مثال بسيط وإعجاز علمي عن دوران الأرض يوضح تهافت القول بعدم وجود إعجاز علمي في القرآن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة c.e.o

غير صحيح، وهو قول وتفسير لا يلزمنا.
فقد فسرها الشنقيطى بما يلي:
الشنقيطي : ( {وَتَرَى ٱلْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِىَ تَمُرُّ مَرَّ ٱلسَّحَابِ صُنْعَ ٱللَّهِ ٱلَّذِىۤ أَتْقَنَ كُلَّ شَىْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ }. قد قدّمنا في ترجمة هذا الكتاب المبارك أن من أنواع البيان التي تضمّنها أن يقول بعض العلماء في الآية قولاً، ويكون في الآية قرينة تدلّ على بطلان ذلك القول، وذكرنا في ترجمته أيضًا أن من أنواع البيان التي تضمّنها الاستدلال على المعنى، بكونه هو الغالب في القرءان؛ لأن غلبته فيه، تدلّ على عدم خروجه من معنى الآية، ومثلنا لجميع ذلك أمثلة متعدّدة في هذا الكتاب المبارك، والأمران المذكوران من أنواع البيان قد اشتملت عليهما معًا آية «النمل» هذه.
وإيضاح ذلك أن بعض الناس قد زعم أن قوله تعالىٰ: {وَتَرَى ٱلْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِىَ تَمُرُّ مَرَّ ٱلسَّحَابِ}، يدلّ على أن الجبال الآن في دار الدنيا يحسبها رائيها جامدة، أي: واقفة ساكنة غير متحركة، وهي تمرّ مر السحاب، ونحوه قول النابغة يصف جيشًا: بأرعن مثل الطود تحسب أنهم وقوف لحاج والركاب تهملج

والنوعان المذكوران من أنواع البيان، يبينان عدم صحة هذا القول.
أمّا الأول منهما: وهو وجود القرينة الدالَّة على عدم صحته، فهو أن قوله تعالىٰ: {وَتَرَى ٱلْجِبَالَ} معطوف على قوله: {فَفَزِعَ}، وذلك المعطوف عليه مرتّب بالفاء على قوله تعالىٰ: {وَيَوْمَ يُنفَخُ فِى ٱلصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ}، أي: ويوم ينفخ في الصور، فيفزع من في السمٰوات وترى الجبال، فدلّت هذه القرينة القرءانية الواضحة على أن مرّ الجبال مرّ السحاب كائن يوم ينفخ في الصور، لا الآن.
وأمّا الثاني: وهو كون هذا المعنى هو الغالب في القرءان فواضح؛ لأن جميع الآيات التي فيها حركة الجبال كلّها في يوم القيامة؛ كقوله تعالىٰ: {يَوْمَ تَمُورُ ٱلسَّمَاء مَوْراً * وَتَسِيرُ ٱلْجِبَالُ سَيْراً}، وقوله تعالىٰ: {وَيَوْمَ نُسَيّرُ ٱلْجِبَالَ وَتَرَى ٱلاْرْضَ بَارِزَةً}، وقوله تعالىٰ: {وَسُيّرَتِ ٱلْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً}، وقوله تعالىٰ: {وَإِذَا ٱلْجِبَالُ سُيّرَتْ}. )

تحياتي
والله وعزة الله ورحمة الله وعظمة الله نتحدث العربية
وقلنا سبب الاية لك يا اخي لح اتكلم معاك مصري ...لح حاكيك شامي ...سوف احدثك بالفصحة
صديقي
مفسرين انسى شأنهم فهم لا يعلمون شيءا كما انت لا تتخيل وجود الاله لعدم رؤيتك اياه فهم عقلهم لا يتقبل فكرة دوران الجبال فريبطونا بمعطيات تناسب مدارك عقولهم
صديقي ارجع الى التعليق الثاني او الثالث
قلت لك سأعيد للمرة المليار لاجل فقط لانك صديق عزيز
صديقي قال صنع الله ..تدل على الدنيا
قال خبير بما تفعلون
ويوم القيامة لا يوجد فعل
والعطف دعك منه هذا تفسير المفسر
لانه ليس ضروريا كما في الاية
كذبت قبلهم قوم نوم واصحاب الرس وثمود وعاد وفرعون واخوان لوط
احداث الماضي لا يهم ترتيبها
والغيب بالنسبة لله ماضي ...واذ قال الله يا عيسى ابن مريم أنت قلت للناس اتخذوني وامي الهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي ان اقول ما ليس لي بحق ان كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا اعلم مافي نفسك انك انت علام الغيوب ما قلت لهم الا ما امرتني به ان اعبدو الله ربي وربكم وكنتم عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت انت الرقيب عليهم وانت على كل شيء شهيد ان تعذبهم فانهم عبادك وان تغفر لهم فانك انت العزيز الحكيم
صديقي هذه اية يوم قيامة واعتبرها ماضي
صديقي انت الغد يصبح ماضي بعدما تعلم ما حدث به
فعندما كان يعلم الغيب اذا كل شيء ماضي
وترتيب الماضي لا يهم
عاد قبل ثمود واصحاب لوط قبل فرعون
وفي اية واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة اية حدثت بعد ايات اادم لان الملائكة لا تعلم الغيب لكي تعرف ذلك
فصديقي
دعك من الالتفاف على الحقيقة
هذا ختم واضح على صدق محمد ...واية اخرى راجع التعليق الثاني وتسير الجبال سيرا
مثل اختها
تحياتي

وما الداعي الى الردة، فقد ذكر محمد ما هو اعجب واغرب، فقد تحدث عن بقرة تتكلم، وعن ان الفأر هو الامة المفقودة من بني اسرائيل، لانه لا يشرب اللبن، وغيره من الخرافات الكثير.
فما المانع ان يذكر ان العلم سيكتشف ان الارض تتحرك وليست ثابته؟
.
.
.
اعلم المبدأ الذي تنطلقين منه، فقد كان نفس المبدأ الذي كنا نعتنقه وندافع عنه ونظن انه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.

صديقي لو كان واضحا
وعلمه الناس لما كان اعجازا الان
لانه فقد بريقه بمعرفته وما كنا صدقنا اصلا كنتم قلتم اساطبر الاولين ونظرا للتواتر على السنة الناس
تحياتي

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة c.e.o

غير صحيح، وهو قول وتفسير لا يلزمنا.
فقد فسرها الشنقيطى بما يلي:
{وَتَرَى ٱلْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِىَ تَمُرُّ مَرَّ ٱلسَّحَابِ صُنْعَ ٱللَّهِ ٱلَّذِىۤ أَتْقَنَ كُلَّ شَىْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ }. قد قدّمنا في ترجمة هذا الكتاب المبارك أن من أنواع البيان التي تضمّنها أن يقول بعض العلماء في الآية قولاً، ويكون في الآية قرينة تدلّ على بطلان ذلك القول، وذكرنا في ترجمته أيضًا أن من أنواع البيان التي تضمّنها الاستدلال على المعنى، بكونه هو الغالب في القرءان؛ لأن غلبته فيه، تدلّ على عدم خروجه من معنى الآية، ومثلنا لجميع ذلك أمثلة متعدّدة في هذا الكتاب المبارك، والأمران المذكوران من أنواع البيان قد اشتملت عليهما معًا آية «النمل» هذه.
وإيضاح ذلك أن بعض الناس قد زعم أن قوله تعالىٰ: {وَتَرَى ٱلْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِىَ تَمُرُّ مَرَّ ٱلسَّحَابِ}، يدلّ على أن الجبال الآن في دار الدنيا يحسبها رائيها جامدة، أي: واقفة ساكنة غير متحركة، وهي تمرّ مر السحاب، ونحوه قول النابغة يصف جيشًا: بأرعن مثل الطود تحسب أنهم وقوف لحاج والركاب تهملج

والنوعان المذكوران من أنواع البيان، يبينان عدم صحة هذا القول.
أمّا الأول منهما: وهو وجود القرينة الدالَّة على عدم صحته، فهو أن قوله تعالىٰ: {وَتَرَى ٱلْجِبَالَ} معطوف على قوله: {فَفَزِعَ}، وذلك المعطوف عليه مرتّب بالفاء على قوله تعالىٰ: {وَيَوْمَ يُنفَخُ فِى ٱلصُّورِ فَفَزِعَ مَن فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ}، أي: ويوم ينفخ في الصور، فيفزع من في السمٰوات وترى الجبال، فدلّت هذه القرينة القرءانية الواضحة على أن مرّ الجبال مرّ السحاب كائن يوم ينفخ في الصور، لا الآن.
وأمّا الثاني: وهو كون هذا المعنى هو الغالب في القرءان فواضح؛ لأن جميع الآيات التي فيها حركة الجبال كلّها في يوم القيامة؛ كقوله تعالىٰ: {يَوْمَ تَمُورُ ٱلسَّمَاء مَوْراً * وَتَسِيرُ ٱلْجِبَالُ سَيْراً}، وقوله تعالىٰ: {وَيَوْمَ نُسَيّرُ ٱلْجِبَالَ وَتَرَى ٱلاْرْضَ بَارِزَةً}، وقوله تعالىٰ: {وَسُيّرَتِ ٱلْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَاباً}، وقوله تعالىٰ: {وَإِذَا ٱلْجِبَالُ سُيّرَتْ}. )

تفسير له حظ من النظر ولكن ليس بالتفسير الراجح لقوله تعالى :
(صنع الله الذي أتقن كل شيء ) بنفس الآية ...

فالله ليس بحاجة لأن يدلل على بديع صنعه في يوم تكون الجبال فيه كالعهن المنفوش والأرض غير الأرض والسموات غير السموات إلى غير ذلك من مشاهد يوم القيامة المختلفة.

فالآية تحثنا على التفكر والإعتبار ببديع صنع الله وإتقانه لخلقه وهي أشبه بقوله تعالى :
(هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه )


تحياتي

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة c.e.o

وما الداعي الى الردة، فقد ذكر محمد ما هو اعجب واغرب، فقد تحدث عن بقرة تتكلم، وعن ان الفأر هو الامة المفقودة من بني اسرائيل، لانه لا يشرب اللبن، وغيره من الخرافات الكثير.
فما المانع ان يذكر ان العلم سيكتشف ان الارض تتحرك وليست ثابته؟
.
.
.
اعلم المبدأ الذي تنطلق منه، فقد كان نفس المبدأ الذي كنا نعتنقه وندافع عنه ونظن انه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.

أنا قلت سيكون سببا في ردة بعض الناس وليس كل الناس لأن ليس كل الناس إيمانهم قوي وليس كل الناس عقولهم متساوية كما أن هذه الآية مخالفة للحس المشاهد للناظرين بأعينهم لحال الأرض التي تبدو مستقرة وثابتة.

[Intellectual]

تفسير الآية على هذا النحو لا يخفى ما فيه من التكلف أولا لأن " صنع الله الذى اتقن كل شىء" اشاره للجبال نفسها وليس لتسيير الجبال
ثانيا نحسبها جامدة و هى تمر بالنسبة لمن؟ ان كانت ثابتة بالنسبة الينا فما معنى ان يقول انها تتحرك لكن لا نشعر فالحركة أمر نسبى

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة osama9999

والله وعزة الله ورحمة الله وعظمة الله نتحدث العربية

المرجو الكتابة بلغة عربية مقروءة.
لقد تم تنبيهك مرارا وتكرارا
إذا استمر الأمر، سيتم إنذارك وحذف مداخلاتك.
جودة الكتابة من جودة المنتدى
بذل مجهود في الكتابة الصحيحة سيحسن مستواك اللغوي، فهو إذا في صالحك وفي صالح الجميع
(الإشراف)

[القيصر]

وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (87) وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (88) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ (89) وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

كما هو واضح من السياق فالاية تتحدث عن يوم القيامة

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة intellectual

تفسير الآية على هذا النحو لا يخفى ما فيه من التكلف أولا لأن " صنع الله الذى اتقن كل شىء" اشاره للجبال نفسها وليس لتسيير الجبال
ثانيا نحسبها جامدة و هى تمر بالنسبة لمن؟ ان كانت ثابتة بالنسبة الينا فما معنى ان يقول انها تتحرك لكن لا نشعر فالحركة أمر نسبى

سبق وأن قلت أن تفسير الشنقيطي له حظ من النظر وذكرت أنه تفسير مرجوح مع بيان السبب.

وليس الإتقان مراد به الجبال ذاتها لأن الناظر العادي للجبال بعينيه لا يرى في الجبال وصف الإتقان.

المراد بالإتقان في الآية مرور الجبال وحركتها مثل السحب كناية عن دوران الأرض حول محورها فهذا هو التفسير الذي يتلائم مع وصف الإتقان في الآية وليس كما تدعي فالأرض تدور حول محورها أمام الشمس بدقة متناهية دورة كاملة كل 24 ساعة يترتب عليها تعاقب الليل والنهار فهذا هو الإتقان.

كما أن السحب حركتها بطيئة جدا وهذا التشبيه للجبال بحركة السحاب لا يتناسب مع أحداث يوم القيامة ووصف الجبال فيها بأنها تسير سيرا والسير حركة سريعة نسبيا وهذا الذي يتفق مع إضطراب موازين الأشياء يوم القيامة .

فالسير حركته ملحوظة جدا للناظر عكس حركة السحاب البطيئة جدا والتي لابد أن ترقبها لتلاحظ حركتها.

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (87) وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ (88) مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ (89) وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

كما هو واضح من السياق فالاية تتحدث عن يوم القيامة

إقرأ المداخلة السابقة الموضوع رقم 18 والموضوع رقم 1 النقطة 4 و النقطة 6 .

[Gear]

الله لم يقل صراحة ان الارض تدور لكي لا يكفر احد, بينما يقول صراحة بان الجبال تمر كالسحاب


عامة ارى هنا زملاء مسلمين مجددين رمو بكتب التفسير في القمامة و لهم تفسير اخر للقران, ويبينوا لنا اشياء في القران لم يستطيع تبيينها الله نفسه في قرانه البين و تركها لعبده الجاهل. ربما يقرأون افكار الله لنقلها لنا؟