![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي للجميع،
للمرة المليون بعد الف بليون: ياهذا افهم النفي، او الادعاء السلبي هو الاساس، ادعاء الوجود يتطلب دليل.. نعود مرة اخري بامكانك اخراصنا بعملة لداوود او مزمار لداوود او ذكر له واضح لدي الشعوب المحيطة في عصرة... لكن لا سوف تنبح وتنبح وتنبح. ![]() ببساطة شديدة، ليس لدي دليل من بحث علمي علي ان بابا نويل خرافة ليس لدي بحث علمي علي ان العنقاء والجن والعفاريت خرافة، طبقا لأسلوبك المتهم قام بالجريمة حتي يثبت غير ذلك، هذا لا يصلح، المتهم برئ حتي يقدم الدليل... افهمها كل ادعاء ايجابي بوجود شيئ، يجب ان يقدم عليه دليل... انا واثق من انك تعي ذلك، ولكن السيارة المطلاة بالذهب ببساطة، العدم او عدم الوجود هو الاساس ومن يدعي بوجود شيئ، يجب علية تقديم دليل... شاهد الفيديوا: https://youtu.be/5MO5qdBr0bQ |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
عضو بلاتيني
![]() ![]() |
حتى اهل غزة المنكوبة عندهم اثار، اصنام كنعانيه وغيره. الا اليهود متاحفهم فارغة الا مما وجدوه من اثار السكان الاصليين.
رأيت هذا الخبر البارحة https://www.alarabiya.net/culture-an...6%D9%8A%D9%81- حتى متاحف لندن ونيويورك على حسب ما رأيت واظن متاحف باريس وغيرهم من الدول الاوروبية، لا يوجد بها اقسام عبرية. يوجد قسم المصريات وبلاد ما بين النهرين والفينيقيين والكعانيين الخ… الا خرافات اليهود وتراثهم الشعبي لا وجود له في المتاحف |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: | Skeptic (10-05-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
عند الملحد اي شخص ذكر في الكتاب المقدس يعبد الله هو شخصيه خرافيه واي شخص لا يعبد الله هو شخصيه تاريخيه وكل العلماء باختلاف خلفياتهم سواء كانوا ملحدين او لادينين او مسيحين او يهود .. سواء كانوا علماء اثار او علماء نصوص او علماء لغات او علماء تاريخ .. الخ .. الذين اثبتوا وجودهم بناء على دراسه وتحليل الادله باختلاف انواعها .. كلهم عند ملحدين المنتديات كذابين دجالين لا يدفعون الضرائب وينشرون في مجلات ميكي ماوس وكل الادله عند الملحد هي العاب مصنوعه تحت السلم لمجرد ان وجودهم يخالفهم معتقدهم الالحادي مثل المسلم الذي يرفض اي دله تثبت صحة الكتاب المقدس لانها تشكل تهديد لمعتقده الاسلامي ! هل تعرفون ايها القراء ما هو المثير للسخرية ..؟! المثير للسخرية ان ملحدي المنتديات يتوهمون انفسهم بانهم حجة اذا انكروا وجود تلك الشخصيات التاريخيه .. بينما هم بالواقع مجرد شخصيات نكره لا قيمة لها ولا وزن والحجة تقام على دراسة العلماء المتفق عليها بالاوساط الاكاديمية بناء على تحليلهم للادله سواء كانت نصوص او اثار او تاريخ ..الخ فاتركوا ملحدي المنتديات يدعوا بانهم شخصيات خرافيه كما يشاؤون وينكروا الادله المتفق عليها بين العلماء باختلاف خلفياتهم وتخصصاتهم .. فليقوموا بتلحينها وغنائها والرقص عليها ايضا .. وفي الاخر ليضربوا روؤسهم في الحبط .. لان انكارهم لا قيمة له ولا وزن من اساسه .. فليشربوا من البحر ويعضوا بالارض ايضا ![]() مع العلم ايها القراء وما هو يهرب منه الملحد المفلس والجاهل بنفس الوقت ان ليس كل الشخصيات لها اثار ماديه مع ذلك اثبت العلماء انهم شخصيات تاريخيه فكيف هذا ..؟! مثلا شخصيه عائشة وابو بكر .. لا يوجد اي ادله تثبت وجودهم فكيف يتأكد العلماء انهم شخصيات تاريخيه حقيقية ..؟! يبحثوا في سياق الروايات الاسلامية .. عائشة وابو بكر ولدوا في مكة .. ومكة موجودة طبقا لروايات المسلمين من الوف السنين وعاش عليها شعوب واجيال طويلة .. وكانت مركز تبادل تجاري وكان فيها اهل قريش ومعابدهم واصنامهم .. الخ هنا يتأكد العلماء من صحه هذه المعلومات هل فعلا كان هناك مكة وهل فعلا هناك اثار لشعوب عاشت عليها من الوف السنين وهل فعلا كانت مركز تبادل تجاري وهل فعلا يوجد اثار لقريش ولاصنام قريش ومعابد قريش الخ .. اذا كانت المعلومات صحيحه .. يبقوا شخصيات تاريخيه لان كل ما ذكر في السياق صحيحه ومثبت بالادله .. وان لا يبقوا شخصيات خرافيه والقصه كلها خرافية ومفبركة . نذهب للاباء البطاركة في التوراة .. لا يوجد ادله على وجودهم .. فيقوم العلماء بالبحث في السياق كما هو مذكور في الكتاب المقدس فان كان صحيح يبقوا شخصيات تاريخيه وان كان لا .. فهم شخصيات خرافيه وسيرتهم مفبركة ..! كمثال يقول عالم الاثار مارتن جي : "يُجبر المرء على الاستنتاج أن السرديات الأبوية تعكس بصدق العادات الاجتماعية في الوطن في الألفية الثانية بدلاً من تلك الموجودة في إسرائيل في الفترات اللاحقة." "one is forced to the conclusion that the patriarchal narratives authentically reflect social customs at home in the second millennium rather than those of later Israel". J. Bright, History of Israel, (Westminster Press, Philadelphia, 1959; SCM, London, 1960). P.79 هذا يعني أن السرديات الأبوية (التي تتعلق بالآباء مثل إبراهيم وإسحاق ويعقوب) تعبر عن واقع اجتماعي وثقافي حقيقي لتلك الفترة الزمنية، مما يعطيها مصداقية تاريخية. ومثال اخر من أبراهام ألتمن المتخصص بالدراسات الأكاديمية في مجالات التاريخ والنقد النصي عن نصوص نوزي وهي مجموعة من الوثائق الأثرية التي تم اكتشافها في موقع نوزي، الذي يقع في شمال العراق الحديث. تعود هذه النصوص إلى فترة العصر البرونزي (حوالي 1500-1300 قبل الميلاد) وتحتوي على معلومات حول العادات الاجتماعية والقانونية والاقتصادية في ذلك الوقت انها : "ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالسرديات الأبوية لدرجة أنه يُتفق عمومًا على وجود علاقة اجتماعية وثيقة بين مجموعتي النصوص." 'tie in so closely with the patriarchal narratives that it is generally agreed that a close sociological relationship exists between the two sets of texts' A. Altmann (ed.), Biblical and Other Studies (Harvard UP, Cambridge, Mass., 1963), p.5. وعلى أساس الارتباطات مع نوزي والعموريين في نصوص ماري، يقول العالم نوث : "تعود بدايات إسرائيل إلى افتراضات تاريخية أثبتت الاكتشافات الأثرية أنها تقع في منتصف الألفية الثانية قبل الميلاد." 'the beginnings of Israel are rooted in historical presuppositions which are proved by archaeological discoveries to be located in the middle of the second millennium BC'. N. Noth, VTS 7, 1959, pp.269-270. مثال اخر هو العالم الاكاديمي الحجة في علم الاثار والمصريات العالم كيتشن المشهود له على المستوى الاكاديمي الواسع : "مع إبراهيم، ندخل عصر البطاركة (حوالي 2000-1600 ق.م). السجلات التاريخية أكثر وفرة من هذه النقطة فصاعدًا في التاريخ. كان البطاركة يرعون الأغنام والماشية، متجولين من أور (العراق الحديث) إلى مصر. البيانات من أور خلال هذا العصر تسجل قطعانًا كبيرة من الأغنام، وهو ما يتوافق مع الصور الواردة في العهد القديم. أرشيفات من ماري تذكر حاران، حيث عاش إبراهيم في وقت من الأوقات. من زمن إبراهيم إلى يعقوب، كانت كنعان أرض "المدينة-دول" المستقلة مثل شكيم، (أور)شليم، وجرار. كانت هذه المراكز السكانية مدعومة بالمراعي، التي كان يرتادها الرعاة المحليون والزوار مثل إبراهيم وذريته (تكوين 37:12-13). "نصوص اللعن المصرية" توفر دليلاً خارج الكتاب المقدس على هذه الممارسة. الحرب بين الملوك الكنعانيين والحكام الشرقيين من بلاد بابل (شنعار ، اليسار - تكوين 14) وإيران عيلام هي حقيقية لهذه الفترة. تؤكد أرشيفات ماري أن هذه كانت الفترة الوحيدة التي وصلت فيها قوات عيلام إلى أقصى الغرب وحيث ازدهرت العديد من التحالفات الحربية. تعكس العادات البطريركية المتعلقة بأمور مثل الزواج وصياغة العهد هذه الفترة ، كما يعكس مبلغ 20 شيقلًا لشراء يوسف (تكوين 37:28). التفاصيل المصرية المذكورة في العهد القديم (الأسماء الشخصية ، المجاعات المميتة ، ممارسة "قراءة" الأحلام ، إلخ) تتطابق مع ما تم تعلمه عن مصر من مصادر قديمة أخرى. في مصر ، عمل العبرانيون المستعبدون على بناء مدن مثل رعمسيس وفيثوم. أحد الآراء هو أن هذا حدث في عهد رمسيس الثاني (1279-1213 قبل الميلاد). رأي آخر هو أن الهجرة حدثت حوالي عام 1446 قبل الميلاد. يكشف علم الآثار أن رعمسيس اشتمل على إسطبلات المركبات (راجع خروج 14:25). أثناء الهجرة الجماعية من مصر ، قاد الله العبرانيين ليس عن طريق الطريق الشمالي القريب إلى كنعان (راجع خر ١٣: ١٧-١٨) ، الذي كان موبوءًا بالمراكز العسكرية المصرية ، ولكن عن طريق جبل سيناء ، الذي كان بأمان جنوب السيطرة المصرية. يتضمن العهد الذي توسط فيه موسى بين الله وإسرائيل في جبل سيناء ميزات (مقدمة تاريخية ، تحديد الشهود ، تسمية بركات العهد واللعنات) التي تعكس الاستخدام المعروف في القرنين الرابع عشر والثالث عشر قبل الميلاد ، وخيمة الاجتماع (خروج 25: 9 ؛ 26: 1 وما يليها) صدى تقليد إقليمي طويل (حوالي 2800-1000 قبل الميلاد) لبناء الخيام والملاذات المقدسة. بحلول عام 1209 قبل الميلاد ، كانت إسرائيل القبلية موجودة بالفعل في كنعان. تم العثور على دليل خارج الكتاب المقدس على ذلك في نصرة الفرعون مرنبتاح." With abraham we enter the era of the patriarchs (ca 2000-1600 b.c.). Historical records are more plentiful from this point on in history. The patriarchs herded sheep and cattle, ranging from ur (modern iraq) down to egypt. Data from ur during this era record large flocks of sheep, which fits with ot depictions. Archives from mari mention haran, where abraham once lived. From the time of abraham down to jacob, canaan was a land of independent "city-states" like shechem, (jeru)salem, and gerar. These population centers were sustained by pastures, frequented by local herdsmen and visitors like abraham and his descendants (gn 37:12-13). Egyptian "execration-texts" provide extrabiblical evidence of this practice. The war between the canaanite kings and eastern rulers from babylonia (shinar, ellasar--see gn 14) and iranian elam is true to this period. The mari archives verify that this was the only period in which elam's forces reached so far west and when many war alliances flourished. Patriarchal customs involving things like marriage and covenant- formation reflect this period, as does the sum of 20 shekels paid to purchase joseph (gn 37:28). Egyptian details mentioned in the ot (personal names, deadly famines, the practice of "reading" dreams, etc.) match what is learned about egypt from other ancient sources. In egypt the enslaved hebrews labored to build cities such as rameses and pithom. One view is that this took place under ramesses ii (1279-1213 b.c.). Another view is that the exodus took place around 1446 b.c. Archaeology reveals that rameses included chariotry- stables (see ex 14:25). During the exodus from egypt, god led the hebrews not by the nearby northern route to canaan (cp. Ex 13:17-18), which was infested with egyptian military stations, but by mount sinai, which was safely south of egyptian control. The covenant moses mediated between god and israel at mount sinai includes features (historical introduction, identification of witnesses, the naming of covenant blessings and curses) that reflect known usage in the fourteenth and thirteenth centuries b.c., and the tabernacle (ex 25:9; 26:1ff) echoes a long regional tradition (ca 2800-1000 b.c.) of building sacred tents and sanctuaries. By 1209 b.c., tribal israel was already in canaan. Extrabiblical proof for this is found on pharaoh merenptah's victory stele. ------------ في النهاية ايها القراء واعود واكرر فليهرب ملحدي المنتديات من الادله والعلماء الذين قاموا بتحليها لمجرد انها لا توافق مزاجهم وهواهم وفكرهم الالحادي الشخصي .. فلينكروا كما يشاؤون وليحملوا ميكرفون ايضا وينزلوا للشارع ويغنوا ويرقصوا على الحان اغنية داود خرافي وسليمان وابراهيم .. الخ .. فلن يصغي اليهم احد لانهم مجرد نكرات لا قيمة لهم ولا وزن ولا مكان لهم من الاعراب امام اتفاق العلماء باختلاف تخصصاتهم وخلفياتهم المبنيه على دراسة الادله وتحليلها .. وما انكارهم سواء دليل افلاسهم وانهزامهم وهروبهم ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ازمة العالم العربي .... انت تطلب الدليل العلمي. و هو يقولك :قال... قالت.. قال... يقول ...
عبارات مثل هذي اقتباس:
|
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Agno على المشاركة المفيدة: | Skeptic (10-07-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اليسوا علماء اثار ومؤرخين وعلماء تاريخ وعلماء لغات .. والا نحن تاتي باشخاص من الشارع ..؟! واليس هؤلاء العلماء باختلاف خلفياتهم يتكلمون بناء على تخصصاتهم سواء بناء على دراسة المخطوطات وتحليل والاثار واللغات والتاريخ .. بل حتى رجال القانون والمتخصصين في البحث الجنائي .. والا هم يكتبوا قصص خيال علمي ! لماذا اتباع الكتاب المقدس وحدهم لا شرك لهم الذين يستطيعوا الاتيان بطوفان من العلماء باختلاف خلفياتهم ملحدين ولادينين ويهود ومسيحين وباختلاف توجهاتهم سواء كانوا نقديين او تقليدين او ليبرالين او رادكالين على مصداقيه الكتاب المقدس ..؟! هل وجدت مسلم مثلا على وجه كل الارض استطاع من احضار دراسات العلماء التي اجريت على القران واثبتوا من خلالها ان ابراهيم او اسحق او يعقوب او نوح .. او عيسى .. بانهم شخصيات تاريخيه بناء على الوصف القراني ..؟! الاجابه هي لا .. صفر ! لان الاصل هو الكتاب المقدس وهو المرجع الاساسي والرسمي الموثق بكل التفاصيل التي تتيح للعلماء تتبعها والتأكد منها وهو الوحيد الذي اجرى عليه العلماء كل انواع الداراسات وفحصوه حرف حرف . ثم من ناحيه اخرى .. هل تظن انك او غيرك هنا حينما تنفوا وجود الشخصيات والاحداث التاريخية المتفق عليه عند العلماء في الكتاب المقدس باختلاف خلفياتهم وتخصصاتهم لمجرد انها تتعارض مع معتقدكم الفكري الالحادي والتي تعتبر رفضها هو افلاس وهروب وانهزام سيكون لها اي قيمة ..؟! هل الناس تاخذ بكلام العلماء الاكاديمين المشهود لهم على المستوى الاكاديمي الواسع وباسماء اشهر من نار وعلى علم ودراستهم للادله وتحليلها ام تاخذ بكلام رواد المنتديات مثلكم ..؟! من انتم وما هو مكانهم من الاعراب ليكون لاعتراضكم اي قيمة ..؟! هل انتم علماء اكاديمين معروفين بالاسم في الاوساط العلمية ومتخصصين في العلوم سواء كانت مخطوطات او تاريخ او لغات او اثار او القانون .. ومتفق على نتائج دراستكم للادله وتحليلها بين العلماء ؟! المشكلة ان الملحد هنا يتوهم انه حينما تستشهد بدراسات طوفان العلماء بناء على دراستهم للادله وتحليلها معناه اننا ناخذ رائيه ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
عندما تبدأ تفرق بين رجل الدين الذي سرق مالك و اغتصب عقليك . وبين العلم التجريبي و مناهجه ربما ستفهم ما أقول. قال يقول قولا. حتى لو كان رب العلم نفسه لا معنى له. العلوم تبنى على الأدلة العلمية و ليس على قال يقول و متفق عليه و مشهود له و هذه الشعارات الرنانة التي تجترها صباح مساء مثلا. لو أردت ان تقول ان داوود شخصية تاريخية حقيقة. احد الأمثلة التي يمكن ان تقدمها هي Tel Dan stele فهي قطعة أثرية فيها نص يمكن فهمه و يمكن نسبه لملك اسرائيل. رغم ان هناك اختلاف بين العلماء في تفسير النص و معناه... و لكنه على الأقل دليل مادي يمكن دراسته . وليس قال فلان قال علان مثال آخر يمكنك الاطلاع عليه ما يسمى ب Siloam tunnel و كل هذه الأدلة المادية قابلة للتأويل و النقاش. اتمنى ان هذه الأمثلة اوضحت لك ما المقصود ب: دليل على ان الكتاب المقدس ذكر شخصيات حقيقة. الآن ان اردت ان تجد دليلا يقول ان الكتاب المقدس كتاب حقيقة مقدس... عليك ان تقدم دليل بحجم الادعاء |
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Agno على المشاركة المفيدة: | Skeptic (10-07-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
المشكلة هي اننا لا نجد اثار مباشرة لبني اسرائيل في فلسطين، فقصة تل دان مثلا علي شكوك كثيرة، حيث مثلا انها كتبت بنفس لغة اكتشافات اخري حدثت في ازمنة اخري، وايضا في مكان بعيد (قرب دمشق) وايضا ظهرت فجأة حتي بعد التنقيب في نفس المكان من قبل. لذلك هناك شكوك حقيقية حول اصل صخرة تل دان، وايضا Siloam tunnel هذا وجد بها هيروغليف مصري، وهذا يشابة ادلة اخري وهي مثل ان تجد سهام تعود للقرون الوسطي في انجلترا، وتدعي بـأنها دليل علي وجود شخصية روبين هوود... ذلك النفق مثلا، ليس به ما يدل علي Siloam ولكن قدماء المصريون.. ايضا في ذلك المكان وفي نفس العصر، تم اكتشاف عظام سمك القرموط وهو محرم لدي اليهود.. ببساطة، قدماء المصريون لم يكن يأكلون الخنزير ويطهرون اعضائهم الذكرية، ولكن يأكلون سمك القرموط واكتشف بانه يعود الي مصر، اليهود يطهرون العضو الذكري وايضا لا يأكلون الخنزير ولكن لا يأكلون سمك القرموط وهذا ينافي ادعاء اليهود... اقرأ المواضيع: 1. لماذا هيرودوت لم يذكر اسرائيل؟ 2. برديات الفنتين، والتاريخ الاولي لليهودية 3. مقارنة بين مزامير داوود وترنيمة اخناتون لأتون برديات الفنتين، هي اقدم اثار لليهود في الشرق الاوسط مباشرة( باقي الاثار مجرد ادلة غير مباشرة circumstantial ) وبها كتاب ديني لا يوجد به ذكر لا لداوود ولا لموسي ولا لأي من التاريخ الزائف الذي يتم به شراء السيارات المطلاة بالذهب. لكن هناك معبد ليهوة، وزوجتة عنات، وتقدم الزبائح ليهوة وعنات.. لقد قدمت له ابحاث علمية عن عظام سمك القرموط في القدس، وايضا ابحاث علمية عن عدم تاريخية قصة سور اريحا، وايضا كذب يوسفوس المؤرخ اليهودي الذي ادعي بمذبحة جبل ماسدا واتضح بانه يحتوي علي لاجئين بعضهم فلسطينون ويهود سمارتان ... ما اطالبة بأن يأتي بنفس المستوي، لأثار مباشرة لليهود في فلسطين ومصر تدعم قصص موسي وداوود وغيرة من الخبل... لكنه يصر علي ما تراه، قال ذلك وقال هذا ووو.... المشكلة بدأت من موضوع السرقة الادبية لترنيمة اخناتون (القرن الرابع عشر قبل الميلاد) من مزمار داوود (الثامن قبل الميلاد)، فلقد ادعي بان اخناتون نقل من داوود لأن اخناتون بعد داوود (قدم ادلة من نوع ادلتة العظيمة علي ان اخناتون كان في القرن السابع قبل الميلاد)... لقد بامكان سليمان، كاهن يهوة، بن الوهيم، زوج عنات (عليهم جيعا سلام رع وبركاته) ان يخرسنا تماما، بان يدعي مثلا ان الشيطان قام بنقل مزمار داوود الي اخناتون، وكان هذا حل المشكلة كما قام الكاهن جستين: فهو هنا كان يرد علي السرقة الادبية لقصة المسيح، وتشابها مع الهة الرومان، فكما واضح جيستن اخرس الذين وجدوا التشابة بين قصص المسيح وقصص ابولوا وغيرة... لو اتبع سليمان نفس الأسلوب لحلت المشكلة ولما وجد اية أعتراض من الملحدين علي ان اخناتون نقل الترنيمة من مزمار داوود...
التعديل الأخير تم بواسطة Skeptic ; 10-07-2024 الساعة 10:05 AM.
|
|
|
|
||
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | Agno (10-08-2024) |
|
|
رقم الموضوع : [18] | ||||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
اقتباس:
الاجابه هي لا .. المساله مجرد القاء اتهامات فارغه للهروب فقط لا غير ! ثانيا نقش تل دان هناك من يعترض عليه وهناك من يؤكده .. ولكن الاتفاق العلمي على تأكيده ! من اعترض عليه مثلا عالم الاثار الاسرائيلي يوسف غارفينكل : "اقتراحات تبدو الآن سخيفة: يجب قراءة العبارة العبرية bytdwd ليس على أنها 'بيت داود'، ولكن كاسم لمكان يسمى betdwd، بالتوازي مع اسم المكان المعروف 'أشدود'. شملت اقتراحات الحد الأدنى الأخرى: 'بيت العم'، 'بيت الغلاية'، و'بيت المحبوب'." "suggestions that now seem ridiculous: The Hebrew bytdwd should be read not as the House of David, but as a place named betdwd, in parallel to the well-known place-name Ashdod. Other minimalist suggestions included House of Uncle, House of Kettle and House of Beloved." Garfinkel, Yosef (May–June 2011). "The birth and death of Biblical minimalism". Biblical Archaeology Review. 37 (3): 46–53. وعالم الاثار الملحد عالم الاثار ويليام جي. ديفر حول من انكر النقش يقول : "لقد قام عدد من المراجعين الآخرين بعمل قفزات فكرية ممتعة لتجنب المعنى الواضح لنقش دان." Several of the other revisionists have turned amusing intellectual somersaults to avoid the obvious meaning of the Dan inscription. William G. Dever, What Did the Biblical Writers Know and When Did They Know It?: What Archaeology Can Tell Us about the Reality of Ancient Israel (Grand Rapids, MI; Cambridge, U.K.: William B. Eerdmans Publishing Company, 2002), 30. ويقول : "... بشأن أصالة النقش، لدينا الآن آراء منشورة من قبل معظم كبار علماء النقوش في العالم (ولا أحد منهم مؤمنًا بالكتاب المقدس بالمعنى الذي يقصده تومسون): النقش يعني بالضبط ما يقوله." …regarding the authenticity of the inscription, we now have published opinions by most of the world’s leading epigraphers (none of whom is a “biblicist” in Thompson’s sense): the inscription means exactly what it says. William G. Dever, What Did the Biblical Writers Know and When Did They Know It?: What Archaeology Can Tell Us about the Reality of Ancient Israel (Grand Rapids, MI; Cambridge, U.K.: William B. Eerdmans Publishing Company, 2002), 128–129. عالم الاثار الملحد اسرائيل فنكلشتاين : "هذا دليل دراماتيكي على شهرة سلالة داود بعد أقل من مئة عام من حكم ابن داود سليمان. إن الإشارة إلى يهوذا (أو ربما عاصمتها، القدس) مع ذكر فقط لبيت الحكم فيها هو دليل واضح على أن سمعة داود لم تكن اختراعًا أدبيًا من فترة لاحقة بكثير... كان بيت داود معروفًا في جميع أنحاء المنطقة؛ وهذا يؤكد بوضوح الوصف الكتابي لشخص يُدعى داود الذي أصبح مؤسس سلالة الملوك اليهوذيين في القدس." This is dramatic evidence of the fame of the Davidic dynasty less than a hundred years after the reign of David’s son Solomon. The fact that Judah (or perhaps its capital, Jerusalem) is referred to with only a mention of its ruling house is clear evidence that the reputation of David was not a literary invention of a much later period… the house of David was known throughout the region; this clearly validates the biblical description of a figure named David becoming the founder of the dynasty of Judahite kings in Jerusalem. Israel Finkelstein and Neil Asher Silberman, The Bible Unearthed (Free Press, 2002), 129. "إن الإشارة إلى "بيت داود" في نقوش تل دان من القرن التاسع قبل الميلاد لا تترك أدنى شك في أن داود وسليمان كانا شخصيات تاريخية. وهناك أسباب وجيهة لقبول أن العديد من قصص داود في كتب صموئيل - وخاصة الحكايات البطولية ووصف حياته كقطاع طرق على هامش المرتفعات اليهودية - تحتوي على ذكريات تاريخية حقيقية وبدائية." The mention of the “House of David” in the Tel Dan inscription from the ninth century B.C.E. leaves no doubt that David and Solomon were historical figures. And there is good reason to accept that many of the David stories in the books of Samuel—mainly the heroic tales and the description of his life as a bandit on the fringe of the Judean highlands—contain genuine, early historical memories. Israel Finkelstein, “King Solomon’s Golden Age: History or Myth?,” in The Quest for the Historical Israel, ed. Brian B. Schmidt (Brill, 2007), 114-115. وعالم الاثار الاسرائيلي باروخ هالبيرن : "تشير نقوش تل دان بلا لبس إلى وجود سلالة في القرن التاسع قبل الميلاد تعود أصولها إلى داود." The Tel Dan inscription unmistakably indicates the existence of a dynasty in the ninth century B.C.E. that traced its origin to David. Baruch Halpern, “Erasing History,” Bible Review (December), Vol. 11, No. 6 (1995): 35. "الاكتشافات الحديثة... تسبب ارتباكًا كبيرًا بين العلماء الذين كانوا يؤكدون أن تاريخ المملكة الإسرائيلية المبكرة كما هو موصوف في الكتاب المقدس هو مجرد خيال." The recent discovery… is causing extraordinary contortions among scholars who have maintained that the Bible’s history of the early Israelite monarchy is simply fiction. Baruch Halpern, “Erasing History,” Bible Review (December), Vol. 11, No. 6 (1995): 26. "هذا النقش لا يمكن أن يكون أحدث من أواخر القرن التاسع قبل الميلاد" The inscription can’t be any newer than the late 9th century. Baruch Halpern, “The Stela from Dan: Epigraphic and Historical Considerations,” Bulletin of the American Schools of Oriental Research (November), no. 296 (1994): 68. عالم الاثار فريدريك هـ. كراير: "لقد اتخذت ما يجب، عند النظر فيه بشكل صحيح، أن يكون الخطوة الأولى في التعامل مع أي اكتشاف نقوش جديدة ذات أصل غير مؤكد، وهو القول إنني قمت بفحص مسألة صحة النقش، وتوصلت إلى تقييم إيجابي - إن كان مترددًا." I took what should, properly considered, be the first step in dealing with any new epigraphic find of uncertain provenance, which is to say that I examined the question of the authenticity of the inscription,’ and arrived at a positive -if hesitant- evaluation. Frederick H. Cryer, “Of Epistemology, Northwest-Semitic Epigraphy and Irony: the ‘Bytdwd/House of David’ Inscription Revisited,” Journal for the Study of the Old Testament (March), Vol. 21, No. 69 (1996): 6. عالم الاثار الاسرائيلي نيلز بيتر ليمتشي : "... الحجج التي تدعم رؤية شظايا تل دان على أنها مزورة تحتاج إلى أن تكون أكثر قوة - بالتأكيد أقوى مما تمكنت من إظهاره في هذا الاستطلاع - إذا كانت لتثبت بلا شك أن النقش هو عمل مزور." …the arguments in favour of seeing the Tel Dan fragments as fake need to be much more forceful—certainly stronger than I have been able to show in this survey—if they are to prove beyond doubt that the inscription is the work of a forger. Niels Peter Lemche, “‘House of David’: The Tel Dan Inscription(s),” in Jerusalem in Ancient History and Tradition, ed. Thomas L. Thompson (T&T Clark, 2003), 66 "إذا كان الشخص مصممًا على فهم هذا المصطلح كإشارة إلى 'بيت داود'، فإن هناك حاجة إلى حجج قوية للغاية إذا كان من المقرر تغيير الرأي. ومن الصحيح أن نقول إنه حتى الآن لم نعثر على مثل هذه الحجج القوية. الحجج التي لدينا قد تكون جيدة بما يكفي لإقناع شخص يرغب في الإقناع، ولكن من الصعب إقناع أي شخص آخر." If a person is set on understand[ing] this term as a reference to the ‘House of David, extremely strong arguments are needed if a change of opinion is going to be brought about. And it is true to say that as yet we have not found such strong arguments. The arguments we possess may be good enough to convince a person who would like to be convinced, but hardly anybody else. Niels Peter Lemche, “‘House of David’: The Tel Dan Inscription(s),” in Jerusalem in Ancient History and Tradition, ed. Thomas L. Thompson (T&T Clark, 2003), 66. وإريك كلاين، أستاذ التاريخ القديم وعلم الآثار بجامعة جورج واشنطن : "... لا يوجد عالم جاد يشكك في أصالة الشظايا." …no serious scholar doubted the authenticity of the fragments. Eric H. Cline, Biblical Archaeology: A Very Short Introduction (Oxford University Press, 2009), 61. "اليوم، بعد مناقشات موسعة في المجلات الأكاديمية، يُقبل من قبل معظم الأثريين أن النقش ليس فقط أصليًا ولكن الإشارة فيه هي بالفعل إلى بيت داود، وبالتالي يُمثل أول تلميح يُعثر عليه خارج الكتاب المقدس إلى داود الكتابي." Today, after much further discussion in academic journals, it is accepted by most archaeologists that the inscription is not only genuine but that the reference is indeed to the House of David, thus representing the first allusion found anywhere outside the Bible to the biblical David. Cline, Eric H. (September 28, 2009). Biblical Archaeology: A Very Short Introduction. عالم الاثار والمصريات كينيث كيتشن : "وماذا عن هذه الإله الغامض *دود، الذي أعيد ذكره مرة أخرى من قبل بعض المعلقين على نقش تل دان؟ بالتأكيد قد حان الوقت الآن للاحتفال بجنازة *دود - بشكل دائم! لا توجد أي ذرة من الأدلة المحترمة والواضحة على وجوده/ها/ه في أي مكان في العالم الكتابي والشرق الأدنى القديم. لم يدع أي ملك قديم نفسه 'محبوب دود'؛ ولم يتم العثور على معبد لدود، وتم التعرف عليه بوضوح من خلال النقوش المباشرة. ليس لدينا ترانيم لدود، ولا قوائم تقديم لدود، ولا طقوس منشورة في أي لغة قديمة لدود، ولا تماثيل لدود، ولا مذابح، ولا أوعية، ولا أي قطعة طقسية أو شيء نذري مكرس لدود كإله واضح. لماذا؟ لأنه/ها/ه لم يوجد في العصور القديمة، بل هو اختراع حديث من قبل علماء بارعين من القرن الماضي... دود هو إله فاشل، ميت مثل الدودو..." And what of this mysterious deity *Dod, trundled out again by some commentators on the Tel Dan stela? Surely the time has now come to celebrate *Dod’s funeral-permanently! There is not one scintilla of respectable, explicit evidence for his/her/its existence anywhere in the biblical and ancient Near Eastern world. No ancient king ever calls himself ’beloved of Dod’; no temple of Dod has ever been found, and clearly identified as such by first-hand inscriptions. We have no hymns to Dod, no offering-lists for Dod, no published rituals in any ancient language for Dod, no statues of Dod, no altars, vessels, nor any other ritual piece or votive object dedicated to Dod as a clear deity. Why? Because he/she/it never existed in antiquity, but is a modem invention by ingenious scholars from the last century…. Dod is a dud deity, as dead as the Dodo… Kenneth A. Kitchen, “A Possible Mention of David in the Late Tenth Century BCE, and Deity Dod as Dead as the Dodo?,” Journal for the Study of the Old Testament, Vol. 76 (1997): 41-42. وعالم الاثار ليستر ل. غرايبي : "أثار نقش تل دان الكثير من الجدل وموجة من المقالات عندما ظهر لأول مرة، ولكنه الآن يُعتبر على نطاق واسع (أ) أصلي و(ب) يشير إلى السلالة الداودية ومملكة دمشق الآرامية." The Tel Dan inscription generated a good deal of debate and a flurry of articles when it first appeared, but it is now widely regarded (a) as genuine and (b) as referring to the Davidic dynasty and the Aramaic kingdom of Damascus. Grabbe, Lester L. (April 28, 2007). Ahab Agonistes: The Rise and Fall of the Omri Dynasty وعالم الآثار لورانس جي. ميكيتيوك : "بعض الاتهامات غير المبررة بالتزوير كان لها تأثير قليل أو معدوم على القبول الأكاديمي لهذا النقش كأصلي." Some unfounded accusations of forgery have had little or no effect on the scholarly acceptance of this inscription as genuine. Mykytiuk, Lawrence J. (January 1, 2004). Identifying Biblical Persons in Northwest Semitic Inscriptions of 1200-539 B.C.E. Society of Biblical Lit. ومن مراجعه الاقران: "تم العثور على شظيتين جديدتين من نقش تل دان في عام 1994. توفر هذه الشظايا الجديدة سياقًا تاريخيًا أكثر تأكيدًا لذكر "بيت داود" في الشظية الأولى. تشير الشظايا المعاد بناؤها إلى وفاة كل من يورام، ملك إسرائيل، وأحازيا، ملك "بيت داود". تشير هذه البيانات الجديدة إلى أن حزائيل كان كاتب النقش وتقترح أن ثورة يهو كانت قد تمت بالتعاون مع حزائيل. كما أن لغة النقش تملأ فجوة في تتابع اللهجات التي امتدت من شمال سوريا إلى كنعان." https://www.journals.uchicago.edu/do...0.2307/1357129 هل بعد كل هذا لا تزال تشكك فيه ..؟! ام كل علماء الاثار الذي استشهدت بهم ليسوا علماء اثار ولم يدرسوا النقش وكلهم قساوسة وكهنه كما تدعون لاجل الهروب فقط ..؟! اقتباس:
من Journal of Archaeological Science وهي واحدة من المجلات الأكاديمية المراجعة من قبل النظراء (peer-reviewed) : https://www.sciencedirect.com/scienc...05440305001688 الملخص : نفق سلوان يُعتبر أحد أفضل الهياكل التوراتية المحددة التي يمكن الدخول إليها اليوم. استخدمت الدراسة الخصائص الجيولوجية والهيكلية والكيميائية للنفق ووديعة المواد الداخلية لإثبات أنه مشروع هندسي أصيل، دون وجود ممر طبيعي سابق يمكن أن يكون قد ساعد الحفارين. تم تأريخ النفق تقنيًا وتاريخيًا إلى حوالي 700 قبل الميلاد، مما يدل على تقدم تكنولوجي في تقنيات التسوية اللازمة لبناء نفق طويل دون وجود أعمدة وسطية. تشير الأدلة الجيولوجية والأثرية إلى أن المسار المتعرج للنفق ولقاء فرق الحفر مرتبطان بتعديلات مستمرة في الخطة لضمان الاتصال الصوتي بين الحفارين وفرق السطح. تم تطبيق جص هيدروليكي في جميع أنحاء النفق لسد الفجوات الناتجة عن الذوبان والأصل التكتوني، وتم تأريخ المواد العضوية المحتجزة بشكل عرضي في الجص باستخدام الكربون 14، مما يدعم الأدلة التاريخية والنقوش التي تنسب التقدم الهندسي في تقنيات الحفر إلى الملك حزقيا. اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
انت تستخدم مغالطة منطقية منتشرة كثيرا في العقل العربي "تتأسس المعرفة العلمية على الدليل والتجربة وليس على التوسل بالمرجعية" فمن تقول انه خبير. من أين أتى بخبرته ؟ نزلت عليه الملائكة ؟ عليه ان يقدم ادلة و ليس اقوال |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [20] | |
|
عضو برونزي
![]() |
ويستمر مسلسل الهروب !
اقتباس:
عالم اثار يعني مختص في دراسة الآثار والتراث الثقافي، ويعمل على اكتشاف وتحليل وفهم ما تبقى من حضارات قديمة من خلال المواقع الأثرية، والأدوات، والهياكل، والفنون .. بالتالي هو يعطي نتائج دراسته وتحليله للادله .. وقيس على ذلك علماء التاريخ واللغات والمخطوطات .. الخ .. والاستشهاد باهل الاختصاص الذي تتهربون منهم بسبب الانغلاق الفكري ورفض ما يخالف معتقدكم الشخصي ليس مغالطة الاحتكام للسلطه كما تدعي كذبا وافلاسا وهروبا لان هؤلاء العلماء يمتلكون خبرات متخصصة في مجالاتهم ومبنيه على الادله ودراسات وتحليلات علمية .. اما مغالطة الاحتكام للسلطه تكون الاعتماد على مكانة أو سلطة شخص بدلاً من تقديم أدله تدعم هذا الادعاء . هل فهمت ام مصر على التظاهر بعدم الفهم لمجرد انها لا توافق فكرك الشخصي الذي لا قيمة له امام العلماء المتخصصين كل واحد في مجاله ومبنيه دراستهم على التحليلات الأثرية أو النقوش أو النتائج المستخلصة من الحفريات ومثلهم علماء المخطوطات المبنيه على دراسة المخطوطات القديمة وتحليها .. الخ .. مما يجعل الاستشهاد بهم علمياً ومبنياً على حقائق! ولا ننسى ايضا انه على الرغم من أهمية الاستشهاد بالخبراء، يجب أن نكون واعين لوجود بعض العلماء أو الخبراء رغم انهم متخصصين في مجالهم الا اانهم يتبنون مواقف ذات طبيعة شخصية أو تتأثر بمعتقداتهم مما تؤدي إلى تحيز في تقديم الأدلة أو تحليل النتائج . وطبعا الملحد والمسلم الذين يتبعون معا منهج الغاء العقل والايمان الاعمى والانغلاق الفكري برفض ما يخالف فكرهم ومعتقدهم يعجبون بهم ويستنجدون بهم للخروج من المأزق ![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond