شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > مقهى الإلحاد > ساحـة الاعضاء الـعامة ☄

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 10-29-2017, 08:33 PM   رقم الموضوع : [11]
مهند السعداوي
زائر
 
افتراضي غيابيا....

لازلت أذكرها في خواطري..

أخرها بالأمس.. في نوبة أكتئابية:
أعرف ثلاثة أشياء قطعا: أني أحبك كثيرا، واني لن اجدك بعد الأن، وأني لن أتقبل هذه الحقيقة دون إضفاء أكاذيب الأمل عليها.

ظروف لعينة..



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 12:05 AM   رقم الموضوع : [12]
صفا علي
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل مشاهدة المشاركة
بالنسبة لي لم اقع في الحب ابدا على الرغم من اختلاطي الكبير بالبنات لدرجة ان لقبي في المدرسة كان (ابو البنات) لان اكثر اصدقائي اناث .

رايي في الحب والعشق لم يعجب احدا يوما . لذلك لا داعي للتفصيل فيه ولكن بالمحصلة اعتقد ان الغباء(السذاجة) والضعف عنصران ضروريان للوقوع في الحب وكلما ازدادا عند شخص ما زادت سرعة وقوعه في الحب. واجد نفسي حصنا حصينا منيعا ضد كل اشكال الحب والعشق والهيام والغرام وكل هذه الادعاءات خضعت للتجربة امام جميع انواع النساء .
قد لا يكون اي من العنصران هما السبب في ذلك، قد يكون شيئا مختلف.
ولانك لم تجرب الحُب، فاعتقد ان من غيري اليسير عليك شرح معنى الحب الفعلي، او ان التجربة تختلف.
لا اعتقد شخصيا ان الحب شيء جيد، لكن قد تقع فيه ولاسباب اتفه من التي ذكرتها.
تقبل تحياتي.



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 12:05 AM   رقم الموضوع : [13]
صفا علي
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند السعداوي مشاهدة المشاركة
لازلت أذكرها في خواطري..

أخرها بالأمس.. في نوبة أكتئابية:
أعرف ثلاثة أشياء قطعا: أني أحبك كثيرا، واني لن اجدك بعد الأن، وأني لن أتقبل هذه الحقيقة دون إضفاء أكاذيب الأمل عليها.

ظروف لعينة..
اليأس في الحب، افضل من الحصول عليه.
تقبل تحياتي.



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 01:45 AM حكمت غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [14]
حكمت
الباحِثّين
 

حكمت is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفا علي مشاهدة المشاركة
تحياتي للجميع،
تناقشت والزميل الاديب الرائع حكمت وكذلك العظيم أبو مينا عن بنات حواء وبنو آدم، وتجارب الحب التي قد مرينا بها في مواضيع متفرقة، وقد اقترحت على الزميل حكمت فتح موضوع لمناقشة تجارب الحُب بالاضافة الى ما يترتب على ذلك من اثار قد تدوم طويلا.

وسأبدأ بنفسي:
تجربة حُب دامت حوالي 4 سنوات، انتهت بالفراق، لم تصل مرحلة الزواج، الحب كان متبادل، تجربة ممتعة وصعبة في غالب الوقت، تخللتها الكثير من اللحظات الممتعة والتعيسة ايضا.
آثارها لا تزال تعيش معي بشكل عام، لا كلمات حب بعد ذالك الحب، ولا حب بعده، باعتباره تجربة صعبة ولست مستعدا لخوضها مجددا، بالاضافة الى الزواج، الذي يقتل كل شيء تقريبا.

بعد اذن الادارة والاشراف المحترمين؛
ملاحظة للمشاركين:
- اي تعليق خارج الموضوع سوف يحذف.
- الموضوع بعيد عن الاديان كل البعد.
- نرحب بالجميع ونسمع تجارب الاخرين.
-شكرا للجميع.

تحياتي
شكرا لك يا رفيق القلم الغالي صفا على افتتاح هذا الموضوع الشيق الذي أسعدنا وآلمنا جميعا في يوم من الأيام، وها أنا قد أتيتك في الموعد المحدد.
في الوااقع أنا تعرفت على الكثير من الفتيات والنساء في حياتي سواء الجامعية أو المهنية، في البداية كانت نظرتي للحب لا تتعدى قصائد قيس وعنترة، وليست أوسع من الكتب التي تحدثت عن العشاق والعاشقين.
من بين كل تلك التجارب (النسائية) التي خضتها، كانت هناك قصة واحدة، وددت لو أكتبها مجلدات طوال. تلك الفترة التي عشتها مع تلك الفتاة كانت أسعد وأتعس أيام حياتي كلها.
واذا تجاوزنا الأعراف والتقاليد التي تفرض في كل علاقة حب خائن ومُخان، أو خاسر ورابح، أود الخروج عن نطاق الحب التقليدي والنظر من مسافة ابعد كي تتسنى لي رؤية تفاصيل أعم وأشمل.
لماذا كل كل قصص الحب تنتهي بالفشل، سواء كان الفشل قبل الزواج أم بعده، هل المشكلة في الحب ذاته أم في تكويننا البشري أم ماذا؟
حسب تجاربي الشخصية فإن قصة الحب ولو طالت عشر سنين، فإن هناك لحظة مفصلية واحدة هي التي تقرر كل شيء ةتحكم على كل شيء. تلك اللحظة هي التي يسلم فيها أحد الطرفين كل شيء للآخر.
علاقة الحب في الوضع الطبيعي هي علاقة تكاملية، لا يمكن أن تكون من طرف واحد، لكن الغالبية العظمى من العلاقات العاطفية عندنا تقوم على مبدأ المانح والمتلقي، فهناك دوما وفي كل قصة حب، شخص يمنح الآخر كل شيء، وهذا برأيي هو سبب ىلام كل من يحب، بمعنى آخر، الطرف الذي يحب أكثر، يتألم أكثر.
لا أخفيكم أنني تعذبت كثيرا وتألمت كثيرا في تلك العلاقة القاتلة، ولا زلت أتألم بسببها حتى اليوم، ولكن بنظرة بسيطة وخاطفة، أرى أن الذي جرى معي ومع الغالبية منكم هو المجرى الطبيعي للأحداقـ، ونتيجة حتمية للأسس والقواعد التي بنيت عليها هذه العلاقات،
دوما ما يندفع الحب كالاإعصار في البداية، يجرف معه كل العيوب والأخطاء والهفوات، فيذروها برياحه لدرجة أننا لا نراها أبدا في البداية، ثم يبدأ هذا الإعصار بالهدوء، فتترسب العيوب والأخطاء والمساوئ شيئا فشيئا وتصبحظاهرة للعيان، وإذ بنا نفاجئ بأن ذاك الدرب الذي كنا نظنه يسيرا ممهدا، هو في الحقيقة مليء بالمطبات والعثرات والحواجز...
وللحديث بقية في انتظار آراء الزملاء جميعا وبالأخص الغالي صفا..
مع عاطر التحايا،،،،



:: توقيعي ::: طربت آهاً....فكنتِ المجد في طربي...
شآم ما المجد؟...أنت المجد لم يغبِ...
.
بغداد...والشعراء والصور
ذهب الزمان وضوعه العطر
يا ألف ليلة يا مكملة الأعراس
يغسل وجهك القمر...
****
أنا ضد الدين وتسلطه فقط، ولكني أحب كل المؤمنين المتنورين المجددين الرافضين لكل الهمجية والعبث، أحب كل من لا يكرهني بسبب أفكاري
  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 03:44 AM flower غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [15]
flower
عضو برونزي
الصورة الرمزية flower
 

flower is on a distinguished road
افتراضي

مررت بتجربة فاشلة في مراهقتي 16سنة .فعزمت اني لن احب من يريد ان يلهو بي.لان في مجتمعي من تحب بجوارحها تعتبر منحرفة.لا يوجد حب حقيقي في مجتمعنا يوجد حب للجنس.ويُعتبرزلة شيطانية .تدفع ثمنها البنت.والآن من احببته بعقلي تزوجته وبقي الروتين.



:: توقيعي ::: نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر.
  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 10:58 AM   رقم الموضوع : [16]
مهند السعداوي
زائر
 
افتراضي قال الشاعر...

[quote=حكمت;144832]،
دوما ما يندفع الحب كالاإعصار في البداية، يجرف معه كل العيوب والأخطاء والهفوات، فيذروها برياحه لدرجة أننا لا نراها أبدا في البداية/quote]

كما قال الشاعر: وعَـيْنُ الرِّضَا عن كُلِّ عَيْبٍ كَلِيلَةٌ ** ولكنًّ عَيْنَ السُّخْطِ تُبْـدِي المَسَاوِيَا.



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 06:49 PM   رقم الموضوع : [17]
صفا علي
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكمت مشاهدة المشاركة
شكرا لك يا رفيق القلم الغالي صفا على افتتاح هذا الموضوع الشيق الذي أسعدنا وآلمنا جميعا في يوم من الأيام، وها أنا قد أتيتك في الموعد المحدد.
في الوااقع أنا تعرفت على الكثير من الفتيات والنساء في حياتي سواء الجامعية أو المهنية، في البداية كانت نظرتي للحب لا تتعدى قصائد قيس وعنترة، وليست أوسع من الكتب التي تحدثت عن العشاق والعاشقين.
من بين كل تلك التجارب (النسائية) التي خضتها، كانت هناك قصة واحدة، وددت لو أكتبها مجلدات طوال. تلك الفترة التي عشتها مع تلك الفتاة كانت أسعد وأتعس أيام حياتي كلها.
واذا تجاوزنا الأعراف والتقاليد التي تفرض في كل علاقة حب خائن ومُخان، أو خاسر ورابح، أود الخروج عن نطاق الحب التقليدي والنظر من مسافة ابعد كي تتسنى لي رؤية تفاصيل أعم وأشمل.
لماذا كل كل قصص الحب تنتهي بالفشل، سواء كان الفشل قبل الزواج أم بعده، هل المشكلة في الحب ذاته أم في تكويننا البشري أم ماذا؟
حسب تجاربي الشخصية فإن قصة الحب ولو طالت عشر سنين، فإن هناك لحظة مفصلية واحدة هي التي تقرر كل شيء ةتحكم على كل شيء. تلك اللحظة هي التي يسلم فيها أحد الطرفين كل شيء للآخر.
علاقة الحب في الوضع الطبيعي هي علاقة تكاملية، لا يمكن أن تكون من طرف واحد، لكن الغالبية العظمى من العلاقات العاطفية عندنا تقوم على مبدأ المانح والمتلقي، فهناك دوما وفي كل قصة حب، شخص يمنح الآخر كل شيء، وهذا برأيي هو سبب ىلام كل من يحب، بمعنى آخر، الطرف الذي يحب أكثر، يتألم أكثر.
لا أخفيكم أنني تعذبت كثيرا وتألمت كثيرا في تلك العلاقة القاتلة، ولا زلت أتألم بسببها حتى اليوم، ولكن بنظرة بسيطة وخاطفة، أرى أن الذي جرى معي ومع الغالبية منكم هو المجرى الطبيعي للأحداقـ، ونتيجة حتمية للأسس والقواعد التي بنيت عليها هذه العلاقات،
دوما ما يندفع الحب كالاإعصار في البداية، يجرف معه كل العيوب والأخطاء والهفوات، فيذروها برياحه لدرجة أننا لا نراها أبدا في البداية، ثم يبدأ هذا الإعصار بالهدوء، فتترسب العيوب والأخطاء والمساوئ شيئا فشيئا وتصبحظاهرة للعيان، وإذ بنا نفاجئ بأن ذاك الدرب الذي كنا نظنه يسيرا ممهدا، هو في الحقيقة مليء بالمطبات والعثرات والحواجز...
وللحديث بقية في انتظار آراء الزملاء جميعا وبالأخص الغالي صفا..
مع عاطر التحايا،،،،
تحياتي زميلي العزيز،
شاكر لمرورك وتعليق ومشاركتك.
بالفعل الحب يبدأ كالاعصار وينهي في الفراق في معظم الاحيان.
الحُب بالنسبة لي قد يكون اكسير الحياة، لا حياة بلا حُب، اعتقد اننا عندما نتنازل عن انانيتنا، حينها نعرف الحُب ومعناه.
هو تجرب اعتقد لا بد من خوضها كي ننضج في الحياة، فالحُب يا زميلي يعلم الكثير، يعلمك العطاء والتضحية، ويعيشك في لحظات سعادة، وفي اشهر وقد تكون سنوات من التعاسة.
اعتقد ان الحُب بعد سن ال30 له حالة وطعم مختلف عن ما قبله، فمرحلة الوعي مختلفة، وكل شيء يبدو مختلفا.
دائما ما يحضرني بيت للمتنبي بهذا الخصوص:
فإنّ قَليلَ الحُبّ بالعَقْلِ صالِحٌ --- وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُ
للموضوع بقية تحياتي لك زميلي.



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 06:53 PM   رقم الموضوع : [18]
صفا علي
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة flower مشاهدة المشاركة
مررت بتجربة فاشلة في مراهقتي 16سنة .فعزمت اني لن احب من يريد ان يلهو بي.لان في مجتمعي من تحب بجوارحها تعتبر منحرفة.لا يوجد حب حقيقي في مجتمعنا يوجد حب للجنس.ويُعتبرزلة شيطانية .تدفع ثمنها البنت.والآن من احببته بعقلي تزوجته وبقي الروتين.
تحياتي فلاور،
الجنس في الحُب تحصيل حاصل، لا يوجد حُب لا ينتج عنه جنس، لكن لا يكون هو الهدف اطلاقا.
بالفعل، مجتماعتنا الشرقية البائسة، فيها عدد من الذكور يبحثون عن الجنس بكل الاساليب، وبالفعل في معظم الاحيان ان لم يكن جميعها الاثنى تدفع الثمن.
الزواج يقتل جميع الاشياء، ويبقى الروتين كما تفضلتي
تحياتي



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 07:11 PM طارق غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [19]
طارق
باحث ومشرف عام
الصورة الرمزية طارق
 

طارق is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفا علي مشاهدة المشاركة
تحياتي زميلي العزيز،
اعتقد ان الحُب بعد سن ال30 له حالة وطعم مختلف عن ما قبله، فمرحلة الوعي مختلفة، وكل
.
عندما تكون زوجتك عجوز لا ترغ في مضاجعتها ومع ذلك لا تقبل رؤية التعاسة والحزن على وجهها تدرك معنى الحب ،
الحب ليس قضية جنس ، لان الغريزة الجنسية حيلة ابتكرتها الطبيعة لتمكين استمرارية النوع ، وليس الإكمئاب والحزن الا غياب الحب .



  رد مع اقتباس
قديم 10-30-2017, 08:19 PM   رقم الموضوع : [20]
صفا علي
زائر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق مشاهدة المشاركة
عندما تكون زوجتك عجوز لا ترغ في مضاجعتها ومع ذلك لا تقبل رؤية التعاسة والحزن على وجهها تدرك معنى الحب ،
الحب ليس قضية جنس ، لان الغريزة الجنسية حيلة ابتكرتها الطبيعة لتمكين استمرارية النوع ، وليس الإكمئاب والحزن الا غياب الحب .
تحياتي طارق،
قد نتفق ونختلف في ذات الوقت، الجنس تحصيل حاصل.
المشكلة عندما تحب شخص معين تريده وبشدة وبعد ان تصبح معه تحت مضلة الزواج مثلا، سيحدث فراغ بسبب وجود الشخص بقربك، وتعودك على غيابه وفراقه.
المشاعرة الانسانية في الحُب هي قمة المشاعر.
وليس بالضرورة انك تحب لاجل الجنس، هناك اسباب كثير للحُب، لكن الجنس تحصيل حاصل بالنهاية، وليس الهدف اطلاقا ولا يجب ان يكون على اية حال.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
الخصب, تجارة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نقار الخشب نقر نظرية التطور haithem في التطور و الحياة ☼ 2 08-19-2017 06:09 AM
الصدفة واستجابة الدعاء... تفسير الاحلام وتحققها ... تجارب شخصية haithem ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ 23 03-26-2017 07:23 AM
{تجارب شخصية} أحداث غيير منطقية hdyangy علم الأساطير و الأديان ♨ 15 12-24-2016 03:17 PM
عالم روسي يجري تجارب (إطالة العمر) على نفسه!! حكمت العلوم و الاختراعات و الاكتشافات العلمية 1 09-29-2016 09:19 PM
العلاقة بين تجارة و نبوة محمد Google العقيدة الاسلامية ☪ 0 09-01-2013 07:22 PM