![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
افهم تماما ما تتحدث عنه
و لكن لا افهم ما هو اساس اعتراضك على جواز الوجهين في تذكير و تأنيث بعض الكلمات لاسيما انه موجود حتى في لغتنا اليوم. اللغة اصلا ترجع الى العرف ثم العرف ثم لا شيء غير العرف لانها ظاهرة اجتماعية. ان كان العرف الاجتماعي ازاء كلمة معينة هو تجويز الوجهين فلا خطأ في ذلك. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [12] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحياتي
1. إن التطور اللغوي يعني هو السير نحو المواضعات المحددة والقواعد، أي السير نحو التقنين. وهذا ليس أمر شكلي. فعندما نقول (جاء) فنحن سنفهم إنه رجل مثلاً، وعندما نقول (مهندسة) فهذا يعني أنها امرأة درس الهندسة وتعمل كمهندس. هذا التقنين والاتساق الغوي له قيمة دلالية وتواصلية واللغات دائما تسعى إلى هذا الاتساق. 2. إن الأسماء المذكرة والمؤنثة في آن واحد قليل جداً في اللغة العربية المعاصر والتأنيث فيها، كما يقال، ذا طابع سماعي. أما الأمثلة على الأسماء المؤنثة التي ذكرتها لك والتي تعامل معها المؤلف في القرآن فهي ليست سماعية في اللغة العربية، بل هي مؤنثة من حيث الوزن والتصريف: قبل القرآن وفي زمن القرآن وبعد القرآن! ولهذا فإن هذه الظاهرة هي من واحدة من مشكلات القرآن اللغوية. فهل يقبل أحد الآن أن أقول: جاء البنتُ! جاءت أبي! وتحدثت البنتُ مع أمه! أنا لا أتحدث عن سهو الوراق الذين كانوا يستنسخون نص القرآن ويقعون بعشرات الأخطاء. أنا أتحدث عن غياب مذهل للاتساق اللغوي والنحوي (ناهيك عن الدلالي والأدبي) والذي لا يمكن أن نتحدث بسببه عن إعجاز! هذا هو مربط الفرس! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | ||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
الاصطلاح و قبول بعض الاشياء كما هي هو جزء لا يتجزأ من أي لغة وشرطه الوحيد موافقة السماع اي العرف. اذا وجدت طريقة مضمونة لاثبات ان الامور المضطربة في القرآن خالف العرف اللغوي فعندها فقط يمكن اثبات وجود اخطاء لغوية فيه. |
||
|
|
|||
|
|
|
رقم الموضوع : [14] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
"و كيف تأكدت انها غائبة في زمن القرآن و قبله فهل كانت ثمة معاجم في تلك الفترة ؟"
أنا لم أقل بأنها غائبة، بل على العكس أنها موجودة قبل القرآن وفي زمن القرآن وبعد القرآن. اذا وجدت طريقة مضمونة لاثبات ان الامور المضطربة في القرآن خالف العرف اللغوي فعندها فقط يمكن اثبات وجود اخطاء لغوية فيه. هذا أمر سهل : 1. فإذا ما استثنينا الشعر المنتحل، فإن الشعر الجاهلي يقدم هذه المعلومات. 2. كتاب العين للفراهيدي وهو أول قاموس وصل إلينا يقول هذا. 3. لغة كتب النحو الأولى التي وصلت إلينا (كالكتاب) تقول هذا. وإذا ما استثنيا "الصراع" ما بين المدرستين البصرية والكوفية، فإن في مناقشات ممثلي المدرستين تكشف لنا الكثير من الحقائق. 4. لغة مؤلفات النحو اللاحقة وقواعد النحو المعروضة فيها تؤيد بطريقة أو أخرى "خصوصية" النحو القرآني ومثل هذا التعبير لا يعني إلا "عدم خصوصيته"!!! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |||
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
|||
|
|
||||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
هذا هو صوت العجز الثقافي والفشل الفكري والضعف النفسي!
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [17] |
|
موقوف
![]() |
تعديل
لماذا لا ترينا أين هي تلك الأخطاء اللغوية و النحوية فقط لأثبت لك مداخلتي السابقة أما انك فقط لا تحسن سوى اللت و العجن |
|
|
|
رقم الموضوع : [18] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لقد تماديت في ردودك البائسة بما يكفي لكي تفقد صوتك، ولم يعد للرد أي معنى .
إنني لشديد الفضول لكي أعرف ما الذي كان يمكن أن تفعله لو توفرت لك سلطة ضد من يخالفك ويرفض أفكارك؟! لكنني حالما أتذكر دولة "داعش"، وحالما أنظر إلى صور الجثث الممزقة في شوارع المدن التي كانت تحتلها "داعش" يتضح لي الجواب. لا تيأس، أمامك متسعاً من الوقت لكي تستعيد صوتك، لكنني للأسف لن أستمع إليك! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [19] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
لا أبحث عن الأدلة على آرائي. فهذه "مهنة" سيئة في شروط ثقافية أكثر سوءاً. كنت ولا أزال أبحث عن الصحة في آراء الآخرين. 2. ولكن حين تتحول المحاججات إلى وظيفة للدفاع عن العقيدة والانتماء المذهبي لا عن حقيقة ما متحررة من القيود المذهبية فإنَّ هذه أدلة على تحول اللغة إلى لعبة وضيعة وعاهرة رخيصة تفتح أفخاذها للمهابيل وأنصاف المتعلمين [لمن لم يطلع على مواضعي: نصف التفاحة تفاحٌ ونصف المتعلم جاهلٌ! ] إن الوقائع اللعينة تقول لنا أن نصف المتعلم ليس جاهلاً فقط، بل هو جاهلاً من النوع الذي يشكل خطراً حقيقياً على الحياة. فالجاهل الحقيقي الذي لم تتوفر له ظروف الدراسة يعرف حدوده ولا يتورط فيما لا يعرفه. لكن صاحبنا الذي قرر أن يتعلم على الكتب الرخيصة من نوع "تعلم اللغة السنسكريتية في أسبوع" والذي لم يتعلم من دراسته للسنسكريتية غير معرفة العنوان فقط سوف تُعَيِّنُه الدولة الجاهلية معلماً في مدرسة حكومية لتعليم مادة السنسكريتية! 3. ولهذا فإنَّ مناقشة هذا النوع من الإسفاف إهانة. إذ لم يعد أي مبرر للبحث عن "دليل الصحة" ويصبح البحث عن جذور الهراء والصفاقة الأدبية الشيء الوحيد الذي يستحق الجهد. 4. إنها محنة: أتترك السذج يمرحون ويسرحون وتتناسى وجودهم أم تلطخ مزاجك برائحة ثقافتهم الفاسدة؟ |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ المسعودي على المشاركة المفيدة: | هوراسيوه (07-28-2022) |
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لغوية, فذلكات |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond