أمثلة علي سذاجة القرأن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

من هو محمد؟ وما هو دليلك التاريخي على وجوده؟ وفي أي زمان؟

محمد وعيسى وموسى , هذه ثلاث شخصيات فوق التاريخ
لا يحتاجون لتاريخ الأرض ما داموا معززين بتاريخ السماء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

بالله عليك هل تظن أن مثل هذه المواضيع ستخض الإسلام لم أكن لأرد على موضوع بمثل هذه السخافة لولا النقطة التي تطرقت إليها و التي لن يستطيع أحد منكم الرد عليها
فخذ على سبيل المثال هذا التعليق
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ﴿33 الأنبياء﴾
هته برأيي أسخف الأيات هل الليل و النهار مخلوقات و الشمس مخلوق أخر الأية يجب تصحيحها * هو الذي خلق لكم الشمس و جعل منها و من دوران الأرض حولها الليل و النهار *
الذي يظهر مدى سطحية هذا الرد و جهل صاحبه بمفهوم الخلق الحقيقي حين حصره في الأجسام بينما الحقيقة أنه يشير لكل شيء لم يكن له وجود من قبل فأصبح موجود
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) سورة الملك
فهل مثل هذه الردود تستحق الرد ؟

الأسماء نوعان أخي : أسماء ذوات(أحمد , علي , القط, الطاولة ,الله ....) وأسماء معاني (الخير , الشر, الحب, الموت,الحياة ,.....)
والفرق بينهما أن الأسماء الأولى لها وجود فعلي واقعي , أما الثانية فليس لها وجود فعلي واقعي وانما هي عموميات أو كليات أو أجناس أو فئات مجردة ( فئة المرضى غير موجودة وجودا حقيقيا لكن المرضى موجودون )
أسماء الذوات يمكن أن يقال عنها أنها مخلوقة (لأنها موجودة حقيقة )
أسماء المعاني غير موجودة وبالتالي لا يمكن القول عنها أنها مخلوقة
ومن هنا فان قول خلق الليل أو خلق النهار أو خلق الحياة أو خلق الموت هي عبارات خاطئة منطقيا

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

الأسماء نوعان أخي : أسماء ذوات(أحمد , علي , القط, الطاولة ,الله ....) وأسماء معاني (الخير , الشر, الحب, الموت,الحياة ,.....)
والفرق بينهما أن الأسماء الأولى لها وجود فعلي واقعي , أما الثانية فليس لها وجود فعلي واقعي وانما هي عموميات أو كليات أو أجناس أو فئات مجردة ( فئة المرضى غير موجودة وجودا حقيقيا لكن المرضى موجودون )
أسماء الذوات يمكن أن يقال عنها أنها مخلوقة (لأنها موجودة حقيقة )
أسماء المعاني غير موجودة وبالتالي لا يمكن القول عنها أنها مخلوقة
ومن هنا فان قول خلق الليل أو خلق النهار أو خلق الحياة أو خلق الموت هي عبارات خاطئة منطقيا

ما هو تفسيرك للوجود الفعلي ؟ تقصد بالتأكيد الوجود المادي هذا منطقك أنت
بالنسبة لي أي شي لم يكن له وجود فأصبح له وجود سواء كان مادي أو غير مادي فهو خليقة
و الغريب أن أكثر من يردد هذا المنطق هم الملحدون أنفسهم بسؤالهم المتكرر لماذا خلق الله الشر ؟ فأي مصطلح ستسعمل هنا مكان خلق الشر ؟ أوليس هذا هو أسلوب الكيل بمكيالين

[freethinking]

زميل ادريسي لم لم تذكر الجن او ليسو يلمسون السماء ويقعدون منها مقاعد للسمع وهم لا طيور ولا ملائكة اوليسو دواب مبثوثة في السماء ايضا؟
تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

ما هو تفسيرك للوجود الفعلي ؟ تقصد بالتأكيد الوجود المادي هذا منطقك أنت
بالنسبة لي أي شي لم يكن له وجود فأصبح له وجود سواء كان مادي أو غير مادي فهو خليقة
و الغريب أن أكثر من يردد هذا المنطق هم الملحدون أنفسهم بسؤالهم المتكرر لماذا خلق الله الشر ؟ فأي مصطلح ستسعمل هنا مكان خلق الشر ؟ أوليس هذا هو أسلوب الكيل بمكيالين

لو ركزت جيدا أخي في ردي لعلمت أنني لا أقصد بالوجود الفعلي الوجود المادي صرورة (صنفت الله في الموجودات الفعلية أو في أسماء الذوات مع أنه غير مادي )
الوجود الفعلي يعني ما له قوام في الحقيقة , في الواقع , في الوجود , شيء موجود حقا هنا وليس فقط في عالم الأفكار

[الالحادلوجيا]

صديقي إسماعيل
بالنسبة للقضية رقم 5
لو كانت علي مقولتك أنه يتحدث عن دواب السماء الدنيا التي نراها و نعرفها جميعا فمن الخطأ القول :
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ ﴿29 الشورى﴾
بل الأصح أن يقول * وما بث في السماء الدنيا و الأرض من دابة *
إذن توجد في السماوات دواب وكما قلت أنت أن الدواب مخلوقة من ماء و الملائكة مخلوقة من نور أضن وليس ماء إذن ما المقصود بدواب السماوات؟
الأن لنأخذ أراء المفسرين لا حاجة لي في تفسيرهم الا في شئ واحد وهو لأنهم يفهمون اللغة العربية أفضل مني و منك و لنري :
الطبري : يعني وما فرّق في السموات والأرض من دابة. إنتهي كذالك قال في السماوات دواب (الإلحاد أكبر هه)
إبن كثير أشكر بن كثير من هذا المنبر لأنه أفضل مفسر عندي أصاب تفسير الأية في الزاوية 90 يقول : ( خلق السموات والأرض وما بث فيهما ) أي : ذرأ فيهما ، أي : في السموات والأرض ، ( من دابة ) وهذا يشمل الملائكة والجن والإنس وسائر الحيوانات ، على اختلاف أشكالهم وألوانهم ولغاتهم ، وطباعهم وأجناسهم ، وأنواعهم ، وقد فرقهم في أرجاء أقطار الأرض والسموات ،
ولو استثنينا الملائكة لأنهم ليسو دواب كما قلت أنت لأنهم مخلوقون أضن من نور و ليس ماء تصبح الأية واضحة .
هناك بعض المسلمين لا يعترفون بالتفاسير لكم أنا أعتمد عليها لأنهم يفهمون اللغة أفضل و اذا كانت الكلمة تعني شيئا أخر فهم يشيرون لذالك و في هته الحالة الأية لا تدل الا علي سذاجة القرأن .

[الالحادلوجيا]

شكرا لساحر القرن الأخير ردك الأخير رائع تحياتي

[الالحادلوجيا]

بربكم أو بعقلكم هل تتوقعون من أمي جاهل ربما شرب بول الابل و نكح و فخذ لطفلتين أن يأتي بكتاب يعجز العلم و العلماء و سائر العقول في كل زمان و مكان كتابه لا يستحق الا أن يوضع في الممنوعات لأن من يدعو لزواج القاصرات و الإرهاب و السبي و هته الأفكار المريضة يجب أن يتبرأ منه الناس لا أن يتبعوه و ينشرو تعاليمه المتخلفة في العالم المتحضر
وماذا كنتم تتوقعون منه غير التخلف و الصراع علي السلطة و المأسي لحد الأن

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freethinking

زميل ادريسي لم لم تذكر الجن او ليسو يلمسون السماء ويقعدون منها مقاعد للسمع وهم لا طيور ولا ملائكة اوليسو دواب مبثوثة في السماء ايضا؟
تحياتي

لم أذكر الجن لعدم وجود آية تفصلهم عن الدواب مثل الملائكة و الطير لكن هذا لا يعني أنهم من الدواب و حتى لو كانوا كذلك فسيتم تصنيفهم من دواب الأرض و ليس السماوات لأنهم ينتمون لهذه الأرض و ليس للأراضي الموجودة في السماء ثم الآية تشير لدواب لم تجتمع بالإنسان بعد وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ أما الجن فقد إلتقوا بسليمان و محمد و لا يزالون في علاقة مستمرة مع بعض الفئات من البشر

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

لو ركزت جيدا أخي في ردي لعلمت أنني لا أقصد بالوجود الفعلي الوجود المادي صرورة (صنفت الله في الموجودات الفعلية أو في أسماء الذوات مع أنه غير مادي )
الوجود الفعلي يعني ما له قوام في الحقيقة , في الواقع , في الوجود , شيء موجود حقا هنا وليس فقط في عالم الأفكار

و هل الأفكار ليست مخلوقات ؟ ألا تتكون الفكرة من لا شيء فيصبح لها وجود ثم لم تجبني هل مقولة خلق الله الشر مقولة خاطئة و كيف ستعبر عنها لغويا ؟