصر الحديث ولكن ناتج لنظام يسمح لذلك.
نعم هناك عيوب في الرأسمالية ولكن لها ميزه عن غيرها هي انها تستطيع تجديد نفسها من طريق التفاعل بين عناصرها. بمعني ليس هناك حاجة الأنبياء أو عظماء ولكن فقط مع الناس تتفاعل مع أنفسها مع إعطاء حقوق والغاء الامتيازات وساوي بين البشر، سوف تجد تلك النتائج.
كيف نوضح تلك الفكرة في بلدان يتم اختصار الرأسمالية لديهم في الربح والتطور في الطفرة والديموقراطية في الانتخابات والاداره في الحزم؟
تلك هي التحديات التي تواجه ايه حركه تنويرية في الشرق الأوسط.
تحياتي

[Hamdan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

اعتقد ان ما يقصده الاخ حمدان هو ان الانظمة الحديثة تجمع الراسمالية مع الاشتراكية ، وهذه طبيعة الافكار فلا يوجد فكرة منيعة وصالحة لكل زمان ومكان حتى الراسمالية والاشتراكية قد تستبدل بنظم بديلة يوما ما اكثر كفاءة منها.

ارى ان الاخ مازن يقول نفس الفكرة لكن بطريقة مختلفة قليلا، المهم في النهاية ان الانظمة الاقتصادية ليست شيئا جامدا بل قابلة للتطور والتصحيح مع الزمن وهذا ما يجب ان يحدث.

هناك اشاعة تروج على ان النظام الإقتصادي في الغرب هو نظام راسمالي صرف (وهذه مغالطة واضحة) والمشكلة ان البعض يقف عند ادم سميث والعالم تجاوز ادم سميث وافكاره اصبحت على الرف (ادم سميث يقول ان السوق يستطيع ان ينظم نفسه بنفسه وهذا ما لم يحدث) العالم الآن يأخذ بأفكار الإقتصادي جون كينز (وهو اقتصادي مشهور يرى ان السوق غير قادر على تنظيم نفسه بنفسه دون تدخل الدولة) وهذا ما حدث بعد ازمة الكساد العالمي وازمة الرهان العقاري (لو ان الدول اكتفت بفكرة سميث الهلامية لانهارت اقتصاداتها) العالم تجاوز سميث وفكره (لكن البعض غير مقتنع بهذا هو يحسب ان انهيار الاتحاد السوفيتي يعني انهيار الإشتراكية ولكن يمكن الرد على هذا بالمثل ان ازمة الرهون انهيار للراسمالية لان سياسة اوباما والدول الاخرى كانت تقتضي تدخلا مباشرا للدولة وكلا الجوابين غير صادقين تماما) فليس هناك نظام اقتصادي هناك سياسات اقتصادية سياسات امريكا الاقتصادية قبل ازمة الرهون ليست هي بعدها (العديد من الإقتصاديين الكينيزيين يلومون كينز الآن ويقولون ان على الدولة التدخل اكثر فهي ينبغي ان تنظم الاقتصاد ايضا في اوقات الاستقرار مثل الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل جوزيف ستيجنز وكينز قال بهذا ايضا) ..هناك في الإقتصاد مصطلح (مراحل الإنتاج) بحيث كلما زاد استخدام عناصر الإنتاج قل (الناتج الحدي mpp ) هناك مرحلة انتاج تسمى بالرشيدة (عندما لايصل الناتج الحدي الى السالب) اقتصاد السوق فشل بالتنبؤ السليم لهذه المرحلة ..هناك من يطالب فعلا ان تتدخل الدولة في كمية العرض (فثبت ان العرض ذاته غير قادر على تحديد الطلب المناسب بمفرده) سياسات الاقتصاد في دورات الراسمالية (اي عند مراحل الازمات) تتخذ اجراءات او سياسات اشتراكية واضحة (وقد طالبت ان يقرأ البعض عن اصلاحات روزفلت وازمة الرهون العقاري) ..الدول الإسكندنافية تتبنى اقتصادا مختلطا بصورة واضحة لايوجد دولة في العالم لاتتبنى الإقتصاد المختلط ..ثانيا بخصوص اتحادات العمال مرة اخرى حقوق العمال لم تأتي بإجتماعات واتفاقيات هكذا (ينبغي قراءة ثورات القرن التاسع عشر في اوروبا) والاطلاع على الدساتير العالمية ..واخيرا بخصوص الديمقراطية فلن اكتب المزيد عنها (البعض لايفرق بين الديمقراطية والليبرالية ولا حتى بين الراسمالية والديمقراطية فمثلا الاقتصاد الصيني مفتوح لكن هناك استبداد سياسي) اما التنوير (فينبغي قراءة عصر التنوير الذي جاء بفكرة المساواة ومعظم مفكريه كانوا دعاة للأفكار الإشتراكية والمساواة كروسو وفولتير ومونتسكيو مثلا الإشتراكية اول من جاءت بفكرة المساواة)

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تماما وهذا ما احاول ايصاله التطور ليس ناتج أنبياء في العصر الحديث ولكن ناتج لنظام يسمح لذلك.
نعم هناك عيوب في الرأسمالية ولكن لها ميزه عن غيرها هي انها تستطيع تجديد نفسها من طريق التفاعل بين عناصرها. بمعني ليس هناك حاجة الأنبياء أو عظماء ولكن فقط مع الناس تتفاعل مع أنفسها مع إعطاء حقوق والغاء الامتيازات وساوي بين البشر، سوف تجد تلك النتائج.
كيف نوضح تلك الفكرة في بلدان يتم اختصار الرأسمالية لديهم في الربح والتطور في الطفرة والديموقراطية في الانتخابات والاداره في الحزم؟
تلك هي التحديات التي تواجه ايه حركه تنويرية في الشرق الأوسط.
تحياتي

تحياتي،

ملاحظه اخرى...

ربما قرأتم في الاخبار عن انتحار العمال في الصين الذين يعملون في مصانع ابل وغيرها من الشركات الغربيه. هذا الانتحار سببه ساعات العمل الطويله وفصل العمال والعاملات عن ذويهم واجبارهم على السكن في المصانع وغيره.

بدون شك، تطبيق مبادئ الرأسماليه كالمنافسه والربح في اطار سياسي قمعي سيؤدي الى كارثه. لذلك الرأسماليه والديمقراطيه لا يمكن فصلهم والا الكوارث ستحدث.

خلط مفاهيم الاشتراكيه واستبدادها بالقرار السياسي مع الرأسماليه الربحيه مصيبه كبيره، ولكن اذا جمعت بين الرأسماليه والديمقراطيه فقد تصل الى بعض المبادئ الجميله التي نادت بها الاشتراكيه.

حكومة الصين الشعبيه دائماً تحاول ان تكبح الدخل في الصين وتضعف عملتها النقديه حتى تستقطب الاستثمارات الاجنبيه على حساب دخل ورفاهية شعوبها.

https://www.telegraph.co.uk/news/201...ng-conditions/

او اكتب في جوجل
chinese factory workers conditions

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hamdan

هناك اشاعة تروج على ان النظام الإقتصادي في الغرب هو نظام راسمالي صرف (وهذه مغالطة واضحة) والمشكلة ان البعض يقف عند ادم سميث والعالم تجاوز ادم سميث وافكاره اصبحت على الرف (ادم سميث يقول ان السوق يستطيع ان ينظم نفسه بنفسه وهذا ما لم يحدث) العالم الآن يأخذ بأفكار الإقتصادي جون كينز (وهو اقتصادي مشهور يرى ان السوق غير قادر على تنظيم نفسه بنفسه دون تدخل الدولة) وهذا ما حدث بعد ازمة الكساد العالمي وازمة الرهان العقاري (لو ان الدول اكتفت بفكرة سميث الهلامية لانهارت اقتصاداتها) العالم تجاوز سميث وفكره (لكن البعض غير مقتنع بهذا هو يحسب ان انهيار الاتحاد السوفيتي يعني انهيار الإشتراكية ولكن يمكن الرد على هذا بالمثل ان ازمة الرهون انهيار للراسمالية لان سياسة اوباما والدول الاخرى كانت تقتضي تدخلا مباشرا للدولة وكلا الجوابين غير صادقين تماما) فليس هناك نظام اقتصادي هناك سياسات اقتصادية سياسات امريكا الاقتصادية قبل ازمة الرهون ليست هي بعدها (العديد من الإقتصاديين الكينيزيين يلومون كينز الآن ويقولون ان على الدولة التدخل اكثر فهي ينبغي ان تنظم الاقتصاد ايضا في اوقات الاستقرار مثل الاقتصادي الحائز على جائزة نوبل جوزيف ستيجنز وكينز قال بهذا ايضا) ..هناك في الإقتصاد مصطلح (مراحل الإنتاج) بحيث كلما زاد استخدام عناصر الإنتاج قل (الناتج الحدي mpp ) هناك مرحلة انتاج تسمى بالرشيدة (عندما لايصل الناتج الحدي الى السالب) اقتصاد السوق فشل بالتنبؤ السليم لهذه المرحلة ..هناك من يطالب فعلا ان تتدخل الدولة في كمية العرض (فثبت ان العرض ذاته غير قادر على تحديد الطلب المناسب بمفرده) سياسات الاقتصاد في دورات الراسمالية (اي عند مراحل الازمات) تتخذ اجراءات او سياسات اشتراكية واضحة (وقد طالبت ان يقرأ البعض عن اصلاحات روزفلت وازمة الرهون العقاري) ..الدول الإسكندنافية تتبنى اقتصادا مختلطا بصورة واضحة لايوجد دولة في العالم لاتتبنى الإقتصاد المختلط ..ثانيا بخصوص اتحادات العمال مرة اخرى حقوق العمال لم تأتي بإجتماعات واتفاقيات هكذا (ينبغي قراءة ثورات القرن التاسع عشر في اوروبا) والاطلاع على الدساتير العالمية ..واخيرا بخصوص الديمقراطية فلن اكتب المزيد عنها (البعض لايفرق بين الديمقراطية والليبرالية ولا حتى بين الراسمالية والديمقراطية فمثلا الاقتصاد الصيني مفتوح لكن هناك استبداد سياسي) اما التنوير (فينبغي قراءة عصر التنوير الذي جاء بفكرة المساواة ومعظم مفكريه كانوا دعاة للأفكار الإشتراكية والمساواة كروسو وفولتير ومونتسكيو مثلا الإشتراكية اول من جاءت بفكرة المساواة)

تحياتي حمدان،
كانسان يعيش في الغرب، اقول لك بان كلامك ليس له معني، الرأسمالية ليست ايديولوجية مثل الاسلام والشيوعية، والناذية، وغيرهم، ولذلك مفهوم الدول الغربية ليست رأسمالية صرفة، هذا ليس له معني، ليس هناك تعريف للدولة الرأسمالية سوي حرية السوق. دعني ابسط لك:
1. اية دولة تعطي امتيازات لفئة عن فئة، تلك دولة بعيدة عن الرأسمالية،
2. اية دولة تتدخل في السوق، وتحدد ما يجب عملة، او لا يجب عملة، هي دولة غير رأسمالية،
3. اية دولة لا تساوي بين مواطينها في الحريات، وهناك تمييز بينهم، هي دولة غير رأسمالية،
4. اية دولة بها جهة تحدد المسار، لها نظرة استراتيجية، او غيرة، وتجبر الشركات علي القبول بها، او لها قطاع عام له اولوية، او امتيازات، كل ذلك يجعلها دولة غير رأسمالية.


بالنسبة ل keynesian هو حدد سياسة الدولة، keynesian لم يكن ضد الاقتصاد الحر، ولكن هو حدد كيف تحدد الدولة سياسة المالية والنقدية.
بمعني عند الركود، يجب تقليل سعر الفائدة، وايضا القيام بالمشاريع العامة من اجل النهوض بالاقتصاد. فهو هنا لم يطالب الدولة بالتدخل في سياسة السوق، ولكن فقط هو حدد الاقتصاد عبارة عن ثقة المواطن به وان يصرف اموالة، فهو ربط الادخار مع الاستهلاك، والدخل القومي.
لذلك مثلا السيسي سياسة فاشلة، فهو في حالة ركود، زيادة اسعار وقلة دخل، فهذا سوف يقضي علي الاستهلاك وهذا سوف يؤدي الي تقليل الدخل القومي للبلد، وهكذا دورة غير منتهية حتي يثور الشعب علية.

لو قامت مصر بسياسة السوق الحر، وحررت الاقتصاد، فهنا اهم شيئ هو زيادة الاستهلاك وهذا معناة زيادة الدخل او حتي معاش بطالة مثل ما فعلت الهند: https://paycheck.in/labour-law-india...yment-benefits
فهذا سوف يزيد الاستهلاك ويؤدي الي زيادة النمو الاقتصادي.
تحياتي.

[Hamdan]

..
>>

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تحياتي حمدان،
كانسان يعيش في الغرب، اقول لك بان كلامك ليس له معني، الرأسمالية ليست ايديولوجية مثل الاسلام والشيوعية، والناذية، وغيرهم، ولذلك مفهوم الدول الغربية ليست رأسمالية صرفة، هذا ليس له معني، ليس هناك تعريف للدولة الرأسمالية سوي حرية السوق. دعني ابسط لك:
1. اية دولة تعطي امتيازات لفئة عن فئة، تلك دولة بعيدة عن الرأسمالية،
2. اية دولة تتدخل في السوق، وتحدد ما يجب عملة، او لا يجب عملة، هي دولة غير رأسمالية،
3. اية دولة لا تساوي بين مواطينها في الحريات، وهناك تمييز بينهم، هي دولة غير رأسمالية،
4. اية دولة بها جهة تحدد المسار، لها نظرة استراتيجية، او غيرة، وتجبر الشركات علي القبول بها، او لها قطاع عام له اولوية، او امتيازات، كل ذلك يجعلها دولة غير رأسمالية.


بالنسبة ل keynesian هو حدد سياسة الدولة، keynesian لم يكن ضد الاقتصاد الحر، ولكن هو حدد كيف تحدد الدولة سياسة المالية والنقدية.
بمعني عند الركود، يجب تقليل سعر الفائدة، وايضا القيام بالمشاريع العامة من اجل النهوض بالاقتصاد. فهو هنا لم يطالب الدولة بالتدخل في سياسة السوق، ولكن فقط هو حدد الاقتصاد عبارة عن ثقة المواطن به وان يصرف اموالة، فهو ربط الادخار مع الاستهلاك، والدخل القومي.
لذلك مثلا السيسي سياسة فاشلة، فهو في حالة ركود، زيادة اسعار وقلة دخل، فهذا سوف يقضي علي الاستهلاك وهذا سوف يؤدي الي تقليل الدخل القومي للبلد، وهكذا دورة غير منتهية حتي يثور الشعب علية.

لو قامت مصر بسياسة السوق الحر، وحررت الاقتصاد، فهنا اهم شيئ هو زيادة الاستهلاك وهذا معناة زيادة الدخل او حتي معاش بطالة مثل ما فعلت الهند: https://paycheck.in/labour-law-india...yment-benefits
فهذا سوف يزيد الاستهلاك ويؤدي الي زيادة النمو الاقتصادي.
تحياتي.

على معاييرك هذه لايوجد راسمالي في العالم ..البنك المركزي الأمريكي كمثال لم يكن يكتفي بالتدخل في اسعار الفائدة فقط وتحديد احتياط معين قبل القيام بأي عملية اقراض وانت تعلم اهمية الإقراض في اقتصاد السوق (وتحقيق التوازن بين الاحتياط المتوفر والنفقات) بل كان يتملك اسهم اشهر الشركات (سيارات وبترول واسكان وتأمين والمصارف والخ) بعد ازمة الرهون تملكت الحكومة الامريكية معظم اسهم الشركات المنهارة ..سأركز على جزئية كينز ..كينز كان يرى الطلب ككل لايمكن تحديده من السوق فقط (اي العرض يحدده فقط) لذا فعلى الدولة ان تتدخل وتقوم بمشاريع تنموية لتغشيل اكبر قدر ممكن من الأيدي العاملة وهذا ينتج ان على الدولة ان تملك يد في السوق (ويكون لها احقية ملكية عناصر الإنتاج ) وكتوضيح الاقتصاد الراسمالي يرى ان عناصر الإنتاج والسعر (وكمية الانتاج) كل هذه تتحكم فيها الشركات الخاصة او الافراد او المساهمين ويكون هذا دون تدخل الدولة فالسوق قاد على تنظيم نفسه بنفسه دون تدخل الدولة وكينز يعاض هذا (وهو ليس ضد اقتصاد السوق انما ضد فكرة ان السوق ينظم نفسه بنفسه دون تدخل الدولة) فالسوق في الإقتصاد الكينيزي لايكتفي بتفاعل العرض والطلب (ضمن اطار القطاع الخاص) بل الدولة تلعب دورا مهما في تحديد الطلب من خلال توفير الوظائف وضخ الأموال في السوق (وهذا يتضمن حيازة الدولة للعديد من عناصر الإنتاج وهذا ماحدث بعد ازمة الرهان حيث تملكت الحكومة اسهم الكثي من الشركات والمصارف) والمساهمة في التحكم بالطلب يعني ايضا تحديد العرض لانه في هذه الحالة لن يكون العرض (او ارباب العمل) هم المتحكمين في كمية العرض فقط (وحتى ابسطها لك) كمية العرض هناك عوامل عدة تتحكم بها (السعر وتكلفة السلع البديلة والمكملة والدخل وكمية الإنتاج) الدولة يكون لها في هذه العوامل في الإقتصاد الكينيزي (الدخل ونوعية السلع وكمية الانتاج والاسعار...) وكذلك الضرائب..https://www.economicshelp.org/blog/6...ian-economics/
فمثلا لو اراد صاحب مشروع خاص ان يحقق اعظم ربح (معدل الايراد الحدي MRيتساوى مع معدل التكلفة الحدي MC ) سيصطدم بسياسات الدولة فسعر المنتج سيكون مرتبطا مع مقدار الدخل (والحكومة تلعب دورا في تعزيز الطلب وتوفير الدخل للمواطنين وتعزيز الإستهلاك) وكذلك سعر عنص الإنتاج ومدى ضخ عناصر الإنتاج في السوق سيكون مرتبطا مع السياسات الضريبية والتسعيرية للدولة (فأن كان هناك ادخار كبير مثلا سترتفع اسعار الفائدة الذي يعزز على الإستهلاك اما ان كان هناك ادخار قليل فستخفض اسعار الفائدة ..وهذا يؤثر على صاحب المشروع) فالاقتصاد الكينيزي اقتصاد مختلط وهذا واضح (ولا داعي للإنكار اي شيء آتي به تقوم بإنكاره!!!)..بخصوص مصر ارى ان المرحلة صعبو ومشكلة الثورات ان من يقوم بها عبارة عن جهلة ومتثاقفين ليس لديهم اي رؤية للمستقبل (والشعارات التي يرددونها حرية وكرامة وعدالة) يحسبون انها ستتحقق بمجرد ترديدها (الثورات الحقيقية كانت نتاج لحركة داخل المجتمع نفسه وكان التركيز على الحقوق وهذا من خلال مؤسسات حقيقية برلمانية او نقابات واتحادات عمال مثلا فكانت تزاحم السلطة على مسؤولياتها) وهذا كان لأن المثقفين هم من يقودون التحرك اي تحرك كان لكن مثقفين العرب متثاقفين وحمقى (في قسم كبير منهم) ينساقون خلف الشعب دون ادنى دراية..

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamdan

..
>>



على معاييرك هذه لايوجد راسمالي في العالم ..البنك المركزي الأمريكي كمثال لم يكن يكتفي بالتدخل في اسعار الفائدة فقط وتحديد احتياط معين قبل القيام بأي عملية اقراض وانت تعلم اهمية الإقراض في اقتصاد السوق (وتحقيق التوازن بين الاحتياط المتوفر والنفقات) بل كان يتملك اسهم اشهر الشركات (سيارات وبترول واسكان وتأمين والمصارف والخ) بعد ازمة الرهون تملكت الحكومة الامريكية معظم اسهم الشركات المنهارة ..سأركز على جزئية كينز ..كينز كان يرى الطلب ككل لايمكن تحديده من السوق فقط (اي العرض يحدده فقط) لذا فعلى الدولة ان تتدخل وتقوم بمشاريع تنموية لتغشيل اكبر قدر ممكن من الأيدي العاملة وهذا ينتج ان على الدولة ان تملك يد في السوق (ويكون لها احقية ملكية عناصر الإنتاج ) وكتوضيح الاقتصاد الراسمالي يرى ان عناصر الإنتاج والسعر (وكمية الانتاج) كل هذه تتحكم فيها الشركات الخاصة او الافراد او المساهمين ويكون هذا دون تدخل الدولة فالسوق قاد على تنظيم نفسه بنفسه دون تدخل الدولة وكينز يعاض هذا (وهو ليس ضد اقتصاد السوق انما ضد فكرة ان السوق ينظم نفسه بنفسه دون تدخل الدولة) فالسوق في الإقتصاد الكينيزي لايكتفي بتفاعل العرض والطلب (ضمن اطار القطاع الخاص) بل الدولة تلعب دورا مهما في تحديد الطلب من خلال توفير الوظائف وضخ الأموال في السوق (وهذا يتضمن حيازة الدولة للعديد من عناصر الإنتاج وهذا ماحدث بعد ازمة الرهان حيث تملكت الحكومة اسهم الكثي من الشركات والمصارف) والمساهمة في التحكم بالطلب يعني ايضا تحديد العرض لانه في هذه الحالة لن يكون العرض (او ارباب العمل) هم المتحكمين في كمية العرض فقط (وحتى ابسطها لك) كمية العرض هناك عوامل عدة تتحكم بها (السعر وتكلفة السلع البديلة والمكملة والدخل وكمية الإنتاج) الدولة يكون لها في هذه العوامل في الإقتصاد الكينيزي (الدخل ونوعية السلع وكمية الانتاج والاسعار...) وكذلك الضرائب..https://www.economicshelp.org/blog/6...ian-economics/
فمثلا لو اراد صاحب مشروع خاص ان يحقق اعظم ربح (معدل الايراد الحدي mrيتساوى مع معدل التكلفة الحدي mc ) سيصطدم بسياسات الدولة فسعر المنتج سيكون مرتبطا مع مقدار الدخل (والحكومة تلعب دورا في تعزيز الطلب وتوفير الدخل للمواطنين وتعزيز الإستهلاك) وكذلك سعر عنص الإنتاج ومدى ضخ عناصر الإنتاج في السوق سيكون مرتبطا مع السياسات الضريبية والتسعيرية للدولة (فأن كان هناك ادخار كبير مثلا سترتفع اسعار الفائدة الذي يعزز على الإستهلاك اما ان كان هناك ادخار قليل فستخفض اسعار الفائدة ..وهذا يؤثر على صاحب المشروع) فالاقتصاد الكينيزي اقتصاد مختلط وهذا واضح (ولا داعي للإنكار اي شيء آتي به تقوم بإنكاره!!!)..بخصوص مصر ارى ان المرحلة صعبو ومشكلة الثورات ان من يقوم بها عبارة عن جهلة ومتثاقفين ليس لديهم اي رؤية للمستقبل (والشعارات التي يرددونها حرية وكرامة وعدالة) يحسبون انها ستتحقق بمجرد ترديدها (الثورات الحقيقية كانت نتاج لحركة داخل المجتمع نفسه وكان التركيز على الحقوق وهذا من خلال مؤسسات حقيقية برلمانية او نقابات واتحادات عمال مثلا فكانت تزاحم السلطة على مسؤولياتها) وهذا كان لأن المثقفين هم من يقودون التحرك اي تحرك كان لكن مثقفين العرب متثاقفين وحمقى (في قسم كبير منهم) ينساقون خلف الشعب دون ادنى دراية..

الرأسمالية للمرة الالف كما اعرف ليست ايديولوجية، وبالتالي هي مجرد ساحة (حتي لا اسميها عملية) بها تتم المعاملات بحرية تامة طبقا لمصالح الاطراف، وبدون سيطرة طرف علي آخر.

اخبرني، عندما يخفض البنك المركزي الفائدة، او تقوم الحكومة بمشاريع للبنية التحتية، كيف هذا اخل بشروط الرأسمالية؟
1. هل تم اجبار افراد علي القيام بمشاريع معينة او الموافقة علي شيئ؟
2. هل تم تمييز جهة علي آخري؟
3. هل تم اجبار اية انسان علي العمل في مكان ما بدون رغبتة؟
اخبرني كيف هذا اخل بالسوق الحر؟

فكر جيدا، السياسة المالية والنقدية keynesian لا تخل اطلاقا بالسوق الحر، هي فقط مثل مفاتيح، من اجل تنشيط الاقتصاد، وهذا اقصي ما تقوم به الحكومة، هي انها تحاول منع التضخم، وفي نفس الوقت المحافظة علي النمو الاقتصادي، والسياسة المالية والنقدية هي ادوات لذلك.
في اية عملية لدينا عوامل Factors التغير بهم يغير مسار العملية، وفي الرأسمالية مهمة البنك المركزي، الحفاظ علي التضخم (رفع سعر الفائدة) والنمو الاقتصادي (تقليل سعر الفائدة) والحكومة تقوم بالصرف النقدي للبنية التحتية، في حالة keynesian يصر علي القيام بذلك بصورة اعلي في حالة الركود الاقتصادي.
فهنا السياسة المالية (الفائدة) والنقدية (صرف الحكومة) هي عوامل أقتصادية يستخدموا من اجل زيادة النموا الاقتصادي والحفاظ علي التضخم.

هذا كلة مع سوق حر، بدون سيطرة طرف علي آخر وقانون قوي يساوي بين الجميع.
اين الاخلال بالسوق الحر؟
تحياتي

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

الرأسمالية للمرة الالف كما اعرف ليست ايديولوجية، وبالتالي هي مجرد ساحة (حتي لا اسميها عملية) بها تتم المعاملات بحرية تامة طبقا لمصالح الاطراف، وبدون سيطرة طرف علي آخر.

اخبرني، عندما يخفض البنك المركزي الفائدة، او تقوم الحكومة بمشاريع للبنية التحتية، كيف هذا اخل بشروط الرأسمالية؟
1. هل تم اجبار افراد علي القيام بمشاريع معينة او الموافقة علي شيئ؟
2. هل تم تمييز جهة علي آخري؟
3. هل تم اجبار اية انسان علي العمل في مكان ما بدون رغبتة؟
اخبرني كيف هذا اخل بالسوق الحر؟

فكر جيدا، السياسة المالية والنقدية keynesian لا تخل اطلاقا بالسوق الحر، هي فقط مثل مفاتيح، من اجل تنشيط الاقتصاد، وهذا اقصي ما تقوم به الحكومة، هي انها تحاول منع التضخم، وفي نفس الوقت المحافظة علي النمو الاقتصادي، والسياسة المالية والنقدية هي ادوات لذلك.
في اية عملية لدينا عوامل Factors التغير بهم يغير مسار العملية، وفي الرأسمالية مهمة البنك المركزي، الحفاظ علي التضخم (رفع سعر الفائدة) والنمو الاقتصادي (تقليل سعر الفائدة) والحكومة تقوم بالصرف النقدي للبنية التحتية، في حالة keynesian يصر علي القيام بذلك بصورة اعلي في حالة الركود الاقتصادي.
فهنا السياسة المالية (الفائدة) والنقدية (صرف الحكومة) هي عوامل أقتصادية يستخدموا من اجل زيادة النموا الاقتصادي والحفاظ علي التضخم.

هذا كلة مع سوق حر، بدون سيطرة طرف علي آخر وقانون قوي يساوي بين الجميع.
اين الاخلال بالسوق الحر؟
تحياتي

تحياتي،

بعض سياسات الحكومه تكون مضره بالبعض على حساب البعض الاخر.

مثال حديث: عندما فرض ترامب الجمارك المرتفعه على واردات الصلب والاولومنيوم الصيني والاوروبي، استفادت شركات الصلب الامريكيه بشكل جنوني. بعضهم قبل بضعة اسابيع اعلنوا عن تضاعف الارباح خلال الفصل الاخير!! (حتى بعض شركات الصلب التي باعت منتجاتها بعقود مؤجله استطاعة جني بعض الارباح وان كان ليس بنفس الوتيره).

في المقابل، شركات كثيره امريكيه اخرى تعتمد على شراء الصلب اعلنت عن تراجع ارباحها بسبب الارتفاع في اسعار الصلب.

ولكن اللذيذ في الامر ان بعض الشركات المتضرره قررت مقاضات الحكومه لعدة اسباب. اولها تعدي على الصلاحيات، والامر الاهم فتح تحقيق اذا كان ترامب ومن حوله مرروا هذه القرارات لمنفعتهم الماديه ام لمصلحة البلد والعمال.
بسبب توفر المناخ الديمقراطي وقدرته على محاربة الفساد وايجاد الشفافيه بشكل افضل من غيره، تتم مراقبة السوق لضمان حريتها ونزاهتها.

https://www.wsj.com/articles/lawsuit...ffs-1530104915

http://thehill.com/policy/finance/39...-trump-tariffs

[Hamdan]

....
...
الرأسمالية للمرة الالف كما اعرف ليست الرأسمالية للمرة الالف كما اعرف ليست ايديولوجية، وبالتالي هي مجرد ساحة (حتي لا اسميها عملية) بها تتم المعاملات بحرية تامة طبقا لمصالح الاطراف، وبدون سيطرة طرف علي آخر.

اخبرني، عندما يخفض البنك المركزي الفائدة، او تقوم الحكومة بمشاريع للبنية التحتية، كيف هذا اخل بشروط الرأسمالية؟
1. هل تم اجبار افراد علي القيام بمشاريع معينة او الموافقة علي شيئ؟
2. هل تم تمييز جهة علي آخري؟
3. هل تم اجبار اية انسان علي العمل في مكان ما بدون رغبتة؟
اخبرني كيف هذا اخل بالسوق الحر؟

فكر جيدا، السياسة المالية والنقدية keynesian لا تخل اطلاقا بالسوق الحر، هي فقط مثل مفاتيح، من اجل تنشيط الاقتصاد، وهذا اقصي ما تقوم به الحكومة، هي انها تحاول منع التضخم، وفي نفس الوقت المحافظة علي النمو الاقتصادي، والسياسة المالية والنقدية هي ادوات لذلك.
في اية عملية لدينا عوامل Factors التغير بهم يغير مسار العملية، وفي الرأسمالية مهمة البنك المركزي، الحفاظ علي التضخم (رفع سعر الفائدة) والنمو الاقتصادي (تقليل سعر الفائدة) والحكومة تقوم بالصرف النقدي للبنية التحتية، في حالة keynesian يصر علي القيام بذلك بصورة اعلي في حالة الركود الاقتصادي.
فهنا السياسة المالية (الفائدة) والنقدية (صرف الحكومة) هي عوامل أقتصادية يستخدموا من اجل زيادة النموا الاقتصادي والحفاظ علي التضخم.

هذا كلة مع سوق حر، بدون سيطرة طرف علي آخر وقانون قوي يساوي بين الجميع.
اين الاخلال بالسوق الحر؟
تحياتي

اولا الايديولوجيا هي البنى السياسية والاقتصادية والثقافية التي يتحرك من خلالها المرء وان كانت (كعقيدة) فهو بناءا عليها يدعوا الى تطبيقها في كل زمان ومكان وانا قلت لك ان ليس هناك نظام انما هناك سياسات (وماتفعله هنا هو انك تروج للراسمالية كنظام صالح لكل زمن ومكان) هذا فقط للتوضيح لانه يكثر عند العرب ترديد المصطلحات دون معرفة معناها ..

اتصور ان النقاش وصل الى طريق مسدود انت مصر على تجاوز فكرة الراسمالية (في قدرة السوق على تنظيم نفسه بنفسه) والسياسات الاقتصادية تصحح (منذ ثورات القرن التاسع عشر) الشروط التي وضعتها (وكأنك تتعامى عن فكرة الراسمالية الاساسية) لاتهم قلت لك في ردي السابق ان الحكومة في الاقتصاد الكينيزي وهو المطبق) تتدخل في السوق من خلال سياسات الضريبة والفائدة او الإنفاق (فهي تحوز على احقية الاستثمار في القطاعات سواء البنى التحتية او غير التحتية)https://ar.wikipedia.org/wiki/ وهي تساهم كما كررت سابقا في تحديد الطلب الكلي وهذا له دور في العرض ثم الانتاج%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF_%D9%83 %D9%8A%D9%86%D8%B2%D9%8A وهذا ماحدث خصوصا بعد ازمة الرهان (قلت لك ان الحكومة حازت على املاك واسهم العديد من الشركات والمصارف اي قامت بتأميمها)https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3...A7%D8%B1%D9%8A
الخلاصة هناك سياسات اقتصادية (الإقتصاد الذي تتدخل فيه الدولة كليا غير موجود بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والاقتصاد الحر تماما غير موجود بعد ازمة الكساد) وليس ادل على هذا ان هناك فعليا احزاب ذات اهداف اشتراكية (كحزب العمال) في الدول و الديمقراطية تتضمن ان تتشارك الاحزاب والهيئات في السياسات الاقتصادية وغير الاقتصادية (وهذا لأن الثقافة عند الغربيين ليست مستبدة اي منظومة العادات والقيم فالبشر من يبنون المؤسسات ولي العكس..)
الراسمالية ..والخلاصة ان هناك اقتصاد مختلط فلم تعد فكرة النظام صالحة لكل زمان ومكان فهناك سياسات اقتصادية ليس اكثر
In free market and laissez-faire forms of capitalism, markets are used most extensively with minimal or no regulation over the pricing mechanism. In mixed economies, which are almost universal today,[77] markets continue to play a dominant role, but they are regulated to some extent by government in order to correct market failures, promote social welfare, conserve natural resources, fund defense and public safety or for other reasons. In state capitalist systems, markets are relied upon the least, with the state relying heavily on state-owned enterprises or indirect economic planning to accumulate capital.

Supply is the amount of a good or service produced by a firm and which is available for sale. Demand is the amount that people are willing to buy at a specific price. Prices tend to rise when demand exceeds supply and fall when supply exceeds demand. In theory, the market is able to coordinate itself when a new equilibrium price and quantity is reached.

Competition arises when more than one producer is trying to sell the same or similar products to the same buyers. In capitalist theory, competition leads to innovation and more affordable prices. Without competition, a monopoly or cartel may develop. A monopoly occurs when a firm supplies the total output in the market, hence the firm can engage in rent seeking behaviors such as limiting output and raising prices because it has no fear of competition. A cartel is a group of firms that act together in a monopolistic manner to control output and prices.

Efforts are made by government to prevent the creation of monopolies and cartels. In 1890, the Sherman Anti-Trust Act became the first legislation passed by the United States Congress to limit monopolies.[78]
Profit motive

The profit motive is a theory in capitalism which posits that the ultimate goal of a business is to make money. Stated differently, the reason for a business's existence is to turn a profit. The profit motive functions on the rational choice theory, or the theory that individuals tend to pursue what is in their own best interests. Accordingly, businesses seek to benefit themselves and/or their shareholders by maximizing profits.

In capitalist theoretics, the profit motive is said to ensure that resources are being allocated efficiently. For instance, Austrian economist Henry Hazlitt explains: "If there is no profit in making an article, it is a sign that the labor and capital devoted to its production are misdirected: the value of the resources that must be used up in making the article is greater than the value of the article itself".[79] In other words, profits let companies know whether an item is worth producing. Theoretically, in free and competitive markets maximising profits ensures that resources are not wasted.
https://translate.google.com/?hl=ar#...20not%20wasted.