الفرضيات الزائفة: الإسلام دين الرحمة والسلامBacchanalia [3]!

[فجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaidgalal

أعطني دليلك من مراجع الإلحاد!

سؤال ينم عن محدودية فظيعة في التفكير و يؤكد كلامي حول أن الإلحاد امتياز فكري. لن اطيل عليك و لن أكتب لك أشياء ذات عمق فلسفي و ذلك لمعرفتي بامكاناتك العقلية. أنتبه إلى هذا المثل وسوف تفهم . اليابان الملحدة و السويد اللادينية يعاملون كلابهم أفضل مما تعاملون اخوانكم

[Zyad]

نريد منك ان تدلل بالشواهد كيف أن كتاب الراغب الأصفهاني يعكس هذه الصورة القميئة التي لا وجود لها إلا في مخيلاتكم المريضة

[المسعودي]

نريد منك ان تدلل بالشواهد كيف أن كتاب الراغب الأصفهاني يعكس هذه الصورة القميئة التي لا وجود لها إلا في مخيلاتكم المريضة

ولماذا لا "تريدون" مني يا أصحاب الفخامة أن أدلل بالشواهد على الصور التي تقدمها حكايات ألف ليلة وليلة على فساد مجتمعكم الإسلامي؟
وهل عجزت عن قراءة كتاب محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء والبلغاء" لراغب الأصفهاني؟

[المسعودي]

أقترح على القراء قراءة الحد السادس عشر من المجلد الثاني (في الطبعات المتكونة من جزأين): في المجون والسخف!
للأسف الصيغ المنشورة للقراءة في جميع الصفحات الإسلامية قد تم حذف الحد السادس عشر منها!
بل وهناك كتب مطبوعة حذف منها (الحد السادس عشر) حتى يتم التغطية على فضائح تاريخهم المقدس!
ولهذا يمكن تحميله من هنا:
الجزء الثاني: من ص 264

[المسعودي]

للمزيد من مظاهر الرحمة الإلهية المحمدية:
القصة الكاملة للرحمة الإلهية المحمدية: الوجه الآخر لمملكة الظلام [1]
القصة الكاملة للرحمة الإلهية المحمدية: الوجه الآخر لمملكة الظلام [2]

[Zyad]

حكايات عن بعض الماجنين و الفجرة يجعل منها قاعدة تعكس حالة المجتمع ككل
هل تريدون للمجتمع الإسلامي في ماضيه وحاضره أنه يكون هكذا من باب ودَّت الزانية لو أنَّ النساء كلهن زوانٍ

[المسعودي]

هل تريدون للمجتمع الإسلامي في ماضيه وحاضره أنه يكون هكذا من باب ودَّت الزانية لو أنَّ النساء كلهن زوانٍ

ومن قال لك إننا نريد هذا؟
إن كتاب الراغب الأصفهاني (المسلم) وهو واحد من عشرات الكتب، التي تروي وقائع المجتمع الإسلامي التاريخي. فقد كتب الكاتب من وحي واقعه المعاش. وهو بذلك يُعتبر عمل تسجيلي.
وهذا "الواقع" هو الواقع الإسلامي (وهذا ما سيكون موضوع حديثي في الحلقة القادمة) وليس ثمة واقع آخر.
أما الواقع الحاضر فهو لا يختلف قيد شعر عن الواقع الموصوف في "محاضرات الأدباء ...".
أكرر: إنه الواقع الإسلامي الطبيعي: واقع لا يمكن أن نصفه بغير كلمة Bacchanalia.
أما أن تكونوا عاجزين عن "هظم" هذه الحقيقة فهذه مشكلتكم!
وكما رأى الجميع بأن الزانية هي زانيتكم: وهي المجتمع الإسلامي المتفسخ!
واصلوا أحلامكم فهي الشيء الوحيد المتبقي لكم. أما تاريخ الإسلام فهو تاريخ النفاق الديني والأخلاقي وقد جاء البرهان من كاتب إسلامي.

[أسطوري]

أخرج سعيد بن منصور، والبيهقي من طريقه عن هشيم، عن عبيدة، عن إبراهيم، وعن جويبر، عن الضحاك: أن حفصة أم المؤمنين زارت أباها ذات يوم، وكان يومها، فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم فلم يرها في المنزل أرسل إلى أمته مارية القبطية، فأصاب منها في بيت حفصة، فجاءت حفصة على تلك الحال، فقالت: يا رسول الله أتفعل هذا في بيتي في يومي؟ قال: فإنها حرام علي، لا تخبري بذلك أحدا، فانطلقت حفصة إلى عائشة فأخبرتها بذلك، فأنزل الله تعالى في كتابه: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك} إلى قوله {وصالح المؤمنين} فأمر أن يكفر عن يمينه ويراجع أمته.

حتى محمد كان زانيا و أنه كان يخشى الناس و لا يخشى الله و هذا دليل على أنه كذاب إذ كيف يغتصب مارية و هو يعلم أن ذلك حرام؟

[جالو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyad

حكايات عن بعض الماجنين و الفجرة يجعل منها قاعدة تعكس حالة المجتمع ككل
هل تريدون للمجتمع الإسلامي في ماضيه وحاضره أنه يكون هكذا من باب ودَّت الزانية لو أنَّ النساء كلهن زوانٍ

أكاد أجزم بأن المجتمع الإسلامي وبالأخص الرعيل الأول، أكثر جماعة بالتاريخ القديم والمعاصر مارسوا الجنس والنكاح، حتى يكاد عقل القارئ للتراث الإسلامي، إن ينفجر من شدة سعارهم وهوسهم الجنسي، ثلاثة أرباع سير نبيهم وأصحابه تتحدث عن الجنس وملكات اليمين والنكاح والإماء والجواري والصرامي"على رؤوسهم"...وفلان نكح فلانه وفلان سبى فلانة وعدد سبايا وإماء فلان وعلان.. وأقل صحابي أمتلك أربعة زوجات و ستة أو سبع ملكات يمين، طبعاً هذا المسكين الذي رضي بالقليل!
هو فقط يكفيهم هذه لوحدها، أن ربهم جعل لهم جنتهم وفوزهم الأعظم عبارة عن ماخور ينكحون فيه ما لذ وطاب لهم من الحوريات، طبعاً هذه المكافأة تكشف لنا عقلياتهم وتفكيرهم وهدفهم الأسمى الذي يصبون إليه.

[المسعودي]

وقع سهواً في كتابة بعض الكلمات في: الرد رقم: [10] أرجو قراءة الرد على الشكل التالي:
ها أنت تعود إلى مهنة التضليل. وحين أقوم بمقارنة ردودك المضللة فإني أراها دائما عندما تفلس وتعجزعن الرد من حيث الجوهر. فهل أنت عاجز عن قراءة الجملة كاملة.