خرافة ذكر هامان في الاثار المصرية

[القط الملحد]

فالمسلمين يدعوا بالكذب بان الاسم مصري ( آمون هيمن-هيتيب) المشتق من اسم الإله المصري (أمون) ووظيفته مشرف على المحجر بانه هو هامان بينما هامان اسم فارسي وليس مصري .. وانه هو وزير فرعون والمقرب من حاشيته !

بالهاء أم بالحاء يلفظ هذا الاسم؟

[اياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟

بالهاء أم بالحاء يلفظ هذا الاسم؟

يقرأ على الجهتين وايا كان فالاسم فرعوني .. ( آمون هيمن-هيتيب) وهو مشتق من اسم الإله المصري (أمون) .. بينما هامان اسم فارسي نسبة إلي إله العيلاميين هذا اولا ..

ثانيا .. لا يوجد برج مبني من طوب مشوب في مصر ولم يكن يسخدمة المصريين ..

ثالثا .. لم يكن يعرف المصريين الابراج العالية التي كان يشتهر بها سكان بلاد ما بين النهرين ..

رابعا .. الحدوثة القرانية هي حدوثة خرافيه مفبركة .. اخذوا اسم هامان الفارسي من سفر استير وارجعوه لزمن فرعون وجعلوه وزيرا له .. ثم اخذوا حادثه بناء برج بابل من سفر التكوين وغيروا مكانها لمصر وفي عصر موسى وفرعون وغيروا ظروفها .

[القط الملحد]

يقرأ على الجهتين

الاصل بالحاء ام بالهاء؟

[اياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟

الاصل بالحاء ام بالهاء؟

في اللغه الفرعوني يقرأ على الجهتين ينطق ح و هـ . هذا كلام الموقع الألماني المهتم بدراسة الآثار واللغة المصرية القديمة :



والموسوعة الويكيبيديا قالت أن هذا الحرف الفرعوني الثاني ينطق ح (مثلته بـ h بنقطة ) أو هـ (مثلته بـ h بدون نقطة):



ما الذي يفرق معك يقرأ حاء او هاء ! فالاسم " آمون هيمن-هيتيب " اصلا فرعوني وليس فارسي !

[Zyad]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟

بغض النظر عن هذا. الخطأ هنا هو الخلط أثناء نقل المعلومة من التوراة.

وما الداعي إلى الخلط بينهما رغم انهما متمايزان في العربية؟

يعني ابدل الحاء بالهاء، وأبدل وزن الكلمة وجعله "هامان" بدل "حمن"، وفوقها نفس الاسم مذكور لشخصية بنفس المنصب والصفة ولكن في قصة اخرى وزمن ودولة آخرين؟ هل كل هذه مصادفات أم أنها دواعٍ حقيقية للشك في الأمر؟

من الشائع جدا عند النقل من لغة لأخرى ان يتم استبدال حرف بآخر كما استبدلت الباء بالفاء في فرعون وكما تستبدل الشين بالسين في سليمان من شلومو وهكذا وذلك لان هامان اخف في النطق على اللسان العربي من حامان.
وهو لم ينقل من التوراة لان التوراة لا تقول ان وزير فرعون اسمه هامان. فانت تفترض انه نقل وانه خلط هكذا بلا دليل فقط مجرد تخرصات و اوهام.
ووصف القرآن لهامان يناسب كونه الكاهن الاكبر و الوزير وهما المنصبان اللذان كان يشغلهما شخص واحد في عهد رمسيس الثاني وليس مجرد رئيس بنائين كقوله :
وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ.

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

من الشائع جدا عند النقل من لغة لأخرى ان يتم استبدال حرف بآخر كما استبدلت الباء بالفاء في فرعون وكما تستبدل الشين بالسين في سليمان من شلومو وهكذا وذلك لان هامان اخف في النطق على اللسان العربي من حامان.
وهو لم ينقل من التوراة لان التوراة لا تقول ان وزير فرعون اسمه هامان. فانت تفترض انه نقل وانه خلط هكذا بلا دليل فقط مجرد تخرصات و اوهام.
ووصف القرآن لهامان يناسب كونه الكاهن الاكبر و الوزير وهما المنصبان اللذان كان يشغلهما شخص واحد في عهد رمسيس الثاني وليس مجرد رئيس بنائين كقوله :
وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ.

غير وزن الكلمة من "حمن" إلى "هامان" فقلتم لنا أن ذلك لكي يتماشى الاسم مع ايقاع الاية
غير الحاء الى هاء فقلتم ان هذا تخفيف

يمكن أن نمشيها مرة أولى وثانية، لكن أن نجد - بالإضافة إلى ما سبق - أن في التوراة شخصية مختلفة بنفس الاسم تماما (هامان) وبنفس الصفة (مستشار الملك) وفي سياق مشابه جدا (شخص مطارد لبني اسرائيل)، فهنا لن نمشيها مرة ثالثة ورابعة وخامسة.

لو كان الامر مقصورا على واحدة من هذه المعطيات لقامت حجتك، أما اجتماعها معا فيرجح أن هامان القرآني منقول من هامان التوراتي بتصرف أو خلط.

فهذا هو التفسير الأرجح بحسب المعطيات وليس تخرصات ولا أوهام، بل الوهم هو تجاهلك لهذه المعطيات المتضافرة وإصرارك على ما يخالفها.

[القط الملحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اياد

ما الذي يفرق معك يقرأ حاء او هاء ! فالاسم " آمون هيمن-هيتيب " اصلا فرعوني وليس فارسي !

يفرق معي أنني أحاول قياس مدى بعده عن لفظ هامان، فكلما زاد هذا البعد ضعفت حجة الإعجازيين.

عموما الزميل زياد نبهنا أن هامان القرآني مستشار لفرعون وليس مجرد رئيس للبنائين، مما يعني أن رئيس البنائين المسمى "آمون هيمن-هيتيب" خارج الموضوع من الأساس.

[اياد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟

يفرق معي أنني أحاول قياس مدى بعده عن لفظ هامان، فكلما زاد هذا البعد ضعفت حجة الإعجازيين.

الاسم ليس هامان سواء قرأته بالهاء او بالحاء ولا وجود لهذا الاسم الفارسي في كل تاريخ مصر في كل المخطوطات والمكتشفات والمؤلفات المصرية ولم تعرف مصر الفرعونية هذا الاسم الفارسي بالمطلق .. فالاسماء الذي يستشهدون بها المسلمين للتدليس على انفسهم لمجرد تشابه حروف هي اسماء فرعونية وليست فارسية ..

هامان هذه الشخصيه التاريخية كان فترة ما بين 486 - 465 قبل الميلاد في بلاد فارس وليس في مصر :



يعني بينه وبين موسى حوالي 1000 سنه .. فالحدوثة القرانية عن بناء هامان برج (خيالي وهمي لا وجود له) لفرعون يعرف القاصي والداني انها قصه مفبركة عن قصه برج بابل في سفر التكوين وان اسم الوزير الفارسي هامان اخذ من سفر استير الذي كتب في ذلك العصر وقت الاحداث في بلاد فارس .. ومن يعرف الف باء .. يعرف ان مصر في ذلك العصر القديم لم تعرف هذا النوع من الابراج فيها اطلاقا ولم تستخدم اصلا الطوب المشوي ولم يكن يستخدم في عصر بني اسرائيل وعصر موسى حيث كانوا يستخدمون طمي النيل الذي كان يعُجن ويخُلط بالتبن أو القش واليهود حينما كانوا مستعبدين في مصر بنوا لفرعون في أرض جاسان في مدينة فيثوم (بيت إله الشمس اتوم) مخازن من اللبن المصنوع من الطين والتبن والمجفف في الشمس ولا تزال اثارها موجودة الى يومنا هذا وتكلم عنها اليونانيين وأيضا الرومان ويوسيفوس.

عموما الزميل زياد نبهنا أن هامان القرآني مستشار لفرعون وليس مجرد رئيس للبنائين، مما يعني أن رئيس البنائين المسمى "آمون هيمن-هيتيب" خارج الموضوع من الأساس.

اه كان مستشار لفرعون ! قل له هات لي النص القراني الذي ذكر هذه الوظفيه "مستشار" والا هو قاعد يألف ويفبرك على مزاجة ! القران لم يذكر اطلاقا لا وزير ولا مستشار ولا حتى سكرتيره .

[Zyad]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معك ولاعة؟

غير وزن الكلمة من "حمن" إلى "هامان" فقلتم لنا أن ذلك لكي يتماشى الاسم مع ايقاع الاية
غير الحاء الى هاء فقلتم ان هذا تخفيف

يمكن أن نمشيها مرة أولى وثانية، لكن أن نجد - بالإضافة إلى ما سبق - أن في التوراة شخصية مختلفة بنفس الاسم تماما (هامان) وبنفس الصفة (مستشار الملك) وفي سياق مشابه جدا (شخص مطارد لبني اسرائيل)، فهنا لن نمشيها مرة ثالثة ورابعة وخامسة.

لو كان الامر مقصورا على واحدة من هذه المعطيات لقامت حجتك، أما اجتماعها معا فيرجح أن هامان القرآني منقول من هامان التوراتي بتصرف أو خلط.

فهذا هو التفسير الأرجح بحسب المعطيات وليس تخرصات ولا أوهام، بل الوهم هو تجاهلك لهذه المعطيات المتضافرة وإصرارك على ما يخالفها.

ما تسميه معطيات لا يساوي جناح بعوضة في مقابل دلائل نبوته و صدقه
بل ادعاء انه خلط هو زعم ساذج احمق فهذا الخلط لا يقع فيه آحاد المغفلين. اما الزعم انه تصرف في النصوص فهذا التصرف بلا أدنى مبرر

[النجار]

اما الزعم انه تصرف في النصوص فهذا التصرف بلا أدنى مبرر

ليس هو بالضرورة الذى تصرف متعمداً فى الروايه ، بل يمكن أن يكون تلقى رواية شفهية مُمَدرَشَه (كما تلقى رواية أخت هارون وأمرأة عمران الممدرشه).

لكن بغض النظر عن ذلك ،الموضوع ليس عن إثبات خطأ قرانى من عدمه ،بل الرد على الزعم الساقط بالاعجاز التاريخى القرانى..الداخل فى فقعة هواء إسمها دلائل النبوة.