جرائم عندان إبراهيم في حق العلم والعلماء والمنهج العلمي

[امير الملحدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد

أحترم رأيك, ولكن أعتقد أن الاوصاف التي أطلقتها على الرجل لا تنطبق عليه تماما.

لا يااخي فعدد كبير يفهم الدكتور عدنان ابراهيم بشكل خاطئ فهو يدلي بافكاره في الدين والحاد ونحن نحترمه لشخصه وانتقاد افكار شيئ عادي فحتى انا لا اوفق الدكتور في عدد كبير من مسائل واختلاف شيئ طبيعي

[سجاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امير الملحدين

لا يااخي فعدد كبير يفهم الدكتور عدنان ابراهيم بشكل خاطئ فهو يدلي بافكاره في الدين والحاد ونحن نحترمه لشخصه وانتقاد افكار شيئ عادي فحتى انا لا اوفق الدكتور في عدد كبير من مسائل واختلاف شيئ طبيعي

مع احترامنا لرأيك يا أمير ولكن عدنان ابراهيم هو من الكذابين

لانه ردد مقولة عن لسان برناردشو لم يقلها الرجل وهي ان محمدا

لو كان موجودا الان لاستطاع ان يحل مشاكل الدنيا كلها بثوان معدودة

وعندما عدنا الى المراجع لم نجد هكذا مقولة صدرت عن برناردشو اصلا

ومن يكذب على لسان برناردشو ليجمل الاسلام لايستحق ان يكون

محترما مهما تصنع من عبارات لغوية قوية ومهما جمل كلامه بعبارات طنانة

لان الصدق يجمل الكلام والكذب يشوهه ويشوه صاحبه .....

تحياتي

[مُنْشقّ]

ملاحظة: عدنان إبراهيم ليس فصيحا، أنا أفضّل العريفي و غيرهم!

[طارق]

لا تكونوا قساة مع الرجل يا شباب، هو يخاطب الذين لا يهمهم الصحيح قدر ما يهمهم الحلم بـ 72 حورية .

[محمد]

وجدت بعض المقاطع الطريفة لعدنان ابراهيم على النت إتضح لي من خلالها أن الرجل لا بد وأنه يتعاطى







المقطع الأخير خطير, جعلني أستلقي على ظهري من الضحك وهو يشير بإصبعه عندما قال أن بإمكانه تأليف الكتاب الواحد في ليلة واحده بفضل الله الرجل يتكلم عن تأليف الكتب بعقلية الميكانيكي المغرور عندما يتحدث عن سهولة إعادة تجميع محرك ! هذا العدنان جعلني أشعر بأن تأليف الكتب مهمه شبيهه بما يقوم به الدهّان الذي يقف أمام جدران عليه أن يطرشها ههههههه فما رايكم ؟

[مُنْشقّ]

هذا العدنان جعلني أشعر بأن تأليف الكتب مهمه شبيهه بما يقوم به الدهّان الذي يقف أمام جدران عليه أن يطرشها ههههههه فما رايكم ؟

رأيي من رأي فريدريك نيتشه: يجب معاملة الكتّاب معاملةَ المجرمين. بدون هذه الطريقة، حتّى أعتى الأغبياء سيسمحون لأنفسهم بتلطيخ مجموعة من الأوراق ( تحبير الصفحات الثقافيّة بلغة مهدي عامل) و تسميتها كتابا.

لماذا لم يكتب عدنان إبراهيم أيّ كتاب بعد في نظرك؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد

وجدت بعض المقاطع الطريفة لعدنان ابراهيم على النت إتضح لي من خلالها أن الرجل لا بد وأنه يتعاطى







المقطع الأخير خطير, جعلني أستلقي على ظهري من الضحك وهو يشير بإصبعه عندما قال أن بإمكانه تأليف الكتاب الواحد في ليلة واحده بفضل الله الرجل يتكلم عن تأليف الكتب بعقلية الميكانيكي المغرور عندما يتحدث عن سهولة إعادة تجميع محرك ! هذا العدنان جعلني أشعر بأن تأليف الكتب مهمه شبيهه بما يقوم به الدهّان الذي يقف أمام جدران عليه أن يطرشها ههههههه فما رايكم ؟

هذا يوضح مدي تاثير الدين علي البشر، وكيف انة يلغي عقولهم، لا يوجد انسان متدين عاقل... لا تنتظر التعقل من المتدين....
المتدين مخرف مهما ان كان...
تحياتي

[محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاره النساء

رأيي من رأي فريدريك نيتشه: يجب معاملة الكتّاب معاملةَ المجرمين. بدون هذه الطريقة، حتّى أعتى الأغبياء سيسمحون لأنفسهم بتلطيخ مجموعة من الأوراق ( تحبير الصفحات الثقافيّة بلغة مهدي عامل) و تسميتها كتابا.

لماذا لم يكتب عدنان إبراهيم أيّ كتاب بعد في نظرك؟

هو يعتبر نفسه مصلح ديني وسمعته غير مرة يردد أته يريد أن تصل رسالته الى أكبر قدر من الناس, وهذا أحد الأسباب التي جعلته يقبل الظهور على شاشة روتانا كما صرح هو. الخُطب والبرامج التلفزيونية تساعده على الإنتشار الشعبي السريع الذي يبدو واضحا بأنه يسعى إليه سعيا حثيثا لأسباب نرجسية على العكس مما يزعم, أما الكتابة فهي للخواص وهو غير مكترث لأمرهم. من جهة أخرى فإن شيوخ الاعتدال مشهود لهم باللزوجه كما أن معظمهم يفتقر للمنهجية العلمية ومنهم عدنان, والمرونه مفقودة في الكتابة, بمعنى أن الكتاب سيكون بمثابة إقرار خطي بالافكار التي يتبناها ويَصعُب أن يتراجع عنها او أن يتنصل منها, بينما الخُطب توفر للشيخ سيولة في طرح الأفكار الدينية الشاذه وإختبار ردود الأفعال المترتبه عليها بأقل الاضرار الممكنه ومن ثم تعديلها او التراجع عنها أو تأكيدها وقد فعل الشيخ ذلك المره تلو الأخر. هذا الأمر يذكرني بصلعم الأمي فعلى العكس من خلفائه لم يبذل محمد مجهودا يمكن أن يوحي لنا بأنه كان جاد فعلا في تدوين القرآن وحفظه بشكل لائق في فتره كانت تتسم بالسيوله التشريعية ربما لكي يَسهُل عليه التراجع عند اللزوم دون الوقوع في الكثير من الحرج أمام أتباعه.

أما عن الفلسفة والإلحاد وهي الأمور التي يحرص على أن يُزيّن بها خطبه دائما, فإن مادته الفلسفية مؤدلجة دينيا وسطحية وتعتمد على جمع قصاصات متناثرة يتم توظيفها في سياق يخدم موضوع الخطبة بحيث تبدو أكثر لمعانا وبريقا, ولا أعتقد أن حذف الحشو الفلسفي من خطبه سيؤثر كثيرا على بنيانها, ولكنه يحرص على هذا التوظيف دائما لزوم إبهار المستمع العادي بحيث يقع تحت تاثيره فيظن بأنه أمام عقلية فذه تمكنت من جمع الحكمة من أطرافها, وهو غير قادر على لملمة قصاصاته الفوضوية تلك في كتاب يحتوي على مادة فلسفية رصينه لأنها غير مُتسقه إلا فيما يخدم نسخته من الاسلام والتي أغلب الظن أنها هي الأخرى مشوشه وهائمة في ذهنه في الكثير من تفاصيلها. بالنسبة للالحاد فإنه يتناوله بإستمرار كستار يختبئ خلفة من أجل تمرير إجتهاداته الكفرية وكأنه يقول لخصومه بأنه لا يعيث في دينهم فسادا إلا لهدف نبيل وهو الحد من تفاقم ظاهرة الالحاد.

ما رايك أنت ؟

[مُنْشقّ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد

هو يعتبر نفسه مصلح ديني وسمعته غير مرة يردد أته يريد أن تصل رسالته الى أكبر قدر من الناس, وهذا أحد الأسباب التي جعلته يقبل الظهور على شاشة روتانا كما صرح هو. الخُطب والبرامج التلفزيونية تساعده على الإنتشار الشعبي السريع الذي يبدو واضحا بأنه يسعى إليه سعيا حثيثا لأسباب نرجسية على العكس مما يزعم, أما الكتابة فهي للخواص وهو غير مكترث لأمرهم. من جهة أخرى فإن شيوخ الاعتدال مشهود لهم باللزوجه كما أن معظمهم يفتقر للمنهجية العلمية ومنهم عدنان, والمرونه مفقودة في الكتابة, بمعنى أن الكتاب سيكون بمثابة إقرار خطي بالافكار التي يتبناها ويَصعُب أن يتراجع عنها او أن يتنصل منها, بينما الخُطب توفر للشيخ سيولة في طرح الأفكار الدينية الشاذه وإختبار ردود الأفعال المترتبه عليها بأقل الاضرار الممكنه ومن ثم تعديلها او التراجع عنها أو تأكيدها وقد فعل الشيخ ذلك المره تلو الأخر. هذا الأمر يذكرني بصلعم الأمي فعلى العكس من خلفائه لم يبذل محمد مجهودا يمكن أن يوحي لنا بأنه كان جاد فعلا في تدوين القرآن وحفظه بشكل لائق في فتره كانت تتسم بالسيوله التشريعية ربما لكي يَسهُل عليه التراجع عند اللزوم دون الوقوع في الكثير من الحرج أمام أتباعه.

أما عن الفلسفة والإلحاد وهي الأمور التي يحرص على أن يُزيّن بها خطبه دائما, فإن مادته الفلسفية مؤدلجة دينيا وسطحية وتعتمد على جمع قصاصات متناثرة يتم توظيفها في سياق يخدم موضوع الخطبة بحيث تبدو أكثر لمعانا وبريقا, ولا أعتقد أن حذف الحشو الفلسفي من خطبه سيؤثر كثيرا على بنيانها, ولكنه يحرص على هذا التوظيف دائما لزوم إبهار المستمع العادي بحيث يقع تحت تاثيره فيظن بأنه أمام عقلية فذه تمكنت من جمع الحكمة من أطرافها, وهو غير قادر على لملمة قصاصاته الفوضوية تلك في كتاب يحتوي على مادة فلسفية رصينه لأنها غير مُتسقه إلا فيما يخدم نسخته من الاسلام والتي أغلب الظن أنها هي الأخرى مشوشه وهائمة في ذهنه في الكثير من تفاصيلها. بالنسبة للالحاد فإنه يتناوله بإستمرار كستار يختبئ خلفة من أجل تمرير إجتهاداته الكفرية وكأنه يقول لخصومه بأنه لا يعيث في دينهم فسادا إلا لهدف نبيل وهو الحد من تفاقم ظاهرة الالحاد.

ما رايك أنت ؟

تحليل سليم أخي محمّد، لا أملك إلّا أن أوافقك عليه من بدايته و حتّى نهايته، خصوصا فيما يتعلّق بأسباب اعتكافه عن الكتابة، فقد اعترف هو بنفسه، في أحد أشرطته، بأنّ الحائل بينه و بين اجتياح عالم التأليف ( مصطلح ''اجتياح '' من عندي) هو بسبب أنّه قد يغيّر أفكاره في أيّة لحظة، ممّا يعني أنّه تراجع عن الأفكار المدوّنة، و كأنّه يوهمنا بأنّ تأليف الكتاب يعني توقيعًا على عقد يتبنّى بموجبه هذه الأفكار مدى الحياة، أو كأنّ كلّ العظماء و المفكّرين الذين ألّفوا أطنانًا من الأفكار قد تمسّكوا بها حتّى موتهم دون تغيير أو تبديل، عذرٌ أقبحُ من ذنب بالطبع.

تربت يداك!