شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 11-21-2020, 09:56 PM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [11]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد مشاهدة المشاركة
غالي مجرد كذاب مدلس وأقدم نسخة ليسها بها قصص اخراج الشياطين او قصة المراة الزانية بل تم ادخالهم بعد عام 350م
لا توجه الاتهامات والشتائم للاخرين بلا وجه حق بدون دليل .. الدكتور غالي اثبت بالادله بالمخطوطات بشهادات اباء الكنيسة الاولى والعلماء على اصالتهم وانهم جزء اصلي في الكتاب المقدس فلا تاتي وتشتم الاخرين وتتهمهم بدون دليل فتحلى بالرجوله واثبت كذب الادله التي ذكرها الدكتور غالي واثبت انها من اختراعه لو كنت تجرأ اصلا بدل ما تاتي وتتهم الاخرين بالكذب !

موثوقيه كل الكتاب المقدس ووصوله بلا زياده ولا نقصان هو اجماع مطلق من علماء المخطوطات والبيلوغرافيا كما اثبت بامثله فقط والتي لم تملك ذرة من الشجاعه للاقتراب منها لانها تدحض ادعاءتك الكاذبه .

وتستمر بالكذب قائلا :

اقتباس:
ومخطوطات قمران أثبتت تحريف العهد القديم وتغير قصة الخلق في سفر التكوين وتغير أرقام أحداث التوراة
وهناك مخطوطتن أقدم يمكن أن يكون تم اتلافها ولو ظهرت ستثبت أن العهد القديم مجرد خرافات اليهود ويتطور عبر الزمن مثله مثل التلمود الذي تم تعديله اكثر من مرة
وهذا ايضا ادعاء كاذب منك وعالم العهد القديم روبرت ليرد هاريس قال ان مخطوطات قمران للعهد القديم هي نفس الموجوده لدينا والاختلافات بينها هو 5% فقط نتيجة اختلافات تهجئه واملائيه .. يعني اخطاء نسخيه :

The 5 percent deviation consists mainly of spelling variations. For example, of the 166 words in Isaiah 53, only 17 letters are in question. Of those, 10 are a matter of spelling, and four are stylistic differences; the remaining three letters comprise the word "light," which was added to Isaiah 53:11.
R. L. Harris, "Inspiration and Canonicity Of the Bible" (Grand Rapids: Zondervan, 1957), 124.



  رد مع اقتباس
قديم 12-02-2020, 12:10 AM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [12]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي مشاهدة المشاركة
نهايه انجيل مرقس وقصة المراة الزانية هي مثل غيرها نصوص اصليه في الكتاب المقدس وهذا موقع الدكتور غالي يثبت بالادله الموثقة بالصور باقدم المخطوطات وبشهادات اباء الكنيسة في القرون الاولى على اصاله نهايه انجيل مرقس والمراة الزانية :

نهاية انجيل مرقس البشير
https://drghaly.com/articles/display/10100

امراه امسكت في زنا يو 8: 1- 11
https://drghaly.com/articles/display/10097

علماء المخطوطات يعرفون تمام المعرفه ان كل المخطوطات المنسوخة باليد قبل عصر الطباعه تحوي اخطاء نسخيه او املائيه او اختلافات اللغه من عصر لاخر وامكانية قفز الناسخ بالخطأ عن سطر او فقره وهذا امر طبيعي جدا وبديهي ولا يشكل اي مشكلة عند العلماء المتخصصين لانه وارد عليهم في دراستهم لكل المخطوطات بينما العوام يتوهمون ان هذا كارثه تهز عرش السموات والارض !

.. فلو ناسخ قفز سهوا عن ايه او فقره مثلا وتم نسخ هذا المخطوطه عنه عشرات المرات فسوف تكون النتيجة فقدان هذه الايه في المخطوطات التي نسخت عنها لهذا يقول العلماء في اكتشاف مخطوطة انها فيها ايه او فقره لا توجد في اقدم المخطوطات وهذا لا يعني مطلقا انها محرفه كما يدعي العوام ولم يقول علماء المخطوطات بالمطلق انها محرفه ومن خلال عشرات الالوف من المخطوطات ومن خلال الرجوع الى اقتباسات اباء الكنيسة الاولى التي تحوي حوالي مليون اقتباس من الكتاب المقدس استردوا كل نصوص الكتاب المقدس بلا اي زياده ولا اي نقصان نهائيا :

https://bible.org/seriespage/4-manus...ament-reliable

حتى بارت ايرمان اللاديني الذي يتربح من تاليف وبيع الكتب لمهاجمة الكتاب المقدس لا يتجرأ على مخالفه اجماع العلماء بمصداقيه مخطوطات الكتاب المقدس اذ يقول ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك :

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.

Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

ويقول في النسخة المنقحة لهذا الكتاب سنه 2007 التي تحوي ملحق اسئلة واجوبه :

"الموقف الذي أدافع عنه في إساءة اقتباس يسوع لا يتعارض في الواقع مع موقف البروفيسور ميتزجر بأن المعتقدات المسيحية الأساسية لا تتأثر بالمتغيرات النصية في تقليد المخطوطات في العهد الجديد"

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”

وعالم المخطوطات دانيال ولاس يقول ان القرائات المتعددة لمخطوطات العهد الجديد اعطتنا مصداقية لنصة وهي لا تؤثر علي عقيدة او في شيئ جوهري وانه بامكان العلماء استعمال النقد النصي للوصول اليها وان حوالي 1% هي ربما الاختلافات التي تكون ذات معني وهي اختلافات لا تؤثر اطلاقاً علي النص :

The smallest category by far is the last category: meaningful and viable variants. These comprise less than 1% of all textual variants.Yet, even here, no cardinal belief is at stake. These variants do affect what a particular passage teaches, and thus what the Bible says in that place, but they do not jeopardize essential beliefs.

https://www.thegospelcoalition.org/b...t-manuscripts/

ويقول John Warwick Montgomery:

"أن تكون متشككًا في النص الناتج لأسفار العهد الجديد هو السماح لجميع العصور القديمة الكلاسيكية بالانزلاق إلى الغموض ، لأنه لا توجد وثائق من الفترة القديمة موثقة جيدًا بببليوغرافي مثل العهد الجديد. "

To be skeptical of the resultant text of the New Testament books is to allow all of classical antiquity to slip into obscurity, for no documents of the ancient period are as well-attested bibliographically as the New Testament.”
John Warwick Montgomery, History and Christianity (Downers Grove, IL: InterVarsity, 1971), 29.

Frederich G. Kenyon وهو أحد كبار منتقدي نصوص العهد الجديد في النصف الأول من القرن العشرين يقول :

"يمكن للمسيحي أن يأخذ الكتاب المقدس كله بيده ، ويقول دون خوف أو تردد أنه يحمل فيه كلمة الله الحقيقية التي تُنقل دون خسارة أساسية من جيل إلى جيل طوال القرون."

A Christian can take the whole Bible in his hand, and says without fear or hesitation that he holds in it the true word of God handed down without essential loss from generation to generation throughout the centuries.
(Frederich G. Kenyon, Our Bible and the Ancient Manuscripts, Harper and Brothers, 1941.)

فمخطوطات الكتاب المقدس بشهاده كبار العلماء المتخصصين في هذا العلم سليمه من الاختلافات بنسبه 99.33% وثبات النص فيها 99.9% :

http://normangeisler.com/a-note-on-t...mJMr82cIoBlwjo
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=17316



  رد مع اقتباس
قديم 12-02-2020, 04:11 AM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [13]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر مشاهدة المشاركة
يعني انت مصدق هذا التخريف الذي كتبه جعفر الحكيم بان كتبه الاسفار مجهولين ؟!
يعني من كل عقلك مصدق ان اليهود الذين استلموا اسفار موسى لم يكونوا يعرفوا ان موسى هو الذي كتبها او المسيحين الذي استلموا انجيل متى لم يكونوا يعرفوا ان متى هو من كتبه ..؟!

لا يوجد شئ اسمه اسفار مجهوله واليهود في التلمود عندهم مدون كل سفر ومن كتبه وما هو ترتيب الاسفار عندهم :

The Sages taught: The order of the books of the Prophets when they are attached together is as follows: Joshua and Judges, Samuel and Kings, Jeremiah and Ezekiel, and Isaiah and the Twelve Prophets. The Gemara asks: Consider: Hosea preceded some of the other prophets whose books are included in the Bible, as it is written: “The Lord spoke first to Hosea” (Hosea 1:2). At first glance this verse is difficult: But did God speak first with Hosea, and not with any other prophet before him? Weren’t there many prophets between Moses and Hosea? And Rabbi Yoḥanan says: He was the first of four prophets who prophesied in that period, and they were: Hosea and Isaiah, Amos and Micah. Accordingly, Hosea preceded those three prophets; and the book of Hosea as well should precede the books of those prophets.

The baraita continues: The order of the Writings is: Ruth and the book of Psalms, and Job and Proverbs; Ecclesiastes, Song of Songs, and Lamentations; Daniel and the Scroll of Esther; and Ezra and Chronicles. The Gemara asks: And according to the one who says that Job lived in the time of Moses, let the book of Job precede the others. The Gemara answers: We do not begin with suffering, i.e., it is inappropriate to start the Writings with a book that deals so extensively with suffering. The Gemara asks: But the book of Ruth, with which the Writings opens, is also about suffering, since it describes the tragedies that befell the family of Elimelech. The Gemara answers: This is suffering which has a future of hope and redemption. As Rabbi Yoḥanan says: Why was she named Ruth, spelled reish, vav, tav? Because there descended from her David who sated, a word with the root reish, vav, heh, the Holy One, Blessed be He, with songs and praises.

وكذلك المسيحين الاوائل الذين استلموا اسفار العهد الجديد من الرسل يعرفون ان هذا انجيل متى لانه هو من سلمه لهم ويعرفون ان هذا انجيل لوقا لانه هو من سلمه لهم .. الخ وكل اباء الكنسية الاولى كانوا يعرفوا كل سفر من اسفار العهد الجديد من كتبه وكانوا يستشهدوا منه ويضعوا الاشاره لاقتباسهم انجيل كذا الاصحاح كذا والايه كذا .. فكيف يكون هذا لو كان كتبه الاسفار مجهولين .. شغل عقلك !

اذهب الى تفسير العهد الجديد لـ وليم مكدونلد وتفسيره هذا يدرس في كليات اللاهوت واذهب الى مقدمه كل سفر لتعرف موثيقة كتبه الوحي الذي كتبوه ولاعطيك مثال من مقدمته لانجيل مرقس لتعرف ان من يقول بمجهوليه كتبه الوحي هو كذاب ونصاب :





فمن يعترض على مجهوليه اسماء الكتبه سواء للكتاب المقدس او اي كتاب ادبي او تاريخي فهو شخص تافه واجهل من الجهل نفسه ولا يستحق ان يلتفت اليه لهذا هناك شئ اسمه علم نقد نصي اسس لهذه الغايات يقول هذا العلم والغرض من تأسيسه :

"الغرض من النقد النصي ، المحدد بشكل كلاسيكي ، هو استعادة الصياغة الأصلية لنص قديم ، لم يعد موجودًا [موجودًا ومعروفًا] في شكله الأصلي ، عن طريق فحص نسخ المخطوطات الموجودة ثم تطبيق قواعد [قواعد] الانضباط لتحديد الصياغة الأصلية على الأرجح."

The purpose of textual criticism, classically defined, is to recover the original wording of an ancient text, no longer extant [existing and known] in its original form, by means of examining the extant manuscript copies and then applying the canons [rules] of the discipline for determining the wording most likely original. (Comfort, Encountering, p. 289)

"نقد نصي . . . القيام بفرز هذه المخطوطات [العهد الجديد] والقراءات المختلفة الموجودة فيها في محاولة لإعادة بناء الصياغة الأصلية للعهد الجديد اليوناني."

Textual critics . . . sort through these [New Testament] manuscripts and the variant readings therein in an effort to reconstruct the original wording of the Greek New Testament. (Comfort, Encountering, p. 289)

النقد النصي هو دراسة نسخ أي عمل مكتوب يكون توقيعه (الأصل) غير معروف ، بهدف التأكد من النص الأصلي"

Textual criticism is the study of copies of any written work of which the autograph (the original) is unknown, with the purpose of ascertaining the original text(Greenlee, p. 1, emphasis original).

وباجماع كل علماء المخطوطات والنقد النصي الكتاب المقدس هو الكتاب الوحيد تحت السماء الي يعد اوثق كتاب بلا اي اسثتناء لوفره مخطوطاته المنتشرة في بقاع العالم يقول جوش مكدويل :

"من بين مخطوطات العهد الجديد اليونانية المعروفة التي يبلغ عددها 5800+ ، هناك أكثر من 2.6 مليون صفحة وهذا يعادل ميلًا واحدًا من مخطوطات العهد الجديد (و 2.5 ميل للكتاب المقدس بأكمله) ، مقارنة بمتوسط أربعة أقدام من المخطوطات للكاتب الكلاسيكي العادي. بدمج كل من العهدين القديم والجديد ، لدينا أكثر من 66000 مخطوطة ولفائف تتحدث عن صحة الكتاب المقدس"

Of just the known 5,800+ Greek New Testament manuscripts, there are more than 2.6 million pages! That equates to one mile of New Testament manuscripts (and 2.5 miles for the entire Bible), compared with an average four feet of manuscript by the average classical writer. Combining both the Old and New Testament, we have more than 66,000 manuscripts and scrolls that speak to the validity of Scripture!

والذي تم استرداد كل نصوصه الاصليه كما دونها الرسل والانبياء من الوف السنين حتى بارت ايرمان اللاديني الذي هو ليس بحجة علينا والذي لا يعترف بالوحي ولا بالانبياء هذا الكذاب النصاب المتناقض في كلامه الذي لا عمل له سواء التربح وملئ جيوبه من النقود من وراء تاليف وبيع الكتب الكتب التي تهاجم الكتاب المقدس لانه يعرف نفسه يعيش في بلاد الحرية ويعرف ان المسيحين لن يقطعوا راسه ويستبيحوا دمه لنقده لكتابهم .. فهو لا يملك ذره من الرجوله على مخالفه الاجماع لكل علماء المخطوطات والنقد النصي على موثيقية الكتاب المقدس اذ يقول مع استاذه Metzger عن اقتباسات اباء الكنيسة من الكتاب المقدس :

"هذه الاقتباسات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله عمليًا"

“So extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament” (Metzger & Ehrman, 2005)
Metzger, B. M., & Ehrman, B. D. (2005). The Text of the New Testament: It's Transmission, Corruption, and Restoration. Oxford: Oxford University Press.

هل قرأت ! حتى لو ضاعت كل مخطوطات العهد الجديد فبكل سهوله يمكن استرجاع جميع نصوصه الاصليه فقط من اقتباسات اباء الكنيسة الاولى .. لهذا يقول العالم دانيال والس :

"في الطرف الآخر من تجمع البيانات توجد اقتباسات من العهد الجديد من قبل آباء الكنيسة. حتى الآن ، تم جدولة أكثر من مليون اقتباسات من العهد الجديد من قبل آباء الكنيسة. يأتي هؤلاء الآباء من أواخر القرن الأول إلى العصور الوسطى."

At the other end of the data pool are the quotations of the NT by church fathers. To date, more than one million quotations of the NT by the church fathers have been tabulated. These fathers come from as early as the late first century all the way to the middle ages.

ويقول ايضا ان القرائات المتعددة لمخطوطات العهد الجديد اعطتنا مصداقية لنصة وهي لا تؤثر علي عقيدة او في شيئ جوهري وانه بامكان العلماء استعمال النقد النصي للوصول اليها وان حوالي 1% هي ربما الاختلافات التي تكون ذات معني وهي اختلافات لا تؤثر اطلاقاً علي النص :

The smallest category by far is the last category: meaningful and viable variants. These comprise less than 1% of all textual variants.Yet, even here, no cardinal belief is at stake. These variants do affect what a particular passage teaches, and thus what the Bible says in that place, but they do not jeopardize essential beliefs.
An Interview with Daniel B. Wallace on the New Testament Manuscripts

وكذلك بارت ايرمان لا يجرأ على مخالفه الاجماع لكل علماء المخطوطات والنقد النصي فيقول ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك .

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.
Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

ويقول بارت ايرمان في كتابه السابق المنقح سنه 2007 والذي يحوي ملحق اسئله واجوبه :

"الموقف الذي أدافع عنه في إساءة اقتباس يسوع لا يتعارض في الواقع مع موقف البروفيسور ميتزجر بأن المعتقدات المسيحية الأساسية لا تتأثر بالمتغيرات النصية في تقليد المخطوطات في العهد الجديد"

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”

وبارت ايرمان مع استاذه Metzger وبعد وصفوا العرض الضعيف للمخطوطات غير المسيحية للمؤلفين الرومان القدماء قالوا عن ثراء وتنوع مخطوطات العهد الجديد:

"على عكس هذه الأرقام [عن الكتاب الرومان غير المسيحيين] ، فإن الناقد النصي للعهد الجديد يشعر بالحرج من ثراء المواد. علاوة على ذلك ، تم حفظ عمل العديد من المؤلفين القدامى فقط في المخطوطات التي تعود إلى العصور الوسطى (أحيانًا أواخر العصور الوسطى) ، بعيدًا عن الوقت الذي عاشوا فيه وكتبوا فيه. على العكس من ذلك ، فإن الفترة الزمنية بين تكوين أسفار العهد الجديد وأقدم النسخ [الموجودة] قصيرة نسبيًا. . . توجد العديد من مخطوطات البردي لأجزاء من العهد الجديد والتي تم نسخها في غضون قرن أو نحو ذلك بعد تكوين الوثائق الأصلية."

In contrast with these figures [about non-Christian Roman writers], the textual critic of the New Testament is embarrassed by the wealth of material. Furthermore, the work of many ancient authors has been preserved only in manuscripts that date from the Middle Ages (sometimes the late Middle Ages), far removed from the time at which they lived and wrote. On the contrary, the time between the composition of the books of the New Testament and the earliest extant [existing] copies is relatively brief . . . several papyrus manuscripts of portions of the New Testament are extant that were copied within a century or so after the composition of the original documents. (Metzger and Ehrman, p. 51)

ويقول Metzger استاذ بارت ايرمان عن أهمية وجود آلاف المخطوطات لدعم العهد الجديد :

حسنًا ، كلما كان لديك عدد أكبر من النسخ التي تتفق مع بعضها البعض ، خاصةً إذا ظهرت من مناطق جغرافية مختلفة ، يمكنك التحقق منها أكثر لمعرفة شكل المستند الأصلي. الطريقة الوحيدة التي يتفقون عليها هي المكان الذي عادوا فيه من حيث النسب في شجرة العائلة التي تمثل أصل المخطوطات.

Well, the more often you have copies that agree with each other, especially if they emerge from different geographical areas, the more you can cross-check them to figure out what the original document was like. The only way they’d agree would be where they went back genealogically in a family tree that represents the descent of the manuscripts. (p. 59)

واستطيع ان املئ صفحات طويله عريضه من اكبر واضخم اسماء في علم المخطوطات والنقد النصي التي تشهد بموثقية الكتاب المقدس ووصوله اصوله الينا كما دونه الانبياء والرسل قبل الوف السنين بنصوصه الاصليه ..

والاستاذ نورمان جيسلر مستشهدا بعلماء المخطوطات والنقد النصي Bruce Metzer و Westcott and Hort و Ezra Abbott و A. T. Robertson و Philip Schaff و Bart Ehrman و Frederick Kenyon بان العهد الجديد سليم من الاختلافات بنسبه 99.33% وثبات النص فيه 99.9% ..

http://normangeisler.com/a-note-on-t...mJMr82cIoBlwjo

ثم الكتاب المقدس ليس كتاب موسى ولا يشوع ولا بولس ولا مرقس ولا غيرهم .. ولا يوجد قاعده في الايمان المسيحي ولا اليهودي معرفه اسماء كتبه الوحي ..فالكتاب المقدس ليس راوية كتبها مؤلف ليسجل باسمه في الشهر العقاري ... هذا كلام الله وليس كلام متى ولا لوقا ولا موسى ولا داود ..

2 تي 3: 16 كل الكتاب هو موحى به من الله، ونافع للتعليم والتوبيخ، للتقويم والتاديب الذي في البر،

هؤلاء مجرد اقلام كانت تسجل الوحي الذي يوحي اليهم فهو ليسوا اصحاب هذا الكتاب ولا الكلام المكتوب فيه لان صاحب هذا الكتاب هو الله :

2 بط 1: 21 لانه لم تات نبوة قط بمشيئة انسان، بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس.

فلا ياتي لنا انسان تافه يكتب مقالا يطالب فيه باسماء كتبه الوحي وليفهم جيدا ان هذا كتاب الله وصاحب الكلام المكتوب فيه هو الله وليس اخر ..!

ارجو ان تفهم وتعي شئ هام جدا .. لا يوجد شئ في علم تحقيق المخطوطات يشترط على المخطوطات القديمة المنسوخة باليد قبل الالوف السنين قبل عصر الطباعه ان تكون مسجل عليها اسم صاحبها وتوقيعه .. لهذا هناك شئ اسم علم النقد النصي فلا تنقل كلام الجهله والسفهاء الذين لا يستحقون مجرد الرد عليهم لتفاهه اعتراضاتهم التافه التي ينسفها علم النقد النصي من جذورها !

حتى علماء وشيوخ الاسلام الذين كانوا يتبجحون بالمطالبه بالنسخ الاصليه للكتاب المقدس وبانها لا تحوي اسماء الكتبه وضعوا روؤسهم في الارض وسلموا بالحقيقة حينما بدأ المسلمين بالمطالبه بالنسخ الاصليه للمخطوطات المسجل عليها اسم صاحبها وصرحوا شيوخ الاسلام بان المطالبه بالاصول تسقط القران نفسه ووصفوا من يطالب بالاصول ومعرفه اسماء الكتبه لاصول المخطوطات القديمه بالجهله والمنحطين فكريا والسفهاء والسدج ..

اقرأ بنفسك كيف سحق الباحثين والمفكرين المسلمين وشيوخ الاسلام تفاهات جعفر الحكيم الذي تنقل عنه وسحقوا راس بارت ايرمان النصاب الدجال معه :

الرد على من ادعى اشتراط وجود نسخ مكتوبة بخط الأئمة -البخاري ومسلم والشافعي- لإثبات نسبة كتبهم لهم!

اشتراط بعض المعاصرين وجود نسخة بخط الشافعي والبخاري لصحة نسبة كتبهم لهم؛ يخالف أبجديات علم تحقيق المخطوطات؛ حيث لا يوجب اشتراط ذلك!
- لو قرأ أي مقدمة في أصول البحث العلمي وتحقيق التراث؛ لعرف بأن ما يقوله تهريج لا قيمة له بإجماع المحققين والمستشرقين!
- تحقيق التراث اليوناني القديم كمؤلفات أرسطو وأفلاطون؛ فضلا عن التراث الإسلامي؛ له قواعده العلمية ولا يشترط لصحة نسبة كتاب لمؤلفه؛ وجود نسخة بخطه!

http://midad.com/article/220122/%D8%...84%D9%87%D9%85

عنوان الفتوى : يطالب بالنسخ الأصلية لصحيحي البخاري ومسلم

السؤال
هناك من الشيعة من يشككون في صحة صحيحي البخاري ومسلم . حجتهم الأولى : أنه لا توجد النسخ الأصلية لهذين الكتابين بخطيهما رحمهما الله . الثانية : أن بعض شراح البخاري شرحوا بعض الأحاديث التي ليست في البخاري . أرجو أن يكون الجواب وافيا .

وما ورد في السؤال هنا أحد الأمثلة على ذلك ، فإذا أراد السائل بقوله النسخ الخطية ( الأصلية ) أي التي كتبها المصنف بيده ، ففي أي عقل أو منطق يمكن أن يقال : إنه لا بد من توافر هذه النسخ ، كي نعترف بصحة نسبة كتاب معين إلى مؤلفه ! وكم في العالم من كتاب ، منذ أن عرف الناس الكتابة : يتحقق فيه ذلك التنطع ؟!
ولكي تعلم الشطط الذي ينحو إليه هذا القائل فما عليك سوى أن تتصور أحدهم يدخل مكتبة مرموقة ، أو دارا للنشر معروفة من المكتبات العالمية اليوم ، ويقول لقيِّم المكتبة : إنني لا أعترف بنسبة أي كتاب لديك في هذه الخزائن الضخمة إلا أن تأتيني بنسخة أصلية كتبها المؤلف بخط يده ، كي يطمئن قلبي إلى صحة نسبة هذه الكتب لمؤلفيها ! متجاوزا بذلك كل الأعراف و" المسالك " العلمية التي تضمن في عصرنا الراهن سلامة الكتب وعدم انتحالها ، كالتسجيل في المكتبات الوطنية ، والحصول على إذن الفسح ، والشهرة بين النقاد ، وتواتر الأخبار ، ونحو ذلك من وسائل العلم والإثبات في هذا المجال .
نحن ندرك يقينا أن بعض المختصين في طرح الشبهات يعلم في داخلة نفسه مقدار السخف والسذاجة لما يطرحه ويقوله ، ولكنه في الوقت نفسه يصر على طرحه لعلمه أن مجرد إيراد كلمة " الشبهة " على أي شيء في هذا الوجود ، لا بد وأن يجد محلا في قلوب بعض الناس وعقولهم ، ويكفيه حينئذ ما يحققه من نتائج ولو كانت يسيرة ، المهم أن يخلط الأوراق ، ويشوش على أساليب التفكير السليم .

وعلى فرض وجوده : فليس بالأمر المستنكر ولا المستغرب ، وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم نفسه اختلف الرواة عليه ، فبعض الصحابة يروي الحديث بلفظ معين ، وآخرون يروونه بلفظ آخر ، وبعض الصحابة يروي الحديث ولا يستذكره آخرون ، في عشرات الأمثلة ، وليس ذلك بقادح في أصل السنة النبوية ، ولا في وثاقة الصحابة الرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم . فمن باب أولى أن يكون الاختلاف اليسير بين رواة " الجامع الصحيح " ليس بقادح في أصل ثبوت الكتاب ، ولا في وثاقته ، ولا في أحاديثه ورواياته .
ونحن لا نشك في أن انعدام الخبرة في التعامل مع التراث ، بل انعدام العلم بطبيعة علم التاريخ والمخطوطات : هو السبب في مثل هذه الإيرادات ، أو غلبة الجهل المطبق ، وعمى القلب ، على صاحبه .
وإلا فمن مارس شيئا يسيرا من هذه العلوم أيقن أن تفاوت الروايات والمخطوطات لكتب التراث القديمة أمر طبيعي في ظل اعتماد الناس قديما على النسخ باليد ، وفي ظل ضعف وسائل الإعلام ، وعدم التزام النساخ في بعض المواضع بما في الأصل ، بل وعدم وقوفهم على التعديلات التي يجريها المؤلف نفسه على كتابه ، فيقع الاختلاف بين النسخ ، كما وقع في " سنن الترمذي " ، و " سنن أبي داود " ، و" الموطأ " للإمام مالك ، و " مسند الإمام أحمد بن حنبل ". بل وكما وقع في " الشعر الجاهلي " من قبل ، وفي كتب أفلاطون وأرسطو وتراث فلاسفة اليونان كله ، وفي كل من التوراة والإنجيل .

https://islamqa.info/ar/answers/1939...B3%D9%84%D9%85

أين اختفتْ نسخة صحيح البخاري الأصلية؟
شريف محمد جابر
كاتب ومترجم وباحث في الفكر والأدب من فلسطين، وطالب ماجستير في الأدب العربي

أولا: سذاجة السؤال
من الأمور المؤسفة أننا نعيش في عصر يُطرح فيه مثل هذا السؤال الساذج؛ إذ مَن الذي يسأل عن النُّسخ الأصلية للكتب اليوم؟ فإذا بدأنا بالقرآن الكريم، فنحن نثق ثقة مطلقة بحفظ كتاب الله ومع ذلك لا نجد بين أيدينا النسخة الأصلية المكتوبة على عين الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا حتى النسخة الأصلية لمصحف عثمان بل وعندما اكتشف العلماء في ألمانيا مخطوطة قديمة للقرآن تعود للعهد الراشدي، وأكّدوا أنها مطابقة لما بين يدينا من القرآن اليوم؛ لم يزدْ ذلك من يقيننا في كتاب الله شيئا! فإذا مضينا للكتب البشرية، وجدنا أنّ السذّج فقط هم من يعتبرون وجود النسخة الأصلية المكتوبة بخط الكاتب هو الدليل على صحة نسبة الكتاب إليه! كم كتابا قرأتم من عصرنا هذا أو من عصور سالفة لا توجد له نسخة أصلية بخط الكاتب؟! إنّ وجود النسخة الخطية لكاتب الكتاب لم تكن يوما ولن تكون مرجعا في إثبات موثوقية نسبة الكتاب إليه، وعلى هذا تواضع البشر منذ قرون، ذلك أنّ مسالك إثبات النسبة للكاتب تتعلق بتواتر نقل الكتاب وإثباته في عدة مراجع، وليس في وجود نسخة الكاتب الخطية.

ويقول في نهايه المقال :

نستخلص من كلّ ما ذكرناه أنّ شبهة "أين النسخة الأصلية من صحيح البخاري" هي شبهة متهافتة لا يقول بها إلا من تميّز بالسطحية والضحالة الثقافية والجهل بالتراث الإسلامي. وإنّي لأحسُب أنّ انتشار مثل هذه الشبهة لهو خير دليل على الحالة الثقافية والفكرية المتردّية التي وصلتْ إليها أمتنا العربية والإسلامية، وإنّ مثل هذه العقليات السطحية لا يمكنها أن تنهض من التخلف الحضاري الذي يكتنف عالمنا العربي والإسلامي. والأنكى من ذلك أنّ من يردّد مثل هذه الشبهة المتهافتة يظنّ نفسه "عقلانيا" و"متنوّرا" وباحثا في التراث، وهذا من المفارقات المضحكة! فمثل هذا يحتاج أولا إلى محو أمّية في الحديث ومصنّفاته وعلومه، بل إلى إعادة دراسة أدوات البحث العلمي والتفكير المنطقي قبل أن يرّدد مثل هذا الكلام المخجِل!

https://www.aljazeera.net/blogs/2017...84%D9%8A%D8%A9

لماذا يحاربون صحيح البخاري؟ أين نسخة صحيح البخاري؟

والحق أن هذه الشبهة ليس فيها ما يستحق النظر، وهي تكشف عن سذاجة بالغة في التفكير، والسطحية في التصور بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ويكأن أمر إثبات صحة كتاب، أيّ كتاب، متوقفة على وجود نسخة له بخط المؤلف! ولو طبّقنا هذه الفرية على كتب العالم فكم كتابا سيبقى لنا وينجح أن يكون له نسخة بخط مؤلفه؟!

لقد استقر البشر واتفقوا على مسالك متعددة لإثبات صحة أي كتاب، لأيٍّ كان، فبعضها بوجود نسخة بخط مؤلفه وبعضها بوجود نسخ منقولة عن نسخة المؤلف، وهذا الغالب في تناقل كتب العلماء من مختلف الأديان والأزمان والعلوم، حيث كان يكتب المؤلف كتابه ثم يتناقله تلاميذه ونسّاخ عصره، ثم يترجم للغات أخرى، ومع اختراع المطبعة أصبح توفر نسخة المؤلف أندر من النادر، ومن ذلك كتب علماء اليونان الفلاسفة والطبيعيين والرياضيين منهم كأفلاطون وأرخميدس وفيثاغوروس، وغيرهم الكثير بلا شك!

https://www.alrased.net/main/article...rticle_no=8017

محنة الإمام البخاري ومآل النسخة الأصلية من الجامع الصحيح

وأما دعوى بعضهم بأن عدم وجود نسخة أصلية بخط البخاري دليل على أن الجامع الصحيح ليس من تأليفه فهي دعوى باطلة لأنها مخالفة لقاعدة من قواعد التفكير العقلي وهي: "عدم الوجدان لا يستلزم عدم الوجود" .و هذه القاعدة معروفة أيضا عند الغربيين يقولون: An absence of evidence is not an evidence of absence

https://www.aljazeera.net/blogs/2018...B3%D8%AE%D8%A9



  رد مع اقتباس
قديم 12-02-2020, 07:50 PM فجر غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [14]
فجر
موقوف
 

فجر will become famous soon enoughفجر will become famous soon enough
افتراضي

[QUOTE=فتحي;215471]يعني انت مصدق هذا التخريف الذي كتبه جعفر الحكيم بان كتبه الاسفار مجهولين ؟!
يعني من كل عقلك مصدق ان اليهود الذين استلموا اسفار موسى لم يكونوا يعرفوا ان موسى هو الذي كتبها او المسيحين الذي استلموا انجيل متى لم يكونوا يعرفوا ان متى هو من كتبه ..؟!

لا يوجد شئ اسمه اسفار مجهوله واليهود في التلمود عندهم مدون كل سفر ومن كتبه وما هو ترتيب الاسفار عندهم :

The Sages taught: The order of the books of the Prophets when they are attached together is as follows: Joshua and Judges, Samuel and Kings, Jeremiah and Ezekiel, and Isaiah and the Twelve Prophets. The Gemara asks: Consider: Hosea preceded some of the other prophets whose books are included in the Bible, as it is written: “The Lord spoke first to Hosea” (Hosea 1:2). At first glance this verse is difficult: But did God speak first with Hosea, and not with any other prophet before him? Weren’t there many prophets between Moses and Hosea? And Rabbi Yoḥanan says: He was the first of four prophets who prophesied in that period, and they were: Hosea and Isaiah, Amos and Micah. Accordingly, Hosea preceded those three prophets; and the book of Hosea as well should precede the books of those prophets.

The baraita continues: The order of the Writings is: Ruth and the book of Psalms, and Job and Proverbs; Ecclesiastes, Song of Songs, and Lamentations; Daniel and the Scroll of Esther; and Ezra and Chronicles. The Gemara asks: And according to the one who says that Job lived in the time of Moses, let the book of Job precede the others. The Gemara answers: We do not begin with suffering, i.e., it is inappropriate to start the Writings with a book that deals so extensively with suffering. The Gemara asks: But the book of Ruth, with which the Writings opens, is also about suffering, since it describes the tragedies that befell the family of Elimelech. The Gemara answers: This is suffering which has a future of hope and redemption. As Rabbi Yoḥanan says: Why was she named Ruth, spelled reish, vav, tav? Because there descended from her David who sated, a word with the root reish, vav, heh, the Holy One, Blessed be He, with songs and praises.

وكذلك المسيحين الاوائل الذين استلموا اسفار العهد الجديد من الرسل يعرفون ان هذا انجيل متى لانه هو من سلمه لهم ويعرفون ان هذا انجيل لوقا لانه هو من سلمه لهم .. الخ وكل اباء الكنسية الاولى كانوا يعرفوا كل سفر من اسفار العهد الجديد من كتبه وكانوا يستشهدوا منه ويضعوا الاشاره لاقتباسهم انجيل كذا الاصحاح كذا والايه كذا .. فكيف يكون هذا لو كان كتبه الاسفار مجهولين .. شغل عقلك !

اذهب الى تفسير العهد الجديد لـ وليم مكدونلد وتفسيره هذا يدرس في كليات اللاهوت واذهب الى مقدمه كل سفر لتعرف موثيقة كتبه الوحي الذي كتبوه ولاعطيك مثال من مقدمته لانجيل مرقس لتعرف ان من يقول بمجهوليه كتبه الوحي هو كذاب ونصاب :





فمن يعترض على مجهوليه اسماء الكتبه سواء للكتاب المقدس او اي كتاب ادبي او تاريخي فهو شخص تافه واجهل من الجهل نفسه ولا يستحق ان يلتفت اليه لهذا هناك شئ اسمه علم نقد نصي اسس لهذه الغايات يقول هذا العلم والغرض من تأسيسه :

"الغرض من النقد النصي ، المحدد بشكل كلاسيكي ، هو استعادة الصياغة الأصلية لنص قديم ، لم يعد موجودًا [موجودًا ومعروفًا] في شكله الأصلي ، عن طريق فحص نسخ المخطوطات الموجودة ثم تطبيق قواعد [قواعد] الانضباط لتحديد الصياغة الأصلية على الأرجح."

The purpose of textual criticism, classically defined, is to recover the original wording of an ancient text, no longer extant [existing and known] in its original form, by means of examining the extant manuscript copies and then applying the canons [rules] of the discipline for determining the wording most likely original. (Comfort, Encountering, p. 289)

"نقد نصي . . . القيام بفرز هذه المخطوطات [العهد الجديد] والقراءات المختلفة الموجودة فيها في محاولة لإعادة بناء الصياغة الأصلية للعهد الجديد اليوناني."

Textual critics . . . sort through these [New Testament] manuscripts and the variant readings therein in an effort to reconstruct the original wording of the Greek New Testament. (Comfort, Encountering, p. 289)

النقد النصي هو دراسة نسخ أي عمل مكتوب يكون توقيعه (الأصل) غير معروف ، بهدف التأكد من النص الأصلي"

Textual criticism is the study of copies of any written work of which the autograph (the original) is unknown, with the purpose of ascertaining the original text(Greenlee, p. 1, emphasis original).

وباجماع كل علماء المخطوطات والنقد النصي الكتاب المقدس هو الكتاب الوحيد تحت السماء الي يعد اوثق كتاب بلا اي اسثتناء لوفره مخطوطاته المنتشرة في بقاع العالم يقول جوش مكدويل :

"من بين مخطوطات العهد الجديد اليونانية المعروفة التي يبلغ عددها 5800+ ، هناك أكثر من 2.6 مليون صفحة وهذا يعادل ميلًا واحدًا من مخطوطات العهد الجديد (و 2.5 ميل للكتاب المقدس بأكمله) ، مقارنة بمتوسط أربعة أقدام من المخطوطات للكاتب الكلاسيكي العادي. بدمج كل من العهدين القديم والجديد ، لدينا أكثر من 66000 مخطوطة ولفائف تتحدث عن صحة الكتاب المقدس"

Of just the known 5,800+ Greek New Testament manuscripts, there are more than 2.6 million pages! That equates to one mile of New Testament manuscripts (and 2.5 miles for the entire Bible), compared with an average four feet of manuscript by the average classical writer. Combining both the Old and New Testament, we have more than 66,000 manuscripts and scrolls that speak to the validity of Scripture!

والذي تم استرداد كل نصوصه الاصليه كما دونها الرسل والانبياء من الوف السنين حتى بارت ايرمان اللاديني الذي هو ليس بحجة علينا والذي لا يعترف بالوحي ولا بالانبياء هذا الكذاب النصاب المتناقض في كلامه الذي لا عمل له سواء التربح وملئ جيوبه من النقود من وراء تاليف وبيع الكتب الكتب التي تهاجم الكتاب المقدس لانه يعرف نفسه يعيش في بلاد الحرية ويعرف ان المسيحين لن يقطعوا راسه ويستبيحوا دمه لنقده لكتابهم .. فهو لا يملك ذره من الرجوله على مخالفه الاجماع لكل علماء المخطوطات والنقد النصي على موثيقية الكتاب المقدس اذ يقول مع استاذه Metzger عن اقتباسات اباء الكنيسة من الكتاب المقدس :

"هذه الاقتباسات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله عمليًا"

“So extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament” (Metzger & Ehrman, 2005)
Metzger, B. M., & Ehrman, B. D. (2005). The Text of the New Testament: It's Transmission, Corruption, and Restoration. Oxford: Oxford University Press.

هل قرأت ! حتى لو ضاعت كل مخطوطات العهد الجديد فبكل سهوله يمكن استرجاع جميع نصوصه الاصليه فقط من اقتباسات اباء الكنيسة الاولى .. لهذا يقول العالم دانيال والس :

"في الطرف الآخر من تجمع البيانات توجد اقتباسات من العهد الجديد من قبل آباء الكنيسة. حتى الآن ، تم جدولة أكثر من مليون اقتباسات من العهد الجديد من قبل آباء الكنيسة. يأتي هؤلاء الآباء من أواخر القرن الأول إلى العصور الوسطى."

At the other end of the data pool are the quotations of the NT by church fathers. To date, more than one million quotations of the NT by the church fathers have been tabulated. These fathers come from as early as the late first century all the way to the middle ages.

ويقول ايضا ان القرائات المتعددة لمخطوطات العهد الجديد اعطتنا مصداقية لنصة وهي لا تؤثر علي عقيدة او في شيئ جوهري وانه بامكان العلماء استعمال النقد النصي للوصول اليها وان حوالي 1% هي ربما الاختلافات التي تكون ذات معني وهي اختلافات لا تؤثر اطلاقاً علي النص :

The smallest category by far is the last category: meaningful and viable variants. These comprise less than 1% of all textual variants.Yet, even here, no cardinal belief is at stake. These variants do affect what a particular passage teaches, and thus what the Bible says in that place, but they do not jeopardize essential beliefs.
An Interview with Daniel B. Wallace on the New Testament Manuscripts

وكذلك بارت ايرمان لا يجرأ على مخالفه الاجماع لكل علماء المخطوطات والنقد النصي فيقول ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك .

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.
Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

ويقول بارت ايرمان في كتابه السابق المنقح سنه 2007 والذي يحوي ملحق اسئله واجوبه :

"الموقف الذي أدافع عنه في إساءة اقتباس يسوع لا يتعارض في الواقع مع موقف البروفيسور ميتزجر بأن المعتقدات المسيحية الأساسية لا تتأثر بالمتغيرات النصية في تقليد المخطوطات في العهد الجديد"

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”

وبارت ايرمان مع استاذه Metzger وبعد وصفوا العرض الضعيف للمخطوطات غير المسيحية للمؤلفين الرومان القدماء قالوا عن ثراء وتنوع مخطوطات العهد الجديد:

"على عكس هذه الأرقام [عن الكتاب الرومان غير المسيحيين] ، فإن الناقد النصي للعهد الجديد يشعر بالحرج من ثراء المواد. علاوة على ذلك ، تم حفظ عمل العديد من المؤلفين القدامى فقط في المخطوطات التي تعود إلى العصور الوسطى (أحيانًا أواخر العصور الوسطى) ، بعيدًا عن الوقت الذي عاشوا فيه وكتبوا فيه. على العكس من ذلك ، فإن الفترة الزمنية بين تكوين أسفار العهد الجديد وأقدم النسخ [الموجودة] قصيرة نسبيًا. . . توجد العديد من مخطوطات البردي لأجزاء من العهد الجديد والتي تم نسخها في غضون قرن أو نحو ذلك بعد تكوين الوثائق الأصلية."

In contrast with these figures [about non-Christian Roman writers], the textual critic of the New Testament is embarrassed by the wealth of material. Furthermore, the work of many ancient authors has been preserved only in manuscripts that date from the Middle Ages (sometimes the late Middle Ages), far removed from the time at which they lived and wrote. On the contrary, the time between the composition of the books of the New Testament and the earliest extant [existing] copies is relatively brief . . . several papyrus manuscripts of portions of the New Testament are extant that were copied within a century or so after the composition of the original documents. (Metzger and Ehrman, p. 51)

ويقول Metzger استاذ بارت ايرمان عن أهمية وجود آلاف المخطوطات لدعم العهد الجديد :

حسنًا ، كلما كان لديك عدد أكبر من النسخ التي تتفق مع بعضها البعض ، خاصةً إذا ظهرت من مناطق جغرافية مختلفة ، يمكنك التحقق منها أكثر لمعرفة شكل المستند الأصلي. الطريقة الوحيدة التي يتفقون عليها هي المكان الذي عادوا فيه من حيث النسب في شجرة العائلة التي تمثل أصل المخطوطات.

Well, the more often you have copies that agree with each other, especially if they emerge from different geographical areas, the more you can cross-check them to figure out what the original document was like. The only way they’d agree would be where they went back genealogically in a family tree that represents the descent of the manuscripts. (p. 59)

واستطيع ان املئ صفحات طويله عريضه من اكبر واضخم اسماء في علم المخطوطات والنقد النصي التي تشهد بموثقية الكتاب المقدس ووصوله اصوله الينا كما دونه الانبياء والرسل قبل الوف السنين بنصوصه الاصليه ..

والاستاذ نورمان جيسلر مستشهدا بعلماء المخطوطات والنقد النصي Bruce Metzer و Westcott and Hort و Ezra Abbott و A. T. Robertson و Philip Schaff و Bart Ehrman و Frederick Kenyon بان العهد الجديد سليم من الاختلافات بنسبه 99.33% وثبات النص فيه 99.9% ..

http://normangeisler.com/a-note-on-t...mJMr82cIoBlwjo

ثم الكتاب المقدس ليس كتاب موسى ولا يشوع ولا بولس ولا مرقس ولا غيرهم .. ولا يوجد قاعده في الايمان المسيحي ولا اليهودي معرفه اسماء كتبه الوحي ..فالكتاب المقدس ليس راوية كتبها مؤلف ليسجل باسمه في الشهر العقاري ... هذا كلام الله وليس كلام متى ولا لوقا ولا موسى ولا داود ..

2 تي 3: 16 كل الكتاب هو موحى به من الله، ونافع للتعليم والتوبيخ، للتقويم والتاديب الذي في البر،

هؤلاء مجرد اقلام كانت تسجل الوحي الذي يوحي اليهم فهو ليسوا اصحاب هذا الكتاب ولا الكلام المكتوب فيه لان صاحب هذا الكتاب هو الله :

2 بط 1: 21 لانه لم تات نبوة قط بمشيئة انسان، بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس.

فلا ياتي لنا انسان تافه يكتب مقالا يطالب فيه باسماء كتبه الوحي وليفهم جيدا ان هذا كتاب الله وصاحب الكلام المكتوب فيه هو الله وليس اخر ..!

ارجو ان تفهم وتعي شئ هام جدا .. لا يوجد شئ في علم تحقيق المخطوطات يشترط على المخطوطات القديمة المنسوخة باليد قبل الالوف السنين قبل عصر الطباعه ان تكون مسجل عليها اسم صاحبها وتوقيعه .. لهذا هناك شئ اسم علم النقد النصي فلا تنقل كلام الجهله والسفهاء الذين لا يستحقون مجرد الرد عليهم لتفاهه اعتراضاتهم التافه التي ينسفها علم النقد النصي من جذورها !

حتى علماء وشيوخ الاسلام الذين كانوا يتبجحون بالمطالبه بالنسخ الاصليه للكتاب المقدس وبانها لا تحوي اسماء الكتبه وضعوا روؤسهم في الارض وسلموا بالحقيقة حينما بدأ المسلمين بالمطالبه بالنسخ الاصليه للمخطوطات المسجل عليها اسم صاحبها وصرحوا شيوخ الاسلام بان المطالبه بالاصول تسقط القران نفسه ووصفوا من يطالب بالاصول ومعرفه اسماء الكتبه لاصول المخطوطات القديمه بالجهله والمنحطين فكريا والسفهاء والسدج ..

اقرأ بنفسك كيف سحق الباحثين والمفكرين المسلمين وشيوخ الاسلام تفاهات جعفر الحكيم الذي تنقل عنه وسحقوا راس بارت ايرمان النصاب الدجال معه :

الرد على من ادعى اشتراط وجود نسخ مكتوبة بخط الأئمة -البخاري ومسلم والشافعي- لإثبات نسبة كتبهم لهم!

اشتراط بعض المعاصرين وجود نسخة بخط الشافعي والبخاري لصحة نسبة كتبهم لهم؛ يخالف أبجديات علم تحقيق المخطوطات؛ حيث لا يوجب اشتراط ذلك!
- لو قرأ أي مقدمة في أصول البحث العلمي وتحقيق التراث؛ لعرف بأن ما يقوله تهريج لا قيمة له بإجماع المحققين والمستشرقين!
- تحقيق التراث اليوناني القديم كمؤلفات أرسطو وأفلاطون؛ فضلا عن التراث الإسلامي؛ له قواعده العلمية ولا يشترط لصحة نسبة كتاب لمؤلفه؛ وجود نسخة بخطه!

http://midad.com/article/220122/%D8%...84%D9%87%D9%85

عنوان الفتوى : يطالب بالنسخ الأصلية لصحيحي البخاري ومسلم

السؤال
هناك من الشيعة من يشككون في صحة صحيحي البخاري ومسلم . حجتهم الأولى : أنه لا توجد النسخ الأصلية لهذين الكتابين بخطيهما رحمهما الله . الثانية : أن بعض شراح البخاري شرحوا بعض الأحاديث التي ليست في البخاري . أرجو أن يكون الجواب وافيا .

وما ورد في السؤال هنا أحد الأمثلة على ذلك ، فإذا أراد السائل بقوله النسخ الخطية ( الأصلية ) أي التي كتبها المصنف بيده ، ففي أي عقل أو منطق يمكن أن يقال : إنه لا بد من توافر هذه النسخ ، كي نعترف بصحة نسبة كتاب معين إلى مؤلفه ! وكم في العالم من كتاب ، منذ أن عرف الناس الكتابة : يتحقق فيه ذلك التنطع ؟!
ولكي تعلم الشطط الذي ينحو إليه هذا القائل فما عليك سوى أن تتصور أحدهم يدخل مكتبة مرموقة ، أو دارا للنشر معروفة من المكتبات العالمية اليوم ، ويقول لقيِّم المكتبة : إنني لا أعترف بنسبة أي كتاب لديك في هذه الخزائن الضخمة إلا أن تأتيني بنسخة أصلية كتبها المؤلف بخط يده ، كي يطمئن قلبي إلى صحة نسبة هذه الكتب لمؤلفيها ! متجاوزا بذلك كل الأعراف و" المسالك " العلمية التي تضمن في عصرنا الراهن سلامة الكتب وعدم انتحالها ، كالتسجيل في المكتبات الوطنية ، والحصول على إذن الفسح ، والشهرة بين النقاد ، وتواتر الأخبار ، ونحو ذلك من وسائل العلم والإثبات في هذا المجال .
نحن ندرك يقينا أن بعض المختصين في طرح الشبهات يعلم في داخلة نفسه مقدار السخف والسذاجة لما يطرحه ويقوله ، ولكنه في الوقت نفسه يصر على طرحه لعلمه أن مجرد إيراد كلمة " الشبهة " على أي شيء في هذا الوجود ، لا بد وأن يجد محلا في قلوب بعض الناس وعقولهم ، ويكفيه حينئذ ما يحققه من نتائج ولو كانت يسيرة ، المهم أن يخلط الأوراق ، ويشوش على أساليب التفكير السليم .

وعلى فرض وجوده : فليس بالأمر المستنكر ولا المستغرب ، وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم نفسه اختلف الرواة عليه ، فبعض الصحابة يروي الحديث بلفظ معين ، وآخرون يروونه بلفظ آخر ، وبعض الصحابة يروي الحديث ولا يستذكره آخرون ، في عشرات الأمثلة ، وليس ذلك بقادح في أصل السنة النبوية ، ولا في وثاقة الصحابة الرواة عن النبي صلى الله عليه وسلم . فمن باب أولى أن يكون الاختلاف اليسير بين رواة " الجامع الصحيح " ليس بقادح في أصل ثبوت الكتاب ، ولا في وثاقته ، ولا في أحاديثه ورواياته .
ونحن لا نشك في أن انعدام الخبرة في التعامل مع التراث ، بل انعدام العلم بطبيعة علم التاريخ والمخطوطات : هو السبب في مثل هذه الإيرادات ، أو غلبة الجهل المطبق ، وعمى القلب ، على صاحبه .
وإلا فمن مارس شيئا يسيرا من هذه العلوم أيقن أن تفاوت الروايات والمخطوطات لكتب التراث القديمة أمر طبيعي في ظل اعتماد الناس قديما على النسخ باليد ، وفي ظل ضعف وسائل الإعلام ، وعدم التزام النساخ في بعض المواضع بما في الأصل ، بل وعدم وقوفهم على التعديلات التي يجريها المؤلف نفسه على كتابه ، فيقع الاختلاف بين النسخ ، كما وقع في " سنن الترمذي " ، و " سنن أبي داود " ، و" الموطأ " للإمام مالك ، و " مسند الإمام أحمد بن حنبل ". بل وكما وقع في " الشعر الجاهلي " من قبل ، وفي كتب أفلاطون وأرسطو وتراث فلاسفة اليونان كله ، وفي كل من التوراة والإنجيل .

https://islamqa.info/ar/answers/1939...B3%D9%84%D9%85

أين اختفتْ نسخة صحيح البخاري الأصلية؟
شريف محمد جابر
كاتب ومترجم وباحث في الفكر والأدب من فلسطين، وطالب ماجستير في الأدب
انت سميراميس يعني عفيف بمعرف جديد
لو كنت اعلم انه انت لما ازعجت نفسي بالرد عليك . لأنك إنسان مغيب الإيمان اقفل عقلك فلا تفهم ماذا تقرأ ولا تعرف أن ترد. لن ارد على كل أطروحة الهراء المقدس الذي نقلته من مواقع اللهوت الدفاعي و التي على فكرةلا تقارب الدليل الذي اعطيتك اياه إلا من بعيد جدا . لكن سوف اشرح لك لوجه البعل . أولا ملاحظة كيف تحتج بكلام المسلمين و انت تعتقد بأنهم ابناء الشيطان و اتباع النبي الكذاب !!! ثانيا يا سميرا نحن لم نذكر العهد القديم لا من قريب ولا من بعيد لكن طبيعي انت مجرد ناقل من غير فهم .ثم لفت نظري استدلالك بالتلمود و اريدان اخذها حجةعليك فاذا كنت تعتقد بصدق التلمود يجب أن تؤمن بنسب يسوع المذكور به و هو انه ابن بانتيرا من الزنا . و أيضا لو كنت فهمت المكتوب في ردي كنت عرفت أن جعفر الحكيم مجرد مترجم للموضوع و كاتبه هو البرفسور ايرمان الرائع له المجد . اول ملاحظة على الهراء الذي نشرته هو نعم تلاميذ يسوع اغبياء بل سوبر اغبياء كيف تريدني أن اقتنع بأن هناك كائن يصدق بان رجل مجهول النسب مريض بالعصاب كانت امه تقول عنه ان عقله خفيف و نفق على الصليب هو خالق الكون!!!
يعني وصفهم بالغباء قليل جدا عليهم . اما كلامنا هذا
شبكة الإلحاد العربيُ



العودة شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى
تحديث الصفحة من كتب العهد الجديد
اسم العضو
اسم العضو
حفظ البيانات؟
كلمة المرور
التسجيل تعليمات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

الملاحظات

إضافة رد

أدوات الموضوع البحث في الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 01-30-2020, 07:56 PM فجر غير متواجد حالياً رقم الموضوع : [1]
فجر
عضو برونزي

تاريخ التسجيل: Sep 2018

رقم العضوية : 6568

مشاركات : 371

فجر will become famous soon enough
افتراضي من كتب العهد الجديد
منقول عن جعفر الحكيم*

العهد الجديد هو الكتاب المقدس لدى الاخوة المسيحيين ( فقط) والذي يعتبر لديهم الجزء الثاني من الكتاب المقدس , بالاضافة الى الجزء الاول ( التناخ اليهودي) , الذي يشترك المسيحيون مع اليهود بالاعتقاد بقدسيته , ويطلق عليه المسيحيون تسمية ( العهد القديم )

ويتكون العهد الجديد من 27 سفراً وهي :

الأناجيل الأربعة:إنجيل متى، وإنجيل مرقس، وإنجيل لوقا، وإنجيل يوحنا وتسمى الأناجيل القانونية

بالإضافة إلى أعمال الرسل وسفر الرؤيا

وأربعة عشر رسالة لبولس وسبع رسائل لرسل وتلاميذ آخرين ( بطرس ويعقوب ويوحنا ويهوذا )

يتفق معظم العلماء والمتخصصين في مجال دراسات العهد الجديد على ان أجزاء هذا الكتاب , كتبت على فترات زمنية مختلفة ومن قبل أشخاص متعددين , يتوقع ان يصل عددهم الى حوالي اربعين شخصا.

وقد شغل الجدل حول هوية الأشخاص الذين كتبوا العهد الجديد حيزا واسعا في فضاء الدراسات التاريخية لهذا الكتاب المهم جدا
واستمر هذا الجدل لفترات زمنية طويلة, والى يومنا هذا , لازال الجدل قائما , في الأوساط العلمية والاكاديمية المتخصصة ,ولم يتم حسم النقاش حول الشخصيات الحقيقية التي كتبت كل جزء من أجزاء هذا الكتاب.

ويبدو ان المسيحيين الأوائل قد تأخروا في تدوين وجمع النصوص التي يعتقدون بقدسيتها, ضمن كتاب واحد حتى منتصف القرن الميلادي الثاني, وربما يكون سبب ذلك ,هو اعتقاد المجاميع المسيحية المبكرة بقرب عودة المسيح ومجيئه الثاني لكي يدين خصومه ويقيم مملكة الرب , فلم يكن - والحال هذه- هناك دافع لديهم لجمع وتأليف كتاب مقدس!
ومع طول الانتظار وتأخر العودة المرتقبة , وانقضاء الجيل الأول وربما الثاني من المسيحيين , أصبح تدوين وحفظ النصوص وجمعها في كتاب واحد ضرورة ملحة.

لذلك شرع آباء الكنيسة بعد منتصف القرن الميلادي الثاني بهذه المهمة , وتم خلال فترات زمنية لاحقة انتخاب الأناجيل القانونية من بين اناجيل كثيرة تم اعتبارها منحولة وغير قانونية, وهذه الاناجيل القانونية الاربعة , ورغم القرار الكنسي بنسبتها الى الأشخاص الذين تم ( لاحقا) اضافة اسمائهم الى عناوين تلك الاناجيل , لكن تبقى هذه التسمية وهذه النسبة هي مجرد رأي او اعتقاد ديني , يفتقر الى الادلة التاريخية المعتبرة , وليس حقيقة تاريخية موثوقة.

أما بالنسبة لبقية أجزاء العهد الجديد , فقد كان هناك أيضا جدلا داخل الكنيسة المسيحية حول قانونية الكثير منها ,مثل بعض الرسائل ( رسالة يوحنا الثانية والثالثة ورسالة بطرس الثانية ورسالة يهوذا ) وكذلك استمر الجدل حول قانونية أجزاء اخرى لوقت طويل قبل ان يتم حسمه لاحقا باضافة تلك الأجزاء لتكون نصوص مقدسة ذات أصل سماوي كما هو الحال مع الرسالة الى العبرانيين وسفر الرؤيا !




ويجب الاعتراف بأن مهمة تحديد الأشخاص الذين كتبوا جميع نصوص العهد الجديد, هي مهمة عسيرة جدا , وتحتاج الى جهود جبارة, ومعرفة معمقة, وخبرات طويلة في مجالات عديدة لا تنحصر فقط بالمعلومات التاريخية , وانما تتسع لتشمل الاحاطة بعلوم المخطوطات وأساليب الكتابة اليونانية القديمة ,هذا بالإضافة الى الإلمام الشامل بتلك اللغة ومفرداتها.




ونحن هنا ,عندما نتناول هكذا موضوع مهم, لابد لنا للرجوع الى آراء شخصيات علمية اكاديمية, لها باع طويل في هذا المجال , وتعتبر مرجعيات علمية مشهود لها في الاوساط الاكاديمية العالمية بشكل لا يقبل التشكيك او النقاش.




ومن بين أهم هذه الشخصيات العلمية , تعتبر الأوساط الأكاديمية البروفيسور ( بارت ايرمان ) أحد اهم الأساتذة المتخصصين في دراسات العهد الجديد وتاريخ المسيحية المبكر , ومن أبرزهم وأكثرهم نشاطا وتأليفا , مع احرازه سمعة علمية راقية جدا لا يختلف حولها حتى أشد المخالفين له .




والبروفيسور ( بارت ايرمان ) هو رئيس قسم الدراسات الدينية في جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل , وأستاذ دراسات العهد الجديد وتاريخ المسيحية المبكر, تخرج من تحت يديه عشرات الطلاب برسائل الدكتوراه, وهو استاذ امريكي من عائلة مسيحية, كان ينتمي الى طائفة المسيحيين الإنجيليين الاصولية, وبعد تخصصه , قرر لقناعات شخصية, ترك الإيمان المسيحي , وأصبح لا ديني



وقد قام بتأليف العديد من الكتب المهمة جدا والتي تعتبر مراجع علمية وتاريخية, وسوف اضع اسماء بعض الكتب مع ترجمة أوسع لهذا البروفيسور في خاتمة هذا المقال .




لقد تناول البروفيسور ( ايرمان) موضوع تحديد هوية الأشخاص الذين كتبوا العهد الجديد ,في العديد من مؤلفاته المهمة



ويستطيع ان يرجع لها الراغبون في التفصيل والبحث المعمق.

لكنني سأضع في هذا المقال, خلاصة رأي هذا المرجع الأكاديمي البارز , حول الموضوع, بشكل مختصر , لكي اوفر للقارئ زبدة القول حول هذا الأمر الذي أثار الجدل والنقاشات الطويلة وتم تأليف عشرات الكتب حوله!

وقبل ان اضع رأي البروفيسور ( ايرمان) سوف اضع بعض التعريفات المختصرة لبعض التوصيفات او العناوين التي يستخدمها المتخصصون في مجال تحديد درجة ونوع الموثوقية التاريخية للنصوص او الكتب

كتابات مجهولة ( انو نيمس) وهي النصوص التي لم يكشف لنا كاتبها عن هويته , والتي لاتزال مجهولة لنا

كتابات متشابهة(هومو نيمس)وهي نصوص مكتوبة من قبل أشخاص يحملون أسماء مشابهة لأسماء شخصيات شهيرة.

كتابات مزورة ( فورجد) وهي نصوص تعمد كاتبها إخفاء هويته, ونسبة تلك النصوص الى شخصيات اخرى.

كتابات معروفة المصدر: وهي نصوص نسبها كاتبها الى اسمه الصريح .

بعد هذا التبيان المختصر للمصطلحات , نذهب لاستطلاع رأي البروفيسور (ايرمان) حول هوية كتبة العهد الجديد
وهي كالتالي :

كتابات مجهولة: ويقع تحت هذا التصنيف الأناجيل القانونية الاربعة بالاضافة الى سفر اعمال الرسل والرسالة الى العبرانيين وكذلك رسائل يوحنا الأولى والثانية والثالثة.

كتابات متجانسة (هومونيموس) : سفر الرؤيا , حيث يعتقد ان كاتب هذا السفر اسمه ( يوحنا) ولكن تم لاحقا نسبة هذا السفر الى ( يوحنا التلميذ) وهو شخص اخر , غير شخص الكاتب الحقيقي!

كتابات مزورة : رسائل يعقوب وبطرس ويهوذا , وكذلك الرسالة الثانية الى تسالونيكي , الرسالة إلى أفسس, وتيموثاوس الأولى والثانية بالاضافة الى الرسالة الثانية الى تيموثاوس
وهنا ايضا يضع البروفيسور ( ايرمان) سفر أعمال الرسل ضمن هذا التصنيف من باب الاحتمالية.

رسائل معروفة المصدر : وهي رسائل بولس السبعة : الرسالة الى رومية, كورنثوس الاولى والثانية, فيلبي, الرسالة الى فيلمون , بالاضافة الى تسالونيكي الاولى والرسالة الى أهل غلاطية.

وخلاصة القول: فإن غالبية أجزاء العهد الجديد كتبها أشخاص مجهولون بالنسبة لنا - حسب رأي البروفيسور (ايرمان) وتتوزع تصنيفات هوية مؤلفي غالبية أقسام العهد الجديد على الشكل التالي:

نصوص مزورة : 10 -13 جزء
نصوص متشابهة المصدر : 1
نصوص معلومة المصدر : 7 أجزاء


ترجمة البروفيسور بارت ايرمان :

هو أستاذ دراسات العهد الجديد وتطور المسيحية المبكرة في جامعة نورث كارولينا ويعتبر من أهم علماء دراسات العهد الجديد وخبير في تاريخ بدايات المسيحية.
حصل على شهادة الدكتوراة والماجستير في اللاهوت من مدرسة برينستون اللاهوتية حيث درس تحت إشراف البروفيسور الشهير ( بروس متزجر).
يعمل الآن رئيس قسم الدراسات الدينية في جامعة كارولينا الشمالية في تشابل هيل، وكان رئيس المنطقة الجنوبية الشرقية لجمعية الأدب الكتابي وعمل محررا لعدد من مطبوعات الجمعية
قام بتأليف 30 كتابًا ، بما في ذلك ثلاثة كتب مدرسية. كما قام بتأليف ستة من أكثر الكتب مبيعًا لصحيفة نيويورك تايمز

من أهم مؤلفاته

كيف أصبح يسوع إلها ؟
إساءة اقتباس يسوع
مقاطعة يسوع
مشكلة الرب
ازدهار المسيحية
يسوع قبل الأناجيل

وغيرها من الكتب العديدة المهمة, بالاضافة الى المئات من البحوث المنشورة , والمحاضرات على اليوتيوب وكذلك العشرات من المناظرات الرائعة والماتعة مع أساتذة متخصصين ورجال دين مسيحيين .

كما ترى الكلام كله ادلة تثبت ان مصداقية العهد الجديد مفقودة بالكامل ابتداء من اول دليل على ان اول إنجيل من الأربعة كتب بعد نفوق يسوع و تلاميذه بعشرات السنين الى كل الأدلة والبراهين الباقية التي تثبت ان العهد الجديد مجرد هراء و كذب عتيق ليس له اي مصداقية تاريخية



  رد مع اقتباس
قديم 12-04-2020, 03:55 PM Skeptic متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي مشاهدة المشاركة

حتى بارت ايرمان اللاديني الذي يتربح من تاليف وبيع الكتب لمهاجمة الكتاب المقدس لا يتجرأ على مخالفه اجماع العلماء بمصداقيه مخطوطات الكتاب المقدس اذ يقول ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك :

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.

Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

ويقول في النسخة المنقحة لهذا الكتاب سنه 2007 التي تحوي ملحق اسئلة واجوبه :

"الموقف الذي أدافع عنه في إساءة اقتباس يسوع لا يتعارض في الواقع مع موقف البروفيسور ميتزجر بأن المعتقدات المسيحية الأساسية لا تتأثر بالمتغيرات النصية في تقليد المخطوطات في العهد الجديد"

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”
Is the New Testament Reliable? (Bart D. Ehrman)
https://www.youtube.com/watch?v=b-cZncVmtIU

الانجيل محرف...

تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 12-04-2020, 07:01 PM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [16]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
الانجيل محرف...
بارت ايرمان اللاديني لم يقول ان الانجيل محرف ولا يتجرأ على مخالفه اجماع علماء المخطوطات والنقد النصي وكلام بارت ايرمان وضعته امام كل القراء وهروبكم المتعمد امام تصريحاته هو دليل الافلاس وسوف اضع مره اخرى تصريحات بارت ايرمان التي لا تختلف عن استاذه ميتزجر بموثقية العهد الجديد ولنترك القرار للقراء اصحاب العقول والامانه العلميه ..

ها هو بارت ايرمان هو من صرح قائلا ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية ، معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك .

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.
Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

وها هو بارت ايرمان نفسه في كتابه misquoting jesus المنقح سنه 2007 الذي يحوي ملحق اسئله واجوبه يصرح فيه بموثقية مخطوطات العهد الجديد مثل استاذه ميتزجر:

"الموقف الذي أدافع عنه في إساءة اقتباس يسوع لا يتعارض في الواقع مع موقف البروفيسور ميتزجر بأن المعتقدات المسيحية الأساسية لا تتأثر بالمتغيرات النصية في تقليد المخطوطات في العهد الجديد"

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”

وها هو بارت ايرمان نفسه مع استاذه Metzger يقول عن اقتباسات اباء الكنيسة من الكتاب المقدس بان لو ضاعت كل مخطوطات العهد الجديد لتم استرداد كل نصوصه من خلال اقتباساتهم :

"هذه الاقتباسات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله عمليًا"

“So extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament” (Metzger & Ehrman, 2005)
Metzger, B. M., & Ehrman, B. D. (2005). The Text of the New Testament: It's Transmission, Corruption, and Restoration. Oxford: Oxford University Press.



  رد مع اقتباس
قديم 12-05-2020, 09:51 AM Skeptic متواجد حالياً   رقم الموضوع : [17]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

فتحي:
اقتباس:
reality is we have lots of late
05:18
manuscripts of mark and of every other
05:20
book of the new testament we don't have
05:22
early ones and the earth the earliest
05:25
ones we have are filled with mistakes
05:27
question numbers i do archaeologists and
05:30
historians use the gospels as sources

05:34
it's very easy to answer the question
05:36
whether the archaeologists use the
05:38
gospels as sources the answer is
05:39
flat-out no archaeologists did to find
05:42
material remains from antiquity and
05:45
their digs are not based on the study of
05:47
literary texts such as the new testament
05:49
gospels as any and as any bona fide
05:51
archaeologists will tell you but
هذا ما يقولة، وليس ما تنقلة...

تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 01:57 AM فتحي غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [18]
فتحي
موقوف
 

فتحي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic مشاهدة المشاركة
فتحي:

هذا ما يقولة، وليس ما تنقلة...

تحياتي
لا تزال مصر على اتهامي بالكذب باني اخترع كلام على فم اللاديني بارت ايرمان لم يقول به وانسبه له كونك كملحد ككل ملحد غير صادق مع نفسك وكل ما يهمك هو اي كلام يشكك في الكتاب المقدس بدون ان تفهم ما تسمعه ولا ما هي خلفياته ولا تميز الغث من السمين فيه !

تفضل يا سيدي يا من تدعي بالكذب اني اخترع الكلام على لسان بارت ايرمان وانسبه له .. ها هو اقتباسي من بارت ايرمان :

In fact, most of the changes found in our early Christian manuscripts
have nothing to do with theology or ideology. Far and away the most changes are the result of mistakes, pure and simple—slips of the pen, accidental omissions, inadvertent additions, misspelled words, blunders of one sort or another.
Bart D. Ehrman - misquoting jesus P.55

هل شاهدت المصدر الملون بالاحمر مع رقم الصفحه : misquoting jesus P.55

ها هو الكتاب :



وها هي الصفحه 55 التي اقتبست منها كلامه اضعه لك كاملا :



فهو يقول معترفا بنفسه في كتابه بموثقية العهد الجديد ان غالبيه التغيرات الموجودة في المخطوطات المسيحيه المبكره ليس لها علاقه باللاهوت او الايديولوجية وان معظم التغيرات هي الى حد بعيد نتاج اخطاء محضه وبسيطة ، اخطاء قلم ، حذوفات عرضيه ، اضافات ناتجة عن الاهمال ، اخطاء في التهجئ ، اغلاط من هذا النوع او ذاك .. ثم يتكلم حول النساخ في القرون الاولى بانهم لم يكونوا مدربين على مثل هذا النوع من العمل وانهم كانوا اشخاص بسطاء وبنفس الوقت متعلمين وانه في بدء القرن الرابع والخامس حينما تم نسخ معظم المخطوطات من قبل الرهبان المكرسين لهذا النوع من العمل في الاديره كان بعض الكتبه اقل مهاره من غيرهم ويقول انها مهمه شاقه تضعف الناسخ بين الحين والاخر فاحيانا يعانون من الاجهاد والنعاس ..الخ

وهذا رابط الكتاب :
https://archive.org/details/Prof.Bar...isquotingJesus

ماذا تريد ايضا ..؟!
هل تريد رقم هاتف بارت ايرمان لتتصل معه شخصيا ! وعجبي !!!!!!!!!!

انا اعلم جيدا انك تشتت من تناقضات بارت ايرمان في الفيديو يقول شئ وفي كتابه يغير كلامه ! لانك تضع فيديوهات لشخص لا تعرف اي شي عنه .. فاستطاع ايهامك بالمراوغه والبلهوانيات والاستعراض نتيجة جهلك به وبعلم تحقيق المخطوطات والنقد النصي بانه يطعن في الكتاب المقدس ككل ملحد لا يهمه سواء النقل الاعمى بلا فحص ولا تدقيق ولا مراجعه بينما الحقيقة هي العكس تماما !

مشكلة بارت ايرمان انه يخلط الصحيح بالخطأ بمعنى كتابات بارت ايرمان فيها معلومات تاريخيه مهمه ولكن مع الاخذ في الاعتبار فكره اللاديني المقاوم للإنجيل بهدف التربح فهو يقدم بعض من معلومات ولكن المشكلة انه يخلطها بأشياء خطا كثيرة وفرضيات غير امينة ويحاول ان يقدمها بصوره معاديه للإنجيل وهجومية وتجذب القراء ليربح أكثر بالملايين ويقبل المناظرات وغيرها بغض النظر عن نتائجها مثلما خسر كثيرا امام دانيال ولاس وغيره و يهمه اصلا ان يربح او يكسب المناظرة بل يهمه فقط كسب شهرة أكثر لكتاباته.

بل كثيرا ما يناقض بارت ايرمان نفسه ويغير كلامه أكثر من مرة حسب المزنق الذي يقع فيه بسبب ادعاءاته الخطأ لهذا علماء كثيرين متخصصين عندما قرؤوا كلام بارت ايرمان وجدوا فيه الكثير جدا من الأخطاء والمغالطات يجعل كلامه ليس له مصداقيه الا عند البسطاء او المغرضين مثل المسلمين والملحدين وليس علماء النقد النصي وفقط كمثال هذا الموقع نشر تعليقات وابحاث ما يقرب من 150 عالم نقد نصي وضحوا أخطاء وعدم امانة بارت ايرمان في كتاباته وتعليقاته ومناظراته :

http://ehrmanproject.com/

وأيضا برامج قدمت عن ان بارت ايرمان يؤول الاقوال بطريقة خطأ :

https://www.str.org/w/-misquoting-je...n#.WWCuboiGNPY

https://www.risenjesus.com/tag/answering-bart-ehrman

وهذا اقتباسي الثاني من كلامه من نفس الكتاب misquoting jesus في النسخة المنقحة عام 2007 التي تحوي ملحق اسئله واجوبه في موثوقيه العهد الجديد الذي لا يختلف عن موقف استاذه ميتزجر :

“The position I argue for in Misquoting Jesus does not actually stand at odds with Prof. Metzger’s position that the essential Christian beliefs are not affected by textual variants in the manuscript tradition of the New Testament”

وهذه الصورة من الكتاب :



وهذا اقتباسي الثالث لبارت ايرمان مع استاذه ميتزجر بموثوقيه العهد الجديد كيف انه لو ضاعت كل مخطوطات العهد الجديد سيتم استرجاع كل نصوصه من خلال اقتباسات اباء الكنيسة :

“So extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament” (Metzger & Ehrman, 2005)
Metzger, B. M., & Ehrman, B. D. (2005). The Text of the New Testament: It's Transmission, Corruption, and Restoration. Oxford: Oxford University Press.

وهذا هو المصدر من كتابهم :



وهذا رابط الكتاب :
https://www.semanticscholar.org/pape...7ebc8d490ab49d

وهذه الصفحه التي فيها الاقتباس رقم 177 :



بارت ايرمان في الفيديو لا يطعن ولا يقول بتحريف الكتاب المقدس كما تنسب له جهلا فهو يتحدث بشكل استعراضي بهلواني بغرض التهويل انه لا يوجد اصول للمخطوطات وان المخطوطات لا تحوي اسماء الكتبه الاصليين وتوقيعهم عليها لانه النسبة لعلم النقد تعتبر كتابات مجهوله ويقول ان الموجود هو نسخ عن نسخ والنسخ اليدوي يمشل اخطاء نسخية يتعرض لها الكاتب اثناء النسخ وكل نسخة يدويه سوف تحوي بطبيعه الحال لاخطاء نسخية وسوف تستمر الاخطاء مع نسخ كل مخطوطة وتصبح الاخطاء تراكمية كلما زادت عدد المخطوطات المنسوخة خصوصا ان لدينا كميات ضخمة من المخطوطات للكتاب المقدس كله وحوالي مليون اقتباس منه من اباء الكنيسة الاولى ..

يقول العالم دانيال والس :

إن ثراء المواد المتاحة لتحديد صياغة العهد الجديد الأصلي مذهل: أكثر من 5700 مخطوطة من العهد الجديد اليوناني ، وما يصل إلى عشرين ألف نسخة ، وأكثر من مليون اقتباس لكتاب آباء الكنيسة. بالمقارنة مع متوسط المؤلف اليوناني القديم ، فإن نسخ العهد الجديد أكثر وفرة بألف مرة. إذا كانت المخطوطة متوسطة الحجم بسمك بوصتين ونصف ، فإن جميع نسخ أعمال المؤلف اليوناني العادي سترتفع أربعة أقدام ، في حين أن نسخ العهد الجديد ستتراكم إلى أكثر من ميل! هذا في الواقع إحراج للثروات ".

The wealth of material that is available for determining the wording of the original New Testament is staggering: more than fifty-seven hundred Greek New Testament manuscripts, as many as twenty thousand versions, and more than one million quotations by patristic writers. In comparison with the aver- age ancient Greek author, the New Testament copies are well over a thousand times more plentiful. If the average-sized manuscript were two and one-half inches thick, all the copies of the works of an average Greek author would stack up four feet high, while the copies of the New Testament would stack up to over a mile high! This is indeed an embarrassment of riches.”

https://www.jonathanmorrow.org/how-m...new-testament/

واي انسان جاهل بعلم تحقيق المخطوطات والنقد النصي يتوهم ان ما يقوله بارت ايرمان هو كارثه بينما هو العكس تماما وما يقوله بارت ايرمان هو صحيح يعرفه كل العلماء وتنطبق على كل المخطوطات القديمه وليس الكتاب المقدس وحده و لهذا هناك علم اسمه علم النقد النصي الذي اسس لغرض المخطوطات القديمة قبل عصر الطباعه المنسوخة باليد والتي لا تحوي اسم الكاتب الاصلي وتوقيعه لغرض مقارنه المخطوطات واستخراح النص الاصلي منها :

الغرض من النقد النصي ، المحدد بشكل كلاسيكي ، هو استعادة الصياغة الأصلية لنص قديم ، لم يعد موجودًا [موجودًا ومعروفًا] في شكله الأصلي ، عن طريق فحص نسخ المخطوطات الموجودة ثم تطبيق قواعد [قواعد] الانضباط لتحديد الصياغة الأصلية على الأرجح."

The purpose of textual criticism, classically defined, is to recover the original wording of an ancient text, no longer extant [existing and known] in its original form, by means of examining the extant manuscript copies and then applying the canons [rules] of the discipline for determining the wording most likely original. (Comfort, Encountering, p. 289)

"نقد نصي . . . القيام بفرز هذه المخطوطات [العهد الجديد] والقراءات المختلفة الموجودة فيها في محاولة لإعادة بناء الصياغة الأصلية للعهد الجديد اليوناني."

Textual critics . . . sort through these [New Testament] manuscripts and the variant readings therein in an effort to reconstruct the original wording of the Greek New Testament. (Comfort, Encountering, p. 289)

النقد النصي هو دراسة نسخ أي عمل مكتوب يكون توقيعه (الأصل) غير معروف ، بهدف التأكد من النص الأصلي"

Textual criticism is the study of copies of any written work of which the autograph (the original) is unknown, with the purpose of ascertaining the original text(Greenlee, p. 1, emphasis original).

هنا :
https://bible.org/seriespage/1-preli...ns-and-answers

هل تريد ان احمل لك الكتب المقتبس منها واصور لك صفحة الاقتباس ايضا لكي لا تعود وتوجه لي اتهامات بالكذب اني اخترع الكلام وانسبه لهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبارت ايرمان يدعي في الفيديو ان هناك مئات الالف من الاخطاء في المخطوطات وهذا كذب باعترافه هو نفسه في الاقتباسات التي وضعتها له التي يناقض بها نفسه شخص بلهواني دجال فهو بكل بساطة يقوم بحساب نفس الخطأ بعدد تكراره في المخطوطات ويخرج بنتيجة كاذبه ان هناك مئات الالف بينما الحقيقة انها نفس الخطا المتكرر ويدعي بالكذب الاستعراضي انه لا يمكن الوصول الى النصوص الاصليه للعهد الجديد وهذا كذب هو بنفسه نفاه في كلامه الذي اقتبسته من كتبه ..

بل ان اضخم واكبر علماء النقد النصي وهما بروك فوس وستكوت وفنتون جون أنتوني هورت الذي لا يساوي بارت ايرمان فرده من حذائهم يقولوا عن الاختلافات والاخطاء في العهد الجديد بانها لا تكاد تصل إلى أكثر من جزء من الألف من العهد الجديد كله:

“If comparative trivialities, such as changes of order, the insertion or omission of an article with proper names, and the like, are set aside, the words in our opinion still subject to doubt can hardly amount to more than a thousandth part of the whole New Testament.”
B.F. Westcott and F.J.A. Hort, The New Testament in Greek (New York: MacMillan, 1957), 565.

ثم بارت ايرمان لم يقول ان علم الاثار يخالف العهد الجدبد كما تريد ان تفهم انت بفكرك المعارض للعهد الجديد كملحد على عكس ما يقوله بارت ايرمان .. فالسؤال المطروح لبارت ايرمان هل يستندوا علماء الاثار على النصوص في العهد الجديد وجوابه هو لا وليس ان العهد الجديد يخالف الاثار لان بشهاده اكبر علماء الاثار لا يوجد حفريات واحده ناقضت ما ورد في الكتاب المقدس .. فلا تفسر الكلام بالعكس ولا تقوله ما لم يقوله .

في النهايه بارت ايرمان لم يقول بعدم موثوقية مخطوطات العهد الجديد ولم يقول بتحريفها كما تنسب له بالكذب كونك تجهل شخصيه هذا النصاب البهلواني ولا تعرف خلفيات كلامه ولا تفقه شئ في ابسط قواعد علم تحقيق المخطوطات والنقد النصي ولا يجرأ بارت ايرمان على اتهام مخطوطات العهد الجديد كما اثبت بكلامه هو لانه بالاجماع لا يوجد تحت السماء اوثق من مخطوطات الكتاب المقدب بعهديه ولا يجرأ على مخالفه هذا الاجماع مهما حاول المرواغه والاستعراض لللتهويل فقط.



  رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 06:51 AM رمضان مطاوع غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [19]
رمضان مطاوع
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية رمضان مطاوع
 

رمضان مطاوع will become famous soon enough
افتراضي

بالنسبة للفرع الثاني من بني إسرائيل وهم ( النصارى ) الضالين .. ضلوا لأنهم أبطلوا العهد ( أي شريعة التوراة ) ودم العهد اليهودي بالمرة , إذ أنهم سلكوا نفس مسلك اليهود في تقديم الشعيرة ( دم العهد أو الذبيحة ) على الشريعة ( الوصايا العشر ) لدرجة الغلو في تقديس الشعيرة والعمل بها كلية على حساب الشريعة , والمسيحيين زادوا الطين بلة عندما أبطلوا العمل بالناموس ( التوراة ) بالمرة!! وقالوا أن الناموس لم يعُد يُخلص الناس من حكم الموت ولا من خطاياهم ولا حتى دم العهد اليهودي أي اللي كان بيقدموه اليهود كشعيرة على المذبح اليهودي ينفع للخلاص!! , ولمّا رفض اليهود مسيحهم المنتظر المرسل لهم من قبل الله تعالى ليخلصهم مما هم فيه ظلمات الفساد بتعاليم الإنجيل ( البشارة ) ولينبئهم ويبشرهم بقرب مجيء نبي العهد الجديد ( الشريعة الجديدة ) طالما أنهم لم يقيموا عهد الله في أرضه المقدسة , رفض اليهود ذلك المبعوث وحاولوا قتله على الصليب فقبضوا عليه وحاكموه وعلقوه على الصليب , لكنهم مكروا ويمكر الله والله خير الماكرين , فقد نجاه الله من هذه الموتة اللعينة وشُبه لهم موته على الصليب وكأنه مات لكنه في الحقيقة لم يمت , بدليل أنه عندما طعنه جندي على الصليب خرج منه دم وماء , ورغم ذلك في جيله من كان يظن أنه قُطع من أرض الأحياء! أي مات! , ومنهم أتباع المسيح وخصوصا تلاميذ المسيح ( أي رسله كبولس وبطرس ويهوذا ويوحنا )

وبسبب ظنهم الخاطئ هذا أنه قد مات على الصليب ففكروا في تأليف قصة أو خطة تنزه المسيح من هذا الموت المزعوم! , لدرجة أنهم حرفوا معنى نصوص العهد القديم ( التوراة ) وأيضا نبوءاته على لسان أنبياء بني إسرائيل لتوافق ما رسموه من خطة مزعومة , وفعلا هذا هو ما كان بالضبط إذ أنهم كتبوا سيناريو القصة بإحكام ( في القرن الأول الميلادي وبعد اختفاء المسيح ) وأخرجوها أحسن إخراج , وجمعوا فصولها ورتبوها وكتبوها في رسائل ليبشروا بها أمم الأرض ( لتُعطي لهذا الموت المزعوم قداسة ونزاهة وتحفظ ماء الوجه وترفع عنهم وعن اللي اتبعوه الحرج أمام اليهود وغيرهم ) وكتبوها في رسائلهم لباقي الأمم على أنها خطة إلهية! , وكانت هذه الخطة تُسمى خطة الفداء أو الخلاص المعروفة , أصبحت عندهم معلوم من الدين بالضرورة !! , خطة أو قصة دم العهد المسيحي ( دم المسيح كذبيحة ) خدعوا بها أنفسهم وكتبوها في رسائلهم ليخدعوا بها جميع الأمم , وبعد ذلك قام كتبة الإنجيل الأربعة وهم ( متى ومرقص ولوقا ويوحنا ) بنقل مضمون القصة اللي ألّفها التلاميذ سابقا أي الإرث الرسولي وقدموها لهم على طبق من فضة , فنقلوا هذا المعلوم من الدين بالضرورة !! في كتبهم المعروفة بالأناجيل الأربعة وكل كاتب منهم أضاف في إنجيله طابعه الخاص أي بعض التوابل والبهرات لتعطي إنجيله مذاقا وطابعا خاصا!!

أعتقد من هنا جاء التحريف



:: توقيعي :::
رسالتي في الحياة
الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
من خلال مدوناتي
( جرأة في الحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - احترام للرأي الآخر )
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الأناجيل, تحريف


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من ادلة تحريف القران freethinking ساحة النقد الساخر ☺ 9 12-08-2020 07:34 PM
هذا الالحاد و هؤلاء الملاحده عمر ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 21 08-19-2017 03:39 AM
الآلاف من أصحاب الملايين يغادرون فرنسا.. والسبب؟ ابن دجلة الخير الساحة الاقتصاديّة 凸 1 08-31-2016 03:13 AM
تحريف القران البرنس العقيدة الاسلامية ☪ 3 07-10-2014 12:59 AM
متابعة اساليب الملاحده فى الحوار شهاب العقيدة الاسلامية ☪ 1 07-06-2014 01:50 PM