شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-22-2016, 10:30 PM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [11]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمي مشاهدة المشاركة
السعادة هي شعور بالرضى عندما يرضينا شيء نرتبط به ،وبرتباطنا به نشعر بالاطمئنان ,
فالملحد يطمئن بالحاده وغيره نفس الشيء .

و الاشكال هنا ،هل هذاالملحد المؤمن سابقا هو مؤمن متحول والدافع الى التحوله هذا سببه حر عن اقتناع شخصي ام هو هروب من واقع فشل في تحقيق داته فيه الى مكان يهرب بفشله اليه و يتحول الى ساخط على ايمانه وهويته ومجتمعه
كل ملحد يجيب عن نفسه انا من ناحيتي اسباب تركي للاسلام ستجدها في المواضيع التي اكتبها في المنتدى



  رد مع اقتباس
قديم 11-22-2016, 10:31 PM القيصر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [12]
القيصر
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية القيصر
 

القيصر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واكد مشاهدة المشاركة
ماهو الجنون ؟
هل هناك تعريف واحد للجنون ؟
حسب علمي الاطباء لايستعملون هذا المصطلح، لكن يوجد امراض مثل الفصام بانواعه والذهان بانواعه نسميها بالعامية جنون.



  رد مع اقتباس
قديم 11-22-2016, 10:42 PM الحق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [13]
الحق
الباحِثّين
الصورة الرمزية الحق
 

الحق is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر مشاهدة المشاركة
حسب علمي الاطباء لايستعملون هذا المصطلح، لكن يوجد امراض مثل الفصام بانواعه والذهان بانواعه نسميها بالعامية جنون.
نعم، وكذلك التّخلّف الذّهنيّ الحادّ..



:: توقيعي ::: "Science is the great antidote to the poison of enthusiasm and superstition"
Adam Smith
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2016, 12:19 AM حكمت غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [14]
حكمت
الباحِثّين
 

حكمت is on a distinguished road
افتراضي

حقيقة (وحسب رأيي المتواضع) لا يمكن تصنيف الإيمان على أنه هلوسة وجنون.....الإيمان بطبيعته نوع من الروحانيات، المؤمن يؤمن بها، ويشعر بها وهي جزء من حياته، أشبهه أحيانا بالحب، فأنت تؤمن بأن من تحبه، هو الدنيا كلها، هو جزء منك، ولا تستطيع العيش بدونه، ولا تعرف سبب حبك له، وتعلقك به، وفقدانه، بمثابة غياب الاوكسجين من الهواء، وتؤمن أنه في النهايه سيعطيك السعادة الأبدية....أسمي الإيمان أحيانا باسم غريب وهو (خيال الواقع).....أو (حلم اليقظة)، تعيش الحالة فيه، تتخيل البداية، والمشوار، والحقوق والواجبات، والتصرف السليم في المواقف التي تتعرض لها، وتؤدي كافة واجباتك، وفي النهاية يمنحك الإله السعادة الأبدية، بسبب حبك له وإخلاصك وتفانيك في عبادته....
بالمختصر، الإيمان مجرد حلم يقظة، أنشأه الأنبياء في عقول الناس....فلا بد وأن الجميع يحلم أثناء يقظته، يتخيل قصة حياة بأكملها، ويتضمن هذا الحلم أحداث غير واقعية، ولكننا نعيش الحالة بخيالنا، ونفرض نهاية يجب أن تحدث......وهكذا



:: توقيعي ::: طربت آهاً....فكنتِ المجد في طربي...
شآم ما المجد؟...أنت المجد لم يغبِ...
.
بغداد...والشعراء والصور
ذهب الزمان وضوعه العطر
يا ألف ليلة يا مكملة الأعراس
يغسل وجهك القمر...
****
أنا ضد الدين وتسلطه فقط، ولكني أحب كل المؤمنين المتنورين المجددين الرافضين لكل الهمجية والعبث، أحب كل من لا يكرهني بسبب أفكاري
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2016, 12:35 AM Mazen غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
Mazen
عضو بلاتيني
 

Mazen will become famous soon enoughMazen will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفهد السوري مشاهدة المشاركة
حقيقة (وحسب رأيي المتواضع) لا يمكن تصنيف الإيمان على أنه هلوسة وجنون.....الإيمان بطبيعته نوع من الروحانيات، المؤمن يؤمن بها، ويشعر بها وهي جزء من حياته، أشبهه أحيانا بالحب، فأنت تؤمن بأن من تحبه، هو الدنيا كلها، هو جزء منك، ولا تستطيع العيش بدونه، ولا تعرف سبب حبك له، وتعلقك به، وفقدانه، بمثابة غياب الاوكسجين من الهواء، وتؤمن أنه في النهايه سيعطيك السعادة الأبدية....أسمي الإيمان أحيانا باسم غريب وهو (خيال الواقع).....أو (حلم اليقظة)، تعيش الحالة فيه، تتخيل البداية، والمشوار، والحقوق والواجبات، والتصرف السليم في المواقف التي تتعرض لها، وتؤدي كافة واجباتك، وفي النهاية يمنحك الإله السعادة الأبدية، بسبب حبك له وإخلاصك وتفانيك في عبادته....
بالمختصر، الإيمان مجرد حلم يقظة، أنشأه الأنبياء في عقول الناس....فلا بد وأن الجميع يحلم أثناء يقظته، يتخيل قصة حياة بأكملها، ويتضمن هذا الحلم أحداث غير واقعية، ولكننا نعيش الحالة بخيالنا، ونفرض نهاية يجب أن تحدث......وهكذا
نعم الغالي ابو الفهد. الإيمان مو شعور كالحب يغيب العقلل. ولكن عندما تكتشف ان من تحبها ما هي الا مومس ومعها الإيدز والهربيز وتبقي على ذلك الحب، فحينها يصبح الحب جنوناً وانتحاراً.

الإيمان شعور جميل أحياناً، ولكن الحقيقه والواقعيه شعورٌ اجمل بكثير.



  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2016, 12:45 AM حكمت غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [16]
حكمت
الباحِثّين
 

حكمت is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen مشاهدة المشاركة
نعم الغالي ابو الفهد. الإيمان مو شعور كالحب يغيب العقلل. ولكن عندما تكتشف ان من تحبها ما هي الا مومس ومعها الإيدز والهربيز وتبقي على ذلك الحب، فحينها يصبح الحب جنوناً وانتحاراً.

الإيمان شعور جميل أحياناً، ولكن الحقيقه والواقعيه شعورٌ اجمل بكثير.
تحياتي أخي مازن....
تماما كما تقول، وأحب أن أنوه أن ما قلته في مداخلتي السابقة هو مجرد رأي شخصي.....رأيت الكثير وكنت شاهدا على الكثير من قصص الحب وألخصها لك كالتالي:
البداية الطبيعية للحب، إعجاب، تبدأ المشاعر تنمو تدريجيا، ومن حلاوة الحب في البداية يعمى البصر وتعمى البصيرة، عن عيوب المحبوب، يبقى بنظرة المحب شخصا رائعا، لا مثيل له، ومع تطور العلاقة، ونتبجة التعود والبدأ بالحسابات الواقعية، تظهر العيوب شيئا فشيئا، ولكن نتيجة الحب، يبقى المحب يجد أعذارا لمحبوبه، ويفسر تصرفاته بنية طيبة، ولا يكون هذا جنونا برأيي، انما هو مجرد تفكير غير منطقي....
هنا تلعب الإرادة والتفكير المنطقي دورها، فالإنسان ذو الإرادة والذي يفكر بمنق، يقول بحسابات منطقية برأسه، وبعد سلسلة حسابات(منطقية)، يستنتج أن هذا المحبوب لا يناسبه، وأن الحياة المعسولة معه كان مجرد حلم غير قابل للتحقيق، وهنا يأتي دور الإرادة، التي تجعل الشخص يتخطى حبه، ويتخطى مشاعره، ويترك محبوبه....دبنفس المنطق، واذا طبقنا مثال الإيمان على ما سبق، نجد أن المؤمن هو الإنسان الذي يفكر (بأسلوب غير منطقي" وليس مجنونا") ويبقى على إيمانه، والملحد هو الانسان الذي يفكر (بمنطقية)، ولديه (إرادة) فيترك الإيمان.....
تحياتي



:: توقيعي ::: طربت آهاً....فكنتِ المجد في طربي...
شآم ما المجد؟...أنت المجد لم يغبِ...
.
بغداد...والشعراء والصور
ذهب الزمان وضوعه العطر
يا ألف ليلة يا مكملة الأعراس
يغسل وجهك القمر...
****
أنا ضد الدين وتسلطه فقط، ولكني أحب كل المؤمنين المتنورين المجددين الرافضين لكل الهمجية والعبث، أحب كل من لا يكرهني بسبب أفكاري
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2016, 01:47 AM Sceptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [17]
Sceptic
عضو برونزي
 

Sceptic is on a distinguished road
افتراضي

Fatimi
[لا انت على خطأ الجنون هو تصرف خطأ يكون الجمع عليه عند العقلاء أَنه خطأ ،وما افترضته انه خرافات لايتفق عليه عامة العقلاء ،وهنا انت من جزء صغير من العامة لا يأخد بحكمه ونعتبرك خاطئا في رمينا بالجنون ..]

عامه الجهلاء, وليس العقلاء, هم الذين يتفقون على تصديق الخرافات
كلمه مجنون هي كلمه العامه وليس لها تعريف محدد. لا يوجد في الطب شئ إسمه جنون ولكن توجد أمراض عديده, لها صفات وأسماء خاصه بها, يمكن أن يطلق عليها عامه الناس صفه الجنون.
كلمه مجنون حرفيا تعني إنسان سيطر عليه الجن (الذي ليس له وجود, تعبير جنوني !!)
الهلوسه hallucination موجوده فعلاً وكثيرا ما يسميها العامه جنونا.
قد يؤمن الإنسان بالله مثلا فيكون إيمانه مريحا نفسيا له, لكن إذا ترتب على ذلك الإيمان أن يصدق الإنسان قصص خرافيه وتعليمات خرافيه, ويتصرف بناء عليها, فالأمر مختلف.

إذا كان الجنون هو خلل في عمل المخ يؤدي إلى خلل في التفكير السليم, فماذا يفعل الإسلام في أدمغه معتنقيه غير إبطال ملكه التفكير السليم إلى درجه أنهم يصدقون أن إنسانا شق القمر أوالبحر وسافر الى حافه الفضاء وينفذون تعليمات جنونيه فيشربون البول للعلاج ويقتلون الناس لإعتناقهم مذهبا مختلفا..?



  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2016, 11:33 AM binbahis غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [18]
binbahis
الباحِثّين
الصورة الرمزية binbahis
 

binbahis is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen مشاهدة المشاركة
تحيه طيبه،
هناك قول ينسب الى عمر ابن الخطاب، وأحياناً ينسب الى محمد. القول بما معناه: لو وضع إيمان ابي بكر في كفه ووضع إيمان أهل الارض في كفه لرجحت كفة ابي بكر.
وايضاً هناك قول الإيمان درجات...

لطالما استوقفني هذا القول وما معناه؟ هل كان لدى اصحاب محمد شكٌ في صدقه؟ لماذا كان يصرخ في اتباعه في معركة حنين حين كانوا على وشك الهزيمه: انا النبي لا كذب، انا ابن عبد المطلب.
يحاول المؤمنون ان يوهمونا ان الإيمان بالرسالة كان عن يقيين، وان أصحابه شاهدوا المعجزات وإعجاز القرآن البلاغي وهم آمنوا عن ادله وبراهين، ولكن الالتزام بالدين يختلف من رجل الى اخر.
هل فعلاً وصل ايمان من عاصروا محمد الى حد اليقيين؟ ام انهم اختاروا الوقوف في صف الاقوى الذي بدأ ينظم صفوفه بينما اعداؤه مشتتين ولا قياده واحده لهم؟
ما معنى الإيمان درجات حين وجود الادله الساطعه اليقينية؟
تخيل أن يقول لك أحدهم إن درجة إيمانه بكروية الأرض أعلى من درجتك.



:: توقيعي ::: تعريف المؤمن المعتدل: هو المؤمن الذي يحاول إصلاح أخطاء الإله
  رد مع اقتباس
قديم 11-23-2016, 12:18 PM شنكوح غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [19]
شنكوح
باحث ومشرف عام
 

شنكوح is on a distinguished road
افتراضي

أنا لدي تصور آخر عن الإيمان بالرسالة في أيام محمد (على فرض صحة المرويات).

الناس كانت في غالبها تتعبد لشيئ ما (جد أكبر، إله...) فلم تكن الحجج على وجود الإله مطروحة للنقاش، لذلك نرى ضعف المنطق القرآني في إقناع من يشك في وجود الإله (إلا ربما تلك التلميحة الخفيفة للدهريين).
فكان الناس على عدة فرق (تقسيم شخصي) :
- فريق يؤمن مع الجماعة تبعا لزعيم القوم (وهؤلاء هم الأغلبية الساحقة)
- فريق يدافع عن موروثه التعبدي حتى يتبين له ضعف منطقه وإلهه (الانتباه هنا إلى أنه لا يتم إقناعه بمنطق أقوى، بل فقط تبيان الخلل في منطقه هو)
- فريق يدافع عن موروثه حتى يتم كسر شوكته فيخضع
- فريق يتبع مصلحته (تحالفات، سياسة، تجارة...)

القاسم المشترك بينهم جميعا أن إيمانهم ليس بحثا عن الإله الخالق ولا تحريا للدين الحق ولا للفطرة.... بل اتباعا لسنة سارية المفعول وهي العبادة (مهما كان المعبود).
يعني هذا بالنسبة لي أن إيمانهم لا يساوي شيئا، فالناس كانت تتبع ما ألفت موجودا، أو من يسبق بدعوتهم إلى إله ما، أو من يأتي فيفرض عليهم دينا أو من يقاتلهم ويخلطهم مع معتقدات قوم آخرين.
أضف إلى ذلك أن أقواما كهؤلاء -ديدنها التعبد- تقيم وزنا كبيرا لمن يدعي أنه نبي. وما أفضل وسيلة للتقرب إليه أو استعطافه أو الدفاع عنه (لو كان من عشيرتك مثلا) إلا بتصديقه في كل ما يقول وقطع رأس من يقف ضده. فنيل شرف كون النبوة نزلت في قومك أفضل لك من تحري صدق هذا المدعي.

توالي الأجيال واصطدام الإسلام فيما بعد بحضارات وثقافات حقيقية ولّدت أسئلة كثيرة واضطرت المسلمين إلى الرفع من مستوى دينهم الفكري بإعطائه أبعادا أخرى لم تكن موجودة فيه، فأسسوا دين الإسلام الروحاني الفلسفي أو العلمي لاحقا. وهذا الدين الحديث هو اجتهاد يكاد يفوق 90% من الدين الإسلامي والذي لا تشكل فيه النسخة الأصلية التي دعا إليها محمد سوى 10% (وهذه نسبة سخية مني).

لن أطيل كثيرا، ولكن كل هذه الأسباب تصب في كون إيمان الأجيال الأولى إيمانا بروتوكوليا، انصياعيا، تقليديا، لا يساوي شيئا مقارنة بإيمان أجيال اليوم التي ورثت إسلاما آخر.



:: توقيعي ::: لا يوجد ما يطلق عليه مصطلح خالق
  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2016, 04:16 AM إبسلون غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [20]
إبسلون
عضو ذهبي
الصورة الرمزية إبسلون
 

إبسلون is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة binbahis مشاهدة المشاركة
تخيل أن يقول لك أحدهم إن درجة إيمانه بكروية الأرض أعلى من درجتك.
ويمكن أن نسمي إيمان العجائز (وهو أقصى درجات الإيمان) في هذه الحالة بإيمان أهل الرياضيات، حيث أن درجة إيمانهم هي 360 درجة كاملة، والكمال ل (ط) سبحانها، دائرتهم وكرتهم مطلقة في الإستدارة والكروية.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
إيمان, ابي, بكر, درجات, والإيمان


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ايمان ابو بكر Vendetta العقيدة الاسلامية ☪ 6 02-21-2017 06:33 AM
تأملات فى الإنسان والإيمان ترنيمه مقالات من مُختلف الُغات ☈ 14 03-07-2015 05:45 PM
العلم والإيمان ترنيمه مقالات من مُختلف الُغات ☈ 0 06-10-2014 11:39 PM