![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
Cragg was ordained in 1937. He began his career with a curacy at Higher Tranmere Parish Church, Birkenhead after which he was Chaplain of All Saints. ……….. Here" تم تعيين كراج في عام 1937. بدأ مسيرته المهنية كمساعد القسيس في كنيسة ترانمير العليا في بيركنهيد إلى أن صار على رأس جميع القديسين". أنت تنسخ وتلصق من الصفحات النصرانية من موقع bible.ca من هنــــــــــــــا ممكن تعرفنا بهذا المؤلف (M. J. Afshar) .. يمكن كذلك يطلع قسيس كبير في كنيسة أو كاتدرائية؟ ولا هو نسخ ولصق وخلاص؟ ممكن تعرفنا بفاروق شريف هذا؟ ايه تخصصه؟ إضافة إلى أن عبارة "الله إله وثني" لم يقل بها واحد من هؤلاء المنصرين .. فلا زالت هذه العبارة من اختراعك. كل نقلك ونسخك من الصفحات النصرانية من نفس الموقع bible.ca مؤلف الموسوعة عالم في النصرانية، وعالم نصراني، يعني من المنصرين والمبشرين والداعين إلى النصرانية، يعني بالنسبة لي كمسلم لا أعتد به كمرجع. كما أنه يقول بشأن إلهك: Elohim; the ordinary Hebrew name for God, a plural word of doubtful origin and meaning. It is used, as an ordinary plural, of heathen gods, or of supernatural beings (1Sa_28:13) (James Hastings, Dictionary of the Bible, 1909)."إلوهيم: الاسم العبري المعتاد للإله، كلمة جمع من أصل ومعنى مثير للشك. يستخدم ككلمة جمع للآلهة الوثنية أو الكائنات الميتافيزيقية". هل تقبل كلامه هذا؟ ويقول في نفس القاموس: Jehovah, properly Yahweh (usually written Jahweh): Prof. H. Guthe thinks that it is of primitive antiquity and cannot be explained; that it tells us nothing about the nature of the Godhead ... It has been conjectured that the stone circle, Gilgal (Jos_4:2-8; Jos_4:20 ff.), was a heathen sanctuary converted to the religion of Jahweh … we must remain in doubt as to the patriarchal conception of God. "جيهوفة، والأصح يهوه: يعتقد البروفيسور جوث أن الاسم من الآثار البدائية ولا يمكن فهمه، فهو لا يدل على شئ عن الطبيعة الإلهية ... ويُعْتَقَد أن حجارة الجلجال كانت شيئًا وثنيًا مقدسًا ثم تسلل إلى دين يهوه ... وعلينا أن نظل في شك بشأن تصور الآباء عن الإله".هل تقبل كلام هذا المنصر، وهو من علماء دينك؟ إليك المزيد: يقول القاموس الكاثوليكي 1909 Catholic Dict : The principal present day forms of non-Christian Monotheism are: " الأشكال الرئيسية الحالية من التوحيد غير المسيحي هي:• Jewish Monotheism which among the orthodox Jews of today is the same as the monotheism of the Jews in the pre-Christian era. • Mohammedan Monotheism in which Allah, the one and only God, is practically the same as Jehovah of the Jews. · التوحيد اليهودي الذي هو من بين اليهود الأرثوذكس اليوم هو نفس التوحيد اليهودي لليهود في عصر ما قبل المسيحية. · التوحيد المحمدي الذي يكون فيه الله، الاله الواحد والوحيد، هو عمليا نفسه يهوه اليهود." ويقول قاموس The Cyclopedia of Biblical, Theological, and Ecclesiastical Literature النصراني: Elohim'is the Hebrews plural (Elohim', אלֵהִים), of which the sing. form, אלֵוֹהִּ, Elo'dh, is also employed to designate in general any deity, but likewise the true God. The word is derived, according to Gesenius (Thes. Hebrews page 94), from an obsolete root, אָלָה, alah', to revere; but is better referred by First (Hebrews Handw. page 90) to the kindred אֵל[see EL-], the name of God as mighty (from the extensive root אָלָהor אוּל, to be firm); and has its equivalent in the Arabic Allah, i.e., God. "إلوهيم: هي الكلمة العبرية الجمع (إلوهيم)، ومفردها: إلوه، وتدل عمومًا على أي إله، ولكن أيضا تدل على الإله الحقيقي. والكلمة مشتقة كما يرى Gesenius من جذر لغوي قديم هو alah ، ........... وله ما يساويه في العربية وهي الكلمة العربية Allah الله."لذلك استخدمت كلمة Allah المصادر اليهودية كذلك، ومنها الموسوعة اليهودية: Moses flung his staff upon the ground, and instantly it was changed into a serpent as huge as the largest camel. It glared at Pharaoh with fire-darting eyes, and lifted his throne to the ceiling. Opening its jaws, it cried aloud, 'If it pleased Allah, I could not only swallow up the throne with thee and all that are here present, but even thy palace and all that it contains. " فألقى موسى عصاه على الارض، وسرعان ما تحول إلى حية بحجم أكبر جمل. فنظرت إلى فرعون بعينين ثابتين، ورفعت عرشه إلى السقف. واذ فتح فكه صرخت: ‹إن رضى الله بهذا ، لا أستطيع فقط ان ابتلع العرش معها وكل ما هو موجود هنا، بل حتى قصرها وكل ما فيه." هنـــــــاThere is another tradition that God, having created the Garden of Eden, ordered it to speak. The garden pronounced the following words: "There is no God besides Allah". |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |||
|
عضو برونزي
![]() |
بعد ان وقف المسلم عاجزا عن الدفاع عن ربه الوثني والطقوس الوثنيه التي يمارسها لربه الوثني في مكة باجماع العلماء .. وجد افضل طريقة هي الهروب بسبب افلاسه وعجزه عن الدفاع عن معتقداته الوثنيه :
اقتباس:
المسلم يريد ان نستشهد فقط بشيوخ الدجل تربية المدارس الاسلامية الفاشله الساقطة ... هؤلاء الدجالين بتوع السواك والزنوبة والدشاديش والزبيبه الذي لا مكان لهم من الاعراب والذي لا يسوى الواحد فيهم فلس احمر .. فهم فقط حجة على المسلمين ..! الا لو كان هناك مستشرقين يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح شخصيه .. باعتراف المفكرين المسلمين انفسهم معترفين بأن هناك غايات خبيثة من وراء هذا المدح من قبل اشخاص غير متخصصين في النقد التاريخي ولا درسوا الاسلام واكثرهم ملحدين مثل المفكر الاسلامي محمد محمد حسين في كتابه الاسلام والحضاره الغربية وكذلك كتاب دليل المسلم الحزين للمفكر الاسلامي حسين احمد امين وكتاب دراسات في السيرة النبوية تاليف محمد سرور زين العابدين وكتاب السنه فى كتابات أعداء الإسلام للدكتور عماد السيد الشربينى وغيرهم .. فوقتها المسلم ينسى تمام خلفيتهم الدينية ولا يقول هذا نصراني وهذا يهودي وهذا ملحد ليس بحجة علي ! مثل الدجال المسلم سامي العامري في كتابه Hunting For The Word of God .. تحت عنوان : Non-Muslim Scholars Testify to the Originality of the Text of the Qur’an اه .. طالما Non-Muslim Scholars يمدحون الاسلام (لاغراض ومصالح شخصيه) فورا ينسى المسلم خلفيتهم الدينيه ولا يقول ليس بحجة علينا ويصبح هؤلاء النصارى والملحدين مثل العسل على قبله ! مثله مثل الدجال منقذ السقار .. اه عادي يستشهد بنصارى لمجرد انهم يمدحون الاسلام لاغراض ومصالح شخصيه على صفحتة : ![]() شبرنجر نصراني ! اه نصراني وزي العسل طالما يمدح الاسلام .. اما لو كان فضح حقيقة الاسلام وقتها يكون نصراني ابن كلب لا يلزمك وليس بحجة عليك! اقتباس:
اقتباس:
![]() بينما لو كان النصراني يمدح دينك لاغراض ومصالح شخصيه وقتها تركع على ركبك امام حذائه ولا نسمع منك اعتراض بانه نصراني وليس بحجة عليك : ![]() موسوعة الدين والأخلاق (Encyclopedia of Religion and Ethics) الموسوعة ألاكاديمية واسعة النطاق التي تتناول موضوعات متعلقة بالدين والأخلاق والفلسفة واللاهوت كخه .. ليس بحجة على المسلم .. مؤلفها نصراني .. ![]() بس لو النصراني يمدح الاسلام لاغراض ومصالح شخصه يبقى على قلبك زي العسل ولا نسمع منك اعتراض : ![]() وتتناقلون مدحه في مواقعكم الاسلامية وهات يا تكبير ..! هذا هو اسلوب المسلم بالهروب حينما يعجز بالدفاع عن خرافات دينه الوثني الذي لا يعترف به كل علماء الكره الارضيه كما شاهدتم .. يقوم بالهروب بمغالطاتة المنطقية وازدواجية المعايير ! يتبع .. |
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
نعم اقبل كلامه .. لان الوهيم ليس اسم علم لرب الكتاب المقدس فهو يطلق على البشر ايضا وعلى الاوثان .. لانه كلمة تستخدم بمعانٍ متعددة وتعتمد على السياق الذي تُستخدم فيه. والان لنعود للموضوع الذي تهرب منه يا مسلم لما اجمع عليه العلماء بالاجماع وليس مجرد رائ فردي شخصي بان ربك هو اله وثني معبود العرب الوثنين قبل الاسلام الذي نقل محمد اسمه الى القران واصبح رب العالمين ومرسل الانبياء والوحي بعد اخضاعه لتنقيه عقائدية وانتقلت الممارسات الوثنيه المرتطبه بالاله الوثني الله الى الاسلام ويمارسها العالم الاسلامي : H.A.R. Gibb من عمل أكاديمي نُشر من قِبل دار نشر جامعة أكسفورد، وهي واحدة من أكثر دور النشر الأكاديمية المرموقة عالميًا: "لقد تبين أن كلًا من مفهوم الإله الأعلى والمصطلح العربي [الله] كانا معروفين للعرب في زمن محمد. ما فعله محمد هو أنه أعطى للمفهوم محتوى جديدًا وأكمل، ليُنقيه من العناصر الوثنية التي كانت ترتبط به." “Both the concept of a Supreme God and the Arabian term [Allah] have been shown to be familiar to the Arabs in Mohammed’s time. What Mohammed did was to give a NEW and fuller content to the concept, TO PURIFY IT FROM ELEMENTS OF POLYTHEISM WHICH CLUSTERED AROUND IT.” (H.A.R. Gibb, Mohammedanism: An Historical Survey [Oxford University Press, London 1961], p. 54) خوان إي كامبو، موسوعة الإسلام وهو مصدر اكاديمي ونُشر بواسطة دار النشر Facts On File Inc. وهي مرجع أكاديمي مرموق يتناول موضوعات مختلفة تتعلق بالإسلام وتاريخه وثقافته : "تشير الأدلة التاريخية إلى أن الله كان اسم إله عربي قديم في مجموعة من الآلهة والإلهات الأخرى مثل تلك الموجودة في ثقافات الشرق الأوسط القديمة الأخرى..." “Historical evidence indicates that Allah was the name of an ancient Arabian high god in a pantheon of other gods and goddesses like those found in other ancient Middle Eastern cultures…” (Juan E. Campo, Encyclopedia of Islam [Facts On File Inc., 2009], p. 34) العالم الاكاديمي روبرت سي. سولومون من كتابه الاكاديمي "A Short History of Philosophy" : "قبل الإسلام، كانت ديانات العالم العربي تشمل عبادة العديد من الأرواح، التي تسمى الجن. وكان الله واحدًا فقط من العديد من الآلهة التي كانت تُعبد في مكة. ولكن بعد ذلك، علم محمد عبادة الله كالإله الوحيد، الذي حدد أنه هو نفس الإله الذي يعبده المسيحيون واليهود." "Before Islam, the religions of the Arabic world involved the worship of many spirits, called jinn. Allah was but one of many gods worshiped in Mecca. But then Muhammad taught the worship of Allah as the only God, whom he identified as the same God worshiped by Christians and Jews." (A Short History of Philosophy, Robert C. Solomon, p. 130) قاموس أكسفورد لأديان العالم وهو قاموس أكاديمي موثوق تم تحريره من قبل مجموعة من الخبراء في مجال الدراسات الدينية : "الله: قبل ولادة محمد، كان الله معروفًا كإله أسمى، ولكن ليس الإله الوحيد." "Allah: Before the birth of Muhammad, Allah was known as a supreme, but not sole, God." (Oxford Dictionary of World Religions, 1997, p. 48) توماس باتريك هيوز .. معجم الإسلام .. وهو مصدر أكاديمي يعتبر مرجعًا موسوعيًا في مجال الدراسات الإسلامية : "الحج المكي لا يمكن تفسيره إلا بأن نبي الجزيرة العربية وجد من المناسب أن يتوافق مع عبادة الأوثان العربية. ومن ثم نجد أن الخرافات والعادات السخيفة للحج قد أُلحقت بدين يدعي أنه توحيدي في مبدئه ومعادٍ للأيقونات في ممارساته. دراسة دقيقة ونقدية للإسلام، نعتقد أنها ستقنع أي عقل صريح بأن محمد في البداية كان ينوي بناء دينه على خطوط العهد القديم. كان إبراهيم، المسلم الحقيقي، نموذجه، وكان موسى مشرعه، وكانت القدس قبلته. لكن الظروف كانت تغير ليس فقط وحي النبي، بل أيضًا معاييره الأخلاقية. أصبحت مكة هي القبلة؛ والمشهد الذي يظهر فيه العالم المسلم وهو ينحني باتجاه حجر أسود، بينما يعبدون الله الواحد، يميز الإسلام، مع حجه المكي؛ كدين توفيقي. حاول المدافعون عن الإسلام حماية محمد من التهمة الجادة بأنه "اختلق اسم الله"، لكننا لا نعرف شيئًا يمكن أن يبرر فعل إعطاء الطقوس الغبية والغير مفهومة للحج كل القوة والجدية كتشريع إلهي." The Makkan pilgrimage admits of no other explanation than this, that the Prophet of Arabia found it expedient to compromise with Arabian idolatry. And hence we find the superstition and silly customs of the Ḥajj grafted on to a religion which professes to be both monotheistic in its principle, and iconoclastic in its practices. A careful and critical study of Islām will, we think, convince any candid mind that at first Muḥammad intended to construct his religion on the lines of the Old Testament. Abraham, the true Muslim, was his prototype, Moses his law-giver, and Jerusalem his Qiblah. But circumstances were ever wont to change not only the Prophet’s revelations, but also his moral standards. Makkah became the Qiblah; and the spectacle of the Muslim world bowing in the direction of a black stone, whilst they worship the one God, marks Islām, with its Makkan pilgrimage; as a religion of compromise. Apologists of Islām have endeavoured to shield Muḥammad from the solemn charge of having “forged the name of God,” but we know of nothing which can justify the act of giving the stupid and unmeaning ceremonies of the pilgrimage all the force and solemnity of a divine enactment. (A dictionary of Islam; being a cyclopaedia of the doctrines, rites, ceremonies, and customs, together with the technical and theological terms, of the Muhammadan religion, Thomas Patrick Hughes) الموسوعة البريطانية : "كان الحجر من الأشياء المقدسة الرئيسية في الدين العربي، سواء كان نتوء صخري أو صخرة كبيرة، وغالبًا ما يكون حجر بازلتي أسود مستطيل أو غير منتظم الشكل... من بين العديد من الأحجار المقدسة، يُعتبر الحجر الأسود في الكعبة بمكة هو الأكثر شهرة، والذي أصبح الشيء المقدس المركزي في الإسلام". "A principal sacred object in Arabian religion was the stone, either a rock outcropping or a large boulder, often a rectangular or irregular black basaltic stone… of numerous baetyls, the best known is the Black-stone of the Ka’aba at Mecca which became the central shrine object in Islam". Encyclopedia Britannica - Arabian Religions, p1059, 1979 .. الخ .. واستطيع ان املئ صفحات لا حصر لها لانه اجماع علماء الكره الارضيه على وثنيه رب القران الوثني وليس مجرد رائي فردي وشخصي مرفوض وغير متفق عليه بين العلماء في الاوساط الاكاديمية .. فنحن لا نضع اراء شخصيه فردية حتى لو صدر من مصدر اكاديمي الا لو كان مجمع ومتفق عليه بين طوفان لا حصر له من العلماء حول حقيقية ان رب القران المسمى الله هو اسم علم لاله الوثنين قبل الاسلام وانتقل هذا الاسم الوثني لمعبود الوثنين الذي اصبح لا يؤمن به الا المسلم ولا يمارس طقوسة الوثنية الا المسلم ! وطبعا كالعاده وكما تعودنا من المسلم الذ يتبع منهج الغاء العقل والايمان والتسليم الاعمى .. الهروب نتيجة عجزة عن الدفاع عن ربه الوثني ودينه الوثني وخرافات قرانه المعروفه للاجماع العلمي وبالاتفاق مصادر تخاريفها ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |||||||||
|
عضو برونزي
![]() |
لنتسلى قليلا مع هروب المسلم من الدفاع عن ربه الوثني معبود الوثنين بالطقوس الوثنيه المرتطبه به التي يمارسها العالم الاسلامي وهو اجماع العلماء ولهذا لا يقدر المسلم على الرد ولا يملك سواء الهروب كعادته في كل مره نواجهه بها بحقيقة دينه الوثني والخرافي وهو ايضا اجماع العلماء :
اقتباس:
![]() المسلم الجاهل ككل العالم الاسلامي لا يعرف ان هيرمان غوث يُعتبر جزءًا من المدرسة التشكيكية القديمة في الدراسات التوراتية، وهي مدرسة كانت تُحاول تشكيك وتفسير النصوص الكتابية بشكل نقدي وكلامة لا مكان له سواء اقرب صفيحة زباله . فكل الطعون ضد الكتاب المقدس بدات مع المدرسة التشكيكة في القرن الثامن والتاسع عشر ولا تزال تداول وتتناقل حتى اليوم وتم الدعس عليها تدعيس باطنان لا حصر له من العلماء باختلاف تخصصاتهم سواء كانوا علماء اثار او علماء كلاسيكيات او علماء نصوص او علماء لغات الذين اجمعوا على مصداقية الكتاب المقدس كأوثق وثيقة وحجية تاريخيه على وجه الارض كلها بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي ! ليس كل ما ورد بهذه الموسوعه أو أي مصدر أكاديمي آخر يكون بالضرورة صحيحًا بالرغم من أن الموسوعة تُعتبر مرجعًا أكاديميًا، لان هناك عدة عوامل تؤثر على دقة المعلومات التي تحتويها سواء من ناحيه سياق الزمن او تعدد المؤلفين او التحيز الثفافي والديني او الاكتشافات الحديثه .. بينما ان الله في القران هو اله وثني هو اجماع مجمع ومتفق عليه بين كل العلماء طبقا للدراسات التاريخيه والاثرية وليس مجرد وجهه نظر فردية او تشكيكية بل هو اجماع واتفاق بين العلماء كما بينا بالكثر من الدراسات الاكاديمية والغير اكاديمية ايض لانه اجماع واتفاق لكل العلماء . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
فالعالم اليهودي كله من الوف السنين الى هذه اللحظة لا يعبدوا اله العرب الوثنين المسمى الله/Allah الذي يؤمن به المسلم ولا يمارسوا الطقوس الوثنيه التي يمارسها المسلم المرتطبه به . اقتباس:
اقتباس:
![]() عندما يرفض المسلم رأيًا أو نقدًا بناءً على انتماء القائل (كونه يهوديًا أو مسيحيًا أو ملحدًا) بدلاً من الرد على حجته، فهذا يعتبر مغالطة الأصل (Genetic Fallacy). وهي رفض أو قبول فكرة أو حجة بناءً على مصدرها أو هوية من قالها، بدلاً من تقييم الفكرة نفسها. الوثنين يعبدون اله اسمه الله ويعتبروه الاعلى بين الهه الاصنام مع ذلك عند المسلم لا يكون الله وثني فماذا يكون يا فلته زمانك هاااااااااااا ..؟!اسلوب المسلم في الهروب حينما يفلس يطالب بكلمات وحروف بعينها ![]() حسنا طالما هذا الامر يريحك : موسوعة الدين والأخلاق الاكاديمية يا اعداء العلم والاكاديمية: "8 هُبَل.– كان هُبَل يُعبد في مكة؛ كان تمثاله يقف في الكعبة، ويبدو أنه كان، في الواقع، إله الحرم. لذلك، فمن المؤسف بشكل خاص أنه ليس لدينا الكثير من المعلومات بشأنه. وقد اقترح فيلهوزن بشكل معقول أن هُبَل ليس سوى الله، 'الإله' لدى المكيين... "في النقوش النبطية نجد مرارًا اسم إله مرفقًا بلقب 'آلهة'، 'الإله'. وبالتالي، يجادل فيلهوزن بأن العرب في فترة لاحقة قد يكونون قد أطلقوا صفة الله، 'الإله'، على عدد من الآلهة المختلفة، وأنه من هذا المنطلق، قد يكون الله، من كونه مجرد إضافة لاسم إله عظيم، قد أصبح تدريجيًا الاسم الخاص للإله الأعلى. في كل الأحوال، من الحقائق المهمة للغاية أن محمدًا لم يجد أنه من الضروري تقديم إله جديد تمامًا، بل اكتفى بالتخلص من جميع 'رفاق' الله الوثني، وأخضعه لنوع من التنقية العقائدية، معرفًا إياه بطريقة أكثر وضوحًا إلى حد ما. ولو لم يكن قد اعتاد منذ صغره على فكرة الله كإله أعلى، وبخاصة في مكة، لكان من الصعب الشك في ما إذا كان سيظهر يومًا كداعية للتوحيد." “8 HUBAL.–Hubal was worshiped at Mecca; his idol stood in the Ka'ba, and he appears to have been, in reality, the god of the sanctuary. It is therefore particularly unfortunate that we have so little information respecting him. Wellhausen has plausibly suggested that Hubal is no other than Allah, 'the god' of the Meccans… “In the Nabataean inscriptions we repeatedly find the name of a deity accompanied by the title Alaha, ‘the god.’ Hence Wellhausen argues that the Arabs of a later age may also have applied the epithet Allah, 'the god,' to a number of different deities, and that in this manner Allah, from being a mere appendage to the name of a great god, may gradually have become the proper name of the Supreme God. In any case it is an extremely important fact that Muhammad did not find it necessary to introduce an altogether novel deity, but contented himself with ridding the heathen Allah of all his ‘companions,’ subjecting him to a kind of dogmatic purification and defining him in a somewhat clearer manner. Had he not been accustomed from his youth to the idea of Allah as the Supreme God, in particular of Mecca, it may well be doubted whether he would ever have come forward as the preacher of Monotheism.” (Encyclopedia of Religion and Ethics, edited by James Hastings, M.A., D.D., with the assistance of John A. Selbie, M.A., D.D., and other scholars [Charles Scribner's Sons, New York; T. & T. Clark, Edinburgh, 1908], Volume I. A-Art, pp. 663-664) الموسوعة المختصرة للإسلام : "الله هو اختصار لكلمتين عربيتين، "إله" و "إلاه" – "الإله". كان الله يُستخدم بشكل شائع في شبه الجزيرة العربية قبل الإسلام، وأحيانًا كان مرتبطًا باسم شخصي. على سبيل المثال، كان محمد ابن عبد الله، مما يعني "خادم الله". الكعبة في مكة كانت مَزارًا لله - وكان يُعترف به كـ "إله عظيم" فوق العديد من الآلهة الأقل. ومع ذلك، بحلول زمن محمد، أصبح عبادة الله قد تحولت إلى شكل من أشكال الوثنية بشكل كامل. كما رأينا، كان يُعتقد أن هذا الله الوثني قبل الإسلام قد أنجب ثلاث "بنات" كن يُعبَدن كإلهات، جنبًا إلى جنب مع إله الحجر، وإله القمر، وإله الحمام، والعديد من الآلهة الأخرى. لقد قطع محمد بشكل حاسم مع هذا الخلط الوثني. دعا الناس إلى الإيمان بالله، ليس كأعظم إله في البانثيون المكي، ولكن كالإله الواحد والأوحد الذي لا يوجد غيره. بدأ الإسلام، إذن، كعودة قوية إلى التوحيد الصارم." “Allah is the contraction of two Arabic words, il and ilah–‘the god.’ Allah was commonly used in pre-Islamic Arabia, sometimes associated with an individual's personal name. For example, Muhammad was the son of Abdullah, which means ‘the servant of Allah.’ The Kabah in Mecca was the shrine of Allah–acknowledged as A ‘HIGH GOD’ above many lesser gods; by the time of Muhammad, however, the worship of Allah had become thoroughly paganized. As we have seen, THIS PRE-ISLAMIC PAGAN ALLAH was believed to have engendered three ‘daughters’ who were worshiped as goddesses, along with the stone-god, the moon-god, the pigeon-god, and numerous other deities. Muhammad broke decisively with this polytheistic confusion. He called on people to believe in Allah, not as the greatest deity in the Meccan pantheon, but as the one and only God there is. Islam began, then, as a vigorous return to an uncompromising monotheism. (Shorter Encyclopaedia of Islam, eds. H. A. R. Gibb & J. H. Kramers [Cornell University Press, Ithaca, NY (N.D.)], pp. 70-71) هل ارتحت الان بعد ان اتينا بك بالحرف ان الله اله وثني..؟! فعلا شر البليه ما يضحك ! اقتباس:
في انتظار هروبك المعتاد امام الجميع مثلك مثل كل مسلم لا يقدر ان يدافع عن دينه الذي هو باجماع العلماء كلهم وثني ومعروف مصادر تخاريفه لهذا لا يعترف به كل علماء الارض .. الا طبعا بعض هزازين الاذناب للمسلمين لمصالح ومنافع شخصيه فضحها حتى المفكرين المسلمين انفسهم ! |
|||||||||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |||
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
حجتك هي مغالطة منطقية من نوع "الاحتكام إلى الجهل". "لا نعرف، إذن الله فعلها" هو قمة الكسل الفكري. مجرد أن العلم لم يفسر كل شيء بعد لا يعني أن بإمكانك إقحام تفسير ديني في الفراغ. الجهل ليس دليلاً على شيء سوى أن هناك المزيد لنكتشفه، لذا حاول تقديم دليل حقيقي بدلاً من الاختباء خلف ما هو غير معروف. ومن قال لك أصلا أن الأمر ناتج بالصدفة، نحن لا نعلم يا جحش لا يجوز القول “بما أننا لااااااااااااا نعرف كذا، فهذا يعني كذا”، وبالمثل نقول لا يجوز القول “بما أننا لا نعرف كيف وُجدت الخلية الأولى، إذاً هناك خالق قد خلقها”. في هذا القول خطأ منطقي واضح. ![]() لو لم أكن مهذب وخلوق، لنعتك بجحش مرة أخرى وجحش مغيب أيضا :) |
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() L. K. Handy provides a helpful description of the fourtiered pantheon of the Ugaritic texts and the Judean kingdom prior to its fall. At the top of the Judean pantheon stands the divine couple, Yahweh and Asherah. Many scholars believe that the asherah in the Jerusalem temple was none other than the symbol of the goddess (2 Kings 17:16), either a tree or wooden pole, and that the image (pesel) was hers (“the image of the asherah/Asherah,” 2 Kings 21: 7); this evidence would suggests that Asherah was a goddess venerated in the Jerusalem temple devoted to Yahweh and was therefore regarded as his consort. To this evidence, scholars would add the eighth-century inscriptions from Kuntillet ‘Ajrud and Khirbet el-Qom that mention “Yahweh and his asherah.” Some commentators simply regard “asherah” here as the name of the goddess, whereas others see it as her symbol, since divine names generally do not take a pronominal suffix. In either case, most scholars who comment on these inscriptions’ references to asherah use them to support the idea that Yahweh and Asherah were a divine couple in ancient Israel and Judah. يصف ل. ك. هاندي جيدًا المجموعة الرباعية للنصوص الأوغاريتية ومملكة يهوذا قبل سقوطها. وعلى رأس آلهة يهوذا يقف الزوجان الإلهيان، يهوه وأشيرة. والكثير من العلماء يعتقدون أن أشيرة في هيكل اورشليم لم تكن سوى رمز للالاهة (2 ملوك 17: 16)، إما على هيئة شجرة أو عمود خشبي، وأن الصورة (بيسيل) صورتها ("صورة أشيرة، 2 ملوك 21: 7)؛ وهذا الدليل يشير إلى أن اشيرة كانت إلاهة تُعْبَد في هيكل اورشليم المخصص ليهوه، ولذلك كانت تعتبر قرينته. وقد أضاف العلماء إلى هذا الدليل نقوش القرن الثامن من كونتليت "أجورد وخيربت الكوم" التي تذكر "يهوه وأشيرة". وأدلى بعض العلماء برأيهم حيث اعتبروا "اشيرة" هنا اسم الإلاهة، بينما رأى آخرون أنها رمز للإلاهة، لأن الأسماء الإلهية عموما لا تنتهي بحروف تعود على الضمير. وفي كلتا الحالتين، فإن معظم العلماء الذين يعلقون على هذه النقوش الخاصة بأشيرة يستخدمونها لدعم فكرة أن يهوه وأشيرة كانا زوجًا وزوجة من الآلهة في إسرائيل ويهوذا القديمتين. هل تقبل هذا الكلام قبل أن أكمل الرد على مداخلتك؟ |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
نعم اقبل هذا الكلام . هذا الاقتباس يناقش مسألة تاريخية ودينية في تاريخ الديانات القديمة وعلم الآثار. الاقتباس يتحدث عن تأثير العبادات الوثنية والممارسات الثقافية المحيطة بإسرائيل ويهوذا القديمة على عبادة يهوه في تلك الفترة ، ويوضح الاقتباس وجود طبقات في البانثيون (نظام الآلهة) في النصوص الأوغاريتية، ويتحدث عن تقليد مشابه في يهوذا القديمة، حيث كان يهوه على قمة هذا النظام ، وفي هذا السياق، يتم تقديم فكرة أن أشيراه (Asherah) كانت تعتبر كإلهة تُعبد إلى جانب يهوه كقرينة أو زوجة له ، وكيف ان بعض الأدلة النصية والأثرية، مثل نقوش كُنْتيلَّت عَجْرود وخربة القوم، تشير إلى ذكر "يهوه وأشيراه". ويشير ان التفسير مختلف بين العلماء؛ البعض يرى أن "أشيراه" تشير إلى الإلهة نفسها، والبعض الآخر يعتقد أنها رمز للإلهة (مثل شجرة أو عمود خشبي) وكيف انه يرد ذكر عبادة أشيراه في النصوص الكتابية (مثل 2 ملوك 17:16 و21:7) التي تصف أشياء مثل "صورة أشيراه"، مما يعزز فرضية أنها كانت تُعبد في معبد أورشليم. خلاصه الكلام هو ان معظم العلماء الذين يدرسون هذه النصوص يرون أن هذه الأدلة تدعم فكرة أن عبادة يهوه وأشيراه كانت جزءًا من الممارسات الدينية في إسرائيل ويهوذا القديمة وهذا لا يعني أن يهوه نفسه كان إلهًا وثنيًا، بل أن عبادة يهوه تداخلت مع عناصر وثنية نتيجة للتأثيرات الثقافية والدينية من المجتمعات المجاورة. بينما "الله" الوثني باجماع العلماء بناء على الادله التاريخية والاثرية هو بالاصل اسم علم لاله وثني للعرب قبل الاسلام والاله الاعلى لالهتهم الوثنيه بنات الله "اللات والعزة ومناة" .. وضيف على هذا الاقتباس بتاعك الذي لا تفهمه ولا تفهم خلفيته التاريخية بصفتك مسلم ما قاله عالم الاثار الملحد William Dever : "في عام 1968، اكتشفت نقشًا في مقبرة غرب الخليل، في منطقة التلال، في موقع خربة الكوم. النقش عبارة عن نقش عبري يعود للقرن الثامن قبل الميلاد. يذكر اسم المتوفى، ويقول "مبارك يكون من يهوه" - هذا لغة عبرية كتابية جيدة - ولكنه يقول "من يهوه وعشتاروته". عشتاروت هو اسم الإلهة الأم الكنعانية القديمة، زوجة إيل، الإله الرئيسي في البانثيون الكنعاني. لذلك لماذا يذكر نقش عبري يهوه في ارتباط مع الإلهة الأم الكنعانية؟ حسنًا، في الدين الشعبي كانوا زوجين. الأنبياء والمصلحون الإسرائيليون يدينون الإلهة الأم وجميع الآلهة والإلهات الأخرى للكنعانيين. ولكنني أعتقد أن عشتاروت كانت موقرة بشكل واسع في إسرائيل القديمة. إذا نظرت إلى سفر الملوك الثاني 23، الذي يصف إصلاحات الملك يوشيا في أواخر القرن السابع قبل الميلاد، يتحدث عن تطهير الهيكل من جميع أدوات العبادة لعشتاروت. لذلك، حتى الدين الشعبي المزعوم اخترق الهيكل في القدس." In 1968, I discovered an inscription in a cemetery west of Hebron, in the hill country, at the site of Khirbet el-Qôm, a Hebrew inscription of the 8th century B.C.E. It gives the name of the deceased, and it says "blessed may he be by Yahweh"—that's good biblical Hebrew—but it says "by Yahweh and his Asherah." Asherah is the name of the old Canaanite Mother Goddess, the consort of El, the principal deity of the Canaanite pantheon. So why is a Hebrew inscription mentioning Yahweh in connection with the Canaanite Mother Goddess? Well, in popular religion they were a pair. The Israelite prophets and reformers denounce the Mother Goddess and all the other gods and goddesses of Canaan. But I think Asherah was widely venerated in ancient Israel. If you look at Second Kings 23, which describes the reforms of King Josiah in the late 7th century, he talks about purging the Temple of all the cult paraphernalia of Asherah. So the so-called folk religion even penetrated the Temple in Jerusalem. وفقًا للقراءة التاريخية والدينية التي تستند إلى النصوص التوراتية والدراسات الأكاديمية. لا تشير الأدلة الأثرية أو النصوص القديمة إلى أن "يهوه" نفسه كان إلهًا وثنيًا في الأصل، بل أنه كان الإله الخاص للإسرائيليين. والتداخل بين "يهوه" و"عشتاروت" أو "أشيرة" حدث نتيجة لانحراف الشعب الإسرائيلي عن التوحيد كما وصفته النصوص التوراتية. "يهوه" في النصوص التوراتية يُقدم كإله فريد ومتميز عن الآلهة الوثنية الكنعانية مثل "إيل" و"بعل" و"عشتاروت" ، وتشير النصوص التوراتية مثل سفر القضاة وسفر الملوك إلى أن شعب إسرائيل انحرف عن عبادة يهوه النقية ودمج طقوسًا وعناصر من الديانات الكنعانية، بما في ذلك عبادة عشتاروت (أشيرة) وهذا الانحراف يثبت أن الشعب تلوث بالممارسات الوثنية وأحد الأمثلة المهمة هو إصلاحات الملك يوشيا في القرن السابع قبل الميلاد (سفر الملوك الثاني 23). يوشيا قام بحملة لتطهير الهيكل في القدس من الرموز والأدوات المرتبطة بعبادة الآلهة الكنعانية مثل أشيرة وهذه النصوص تظهر أن القيادة الدينية والسياسية اعتبرت هذه الممارسات انحرافًا عن عبادة يهوه. يعني باختصار ما يُظهره كلام عالم الاثار ديفر أن الشعب اليهودي في فترات معينة من تاريخه انحرف عن عبادة يهوه الخالصة ودمج بين عبادة يهوه وبين عناصر من الديانات الوثنية المحيطة، مثل عبادة أشيراه، التي كانت إلهة كنعانية معروفة. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
ففي ص 135 من نفس الكتاب المذكور سابقًا : In the Ugaritic mythological narratives, El appears as the divine patriarch par excellence. His role as 'ab', “father,” applies to the pantheon that is his royal family. The deities are generically referred to as dr ’il, literally “the circle of El,” but perhaps better translated, “El’s family” (CAT 1.15, III 19). Athirat is El’s elderly wife with whom he has produced the pantheon, generically (but not all inclusively) referred to as “Athirat’s seventy sons.” في الروايات الأسطورية الأوغاريتية، يظهر إيل كمؤسس إلهي بامتياز. ودوره كـــ "اب،" ينطبق على الآلهة التي هي عائلته الملكية. ويشار إلى الآلهة عموما "دائرة إيل"، ولكن تترجم بشكل أفضل إلى "عائلة إيل" (CAT 1.15، III 19) وأثيرات هي زوجة إيل المسنة التي أنجب إيل منها الآلهة، الذين يشار إليهم عموما باسم "أبناء أثيرات السبعون".وفي ص 136 El and Baal’s relationship is fraught with tension and intrigue. El backs the god Sea (Yamm) for divine kingship against his rival Baal (CAT 1.1). العلاقة بين إيل والبعل محفوفة بالتوتر والمكائد. فاستدعى إيل إله البحار (يام) لتحقيق السيطرة الإلهية على منافسه بعل.وفي ص 137 This text presents the figure of El under the name Elkunirsa, which is to be understood as ’il qny ’arsfi, “El creator of the earth,” a title that survives in Genesis 14:19 and KAI 26 A III:18. يقدم هذا النص صورة إيل تحت اسم إيل كونيرسا، الذي يعني "إيل خالق الأرض،"، وهذا لقب في سفر التكوين 14: 19 و KAI 26 A III: 18.والنصوص الأوغاريتية تعود للقرن الثالث عشر والثاني عشر قبل الميلاد .. أي أنها أقدم من توراة موسى (العهد القديم) بكثير. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
بالمثل نجد في العهد القديم اطلق يهوه على نفسه بعل : " لأَنَّ بَعْلَكِ ( بالجمع: بعولك ) هُوَ صَانِعُكِ، رَبُّ الْجُنُودِ اسْمُهُ، وَوَلِيُّكِ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ، إِلهَ كُلِّ الأَرْضِ يُدْعَى ". ( اشعيا 5:54 ) هذا وارد وسليم لان الرب لم يقل انه هو ذات الاله الذي عبده الوثنين ، انما هو استخدم الاسم المستعمل عندهم وهو البعل كمعنى والذي تفسيره : السيد او الزوج ! فعندما يتم استخدام هذا الاسم في سياق يهوه، فإنه لا يعني تأكيدًا على أن يهوه هو نفس إله بعل الوثني، بل يُستخدم معناه اللغوي: "السيد" أو "الزوج" في سياق علاقة الله بشعبه. كذلك حينما قام اليهود بكتابه " ثيوس (Θεός)" بدلا من الوهيم في السبعينيه والعهد الجديد فلا ضير لان العبرة هو باللفظ وعلى شخصية التي يطلق عليه حتى لو كان يستخدم للإشارة إلى أي من الآلهة في البانثيون اليوناني المتعدد مثل أبولو، زيوس، أثينا، وغيرها من الآلهة اليونانية .. كذلك حينما قام اليهود بكتابه "كيرياس" (Κύριος) في السبعينيه والعهد الجديد بدلا من يهوه لان اسم الخالق لا ينتقل من العبرية الى لغه اخرى فلا ضير لو حتى لو كان يستخدم في اليونانية للإشارة إلى الآلهة الوثنية كـ "السادة" أو "الآلهة". في مجادلات محمد مع الوثنين : وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فيا ترى من هو الله هذا عند الوثنين ..؟! هل هو "يهوه الوهيم" عندهم .. لان هو الاله الحقيقي الذي خلق السموات والارض والذي اوحى بكتابه الوحيد للانبياء والرسل "بعهديه" : فِي ٱلْبَدْءِ خَلَقَ ٱللهُ (الوهيم) ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضَ هَذِهِ مَبَادِئُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلْأَرْضِ حِينَ خُلِقَتْ، يَوْمَ عَمِلَ ٱلرَّبُّ (يهوه) ٱلْإِلَهُ (الوهيم) ٱلْأَرْضَ وَٱلسَّمَاوَاتِ. طبعا لا .. فالوثنين لا يعرفون الاله الحقيقي ولا يعبدوه من اساسه .. فالله عندهم ليس "يهوه الوهيم" بل هو اسم علم والاله الوثني الاعلى لاصنامهم الوثنيه بنات الله "اللات والعزه ومناه" .. ومحمد اخذ اسم اله الوثنين وتبناه في كتابه فلا محمد ولا الوثنين يعبدون الاله الحقيقي ولا يؤمنون بكتبه من اساسه. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [20] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
Furthermore, most scholars believe that inscriptional evidence of “Yahweh and his asherah” and Baal at Kuntillet ‘Ajrud has provided extra-biblical evidence for polytheism (P. 155). علاوة على ذلك، يعتقد معظم العلماء ان الدليل الكتابي على "يهوه وأشيرته" والبعل في كونتليت ، هو وثيقة أجرود التي أضافت دليلا غير مؤسس على الكتاب المقدس على تعدد الآلهة.أما وثيقة أجرود فقد وردت في كتب كثيرة منها كتاب صدر عن Oxford University Press ، وجاء في ص 105 ما يلي : “Message of Amaryaw, say to my lord: ‘Are you well? I have blessed you by Yahweh of Teman and his ʾasherah. May he bless you and may he keep you, and may he be with my lord.’” (P. 105) وهذه الوثيقة تعود إلى ما قبل موسى بكثير .. أي قبل كتابة العهد القديم |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond