"الله”: محنة المسلمين . . .

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

هل تعلم لماذا يدافع الغرب عن الشواذ

المثليون والسود والنسويات حركات مستقلة، عرفت كيف تتسلق وتتقوى من طرف أناس أذكياء يمارسون اللعبة السياسية بشطارة. وصلوا إلى الضغط على السياسيين ووسائل الإعلام في دول ديمقراطية. حتى أنه اليوم يصعب أن تنتج فيلما أو تقترح لائحة لا تمثل هؤلاء. هذا هو الذكاء.
في نفس الوقت مازال العرب جالسين على المقاهي ويتباكون كضحايا، ويظنون أن العالم يحسدهم ويهاجمهم.
بعد اليهود هاهم ملايين العرب يعلقون فشلهم على شماعة الاضطهاد.

قم من على مقهاك

[yosif]

هو عموما المقاهى كانت رمز الثقافة فى اوربا فى القرن الماضى
فى اوربا قامت حركة ضغط قوية كالتى تتحدث عنها لتحرير العبيد ثم أصبحت هذه الحركة مبرر لهم أمام العالم لاحتلال الدول الضعيفة بدعوى تحرير العبيد
وهذا ما سيحدث مستقبلا ستعود الإمبريالية بشكل مختلف تحت نداء حرية الشواذ لذلك أنا أقول إن الأمر يتم من خلال بروباجندا
وفى المستقبل الملحدين العرب سيكون عليهم أن يتشبثوا بدينهم السابق حتى يمكنهم الحفاظ على دولتهم
لان دينك هو ما يمنحك الاستقلالية عنهم وبدونه انت كائن لطيف فى مرعاهم فلو افترضنا انك لاسمح الله لاتحب الشواذ كيف ستستطيع أن تقول ذلك فى وجه الحضارة الأوربية
أن من يتحدثون عن خطر العولمة هم ليسوا متخلفين بالدرجة التى تتوقعها بل كلامهم به جانب من الصواب
وكما قلت دينك هنا هو ما يمنحك هويتك واستقلالك
لانهم بارعين فى البروباجندا فإما أن تسير على هواهم
او انك ضد الإنسانية
و لا تقول لماذا سيريدوا أن يتحكموا بنا
لأن لديهم كل شئ جميل لان سأقول لك أن الحرب العالمية الأولى والثانية حدثت بسبب أن دول أصبحت صناعية بالكامل وتدمرت الزراعه بسبب إهمالها
فأصبحت بحاجة للسيطرة على الدول الزراعية والدول التى لديها مواد خام لكن كيف سيمكنهم احتلال الخليج مثلا والإجابة ببروجندا الشواذ
كلنا رأينا لاعبى المانيا وما فعلوه وما كانوا يريدوا أن يصوروه للعالم من أن قطر هى عدوة الإنسانية
لذلك سواء اتفقت معى ام لا الدين سيكون هويتك
فى المستقبل أو أن تتقبل أن تصبح كائن وديع فى مرعاهم

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

هو عموما المقاهى كانت رمز الثقافة فى اوربا فى القرن الماضى

تشبيه صائب جدا.
أنتظر بشغف أن أرى شطارة شعوب تداول الإشاعات والمؤامرات وتصديق فيديوهات مفبركة بتكنولوجيا التسعينات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

ستعود الإمبريالية بشكل مختلف تحت نداء حرية الشواذ لذلك أنا أقول إن الأمر يتم من خلال بروباجندا
وفى المستقبل الملحدين العرب سيكون عليهم أن يتشبثوا بدينهم السابق حتى يمكنهم الحفاظ على دولتهم
لان دينك هو ما يمنحك الاستقلالية عنهم وبدونه انت كائن لطيف فى مرعاهم

فكر المؤامرة الذي أتحدث عنه.
وعقلية المؤمن الذي لا يعرف إلا أن يكون تابعا لقطيع ما.... من أجل النجاة.
عقلية الاختباء في جلابيب الدين، لتشريع قمع كل من يغلبك بمنطقه السهل الممتنع في ممارسة حياته بالشكل الذي يريده، أو لإخضاع المرأة قسرا وهي لا تطيق حتى النظر في وجهك.

شتان بين من يفرض احترامه على امرأة أو إنسان مخالف في الرأي، بالشخصية والإقناع والكلام الدقيق... وبين من يقول اخضعوا لي أو أنتم مغضوب عليكم من بعبع السماء.

[yosif]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شنكوح

فكر المؤامرة الذي أتحدث عنه.
وعقلية المؤمن الذي لا يعرف إلا أن يكون تابعا لقطيع ما.... من أجل النجاة.
شتان بين من يفرض احترامه على امرأة أو إنسان مخالف في الرأي، بالشخصية والإقناع والكلام الدقيق... وبين من يقول اخضعوا لي أو أنتم مغضوب عليكم من بعبع السماء.

وكأنى لم اقل شئ
هنيئا لك بروعة الغرب الجميل الذى يفرض ماذا احترامه على المرأة والإنسان
مثل حظر النقاب مثلا بدون اى تفسير
رغم انهم يغطوا وجوههم بالكمامات والكوفيات
لكن فجأة يرون أن النقاب شئ سئ
ويجد اتباعهم التفسير أن هذه بلادهم يفعلون بها ما بشائون وان لم ترد لا تذهب إليهم
رغم أن حظر النقاب يكون لاصحاب البلد لان الضيوف سهل أن يلغوا تأشيراتهم بدون سن قانون ما
هذه لمحة عن من تقول انهم يفرضوا احترامهم بالاقناع
والكلام الدقيق

[ملحد مفكر]

تحياتى
أنت ترى أن النقاب مثله مثل الكمامات و الكوفيات؟!!!
النقاب مظهره لا يليق بأى مكان ، هو عبارة عن قطعة قماش سوداء مثل الكفن لا يمكنك تحديد ما إذا كان الذى يرتديه رجل أو إمرأة أو حتى إنسان أساسا حتى الأطفال يخافون عند النظر لإمرأة ملثمة تماما باللون الأسود.
أنا أحترم المرأة التى ترتديه ولكن هذا اللباس لا يليق بالمظهر العام و قد تحدث العديد من الجرائم كالتى تحدث كثيرا فى الدول الإسلامية من رجال أو نساء يرتدون النقاب و يقومون بالجرائم ويصعب تحديد هويتهم بكل تأكيد حظر النقاب هو قرار فى مصلحة الجميع

[yosif]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملحد مفكر

تحياتى
أنت ترى أن النقاب مثله مثل الكمامات و الكوفيات؟!!!
النقاب مظهره لا يليق بأى مكان ، هو عبارة عن قطعة قماش سوداء مثل الكفن لا يمكنك تحديد ما إذا كان الذى يرتديه رجل أو إمرأة أو حتى إنسان أساسا حتى الأطفال يخافون عند النظر لإمرأة ملثمة تماما باللون الأسود.
أنا أحترم المرأة التى ترتديه ولكن هذا اللباس لا يليق بالمظهر العام و قد تحدث العديد من الجرائم كالتى تحدث كثيرا فى الدول الإسلامية من رجال أو نساء يرتدون النقاب و يقومون بالجرائم ويصعب تحديد هويتهم بكل تأكيد حظر النقاب هو قرار فى مصلحة الجميع

كل ما ذكرته عن النقاب هو اراء شخصية لايعطى أحد الحق فى فرض رأيه على الاخر
فالمنقبةمثلا تكشف وجهها للقاضى والضابط لكن ماحاجة الباقين لذلك أن حدثت جريمة فمن حق المسئول أن يرى وجه المنقبة أما غير ذلك فلايخص أحد فى شئ
مثل أن تقوم امرأة بحلق شعرها وارتداء ملابس الرجال
لماذا هنا حرية وهنا جريمة فممكن أن تلك المرأة ارتكبت جريمة وتتخفى فى زى الرجال

وهذا ليس موضوع عن النقاب بل ضرب مثل على عدالة الغرب التى تتعجبون على حالنا بسببها

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yosif

هنيئا لك بروعة الغرب الجميل الذى يفرض ماذا احترامه على المرأة والإنسان
مثل حظر النقاب مثلا بدون اى تفسير
رغم انهم يغطوا وجوههم بالكمامات والكوفيات
لكن فجأة يرون أن النقاب شئ سئ
ويجد اتباعهم التفسير أن هذه بلادهم يفعلون بها ما بشائون وان لم ترد لا تذهب إليهم
رغم أن حظر النقاب يكون لاصحاب البلد لان الضيوف سهل أن يلغوا تأشيراتهم بدون سن قانون ما
هذه لمحة عن من تقول انهم يفرضوا احترامهم بالاقناع
والكلام الدقيق

صديقي،
أنت تتحدث بعقلية الإنسان العربي المسلم، الذي لا يرى شيئا في العالم بمنظار التحليل، إنما من زاوية الحماسة والدفاع والهجوم.

لا أحتاج أن أسألك هل تعيش في الغرب فالجواب هو لا. طريقة كلامك طريقة كلاسيكية ألوم الإنسان العربي عنها دوما.
اللوم هنا فكري وليس دينيا (رغم أن سببه هو الدين). من المحيط إلى الخليج لازال الإنسان العربي يردد نفس التفاهات عن الغرب. كل ما تطورت وسائل الوصول إلى المعلومة أرجو تحسنا فكريا ومعرفيا، لكن الإنسان العربي جالس على مقهاه يردد كلام أجداده عن أوروبا في الستينات ويتداول الإشاعات في جو عائلي مع جاره الذي يحتسي الشاي ويلعن أمريكا ويقول أن الإنسان الغربي إنسان بارد ديوث وأن المجتمعات الغربية يمشي فيها الناس عرايا ويمارسون الجنس في الشوارع، ويضعون شحوم الخنزير في كوكاكولا والزبادي نكاية في المسلمين، وأنهم يحسدون المسلم على نظافته وعلى امتلاكه لأفضل شريعة نابعة من الدين الوحيد الحقيقي. وأن لحم الخنزير محرم لأن به ديدانا ولأنه يزرع الدياثة في نفوس الرجال.

كل إنسان عربي أراه يتحدث عن العالم بواقعية وبفكر تحليلي، هو دائما إنسان مرشح للإلحاد حتى وإن لم يفعّله.
لا توجد منطقة وسطى : يعني عربي بفكر مسلم، ويستطيع في نفس الوقت التحليل والنقاش دون النزول إلى الحضيض فكريا.

البقية للأسف يحبون لعب دور الضحية والمؤامرة. لماذا؟ لأنها تعطيهم إحساسا بالوجود وتزيل عنهم عاتقهم مسؤولية الفشل. فالأفضل أن تكون مستهدفا وضعيفا على أن لا تكون موجودا في نظر الآخرين.

عندما سيعترف الإنسان العربي لنفسه أنه لا شيئ في هذا العالم، سيحاول التحسين من نفسه.
الغرب لا يكره الإنسان العربي مجانا، فهو لا يقدم شيئا يذكر في عالم الصناعة ولا الاقتصاد ولا الفن (إلا ما نذر جدا جدا) ولا الجمال ولا الهوية التي تجلب السياح والاهتمام من الآخرين. لا يظهرون أنفسهم إلى الواجهة إلا من خلال الحروب والإجرام والسجون، فكيف تلوم إنسانا غربيا غير مسيّس على تحفظه على تقاليد وثقافة ومجاورة إنسان عربي؟
كلما حاول إنسان عربي أو دولة تقديم شيئ يندمجون فيه مع العالم، يتهمهم باقي العرب بالانبطاح والابتعاد عن الدين والأعراف.

كباقي إخوانك، أنت تظن أن الغرب يزج بالعرب ظلما في السجون، وأن الاحصائيات مزورة لتجعلهم يبدون بشكل سيئ. صحيح أن اليمين المتطرف يستعمل حقا يريد من ورائه باطلا، لكن الأرقام حقيقية.
لو كنت تعيش في الغرب ستكون أول من يتفادى السكن بل والمرور من الأحياء التي يقطنها العرب والرومانيون والألبانيون والأفارقة. لكن النفاق الانتمائي واليسارالذي يبحث عن أصوات الناخبين، يحاولون الدفاع عن هؤلاء.

لماذا الإنسان المكسيكي منفتح ومندمج وشغوف بالتعرف على النرويجي والروسي والإيطالي والأرجنتيني...؟ لأن طريقة عيشهم وتقبلهم للزوار جذابة. لأن لهم ثقافة وسياحة وأنشطة تساعد على ذلك، يستطيعون استضافة بعضهم البعض دون حواجز بالية. يأكلون دون تحليل وتحريم، يلبسون ما يشتهون. ما إن تبدأ الشروط التعجيزية حتى ينفر الإنسان من غيره، فحتى الـ Vegans ينفرون الناس.
ماذا سينال هذا الإنسان إن زار دولة مسلمة ليست ضمن لائحة المنبطحين؟ سيأتي هذا السائح ليزور المطاعم والأماكن ويعود أدراجه وكأنه في مهمة رسمية. لا يندمج مع الرجال لأنه كافر ولا تجوز معاملته بود وصدق، وكل المعاملات فيها تحفظات، لا تجوز رؤية زوجة الرجل ولا تحيتها، سيتوجب عليه احترام أزياء، لن يستطيع حتى زيارة جميع الأماكن، لا يستطيع أكل ما يريد وشرب ما يريد... كل هذه القيود والتوتر تجعله ينفر منك كإنسان عربي ولا يريد صداقتك. السياحة ليست جولة في المول مع مرشد.

فكيف تلومه على قابليته للتقرب من غربي أو أسيوي آخر والنفور من العرب؟ أنتم فخورون بالقيود المجتمعية التي تعزلكم عن بقية العالم، فتحملوا نتائجها. في أول مناسبة سيتم اتهام الإنسان العربي لأنه هو الغريب في المعادلة، وهذا طبع إنساني، حتى في السينما يتم اتهام العنصر الغريب أولا.
عندما يفهم مواطنو البلدان المستضيفة للعرب أن في دواخل العرب حقدا عليهم واستصغارا لعاداتهم وطريقتهم في العيش، سيرون أي عادات جلبوها معهم منفرة، سواء كلباس أو كتصرفات.
ناهيك عن أن ما يجلبه العرب عموما هو غير جميل ولا جذاب لأن الإسلام أساسا مبني باطنيا على استئصال مظاهر الفرح والسرور. مالجميل فيما يجلبه العرب للغرب؟ مالجميل في الحجاب؟ كيف لشعب مازال يرى في شعر المرأة فتنة أن يشرح ذلك للإنسان المعاصر؟ كيف لوجه المرأة أن يكون مهيجا يستوجب الغيرة؟
كيف لأناس يرفضون التصالح مع مظاهر البهجة في أعياد نهاية السنة والتي هي 100% لادينية كبابانويل وشجرة التنوب والزينة التي تدخل البهجة في قلوب الصغار؟ كيف لهم أن يتعايشوا مع الغرب وهم يعيشون في الغم والبغض أن ينتظروا من الغربيين الاندماج معهم؟
أبناؤهم تتم تربيتهم على التفرقة، لا يأكلون في مطاعم المدارس لأنها ليست حلالا وعليهم أن يتدخلوا في قائمة الطعام من أجل 5% من الأطفال العرب، لا يجوز اختلاط الطفلات بالذكور، في مرحلة المراهقة يصوم الطالب المسلم بينما يأكل الجميع. كيف تريدون أن لا تكون التفرقة عميقة؟

هناك أشواط طويلة يجب أن يقطعها أصحاب عقلية الضحية والمؤامرة العربية لفهم نظرة بقية العالم لهم.
إلى ذلك الحين، فهم يحفزون بعضهم البعض لتصديق القصص المتداولة التي يؤلفونها عن غيرهم، وتستمر الإشاعات في حصد الإعجاب والابتعاد عن التشخيص الصحيح

[المسعودي]

1.
إنَّ مشكلة "رواد المقاهي"، وهم عادة ليس لديهم آراء تستند إلى معارف، بغض النظر عن مستواهم التأهيلي والتعليمي المنخفض [لكنهم يستطيعون بصورة ركيكة قراءة الصحف لكن أغلب "معارفهم" من الجوامع] هي كونهم ينطلقون من خطب إمام الجامع عديم المواهب الذي يشحن سامعيه بنوع من الإيمان المرضي السخيف بصحة معارفهم. لكن هذه الصحة لا تستند ولا حتى للحظة واحدة إلى معارف واقعية لا للذات ولا للعالم ولهذا فإنهم يكتفون بجمل مفككة من النادر أن يدركوا عدم صحتها، أولا وعدم قدرتهم على فهم آراء المقابل - بل هم لا يحتاجون حتى قراءتها:
فإذا كان صاحب الرأي ليس منهم فآراءه لابد وأن تكون "سيئة"، أما إذا كانوا يعتقدون بأن صحب الرأي معهم، فلابد أن تكون آراءه صحيحة.
وهذه "صبينة" لا تستحق الرد.
2.
فأغلب أفراد هذه الشرائح الإسلامية ينطبق عليها ما يسمى تأثير Dunning-Kruger:
يشير "تأثير Dunning-Kruger" باختصر إلى "تحيز معرفي" حيث يبالغ الأشخاص ذوو المعرفة أو الكفاءة المحدودة بشكل كبير في تقدير معرفتهم الشخصية أو كفاءتهم الذاتية في المجالات المختلفة بالنسبة للمعايير الموضوعية.
فوفقًا للباحثين وعالِمَي النفس اللذين سميت باسمهم David Dunning و Justin Kruger ، فإن هؤلاء الأشخاص ونظرًا لأنهم لا يدركون أوجه القصور المعرفي لديهم ، فإنهم يفترضون عمومًا بأنهم ليسوا ناقصين ، تمشيا مع ميل معظم الناس إلى "اختيار ما يعتقدون أنه الخيار الأكثر منطقية والأمثل.
وهذا ما دعى تشارلز داروين إلى القول:
"الجهل كثيرًا ما يولد الثقة بالنفس أكثر من المعرفة".
3.
وهذه هي المصيبة [لانها لم تعد مشكلة فقط].

[إبسلون0]

كيف نفرق من به Dunning-Kruger عن غيره؟
ربما هو أنت، ربما هو أحد آخر، ربما هي هي, واخيرا ربما هم غير البشر,
هل تسائل أحد منا يوما هل هو عرضة لهذا التأثير؟ Dunning-Kruger
ماذا نفعل إذن لقبول الدنيا؟ والدنيا هي الدنيا. هي التي نعيش فيها، وهي واقعنا,
ماهي مواصفات ذلك الكائن الخالد الذي تحدى مشاعر البشرية؟

[إبسلون0]

زيا أخ شنكوح’\
هو ليس بقادر على مجراتكم في الحوار او المنطق