المنطق في القران

[Logic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النبي عقلي

الباحث عن المنطق في القرآن كالباحث عن الماء في صحراء قاحلة

هذا حقيقي للأسف!

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mazen

لقد ذكرتني بهذه الايه المضحكه. الملاك الوحد على الاقل له جناحين+، والا كيف سيرسلهم من الفضاء؟
هذه الايه لوحدهها كافيه لتبين سخف الخرافه...

أولا هذا قياس الشاهد على الغائب ، فالغائب كما هو واضح من اسمه شىء غائب عنا ولكى تقيس الغائب بما تراه فى الدنيا عليك أن تعرف أولا كيفية وشكل الغائب لكى تقيسه على الشاهد ، ثم تبنى حكمك إن كان حقيقة أو غير ذلك ، وطالما انك لم تقدر على معرفة كيفية الملائكة ولا اشكالهم فقياسك باطل لا يجوز ولا يحق لك أن تبنى احكام على اشياء لا تعرف هيئتها ولا كيفيتها .

ثانيا وهل تجاهلت سير هذه الملائكة في باقي السموات السبع أم أن اجنحة الملائكة خلقها الله للطيران فقط في السماء الدنيا؟
وما ادراك بطبيعة السماوات الاخرى ومكوناتها ؟ وماذا عن الطيران في سماء الارض نفسها؟

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوم لوط

القرآن كتب ملئ بالمغالطات المنطقية والآيات التي تناقض بعضها

"الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"

إذن فإن الله يستطيع أن يفعل ما يريد في الخلق.

"بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ"

إذن الله لا يستطيع أن يخلق لنفسه ولدا إذا لم يكن لديه girlfriend.
يا له من تعيس.

الله هنا يحاجج قوما يؤمنون به خالقاً ولكنهم يعتقدون بمشاركة الجن له في ملكه وويدعون له البنين والبنات فمحاججتهم تكون من جنس منطقهم ، ويستعمل ما يؤمنون به لإبطال ما يعتقدون به .

وهم يؤمنون باستحالة خلق الولد من غير والد ووالدة فكيف يكون لله ولد وليس له صاحبة (زوجة) ؟ فينقض إيمانهم معتقدهم ، وليست كل حجة في كتاب الله تصلح لمحاججة كل ضال ومنحرف ، فهذه الحجة مخصصة للقائلين بهذا القول فلا يصح ان نناقش هذه الحجة من منطلق ايماننا كمسلمين فهي ليست موجهة لنا كمؤمنين بل مخصصة للقائلين بهذا القول يدحض حجتهم ويبطل عقيدتهم من جنس اعتقادهم وبنفس منطقهم .

والذي يؤكد هذا القول هو قوله تعالى في سورة الزمر :

( لَّوْ أَرَادَ اللَّهُ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا لَّاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (4) )

فلم يقيد الله وجود الولد هنا بوجود الصاحبة ...

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة logic

أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ
(الطور 35)

ألا يحق لنا أن نستخدم نفس المنطق الذي في الآية ونسأل الله :
هل خُلقت يا الله من غير شئ أم انت الذي خلقت نفسك؟

هذا لا يستقيم لأنه قياس الغائب على الشاهد ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة logic

آية أخرى تقول:
مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا
[النساء 147]

وبنفس المنطق نسأل : ما يفعل الله بعذابنا إن لم نؤمن ولم نشكر؟

لا يشترط أنه سيعذبك إن لم تشكر ولم تؤمن فأنت في هذه الحالة ستكون تحت مشيئة الله إن شاء عذبك وإن شاء غفر لك ورحمك ...

( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ )

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Logic

هذا حقيقي للأسف!

وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

أولا هذا قياس الشاهد على الغائب ، فالغائب كما هو واضح من اسمه شىء غائب عنا ولكى تقيس الغائب بما تراه فى الدنيا عليك أن تعرف أولا كيفية وشكل الغائب لكى تقيسه على الشاهد ، ثم تبنى حكمك إن كان حقيقة أو غير ذلك ، وطالما انك لم تقدر على معرفة كيفية الملائكة ولا اشكالهم فقياسك باطل لا يجوز ولا يحق لك أن تبنى احكام على اشياء لا تعرف هيئتها ولا كيفيتها .

ثانيا وهل تجاهلت سير هذه الملائكة في باقي السموات السبع أم أن اجنحة الملائكة خلقها الله للطيران فقط في السماء الدنيا؟
وما ادراك بطبيعة السماوات الاخرى ومكوناتها ؟ وماذا عن الطيران في سماء الارض نفسها؟

انظر للسفسطة !
عجبي!
ويقول لك قياس الشاهد علي الغائب (لعله يقصد قياس الغائب علي الشاهد ) ...المسكين اراد ان يقول ان "الاجنحة" هنا لا تعني الاجنحة بل شيئ اخر لم تشاهده ، ولكن مع بعض السفسطة حتى لا يحرج نفسه ،

لا ويحتج عليك بأن هناك سماوات لا تعرف عنها شيئ (وانك لا تعرف الحكمة )

هذا كتاب ألغاز يا رجل لا هداية

[Logic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

الله هنا يحاجج قوما يؤمنون به خالقاً ولكنهم يعتقدون بمشاركة الجن له في ملكه وويدعون له البنين والبنات فمحاججتهم تكون من جنس منطقهم ، ويستعمل ما يؤمنون به لإبطال ما يعتقدون به .

وهم يؤمنون باستحالة خلق الولد من غير والد ووالدة فكيف يكون لله ولد وليس له صاحبة (زوجة) ؟ فينقض إيمانهم معتقدهم ، وليست كل حجة في كتاب الله تصلح لمحاججة كل ضال ومنحرف ، فهذه الحجة مخصصة للقائلين بهذا القول فلا يصح ان نناقش هذه الحجة من منطلق ايماننا كمسلمين فهي ليست موجهة لنا كمؤمنين بل مخصصة للقائلين بهذا القول يدحض حجتهم ويبطل عقيدتهم من جنس اعتقادهم وبنفس منطقهم .

والذي يؤكد هذا القول هو قوله تعالى في سورة الزمر :

( لَّوْ أَرَادَ اللَّهُ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا لَّاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (4) )

فلم يقيد الله وجود الولد هنا بوجود الصاحبة ...

هذه الايات موجهة للنصارى وليس للمشركين كما تقولين لأن النصارى هم الذين يؤمنون بأن لله ولد . النصارى ليس لديهم مشكلة في ان الله يكون له ولد بدون ان تكون له زوجة بدليل انهم يعلمون جيدا أن عيسى هو ابن الله بدون ان يكون لله زوجة
كون ان الله يحتج عليهم بشئ هم أنفسهم يدركوه وموافقين عليه فهذا غريب

[Logic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

أولا هذا قياس الشاهد على الغائب ، فالغائب كما هو واضح من اسمه شىء غائب عنا ولكى تقيس الغائب بما تراه فى الدنيا عليك أن تعرف أولا كيفية وشكل الغائب لكى تقيسه على الشاهد ، ثم تبنى حكمك إن كان حقيقة أو غير ذلك ، وطالما انك لم تقدر على معرفة كيفية الملائكة ولا اشكالهم فقياسك باطل لا يجوز ولا يحق لك أن تبنى احكام على اشياء لا تعرف هيئتها ولا كيفيتها .

ثانيا وهل تجاهلت سير هذه الملائكة في باقي السموات السبع أم أن اجنحة الملائكة خلقها الله للطيران فقط في السماء الدنيا؟
وما ادراك بطبيعة السماوات الاخرى ومكوناتها ؟ وماذا عن الطيران في سماء الارض نفسها؟

الملائكة لها أجنحة مثل اجنحة الطيور بدلائل من كتب الاحاديث التي وصفت جبريل

[Logic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

هذا لا يستقيم لأنه قياس الغائب على الشاهد ..


لا يشترط أنه سيعذبك إن لم تشكر ولم تؤمن فأنت في هذه الحالة ستكون تحت مشيئة الله إن شاء عذبك وإن شاء غفر لك ورحمك ...

( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ )

ام خلقوا من غير شئ ام هم الخالقون حجة لا تشبع عقول تفكر وتتسائل من خلق الله حتى لو كان الله غيب فسيظل الانسان يسأل هذا السؤال

انت تقولين لل يشترط انه سيعذبك ان لم تؤمن به، هل هذا هو رأي القران حقا
مع وجود الايات التي تنذر بالعذاب الابدي لمن لا يؤمن بالله ورسوله واليوم الاخر؟

[Mazen]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

أولا هذا قياس الشاهد على الغائب ، فالغائب كما هو واضح من اسمه شىء غائب عنا ولكى تقيس الغائب بما تراه فى الدنيا عليك أن تعرف أولا كيفية وشكل الغائب لكى تقيسه على الشاهد ، ثم تبنى حكمك إن كان حقيقة أو غير ذلك ، وطالما انك لم تقدر على معرفة كيفية الملائكة ولا اشكالهم فقياسك باطل لا يجوز ولا يحق لك أن تبنى احكام على اشياء لا تعرف هيئتها ولا كيفيتها .

ثانيا وهل تجاهلت سير هذه الملائكة في باقي السموات السبع أم أن اجنحة الملائكة خلقها الله للطيران فقط في السماء الدنيا؟
وما ادراك بطبيعة السماوات الاخرى ومكوناتها ؟ وماذا عن الطيران في سماء الارض نفسها؟

الله اخطأ بانزال القران على محمد، كان يجب ان ينزله عليك انت.