![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اووه لقد انتبهت لرد كاره النساء وتوضيحه بهذا الخصوص.
حسنا ليس هنالك داع لاجابتي يا منتصر على اية حال! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
ها قد بدأت القنابل والأحزمة الناسفة اللفظية المهترئة من شتم و إستهزاء واستخفاف تنهال علينا كالمعتاد. هناك فرق بين : وَخُضْتُمْ كالّذِين خَاضُوا و وَخُضْتُمْ كالّذِي خاضوه ------------ هذه الصيغة ممكن أن توافق ما أشرت إليه بكلامك: اسم الإشارة المفرد ( الذي ) يعود على الخوض لا على الخائضين. كلاهما صحيح مع فرق واضح في المعنى. أما وَخُضْتُمْ كالّذِي خَاضُوا ........ هذا خطأ لغوي مثلاً لو أي طالب مدرسة أو مدرس أو حتى كاتب كتب : درستم كالذي درسوا جادلتم كالذي جادلوا مشيتم كالذي مشوا لاعتبرت جمله الثلاث خطأ حسب قواعد اللغة العربية. أما المثل أو البيت الشعري الذي أشار إليه الزميل الكاره : وبت أساقي القوم إخوتي الذي غوايتهم غيي ورشدهم رشدي فهو على الأرجح منحول لتبرير الأخطاء واللحن الذي اشارت إليه عائشة وصحابها. أو من باب: يحق للشاعر مالا يحق لغيره ولكن محمد يزعم أن القرآن ليس بكلام شاعر، فيسقط حقه بالخروج عن المألوف والشائع في اللغة. وبما أنه يتحدى البشر بخلو قرآنه من الأخطاء والإختلاف ، فهذا يعطينا حق لفت الإنتباه إلى اللحن الموجود كما فعل الصحابة وعلى رأسهم أم المؤمنين. فماذا ترودن على كلام أمكم؟ |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] |
|
عضو جميل
![]() |
[ أمّا السنّة و هم الذي ورّطتهم عائشة بهذا التصريح،..... ]
أنت يا ( كاره النساء ) افتتحت موضوعك بهذا الكلام، وعليك فأنت تسد باب مناقشة المسألة وتنسفه من الأصل، فمن الغبي الذي يصرف وقته في مناقشة شخص ينكر تصور المسألة وأطرافها، وذلك أن المسألة لها شقان، شِقٌّ إسنادي وشِقٌّ لغوي، فأنت تنكر الشق الأول من المسألة، وتلتزم الشق الثاني.. فلو قلت لك: قال علماء الإسناد في المسألة كذا وكذا، لقلت -دون رد علمي- لنا وقفات في نقد شرط العلّة القادحة باعتباره أسخف شرط من شروط صحّة الأحاديث. ولو قلت لك: إن خلاصة النقاش للمسائل النحوية المثارة في القرآن تنتهي إلى صحى ما فيه، لرفضت ذلك بنفس الطريقة.. فما الذي يدعوني لتضييع الوقت -والوقت رأس مالي- وأنا أعلم النتيجة مسبقاً من خلال بضعة أسطر.. |
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
أشكرك جزيلا على جزالة اللفظ و وضوحه في تعبيرك عن إفلاسك، فها أنت ذا تعترف بعظمة لسانك أنّ كلّ الأبواب مسدودة في وجهك، و ليس لكم سوى بويبة صغيرةٍ هي شرط العلّة القادحة، و لمّا سددتها في وجهك اعترفتَ بشكل واضح أنّه لا نقاش معي، و على الرغم من أنّني كنت أنتظر منك أن تستفسر منّي عن سبب رفضي لشرط العلّة القادحة، إلّا أنّك لم تفعل، و ربّما لعلمك المسبق بأنّ هذا الشريط السخيف لا يستحقّ أن تدافع عنه حتّى. فشكرا لاعترافك بأنّكم لا تدخلون نقاشًا إلا إن أيقنتم بغلبتك على الطرف الآخر، حينها سنعلم أنّكم لا تتوسّمون الحقيقة إنّما أنتم أتباع هوًى لا غيرُ. و لكن دعني أرفع مستوى التحدّي قليلا: ما يكون جوابُك لو أنّني أتيتك بأقوال نحاة كبارٍ كابن جنيّ و الجرجانيّ و الزمخشريّ يلحّنون فيها قراءات متواترة عن محمّد؟ أجبني على هذا السؤال! في هذه الحالة، أقوال العلماء ستكون مكتوبة بأيديهم و في كتبهم، و لن نكون في حاجة لإدخال علم الجرح و التعديل لدراسة نسبة هذه الأقوال إلى أولائك العلماء، فقولهم ثابت في كتبهم و في كتب من حاول الردّ عليهم. فما يكون ردّك؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
اسمح لي أن أقول: إني أخشى على وقتي من الضياع.. وذلك أن ما ستقوم بنقله قد ناقشه علماء اللغة وردوا عليه... وعلى سبيل المثال ذكرك للزمخشري، فهل اطلعت على كتاب تعقبات أبي حيان النحوية لجار الله الزمخشري في البحر المحيط ؟ أم تريد أن يكون الملتقى نسخ لصق نسخ لصق ؟؟!!! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |||
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
عجيب أمر، حقّا عذرك أقبح من ذنبك! اقتباس:
الفكرة الأساسيّة لهذا الموضوع هي: الصحابة و كبار النحاة خطّأوا القرءان منذ العهد المبكّر لتاريخ هذا الكتاب، و هو العهد الذي كانت فيه العربيّة تُتَكلّم سليقة، و في العهد الذي يليه أي عصر الاحتجاج، و في عهد الذي يليه و هو العصر الذي استقرّت فيه قواعد العربيّة فيه الكتب و رستْ. فالقرءان بهذا المعنى يكون ذا تاريخ حافل من الاعتراضات اللغويّة من أقحاح العرب، و القرءان هو الكتاب نفسه الذي يفخر كاتبه بقوله [ قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ ]، فأين القرءان من بعده عن العوج و كلّ الناس تشهد على اعوجاجه و لحنه؟ اقتباس:
تحيّاتي. |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
لأنك لو أُلزمت بنقد المحدثين لتلك الأخبار لقلت، لدي أقوال النحاة... وإذا فُنِّدَت أقوال النحاة قلت: المهم مسألة تخطئة القرآن من ناحية اللغة ليست حديثة عهد.. إذن فلم الخوض في ما لا طائل من ورائه ؟!! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
و كيف يكون هذا الوجه من الإعراب جائزا دون ذاك الوجه، و النحاة أنفسهم مختلفون في صحّتها أو خطئها؟ فأكابر النحاة يردّون على بعضهم البعض في صراع مرير جدّا، فهذا سيبويه و ابن عربيّ يردّون على الزمخشريّ في تخطيئه لقراءة متواترة من الكتاب، و لا تصبر قليلا حتّى تجد نحويّا آخر قد انبرى لتلحين أوجه من أوجه إعراب القرءان لينبري له نحويّ آخر يخطئه! فأين هي قواعد العربيّة إذن؟ إذا كان النحاة الذين يصنعون هذه القواعد أنفسهم مختلفين حولها، فما معنى الاحتكام لقواعد العربيّة و هي غير موجودة أصلا؟ و ما معنى تخطيء هذا الإعراب و تصحيح ذاك في حين أنّنا نستطيع أن نصحّح كل الأوجه أن نخطّئها؟ الخلاصة من هذا الكلام هو التالي: النحو العربيّ كان مرتعا لأهواء النحاة و آرائهم الشخصيّة، لذلك لا يمكن لنا أن نرتكن إليها في الحكم على الصحيح من الخطإ في القرءان؟ الآن سيتساءل الزملاء: و إلى ماذا نحتكم في الحكم على الصحيح من الخطإ؟ جوابي كالتالي: اللغة ملكة مجتمعيّة، صنعها المجتمع و هو الذي وضع قواعدها العامّة، فاللغة العربيّة ملك للعرب، و هم وحدهم يقرّرون الصحيح من الخطإ، فإذا قال العرب عن جملة ما إنّها غير صحيحة، فكلامهم صحيح مهما أتيتنا بتخريجات و تصحيحات و إعرابات لتلك الجملة، و إن صحّحها العرب فإنّها صحيحة و لو اجتمع نحاة الدنيا على تلحينها. لذلك فتلحين عائشة للقرءان و عروة من بعدها و جماعة من الصحابة هو الدليل على أنّ هذا الوجه من الإعراب خاطئ فيه لحن، خصوصا إذا علمنا أنّ ذلك الذي قام بتلحين هذا الوجه لا مصلحة له في الحمل على القرءان و تلحينه، بل هو فرد من بين أفراد الجماعة الإسلاميّة التي تنسب هذا الكلام للإله، و هنا نعلم أنّ نيّة الملحِّن صافيّة سواءٌا كانت عائشة أو عروة أو أيّا كان. تحيّاتي. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [19] |
|
عضو عامل
![]() |
أين هو المنتصر و لماذا انسحب من النقاش؟
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [20] |
|
عضو جميل
![]() |
أنت هنا ستبني حجتك على أثر من رواية أبي معاوية الضرير محمد بن خازم وعلي بن مسهر..
ولو أنك اجتهدت قليلا في النظر في ترجمتهما لعلمت أن: محمد بن خازم مضطرب في غير الأعمش.. وعلي بن مسهر مُضطربٌ كذلك في هشام بن عروة.. فمن لك في القيام بحجتك..؟ فإن كانت حُجَّتُك مبنية على الضعيف من الروايات، فالانتقال إلى اللغة أمر غير متأتٍّ |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| النجم, القرءان, تاريخ |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| المصريون حينما يسخرون من القرءان | مُنْشقّ | ساحة النقد الساخر ☺ | 5 | 05-01-2022 02:34 AM |
| قراءة نقدية في بلاغة القرءان. | مُنْشقّ | العقيدة الاسلامية ☪ | 9 | 06-07-2021 07:07 PM |
| بلاغة القرءان . | طارق | العقيدة الاسلامية ☪ | 38 | 06-10-2018 08:21 PM |
| الاعجاز العلمي في تكوير الليل على النهار وتكوير النهار على الليل | المعلوي | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 0 | 05-23-2017 06:13 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond