![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حسب علمي الاطباء لايستعملون هذا المصطلح، لكن يوجد امراض مثل الفصام بانواعه والذهان بانواعه نسميها بالعامية جنون.
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حقيقة (وحسب رأيي المتواضع) لا يمكن تصنيف الإيمان على أنه هلوسة وجنون.....الإيمان بطبيعته نوع من الروحانيات، المؤمن يؤمن بها، ويشعر بها وهي جزء من حياته، أشبهه أحيانا بالحب، فأنت تؤمن بأن من تحبه، هو الدنيا كلها، هو جزء منك، ولا تستطيع العيش بدونه، ولا تعرف سبب حبك له، وتعلقك به، وفقدانه، بمثابة غياب الاوكسجين من الهواء، وتؤمن أنه في النهايه سيعطيك السعادة الأبدية....أسمي الإيمان أحيانا باسم غريب وهو (خيال الواقع).....أو (حلم اليقظة)، تعيش الحالة فيه، تتخيل البداية، والمشوار، والحقوق والواجبات، والتصرف السليم في المواقف التي تتعرض لها، وتؤدي كافة واجباتك، وفي النهاية يمنحك الإله السعادة الأبدية، بسبب حبك له وإخلاصك وتفانيك في عبادته....
بالمختصر، الإيمان مجرد حلم يقظة، أنشأه الأنبياء في عقول الناس....فلا بد وأن الجميع يحلم أثناء يقظته، يتخيل قصة حياة بأكملها، ويتضمن هذا الحلم أحداث غير واقعية، ولكننا نعيش الحالة بخيالنا، ونفرض نهاية يجب أن تحدث......وهكذا |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
اقتباس:
الإيمان شعور جميل أحياناً، ولكن الحقيقه والواقعيه شعورٌ اجمل بكثير. ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
تماما كما تقول، وأحب أن أنوه أن ما قلته في مداخلتي السابقة هو مجرد رأي شخصي.....رأيت الكثير وكنت شاهدا على الكثير من قصص الحب وألخصها لك كالتالي: البداية الطبيعية للحب، إعجاب، تبدأ المشاعر تنمو تدريجيا، ومن حلاوة الحب في البداية يعمى البصر وتعمى البصيرة، عن عيوب المحبوب، يبقى بنظرة المحب شخصا رائعا، لا مثيل له، ومع تطور العلاقة، ونتبجة التعود والبدأ بالحسابات الواقعية، تظهر العيوب شيئا فشيئا، ولكن نتيجة الحب، يبقى المحب يجد أعذارا لمحبوبه، ويفسر تصرفاته بنية طيبة، ولا يكون هذا جنونا برأيي، انما هو مجرد تفكير غير منطقي.... هنا تلعب الإرادة والتفكير المنطقي دورها، فالإنسان ذو الإرادة والذي يفكر بمنق، يقول بحسابات منطقية برأسه، وبعد سلسلة حسابات(منطقية)، يستنتج أن هذا المحبوب لا يناسبه، وأن الحياة المعسولة معه كان مجرد حلم غير قابل للتحقيق، وهنا يأتي دور الإرادة، التي تجعل الشخص يتخطى حبه، ويتخطى مشاعره، ويترك محبوبه....دبنفس المنطق، واذا طبقنا مثال الإيمان على ما سبق، نجد أن المؤمن هو الإنسان الذي يفكر (بأسلوب غير منطقي" وليس مجنونا") ويبقى على إيمانه، والملحد هو الانسان الذي يفكر (بمنطقية)، ولديه (إرادة) فيترك الإيمان..... تحياتي ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] |
|
عضو برونزي
![]() |
Fatimi
[لا انت على خطأ الجنون هو تصرف خطأ يكون الجمع عليه عند العقلاء أَنه خطأ ،وما افترضته انه خرافات لايتفق عليه عامة العقلاء ،وهنا انت من جزء صغير من العامة لا يأخد بحكمه ونعتبرك خاطئا في رمينا بالجنون ..] عامه الجهلاء, وليس العقلاء, هم الذين يتفقون على تصديق الخرافات كلمه مجنون هي كلمه العامه وليس لها تعريف محدد. لا يوجد في الطب شئ إسمه جنون ولكن توجد أمراض عديده, لها صفات وأسماء خاصه بها, يمكن أن يطلق عليها عامه الناس صفه الجنون. كلمه مجنون حرفيا تعني إنسان سيطر عليه الجن (الذي ليس له وجود, تعبير جنوني !!) الهلوسه hallucination موجوده فعلاً وكثيرا ما يسميها العامه جنونا. قد يؤمن الإنسان بالله مثلا فيكون إيمانه مريحا نفسيا له, لكن إذا ترتب على ذلك الإيمان أن يصدق الإنسان قصص خرافيه وتعليمات خرافيه, ويتصرف بناء عليها, فالأمر مختلف. إذا كان الجنون هو خلل في عمل المخ يؤدي إلى خلل في التفكير السليم, فماذا يفعل الإسلام في أدمغه معتنقيه غير إبطال ملكه التفكير السليم إلى درجه أنهم يصدقون أن إنسانا شق القمر أوالبحر وسافر الى حافه الفضاء وينفذون تعليمات جنونيه فيشربون البول للعلاج ويقتلون الناس لإعتناقهم مذهبا مختلفا..? |
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [19] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أنا لدي تصور آخر عن الإيمان بالرسالة في أيام محمد (على فرض صحة المرويات).
الناس كانت في غالبها تتعبد لشيئ ما (جد أكبر، إله...) فلم تكن الحجج على وجود الإله مطروحة للنقاش، لذلك نرى ضعف المنطق القرآني في إقناع من يشك في وجود الإله (إلا ربما تلك التلميحة الخفيفة للدهريين). فكان الناس على عدة فرق (تقسيم شخصي) : - فريق يؤمن مع الجماعة تبعا لزعيم القوم (وهؤلاء هم الأغلبية الساحقة) - فريق يدافع عن موروثه التعبدي حتى يتبين له ضعف منطقه وإلهه (الانتباه هنا إلى أنه لا يتم إقناعه بمنطق أقوى، بل فقط تبيان الخلل في منطقه هو) - فريق يدافع عن موروثه حتى يتم كسر شوكته فيخضع - فريق يتبع مصلحته (تحالفات، سياسة، تجارة...) القاسم المشترك بينهم جميعا أن إيمانهم ليس بحثا عن الإله الخالق ولا تحريا للدين الحق ولا للفطرة.... بل اتباعا لسنة سارية المفعول وهي العبادة (مهما كان المعبود). يعني هذا بالنسبة لي أن إيمانهم لا يساوي شيئا، فالناس كانت تتبع ما ألفت موجودا، أو من يسبق بدعوتهم إلى إله ما، أو من يأتي فيفرض عليهم دينا أو من يقاتلهم ويخلطهم مع معتقدات قوم آخرين. أضف إلى ذلك أن أقواما كهؤلاء -ديدنها التعبد- تقيم وزنا كبيرا لمن يدعي أنه نبي. وما أفضل وسيلة للتقرب إليه أو استعطافه أو الدفاع عنه (لو كان من عشيرتك مثلا) إلا بتصديقه في كل ما يقول وقطع رأس من يقف ضده. فنيل شرف كون النبوة نزلت في قومك أفضل لك من تحري صدق هذا المدعي. توالي الأجيال واصطدام الإسلام فيما بعد بحضارات وثقافات حقيقية ولّدت أسئلة كثيرة واضطرت المسلمين إلى الرفع من مستوى دينهم الفكري بإعطائه أبعادا أخرى لم تكن موجودة فيه، فأسسوا دين الإسلام الروحاني الفلسفي أو العلمي لاحقا. وهذا الدين الحديث هو اجتهاد يكاد يفوق 90% من الدين الإسلامي والذي لا تشكل فيه النسخة الأصلية التي دعا إليها محمد سوى 10% (وهذه نسبة سخية مني). لن أطيل كثيرا، ولكن كل هذه الأسباب تصب في كون إيمان الأجيال الأولى إيمانا بروتوكوليا، انصياعيا، تقليديا، لا يساوي شيئا مقارنة بإيمان أجيال اليوم التي ورثت إسلاما آخر. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [20] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| إيمان, ابي, بكر, درجات, والإيمان |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ايمان ابو بكر | Vendetta | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 02-21-2017 06:33 AM |
| تأملات فى الإنسان والإيمان | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 14 | 03-07-2015 05:45 PM |
| العلم والإيمان | ترنيمه | مقالات من مُختلف الُغات ☈ | 0 | 06-10-2014 11:39 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond