محمد[13]: وثنيته

[المسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic:
وهذا دليل علي ماذا؟
اليس هذا دليل علي ان تلك تفساير مقبولة؟ أو شائعة او معمول بها؟
أذا لم يعلق عليها، معناة انه متفق معها...
تحياتي

تحياتي
1.
لنفترض جدلاً بأن الطبري (وغيره الكثير) لا يتفق مع ما يذكره فإنَّ ثمة أسئلة هامة يهرب مجاهدو المنتديات من الإجابة عليها:
أولاً: ماذا يفعل الملحدون واللادينيون عملياً غير ما يفعله أمثال الطبري: وهو ذكر ما يقوله اللاهوت الإسلامي نفسه؟
ثانياً: لماذا لم يتعرض مجاهدوا المنتديات إلى، وينقدوا، ويرفضوا، ويذنِّبوا، ويشتموا جحافل اللاهوت الإسلامي الذين يذكرون هذه الأخبار في كتبهم؟
ثالثاً: ولماذا يقدسون هذه "الأخبار" طالما هي تفضح نبيهم؟
والتقديس الذي أعنيه هو: نشر وإعادة نشر، ومن ثم إعادة النشر عشرات المرات لهذه الكتب وغيرها.
رابعاً: ولماذا لا يقومون إذاً بحذفها طالما هي مخالفة لـ"تاريخ!" محمد؟
أنا شخصياً دائماً أعتمد على الإصدارات الحديثة لخزعبلات "التراث الإسلامي" وإن أحدث الإصدارت لكتب الموتى تعيد نشر ذات "الأخبار" التي يشتمُ مجاهدو المنتديات من أجلها الملحدين واللادينيين!
هل أستمر؟
2.
إنهم منافقون ومدلسون وجهلة بما يُنشر في كتبهم بالذات. ولهذا "يسقطون من كراسيهم" حالما يقرأون ما ينقله الملحدون من كتبهم الصفراء ولا يبقى أمامهم غير الدفاع عن الصورة المتخيلة عن محمد عن طريق شتم الآخرين.
كما أنهم لا يمتلكون الحد الأدنى من الشجاعة لكي يقرأوا بصورة نقدية ما تتضمنه كتبهم من أساطير وخرافات وهراء وأن يقوموا علناً بنقده.
وإن هذا الأمر يسمى باللغة العربية (لغة كتاب محمد!!!!):
إفلاس ثقافي!

[Skeptic]

تحياتي المسعودي
الافكار دائما تتطور وفي بداية الإسلام كان من الضروري، ان يكون محمد كان مؤمن بالاديان المحلية ووجدها لا تنفع، وهكذا تطور. هذا ما زال يحدث حتي الآن، تجد المسلمين دائما ينشرون عن هذا القس الذي تحول للاسلام وهكذا.. وكذلك المسيحية تفعل نفس الشيئ. سبب شهرة مصطفي محمود انه ادعي بانه كان ملحد وهكذا...
فتلك افضل طريقة للدعوة لدين ما...
لكن بعد ان انتشر الاسلام، وتطورت الافكار نتيجة للاختلاط بالهندوسية ووجود ربوبيون في العالم الاسلامي مثل الفارابي وبن سينا وغيرهم، انتشرت افكار جديدة مثل الله المطلق ومحمد نبي الله المطلق ولم يعد يصلح ان يكون مؤمنا بالديانات الوثنية، وخاصة امام المسيحية حيث ان المسيح كان مؤمننا منذ ان ولد، وهكذا لابد من تغير ذلك التفكير...
تحياتي

[Zyad]

اللاهوت الإسلامي

لا أحد هنا أكثر إفلاسا وجهلا منك
عقيدة المسلمين التي لا يختلف عليها اثنان من المسلمين هو أن النبي لم يكن قط مشركا
لكن لجهلك وضحالة تفكيرك لا تستطيع أن تستوعب أن مصنفات العقيدة شيء و مصنفات الآثار و الآخبار شىء آخر. فبنفس المنطق التافه فكتب الموضوعات التي صنف فيها ابن الجوزي وغيره هي مصدر تستدل به على عقيدة المسلمين!. ما لايتسطيع عقلك الضحل استيعابه هو أن رواية الآثار لها فوائد غير مجرد العمل بمضامينها بمعنى أن المحدثين لا يتناقلون كتب الخبر أو الأثر بالضرورة للعمل بماء جاء فيها. فالمحدثون قد يستخدمون الآثار في الحكم على رواتها مثلا من حيث الصدق والضبط ونحو ذلك من مسائل علم الحديث الكثيرة المتشعبة

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zyad

لا أحد هنا أكثر إفلاسا وجهلا منك
عقيدة المسلمين التي لا يختلف عليها اثنان من المسلمين هو أن النبي لم يكن قط مشركا

تحياتي زياد، ما راييك في كتاب آيات شيطانية لسلمان رشدي؟
في الاسلام تجد كل شيئ من ان محمد كان مشرك وابواة مشركين الي محمد لم يشرك ابدا وابواة كانوا مسلمين.. كل شيئ تجدة في الاسلام والاحاديث...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Zyad

لكن لجهلك وضحالة تفكيرك لا تستطيع أن تستوعب أن مصنفات العقيدة شيء و مصنفات الآثار و الآخبار شىء آخر. فبنفس المنطق التافه فكتب الموضوعات التي صنف فيها ابن الجوزي وغيره هي مصدر تستدل به على عقيدة المسلمين!. ما لايتسطيع عقلك الضحل استيعابه هو أن رواية الآثار لها فوائد غير مجرد العمل بمضامينها بمعنى أن المحدثين لا يتناقلون كتب الخبر أو الأثر بالضرورة للعمل بماء جاء فيها. فالمحدثون قد يستخدمون الآثار في الحكم على رواتها مثلا من حيث الصدق والضبط ونحو ذلك من مسائل علم الحديث الكثيرة المتشعبة

كلامك هذا كان يكون مقبول في حالة لو نقل المسلمون كل شيئ عن الرسول، لم نري اقوال المشركين به ولا اليهود ولا المسيحيون غير ما تم انتقاءة. لم نجد اقوالهم في الاسلام، وجدناها خارج الاسلام وهي تخالف الرواية الأسلامية..
اذا النقل لم يكن بغرض الآمانة كما تعتقد ولكن هي كان عقيدة تم تطورها مع الزمن مثل باقي العقائد...
تحياتي

[المسعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

لا أحد هنا أكثر إفلاسا وجهلا منك
عقيدة المسلمين التي لا يختلف عليها اثنان من المسلمين هو أن النبي لم يكن قط مشركا
لكن لجهلك وضحالة تفكيرك لا تستطيع أن تستوعب أن مصنفات العقيدة شيء و مصنفات الآثار و الآخبار شىء آخر. فبنفس المنطق التافه فكتب الموضوعات التي صنف فيها ابن الجوزي وغيره هي مصدر تستدل به على عقيدة المسلمين!. ما لايتسطيع عقلك الضحل استيعابه هو أن رواية الآثار لها فوائد غير مجرد العمل بمضامينها بمعنى أن المحدثين لا يتناقلون كتب الخبر أو الأثر بالضرورة للعمل بماء جاء فيها. فالمحدثون قد يستخدمون الآثار في الحكم على رواتها مثلا من حيث الصدق والضبط ونحو ذلك من مسائل علم الحديث الكثيرة المتشعبة

1.
كما هو واضح فأنت عاجز عن قول شيء آخر غير قلة الأدب وتعتقد بأنَّ قلة الأدب ورفض الآراء المختلفة ومعاداة أصحابها على الطريقة المحمدية ولغة الجوامع البذيئة هو الطريق نحو الجنة.
ولهذا وبعد الأنذار الذي قدمه لك الزميل "معك ولاعة؟" فهذا الإنذار الثاني لنفس السبب ولكن لحالات كثيرة جديدة.
2.
إذ كنت تمتلك الحد الأدنى من ثقافة العصر فإن عليك إدراك هذه الحقيقة البسيطة:
الشتائم والسباب والكلام البذئ والشخصنة تعمل ضدك وتقدم الأدلة الواقعية على أسباب رفضنا لعقيدة مثل عقيدتك.