طوفان الأقصى" قد أقصى "حلَّ الدولتين" إلى الحد الأدنى متحولاً إلى مستنقع!

[إبسلون0]

سؤالي: هل صهاينة اسرائيل يريدون حل الدولتين؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون0

سؤالي: هل صهاينة اسرائيل يريدون حل الدولتين؟

تحياتي إبسلون0
نتنياهو يرفض حل الدولتين، هو يريد طرد الفلسطينيون سواء في غزة او في الضفة الغربية الي خارج فلسطين، ويسعي لذلك...
اسرائيل قتلت 30 ألف فلسطيني في تلك الحرب وهناك محكمة العدل ادانة اسرائيل والكثير من دول العالم نددت باسرائيل واعتبرتها دولة عنصرية وابادة عنصرية...
هذا من تغريدة لنسيم طالب:

اليهود الحالين لا يمثلون اليهود الذين سكنوا فلسطين قديما، الفلسطينون المسيحيون والمسلمون اقرب لسكان فلسطين القدامي من اليهود الحالين...
تحياتي

[إبسلون0]

من النهر إلى البحر. ها هو النتن ياهو يصرح بنواياه ويشرحها لمطبليه وداعميه الغافلين.
وهذه ليست معاداة للسامية كما يقول الفلسطينيون والعالم أجمعين.
وللعلم أن الفلسطينيين والعرب أيضاً هم ساميون. ومعاداة فلسطين هي أيضا معاداة للسامية.
تباً للجهل وحجج الجهالة.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبسلون0

من النهر إلى البحر. ها هو النتن ياهو يصرح بنواياه ويشرحها لمطبليه وداعميه الغافلين.
وهذه ليست معاداة للسامية كما يقول الفلسطينيون والعالم أجمعين.
وللعلم أن الفلسطينيين والعرب أيضاً هم ساميون. ومعاداة فلسطين هي أيضا معاداة للسامية.
تباً للجهل وحجج الجهالة.

تحياتي للجميع
تقسيم الشعوب لسامي وغيرة، هذا بناء علي اسطورة نوح...
اذا كنت تصدق قصة نوح (المسروقة من جلجماش) فنعم سام وكنعان وحام وغيرة من اطفال نوح هم اساس الامم...
هذا لا يستخدم حاليا ماعدا مع اسرائيل. اليهود الحالين، هم ابناء قبيلة خزار:
https://youtu.be/BJGgm1dvMIc


بني اسرائيل، لا يوجد دليل اركيلوجي لهم في فلسطين، واليهود الحاليين، ليسوا من فلسطين قديما...
بناء علي الجينات، اليهود الحاليين، بعيديون تماما عن اهل فلسطين قيدما...

[إبسلون0]

شكراً،
عندما قالت رشيدة طليب، عضوة مجلس النواب الأمريكي الفلسطينية الأصل، عبارة من النهر الى البحر فلسطين حرة تم اتهامها بمعاداة السامية والهجوم عليها وكأنها أم هتلر.
أما عندما قالها نتن ياهو واصفاً سيادة اسرائيل في المنطقة صفق له الجميع وقالوا له أطربنا أكثر يا بيبي.

كذلك اتهمت بها مديرة جامعة هارفارد في جلسة سماع في الكونجرس لقمع حرية التعبير بين الطلاب.
أعتقد أن عبارة معاداة السامية قد فقدت معناها من كثر استخدامها، هذه فوق أنها غير صحيحة، لا تاريخيا ولا عرقياً.
نقترح عليهم تحويلها إلى معاداة الخزرية.