اسهل اسلوب لإنهاء الإرهاب الإسلامي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

مهما تعددة الأسباب المادية فلابد من توقف السببية الكلاسيكية عند السبب الأول في وجود المادة
فعلى سبيل المثال : لو أن هناك سلسلة تتكون من 10 حلقات حديدية عالقة بسقف الغرفة , فكل حلقة يتوقف وجودها في مكانها على الحلقة التي فوقها , الحلقة العاشرة أسفل الحلقات , فلو تتبعنا الحلقات لأعلى لوجدنا أن :
الحلقة العاشرة يتوقف وجودها في مكانها على وجود الحلقة التاسعة
والحلقة التاسعة يتوقف وجودها في مكانها على وجود الحلقة الثامنة
وهكذا حتى الحلقة الأولى يتوقف وجودها في مكانها على وجود سقف الغرفة نفسه , وهذا السقف واجب الوجود لإيجاد السلسلة وثباتها , علماً بأن السقف يختلف في طبيعته عن حلقات السلسلة الحديدية , السقف من الرمل والحصى والأسمن أما حلقات السلسلة فهي من الحديد

وقياساً على ذلك فتعدد الأسباب والنتائج لا يعني أنه لا يوجد واجد واجب الوجود يختلف في طبيعته وكنهه عن سلسلة الأسباب المادية

تحياتي للجميع،
السببية مفهوم كلاسيكي، وهو تقريبي صالح فقط في مستوي قياسينا للزمان والمكان.. بمعني لا يصلح في حالة الكون او في حالة الجسيمات الأولية...
السببية ايضا مفهوم عقلي، ولا يصلح مع الواقع: ألأرتباط لا يعني السببية

السببية قانون تقريبي صالح فقط في مستوي قياسنا للزمان والمكان

لذلك استشهادكم بالسببية هو مغالطة في حد زاتة، فالأرتباط لا يعني ابدا السببية.. لا يعني ارتباط حدوث اشياء بوجود عقل، ان كل حادث، وراءة كائن عاقل، فنحن نعلم بالأمطار لا وجود لكائن عاقل وراء حدوثها...
ايضا لا يوجد ما يمنع ان يكون الله له خالق، وخالق الله له خالق هكذا الي مالانهاية.. لا يوجد ما يمنع ذلك من الناحية الرياضية... لماذا لا؟

https://www.youtube.com/watch?v=mLmf9d-jMnY

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الملحدين

هدا بالضبط ماقلته انت تخرق قاعد السببية وتستخدمها فقط في استدلال على ماتريده وهدا بطبيعة الحال لا يصح
وارجع لسؤال الاول ماهو دليلك على ان الله هو الخالق الفعلي للكون اين هو توقيعه حتى ندرك ان اله اسلام هو الخالق ؟

فلسفيا : المتحركات لابد لها من محرك لا تجوز عليه الحركة ( أرسطو )
وأن الممكنات لابد لها من موجد واجب الوجود , وإلا دخلنا في التسلسل إلى غير انتهاء , هذا الموجد الواجب الوجود هو الله سبحانه وتعالى
بديهيا : بمنطق الأعرابي والحاجة بدرية منذ 14 قرن , وبمنطق المسلم والملحد في عصر العلوم والتكنولوجيا ( هكذا الفطرة السليمة )
عقليا : لا يقبل العقل إيجاد نواة الكون الأولى بصفتها فعل جاء في العدم المحض بدون فاعل , سواء كانت هذه النواة في حجم النانو أو لم غيره !!
الكون المنظم يزيد اقتناعنا بأن وراء هذا النظام المُحكم المنسق ذات إلهية لها إرادة وغاية

تحياتي

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

تحياتي للجميع،
السببية مفهوم كلاسيكي، وهو تقريبي صالح فقط في مستوي قياسينا للزمان والمكان.. بمعني لا يصلح في حالة الكون او في حالة الجسيمات الأولية...
السببية ايضا مفهوم عقلي، ولا يصلح مع الواقع: ألأرتباط لا يعني السببية

السببية قانون تقريبي صالح فقط في مستوي قياسنا للزمان والمكان

لذلك استشهادكم بالسببية هو مغالطة في حد زاتة، فالأرتباط لا يعني ابدا السببية.. لا يعني ارتباط حدوث اشياء بوجود عقل، ان كل حادث، وراءة كائن عاقل، فنحن نعلم بالأمطار لا وجود لكائن عاقل وراء حدوثها...
ايضا لا يوجد ما يمنع ان يكون الله له خالق، وخالق الله له خالق هكذا الي مالانهاية.. لا يوجد ما يمنع ذلك من الناحية الرياضية... لماذا لا؟

العلم يقول : ( كون من لاشيء ) لأن الفيزياء أصلاً لا تؤمن إلا بوجود الشيء من شيء قبله , وهكذا تسلسل رجعي إلى أن انتهى العلم بالوصول إلى السبب المادي الأول الذي تنحدر منه باقي الأسباب , عنده تتوقف على الفور السببية الكلاسيكية وتنتهي الحتمية التقليدية , ولم يعد للعلم دور في البحث عن وجود العلة الأساسية الواجبة الوجود في وجود السبب المادي الأول , ويقف عاجزاً حتى يخضع لفلسفة الفلاسفة التي تحمل العالم الفيزيائي إلى الإيمان
الفلسفة تقول : كل موجود لابد له من واجد واجب الوجود - وهنا - لا يلزم منه الاشتراك في الحقيقة والكيفية
يعني لا يلزم منه اشتراك الواجد والموجود في حقيقة وكيفية واحدة - فالواجد روح والموجود مادة , والإشكال في صعوبة تقبّل البشر أن الروح تخلق مادة , أو صعب علينا أن نقبل أن الذات الإلهية ( النفس الإلهية ) كروح تفعل تخلق مادة أو شيء في اللاشيء!!!
ولذلك نقول : ( الخالق روح ) هو السبب الروحي الأساسي الواجب الوجود في وجود ( الجسيم / المادة ) السبب المادي الأول الممكن الوجود
الأصل في الوجود هو الوجود المطلق لذات الواجد وهو معيّن مختص بذاته لا يشركه كنهه شيء , أما الوجود النسبي للكون فهو معيّن مختص بذاته لا يشركه طبيعته شيء , فيجب أن نفصل بين ذات الفاعل وذات الفعل من حيث أن كل معين مختص بذاته في الماهية والكيفية والطبيعة والكنه , ولا نفصل الارتباط فيما بينهما من حيث أن الفاعل واجد وأن الفعل موجود ( وهو الكون ) , والدليل ظهور بصمات الفاعل في فعله وهذه البصمات هي ظهور آثار صفات ذات الفاعل , فإذا كان الفاعل رحيماً فتتجلى في الفعل آثار صفة الرحمة وإذا كان الفاعل قدير فتتجلى وتظهر آثار صفة القدرة الموجودة في ذات الفاعل ( أي نفسه ) , وهكذا باقي صفات الفاعل يمكن أن نعرفها ونلمسها في فعله
والفاعل القادر على فعل الشيء في اللاشيء ( العدم المحض ) بكن فيكون هذا هو الإله الذي يستحق العبادة , فنحن لا نرى الفاعل الحقيقي أي الذي بدأ ضخ جسيمات النانومتر الأولية ( بكن فيكون ) سواء المتغيرة التي تظهر وتختفي أو الثابتة كالكواركات في الفراغ الكمومي لبروتون نواة الذرة , ولكننا اتنشأنا في هذا الكون المادي وجدناه وصل إلى حالته الحالية التي هو عليها ونحن منه , وبالعلم وجدنا فعل الفاعل مستمر أي استمرار ضخ الجسيمات الكمومية التي تكونت ولا زالت تتكون منها الذرات فالجزيئات فالمادة فالعنصر فالنجوم فالمجرات ..................... الخ , ولكننا لا نرى الفاعل بأم أعيننا !!! , لأن في اعتقاد الملحد أن الفاعل لابد أن يكون من نفس وطبيعة الفعل !! , وهنا مكمن الخطأ
وتبنّي العلم لنظرية اتساع الكون وإثباتها أكبر دليل على أن الكون حادث وليس أزلي , وخلق الكون لم يكن من خلق جسيمات أولية في العدم المحض دفعة واحدة وانتهى الأمر , ثم ترك الكون بعد ذلك يتطور ويتسع إلى أن وصل إلى ما هو عليه الآن , كلا بل عملية خلق الجسيمات في العدم المحض عملية مستمرة ولا تنتهي إلا يوم القيامة , والدليل ظهور واختفاء جسيمات أولية في الفضاء الكمومي لكواركات البروتون , وعملية الخلق والعناية الإلهية دائمة ومستمرة منذ نشأة الكون وحتى نهايته , ولو لم تكن عملية خلق الجسيمات مستمرة لما اتسع الكون!! , لذا قال الخالق سبحانه ( وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) وإنا لموسعون تأكيد على الاستمرارية يعني يظل خلق الجسيمات وظهورها مستمراً لكي يتّسع الكون إلى أن يأذن الله تعالى بالتوقف نهائيا عن عملية خلق الجسيمات يوم القيامة , وبالتالي يتوقف اتساع الكون المادي ويضمحل ويُطوى كطي السجل للكتب كما بدأ الله أول خلق في العدم يُعيده ثانية إلى العدم المحض ( الفراغ الكمومي ) إذ لا حاجة للكون المادي عندئذ بعد القيامة ( أي انتهى دوره ) , ويبدأ دور الكون النوراني العالم الآخر في الآخرة , وكأننا في النهاية سنعود من رحلة فضائية كنّا فيها على كوكب الأرض وسنعود لعالمنا الذي جئنا ( أي أنفسنا ) منه ونترك أجسادنا المادية ( بدلة رائد الفضاء ) في مكانها على كوكب الأرض , ولا تأخذ أنفسنا معها من هذا العالم أي شيء سوى عجب الذنب الذي يتكون منه الجسد النوراني الذي تعمل به النفس الإنسانية وتحيا في العالم النوراني
يقول البروفيسور جون لينكس: إن قوانين الفيزياء ما هي إلا وصف للعلاقات بين المادة , ولا يمكنها أن تخلق المادة

نأسف على الإطالة .. تحياتي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

العلم يقول : ( كون من لاشيء ) لأن الفيزياء أصلاً لا تؤمن إلا بوجود الشيء من شيء قبله , وهكذا تسلسل رجعي إلى أن انتهى العلم بالوصول إلى السبب المادي الأول الذي تنحدر منه باقي الأسباب , عنده تتوقف على الفور السببية الكلاسيكية وتنتهي الحتمية التقليدية , ولم يعد للعلم دور في البحث عن وجود العلة الأساسية الواجبة الوجود في وجود السبب المادي الأول , ويقف عاجزاً حتى يخضع لفلسفة الفلاسفة التي تحمل العالم الفيزيائي إلى الإيمان
الفلسفة تقول : كل موجود لابد له من واجد واجب الوجود - وهنا - لا يلزم منه الاشتراك في الحقيقة والكيفية
يعني لا يلزم منه اشتراك الواجد والموجود في حقيقة وكيفية واحدة - فالواجد روح والموجود مادة , والإشكال في صعوبة تقبّل البشر أن الروح تخلق مادة , أو صعب علينا أن نقبل أن الذات الإلهية ( النفس الإلهية ) كروح تفعل تخلق مادة أو شيء في اللاشيء!!!
ولذلك نقول : ( الخالق روح ) هو السبب الروحي الأساسي الواجب الوجود في وجود ( الجسيم / المادة ) السبب المادي الأول الممكن الوجود
الأصل في الوجود هو الوجود المطلق لذات الواجد وهو معيّن مختص بذاته لا يشركه كنهه شيء , أما الوجود النسبي للكون فهو معيّن مختص بذاته لا يشركه طبيعته شيء , فيجب أن نفصل بين ذات الفاعل وذات الفعل من حيث أن كل معين مختص بذاته في الماهية والكيفية والطبيعة والكنه , ولا نفصل الارتباط فيما بينهما من حيث أن الفاعل واجد وأن الفعل موجود ( وهو الكون ) , والدليل ظهور بصمات الفاعل في فعله وهذه البصمات هي ظهور آثار صفات ذات الفاعل , فإذا كان الفاعل رحيماً فتتجلى في الفعل آثار صفة الرحمة وإذا كان الفاعل قدير فتتجلى وتظهر آثار صفة القدرة الموجودة في ذات الفاعل ( أي نفسه ) , وهكذا باقي صفات الفاعل يمكن أن نعرفها ونلمسها في فعله
والفاعل القادر على فعل الشيء في اللاشيء ( العدم المحض ) بكن فيكون هذا هو الإله الذي يستحق العبادة , فنحن لا نرى الفاعل الحقيقي أي الذي بدأ ضخ جسيمات النانومتر الأولية ( بكن فيكون ) سواء المتغيرة التي تظهر وتختفي أو الثابتة كالكواركات في الفراغ الكمومي لبروتون نواة الذرة , ولكننا اتنشأنا في هذا الكون المادي وجدناه وصل إلى حالته الحالية التي هو عليها ونحن منه , وبالعلم وجدنا فعل الفاعل مستمر أي استمرار ضخ الجسيمات الكمومية التي تكونت ولا زالت تتكون منها الذرات فالجزيئات فالمادة فالعنصر فالنجوم فالمجرات ..................... الخ , ولكننا لا نرى الفاعل بأم أعيننا !!! , لأن في اعتقاد الملحد أن الفاعل لابد أن يكون من نفس وطبيعة الفعل !! , وهنا مكمن الخطأ
وتبنّي العلم لنظرية اتساع الكون وإثباتها أكبر دليل على أن الكون حادث وليس أزلي , وخلق الكون لم يكن من خلق جسيمات أولية في العدم المحض دفعة واحدة وانتهى الأمر , ثم ترك الكون بعد ذلك يتطور ويتسع إلى أن وصل إلى ما هو عليه الآن , كلا بل عملية خلق الجسيمات في العدم المحض عملية مستمرة ولا تنتهي إلا يوم القيامة , والدليل ظهور واختفاء جسيمات أولية في الفضاء الكمومي لكواركات البروتون , وعملية الخلق والعناية الإلهية دائمة ومستمرة منذ نشأة الكون وحتى نهايته , ولو لم تكن عملية خلق الجسيمات مستمرة لما اتسع الكون!! , لذا قال الخالق سبحانه ( وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) وإنا لموسعون تأكيد على الاستمرارية يعني يظل خلق الجسيمات وظهورها مستمراً لكي يتّسع الكون إلى أن يأذن الله تعالى بالتوقف نهائيا عن عملية خلق الجسيمات يوم القيامة , وبالتالي يتوقف اتساع الكون المادي ويضمحل ويُطوى كطي السجل للكتب كما بدأ الله أول خلق في العدم يُعيده ثانية إلى العدم المحض ( الفراغ الكمومي ) إذ لا حاجة للكون المادي عندئذ بعد القيامة ( أي انتهى دوره ) , ويبدأ دور الكون النوراني العالم الآخر في الآخرة , وكأننا في النهاية سنعود من رحلة فضائية كنّا فيها على كوكب الأرض وسنعود لعالمنا الذي جئنا ( أي أنفسنا ) منه ونترك أجسادنا المادية ( بدلة رائد الفضاء ) في مكانها على كوكب الأرض , ولا تأخذ أنفسنا معها من هذا العالم أي شيء سوى عجب الذنب الذي يتكون منه الجسد النوراني الذي تعمل به النفس الإنسانية وتحيا في العالم النوراني
يقول البروفيسور جون لينكس: إن قوانين الفيزياء ما هي إلا وصف للعلاقات بين المادة , ولا يمكنها أن تخلق المادة

نأسف على الإطالة .. تحياتي

تحياتي للجميع
ما تقدمة هنا ليس سوي تأملات، ربما بدائية للغاية، تاملات بشر عاشوا في فترة اقل البشر تعليما حاليا افضل علما واخلاقا من اعظم عظماء تلك الفترة...
الميزة الاساسية للعلوم هي انها ممكن ان تختبر مثل الشمس، تجدها كل يوم، لا تحتاج الي ايمان او فسفطة، او تبرير.. التبريرارات التي قدمتها ليس لها معني، لا يمكن اختبارها، نحن لا نعرف ما هي الروح ولا حتي الهك اعطانا تفسير لها، كل هذا مجرد تأملات...
لا يوجد احد يدعي خلق المادة غير المؤمنين بالأديان، لا يوجد دليل علي الخلق...
مشاهداتنا للكون اكدت لنا ان الكون الطاقة الكلية به صفر:
http://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=478

فكما نشاهد، العلوم الميزة بها، انها تطابق الواقع لذلك هي مفيدة....
ما فائدة الدين؟ لا شيئ، وهذا بسبب بعدة عن الواقع...
حاول قراءة موضوع: كوينتين سميث: لماذا هناك شيء بدلا من ليس شيئأ....
وشاهد الفيديوا... هناك شيئ بسبب ان الحالة الحالية تعتمد علي الحالة السابقة، والحالة السابقة تعتمد علي الحالة السابقة لها وهكذا... هذا يتفق مع المشاهدة، ويتفق مع النظريات العلمية الحديثة، وخاصة الكم....
التأملات قد تكون عقلانية، ومقنعة، ولكن لا علاقة لها بالواقع، لانها من تخيلاتنا، الواقع لا علاقة له بتخيلاتنا.... الواقع لا يهتم بتخيلاتنا....
تحياتي
https://www.youtube.com/watch?v=M5n4mJkVivs

[طارق]

الارهابي يقتل الابرياء ويفجر نفسه ليجازى بالجنة ، لان الله امره بقتل الذين لا يمنون به وبرسوله ، واخر ما حدث في باريس نظرا للشباب الذين قاموا به يثبت ان الدافع هو الامتثال للتعايم الاسلامية ، فيأتينا السيد رمضان مطاوع ليقنعنا بان الاسلام دين رحمة .
ــ الاسلام الذي نعرفه يثبت لنا كل يوم ومنذ عقود انه صانع الارهابيين ،فان كان هناك اسلام لا نعرفه فاليخبرنا به من يعرفه ونكون له شاكرين .

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع

فلسفيا : المتحركات لابد لها من محرك لا تجوز عليه الحركة ( أرسطو )
وأن الممكنات لابد لها من موجد واجب الوجود , وإلا دخلنا في التسلسل إلى غير انتهاء , هذا الموجد الواجب الوجود هو الله سبحانه وتعالى
بديهيا : بمنطق الأعرابي والحاجة بدرية منذ 14 قرن , وبمنطق المسلم والملحد في عصر العلوم والتكنولوجيا ( هكذا الفطرة السليمة )
عقليا : لا يقبل العقل إيجاد نواة الكون الأولى بصفتها فعل جاء في العدم المحض بدون فاعل , سواء كانت هذه النواة في حجم النانو أو لم غيره !!
الكون المنظم يزيد اقتناعنا بأن وراء هذا النظام المُحكم المنسق ذات إلهية لها إرادة وغاية

تحياتي

لا اعتقد ان ماتفضلة بدكره يستند على اسس علمية بل هو اقرب ما يكون الى تاملات ميتافيزيقية ولهدى فانت لا تمتلك اي قاعدة صلبة يمكنك الرجوع اليها لتتبت وجود الله .
فانت يااخي تكيل بمكيالين تقول من المستحيل على الكون ان ياتي من العدم ولكن كيف اوجد الله داته بداته ؟
انت تقبل فكرة ان الله هو الخالق فلمادا لا تقبل ان يكون الكون هو الخالق ؟
لمادا تعتبر الكون مخلوق وتقف عند الله وتقول ان الله لم يخلق على اي اساس بنيت طرحك ؟

[سامي عوض الذيب]

القرآن كشكول مخربط
ارفع عصابة "كلام الله" وسترى ذلك
ارتك العصابة، فستقول عنه كتاب قمة في البلاغة... رغم ان 20% منه مبهم

بصارحة تامة ودون مجاملة
كل من يعتقد ان القرآن كلام الله، مكانه الطبيعي مصحة الأمراض العقلية
المشكلة ان عدد المرضى العقليين بين المسلمين اكبر من ان تسعهم كل مصحات العالم
نحن في عالمنا العربي والإسلامي نعيش في مصحة امراض عقلية مفتوحة بلا أسوار ... وبلا أطباء ... وبلا علاج ... وبلا امل من الشفاء.

[الله خالقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي عوض الذيب

القرآن كشكول مخربط
ارفع عصابة "كلام الله" وسترى ذلك
ارتك العصابة، فستقول عنه كتاب قمة في البلاغة... رغم ان 20% منه مبهم

من الممكن انك سمعت من قبل الكلام الذي سأقوله لك
الذي انزل الكتاب وسماه القرآن قال تعالى: { وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)} كما فهمت نعم انه تحدي وهذا التحدي بدأ منذ 1400 سنة [فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا] وإذا كان باستطاعتك ان تنهي التحدي فتفضل
وبعد ذلك لا ارى داعي ان تقنع اي شخص مسلم ان الله غير موجود
طبعا التحدي مفتوح للجميع

[Galaxie2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الله خالقي

من الممكن انك سمعت من قبل الكلام الذي سأقوله لك
الذي انزل الكتاب وسماه القرآن قال تعالى: { وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24)} كما فهمت نعم انه تحدي وهذا التحدي بدأ منذ 1400 سنة [فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا] وإذا كان باستطاعتك ان تنهي التحدي فتفضل
وبعد ذلك لا ارى داعي ان تقنع اي شخص مسلم ان الله غير موجود
طبعا التحدي مفتوح للجميع

هيا ياصديق، هل عندك ولو دليل بسيط عن وجود شيء يسمى الله وهو الذي أوجد هذا الكون الذي نتواجد فيه. نريد فقط دليلا علميا وواقعيا لوجود مثل هذا الشيء. وليس كشيء متوارث عن أبي عن جدي عن جد جدي. كثير من الأشياء التي ورثناها عن السلف، واتضح فيما بعد أنها غير صحيحة. إن كنت تدعوني أن أتي بسورة من مثله، فأنا أتحداك وأتحدى شيوخ دينك على أن تبتكروا ولو شيئا صغيرا يفيد البشرية. أنت ومن شابهك، دعاة قتل وتفجير لمن لم يتبع دينكم الفاجر والمتوحش والإرهابي.

[الله خالقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة galaxie2

هيا ياصديق، هل عندك ولو دليل بسيط عن وجود شيء يسمى الله وهو الذي أوجد هذا الكون الذي نتواجد فيه. نريد فقط دليلا علميا وواقعيا لوجود مثل هذا الشيء. وليس كشيء متوارث عن أبي عن جدي عن جد جدي. كثير من الأشياء التي ورثناها عن السلف، واتضح فيما بعد أنها غير صحيحة. إن كنت تدعوني أن أتي بسورة من مثله، فأنا أتحداك وأتحدى شيوخ دينك على أن تبتكروا ولو شيئا صغيرا يفيد البشرية. أنت ومن شابهك، دعاة قتل وتفجير لمن لم يتبع دينكم الفاجر والمتوحش والإرهابي.

الدليل أمامك فقط تريد ان تتمعن فيما قلته بالمشاركة السابقة الخالق الذي خلقك وخلق الخلق قال لجميع الإنس والجن متحدياً ان ياتوا بمثل هذا القرآن وقال أيضاً ان هؤلاء الخلق لم و لن يقدروا وهذا تحدي آخر.
انت تريد ان تثبت انه لا إله او خالق لهذا الكون ونحن نقول نعم هناك خالق وهذا الخالق يتحداكم ويقول اذا اردتم ان تثبتوا انه لا إله فعليكم ان تأتوا بمثل هذا القرآن
الا ترى ان المسألة بسيطة
اذا أردت ان تثبت ان هذا الإله غير موجود كل ما عليك فعله هو ان تأتي بمثل هذا القرآن.
فتخيل لو انه طلب منكم ان تخلقوا ولو حتى ذبابة ؟
ولا انت ولا غيرك يستطيع ان يسترجع ما تسلبه الذبابة منه
التحدي مفتوح اذا إستطعت ان تأتي بمثل هذا القرآن فتفضل