صور من الإعجاز العلمي في القرآن

[Lilith1988]

نعم فهو لا يستحي لانه يدعي خلق كون بهذا الحجم في ستة ايام، و لا يعرف ان العلم سيرمي كتابه في اقرب قمامة...

[المعلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعلوي

من معجزات كتاب الله هذه الظواهر كقوله تعالى:{ فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (37) } ]الرحمن:37[ إشارة إلى الشفق القطبي ذو الألوان الوردية الخلابة , والذي سيملأ الكون بين يدي الساعة،أو إشارة إلى جاذبية الأرض قبل نيوتن في قوله تعالى:{ وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9) } ]الرحمن:7[ فالميزان الحق بمقياس جاذبية الأرض لا بمقياس جاذبية السماء فلو كنا على سطح القمر لما استطعنا مهما ابتكرنا من الموازين الحساسة أن نقيم الذهب والله قرن السماء بالميزان ليكون مثالاً حسياً واقعياً,وإلا ما لعلاقة بين لفظي الميزان والسماء في المعنى ؟ فرفع السماء ووضع الميزان(الجاذبية) حتى لا نطغى في الميزان( آلة الوزن ) فالميزان هو : كناية عن الجاذبية،ولولا قوى التجاذب المتوازنة بين الأجرام لما استقر الكون ومَنْ فسر الميزان بالعدل فقد أخطأ التأويل , فليس للقضاة حاجة لميزان للحكم بين الناس فالعدلُ غير الميزان والقرآن واضح وصريح يسمي الأشياء بأسمائها،ثم ماهي المغناطيسية الأرضية أيها الأحبة للأرض؟هل هي بنفس نوعية المغناطيس الذي يجذب الحديد؟ لا إنها جاذبية من نوع آخر تعتمد على الوزن للأرض،فالكوكب الأثقل وزنا أقوى جاذبية وإلا لو كانت كما تقدم لطارت الأخشاب في الفضاء فالمغناطيس لا يجذب الخشب،لذلك سماها الله الميزان وليس الجاذبية،وللميزان استعمالات كثيرة في اللغة فالميزان مايميز به بين الأشياء فالقرآن ميزان ليس فيه نقص ولا طغيان عندما يصف شيئاً يصفه كما هو،وبه يميز بين الحق والباطل

https://www.youtube.com/watch?v=egryvx-km8s
الشفق القطبي- ابحث للمزيد عن الشفق القطبي

مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ (18) أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ (19) يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ۖ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعلوي

مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ (18) أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ ۚ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ (19) يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ۖ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى ﴿5﴾ فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى ﴿6﴾ وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى ﴿7﴾ وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى ﴿8﴾ وَهُوَ يَخْشَى ﴿9﴾ فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى

جئناك نسعى فاشرح لنا يا زميل...

[Skeptic]

تحياتي للجميع
هناك تحدي من المنتدي بخصوص الإعجاز العلمي للقرآن...
الفكرة قبل قبول ادعاء وجود اعجاز علمي، يجب توضيح بأن القرآن كان من الممكن أن يعطي صفات خاطئة لو كان من عند بشر مثلا...
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=7786
التحدي هنا يوضح بأن القرآن استخدم لغة غامضة بحيث ان كاتبة لم يكن ليخطأ حيث ان القرآن مثل نبوءات العرافيين تتحمل أكثر من تفسير وبالتالي ممكن المراوغة وادعاء اية تفسر يكون مقبول...
لذلك ارجوك ان تجيب عن هذا التحدي، اقراه جيدا وحاول فهمة وقدم ما ينفي الادعاء..
تحياتي

[المعلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى ﴿5﴾ فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى ﴿6﴾ وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى ﴿7﴾ وَأَمَّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى ﴿8﴾ وَهُوَ يَخْشَى ﴿9﴾ فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى

جئناك نسعى فاشرح لنا يا زميل...

في الايات السابقة ضرب الله مثلا للمعرضين عن الذكر والهدي الذين استبدلوا الهدى اي العلم الذي جائهم من الله بالضلالة والجحود والنكران ضرب لهم المثل برجل استوقد نار فلما اضائت له نكرها فذهب الله بنورها عنه وبقي في الظلمات لايبصر وفوق ذلك لايسمع ولايتكلم هذا مثل لمن يشتري الضلالة بالهدى تلك تجارة خاسرة ثم يضرب مثل اخر لهم وهوكالسائر في ظلمات السحاب الذي يهطل مطرا يريد ان يهرب من المطر لكن الظلام يجعله يتوقف فاذا سطع البرق مشى خطوة او خطوتين واذا اظلم عليه توقف ومن شدة وهج البرق يكاد يخطف ابصارهم خوف من الظلمة وخوف من المطر وخوف من البرق ان يذهب ابصارهم وخوف من الصواعق فهم في شدة الحذر والرعب من الموت لايتقون الصاعقة الا بوضع اصابعهم في اذانهم وهل يجدي ذلك نفعا كالذي يسير بقدميه الى الهاوية ويحلق بشراعه الى المجهول هكذا من هو على غير ملة الاسلام سيعيش في وحشة يوم القيامة والله يراهم ومحيط بهم وحافظهم ولو شاء لعجل لهم العقوبة في الدنيا ولذهب بسمعهم وابصارهم فهو قادر على ذلك ولكن يؤخرهم هكذا يضرب الله الأمثال والمثل واضح بلسان عربي مبين لايحتاج الى تفسير
وبلغتي المكسرة استطيع ان اشرح الى حد ماء هذا المثل لكنه اجمل في الاية وابلغ ثم يذكر الناس بانه خالقهم وعليهم ان يعبدوه ليتقوا النار التي اعدت للجاحدين لخالقهم هذا فقط لمن يجحد في صمت فكيف بمن يتطاول عليه بالقول ثم يقول للمشككين في القران آتو بسورة من مثله ان كنتم صادقين ثم يقول لهم لن تستطيعوا ولن تقبلوا هذا التحدي فلا يسعكم الا ان تتقوا النار-هات واحد من علماء اوكل علماء البشر وقل لهم الفوا لنا قران شرط ان لاتقتبسوا من القران ولاحرف وازعموا انه من عند الله هل سيكون لهم اتباع

[شنكوح]

اسمحوا لي بالتدخل "أيها الأحبة"

توجد أنواع كثيرة من المسلمين المجاهدين إلكترونيا، لكن الأخ أعلاه حالة خاصة من المهدوية المقرونة بالتعالي ثم التباكي فالتهديد المبطن بالوعظ والإرشاد (مرحلة الإفلاس).
من يومين كنت أسأله عن العنصرية الإلهية في آية "يوم تبيض وجوه وتسود وجوه"، فتراه لا يقول شيئا يلف ويدور ويقول "يخلق الله ما يشاء" و "السود فخورون بلون بشرتهم"، وكأنني أنا من يعايرهم بلونهم وليس إلهه.

المهم أن الأخ -ولاستعمال كلمات ليس فيها مسبة- سأكتفي بالقول أنه في وادي والعالم في واد آخر، كما أن مداخلاته كل واحدة في واد تقريبا، تكاد لا يسترسل معه في الحديث حول نقطة واحدة لمدة 5 دقائق.

[متفائل]

اتعجب من صبر مازن وليليث على الرد عليك
لان الفكرة مملة جدا

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل

اتعجب من صبر مازن وليليث على الرد عليك
لان الفكرة مملة جدا

تحياتي زميل متفائل،
التاريخ يعيد نفسه.... عندما اصطدم الاسلام في العصرين الاموي والعباسي بعلم المنطق، ادرك الكثيرون ان الايات القرانيه والمفاهيم الدينيه كالقدر والتسيير والتخيير والعدل والعلم والقدره وغيرها من الصفات - المتناقضه - هذا عدا الصاق الزمان والمكان والاعضاء الجسديه يالخالق كلها تنافي المنطق. الكثير ممن اشتغلوا بالمنطق والفلسفه اما الحدوا واما اخرجهم المسلمون انفسهم عن المله. وطبعاً الاسلام كان في اوج قوته والمنافع الماديه من الاسلام وغزواته في ذلك الوقت كانت كبيره جداً. فاستطاع المسلمون ان يبتلعوا مقولات غبيه كمقولة الامام مالك: الاستواء معلوم والكيف مجهول.... وسوقوها هبل يا شباب

الان نحن نعيش موقف مماثل مع التصادم العلمي.... وهؤلاء الذين يحاولون التوفيق بين العلم والدين كزميلنا هذا اما سيلحدوا واما سيخرجهم المسلمون انفسهم عن المله لانهم بدأوا بتأويل صريح القران.
هل سننتهي بمقولات عن موضوع رفع السماء: الرفع معلوم والكيف مجهول؟
ام عن خلق الانسان من طين: الطين معلوم ولكن نوع الطين مجهول؟
وسوقوها هبل يا شباب....
الوضع مختلف... العلم به منافع ماديه كبيره فلن يستطيع اهل الاديان ان يحجموه كما حجموا المنطق والفلسفه، هذا عدا ان البلاد الاسلاميه مهترئه وضعيفه والدين والجهاد لا يطعم عامة المسلمين الخبز كما كان الوضع سابقاً، بل على العكس الدين (وخصوصاً الاسلام السياسي) يجلب الهزيمه والدمار والحروب والفقر والجوع... فانا جداً متفائل يا زميل متفائل...

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

ام عن خلق الانسان من طين: الطين معلوم ولكن نوع الطين مجهول؟

الطين معلوم والنفخ مجهول إنت نسيت كلامك ولا إيه؟!

أما في نفي العلم، فسهلة. يكفي أن يناظرك هيثم طلعت فيقول لك : لقد سقطت نظرية التطور في الغرب. وهذا بحد ذاته دليل على زيفها.
هو المؤمن بيغلب.

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

الطين معلوم والنفخ مجهول إنت نسيت كلامك ولا إيه؟!

أما في نفي العلم، فسهلة. يكفي أن يناظرك هيثم طلعت فيقول لك : لقد سقطت نظرية التطور في الغرب. وهذا بحد ذاته دليل على زيفها.
هو المؤمن بيغلب.

نعم نعم!!!! الطين معلوم والنفخ مجهول.... ايات الالحاد تتفلت مني ايضاً كما تتفلت البعير من عقالها....