الثقوب السوداء بنفس صفاتها في القران الكريم !

[أسطوري]

مؤلف القرآن مثله مثل أي شخص مستلق على قفاه، لا يرى أبعد مما تراه عينه المجردة من شمس و قمر و نجوم ثم (سماء).
و الأكثر من هذا أنه قد سقط في معظم الحالات سقوطا مدويا في فخ الخداع البصري عند وصفه للظواهر الكونية.
و كون معظم (الآيات) تحتوي على كلمات مطاطية و مكتوبة بأسلوب سجعي فقد وجد فيها الإعجازيون ضالتهم فجعلوا منها إعجازا و حملوها ما لا تحتمل، لكن لو جردنا هذه (الآيات) و كتبناها بأسلوب مبسط فستتضح العلاقة و من تم المعنى.

ـ فلا أقسم بالثقوب السوداء و الليل إذا أظلم و الصبح إذا أضاء.
ما علاقة الثقوب السوداء بالليل و الصبح؟

ـ فلا أقسم بالنجوم التي تخنس بالنهار وتكنس بالليل و الليل إذا أظلم و الصبح إذا أضاء.
نعم هنا علاقة و قد إتضح ما يريد الساجع قوله فهو يصف ظاهرة إختفاء النجوم و ظهورها و السبب التي يجعلها كذلك.

تحياتي

[طريق السلامة]

لا يجوز تفسير كلام الله دون فهم اللغة العربية التي كان يتحدث بها العرب. فالقرآن ليس كتاب طلاسم وألغاز، بل بلسان عربي مبين. وليس شفرة مطاطية المعنى مثل أشعار نوستراداموس.
ارجع لمعنى الكنس في اللغة.
ثم: لماذا تربطون الكنس بالمكنسة الكهربائية الشافطة؟!
ألم تر في حياتك مكنسة يدوية تبعثر التراب هنا وهناك، أو تجمعه في جانب بعيدا عنها، لا داخلها؟!
صدق الشيخ ابن باز رحمه الله عندما وصف الإعجازيين بأنهم يحرفون الكلم عن موضعه، وصدق الآخر الذي وصف كلامهم بأنه عجز لا إعجاز.
اتق الله ولا تحرف معنى كلامه فتجعله يتكلم عن الشفاطة الهوفر!!

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسطوري سابق

ـ فلا أقسم بالثقوب السوداء و الليل إذا أظلم و الصبح إذا أضاء.
ما علاقة الثقوب السوداء بالليل و الصبح؟

ـ فلا أقسم بالنجوم التي تخنس بالنهار وتكنس بالليل و الليل إذا أظلم و الصبح إذا أضاء.
نعم هنا علاقة و قد إتضح ما يريد الساجع قوله فهو يصف ظاهرة إختفاء النجوم و ظهورها و السبب التي يجعلها كذلك.

تحياتي

تحياتي للجميع
دائما اعتبر من يقوم بالحلفان انسان نصاب، ولذلك لم أفهم لماذا اله البغال الطائرة، الأزلي المطلق، وكل هذا العبط، يحتاج لقسم؟
هل من الممكن احد المؤمنين بالبغال الطائرة يوضح لنا لماذا الههم يقوم بالقسم مثل السارقين وبياعون البخور؟
تحياتى

[طريق السلامة]

- تجربتك الشخصية لا وزن لها عند الحديث الموضوعي! تعاملك المتكرر مع النصابين هو مجرد دليل anecdotal لا وزن له.
- القسم أسلوب من أساليب اللغة، يستخدم للتأكيد، خصوصا عند إقناع المعاندين أو المنكرين أو رافضي التصديق. فقصرك له على حالة واحدة - هي كذب المقسم! - هي سذاجة منقطعة النظير :) لأن المكذبين والمعاندين لهم وجود في المجتمع، وبالتالي يجوز استخدام الأساليب اللغوية المناسبة.
وحتى لو لم يوجد معاندون ومنكرون، فالتوكيد لا عيب فيه! خصوصا عندما تكون القضية الأساسية قضية هامة، وهي صدق الوحي أو حقيقة قيامة الموتى، إلخ.

- المسألة مشروحة بالتفصيل هنا
https://islamqa.info/ar/answers/154463

- نحن في الدنيا نقسم بالأشياء العظيمة، ومن هنا استنبط العلماء أن قسم الله بأي مخلوق من مخلوقاته يؤدي بالتبعية لإفهامنا عظمة الشيء المقسم به. حيث أنه، بالمنطق، لا شيء أعظم من الله. فهو هنا يشعرنا بأهمية المخلوقات التي اختار أن يقسم بها.
أقسام القرآن مبحث جميل من مباحث التفسير.

[المسعودي]

طريق السلامة:
- نحن في الدنيا نقسم بالأشياء العظيمة، ومن هنا استنبط العلماء أن قسم الله بأي مخلوق من مخلوقاته يؤدي بالتبعية لإفهامنا عظمة الشيء المقسم به. حيث أنه، بالمنطق، لا شيء أعظم من الله. فهو هنا يشعرنا بأهمية المخلوقات التي اختار أن يقسم بها.

1.
كما يبدو أن السعي إلى امتلاك "الحقيقة المطلقة" الوهمية يقود المؤمن إلى الكلام الفارغ الذي يناقض نفسه بنفسه في ذات الجملة الواحدة. وهذه خصلة دينية معروفة.
2.
الاستنباط والاستقراء آلاتي المنطق الأساسيتان اللتان تُستخدمان حتى في هراء الفقه الإسلامي.
ولهذا فإنت حين تقرر بأن العلماء قد استنبطوا "أن قسم الله بأي مخلوق من مخلوقاته يؤدي بالتبعية لإفهامنا عظمة الشيء المقسم به" هو "منطق" أيضاً مثلما تعتقد أن "COLOR="red"]بالمنطق[/COLOR]، لا شيء أعظم من الله".
3.
وفي الحالتين يتعلق الأمر بالمنطق الشكلي الذي لا يمكن أن يؤدي إلى نتائج صادقة حقاً إذا ما كانت المقدمات كاذبة.
و"المنطق" الذي توصل إلى أن "لا شيء أعظم من الله" يستند كالعادة إلى مقدمة كاذبة: وهي وجوده!
4.
أنا أعرف بأنك ستعلب للتخلص من الورطة "المنطقية". ومن الممتع أن يشاهد المرء هذه اللعبة التي أراقبها منذ فترة طويلة ولا شيء آخر جدير بالأهمية.

[طريق السلامة]

عندما أزعجكم وجود إجابة جاهزة وبسيطة لمسألة استخدام الله لأسلوب القسم هربتم للشكليات والفرق بين الاستنباط والاستنتاج، والنتائج والمقدمات، والبديهيات والمسلمات :)
لا بأس. فهي شنشنة نعرفها من "ألحد".

بداهة، مجرد استخدام مصطلح "الله" في النقاش فهو استخدام يتضمن بالتبعية عدة مفاهيم مبدئية لا جدال فيها. فإيمانك به أو عدمه لا يؤثر في مفهوم المصطلح نفسه.
فلا يوجد أدنى إشكالية، إطلاقا، في أن تعترف بأن مفهوم "الله" في النقاش الإسلامي-الإلحادي، يتضمن وصفه بأنه الأعظم والأكبر!
وعجيب جدا السفسطة في مثل هذه المسلمات!

ويبدو أنك نسيت أن سؤال (سكيبتك) يتضمن اعترافا ضمنيا بوجود الإله :) فهو يقول:" لماذا هذا الإله يستخدم الأسلوب الفلاني؟"

فها هو الإشكال قد انحل دون تعب ولا ورطة منطقية ولا شيء.. بل بمجهود عقلي لا يتجاوز قدرة إصبعي الصغير على رفع الأثقال.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طريق السلامة

- تجربتك الشخصية لا وزن لها عند الحديث الموضوعي! تعاملك المتكرر مع النصابين هو مجرد دليل anecdotal لا وزن له.
- القسم أسلوب من أساليب اللغة، يستخدم للتأكيد، خصوصا عند إقناع المعاندين أو المنكرين أو رافضي التصديق. فقصرك له على حالة واحدة - هي كذب المقسم! - هي سذاجة منقطعة النظير :) لأن المكذبين والمعاندين لهم وجود في المجتمع، وبالتالي يجوز استخدام الأساليب اللغوية المناسبة.
وحتى لو لم يوجد معاندون ومنكرون، فالتوكيد لا عيب فيه! خصوصا عندما تكون القضية الأساسية قضية هامة، وهي صدق الوحي أو حقيقة قيامة الموتى، إلخ.

- المسألة مشروحة بالتفصيل هنا
https://islamqa.info/ar/answers/154463

- نحن في الدنيا نقسم بالأشياء العظيمة، ومن هنا استنبط العلماء أن قسم الله بأي مخلوق من مخلوقاته يؤدي بالتبعية لإفهامنا عظمة الشيء المقسم به. حيث أنه، بالمنطق، لا شيء أعظم من الله. فهو هنا يشعرنا بأهمية المخلوقات التي اختار أن يقسم بها.
أقسام القرآن مبحث جميل من مباحث التفسير.

تحياتي طريق السلامة
حلفان الله يذكرني بحلفان السيسي:
https://www.youtube.com/watch?v=Isr2wYE97eE

او تلك اكثر الخرافات فكاهه... توضح الخرف الذي يعيشه المسلمون ....
https://www.youtube.com/watch?v=FzJ5cAgoNFY


فلا ادري، لماذا دائما عندما يقسم احدهم، اتذكر السيسي وغيرة من العبط...
لقد ذهبت للموقع، وفي الحقيقة لم اجد اجابة، مجرد موضوع انشائي، في الحقيقة لم افهم منه شيئ، مجرد لف ودوران، كله يدور حول ان عندما اله البغال الطائرة يقسم بشيئ، فهذا يدل علي اهميته.. لماذا؟ لم افهم، والاهمية تلك شيئ شخصي، وليس موضوعي، فما هو مهم لك ليس مهم لي او ليس مهم لك بعد 10 سنوات مثلا، فما يحدد الاهمية؟ لم افهم ايضا ما الذي يحدد الاهمية، او ما استفدنا من حلفان الله الازلي المطلق، ليؤكد كلام غامض آخر، غير مفهوم...

ببساطة، لم اقتنع بكلام الموقع. قدمت لهم رد، اعتقد بانهم لم يحاولوا ان يردوا علي الرد الذي قدمته لهم..
تحياتي

[المسعودي]

طريق السلامة:
عندما أزعجكم وجود إجابة جاهزة وبسيطة لمسألة استخدام الله لأسلوب القسم هربتم للشكليات والفرق بين الاستنباط والاستنتاج، والنتائج والمقدمات، والبديهيات والمسلمات :)
لا بأس. فهي شنشنة نعرفها من "ألحد".
بداهة، مجرد استخدام مصطلح "الله" في النقاش فهو استخدام يتضمن بالتبعية عدة مفاهيم مبدئية لا جدال فيها. فإيمانك به أو عدمه لا يؤثر في مفهوم المصطلح نفسه.
فلا يوجد أدنى إشكالية، إطلاقا، في أن تعترف بأن مفهوم "الله" في النقاش الإسلامي-الإلحادي، يتضمن وصفه بأنه الأعظم والأكبر!
وعجيب جدا السفسطة في مثل هذه المسلمات!

ويبدو أنك نسيت أن سؤال (سكيبتك) يتضمن اعترافا ضمنيا بوجود الإله :) فهو يقول:" لماذا هذا الإله يستخدم الأسلوب الفلاني؟"
فها هو الإشكال قد انحل دون تعب ولا ورطة منطقية ولا شيء.. بل بمجهود عقلي لا يتجاوز قدرة إصبعي الصغير على رفع الأثقال

1.

عندما أزعجكم وجود إجابة جاهزة وبسيطة لمسألة استخدام الله لأسلوب القسم

بالضبط هذه هي المشكلة: استخدام "الجمل الجاهزة" للدفاع اللاهوتي. والجمل الجاهزة هذه لا تسعى إلى الحقيقة، بل إلى تغطيتها. فإنت عندما تستخدم جملاً جاهزة في النقاش تعتقد أنها ستمر - لكنها لم تمر.
2.
ولم تمر الجمل الجاهزة في هذا الرد.فأنت وقعت بما توقعته أنا: بأنك ستلعب للتخلص من "ورطة" الجمل الدفاعية الجاهزة لتقع في جمل دفاعية جاهزة جديدة.
أولاً:
أنا لم أهرب إلى الشكليات بل إلى جوهر فلسفة النقاش: التماسك الغائب.
ثانياً:
أنا لم أتحدث مطلقاً عن "الفرق بين الاستنباط والاستنتاج، والنتائج والمقدمات، والبديهيات والمسلمات". فهذا تزييف لتعقيبي ويكشف عن سعي ما - بل تحدثت عن مغالطة صريحة وغياب التماسك في دفاعك اللاهوتي وهي: التفريق ما بين الاستنباط والمنطق وهما مفهوما مرادفان. وهذا يعني أن تبريرك كان مغالطة ليس منطقية فقط بل و"جملاً جاهزة" ولا شيء آخر.
ثالثاً:

بداهة، مجرد استخدام مصطلح "الله" في النقاش فهو استخدام يتضمن بالتبعية عدة مفاهيم مبدئية لا جدال فيها. فإيمانك به أو عدمه لا يؤثر في مفهوم المصطلح نفسه

وهذه مغالطة جديدة!
ففي الوقت الذي تعترف فيه في الجملة الأولى بوجود "تبعيات" باستخدام مصطلح "الله" (وقد أصبت بذلك، فهو "مصطلح") تقرر في الجملة الثانية بأن "الإيمان" لا يؤثر في مفهوم المصطلح!
بالعكس: "الإيمان" لا يؤثر في وجود الأزهار التي أراها الآن من النافذة لكنه يؤثر في "مفهوم المصطلح".
فعندما يستخدم المسلم مفهوم "الله" فإنه يؤمن بـ"بوجوده". أمَّا عندما يستخدمه الملحد فإن استخدامه له لا يختلف عن استخدامه لمفهوم "الفيل الطائر"!
3.
وهذا ما يحيلني إلى المغالطة التالية:

ويبدو أنك نسيت أن سؤال (سكيبتك) يتضمن اعترافا ضمنيا بوجود الإله :) فهو يقول:" لماذا هذا الإله يستخدم الأسلوب الفلاني؟"

هل أنت جاد في هذا الاعتراض؟!
أولاً:
فكما أشرت في نهاية النقطة السابقة فإن استخدام الملحد لمصطلح "الله" لا يختلف عن استخدامه لعبارة "الفيل الطائر.
ثانياً:
لم يكن السؤال "لماذا هذا الإله يستخدم الأسلوب الفلاني" سؤالاً حقيقياً بل هو تهكماً وليس سؤالاً ينتظر الإجابة.
لأن العرب وعندما يقسمون بشخص أو شيء فهم عادة (وهذه العادة مواضعة وقاعدة ثقافية) يقسمون بشيء "أكبر منهم" أو شيء "مقدس" بالنسبة لهم.
وقد تحول هذا "المُكَوَّن الثقافي" إلى جزء من قواعد اللغة.
وعندما يقسم "الله" في كتاب محمد وباللغة العربية بهذا أو ذاك فإن اللغة تقول:
بأنه يقسم بشيء بشيء "أكبر منه" أو شيء "مقدس" بالنسبة له!
4.
وهذه هي المشكلة:
العقيدة الإسلامية منظمومة من المغالطات والتناقضات اللغوية والمفهومية التي تدافعون عنها وستظلون تدافعون عنها إلى ما لا نهاية. لكن الدفاع عن مغالطة تصنع مغالطات جديدة وهكذا.
5.
وكما يلاحظ القارئ بأننا لم نهرب إلى الشكليات، بل نحن ندخل في عقر دار منظومة المغالطات الإسلامية.

[IssoBig]

الديانة الهندوسية تحدثت عن الثقوب السوداء آلاف السنين قبل قرآنك

https://shankarkashyap.wordpress.com...cient-indians/

اكتب في جوجل veda and black holes

[bakbak]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue.whale

أنا شديد التحفظ على التوسع في استخراج الإعجاز العلمى من القرآن الكريم ، لكن التطابق المذهل بين الوصف العلمي "للثقوب السوداء" و بين آيات "سورة التكوير" لا يمكن إنكاره ..

هنا ( أنقل ) باختصار بوست جميل للدكتور محمد سعيد راضي يتحدث عن هذا التطابق :

يخبرنا علماء ناسا اليوم حقيقة علمية وهي أن الثقوب السوداء ( تسير وتجري وتكنس ) كل ما تصادفه في طريقها، وقد جاء بالنص عن الثقوب السوداء ( فى تقرير abc news عن علماء ناسا الموجود في هذا الرابط https://abcnews.go.com/2020/science/story?id=2365372 ويقول:

It creates an immense gravitational pull not unlike an invisible cosmic vacuum cleaner. As it moves, it sucks in all matter in its way — not even light can escape.

وهذا يعني:

إنها - أي الثقوب السوداء – تخلق قوة جاذبية هائلة تعمل مثل مكنسة كونية لا تُرى، عندما تتحرك تبتلع كل ما تصادفه في طريقها، حتى الضوء لا يستطيع الهروب منها.



وفي هذه الجملة نجد أن الكاتب اختصر حقيقة هذه الثقوب في ثلاثة أشياء:

1- هذه الأجسام لا تُرى: Invisible

2- جاذبيتها فائقة تعمل مثل المكنسة: Vacuum cleaner

3- تتحرك و تجري باستمرار: Moves

هذا النص المنشور من عام 2007 قد جاء بشكل أكثر بلاغة ووضوحاً في كتاب منذ القرن السابع الميلادي!!! فقد اختصر القرآن كل ما قاله العلماء عن الثقوب السوداء بثلاث كلمات فقط!!
يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16].

ونحن في هذا النص أمام ثلاث حقائق عن مخلوقات أقسم الله بها وهي:

1- الْخُنَّسِ : أي التي تختفي ولا تُرى (ابحث عن المعنى فى معاجم اللغة العربيه )ً، وقد سمِّي الشيطان بالخناس لأنه لا يُرى من قبل بني آدم.

2- الْجَوَارِ: أي التي تجري وتتحرك بسرعات كبيرة. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة move أي تتحرك.

3- الْكُنَّسِ: أي التي تكنس وتبتلع كل ما تصادفه في طريقها. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة vacuum cleaner أي مكنسة

سبحانك ربى ما أعظمك و ما أعظم كتابك .. (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) .. صدق الله العظيم

اخي الكريم الازعاج العلمي في القرآن يوجد في عقولكم فقط!! فالقرآن عندكم منذ قرون ولم تستفيدوا منه شيئا علميا واحدا فقط حققتموه!!
الازعاج العلمي هو ازعاج فقط للعقول المفكرة والتي تبحث وتتعلم وتجرب وتحلل وتستنتج ، فلا عجب ان يرى العقل - الذي يؤمن بالبغال الطائرة ونبي ولد من عذراء رجل انقد التنوع البيولوجي بسفينة بدائية وووو - اعجاز في كل خرافة يؤمن بها، فالاعجاز هو بحث عن المنطق في اللامنطق
الاعجاز العلمي في الديانات هو سلوك دفاعي للعقل ليتقبل الخرافات تفاديا للجنون . اتحداك ان تقرا القران بقية حياتك انت ومن معك وانت تخرجوا منه بفائدة علمية واحدة فقط بدل اسقاط التراهات على اعقد المسائل العلمية الحديثة لتظهروا في ثوب المتعلمين