حقبة من التاريخ ضاعت فيها حقوق الإنسان

[إبسلون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem

يا رجل جاء رجلا من المتافقين ومعه يهودي وتحاكما الى النبي فحكم النبي لليهودي
ان كنتم لا تعرفون كيف يفهم القران فلا تتكلموا فيه

تكتمل القصة بأن ذلك اليهودي فرح أشد الفرح من حكم المحكمة النبوية، وعاش في سلام وسعادة حتى نهاية عمره المديد في ظلال الأحكام الصلعمية الرشيدة؟

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem

من قال ان الاسلام يبيح قنل وسرقة غير المسلم وانتهاك الاعراض
فهو إما جاهل باحكام القران ومقاصد الشريعة
او حاقد على الإسلام

فالقتل محرم الا بالحق سواء المسلم او غير المسلم
والسرقة والزنا
وهذه المسائل من المعلوم بالدين بالضرورة

بعد حديث المسلم على المسلم حرام ( دمه وماله وعرضه ) ولم يقل الإنسان

لدينا احتمالين
1- إما ان رسولك صادق وأنت كاذب
2- إما أنك انت من لم يفهم الحديث جيداً وسأعتبره دفاع بدون تفكير وتعصب ديني من اجل تحسين صورة الإسلام

أما جملة ( إلا بالحق ) .. فهذه وحدها فعلت الاهوال وفتحت الباب امام عصابة المسلمين لقتل كل مخالف .. كفاك استغباءً يا هذا

[haithem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يغموش

بعد حديث المسلم على المسلم حرام ( دمه وماله وعرضه ) ولم يقل الإنسان

لدينا احتمالين
1- إما ان رسولك صادق وأنت كاذب
2- إما أنك انت من لم يفهم الحديث جيداً وسأعتبره دفاع بدون تفكير وتعصب ديني من اجل تحسين صورة الإسلام

أما جملة ( إلا بالحق ) .. فهذه وحدها فعلت الاهوال وفتحت الباب امام عصابة المسلمين لقتل كل مخالف .. كفاك استغباءً يا هذا

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولا يجوز قتل الذمي بغير حق"(16)، وقال ابن حجر: "بل يحرم عليه قتل الذمي والمعاهد بغير استحقاق"(17)، وقال الإمام الرملي: "بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين قوله: القتل ظلماً أكبر الكبائر بعد الكفر شمل قتل الذمي والمعاهد والمؤمن"

لقد ثبت عندي انك جاهل بتعاليم واحكام الإسلام فمن الافضل عدم الرد عليك

[haithem]

المعاهد بفتح الهاء الذي عاهده المسلمون أي: أعطوه عهداً وموثقاً أن لا يتعرضوا له، وبكسرها الذي عاهد المسلمين أي: أخذ منهم عهداً وموثقاً بالأمان(28)، قال ابن منظور: "المعاهد من كان بينك وبينه عهد وأكثر ما يطلق في الحديث على أهل الذمة وقد يطلق على غيرهم من الكفار إذا صولحوا على ترك الحرب مدة ما"(29)، وهو أيضاً معصوم الدم والمال لا يجوز الاعتداء عليه في نفسه ولا ماله، ولا بغش ولا سرقة، ولا أي لون من ألوان العدوان؛ لحديث أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً في غير كنهه حرم الله عليه الجنة»

[يغموش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولا يجوز قتل الذمي بغير حق"(16)، وقال ابن حجر: "بل يحرم عليه قتل الذمي والمعاهد بغير استحقاق"(17)، وقال الإمام الرملي: "بسم الله الرحمن الرحيم وبه أستعين قوله: القتل ظلماً أكبر الكبائر بعد الكفر شمل قتل الذمي والمعاهد والمؤمن"

لقد ثبت عندي انك جاهل بتعاليم واحكام الإسلام فمن الافضل عدم الرد عليك

اذن اله الإسلام ابن تيمية ؟ فهو من يقرر

والمعاهد .. هو من يدفع الجزية وهو صاغر
دين كذب ولف ودوران

ثبت من الجاهل .. فعلا النقاش معك مضيعة للوقت
اصبحت في قائمة التجاهل

[haithem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem

المعاهد بفتح الهاء الذي عاهده المسلمون أي: أعطوه عهداً وموثقاً أن لا يتعرضوا له، وبكسرها الذي عاهد المسلمين أي: أخذ منهم عهداً وموثقاً بالأمان(28)، قال ابن منظور: "المعاهد من كان بينك وبينه عهد وأكثر ما يطلق في الحديث على أهل الذمة وقد يطلق على غيرهم من الكفار إذا صولحوا على ترك الحرب مدة ما"(29)، وهو أيضاً معصوم الدم والمال لا يجوز الاعتداء عليه في نفسه ولا ماله، ولا بغش ولا سرقة، ولا أي لون من ألوان العدوان؛ لحديث أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً في غير كنهه حرم الله عليه الجنة»

[القيصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haithem

هذا الرجل اعترف على اليوتوب انه شاذ جنسيا
اعذرني
انا اتعامل إما مع الستات او الرجالة
لكن السيرجالة لا مكان لهم عندي

هذا الرجل كان موظفا في وزارة الاوقاف وامام مسجد ثم ارتد عن الاسلام وهاجر الى كندا وفي ذلك الفيديو يفضح الاسلام ويعريه في 10 دقائق لااكثر

وهذه قناته في اليوتيوب

https://www.youtube.com/channel/UCxl...anaHuGg/videos

يعاب عليه كثرة ترديده للشتائم لكن من يلومه وسيف الاسلام مسلط على رقبته

[القيصر]

مشكلة الاسلام في تعامله مع غير المسلمين انه صنف الناس الى مسلم وكافر وجعل العلاقة بين المسلم والكافر الاصل فيها الحرب، يعني على عكس كل البشرية التي تقول ان الاصل هو السلام والحرب عارض طارئ الاسلام يقول ان الاصل هو الحرب، لكن يستثنى من تلك الحرب ثلاث اصناف: المستأمن والمعاهد والذمي، الذمي هو الكتابي (اليهودي والمسيحي) وهذا يدفع للمسلمين الجزية ويعاملوه كمواطن من الدرجة الثالثة (المراة المسلمة مواطنة من الدرجة الثانية) مقابل ان يكون استثناء للقاعدة وهي الحرب، تصوروا ان دية المسيحي المقتول هي نصف دية المسلم! يا سلام على التعامل الاسلامي.

المستأمن هو الذي يدخل بلاد المسلمين مؤقتا مثل رجل الاعمال فيحرم قتله وهو بين المسلمين لكن ما ان يغادرها حتى يعود حلال الدم، واما المعاهد فهي الدولة التي بينها وبين المسلمين معاهدة سلام علما بانه ووفقا للشريعة الاسلامية لايسمح بعمل معاهدات دائمة مع الكفار انما معاهدات مؤقتة فقط نعود بعدها لحالة الحرب.

باختصار دماء الكفار حلال باستثناء تلك الحالات الثالث فالاصل هو اراقة دماء الكفار الا في 3 استثناءات.

[haithem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

هذا الرجل كان موظفا في وزارة الاوقاف وامام مسجد ثم ارتد عن الاسلام وهاجر الى كندا وفي ذلك الفيديو يفضح الاسلام ويعريه في 10 دقائق لااكثر

وهذه قناته في اليوتيوب

https://www.youtube.com/channel/ucxl...anahugg/videos

يعاب عليه كثرة ترديده للشتائم لكن من يلومه وسيف الاسلام مسلط على رقبته

لكنه اعترف انه شاذ جنسيا عزيزي

[haithem]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

مشكلة الاسلام في تعامله مع غير المسلمين انه صنف الناس الى مسلم وكافر وجعل العلاقة بين المسلم والكافر الاصل فيها الحرب، يعني على عكس كل البشرية التي تقول ان الاصل هو السلام والحرب عارض طارئ الاسلام يقول ان الاصل هو الحرب، لكن يستثنى من تلك الحرب ثلاث اصناف: المستأمن والمعاهد والذمي، الذمي هو الكتابي (اليهودي والمسيحي) وهذا يدفع للمسلمين الجزية ويعاملوه كمواطن من الدرجة الثالثة (المراة المسلمة مواطنة من الدرجة الثانية) مقابل ان يكون استثناء للقاعدة وهي الحرب، تصوروا ان دية المسيحي المقتول هي نصف دية المسلم! يا سلام على التعامل الاسلامي.

المستأمن هو الذي يدخل بلاد المسلمين مؤقتا مثل رجل الاعمال فيحرم قتله وهو بين المسلمين لكن ما ان يغادرها حتى يعود حلال الدم، واما المعاهد فهي الدولة التي بينها وبين المسلمين معاهدة سلام علما بانه ووفقا للشريعة الاسلامية لايسمح بعمل معاهدات دائمة مع الكفار انما معاهدات مؤقتة فقط نعود بعدها لحالة الحرب.

باختصار دماء الكفار حلال باستثناء تلك الحالات الثالث فالاصل هو اراقة دماء الكفار الا في 3 استثناءات.

لا عزيزي يمكن عمل معاهدة طويلة الامد لعشرين او خمسين سنة