خرافة قتل اليهود لأنبيائهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

جاء يكحلها عماها .... يا واهب العقول أعطي عمار شيئاً من العقل

الست تؤمن بحرية الاعتقاد وحرية الفكر
هذا ما اعتقد فلما الاساءة
هل تعتقد اننا نعجز ان نقول لك ان فاقد الشي لا يعطيه

[حكمت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي

الست تؤمن بحرية الاعتقاد وحرية الفكر
هذا ما اعتقد فلما الاساءة
هل تعتقد اننا نعجز ان نقول لك ان فاقد الشي لا يعطيه

نعم صديقي حرية الاعتقاد والفكر شيء مقدس، لا يحق لأحد أن يتدخل بمعتقدات الآخر طالما أنه لا يؤذيه، وانا اعتذر بالنيابة عن الزميل تهارقا، وأؤكد لك ان حرية الاعتقاد والفكر حق مقدس في هذا المنتدى

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي

الست تؤمن بحرية الاعتقاد وحرية الفكر
هذا ما اعتقد فلما الاساءة
هل تعتقد اننا نعجز ان نقول لك ان فاقد الشي لا يعطيه

اعتذر لك عن ما قتله أخ عمار

لكن تمنيت جواب شافي وانت اتيت بجواب قد لا تعتقد انت نفسك به، فموضع موت النبي بالسم مختلف فيه وغير عقلاني والمسيح الذي تؤمن انت نفسك انه لم يقتل وان القضية محض اوهام عند اليهود حسب معتقدك

سلم اليهود المسيح للرومان لانه لا يجوز عند الحكام الرومان ان يقضي اتباعهم بأحكام قضائية مثل حكم الصلب وهو حكم روماني صميم


توقعت ان تناقش قضية زكريا الكاهن (النبي) او يوحنا المعمدان


علي العموم اعتذر مجدداً عما بدر مني هذا منتدي حر وانت حر في معتقدك

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تائه بين الإلحاد والإيمان

نعم صديقي حرية الاعتقاد والفكر شيء مقدس، لا يحق لأحد أن يتدخل بمعتقدات الآخر طالما أنه لا يؤذيه، وانا اعتذر بالنيابة عن الزميل تهارقا، وأؤكد لك ان حرية الاعتقاد والفكر حق مقدس في هذا المنتدى

الحق يا رفيق انا هذه الأيام عصبي جداً وارد بردود عصبية وغاضبة نوعاً ما
اعتذر للجميع اذا راؤ في ردودي. هذه العصبية

[تنهينان]

شكرا على طرحك لهذا الموضوع طالما شغل فكرى لاني اعتقد ان محمد كان لديه حقد كبير على اليهود وضغينة و ما اسباب هذي الضغينة التى جعلته يحقد على الجميع ماعدا من اتبعه ويذكر في نصوص السنة انه كان مظلوم ضعيف لكن ما اعتقده انه العكس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

اعتذر لك عن ما قتله أخ عمار

لكن تمنيت جواب شافي وانت اتيت بجواب قد لا تعتقد انت نفسك به، فموضع موت النبي بالسم مختلف فيه وغير عقلاني والمسيح الذي تؤمن انت نفسك انه لم يقتل وان القضية محض اوهام عند اليهود حسب معتقدك

سلم اليهود المسيح للرومان لانه لا يجوز عند الحكام الرومان ان يقضي اتباعهم بأحكام قضائية مثل حكم الصلب وهو حكم روماني صميم


توقعت ان تناقش قضية زكريا الكاهن (النبي) او يوحنا المعمدان


علي العموم اعتذر مجدداً عما بدر مني هذا منتدي حر وانت حر في معتقدك

عزيزي لا حاجة للاعتذار فنحن لسنا اكثر من بشر نخطي ونصيب
بالنسبة لموت النبي كلامك صحيح فقد يكون فيه اختلاف لكن انا اتكلم وفق ما اراه صحيحا

قال ابن مفلح في الآداب: قال بعض أصحابنا: فلما احتجم من السم بقي أثره مع ضعفه؛ لإرادة الله تكميل مراتب الفضل كلها له صلى الله عليه وسلم, فظهر تأثير ذلك الأثر لما أراد الله إكرامه بالشهادة, وظهر سر قوله تعالى: {أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون}, فجاء (كذبتم) بالماضي لوقوعه وجاء (تقتلون) بالمستقبل لتوقعه

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار الاسدي

عزيزي لا حاجة للاعتذار فنحن لسنا اكثر من بشر نخطي ونصيب
بالنسبة لموت النبي كلامك صحيح فقد يكون فيه اختلاف لكن انا اتكلم وفق ما اراه صحيحا

قال ابن مفلح في الآداب: قال بعض أصحابنا: فلما احتجم من السم بقي أثره مع ضعفه؛ لإرادة الله تكميل مراتب الفضل كلها له صلى الله عليه وسلم, فظهر تأثير ذلك الأثر لما أراد الله إكرامه بالشهادة, وظهر سر قوله تعالى: {أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون}, فجاء (كذبتم) بالماضي لوقوعه وجاء (تقتلون) بالمستقبل لتوقعه

هذا منطلق إيماني بحت منك، لانه بطريقة عقلانية لا يجوز ان يموت احد من السم بعد سنين من تناوله،

اما قول ابن مفلح تقتلون "بالمستقبل لتوقعه" يعني صيغة المستقبل والحق ان تقتلون "مضارع" لا مستقبل، فَلَو أراد المستقبل عله أضاف " فريقاً كذبتم وفريقاً ستقتلون"


هذا تفسير بأثر رجعي وتقتلون كمضارع جاءت كأسلوب للمبالغة واظهار كثرة هذا الفعل وتكراره . في اعتقاد محمد طبعا

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تنهينان

شكرا على طرحك لهذا الموضوع طالما شغل فكرى لاني اعتقد ان محمد كان لديه حقد كبير على اليهود وضغينة و ما اسباب هذي الضغينة التى جعلته يحقد على الجميع ماعدا من اتبعه ويذكر في نصوص السنة انه كان مظلوم ضعيف لكن ما اعتقده انه العكس

لا اعرف لماذا كتبت السيرة التي تقدم للعامة بأسلوب يجعل محمد المجني عليه
وحين تعود لأمهات الكتب تجد الحقيقة واضحة بلا تدليس كبير

حين يصورك لك العلماء ان محمد تزوج اثناعشر زوجة لتدعيم صلاته مع القبائل لا عن شهوة ، لتكتشف ان محمد تزوجهن جميعاً عن شهوة ولم يكن بين نسائه من تزوجها لأسباب غير جمالها

لا القوة القبلية ولا دعم الأحلاف ولا غيره
أغلبهن كن
مسبيات من حروبه مع اليهود صفية وجواري مثل مارية ومن مسبيات قبائل العرب، وبنات اعدائه مثل بنات بني أمية المشهورات بالجمال وقريباته الهاشميات مثل التي قضي منها زيد وطره وغيرهم

اليهود الاتقياء لم يكونوا يقتلون انبياءهم انما الذين قتلوا الانبياء الحقيقيين هم كانوا اليهود " المرتدين " عن عبادة يهوه والذين اتبعوا " البعليم " والاصنام .

كآخاب الملك المرتد , والذي كان متزوجاً من الشريرة ايزابل .

اذ قتلوا الكثير من انبياء الرب الى ان صدهم النبي ايليا ( سفر الملوك الاول اصحاح 21 )

وكاد اليهود " من ابناء البعليم " ان يقتلوا ارميا النبي والقوه في جب الطين ليموت ( ارميا 6:38)

فاليهود المرتدين هم قتلة الانبياء وليس الاتقياء .

مشكلة محمد مع اليهود هي مشكلة شخصيه فهم رفضوا الايمان به وكشفوا زيف نبؤتة ..

لو آمَنَ بي عَشرةٌ منَ اليهودِ لآمنَ بيَ اليهودِ

الراوي:أبو هريرة المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:3941 حكم المحدث:[صحيح]

وهو ما كان يغيظ محمد فاخذ يخترع لهم الكفر والشرك ليتسنى له قتلهم وتهجيرهم ..

ادعى عليهم بالكذب بانهم اتخذوا عزير ابناء لله من صاحبه ونسب هذا الشرك لكل اليهود بلا استثناء لانه لم يقول طائفه منهم ولا فريق منهم بل تكلم بصيغه الجمع (وقالت اليهود .. ) ومثله نسب للنصارى كذبه المسيح ابن لله من صاحبه ، وفي حديثه حول هذه الايه صرح بان جميع اليهود وجميع النصارى بلا استثناء سيفضلون على الشرك حتى يوم القيامه حتى يضعهم ربه في النار .

واخترع اكذوبه انهم سحروه واختراع اكذوبه انهم يتأمرون عليه لقتله حتى المسلمون لم يقصروا بالموضوع ومشوا بنهج رسولهم بالكذب على اليهود واخترعوا اكذوبه نقض اليهود للعهود بينما محمد هو الذي ينقضها فكان يسالم وقت الاستضعاف لم يعود وينقض عهوده ويهدد بفتره القوة .

ولغايه اليوم هناك ثأر بين المسلمين وبين اليهود لرسولهم ويردون الانتقام له وقتل جميع اليهود ولو رجعتم لميثاق حماس البند السابع ستقرأون :

فإن حركة المقاومة الإسلامية تتطلع إلى تحقيق وعد الله مهما طال الزمن، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله، هذا يهودي خلفي تعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود ".(رواه البخاري ومسلم).

http://www.aljazeera.net/specialfile...1-ea2b6e73217d

فيديو ظريف لواحد يهودي في اورشاليم كلما صاح المؤذن المسلم في مكبرات الصوت بالاذان المزعج يصعد ليرتل على مكبرات الوصية الاولى ( الشما )
" شماع يسرايل ادوناي الوهيم ادوناي اخاد "



المسلم لا يخنس ولا يرتدع الا باليهودي !
منذ الدعوة الاولى للنبي الكذاب محمد ، واليهود وقفوا له في البلعوم !!

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد

اليهود الاتقياء لم يكونوا يقتلون انبياءهم انما الذين قتلوا الانبياء الحقيقيين هم كانوا اليهود " المرتدين " عن عبادة يهوه والذين اتبعوا " البعليم " والاصنام .

كآخاب الملك المرتد , والذي كان متزوجاً من الشريرة ايزابل .

اذ قتلوا الكثير من انبياء الرب الى ان صدهم النبي ايليا ( سفر الملوك الاول اصحاح 21 )

وكاد اليهود " من ابناء البعليم " ان يقتلوا ارميا النبي والقوه في جب الطين ليموت ( ارميا 6:38)

فاليهود المرتدين هم قتلة الانبياء وليس الاتقياء .

!!

قرأت سفر الملوك الاول الإصحاح 21 كله
فلم اجد اثر لما قلت لا نص واحد يقول ان الملك أخاب قتل اي نبي
بل لا ذكر للأنبياء (العّرافين ) الا في الإصحاح التالي وكان عددهم 400 نبي (عراف) استشارهم ليهوشافط ليحارب مع الملك أخاب الذي طلب عونه ولا ذكر لقتلهم اي نبي في كامل الإصحاحات التي تتحدث عن الملك أخاب وابنه
فمن أين جئت بهذا الادعاء

ثم قال يهوشافاط لملك اسرائيل اسال اليوم عن كلام الرب

22 :6 فجمع ملك اسرائيل الانبياء نحو اربع مئة رجل و قال لهم ااذهب الى راموت جلعاد للقتال ام امتنع فقالوا اصعد فيدفعها السيد ليد الملك

22 :7 فقال يهوشافاط اما يوجد هنا بعد نبي للرب فنسال منه

22 :8 فقال ملك اسرائيل ليهوشافاط انه يوجد بعد رجل واحد لسؤال الرب به و لكني ابغضه لانه لا يتنبا علي خيرا بل شرا و هو ميخا بن يملة فقال يهوشافاط لا يقل الملك هكذا

كما ذكرت المسيحية هي مصدر هذه التهمة
ورد الأخ فريد هنا ربما تدليل علي هذا

والقول المنسوب للمسيح دليل اخر
يتحدث المسيح عن نفسه فيتهمهم انهم قاتلوا الانبياء وارجموا المرسلين بعد ان رفضوا ادعائه المسيحانية

«يَا أُورُشَلِيمُ يَا أُورُشَلِيمُ يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا وَلَمْ تُرِيدُوا.
هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَاباً!
لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ لاَ تَرَوْنَنِي مِنَ الآنَ حَتَّى تَقُولُوا: مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ!».