|
|
07-06-2014, 03:31 PM
|
رقم الموضوع : [11] |
|
عضو جميل
 |
أكثر الاقتباسات المزعومة كاذبة أو مأخوذة خارج سياقها، والتدليس أمرٌ اعتدناه من الصلاعمة. وحتى إن صدق القليلُ منها، فعلى القارئ أن يدرك الفرق بين الداروينية الاجتماعية التي راجت في أواخر القرن التاسع عشر ونظرية التطوّر البيولوجية. فالداروينية الاجتماعية اندثرت مع اندثار الخزعبلات الشبه-علمية، وأما نظرية التطور فهي باقية (وتتمدد). :)
|
|
|
07-06-2014, 04:01 PM
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
V.I.P
  
|
اقتباس:
بالتأكيد، كلام صحيح.. المشكلة، هي ان منتدي التوحيد، ينقل من الانجليين الأمريكيين، وهم فئة من أكثر فئات المسيحية تخلفا...ويقوم المسلم بالنقل من منتدي التوحيد، ناشر الخرافة والدجل في الشرق الأوسط... بالطبع الداروينية الأجتماعية نموذج للعلوم الزائفة، او اشباه العلوم، كما تقول، وهي من تأسيس دجال يسمي هيكل، كان يزور في أدلتة، وتم أكتشاف كذبة، وهيكل كان من المعارضين لنظرية داروين، الأنتخاب الطبيعي، هو لم يعتبر بان الأنتخاب الطبيعي هو اصل التطور، ولكن كان يعتقد بان الطبيعة تؤثر علي الكائن ومن يستجيب لها، ويتأقلم ينقل جيناتة (نوع ضعيف من الأنتخاب الطبيعي) وقمت بتوضيح ذلك لشهاب أكثر من مرة، ومع ذلك يصر علي نقلة أكثر من مرة، فبالتالي أنقل نفس الكلام للرد علي هذا العبط.... هو ناقل، هذا هو المسلم، ينقل بدون فهم، بدون وعي، ينقل ما يعتقد بانة يدعم الخرافات التي يؤمن بها... لا يفكر لنفسة.. نحن هنا ندعوة بالحرية وان يفكر لنفسة، ولا ينخدع بشاعرات دجالوا الخزعبلات الدينية او الأيديولوجيات الفكرية، من شيوعية وقومية وغيرة.. فكر لنفسك ياشهاب، لا تكن مخدوعا، منساقا للدجالين.... كم تري، ليس فيما نقلت شئ واحد حقيقي، اما كذب تام، كما وضحت، او شيئ تم اخذة خارج السياق، او ما يسمية الأستاذ دوكينز: Quote Mining شيئ غريب هؤلاء الأنجليين، كاذبون بطريقة غريبة جدا.... لكن المهم ان تعرف أتباعهم، هم السمكري، والنجار، ناس لم ينالوا حظ من التعليم، هم البسطاء، يدفعون جانب من دخلهم يتبرعون به للمؤسسات الدينية التي لا تدفع الضرائب، وتكنز الأموال علي حساب هؤلاء البسطاء، وتقدم لهم العلوم المزيفة لخداعهم... انها مأساة فعلا... تحياتي |
|
|
|
||
|
|
|
07-06-2014, 04:50 PM
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
عضو جميل
|
اقتباس:
|
|
|
|
|
07-06-2014, 05:06 PM
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو ذهبي
|
اقتباس:
تحياتي |
|
|
|
|
07-06-2014, 05:17 PM
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
عضو ذهبي
|
اقتباس:
الاحاديث التي ذكرتها لا علاقة لها بالموضوع المذكور وبعضها يندرج ضمن الاحاديث الضعيفة اما الحديث الذي كتبته لك فهو حديث صحيح ويتحدث تحديدا عن اعتبار المرأة اقل من الرجل وخلقت من ضلعه الاعوج ولذلك فان طباعها سيئة ولا ينفع معها الاصلاح تلك النظرة الدونية للمرأة التي تحاول نسبها زورا لداروين وعلى العموم داروين لم يدعي النبوة ولم يقل بانه لا ينطق عن الهوى ولذلك فان كل ما يقوله داروين خاضع للنقد وللملحد ان يأخذ منه ما يجده مقنعا ويترك الباقي اما كلام محمد فعند المسلم هو الصح المطلق الذي يجب اتباعه والايمان به ومن هنا كان الاجدر قبل ان تنتقد داروين ان تنظر الى ماجاء به محمد حول المرأة |
|
|
|
|
07-06-2014, 05:32 PM
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
عضو برونزي
|
اقتباس:
للعلم فقط نحن ملحدين و لسنا داروينيين... حاول قراءة مقال لابد أن تنتهي الداروينية لتبقى نظرية التطور أمّا تكريم الإسلام للمرأة فإليك الآتي مظاهر احتقار واهانة الاسلام للمراة 1-تعدد الزوجات "فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ."وهنا يأمر الإسلام الرجل بالزواج من أربعة نساء فى نفس الوقت.وذلك بهدف المتعة واللذة الجنسية الكاملة .وكلمة طاب تبين الهدف من الزواج ومعناها ما يعجبكم ويروق لكم ويحقق شهوتكم. وقد اختلف العلماء فى كلمة انكحوا هل هو أمر من الله للرجال بالزواج من أربع ومن لا ينفذ الامر يعد عاصياً أم هو مجرد إباحة؟ وإنها لمهزلة حقاً ان يأمر الله الرجال بالزواج من أربع. والرجل فى الاسلام مدلل جنسيا الى اقصى الحدود فمن حقه ان يجامع الليلة الشقراء وغدا يلاعب السمراء ثم السمينة والنحيفة وهذه الباردة وتلك الساخنة ويجوب بين المأدبة الشهية ليتذوق أنواع مختلفة من اللذة واصناف المتعة ويشبع شهوته الى اقصى درجة ممكنة. وهو كل ليلة مع لون مختلف من المتعة خوفاً عليه من السأم و الملل.وهذا من باب التغيير والترفيه. واذا أعجبته امراة و اشتهى جمالها فليس عليه أكثر من الزواج منها او شرائها لو كانت جارية ليشبع شهوته في الحال ويلبي نداء الرغبة المستعرّة ولماذا يتحمل مشقة وعناء الحرمان وهو رجل ؟فإن هذا لا يليق أبداً . وقد لبّى الاسلام رغبة الرجل كاملة وأهمل مشاعر المرأة و كرامتها كأنثى و أحاسيسها .فالمرأة تتمزق من الغيرة وتحس بخنجر يغرس فى صدرها وهي ترى زوجها يتركها تنام وحيدة بالليل ويذهب لينام فى أحضان الأخريات والشرع حين اباح التعدد للرجل لم يراع أحاسيس الغيرة التي تكوي صدر المراة وهى تفكر فى يفعله زوجها مع غيرها وهى تجلس وحدها تنهشها الغيرة و يؤرقها العذاب. ولكن من المؤكد ان هذه الغيرة ستنطفئ تماماً لو أن الزوجة كانت هي الاخرى فى أحضان زوجها الثاني تتمتع به ويبثها حبه وشوقه وغرامه وليجرب الرجل قليلاً مما تقاسيه المرأة وتعانيه و ليتجرع كأساً واحداً من كؤوس الشقاء التى يسقيها للمراة . ولكن المراة فى الإسلام أهون وأحقر وأدنى من أن يقدر الرجل مشاعرها ويراعي أحساسها .وماذا تساوي المرأة بجانب أن يتمتع الرجل و ينوع فى متعته ويدفع عن نفسه الملل والسأم من معاشرة زوجة واحدة؟ والمتعة الجنسية هى أروع وأعظم وأقصى متعة في الحياة وعندما أعطى الاسلام الرجل الحق في أقصى درجات المتعة فهو يكون بذلك قد حقق له أروع متعة في الحياة .ومنحه كل شيئ فى الحياة.ولم يعط المراة نفس الحق فما موقف المراة إذن؟ إن المرأة في الإسلام غير مسموح لها إلاّ بمعاشرة رجل واحد فقط هو زوجها فإذا غضب عليها لأي سبب حتى ولو كان السبب أن مزاجه غير معتدل فإنه يهجرها في الفراش ويحرمها من الجماع ويعذبها بالحرمان .أما هو فيذهب لزوجاته الاخريات ولا مشكلة عنده على الاطلاق . أي وضع مهين للمراة حكم الإسلام به على المراة ؟أي مذلة يمكن للمراة أن تلقاها بسبب امتناع زوجها عنها وإهماله لها؟ الإسلام لم يراع حاجة المراة ورغبتها وشعورها عندما تحتاج لمعاشرة زوجها وهو يبيت عند زوجته الأخرى وهذا منتهى الظلم و الإهانة للمراة . وماذا يكون موقف المرأة إذا جاءت ليلتها و دورها فى المبيت ولم يرغب زوجها في معاشرتها لأنه اكتفى بالزوجات الأخريات وشبع منهن وليس عنده رغبة فيها وهي تنتظر هذه الليلة لتتمتع بزوجها و تشبع رغبتها؟ وكيف تقضي شهوتها وهي لا تملك إلا زوجاً واحداً وهو يملك أربع غير الجواري؟ إن من العدل والإنصاف إمّا منع والغاء التعدد للرجل أو إعطاء المراة الحق فى التعدد إعمالاً بمبدأ المساواة . أما مشكلة اختلاط الأنساب التي يتخذها المدافعون حجة في عدم منح الإسلام المراة حق التعدد كالرجل فإنه يمكن حل هذه المشكلة باستخدام وسائل منع الحمل والتحكم فى الانجاب وقد قطع العلم شوطاً كبيراً في هذا المجال وإذا حدث حمل غير مرغوب فيه فيمكن تحديد نسب الجنين باستخدام اختبار الحمض النووي DNA . والمرأة المسلمة تظل طوال حياتها الزوجية مهددة بالزواج الثاني ويظل سيفاً مسلّطاً على رقبتها حتّى ولو كانت زوجة مثالية فإنها معرضة للخيانة من قبل زوجها بإسم التعدد وهذا ينطبق على كل زوجة مسلمة حتى ولو كانت فى الصين .أما الزوج فإنه يعيش مطمئناّ وينام قرير العين حتى ولو أساء معاشرة زوجته أو ضربها أو هجرها فهي لا تستطيع الفكاك... والذين يقولون أن الإسلام عادل وأنه منح المرأة حق الطلاق والزواج من آخر كما منح الرجل حق التعدد .فهذا الكلام غير عملي ولا واقعي والذي يحدث في الواقع أن المراة تضحي بسعادتها الشخصية من أجل مصلحة أولادها و تتحمل قسوة الحرمان ووطاة الرغبة فى سبيل أولادها.ولماذا يكون للرجل الحق في الحفاظ على أسرته والتمتع بنساء أخريات ويجمع بين المصالح كلها فى نفس الوقت و تضطر المرأة للطلاق وهدم أسرتها . فقد كانت المراة فى الثلاثين الف سنة الأولى من عمر الحضارة الانسانية تتزوج رجلين وكان هذا التقليد مستقراً وطبيعياً في عرف المجتمع وذلك قبل أن يزيح الرجل المرأة عن عرش التقديس و الربوبية ويهوي بها إلى أدنى درجات الظلم والقهر والعبودية. "ولن تستطيعوا ان تعدلوا بين النساء ولو حرصتم " تؤكد هذه الاية أن العدل مستحيل بين الزوجات ومع ذلك أقر الشرع التعدد فالنتيجة المؤكدة هي حتمية تعرض الزوجات للظلم.. وفي الواقع أنه يجب أن تحتل زوجة منهن مكانة محظية عند الزوج ويكون ذلك على حساب الزوجات الاخريات وهنا يتضح التناقض بين الإقرار بعدم العدل وإباحة التعدد في نفس الوقت... وهذا يؤكد أن هذا التشريع غير إلهي فإن الله لا يأمر بالظلم ولا يرضى للمرأة الشقاء والعذاب والمعاناة وهو لم يخلقها ليعذبها ويراها وهي تتألم بسبب أوامره "وان خفتم الا تعدلوا فواحدة" ذهب فقهاء الشيعة واستنتجوا من هاتين الايتين أن الإسلام لا يقر التعدد وينهي عنه لعدم استطاعة العدل ورغم ذلك أقر جمهور الفقهاء التعدد وفسروا الآية بالعدل القلبي وهذا التفسير في مصلحة الرجال لأن الذين فسروا من الرجال وهم يفسرون بما يتفق مع هواهم . هذا الإختلاف والتناقض سمة من سمات الشرع الإسلامي لغموضه و احتماله لعدة أوجه وآراء وتفسير وتأويل و هذا يدل على عدم ألوهته . "واذا اردتم استبدال زوج مكان زوج" يتحدث محمد في هذه الآية عن المرأة باستهانة كبيرة ويعبر عنها بالاستبدال وكأنها سلعة رخيصة يشتريها الزوج .وهي لا تعطي الرابطة الزوجية أية قدسية ولاقيمة فالزوج يستطيع استبدال زوجته بسهولة في أي وقت شاء مع عدم مراعاة العشرة الطويلة و الأولاد. والزوج يستبدل زوجته تماماً كما يذهب إلى المتجر ليستبدل قميصاً او بنطلوناً او حذاء مقاسه ليس مناسب .كذلك عندما تكبر المرأة في السن و تظهر عليها علامات الشيخوخة ويذبل جمالها من الحمل و الولادة والإرضاع و خدمة الزوج والأولاد فإن جزاءها بعد العمر الطويل أن يستبدلها الزوج بزوجة أكثر شباباً وجمالاً وقادرة على الإنجاب .ويرمي الزوجة القديمة في الشارع ويأتي بعروس جديدة لتعطيه منتهى المتعة واللذة. وهذا منتهى الإهانة من الاسلام للمراة .والإسلام لم يعط المراة نفس الحق فى استبدال الازواج والتغيير والمتعة. "وللرجال عليهن درجة" في هذه الآية تمييز واضطهاد واضح ضد المرأة و إقرار بدونيتها .فالقرآن يؤكد أن الرجل درجة أولى والمرأة درجة ثانية . والمرأة والرجل متساوون انسانياً فلماذا يكون الرجال في درجة أعلى من النساء؟ وقد أعطى الإسلام الرجل القوامة على المرأة .والقوامة هي الرعاية والحماية و المسؤلية ولكن فى الواقع أن آية القوامة قد طبقت في المجتمعات الإسلامية أسوأ تطبيق فصارت القوامة تسلطاً وقهراً واضطهاداً للمرأة. والإسلام حين إقر بدونية المرأة فقد أهانها و احتقرها وظلمها.وهذا لا يتفق مع دين سماوي من عند الله لأن الله لا يرضى بالظلم. والبيئة الصحراوية البدائية هي التي أثرت سلباً على نظرة الإسلام للمرأة وتاثر محمد بالأوضاع السليية للمرأة التي سادت مجتمعه فى هذا الوقت. فقد كانوا يدفنون البنات أحياء و يقولون لا نورث من لا يحمل سيفاً فحرموا المرأة من الميراث وكانت المرأة سبباً في العار عندما تسبى في الحروب. فجاءت هذه الآية تعبيراً عن وضع المرأة في هذا الوقت وهذه البيئة. وهذه الآية لا تصلح للعصر الحالي حيث أقرت المواثيق الدولية ومنظمات حقوق الانسان بضرورة المساواة التامة بين الجنسين. "وقرن فى بيوتكن" هنا يأمر القرآن النساء بالمكوث فى المنازل وعدم الخروج من البيت .وهذا أمرإلهي واجب التنفيذ ومن تخرج من البيت تكون عاصية تتعرض لعذاب الله وغضبه. والقرآن يحرم المراة من الخروج للتعليم و العمل وقضاء مصالحها . والقران يريد المراة جاهلة عاطلة ليست لها خبرة أو مهارات في الحياة.وهو بذلك يهمش المرأة ويكرس دونيتها و يجعلها مهملة ،و يمارس التمييز ضدها بسبب جنسها... والمرأة المحرومة من التعليم ومن العمل تكون عالة على الرجال فى أسرتها أو زوجها ويكون اعتمادها الاقتصادي على الرجل سبباً مباشراً في تحكمه وتسلطه في مقدراتها وقهرها و إذلالها . والاستقلال الاقتصادي للمراة يوفر لها الكرامة والحرية والاحترام. والمدافعون يقولون أن الاسلام كرم المراة بأن كفاها مشقة العمل وكسب الرزق وألزم الرجل بالانفاق عليها والواقع أن إنفاق الرجل على المرأة سبب مباشر لإذلالها والتحكم فيها واستغلالها وإهانتها. والمرأة الجاهلة التي لا تعمل وينفق عليها زوجها فإنها تكون تحت رحمته وحين يتزوج عليها فإنها ترضى بالذل والإهانة وتضطر لقبول الوضع المؤسف لينفق عليها وعلى أولادها.وحين يطلقها تجد نفسها بلا مورد للرزق. والمرأة التي لا تعمل تقضى وقتها فى أعمال المنزل ورعاية الأولاد و الأكل فيزيد وزنها لأنها لا تخرج لممارسة الرياضة والحفاظ على رشاقتها فيذهب زوجها للزواج من زوجة أخرى رشيقة وجميلة وتعاني هي من الإهمال و الهجر. هى لا يكون عندها الثقافة والخبرة لتربية اولادها تربية صحيحة. وقرارها فى البيت وعدم خروجها إطلاقاً مع انشغال زوجها في العمل طوال اليوم يجعل حياتها مملة وكئيبة فتأكل بشراهة ويزداد وزنها اكثر. والقرآن يأمر بحبس المرأة فى البيت مثل المجرم الذي ارتكب جريمة ويعاقب عليها بالسجن مع أن المرأة تحبس بدون أي جريمة ارتكبتها وذنبها الوحيد أنها أنثى. وهذا مظهر صارخ من مظاهر القهر والاهانة للمراة . "والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين لمن اراد ان يتم الرضاعة" فى هذه الآية خطأ علمي فلبن الأم فقير في محتوى الحديد ولو اكتفى الطفل بالرضاعة عامين كاملين بدون أي إضافة خارجية فإنه يصاب بالانيميا . ويجب عند سن ستة شهور إضافة الطعام الخارجي إلى جانب الرضاعة لكي تكون تغذية الطفل كاملة. ولم تشر الآية إلى إضافة أي طعام واكتفت بالاشارة إلى الرضاعة وهذا ضدّ الاعجاز . "اومن ينشا فى الحلية وهو فى الخصام غير مبين" فى هذه الآية ينتقد القرآن المرأة و يقلل من شأنها و يهينها و يقول أنها نشأت وتربت و كبرت على الزينة والحلي و هذا يقلل من شانها و يدل على تفاهتها. وهي عندما تناقشأو تختصم مع أحد فإن حجتها تكون ضعيفة و غير مبينة وهذا كناية عن ضعف عقلها وقلة حكمتها وفساد منطقها . وهذا وجه من أوجه الإحتقار والإهانة للمرأة. "وان تعاسرتم فسترضع له اخرى" هنا يحرم القرآن الأم منإرضاع طفلها الوليد بسبب اختلافها مع والده بسبب الطلاق. ويوجد خطأ علمي طبي في هذه الآية فإن مكونات لبن الام تختلف باختلاف سن الرضيع وتتغير مكونات اللبن مع نمو الرضيع لتناسب احتياجاته الغذائية ولذلك لا يصلح أن يرضع طفل مع طفل آخر يختلف سنه معه, والآية تهون من دور الأم نحو طفلها وتستغني عن خدماتها لتشعرها بعدم أهميتها وإمكان أن يقوم غيرها بوظيفتها. وفى هذا جرح لمشاعر الأم وتقليل من أهمية دورها بالنسبة لطفلها. وهي تنصر الزوج على زوجته وتحرضه على الاستغناء عن أم ولده. ولم يذكر القرآن آية واحدة تحض على حل خلافات الازواج والحفاظ على الاسرة من اجل الرضيع . وهذا خطأ علمي وتربوي لأن الطلاق يؤثر سلباً على الأولاد وله أضرار بليغة عليهم . "ولا تقربوهن حتى يطهرن" هذا تعسف آخر لا ضرورة له و ارتباط الحيض بالنجاسة منقول من اليهودية وغير منطقي ولا عقلاني وهذا دليل على تأثر الإسلام ونقله من الأديان السابقة. "واللائى لم يحضن" تتحدث هذه الاية عن الزوجات اللائي لم يبلغن سن الحيض بعد. وهذه الآية تعارض العلم و تقرر وضعاً غير إنسانى . فالفتاة قبل سن الحيض تكون فى طور الطفولة ولم تصلح للحياة الجنسية نفسياً وجسدياً .ويكون الزواج في هذا السن اعتداء على براءتها و طفولتها. وكان من المفروض أن ينهى القرآن عن زواج الفتيات قبل البلوغ. وقد تزوج محمد وسنه 51 سنة عائشة وعندها 9 سنين.وقد أخذوها وهي تلعب مع صاحباتها في التراب فجعلوها تستحم وأدخلوها على محمد وقالوا له هذه زوجتك فاستمتع بها.  وفي هذا الزواج عدم تكافؤ ولا يليق بأخلاق نبي أن يستمتع بطفلة لا تفقه في الجنس شيئا. وهذه أوضاع خاطئة كانت سائدة في المجتمع ولو كان القرآن كاملاً لغيّر هذه الاخطاء. "ان ارضعن لكم فاتوهن اجورهن" فى هذه الآية يعامل الإسلام المرأة معاملة مهينة فالأم تاخذ اجراً مقابل إرضاع طفلها ويختصر الإسلام العلاقة الإنسانية العظيمة والعاطفة السامية بين الأم وطفلها إلى علاقة مادية تبيع فيها الأم لبنها لطفلها ويكون إرضاعها لطفلها مصدراً لرزقها. والأم ترضع طفلها حباً وحناناً واحتواءاً وإحساساً بالمسؤلية والواجب و الرحمة وقد اختصرت الآية كل هذه المعاني الجميلة فى النقود . وكلمة أجر كلمة مهينة للمرأاة وكأنّ إرضاع المراة لوليدها عمل تتقاضى عليه الأجر. شهادة المرأة شهادة المرأة في المحكمة نصف شهادة الرجل وهذا انتقاص من قدرها واستهانة بقدرتها العقلية و كأنّ المرأة معرضة للنسيان و الرجل لا ينسى وفي هذا إهانة واحتقار للمرأة.... المراة قاضية يوجد فقهاء يمنعون المرأة من القضاء تماماً والقسم الآخر يمنعون المرأة من القضاء في الحدود والقصاص . وهذا ظلم للمرأة وإهانة واحتقار لها... والذين يؤلون من نسائهم تربص اربعة اشهر فان فاؤا فان الله عليم خبير وان عزموا الطلاق فان الله سميع بصير" في هذه الآية حكم إسلامي يسمى "الايلاء"وهو يعطي الرجل الحق أن يهجر زوجته ولا يعاشرها لمدة أربعة أشهر كاملة ثم بعد مرور كل هذه المدة يقرر حسب إرادته المنفردة إذا كان سيعود إليها ويستأنف حياته الزوجية معها او يقرر فراقها بالطلاق. والايلاء عادة كانت موجودة قبل الإسلام ومعروفة عند العرب وفيها ظلم وإهانة واحتقار للمرأة . وكان أولى بالإسلام وهو دين من عند الله و فيه إعجاز أن ينهى عن هذه العادة المذلة للمراة ويحرمها ,ولكن الإسلام أقر هذه العادة الظالمة . والإسلام لا يراعي مشاعر المرأة ورغباتها واحتياجاتها ويسمح لزوجها أن يعذبها بالحرمان لمدة أربعة أشهر كاملة .وفي هذا ظلم واضح للمراة واستهانة برغبتها و إمعاناً فى إذلالها وتعذيبها... والإسلام يعطي للرجل الحق في أقصى استمتاع ولذه وتلبية لرغباته وشهواته ولا يحرمه من الجنس ولو لمدة ساعة واحدة إلا في الصيام فقط ولا يتورع عن حرمان المرأة شهوراً طويلة بدون ذنب جنته سوى أنها امرأة. وبعد مرور أربعة أشهر الإيلاء يقرر الزوج الظالم إذا كان سيطلقها أم لا فإذا قرر طلاقها فإن عليها الإنتظار ثلاث أشهر أخرى هي عدة الطلاق.حتى تستطيع الزواج من آخر. "وعاشروهن بالمعروف" يأمر القران الأزواج بمعاشرة الزوجات بالمعروف أي عشرة طيبة حسنة هذه الاية تتناقض مع أوامر أخرى في الإسلام مظاهر تتناقض مع العشرة بالمعروف: 1-تعدد الزوجات الذي يسبب الظلم الشديد الزوجة الأولى ويفجر فيها مشاعر قاسية من الغيرة والعذاب ويحيل حياتها الى جحيم مقيم... 2-الامر بضرب الزوجة لتأديبها و الضرب إهانة وإيذاء نفسي وبدني 3-الامر بهجر الزوجة في الفراش وحرمانها من حقها الطبيعي والمتعة وإشباع الرغبة وإهمالها وتركها تكابد وتعاني الرغبة والحرمان. 4-الطلاق وتشريد المرأة وإلقائها في الشارع هي وأطفالها وعدم الصبر عليها لمصلحة الأسرة والأولاد "وليضربن بخمرهن على جيوبهن"و "يدنين عليهن من جلابيبهن"و "اذا سالتموهن متاعا فاسالوهن من وراء حجاب" تفرض هذه الآيات الحجاب على المرأة والحجاب قيد حديدي يلتف حول رقبة المراة ليخنقها ويقتلها معنوياً. والنقاب يكتم انفاس المرأة و يمنع عنها الهواء النقي والتنفس السليم والإسلام يفرض على المرأة الحجاب والنقاب ليخفي زينتها وجمالها ليريح الرجل من عناء الإغراء و مكابدة شهوة لا يستطيع إرواءها وذلك على حساب المرأة و معاناتها من الحجاب ومساوؤه.... "والمطلقات يتربصن بانفسهن ثلاثة قروء" و"والاتى يتوفون ويذرون ازواجا يتربصن بانفسهن اربعة اشهر وعشرا" تفرض هذه اآيات على المطلقة العدة ثلاثة أشهر وعلى الأرملة أربعة أشهر وعشرا ونظام العدة ظالم للمرأة و إعنات غير مبرر لها... فعليها الانتظار فترة حتى تستطيع الزواج مرة أخرى ويجب الغاء العدة الان فى حالة الطلاق البائن واستبراء الرحم بالاساليب العلمية الحديثة أما فى حالة وفاة الزوج فيجب ترك الحرية للمرأة أن تختار بمحض إرادتها الحرة إن كانت تريد الحداد عليه أم أن عشرته السيئة لها كانت سبباً فى فرحها للخلاص منه بموته و أنه لا يستحق منها الحداد والحزن والتأكد من عدم الحمل يتم الان فى ساعة واحدة ولاداعى للانتظار اشهرا عديدة.. وقد تزوج محمد بعد خديجة مباشرة ولم يقض فترة حداد ولا حزن عليها رغم أنه كان يحبها حباً شديداً واإسلام يجبر المرأة على الحداد على زوجها المتوفى ولا يلزم الرجل بمثل ذلك.. وتوجد رواية أن سعيد بن المسيب وهو أحد العلماء افتقد احد تلاميذه فى حلقة الدرس فعرف أن زوجته توفت فذهب فى المساء بابنته وزوجها له وقال كرهت ان تبيت الليلة بغير زوجة " وهكذا يدلل الاسلام الرجل تدليلا شديدا ويراعي مشاعره وعواطفه و رغباته فيعطيه الحق أن يتزوج فى نفس الليلة التى تتوفى فيها زوجته وألا يبيت فى فراشه ليلة واحدة بدون امراة فربما احتاج إلى المعاشرة فى هذه الليلة فلماذا يحرم ويعذب بالحرمان؟ بل إن الرجل من حقه ان يتزوج حتى قبل وفاة زوجته ولا ينتظر موتها الاحاديث الصحيحة التى تهين المراة وتحقرها وتظلمها "الختان مكرمة للنساء" فى هذا الحديث يأمر محمد بالختان و يمتدحه ويؤكد أنه فى مصلحة المرأة وهذا عكس الحقيقة الختان جريمة متكاملة الأركان في حق الفتاة واعتداء وحشي لاانساني على جسدها وحرمانها من أهم جزء في جسدها دون رضاها و لا إذن منها.. وقد حرمت منظمات حقوق الانسان و الدفاع عن المرأة الختان وجرمته... وهو حلقة في سلسلة قهر الإسلام للمراة وحرمانها من حقها فى الاستمتاع و اللذة الكاملة.. ويوجد كتاب علمى اسمه "البتر التناسلي للاناث " لأستاذ أمراض النساء والتوليد يؤكد تحريم العلم للختان وخطره وضرره على الفتاة... "النساء ناقصات عقل ودين" يحرم الإسلام المرأة من إقامة العبادات أثناء الحيض ثم يعود فيعايرها بنقصان دينها و يقرر أن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل في المحكمة ثم يعايرها بنقصان عقلها وليس من العدل والرحمة أن يستغل الاسلام ذلك الدّين المتعفّن طبيعة المرأة البيولوجية التي ليس لها ذنب فيها ليقلل من شأنها ويهينها و يحقرها ويصفها بالنقصان وفي الوافع والحقيفة أن المرأة ليست ناقصة عقل وقد أثبت العلم تفوق عقل المرأة عن الرجل وتميزها عنه فى قدرات الكلام و العاطفة وقد أثبتت المرأة قدرتها في التفوق الدراسي و المناصب القيادية العليا في الدولة وأثبتت حكمتها وذكائها في قيادة الدول ورئاستها.. "ما افلح قوم ولوا امورهم امراة" وهذا الحديث ضد الواقع فقد أفلحت دول كثيرة وتقدمت ونجحت عندما تولت المرأة الرئاسة والحديث يشكك في قدرات المرأة العقلية وحكمتها وذكائها واستطاعتها قيادة الدولة وفيه تحقير وإهانة للمراة دية القتيل دية المرأة نصف دية الرجل عند القتل وفي هذا تمييز وتحقير للمراة وقد تقول أن فقد الرجل مصيبة أكبر من فقد المرأة لأن الرجل مصدر الإعالة للاسرة والآن تعلمت المرأة وعملت و تعول الاسرة فمن العدل أن تكون ديتها مساوية للرجل وليست النصف.. "رايت اكثر اهل النار من النساء" وفي هذا تمييز ضد المراة وتحقير وإذا كان الله قد قرر سلفاً أن النساء أكثرهم من أهل النار فما ذنبهم ولماذا يعذبون وقد كتب ذلك عليهم حتى من قبل أن يٌخلقو...ا "لعن الله النامصة والمتنمصة" هنا يحرم محمد نتف شعر الحاجب للمراة بغرض تهذيبه وتجميله وقد سبب هذا الامر العشوائي الغير عقلاني تعاسة ملايين السيدات اللاتي يعانين من كثافة شعر الحواجب و تسبب هذا الأمر فى حرمانهن من تجميل الحاجب وتخفيف شعره والمرأة بطبيعتها تحب أن تبدو في أحسن صورة وأجمل منظر وتبذل قصارى جهدها لتحسين منظرها و تجميل وجهها فجاء هذا الامر قاسياً عليها منافياً طبيعتها غير مراعياً لمشاعرها ونتيجة هذا الأمر القاسي تتعذب النساء وتبدو حواجبهن مثل الرجال في كثافتها و عرضها وهذا ينافي أمر محمد بتحريم التشبه بالرجال.. والحجة في ذلك عدم تغيير خلق الله وهي حجة واهية وغير عقلانية و لماذا لا يعتبر إزالة شعر الجسم و الإبطين والعانة تغييراً لخلق الله أيضاً ؟وحلق الشارب للرجال و تقصير الشعر وحلقه وصباغته و قص الأظافر كلها تغيير لخلق الله وإذا كان هناك تشوهات خلقية في الأجنة والأطفال والكبار فهي من خلق الله ولكن يجب علينا تغييرها وتحسينها ومعالجة التشوهات ونفس الشيئ ينطبق على الحواجب الكثيفة فهي تعتبر من التشوهات الخلقية الواجب معالجتها ومحمد قال هذا الأمر وهو لا يشعر بمعاناة النساء و آلامهن ومشاعرهن وما سيسببه هذا الحديث من سلبيات ومشاكل لانه رجل ولا يقدر احاسييس النساء وبهذا ترى أن هذا الحديث يتعارض مع مصلحة المرأة و احتياجاتها "المراة خلقت من ضلع اعوج فاذا استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج وان اقمتها كسرتها وكسرها طلاقها" هنا يؤكد محمد اعوجاج طبيعة المراة وهذا نقص و احتقار لها وهو يقصر دور المراة بالنسبة للرجل على الاستمتاع فقط فالحديث لم يذكر غير الاستمتاع والمدافعون عن الحديث يذكرون أن الاعوجاج المذكور ليس نقد للمراة و انتقاص لها إنما هو ميزة لأن الإعوجاج فى الضلع سبباً لادائه لوظيفته وهي الحماية و الاحتضان وهذا غير صحيح فلو كان محمد يقصد المدح وليس الذم ما ذكر فى بقية الحديث أن يحاول الزوج إقامتها والإقامة تكون من السيئ وليس الحسن اذن المقصود بالحديث الذم فى المراة وإهانتها.. "انت احق بهم ما لم تتزوجى" هنا يخاطب محمد المطلقة أو الأرملة ويقرر حرمانها من حضانة ابنائها إذا تزوجت وهذا من مظاهر اضطهاد الإسلام للمراة حرمانها من حضانة أطفالها الصغار إذا تزوجت بعد طلاقها أو وفاة زوجها.. وهذا ضغط معنوي وإرهاب نفسي للمرأة ويضعها في مأزق بين رغباتها الطبيعية كإمراة تحتاج إلى الحب والحنان و العطف و الإحتواء والعلاقة الحميمة وبين حبها الشديد لأطفالها وعدم قدرتها على الابتعاد عنهم وعذابها بفراقهم ومعايشتها لتفاصيل حياتهم الصغيرة.. والأم أحق الناس باطفالها وباحتضانهم وليس من حق أحد أن يحرمها منهم ما دامت هي راغبة في ذلك وما دام زوجها يرحب بوجودهم.. ولماذا تجبر الام على التخلي عن اولادها إذا رغبت في الزواج من رجل آخر غير أبوهم واستئناف حياة جديدة سعيدة ومتفاهمة بعد تعاستها وطلاقها من زوجها؟ وكأنّ الإسلام يستكثر على المرأة تخلصها من التعاسة بطلاقها من زوجها وزواجها من آخر تحبه وتتفاهم معه وتجد معه سعادتها المفقودة فيعاقبها بحرمانها من أولادها لكي يعكر عليها صفو السعادة الجديدة ويؤلمها ببعد أولادها عنها "وجد محمد امراة تسابقه فى دخول الجنة فسالها من انت؟قالت انا امراة مات زوجى فلم اتزوج وجلست لتربية الايتام" هنا يؤكد محمد أن الأم التي يموت زوجها فلا تتزوج بعده وتهب حياتها لتربية أيتامها تدخل الجنة مع محمد وفي هذا حث وتشجيع للمراة على عدم الزواج وهذا موقف غير انساني وغير رحيم وفيه كبت وحرمان لرغبة المرأة ومشاعرها و غريزتها الجنسية الطبيعية أي أنها لكي تدخل الجنة يجب أن تعيش بقية حياتها راهبة تكابد الرغبة و تكتم الشهوة وتحرم من مشاركة حياتها مع زوج يساندها و يسعدها والمرأة عندما تحرم من الحب والجنس وتعاني من جفاف المشاعر قسوة الحرمان فإنها تعيش بائسة تعيسة مكتئبة و ينعكس ذلك على أولادها ومعاملتها معهم فتملأ حياتهم كآبة وتعاسة ولماذا لم يجلس محمد بعد وفاة خديجة لتربية أيتامه وتزوج تسعة نساء وعاشر جاريتين وغرق في بحر النساء والمتعة والجنس ثم بعد كل هذه المتعة في الدنيا فإنه يدخل الجنة في الآخرة ايضا؟ وبهذا يتضح بجلاء ظلم الإسلام للمرأة واضطهادها "لا تسق ماءك زرع غيرك"و"واولات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن" هنا ينهى محمد عن الزواج ومعاشرة المرأة الحامل ويأمر الإسلام المرأة الحامل ان تنتظر تسعة أشهر لتضع حملها وتستطيع الزواج مرة أخرى وهذا تعنت و ظلم للمرأة وحرمان لها من استئناف حياتها الزوجية مع زوج جديد وتسعة شهور مدة طويلة جدا تحرم المرأة فيها من الجنس فس حين لا يحرم الإسلام الرجل من الجنس ولو ليوم واحد والمرأة الحامل لا يمكن أن تحمل مرة أخرى فتنتفى بذلك حجة اختلاط الانساب.. وقد دافعوا عن الحديث فقالوا يمكن أن يحدث اختلاط الانساب إذا أجهضت المراة وأخفت إجهاضها وحملت من الزوج الجديد ثم إدعت نسبه إلى الأب المتوفى لتحصل على الميراث أو النفقة في حالة الطلاق وهذا مستحيل عملياً لانه إذا حدث إجهاض فإن الدم يستمر أربعين يوما هي مدة النفاس ثم تمر فترة حتى يحدث التبويض والحمل من الزوج الجديد وبهذا يتأخر موعد الولادة ويستحيل نسب المولود للزوج السابق وبهذا لا يوجد مبرر لمنع زواج المراة الحامل غبر التعنت والإضطهاد والظلم للمرأة... وعندما نقارن حقوق الزوج بحقوق الزوجة فى الإسلام نجد أن حقوق الزوج على زوجته عظيمة جداً بالمقارنة بحقوق الزوجة المتواضعة جداً وهذا مظهر من مظاهر التمييز ضد المرأة والظلم لها وعدم المساواة ولماذا لم يعط الإسلام المرأة نفس الحقوق المبالغ فيها واختص بها الرجل فقط؟ الاحاديث التى تبين حقوق الزوج فى الاسلام 1-لو كنت امرا احدا ان يسجد لاحد لامرت المراة ان تسجد لزوجها هنا يساوي محمد الزوج بالإله في مكانته بالنسبة للزوجة أي أن الزوج في مقام الإله والزوجة في مقام العبد وفي هذا تعظيم كبير للزوج وتحقير وإهانة للزوجة .والحياة الزوجية مشاركة وتواصل وليست علاقة بين إله وعبد.. 2-ان من حقه عليها ان لو كان من فرقه الى قدمه صديد فلحسته ما وفته حقه فى هذا الحديث المقزز يأمر محمد الزوجة أن تلحس الصديد بلسانها عن جسد زوجها ومع ذلك لا توفيه حقه وفي هذا تحقير وإهانة للمراة و إقلال من شانها وقدرها وتعظيم غير منطقي للزوج 3-لو رضى الله عن احدكم اصلح له دابته و امراته هنا يذكر محمد الزوجة مساوية للدابة و كأنها مجرد أداة يستخدمها الرجل في حياته لتخدمه وهذا هو قدر المراة ومكانتها المتدنية فى الاسلام 4-انظرى الى زوجك فانه جنتك ونارك""من ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة" هنا يرهن محمد دخول المرأة الجنة برضا زوجها عليهاأي أن علاقتها الخاصة بالله ورحمته أو عذابه تعتمد اعتماداً مباشرًا على الزوج فبيده وباإرادته يستطيع ان يدخلها الجنة أو النار وهنا يصل الزوج إلى مكانة الإله بالنسبة للزوجة وفي هذا الحديث اختصار للعبادة كلها فى طاعة الزوج فقط فإذا كانت المراة لا تقيم الفرائض وترتكب المعاصي ولكنها ترضى زوجها فهى تدخل الجنة رغم ذلك واذا كان الزوج فاسقاً وامرها بالمعاصي فهي تطيعه وترضيه وتدخل الجنة 5-اذا امرها اطاعته واذا نظر اليها سرته واذا غاب عنها حفظته فى نفسها وماله هنا يامر الاسلام المرأة بإلغاء عقلها وإرادتها تماما وطاعة الزوج طاعة عمياء والإسلام يريد المرأة مهملة لا قيمة لها في الحياة ولا دور لها غير تنفيذ أوامر زوجها وطاعته وإرضائه كشرط لدخول الجنة بصرف النظر عن رغباتها و مشاعرها 6-من باتت هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح""اذا اراد الرجل جماع زوجته اجابته ولو كانت على ظهر جمل" يؤكد الاسلام تاكيدا تاماً على وجوب استجابة الزوجة لرغبة زوجها الجنسية فوراً مهما كانت الموانع وبصرف النظر عن رغبتها واستعدادها النفسي وأهم شيئ أن يشبع الزوج رغبته ويقضي شهوته ويستمتع ولايهم أن تستمتع هي ايضاً واذا رفضت لأسباب منطقية فإنها معرضة لغضب الله وعذابه ولعنة الملائكة ولم يذكر محمد حديثاً واحدًا أو آية تأمر الزوج بتلبية رغبة زوجته رغم عدم رغبته هو وذلك إرضاء لها و لاشباعها 7-اذا صلت المراة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها واطاعت زوجها دخلت من اى ابواب الجنة شاءت وهنا يضع محمد شرط لدخول الزوجة الجنة أن تطيع زوجها وترضيه حتى لو كان هذا الزوج سيئ الخلق و العشرة و يؤذيها نفسياً وبدنياً 8-لا تمنعوا اماء الله مساجد الله"يتناقض مع "صلاة المراة فى بيتها افضل من صلاتها فى مسجد قومها وصلاتها فى غرفتها افضل من صلاتها فى دارها " أي أن المرأة تأخذ أقصى أجر وثواب كلما كانت صلاتها في مكان داخلي بعيد فى بيتها لتكون بعيدة عن عيون الناس وأي امرأة تريد مزيداً من الثواب ستفضل الصلاة في البيت ولن تذهب إلى المسجد وهكذا يحرم الاسلام المرأة من الخروج حتى للصلاة 9-قال عمر بن الخطاب "لا يسال الرجل فى امرين :لم ضرب امراته ولم عدد؟" وهنا يؤكد عمر أن ليس من حق أحد أن يعاتب الزوج لم ضرب زوجته فهو من حقه أن يضربها حين يشاء دون أي لوم أو منع ولا يمنعه أحد أن يتزوج على زوجته لأن هذين الحقين كفلهما له قرآنه البالي.. هذا منتهى الظلم والإهانة للمرأة وليس غريباً أن يقول عمر هذا القول الظالم المهين الذي يوضح مهانة المرأة ومذلتها في الإسلام فهو قد تربى في مدرسة محم.... والصورة النهائية للمراة التى يريدها الاسلام لو طبقنا كل أوامر الاسلام ونواهيه بخصوص المراة هى: 1-تجلس فى البيت ولا تخرج أبداً إلا للضرورة القصوى 2-محرومة من التعليم والعمل 3-معتمدة اقتصادياً ونفسياً على الزوج اعتماداً كاملاً ونتيجة ذلك يتحكم فيها الزوج ويذلها ويحرمها من المصروف حين يغضب منها فتضطر لمصالحته و التذلل له حتى ولو كان هو المخطئ لأنها محتاجة للمال 4-لا تمارس الرياضة فيزداد وزنها زيادة رهيبة فيزهدها زوجها ويهجرها ويتزوج عليها ثلاثة أخريات وهي ترضى بالوضع وتصبر مضطرة لتربية اولادها ولاحتياجها المادي 5-تظل طوال اليوم تقوم بالأعما ل المنزلية وتربية الاطفال وإنجاب المزيد من الاطفال إذا تعطف عليها زوجها وقام بجماعها مرة بل وتربية أطفال زوجها من نساء أخريات وتسلي نفسها بمزيد من تناول الطعام والأكل لتزداد سمنةً و ترهلاً 6-حياتها محصورة في مشاكل الأولاد وأعباءهم و قد يكون عندها خادمة فتعاني من الفراغ والملل وتصاب بالاكتئاب 7-تجلس هي لتربية الأولاد وحدها وزوجها مشغول بالعمل وجمع المال و التمتع بالنساء و قد يتذكرها فيزورها أو يهجرها وينساها فى انشغاله بالزوجات الجديدات 8-التفاهم والتواصل الفكري منقطع بينها وبين زوجها لأنه يحمل الدكتوراة وهى ليس معها الابتدائية وهو يحتقرها لجهلها و قلة خبرتها بالحياة 9-احساسها بالدونية الفظيعة ناحية زوجها وأنها لا تساوى شيئاً بجانب عظمته ونجاحه وهذه هي الصورة البائسة القاتمة التى يريدها الاسلام للمراة تــحــيّــا تي و لتتعفّن في ديانتك البالية  |
|
|
|
||
|
|
|
07-07-2014, 03:05 PM
|
رقم الموضوع : [17] | |
|
عضو برونزي
|
اقتباس:
انت كذاب ومدلس اثبت ان الاحاديث ضعيفه |
|
|
|
||
|
|
|
07-07-2014, 03:59 PM
|
رقم الموضوع : [18] | ||
|
V.I.P
|
اقتباس:
يا شهاب من الكاذب؟ الست أنت القائل: اقتباس:
 أين هذا الهذيان؟ أخبرنا يا شهاب من الكاذب، هل لديك الشجاعة، ام انك مسلم، والمسلم غير صادق وغير شجاع لا يعترف بالخطأ؟ انا لدي شجاعة، وعند الخطأ اعترف به، هل لديك الشجاعة يا شهاب يا مسلم؟ أثبت بانني مخطأ... آتني بما ذكرته ام اعتزر عن الخطأ... لكن انت مسلم، جبان، سوف تهرب.... |
||
|
|
|||
|
|
|
07-07-2014, 06:51 PM
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
عضو ذهبي
|
اقتباس:
انا قلت بعض منها ضعيف وليس جميعها ارجع الى مداخلتي الم تذكر انت هذا الحديث خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم." وهذا حديث ضعيف وقد تحققت منه في وقت سابق لان مواقع التواصل الاجتماعي تردده وتستدل به على تكريم المرأة مقتبس الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث المسؤول عنه أخرجه ابن عساكر من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولفظه: خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي، ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم." وقد حكم الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة على هذا الحديث بالوضع، والموضوع هو المكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم. والله أعلم. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=26075 وحتى لو كان الحديث صحيحا فالقران وهو الاصح عند المسلمين يبيح للرجل ضرب المراة لتأديبها والضرب بحد ذاته اهانة كبيرة سواء كان خفيفا ام مبرحا |
|
|
|
|
07-08-2014, 12:04 AM
|
رقم الموضوع : [20] |
|
عضو ذهبي
|
نظرة سريعة الى حياة داروين العائلية توضح لنا ما اذا كان يحتقر النساء كما يدعي المسلمين
داروين تزوج من امرأة واحدة وعاش معها طوال حياتي ( ايما ) وقد كتبت له رسالة حول افكاره التي تخص التطور تطلب فيها منه التاني وعدم التسرع في نشر ابحاثه فما كان رد داروين على هذه الرساله When I am dead, know that many times, I have kissed & cryed over this. C. D http://www.lettersofnote.com/2011/08/many-times-i - have-kissed-and-cryed-over.htmlعندما اموت ارجو ان تعلمي باني بكيت كثيرا وقبلت هذه الرسالة كثيرا هل هذا كلام رجل يحتقر النساء هذه رسالة اخرى كتبها لايما قبل الزواج “How I do hope you shall be happy as I know I shall be. My own dearest Emma, I earnestly pray, you may never regret the great and I will add very good, deed you are to perform on the Tuesday: my own dear future wife, God bless you…” http://newsfeed.time.com/2012/02/14/...tt-fitzgerald/ |
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| للمرأة, المغرب, التطورية, الدونية, الرجل |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لا تصلي سنة المغرب?! | Mas3ood | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 0 | 03-25-2017 10:56 AM |
| سبينوصور المغرب | امير الملحدين | في التطور و الحياة ☼ | 2 | 02-19-2016 10:48 PM |
| الإسلام ومواثيق وعهود حقوق الإنسان الدولية | عبدالله مطلق القحطاني | العقيدة الاسلامية ☪ | 7 | 12-16-2015 10:34 PM |
| عقدة الدونية | طارق | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 0 | 08-15-2015 01:36 PM |
| البيولوجيا التطورية: عمـلاق عِـلْم الـوراثـة الـرقيـق | مُنْشقّ | في التطور و الحياة ☼ | 1 | 10-28-2014 03:48 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
العرض العادي
