داعش اعادتني للاسلام

[alphah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريثم اللحيان

يا ذميل

خذ اي حديث لمن كان سواء محمد او ارسطو او بوذا وتشارك مع مجموعة ما في تحويلة الى واقع . على كل حال شكرا اوباما وشكرا هيلاري وشكرا حزب البعث فقد قدمتم لنا الكثير.

بالمناسبة اعجبتني كثيرا "وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى"

تبا للقرى فقد حطمت مجتمعاتنا.

انا اعلم ماذا تقصد فيمكن اخذ كلام عام وتجد له تطبيقا علي ارض الواقع هذا يحدث كثيرا خاصه في ادعاءات الاعجاز العلمي في القرأن وما شابه... لكن انا اري ان هذا الكلام مختلف ومتطابق مع داعش.. ليس بتحويله وانما بانه واقع. قد يختلف البعض ولكن علي الاقل انا اقول ما اراه وانا مصدق بان الحديث منطبق علي داعش بواقعه وليس بالتحول او التاويل.

[شنكوح]

موضوع النبوءات هذا مازال يضحك به الناس على عقولهم ويظنون أنه شيئ مهول ومثير للاستغراب.
إذا كان أساسا بعض المسلمين يقولون أن الله نفسه لا يعلم المستقبل...

http://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=7589

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alphah

من المعروف ان داعش كانت سبب رئيسي لخروج الكثير من الاسلام، لكن علي عكس المتوقع فداعش كانت سبب لي لأعيد النظر مرة اخري في ديانه الاسلام بعد اكثر من ثلاث سنوات من اللامبالاة.
قبل عشر سنوات بدأت رحلتي للتعرف علي ماهية الدين ولماذا انا مسلم! وكان اساس بحثي عن الحقيقة معتمد علي المنطق والعقلانيه وليس دراسة الدين او قراءة كتب التراث والتفسيرات وما شابه. ولكني وجدت ان الاعتماد علي المنطق للوصول للحقيقة صعب في الاديان لانك لن تستطيع ان تمسك أي دليل عليها، فكل كلمة لها العديد من المعاني وكل جملة لها تأويلات عديدة. ولكن القرآن مختلف، فالقرآن اقام الحجه علي ذاته باحتوائه علي آيتين؛1- هذا الكتاب لا ريب فيه. 2- انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون. فالخلاصه من الايتين ان القرآن لا يشوبه شائبه ، فإن وجدت، بطل القرآن.

فجعلت القرآن الوحيد لبحثي عن الحقيقة، بحثت عن الكثير من الشوائب والادعاءات المنتشرة علي الانترنت ولكن في الحقيقة لم اجد ما ابحث عنه، فكما ذكرت سابقا كل شيء له الف تأويل ويتم تفنيد الادعاءات بتأويل او بتغيير للمعني، وكل ما اقرأته لم يرقي لما أريد، بما فيها ادعاءات مني شخصيا اثناء قرائتي للقرآن. فكنت الحث عن دليل دامغ لا يقبل الشك او التأويل، سأعطيك مثالا؛ ان يقول القرآن مثلا "إن هذه الشمس التي ترونها اكبر النجوم واعظمها" او " ولقد خلقنا سبعون كوكبا في الكون لترو ان الله علي كل شيء قدير" هذه مجرد امثله للتوضيح. فبما ان القرآن تحدث كثيرا في امور الكون والنجوم والكواكب فبالتاكيد لابد ان يكون هناك شيئ خاطئ لا يقبل للتأويل خاصة ان هذا كلام قيل من فترة طويله جدا! لكني لم اجد. وبعد هذه الفترة وجدت نفسي حقيقه لا اكترث ولا اريد ان اعرف ... اذا كان الاسلام حق، جيد. اذا كان الاسلام باطل، جيد. وظللت علي هذا فترة كبيرة سنوات مرت وانا لا ابالي بالأديان عموما.

بعد فترة اكتشفت اني كنت انظر للموضوع بنظرة ضيقه، احاول ان ابحث واحلل واستنتج ولكن في الحقيقة الموضوع لا يتطلب كل هذا العناء، بالصدفه سمعت ايات من القرآن التي تتحدث عن العذاب في النار والخلود فبها وتغيير جلد الانسان ليعذب مجددا، هل هذه عقليه اله ... ماهذه النار وتغغير الجلود و.. و... و... مع اني سمعت هءه الايات الاف المرات ولكني لم انظر لها من هذا الجانب من قبل...حينها ادركت ان الموضوع لم لكن يتطلب بحث او تدقيق مجرد نظرة من بعيد لتعرف الحقيقة.

الي ان جاء يوم وسمعت هذا الحديث الذي جعلني انظر مرة اخري للاسلام:
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الأَرْضَ فَلا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ ، وَلا أَرْجُلَكُمْ ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لا يُؤْبَهُ لَهُمْ ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ ، لا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلا مِيثَاقٍ ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى ، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى ، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ ، ثُمَّ يُؤْتِي اللَّهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ " ؟

فكيف لشخص كنب هذا الكلام من فترة طويله ووصف بهذه الدقه يتحقق. ما هو تفسيرك؟

تحياتي،
لقد اثرت يا زميل نقطيتين، أولهما ان القران لا اخطاء واضحه فيه والثانيه الحديث.
بالنسبه للقران، فيكفي انه قال ان الانسان خلق من طين او من صلصال كالفخار، وأن البشر جاؤا من ادم وحواء، وان هناك سبع سماوات فوقنا، وان والأرض خلقت في ستة ايام والأرض خلقت قبل السماء... وهناك اخطاء اخرى كتقسيم الميراث بشكل خاطئ وتحريم الربا... وغيره كثير

بالنسبه للموضوع الثاني وهو الأهم وهو موضوع الحديث. فاشار الزميل البغدادي الى انه ضعيف.
لماذا هذا مهم؟ ومهم جداً؟ لانه بعد وفاة محمد، قامت حروب الرده وبعد حروب الرده مات عمر قتلاً، ومات عثمان قتلاً ومات علي قتلاً، ولا ننسى معارك صفين والجمل، ومات الحسن مسموماً ومات الحسين قتلاً هو واصحابه، ولا ننسى الحجاج ويزيد والعباسيين والخوارج والقرامطة والحشاشين وأستطيع ان امضي الى ما لا نهايه. فوصف كهذا الذي في الحديث بنطبق على أية فئة في تاريخنا الاسلامي "المشرف" والمليء بالتناحر والتقاتل... فاذهب اذا كان لديك الوقت وابحث عن قومٍ شعورهم طويله وقلبوهم الحديد ورآيتهم سوداء وستجد الكثير ممن ينطبق عليهم هذا الحديث الذي أؤلف من قبل من أتى من بعد محمد لكي يكون ضد فئةٍ بعينها...
ولا تنسى الحديث يقول "لا يأبه بهم". وكما تعلم فداعش هي حديث العالم.


ولنعد الى الفكره ككل، فالله ورسوله دوماً يرسلا لنا تلميحات!!! لماذا لم يقل شيءً علمياً وبدقه وبتحديد وبدون تأويل وطعج وانتهى الموضوع وآمن من في الارض جميعاً؟ لماذا دائماً يرسل لنا شبهات؟
تحياتي

[مستنير]

نحن هنا بين جوابين

أولهما ضعف الحديث كما ذكر الاخوة الافاضل

ثانيهما ان الراية السوداء هي راية من رايات النبي وتسمى راية العقاب , وانسدال الشعر كان أيضا معروفا في زمانه !, والرايات السوداء لا يحملها فقط داعش

بل كل التيارات الارهابية تقريبا ,
انظر الى بوكو حرام وغيرها

ما وجه التخصيص في داعش ! كلهم سواء

[freethinking]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alphah

من المعروف ان داعش كانت سبب رئيسي لخروج الكثير من الاسلام، لكن علي عكس المتوقع فداعش كانت سبب لي لأعيد النظر مرة اخري في ديانه الاسلام بعد اكثر من ثلاث سنوات من اللامبالاة.
قبل عشر سنوات بدأت رحلتي للتعرف علي ماهية الدين ولماذا انا مسلم! وكان اساس بحثي عن الحقيقة معتمد علي المنطق والعقلانيه وليس دراسة الدين او قراءة كتب التراث والتفسيرات وما شابه. ولكني وجدت ان الاعتماد علي المنطق للوصول للحقيقة صعب في الاديان لانك لن تستطيع ان تمسك أي دليل عليها، فكل كلمة لها العديد من المعاني وكل جملة لها تأويلات عديدة. ولكن القرآن مختلف، فالقرآن اقام الحجه علي ذاته باحتوائه علي آيتين؛١- هذا الكتاب لا ريب فيه. ٢- انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون. فالخلاصه من الايتين ان القرآن لا يشوبه شائبه ، فإن وجدت، بطل القرآن.

فجعلت القرآن الوحيد لبحثي عن الحقيقة، بحثت عن الكثير من الشوائب والادعاءات المنتشرة علي الانترنت ولكن في الحقيقة لم اجد ما ابحث عنه، فكما ذكرت سابقا كل شيء له الف تأويل ويتم تفنيد الادعاءات بتأويل او بتغيير للمعني، وكل ما اقرأته لم يرقي لما أريد، بما فيها ادعاءات مني شخصيا اثناء قرائتي للقرآن. فكنت الحث عن دليل دامغ لا يقبل الشك او التأويل، سأعطيك مثالا؛ ان يقول القرآن مثلا "إن هذه الشمس التي ترونها اكبر النجوم واعظمها" او " ولقد خلقنا سبعون كوكبا في الكون لترو ان الله علي كل شيء قدير" هذه مجرد امثله للتوضيح. فبما ان القرآن تحدث كثيرا في امور الكون والنجوم والكواكب فبالتاكيد لابد ان يكون هناك شيئ خاطئ لا يقبل للتأويل خاصة ان هذا كلام قيل من فترة طويله جدا! لكني لم اجد. وبعد هذه الفترة وجدت نفسي حقيقه لا اكترث ولا اريد ان اعرف ... اذا كان الاسلام حق، جيد. اذا كان الاسلام باطل، جيد. وظللت علي هذا فترة كبيرة سنوات مرت وانا لا ابالي بالأديان عموما.

بعد فترة اكتشفت اني كنت انظر للموضوع بنظرة ضيقه، احاول ان ابحث واحلل واستنتج ولكن في الحقيقة الموضوع لا يتطلب كل هذا العناء، بالصدفه سمعت ايات من القرآن التي تتحدث عن العذاب في النار والخلود فبها وتغيير جلد الانسان ليعذب مجددا، هل هذه عقليه اله ... ماهذه النار وتغغير الجلود و.. و... و... مع اني سمعت هءه الايات الاف المرات ولكني لم انظر لها من هذا الجانب من قبل...حينها ادركت ان الموضوع لم لكن يتطلب بحث او تدقيق مجرد نظرة من بعيد لتعرف الحقيقة.

الي ان جاء يوم وسمعت هذا الحديث الذي جعلني انظر مرة اخري للاسلام:
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الأَرْضَ فَلا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ ، وَلا أَرْجُلَكُمْ ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لا يُؤْبَهُ لَهُمْ ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ ، لا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلا مِيثَاقٍ ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى ، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى ، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ ، ثُمَّ يُؤْتِي اللَّهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ " ؟

فكيف لشخص كنب هذا الكلام من فترة طويله ووصف بهذه الدقه يتحقق. ما هو تفسيرك؟

تحية زميلي
سأتنزل جدلا وافترض صحة هذه النبؤة لمحمد وانه قالها بلا ريب قبل نشوء داعش وسؤالي هو التالي :
هل قضت تلك النبؤة وللابد على تناقضات اله الاسلام , هل وفرت تلك النبؤة بشكل ما تبريرا مقنعا للسبي والاسترقاق والجلد والرجم مثلا ؟ هل تمكنت النبؤة من حل تناقضات النص الديني مع العلم والتاريخ بل وحتى المنطق البسيط ؟ هل يمكن ان نعتبر هذه النبؤة المقدمة المنطقية الصلدة التي يقوم عليها الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والبعث والنشور والحساب وبها نصدق قصص سليمان ونوح وابراهيم وعاد ؟ ان كان بمقدور نبؤة واحدة ان تفعل هذا فسبحان الله عما يصفون

[إبسلون]

أخونا المسلم لم يجد شيئاً صالحاً في الإسلام ويمكن الإستفادة منه إلا حديث داعش!
وما أدراك ما حديث داعش.

فهنيئاً لك أيها المسلم الذي كان ضائعاً بالعودة لحظيرة الإسلام بفضل الدواعش رضوان الله عليهم.
وادع بالمغفرة لإخوتك الذين ماتوا على الكفر والإلحاد قبل ظهور داعش العظيم، فيرون تحقق النبوءة في زمانهم، ونحسب أنهم من أصحاب الأعراف لم تقم الحجة عليهم بعد.

[Colombo]

وهل نسيت القراصنه والذين يرفعون رايات سوداء ويكنون أنفسهم بغير أسمائهم
فالمواصفات تنطبق على الكثير فبالتأكيد سينطبق شئ فى العالم على ماقاله القدماء .
لماذا لا تبحث فيما قيل أنها ستحدث ولم تحدث فهناك حديث ينبأ بقيام الساعه قبل أن يشيب هذا الصبى على ما أتذكر
وقد مات الصبى من الف وربعمائة عام ولم تقوم الساعه وستجد الكثير من هذه التبشيرات الكاذبه
وإن صدقت إحداها صدفه شبيهه بما قيل أى أنها ليست مؤكده.. تقول أنها معجزه وتنسى كم الطلقات التى أطلقت ولم تصب الهدف
وكما قال لك الزملاء أن الرايات السوداء ليست حكرا على الدواعش فقد أستخدمها قبلهم الكثير شرقا وغربا .
فالرايات السوداء من أكثر الرايات أستخداما لدى العرب .وقد ظهرت كثيرا فى تاريخ الأسلام .فلا تشغل بالك كثيرا بهذا

تحياتى الغاليه

[Gama Odena]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alphah

من المعروف ان داعش كانت سبب رئيسي لخروج الكثير من الاسلام، لكن علي عكس المتوقع فداعش كانت سبب لي لأعيد النظر مرة اخري في ديانه الاسلام بعد اكثر من ثلاث سنوات من اللامبالاة.
قبل عشر سنوات بدأت رحلتي للتعرف علي ماهية الدين ولماذا انا مسلم! وكان اساس بحثي عن الحقيقة معتمد علي المنطق والعقلانيه وليس دراسة الدين او قراءة كتب التراث والتفسيرات وما شابه. ولكني وجدت ان الاعتماد علي المنطق للوصول للحقيقة صعب في الاديان لانك لن تستطيع ان تمسك أي دليل عليها، فكل كلمة لها العديد من المعاني وكل جملة لها تأويلات عديدة. ولكن القرآن مختلف، فالقرآن اقام الحجه علي ذاته باحتوائه علي آيتين؛١- هذا الكتاب لا ريب فيه. ٢- انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون. فالخلاصه من الايتين ان القرآن لا يشوبه شائبه ، فإن وجدت، بطل القرآن.

فجعلت القرآن الوحيد لبحثي عن الحقيقة، بحثت عن الكثير من الشوائب والادعاءات المنتشرة علي الانترنت ولكن في الحقيقة لم اجد ما ابحث عنه، فكما ذكرت سابقا كل شيء له الف تأويل ويتم تفنيد الادعاءات بتأويل او بتغيير للمعني، وكل ما اقرأته لم يرقي لما أريد، بما فيها ادعاءات مني شخصيا اثناء قرائتي للقرآن. فكنت الحث عن دليل دامغ لا يقبل الشك او التأويل، سأعطيك مثالا؛ ان يقول القرآن مثلا "إن هذه الشمس التي ترونها اكبر النجوم واعظمها" او " ولقد خلقنا سبعون كوكبا في الكون لترو ان الله علي كل شيء قدير" هذه مجرد امثله للتوضيح. فبما ان القرآن تحدث كثيرا في امور الكون والنجوم والكواكب فبالتاكيد لابد ان يكون هناك شيئ خاطئ لا يقبل للتأويل خاصة ان هذا كلام قيل من فترة طويله جدا! لكني لم اجد. وبعد هذه الفترة وجدت نفسي حقيقه لا اكترث ولا اريد ان اعرف ... اذا كان الاسلام حق، جيد. اذا كان الاسلام باطل، جيد. وظللت علي هذا فترة كبيرة سنوات مرت وانا لا ابالي بالأديان عموما.

بعد فترة اكتشفت اني كنت انظر للموضوع بنظرة ضيقه، احاول ان ابحث واحلل واستنتج ولكن في الحقيقة الموضوع لا يتطلب كل هذا العناء، بالصدفه سمعت ايات من القرآن التي تتحدث عن العذاب في النار والخلود فبها وتغيير جلد الانسان ليعذب مجددا، هل هذه عقليه اله ... ماهذه النار وتغغير الجلود و.. و... و... مع اني سمعت هءه الايات الاف المرات ولكني لم انظر لها من هذا الجانب من قبل...حينها ادركت ان الموضوع لم لكن يتطلب بحث او تدقيق مجرد نظرة من بعيد لتعرف الحقيقة.

الي ان جاء يوم وسمعت هذا الحديث الذي جعلني انظر مرة اخري للاسلام:
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الأَرْضَ فَلا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ ، وَلا أَرْجُلَكُمْ ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لا يُؤْبَهُ لَهُمْ ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ ، لا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلا مِيثَاقٍ ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى ، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى ، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ ، ثُمَّ يُؤْتِي اللَّهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ " ؟

فكيف لشخص كنب هذا الكلام من فترة طويله ووصف بهذه الدقه يتحقق. ما هو تفسيرك؟

أنصحك بمشاهدة هذه الحلقة من برنامج "سؤال جريء" و ستجد فيها ضالتك , و ستعلم علم اليقين أن هذه الأحاديث و غيرها الكثير هي مجرد "نبؤات ذاتية التحقيق"
أنصحك بمشاهدة الحلقة كاملة كونها أجملت غالبية أحاديث " الفتن و قيام الساعة و نبؤات آخر الزمان"

رابط الحلقة :
https://www.youtube.com/watch?v=Gs6p3VGcDFo

[Baghdadi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alphah

انت تخلط الامور ببعضها، اوضحت في ردي السابق بان لا علاقه بصحه الحديث او بطلانه بشيء؛ انا بالاساس لا اعترف بالاحاديث او كتب التراث كما بينت في الموضوع الاساسي حيث انها اقوال لاشخاص وكل شخص يستطيع ان يقول ما يريد.... اما عن ان هذا الحديث جعلني اعيد النظر للاسلام. فكونهوشيء متعلق بالاسلام يستدعي التفكير...كيف حدث هذا !! وربما توجد اشيلء اخري صحيحه ....ولكن اليك هذا المثال لاوضح اكثر نقطه انه لا يهم من قال.. انما الحدث فقط....فرضا ان لك اخ عمره 7 سنوات قال لك انت ستدرس وتدخل كليه الهندسه وتتخرج منها بعد 7وسنوات ثم تعمل واول راتب لك سيكون 1000$. مرت السنين ودخلت كليه الهندسه وتخرجت منخا بعد 7وسنوات واشتغل واول مرتب لك كان كما قال... بعد ان تحقق هذا الطبيعي ان تسال كيف اخبرك اخوك بهذا... لا اعتقد انك ستقول لا لا شيء مهم اخي كان عمره 7 سنوات وقتها....

مرحباً
افهم وجهة نظرك لكن الذي اختلف معك فيه هو ارتباطه بالاسلام وانه يمكن ان يعيدك الى الاسلام مع ان المسلمين لا يعترفون به
الحديث لا ينطبق على داعش الى الدرجة التي تتصورها فمثلاً:
الرايات السود: اصحاب الرايات السود اكثر من الذباب
قوم ضعفاء: داعش ليسوا ضعفاء لان معظم المسلمين يساندونهم ويدعموهم
لا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلا مِيثَاقٍ ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ : ليست حكراً على داعش
نسبتهم القرى: تحتمل تفسيرات كثيرة
شُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ: داعش يطيلون شعورهم ليس تشبهاً بالنساء وانما تشبهاً بالرجال في زمن محمد

نصف المجاميع التي تقاتل في سوريا ينطبق عليهم الحديث بقدرانطباقه على داعش بل حتى المغول ممكن ان ينطبق عليهم

تحياتي

[الغامض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alphah

من المعروف ان داعش كانت سبب رئيسي لخروج الكثير من الاسلام، لكن علي عكس المتوقع فداعش كانت سبب لي لأعيد النظر مرة اخري في ديانه الاسلام بعد اكثر من ثلاث سنوات من اللامبالاة.
قبل عشر سنوات بدأت رحلتي للتعرف علي ماهية الدين ولماذا انا مسلم! وكان اساس بحثي عن الحقيقة معتمد علي المنطق والعقلانيه وليس دراسة الدين او قراءة كتب التراث والتفسيرات وما شابه. ولكني وجدت ان الاعتماد علي المنطق للوصول للحقيقة صعب في الاديان لانك لن تستطيع ان تمسك أي دليل عليها، فكل كلمة لها العديد من المعاني وكل جملة لها تأويلات عديدة. ولكن القرآن مختلف، فالقرآن اقام الحجه علي ذاته باحتوائه علي آيتين؛١- هذا الكتاب لا ريب فيه. ٢- انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون. فالخلاصه من الايتين ان القرآن لا يشوبه شائبه ، فإن وجدت، بطل القرآن.

فجعلت القرآن الوحيد لبحثي عن الحقيقة، بحثت عن الكثير من الشوائب والادعاءات المنتشرة علي الانترنت ولكن في الحقيقة لم اجد ما ابحث عنه، فكما ذكرت سابقا كل شيء له الف تأويل ويتم تفنيد الادعاءات بتأويل او بتغيير للمعني، وكل ما اقرأته لم يرقي لما أريد، بما فيها ادعاءات مني شخصيا اثناء قرائتي للقرآن. فكنت الحث عن دليل دامغ لا يقبل الشك او التأويل، سأعطيك مثالا؛ ان يقول القرآن مثلا "إن هذه الشمس التي ترونها اكبر النجوم واعظمها" او " ولقد خلقنا سبعون كوكبا في الكون لترو ان الله علي كل شيء قدير" هذه مجرد امثله للتوضيح. فبما ان القرآن تحدث كثيرا في امور الكون والنجوم والكواكب فبالتاكيد لابد ان يكون هناك شيئ خاطئ لا يقبل للتأويل خاصة ان هذا كلام قيل من فترة طويله جدا! لكني لم اجد. وبعد هذه الفترة وجدت نفسي حقيقه لا اكترث ولا اريد ان اعرف ... اذا كان الاسلام حق، جيد. اذا كان الاسلام باطل، جيد. وظللت علي هذا فترة كبيرة سنوات مرت وانا لا ابالي بالأديان عموما.

بعد فترة اكتشفت اني كنت انظر للموضوع بنظرة ضيقه، احاول ان ابحث واحلل واستنتج ولكن في الحقيقة الموضوع لا يتطلب كل هذا العناء، بالصدفه سمعت ايات من القرآن التي تتحدث عن العذاب في النار والخلود فبها وتغيير جلد الانسان ليعذب مجددا، هل هذه عقليه اله ... ماهذه النار وتغغير الجلود و.. و... و... مع اني سمعت هءه الايات الاف المرات ولكني لم انظر لها من هذا الجانب من قبل...حينها ادركت ان الموضوع لم لكن يتطلب بحث او تدقيق مجرد نظرة من بعيد لتعرف الحقيقة.

الي ان جاء يوم وسمعت هذا الحديث الذي جعلني انظر مرة اخري للاسلام:
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ فَالْزَمُوا الأَرْضَ فَلا تُحَرِّكُوا أَيْدِيَكُمْ ، وَلا أَرْجُلَكُمْ ، ثُمَّ يَظْهَرُ قَوْمٌ ضُعَفَاءُ لا يُؤْبَهُ لَهُمْ ، قُلُوبُهُمْ كَزُبَرِ الْحَدِيدِ ، هُمْ أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ ، لا يَفُونَ بِعَهْدٍ وَلا مِيثَاقٍ ، يَدْعُونَ إِلَى الْحَقِّ وَلَيْسُوا مِنْ أَهْلِهِ ، أَسْمَاؤُهُمُ الْكُنَى ، وَنِسْبَتُهُمُ الْقُرَى ، وَشُعُورُهُمْ مُرْخَاةٌ كَشُعُورِ النِّسَاءِ ، حَتَّى يَخْتَلِفُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ ، ثُمَّ يُؤْتِي اللَّهُ الْحَقَّ مَنْ يَشَاءُ " ؟

فكيف لشخص كنب هذا الكلام من فترة طويله ووصف بهذه الدقه يتحقق. ما هو تفسيرك؟

يا زميل
هل أنت على ثقة بأن هذا الحديث قاله محمد، بحسب ما كتبت أنك كنت تنظر نظرة ضيقة وأردت توسيعها، فمن يريد توسيع نظرته، يبحث بشكل أوضح عن أصول هذه الكتابات
ياترى هل سمع أحد بهذا الحديث قبل عشرين عاما مثلا؟؟