الأحاديث النبوية عن الكلاب

[Minas]

محمد لديه مشكلة اخرى مع الوزغ ..لربما كانت تؤرق نومه و تقض مضجعه خصوصا بعد طوافه على نسائه في ليلة واحدة و نكحه للأخضر و اليابس ..

من قتل وزغا كتبت له مائة حسنة ..:-)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohammadali

الواضح أن الكلاب هي التي عندها فوبيا لمحمد ورب محمد

لماذا يخلق الكلاب اذا كان يكرهها نبيه وصفيه؟
مالفائدة من وجودها بحسب كلب السماء الكبير؟
وما الفائدة من وجودها حسب الاسلام؟؟
اعتقد لو تفكر ببعض العقلانية بعيد عن العاطفة، ستعرف الحقيقة، لكن لا حياة لمن تنادي.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة minas

محمد لديه مشكلة اخرى مع الوزغ ..لربما كانت تؤرق نومه و تقض مضجعه خصوصا بعد طوافه على نسائه في ليلة واحدة و نكحه للأخضر و اليابس ..

من قتل وزغا كتبت له مائة حسنة ..:-)

لديه فوبيا من العديد من الحيوانات والكثير من الاشياء الاخرى، ويوزع الحسنات على افراد الشعب كي يبعدوا عنه مخاوفه.

[MohammadAli]

لديكم فوبيا من محمد وأعذركم.
فمحمد هو الذي أحبط تخطيط ربكم ابليس في ألا يعبد الله على وجه الأرض

وكما أنتم دائما
تهربون من الحوار بالسخرية والتهجم والإتهام.

ليتكم أيضا تدعون باقي أصدقائكم لهذا الموضوع يساعدونكم.
فأنا أحضر لكم مفاجأة جميلة.
(:

[Agno]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohammadali

لديكم فوبيا من محمد وأعذركم.
فمحمد هو الذي أحبط تخطيط ربكم ابليس في ألا يعبد الله على وجه الأرض

وكما أنتم دائما
تهربون من الحوار بالسخرية والتهجم والإتهام.

ليتكم أيضا تدعون باقي أصدقائكم لهذا الموضوع يساعدونكم.
فأنا أحضر لكم مفاجأة جميلة.
(:

من يهرب من الحوار عن طريق مهاجمة الديانة المسيحية التي لم يتم ذكرها اساسا في الموضوع ؟ عمتي عائشة مثلا ؟

[Minas]

مسلم يحضّر لنا مفاجأة جميلة ... و يطلب منا دعوة الإصدقاء ..

من يحزر ما هي المفاجأة سنمنحه 72 كاعب ..

مجاهد إلكتروني ماكر .. و الله أمكر الماكرين ..

[kari benni]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي عوض الذيب

انشر لكم بعض الأحاديث النبوية في كتب أهل السنة عن الكلاب من موقع https://sunnah.com/search/?q=dog دون ذكر السند اختصارا مع تفادي المكررات:
.
مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا إِلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ صَيْدٍ أَوْ زَرْعٍ انْتَقَصَ مِنْ أَجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ
.
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ رَافِعًا صَوْتَهُ يَأْمُرُ بِقَتْلِ الْكِلاَبِ وَكَانَتِ الْكِلاَبُ تُقْتَلُ إِلاَّ كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ
.
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا لَيْسَ بِكَلْبِ مَاشِيَةٍ أَوْ ضَارِيَةٍ، نَقَصَ كُلَّ يَوْمٍ مِنْ عَمَلِهِ قِيرَاطَانِ
.
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا إِلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ أَوْ كَلْبَ صَيْدٍ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ ‏.‏ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ ‏"‏ أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ ‏"
.
الْخَوَارِجُ كِلاَبُ النَّارِ
.
مَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِقَتْلِ الْكِلاَبِ ثُمَّ قَالَ ‏"‏ مَا بَالُهُمْ وَبَالُ الْكِلاَبِ ‏"‏ ‏.‏ ثُمَّ رَخَّصَ فِي كَلْبِ الصَّيْدِ وَكَلْبِ الْغَنَمِ وَقَالَ ‏"‏ إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الإِنَاءِ فَاغْسِلُوهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وَعَفِّرُوهُ الثَّامِنَةَ فِي التُّرَابِ ‏"‏
.
لَوْلاَ أَنَّ الْكِلاَبَ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لأَمَرْتُ بِقَتْلِهَا فَاقْتُلُوا مِنْهَا كُلَّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ وَمَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَرْتَبِطُونَ كَلْبًا إِلاَّ نَقَصَ مِنْ عَمَلِهِمْ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ إِلاَّ كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ كَلْبَ حَرْثٍ أَوْ كَلْبَ غَنَمٍ
.
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لَهُ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لَكِنَّا لاَ نَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ ‏.‏ فَأَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَئِذٍ فَأَمَرَ بِقَتْلِ الْكِلاَبِ حَتَّى إِنَّهُ لَيَأْمُرُ بِقَتْلِ الْكَلْبِ الصَّغِيرِ ‏
.
لاَ تَدْخُلُ الْمَلاَئِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةٌ
.
نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ، وَحُلْوَانِ الْكَاهِنِ، وَمَهْرِ الْبَغِيِّ‏.‏
.
سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ عَنِ الْكَلْبِ الأَسْوَدِ الْبَهِيمِ فَقَالَ ‏ "‏ شَيْطَانٌ ‏"‏
.
يَقْطَعُ الصَّلاَةَ الْمَرْأَةُ وَالْكَلْبُ وَالْحِمَارُ
.
الَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي فَإِنَّهُ يَسْتُرُهُ إِذَا كَانَ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلُ آخِرَةِ الرَّحْلِ فَإِذَا لَمْ يَكُنْ بَيْنَ يَدَيْهِ مِثْلُ آخِرَةِ الرَّحْلِ فَإِنَّهُ يَقْطَعُ صَلاَتَهُ الْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ وَالْكَلْبُ الأَسْوَدُ ‏"‏ ‏.‏ قُلْتُ يَا أَبَا ذَرٍّ مَا بَالُ الْكَلْبِ الأَسْوَدِ مِنَ الْكَلْبِ الأَحْمَرِ مِنَ الْكَلْبِ الأَصْفَرِ قَالَ يَا ابْنَ أَخِي سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَمَا سَأَلْتَنِي فَقَالَ ‏"‏ الْكَلْبُ الأَسْوَدُ شَيْطَانٌ ‏"‏ ‏.‏
.
"‏ غُفِرَ لاِمْرَأَةٍ مُومِسَةٍ مَرَّتْ بِكَلْبٍ عَلَى رَأْسِ رَكِيٍّ يَلْهَثُ، قَالَ كَادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ، فَنَزَعَتْ خُفَّهَا، فَأَوْثَقَتْهُ بِخِمَارِهَا، فَنَزَعَتْ لَهُ مِنَ الْمَاءِ، فَغُفِرَ لَهَا بِذَلِكَ ‏"‏‏.‏
.
خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لاَ حَرَجَ عَلَى مَنْ قَتَلَهُنَّ الْغُرَابُ وَالْحِدَأَةُ وَالْفَأْرَةُ وَالْعَقْرَبُ وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ
.
الْمَلاَئِكَةُ لاَ تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلاَ كَلْبٌ وَلاَ جُنُبٌ
.
لاَ تَدْخُلُ الْمَلاَئِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلاَ صُورَةُ تَمَاثِيلَ
.
لاَ تَصْحَبُ الْمَلاَئِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا كَلْبٌ أَوْ جَرَسٌ
.
قْطَعُ الصَّلاَةَ الْكَلْبُ الأَسْوَدُ وَالْمَرْأَةُ الْحَائِضُ
.
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْمُرُ بِقَتْلِ الْكِلاَبِ فَنَنْبَعِثُ فِي الْمَدِينَةِ وَأَطْرَافِهَا فَلاَ نَدَعُ كَلْبًا إِلاَّ قَتَلْنَاهُ حَتَّى إِنَّا لَنَقْتُلُ كَلْبَ الْمُرَيَّةِ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ يَتْبَعُهَا
.
أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِقَتْلِ الْكِلاَبِ حَتَّى إِنَّ الْمَرْأَةَ تَقْدَمُ مِنَ الْبَادِيَةِ بِكَلْبِهَا فَنَقْتُلُهُ ثُمَّ نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ قَتْلِهَا وَقَالَ ‏ "‏ عَلَيْكُمْ بِالأَسْوَدِ الْبَهِيمِ ذِي النُّقْطَتَيْنِ فَإِنَّهُ شَيْطَانٌ ‏"‏
.
خَمْسُ فَوَاسِقَ يُقْتَلْنَ فِي الْحِلِّ وَالْحَرَمِ الْغُرَابُ وَالْحِدَأَةُ وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ وَالْعَقْرَبُ وَالْفَأْرَةُ ‏
.
إِذَا سَمِعْتُمْ نُبَاحَ الْكِلاَبِ وَنَهِيقَ الْحُمُرِ بِاللَّيْلِ فَتَعَوَّذُوا بِاللَّهِ فَإِنَّهُنَّ يَرَيْنَ مَا لاَ تَرَوْنَ
.
عَنْ عَائِشَةَ، ذُكِرَ عِنْدَهَا مَا يَقْطَعُ الصَّلاَةَ الْكَلْبُ وَالْحِمَارُ وَالْمَرْأَةُ فَقَالَتْ شَبَّهْتُمُونَا بِالْحُمُرِ وَالْكِلاَبِ
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb

و ماذا بعد !!!
أحاديث منسوبة لشخص عاش قبل تدوينها قرنين من الزمان فهل يعتد بها للنقاش العقائدي
كان من الأسلم النظر في مكانة و قيمة حيوان الكلب في القرآن

[سامي عوض الذيب]

هذه الأحاديث لها أثر إجتماعي فهي سبب معاملة (بعض أو أكثر) المسلمين السيئة للكلب
وعدم احترام الكلب، أكثر الحيوانات ألفة، له انعكاس على أخلاق المسلمين
يمكن ان تحكم على شعب أو شخص من خلال معاملته للكلاب

[MαSteR- ÞeS]

لأسف هذا الإسلام لم يعلمنا في طفولتنا سوى كراهية و الحقد فيما بيننا و حتى الحيوان لم يسلم من هذا التطرف الموجود في الأحاديث المزيفة، ناهيك عن وضع المرأة و يقولون هذا من عند الله و كلام الرسول، أنا أصبحت أستحي من نفسي بسبب الثرات الإسلامي المشوه .

[kari benni]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي عوض الذيب

هذه الأحاديث لها أثر إجتماعي فهي سبب معاملة (بعض أو أكثر) المسلمين السيئة للكلب
وعدم احترام الكلب، أكثر الحيوانات ألفة، له انعكاس على أخلاق المسلمين
يمكن ان تحكم على شعب أو شخص من خلال معاملته للكلاب

البعض لا أكثر المسلمين يعاملون الكلاب بطريقة سيئة
يربون الكلاب و ما عندهم مشاكل مع الكلاب أكثر من غيرهم
إساءة معاملة الكلاب و إستغلالها في ألعاب قمار (صراع الكلاب مثلا ) أمر نجده في أماكن مختلفة من العالم
نجد في الصين ما هو أتعس من ذلك متمثلا في ذبح الكلاب و أكلها

https://www.youtube.com/watch?v=ke0qXKOelHo

كما أن تلك النصوص تقابلها نصوص تتحدث عن ضرورة و واجب عدم إيذاء الحيوانات في الإسلام

http://library.islamweb.net/newlibra..._no=53&ID=1004