![]() |
|
|
|||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل كان مُحمّد مُلحد زمانه أم مريض فصام( شيزوفرينيا) أم شخصية غير حقيقية؟ | |||
| ملحد |
|
12 | 19.67% |
| مريض شيزوفرينيا |
|
26 | 42.62% |
| شخصية غير حقيقية |
|
5 | 8.20% |
| غير ذلك |
|
18 | 29.51% |
| المصوتون: 61. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [11] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الاعراض الفصامية ( شيزوفينيا ) تستلزم بالتعريف السريري المتعارف عليه عالمياً فقدان المريض للادراك و البصيرة بنفسه و بالعالم. و هذا لا ينطبق على شخص شديد الفراسة و الفطنة و البلاغة كمحمد.
مريض الفصام مثلاً ، يفقد القدرة على التجريد abstrct thinking و يوصف تفكيره بالكونكريتية اي التفسير الظاهري الحرفي للكلمات و عدم القدرة على فهم المجاز البلاغي. و من وسائل فحص المريض بالفصام اختبار المثل Proverb Test ، اذ يقال للمريض مثل معروف و يطلب منه تفسير المثل : ماذا يعني قولهم " الباب اللي تجيب الريح ، سدها و استريح " ، فيكون جواب المريض تفسيراً حرفياً كالاطفال للمثل ( اذا كان هناك باب تأتي منه الرياح الشديد فيجب اغلاقه ) بدل هضم المجاز منه. فأين محمداً من كل هذا ؟؟؟ في الناحية الأخرى من البحث في نفسية محمد ، تلمع كثيراً شواهد من السيرة و السنة و الاثر تشير الى وجود مآزق نفسية عند الرجل ، و بعضها يشي بإصابته بمرض الصرع الصدغي. و في كل الاحوال قد تترجم الى حالة عصابية neurosis او مرض عصبي ، وكلاهما لا ينحدران الى الفصام بتعريفه كمرض عقلي. انا مع كون الرجل ملحد و عبقري ، استثمر الحاده و ذكاءه ليقفز بأهله و العرب جميعاً الى حالة تفوق فيها على زمنه، لكن ثورته الثقافية بحلوها و مرها لا تصلح للأخذ بها كتعاليم غير ارضية. مقال و استفتاء رائعين ، يستحقان تقييم : ممتاز ![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [12] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أرجح ما ذهب إليه الزملاء ابو مينا ودولة وفيلسوف بكون محمد شخص ملحد ذكي أستغل إلحاده أبشع استغلال, مع استبعادي لفكرة إصابته بمرض الفصام شيزوفرينيا, على الرغم من ان أكثرية الزملاء صوتت لهذا الخيار,
فمن المعروف ان مريض الشيزوفرينيا يفقد قدرة التواصل والانسجام مع الناس والمجتمع ويميل إلى الانعزال عنهم, ويصاحب ذلك ضعف بالإرادة والعزم والتصميم لديه نتيجة شعوره الدائم بأن كافة أعماله وتصرفاته خاضعة لقوى أخرى غيره تتحكم بها وتسيرها كيفما تشاء. وهذا ما لا نجده في شخصية محمد فقد كان شخص اجتماعي بامتياز وصاحب إرادة وتصميم قويان, بالإضافة إلى انه هو من كان يتحكم بهذه القوة الأخرى ويطوعها لمصلحته وخدمته فكان الله بمثابة لعبة صغيرة في يده, والاهم من ذلك ما ذكره أستاذنا ابو مينا مشكورا على ذلك اقتباس:
الأمثال في القرأن اُسلوب أنبياء اسرائيل وتأثير المسيحية أما كونه شخصية مختلقة غير حقيقة فهو احتمال ضعيف كما ذكر الزميلان مستنير والساحر لأنه من الصعوبة اختلاق شخصية مع هذا الكم الهائل من المرويات والأحاديث المتواترة عنه مع هذه التفاصيل الدقيقة لحياته وأفعاله وتصرفاته وأحاديثه و زوجاته وآل بيته بالإضافة الى هذا العدد الهائل من الصحابة و التابعين. لكنه أحتمال يبقى قائم وله العديد من المؤيدين |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [13] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
ولماذا قاموا بهدم المنازل القديمة للصحابة والتابعين وغيرهم في المدينة مع إبقائهم في نفس الوقت على منازل وأثار اليهود فيها ؟! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [14] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
هل سبق وزرت السعوديه؟؟ لايوجد اثار في السعوديه الا مدائن صالح وعاثوا فيها فسادا وتدميرا ولولا انها جبال لقاموا بتدميرها خيبر لا اثار فيها ولا في المدينه ولا في مكه ولا الطائف هذا على حد علمي اذا عندك معلومات عن اثار موجوده خبرنا اين هي ولك جزيل الشكر ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [15] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هوني عليكِ يا أختي, لماذا كل هذا التشنج والعصبية بموضوع ليس بموضوعنا أصلا! لا, لم أزر السعودية يوما, ولكن هذا ما سمعته من العديد ممن ذهبوا إليها وببحث صغير عن طريق سيدنا جوجل خرج لي مئات الصور عن آثار وبقايا خيبر ![]() ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [16] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
في السعوديه كل شيء مخفي حتى هذه الصور التي تفضلت ووضعتها اول مره اراها وانا التي اسافر دائما وازور خيبر لم ارى هذه الاثار ابدا خذ هذه الورده وروق ![]() |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [17] |
|
عضو برونزي
![]() |
محمد لم يكن ملحدا , لأن مفهوم العبادة والآلهة مفهوم قديم
قوة عظمى , خالق موجد , كائنات هلامية خفية جبارة تسوق السحاب وتؤجج الرعد والبرق وشمسٌ وقمر يتحركان لا يعلم من أين أتيا ولا إلى اين ذهبا أسئلة ساذجة شغلت لب وعقل الانسان القديم . واليوم يعرف اجاباتها الأطفال , ولكن وفق امكانات الزمان والمكان المعرفية تبدو فكرة الاله الموجد الخالق وقوته العظمى وملكوته هي الإجابة المرجوة . محمد قضى عمره في هذه المسألة والمقارنة بين الأديان واحتكاكه بحاخامات ورهبان اليهود والنصارى بالاضافة للقداسة العربية لكعبة قريش وحج الناس إليها كان ذلك هو الخليط الذي انبثق عنه دينه المزعوم .. فقد أعطى الكمال والقوة والقدرة المطلقة والحكمة الكاملة للإله الذي تخيله أو اعتقد فيه , وكان يرى نفسه العارف بالله الآخذ بنواصي قومه , ثم العرب ثم البشرية بل (والانس والجن) على حد زعمه إلى طريق ذلك الإله لم يفته أيضا أن يعظم مكانته وذكره وفضائله وأن ياخذ حظه ونصيبه من الخراج والغنائم والنساء , فهو (العارف بالله) يستحق ذلك وأكثر من وجهة نظره ! بل الإله لا بد وأنه سيُسر ويسعد من تصحيحه لمفاهيم القوم وإرشادهم لطريق ذلك الإله المزعوم فالقول بأن محمد كان ملحدا أو القول بأنه شخصية وهمية مصطنعة لا أميل لها ولا أجد شواهد كافية تدعمها |
|
|
|
رقم الموضوع : [18] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [19] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
هو فعلا لو كان مؤمن بإله إسرائيل الذي وصفه بأنه إلهه هو أيضا, لما كان ليجرؤ على الإمعان باليهود قتلا وطردا, وما كان ليتحدى النصارى على أن يدعو إلههم لإنزال اللعنة عليه إن كان من الكاذبين, فالله كان بمثابة المارد الذي أخرجه محمد من قمقمه السحري غار حراء, وبعدد لا ينفذ من طلبات والأمنيات . |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [20] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() |
طرح رائع من زميلنا الرائع جالو.
إن للتاريخ كما روي لنا سطوة تمكنت منا فما عدنا نملك التحرر منها بسهولة، حتى إني وجمعا من أصحابي الذين تركوا الإسلام كنا تركناه ولم نترك بعد صورة محمد الملمعة الجميلة كما يرسمها أتباعه المسلمون. لقد أردنا تبرئته من الكذب والاستغلالية بكل طريقة ممكنة حتى ونحن ملحدون، أردنا الموضوعية فخناها، ثم مضت الأيام فانكشف الخبيء وبانت الخدعة. محمد كان ملاكا يمشي على رجلين، كان الحلم والرحمة والرقة والعطف والتسامح والأمانة قد تجسدت كلها في هيئة إنسان. هكذا ترينا دقائق وتفاصيل سيرة محمد. عرفنا فيه الملائكية والرحمة والتسامح من عيادة يهودي كان يؤذيه (حديث ضعيف) وإطلاق أسراه في مكة ("اذهبوا فأنتم الطلقاء"، وهو حديث ضعيف يفرحون به فرحة الضائع في الصحراء يتعثر بقربة ماء، ونسوا أن في قرآنهم الثابت المتواتر سورة كاملة اسمها سورة أبي لهب هدفها الوحيد التشفي من أحدهم بالشقاء الأبدي في قعر الجحيم لأنه كان يؤذي الرسول) وقصة الصادق الأمين يوم نزاع الحجر الأسود (يوم حكم بينهم لما أرادوا وضع الحجر الأسود، وهو من سيرة محمد قبل البعثة وثبوتها التاريخي ضعيف جدا). وهلم جرا. ترى ما الذي يجمع كل هذه الأخبار؟ أنها كلها تفاصيل ودقائق يسهل تزويرها تاريخيا -- بل وأزيدكم من الشعر بيتا أن تزوير أمثال هذه الأخبار هو تحديدا ما ينبغي أن نتوقعه من سيرة أي زعيم تاريخي كتب التاريخَ أتباعُه، وحقا، ما من زعيم تاريخي إلا ونحل له أتباعه ما لذ وطاب من حكايا البطولة والمروءة والشهامة التي يصعب تصديقها. هذا ما تقوله لنا أخبار الدقائق التي يسهل -بل نتوقع- تزويرها، وأما المعالم الكبرى في تاريخ محمد فتحكي لنا قصة مختلفة. - تحكي لنا قصة محمد الذي أباد قبيلة كاملة في حملة تطهير عرقي شنيعة لا تقل بشاعة عن مذبحة البوسنة والهرسك وغيرها من المجازر الجماعية التي خلدها التاريخ. (يهود بني قريظة) - تحكي لنا قصة محمد الذي لبث بين قومه يسب آلهتهم ويطمح للزعامة بادعاء الرسالة الحصرية مدة ثلاث عشرة سنة، واستطاع أن يتابع حياته. (تصوروا أعزائي أن يجرب أحدنا المجاهرة بمعتقده مدة ثلاثة عشر يوما فقط -ثلاثة عشر يوما لا عاما- ولنر هل يستطيع متابعة حياته أم أنه سيكون صنف في نهاية تلك المدة على أنه أدنى منزلة من الخنازير ثم ينزع منه ماله إن كان له مال، وزوجته إن كانت له زوجة، وولده إن كان له ولد، حتى يترك مشردا في الشوارع يهيم فيها على وجهه كما تهيم البهائم؟) فلما ملك السلطان والقوة سحق بوحشية لا ترحم كل من هدد ثقة الناس بنبوته (وراح ضحية هذه السياسة الشمولية خلاصة مثقفي عصره من أمثال النضر بن الحارث، سواء بالتصفية أو بالإخراس إرهابا). - تحكي لنا قصة عصابات محمد التي كانت تترك الزرع والصناعة والتجارة من أجل نهب وسلب قوافل قريش كما يصنع القراصنة وقطاع الطرق الذين يقتاتون من عرق الآخرين وبقتلهم وتخريب ممتلكاتهم. - تحكي لنا كيف أمر أتباعه برمي جثث "الكفار" في القليب عمدا من أجل إهانة جيف موتاهم الذين ذهبوا إلى جهنم. - تحكي لنا كيف ندم على ترك أسرى بدر يعيشون بدلا من أن "يثخن في الأرض" كما يصنع دوما عندما يلجأ إلى الله من أجل إصلاح ما ندم عليه من قراراته. - ترك محمد بين أيدينا وثيقة مقدسة اسمها القرآن نقلت إلينا تواترا ترينا كيف وصف محمد من اختلف معهم فكريا وكيف جردهم من آدميتهم وجعل منزلتهم أدنى من الحيوانات (حقيقة لا مجازا، حتى لقد عبر القرآن عنهم بأنهم "شر الدواب"، فهم -يعني نحن- أكثر انحطاطا أكثر من الحيوانات) وكيف أسف في مخاطبتهم إسفافا لا يليق برجل مهذب فضلا عن خالق الأكوان. وفي حين يرى المسلم النموذجي في هذه الآيات بكل سذاجة وسطحية وصفا لأعداء الله فإننا نرى أبعد من ذلك، نرى الهدف objective الذي كان في عقل مؤلف القرآن وهو يتلو على أتباعه هذه الآيات، ألا وهي تجريد أعدائه من آدميتهم كخطوة تمهيدية من أجل استئصال قوتهم وقدرتهم على التأثير (هذا ما لم يتعد الأمر ذلك إلى أمر أتباعه بإزهاق أرواحهم التي لا قيمة لها لأن الخنازير أعلى قيمة عند الله منهم). - وردت لنا عشرات الأخبار في كتب المسلمين أنفسهم عن محمد وهو يدعو إلى (أو يوافق على) اغتيال من كذب نبوته وحض الناس على عدم تصديقه واتباعه. عندما أخذنا المعالم التاريخية (الأثبت بعشرات المرات من الدقائق الصغيرة سهلة التزوير)، انهارت صورة محمد المتسامح اللطيف المتحضر فجأة، وظهرت بدلا عنها صورة زعيم سياسي طموح قاس لا يتوانى عن استعمال القمع وأشد الوسائل وحشية ودناءة في سبيل تحقيق طموحاته وحماية منجزاته. فأي الأخبار نصدق، هل نصدق الأخبار المتفرقة التي نقلها الآحاد عن محمد الشهم الجميل في بيته وأثناء اجتماعه بأصحابه، أم نصدق الأخبار المتواترة عن سيرة محمد مع من خالفوه في الرأي وكيف عاملهم رغم أنه تُرك هو نفسه يدعو إلى دينه بمقدار من الحرية لم يسمح هو بواحد بالألف منه لما أضحى زعيما سياسيا متمكنا؟ وهنا الكلمة المفتاحية: زعيم سياسي. بالنسبة لي، تلك الحكايات الخيالية عن محمد السمح اللطيف ليست أكثر من ملهيات distractions حشيت بها سيرة محمد التي كتبت في زمن طغيان دينه الشمولي كي تصرف أبصارنا عن الحقائق الواضحة المؤكدة في سيرته والتي لا تتفق مع سلوك رجل مقتنع بنبوته اقتناعا صادقا حتى على المستوى الشخصي، فسلوك محمد كان سلوك زعيم سياسي ديماغوجي بامتياز، هدفه استغفال الجماهير الساذجة وإخراس القلة المثقفة* التي فهمت حقيقة المسرحية. لا يا سادتي، محمد لم يكن مؤمنا بما يدعو إليه، فالدعوة النزيهة إلى قناعة راسخة صادقة والمنهج السياسي الديماغوجي ضدان لا يجتمعان، ونحن نعلم يقينا أن محمدا كان الثانية، ولذلك فأنا أجزم بضمير مرتاح أنه لم يكن الأولى. قد يكون محمد سياسيا أكثر أو أقل سوءا من غيره (لا يوجد سياسي جيد لأن السياسة قذرة بطبعها)، ولكنه لم يكن يوما داعية بل لعله ملحد/لاديني أكثر مني ومنك، ولم يكن ادعاء نبوته إلا وسيلة مهدت لأهدافه السياسية الحقيقية التي نجح في تحقيقها وأضحى من أعظم القادة السياسيين في زمانه (إن لم يكن أعظمهم على الإطلاق). - * المثقفون كانوا هم العدو الأكبر (وما يزالون)، وقد نجح محمد في جرهم إلى الانقراض، لأن المثقف لم يكن أمامه تحت حكم محمد إلا خياران: إما القتل وإما أن يحتفظ بأفكاره لنفسه ولا يبوح بها لأحد فتموت أفكاره بموته. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| مريض, مُلحد, مُحمّد, حقيقية؟, حقيقيّة؟, زمانه, شخصية, شخصيّة, شيزوفرينيا, كان, غير, فضاء, فُصام |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| شيزوفرينيا إنجيل الشيطن | مشاري | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 2 | 01-17-2017 06:19 PM |
| شيزوفرينيا الفقمات عندما تتكلم عن: سوء الخاتمة. | The Dark passenger | العقيدة الاسلامية ☪ | 4 | 05-18-2015 03:04 PM |
| شخصيّة يسوع المشكوك بها | فينيق | ساحة الترجمة ✍ | 0 | 06-18-2014 12:48 PM |
| محمد اكبر ملحد زمانه . | طارق | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 2 | 06-13-2014 12:00 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond