![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو برونزي
![]() |
لناخذ ايضا بعض الامثله على تجسيم رب المسلمين الحقيقية وليس مجازا والتي ليس كمثلها شئ كما اعترفوا هم بانفسهم في عقيدتهم بربهم المزعوم :
يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ*وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ [القلم : 42] التفسير الميسر : " يوم القيامة يشتد الأمر ويصعب هوله, ويأتي الله تعالى لفصل القضاء بين الخلائق،*فيكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء*, قال صلى الله عليه وسلم: "يكشف ربنا عن ساقه*, فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة, ويبقى مَن كان يسجد في الدنيا؛ رياء وسمعة, فيذهب ليسجد, فيعود ظهره طبقًا واحدًا" رواه البخاري ومسلم. التفسير الميسر : " يوم القيامة يشتد الأمر ويصعب هوله, ويأتي الله تعالى لفصل القضاء بين الخلائق،*فيكشف عن ساقه الكريمة التي لا يشبهها شيء*, قال صلى الله عليه وسلم: "يكشف ربنا عن ساقه*, فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة, ويبقى مَن كان يسجد في الدنيا؛ رياء وسمعة, فيذهب ليسجد, فيعود ظهره طبقًا واحدًا" رواه البخاري ومسلم. مجموع فتاوى ومقالات_الجزء الخامس : س16 : طالب يسأل ويقول : ما هو الحق في تفسير قوله تعالى :* يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ* جـ 16 : الرسول صلى الله عليه وسلم فسرها بأن المراد يوم يجيء الرب يوم القيامة ويكشف لعباده المؤمنين عن ساقه ، وهي العلامة التي بينه وبينهم سبحانه وتعالى ، فإذا كشف عن ساقه عرفوه وتبعوه ، وإن كانت الحرب يقال لها كشفت عن ساق إذا استشرت ، وهذا معروف لغويا ، قاله أئمة اللغة.*ولكن في الآية الكريمة يجب أن يفسر بما جاء في الحديث الشريف وهو كشف الرب عن ساقه سبحانه وتعالى . وعن تجسيم اله الاسلام في صحيح البخاري- كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى و هو العزيز الحكيم حدثنا ابن أبي الأسود حدثنا حرمي حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يزال يلقى في النار ح و قال لي خليفة حدثنا يزيد بن زريع حدثنا سعيد عن قتادة عن أنس وعن معتمر سمعت أبي عن قتادة عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يزال يلقى فيها و تقول هل من مزيد حتى*يضع فيها رب العالمين قدمه* فينزوي بعضها إلى بعض ثم تقول قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقا فيسكنهم فضل الجنة ". لنقرأ الفتوى : 147247: يسأل عن معنى حديث : ( لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ تَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ،*حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا قَدَمَهُ*..) أولا : يجب الإيمان بأسماء الله وصفاته الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة ، من غير تشبيه ، ولا تعطيل ، ومن غير تكييف ولا تمثيل . والتشبيه : أن يقول لله يد كأيدينا ، أو سمع كأسماعنا ، أو علم كعلمنا . والتعطيل : أن ينفي الصفة ، أو يؤولها ، ويدعي أنها على سبيل المجاز وليست حقيقة ، كمن يقول: اليد بمعنى القدرة ، والاستواء على العرش : بمعنى الاستيلاء . وقد اشتهر هذا التعطيل ، أو التأويل المجازي في باب الصفات ،*عن بعض الفرق المبتدعة ، كالجهمية والمعتزلة ومن تبعهم . والتكييف في باب الصفات : أن يقول : إن كيفية صفة الله كذا ، وكذا . وهذا هو معنى " الهيئة " التي ذكرها السائل ، فنحن لا نقضي على شيء من صفات الله بأن كيفيتها كذا وكذا ، أو هيئتها كذا وكذا ،*بل علم الكيفية والهيئة مرفوع ، لم يبين لنا ، ولم يدركه العباد بعقولهم*؛ كما قال الإمام مالك رحمه الله في صفة " الاستواء " : " مَالك الإِمَام الاسْتوَاء مَعْلُوم يَعْنِي فِي اللُّغَة والكيف مَجْهُول وَالسُّؤَال عَنهُ بِدعَة ". انتهى من "العلو" للذهبي (167) . https://islamqa.info/ar/answers/1472...AF%D9%85%D9%87 وايضا : صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى ولتصنع على عيني حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا جويرية عن نافع عن عبد الله قال ذكر الدجال عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله لا يخفى عليكم*إن الله ليس بأعور وأشار بيده إلى عينه*وإن المسيح الدجال أعور العين اليمنى كأن عينه عنبة طافية* صحيح مسلم - صفة القيامة و الجنة و النار و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن عمر بن حمزة عن سالم بن عبد الله أخبرني عبد الله بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوي الله عز وجل السماوات يوم القيامة*ثم يأخذهن بيده اليمنى*ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون ثم يطوي الأرضين بشماله ثم يقول أنا الملك أين الجبارون أين المتكبرون* وفي حديث رؤية محمد لربه نقرا : رأيت ربي في أحسن صورة*، فقال : فيم يختصم الملأ الأعلى ، فقلت : لا أدري ،*فوضع يده بين كتفي ، حتى وجدت برد أنامله*، ثم قال : فيم يختصم الملأ الأعلى ؟ قلت : في الكفارات والدرجات ، قال : وما الكفارات ؟ قلت : إسباغ الوضوء في السبرات ، ونقل الأقدام إلى الجماعات ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، قال : فما الدرجات ؟ قلت : إطعام الطعام ، وإفشاء السلام ، وصلاة بالليل والناس نيام ، قال : قل ، قال : قلت : ما أقول ؟ قال : قل : اللهم ! إني أسألك عملا بالحسنات ، وتركا للمنكرات ، وإذا أردت في قوم فتنة وأنا فيهم ؛ فاقبضني إليك غير مفتون الراوي: أبو عبيدة بن الجراح المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 3169 خلاصة الدرجة: صحيح قوله: فوضع يده بين كتفي حتى وجدت بردها بين ثديي فعلمت ما في السماوات وما في الأرض،*يعني: أنه وضع الله يده بين كتفي الرسول حتى أحس بردها في صدره بين ثدييه، فحصل عنده بسبب ذلك علم ما في السماوات والأرض، ومن ذلك علم ما كان يجهله من جواب السؤال، فلما أعاد الله السؤال ثانية أجاب بأنهم يختصمون في الكفارات والدرجات، ثم وضح الكفارات بأنها المكث أي اللبث في المساجد، وإسباغ الوضوء أي إكماله في المكاره، أي في شدة البرد. ومن فعل ذلك عاش بخير ومات، أي حيي حياة طيبة سعيدة ومات عليها. فكما تشاهدون ربهم له ايدي وارجل واعين وقبضه .. بالفعل وحقيقة وليس مجاز! ولكن ليس كمثلها شئ !* بل ان ربهم يهرول ايضا حقيقة وليس مجاز .. وليس كهرولتة شئ ! .. : صحيح البخاري ، كتاب التوحيد ، باب قول الله تعالى و يحذركم الله نفسه حدثنا عمر بن حفص حدثنا أبي حدثنا الأعمش سمعت أبا صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا *وإن أتاني يمشي أتيته هرولة وكذلك لرب المسلمين وزنا وليس فقط شكل وهيئه مادية ! ولكن ليس كمثلها شئ!.. : "وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وأبو الشيخ، والحاكم وصححه، عن ابن عباس رضي الله عنهما { تكاد السموات يتفطرن من فوقهن }*قال من الثقل*" (الدر المنثور للسيوطي - الشورى 5-9 ) "أخبرنا أبو عبد الله الصفار، حدثنا أحمد بن مهران، حدثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن خصيف، عن عكرمة، عن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - قوله - عز وجل -: {تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن} [الشورى: 5.[ قال:*من الثقل.* هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. " |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond