إعجاز علمي عن إختراق الشهب للغلاف الجوي في قوله تعالى (فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ)

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة xax279

رفع الكواكب والمجرات من فوقنا !!
انت فاهم انت بتقول ايه

- نفهم من آية (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا) [الرعد: 2] أن الله تعالى خلق السماوات من غير أعمدة، وبالفعل فإن الذي ينظر إلى الكون من الخارج يرى كتلاً ضخمة من المجرات ترتبط وتتحرك بنظام وكأنها مجموعة واحدة، وهذه المجرات تم رفعها وتوضعها في أماكنها المخصصة لها من دون أعمدة، بل بمجموعة قوانين فيزيائية خلقها الله وسخرها لاستمرار الكون.

- ويمكن أن فهم الآية بطريقة أخرى: أن هناك أعمدة ولكنها غير مرئية! ويكون معنى الآية "رفع السماوات بعَمَدٍ ولكن لا ترونها" وهنا وجه إعجازي أيضاً. فقوى الجاذبية التي لا نراها هي الأعمدة التي خلقها الله، ولولاها لما استمر الكون ولما توزعت المجرات بهذه الطريقة.

[Gear]

لو كان هناك اعمدة للسماء لاستغربت اكثر من عدم وجودها

[إبسلون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول تعالى: (إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ) [الصافات: 10].
...
...
...
وهنا نود أن نقول إن صفة (ثاقب) التي أوردها القرآن قبل أربعة عشر قرناً، هي صحيحة جداً من الناحية العلمية، لأن السرعة التي يتحرك بها هذا الشهاب تكفي لثقب أي مادة مهما كانت صلبة!! وهذه المعلومة لم يكن أحد يعرفها زمن نزول القرآن. فلو فرضنا أن القرآن كلام بشر لكان الأجدر به أن يصف الشهب بالمضيئة وليس بالثاقبة!

يعني الشهب ثقبت الغلاف الجوي ووقفت ولم تثقب الأرض نفسها. وهي كذلك لم تثقب قبلها القمر الذي ليس به غلاف جوي يحميه (سقف محفوظ، كما يقول كاتب الموضوع). لكن مؤلف الآيات يرى أن الأدق أن يسميها بالثواقب.
أنت ذكرت في تعريفك في الأعلى "السرعة التي يتحرك بها هذا الشهاب تكفي لثقب أي مادة مهما كانت صلبة!!"
فكيف تكون ثاقبة وهي لم تثقب شيئاً صلبا !!!!

فقط أنقل تخاريف من أي موقع لا تقنع حتى عقل طفل، فالأجر في النهاية على الله، ويوزع بالنيات.

[إبسلون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

[center][color="red"][center][size="5"]
...
...

تنبيه :

لا عبرة بكتب التفاسير ما لم يثبت التفسير بسند صحيح عن فلان أو علان

وحتى لو ثبت صحة هذه التفاسير فهي تفاسير خاطئة بعيدة كل البعد عن التفسير العلمي للآية السهل الواضح ولا شك أن المفسرين القدامى لم ينتبهوا لوجود آيات تحمل إشارات علمية في زمن غير زمانهم فتسرعوا بتفسير هذه الآيات العلمية تفسير بعيد عن الصواب وبعيد عن العقل أن يرتضيه.

أرجو الهداية والتوفيق للجميع

تحياتي

شكراً لك
أن تقول هنا نفس ما نقوله.

نرجوا الهداية لك وللجميع.

[Lilith1988]

حسب تجربتي و تجربة العديد من الاشخاص الذين أعرفهم، كل اية يدعي فيها الدجالون اعجاز علمي، بالتأكيد يكون فيها خطئ فادح و كارثة!!! شهاب يزن الاف الأطنان لرجم جن شيطان... ما هذا؟ لكي لا يتجسس على الله و ملائكته المحاربين! الم يستطع الله تعليم الملائكة لغات مشفرة مثل لغات التواصل بين جيوشها لا يفهمها الجن الجاسوس!!!

[Lilith1988]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة xax279

رفع الكواكب والمجرات من فوقنا !!
انت فاهم انت بتقول ايه

السماء هي الغلاف الجوي؟!! هاااااااا الحاخامات و الكهنة لم يستطيعوا قول هذا!

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون

شكراً لك
أن تقول هنا نفس ما نقوله.

نرجوا الهداية لك وللجميع.

أنا لم أعمم حكمي ليشمل كل التفسير بالمأثور بقولي هي تفاسير خاطئة , إنما قصدت تفسير الآيات الكونية التي تحمل إشارات علمية والمفسرون القدامى لم ينتبهوا لذلك فتسرعوا بتفسير هذه الآيات تفسيرات خاطئة فيها من التكلف الواضح الذي لا يمكن إنكاره.

أما باقي التفسير بالمأثور فهي إجتهادات بشرية تحتمل الصواب كما تحتمل الخطأ.

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون

يعني الشهب ثقبت الغلاف الجوي ووقفت ولم تثقب الأرض نفسها. وهي كذلك لم تثقب قبلها القمر الذي ليس به غلاف جوي يحميه (سقف محفوظ، كما يقول كاتب الموضوع). لكن مؤلف الآيات يرى أن الأدق أن يسميها بالثواقب.
أنت ذكرت في تعريفك في الأعلى "السرعة التي يتحرك بها هذا الشهاب تكفي لثقب أي مادة مهما كانت صلبة!!"
فكيف تكون ثاقبة وهي لم تثقب شيئاً صلبا !!!!

فقط أنقل تخاريف من أي موقع لا تقنع حتى عقل طفل، فالأجر في النهاية على الله، ويوزع بالنيات.

الثقب في اللغة هو الإختراق والنفاذ والشهب بالفعل تخرق الغلاف الجوي وتحترق كلية في الغلاف الجوي وقبل وصولها الأرض .

[xax279]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

- نفهم من آية (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا) [الرعد: 2] أن الله تعالى خلق السماوات من غير أعمدة، وبالفعل فإن الذي ينظر إلى الكون من الخارج يرى كتلاً ضخمة من المجرات ترتبط وتتحرك بنظام وكأنها مجموعة واحدة، وهذه المجرات تم رفعها وتوضعها في أماكنها المخصصة لها من دون أعمدة، بل بمجموعة قوانين فيزيائية خلقها الله وسخرها لاستمرار الكون.

- ويمكن أن فهم الآية بطريقة أخرى: أن هناك أعمدة ولكنها غير مرئية! ويكون معنى الآية "رفع السماوات بعَمَدٍ ولكن لا ترونها" وهنا وجه إعجازي أيضاً. فقوى الجاذبية التي لا نراها هي الأعمدة التي خلقها الله، ولولاها لما استمر الكون ولما توزعت المجرات بهذه الطريقة.

ارحمني .
اعلن انسحابي من النقاش

[إبسلون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

الثقب في اللغة هو الإختراق والنفاذ والشهب بالفعل تخرق الغلاف الجوي وتحترق كلية في الغلاف الجوي وقبل وصولها الأرض .

أين الثقب هنا؟ هذه الشهب لم تستطع اختراق كامل الغلاف الجوي، بل كما قلت احترقت "كلية" قبل وصولها الأرض. فهي لم تصل ولم تنجح في اختراق حتى طبقة الغلاف الجوي.
فكيف يكون هذا بثاقب؟ .
ثم من قال لك ان الغلاف الجوي هو مادة صلبة؟

أحيانا يكون التفسير الزغلولي بزغللة وتزغيل الآيات هو الحل.