![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [181] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
شاهينيات : في الخلق والخالق والمعرفة (30)- 901- في العقل والعقل العربي والعقل الكوني !
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=443325 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [182] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
شاهينيات (903)
2- القسم القابل للشك في العقل البشري( المتحول )! يتعلق هذا القسم في العقل البشري بمعرفة العلوم والفنون والآداب وهو قابل للشك والتطور لدى العقل . لأن كل ما يكتسبه العقل في هذه المعارف لا يخضع للحقائق المطلقة كالمعارف الأخرى ، وبالتالي يبرمج في العقل كمعرفة قابلة للشك والتطور. ولو كان معرفة ثابتة لما تمكن العقل البشري من التطور . أو لتطور ببطء قاتل . ونادرا ما تؤثر هذه المعرفة على المعارف الأخرى غير القابلة للشك كالدين . وإن حدث ذلك فإنه لا يحدث إلا لمن يكسرون حاجز الثبوت العقلي في العقل ويخضعون معرفتهم إلى الشك فيها والتحول عنها ..وخاصة لمن يصلون إلى قناعة عبر وعيهم وإدراكهم وتفكيرهم أنه لا حقائق مطلقة ثابته في العقل البشري وفهم الوجود ،وإن كل معرفة ما هي إلا حقيقة نسبية في ذاتها ،وليست حقيقة مطلقة فيما يتعلق بحقيقة الوجود والغاية منه ،التي لم يتوصل إليها العقل البشري بعد . من هذا النوع من أصحاب هذه العقول بين البشر يظهر النوابغ من العلماء والمفكرين والفلاسفة والأدباء والفنانين وغيرهم . هذا الجانب من العقل( المتحول ) كثيرا ما يصطدم مع الجانب الآخرفيه ( الثابت ) سواء ضمن العقل نفسه في الإنسان ، أو ضمن العقل المجتمعي. مما يولد صراعا داخل الشخصية نفسها أو داخل المجتمع.ففي الحالة الأولى قد يطول الصراع في الشخصية بين ما هو ثابت وبين ما هو متحول من مفاهيم . فنرى مثلا فتاة متدينة ترتدي الحجاب يوما وتنزعه آخر . تصلي يوما وتترك الصلاة عدة أيام .والأمر نفسه ينطبق على الشاب ،وإن كان بأقل حدة على الشاب كون الحرية المعطاه له في المجتمع أكثر من الحرية المعطاه للفتاة . ونادرا ما يصل الأمر إلى موقف حاسم في هذا الأمر بين ما هو ثابت وما هو متحول في عقل الإنسان ، وفي الغالب يتخذ المرء موقفا توفيقيا بين الطرفين ، فترى شابا لا يتقيد بأركان الدين أو بأهمها ويعتبر نفسه مؤمنا حتى لو زنى أو سرق أو كذب، وقد ترى عاهرة تمارس البغاء والنصب والإحتيال وتؤمن بالله في الوقت نفسه ،ولا ترى تناقضا في المسألة . الذين يخرجون من هذه الدائرة المغلقة هم قلة في المجتمع ، وفي الغالب يكونون من المثقفين أو المتعلمين . الصراع بين جانبي العقل هذين هو السائد في المجتمع العربي . المجتمع الذي يشاهد تطور العلوم ويقف محايدا أمامها رغم استخدامه لمنتجاتها أو يقف معارضا لها رغم استخدامه لها . فقد تجد من يحطم التلفاز والراديو ويمنع الأغاني في بيته كبطل قصتنا (أبناء الشيطان ) المنشورة هنا . وقد تجد بين هؤلاء من يسعى لتقويض المجتمع وإسقاط أنظمة الحكم وإقامة النظام الذي يريدون ،النظام الذي يعيد عجلة التاريخ تقهقرا إلى الوراء آلاف الأعوام . الطرف الآخر (التوفيقي والمحايد) لا تؤثر في عقله جميع الأدوات التي يستخدمها فتراه ما يزال على العقلية الثابتة نفسها وقد يستعمل أحدث الأدوات الألكترونية ويتحدث من صالون بيته عبر جهاز صغير مع أميركا ، ويستخدم الإنترنت ويشترك في الفيس بوك وغيره ، ويقود سيارة من أحدث الموديلات ، وما يزال مقتنعا بركوب البغال والحمير حسبما أراد الله ! كان يجب أن أؤجل هذا الجانب من الحديث إلى أن أتحدث عن العقل العربي . هذا الجانب من الحديث يقتصر على العقل العربي بشكل عام وقد يطال عقول بعض شعوب العالم الثالث ، أما العقل الغربي الأوروبي فقد تجاوز هذه المسألة إلى حد كبير بعزل الدين عن الدولة ،مما أدى إلى اندحار الثبوت في العقل أمام ضغط الواقع المتحول . ورغم كل ذلك ما يزال المجتمع الأوروبي في أغلبيته يحافظ على خيط واه يربطه بالجانب الثابت المندحر في العقل ، أي الدين ممثلا في الكنيسة . وفي الحوار الذي دار بين أحد أهم فلاسفة أوروبا المعاصرين الألماني يورغن هابرماس و جوزيف راتسنغر ( البابا الحالي ) عام 2004 على فضائية ألمانية اتفق الإثنان على ضرورة تضييق الهوة بين العلمانية والدين وبين الفهم الفلسفي والفهم الديني المثالي لحاجة كل منهما إلى الآخر . والحق أنني أحاول أن أعمل على هذا الأمر في فلسفتي بتقريب الدين من الفلسفة والفلسفة من الدين ، لاعتقادي بضرورة الحاجة الروحية للإنسان والتي لا تغنيها العلمانية أو تملأ الفراغ الذي ينتج عنها .. لحاجة الإنسان روحيا إلى الأبدية حتى ما بعد الموت ! ولقد سبق محيي الدين ابن عربي أن قطع شوطا هاما على هذا الطريق بأن وضع الدين على تخوم الفلسفة حسب ما يقول الراحل الكبير حسين مروة في كنابه الهام ( النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية ) يتبع : محاولة للولوج في العقل العربي! شاهينيات 903- مكرر محنة العقل العربي ! لن أدخل في بحث عن أعراق الشعوب لأنها ليست موضوعي هنا ، ثم أنني لست من أنصار التلفيق التاريخي الذي ينسب الشعوب إلى سامية وغير سامية ، فنوح وأولاده لم يثبت لهم أي وجود تاريخي ، إذا استثنينا تلفيقنا التوراتي الذي لا يقبل به أي عقل سليم . ( لا حظوا أنني قلت تلفيقنا التوراتي ، ولا تنسوا ذلك ) !! ما يمكن تقبله من التاريخ هو أن العرب جاءوا من شبه جزيرة العرب منذ أقدم العصور ، ويرجح بعض المؤرخين أقدم هجراتهم إلى أكثر من ثلاثة آلاف عام ق. م.إلى البلدان المجاورة . ودامت هذه الهجرات في عصور متفاوتة ، إلى أن حدثت الفتوحات العربية الإسلامية لتتحول اللغة العربية إلى لغة رئيسة لجميع الأقطار التي احتلها العرب ، ولتتحول معظم قوميات هذه الشعوب تدريجيا إلى القومية العربية ، فيما حافظت بعض الشعوب على انتمائها القومي وإن اتبع معظم سكانها أو بعضهم الدين الإسلامي الذي جاء به العرب . وخلال بضعة قرون بين القرن السابع والخامس عشر الميلاديين( على أبعد تقدير ) ، نشأ ما أطلق عليه المؤرخون ( الحضارة العربية الإسلامية ) التي ما لبثت أن انحسرت وتراجعت بفعل هزيمة وتفتت وصراعات القوى العربية الإسلامية ، وإن ظل الدين واللغة قائمين في الأقطار التي أصبحت عربية دون غيرها . سنقوم في هذا المقال بالتعرض وباختصار شديد لنشأة العقل العربي وتطوره ثم إلى تراجعه ، دون أن نغوص بعيدا في الأسباب . عبد العرب منذ أقدم العصور أسلافهم ، ويمكن اعتبار هذه العبادة بدايات التفكير الديني .. فالعقل قبل ذلك كان منصبا على تدبير شؤون الحياة المعيشية ولم يكن يول الحياة الروحية أهمية تذكر .. وظلت عبادة الأسلاف ماثلة بأشكال مختلفة حتى في الديانات القائمة حتى اليوم ، فقد أخذت مكانة قدسية فيها ،كمكانة ابراهيم الخليل في الإسلام واليهودية . بغض النظر عن الوجود التاريخي للشخصية وماهيته . كما عبد العرب الطوطم ممثلا في حيوان كالأسد والثور لقوتهما ، أو لنبات ما كالنخيل أو غيره .. كما عبدو الكواكب كالشمس والقمر والزهرة . وتعد هذه العبادة خطوة متقدمة في العبادة تركت أثرها بأشكال مختلفة في العبادات اللاحقة ، بما تمثله كعائلة تقوم على التثليث مؤلفة من أب وأم وابن ( القمر الشمس الزهرة على التوالي ) انتهت في العبادات الفرعونية إلى (اوزوريس ، ايزيس ، حورس ) وفيما بعد في العبادات العربية ( الأب والإبن والروح القدس ) وظل بعض هذه العبادات قائما مع العبادة الوثنية اللاحقة ،الممثلة في وثن غير منحوت أو صنم منحوت على شكل انسان أو يوحي به .ودامت هذه العبادات حتى ما بعد ظهور الديانة اليهودية التوحيدية في جنوب الجزيرة العربية ،حسب آخرالأبحاث الأقرب إلى التاريخ والمنطق ، التي اكتشفت أن اليهودية والنصرانية ديانتان عربيتان انشأتا في جنوب شبه جزيرة العرب واليمن ، حسب أبحاث الدكتور كمال صليبي وفاضل الربيعي وغيرهما .في هذا الوقت السابق نفسه كانت تنشأ عبادات في مصر الفرعونية وبلاد الشام بما فيها العراق ،وقد أثرت هذه العبادات ، التي نشأ عنها حضارات ، أثرت في المحيط ( العربي ) بل وأثرت في بلدان أوروبية كاليونان وروما القديمة . هذه التطورات التي مر فيها العقل العربي ساهم فيها إلى حد كبير اعتماد العربي على نفسه بالدرجة الاولى في إقامة حياته الإقتصادية . فليس غريبا أن نجد اليمن يقيم سد مأرب ،كأول سد في تاريخ البشرية دون أية مساعدة من أحد ، في الوقت الذي كانت تنشأ فيه الديانة التوحيدية اليهودية . ليبدو جليا تطور العقل ممثلا في جانبيه المعيشي (الإقتصادي) والروحي . ومن هنا بدأ سن القوانين والتشريعات التي تنظم الحياة الإجتماعية ، والتي كانت قد بدأت قبل ذلك بقليل في مصر الفرعونية وبلاد الرافدين . وليس مستغربا أن نجد بعض قوانين حمورابي ( السن بالسن والعين بالعين ) في القوانين اليهودية وحتى المسيحية فيما بعد . في الإمكان القول أن التطور الحضاري كان قائما على أشده في بلادنا القديمة ، لأنها كانت تعتمد على نفسها وليس على غيرها كما هي الحال اليوم . أي أنها كانت تأكل وتلبس مما تنتج ! فالأكل لم يكن في المقدور استيراده ، فإلى أن يصل الثوم الصيني إلى بلادنا يكون قد عفن وانتزع في طريق الحرير التجاري ! أما اليوم فتعج أسواقنا بالثوم الصيني لأنه يصلها في اليوم نفسه ! وقس على ذلك باقي المنتوجات الغذائية التي تحتاجها بلداننا . لم تصل الفلسفات والمعتقدات الشرقية في الهند والصين وفي اليونان إلى بلداننا حينذاك إلا بنذر يسيرة جدا لم تكن لتؤثر في معتقداتنا بل وفي دياناتنا ، أي في عقلنا ، بما يستحق الذكر ، وبهذا يمكن القول أننا كنا نصنع حضاراتنا بأنفسنا ، وبكافة جوانبها المعرفية ، الروحية والإقتصادية والإجتماعية ،والثقافية . وفي هذا المجال ( الثقافي ) يمكن القول أن سفر أيوب التوراتي هو أعظم نص أدبي في تاريخ الأدب البشري كله، يطرح علاقة الإنسان بجوهرالخالق بما هو خير وشر ،من ناحية ، ويعبر عن الألم الإنساني بلغة بليغة غاية في الرفعة والسمو لم يطرقها ويبلغها الأدب البشري بهذا المستوى حتى الآن . والأمر نفسه ينطبق على ملحمة جلجامش كبحث عن سر الخلود ، وحتى على ملحمتي الخلق السومرية والبابلية ، المتقاربتين في فهميهما ونصوصهما، واللتين أثرتا في ملحمة الخلق التوراتية في اليمن وجنوب شبه الجزيرة العربية لقربهما المناطقي. وكان من الطبيعي أن تؤثر ثقافة طرف بالطرف الآخر . هذه الثقافات أنشأت حضارات سادت ثم بادت ..ليتمخض عنها العقائد والثقافات التي ما تزال سائدة في مجتمعاتنا حتى اليوم ،واٌقصد اليهودية والإسلام والمسيحية ، كثلاثة مذاهب لدين واحد نشأت عنه وهو اليهودية العربية . فلولا اليهودية لما جاء ت المسيحية ولما جاء الإسلام ، وفيما لو قمنا بحذف كل ما هو يهودي ومسيحي من الإسلام ، لما بقي من الإسلام شيئا .. ما الذي جرى لعقلنا حتى وصلنا إلى هذه الحال رغم وجود عقيدة كبيرة مثلت في الإسلام كآخر تجليتاها ، أنشأت حضارة ساهمت في صنع الحضارة البشرية حينذاك ( العصر العباسي ) ثم بادت لتصبح متسولة للحضارة ومتنازعة حول مفاهيمها ومذاهبها نفسها التي صدرتها للعالم ذات يوم ليتبناها ويعتبرها ثقافته ( المسيحية ) ويكاد ينكر أنها إحدى أهم ثقافاتنا ويتنكر لدورنا في صنع هذه الثقافة !! هذا ما سنتناوله في المقالة القادمة والمقالات اللاحقة بما في ذلك مفاهيم الألوهة والنبوة والدين والتاريخ لعلنا بذلك نساهم في وضع نصف لبنة في صرح ترميم المحنة التي يمر بها عقلنا ، عقل هذه الأمة التي تشغل وقتها في صراع بائس حول مذاهبها بدلا من أن تشغل نفسها في لم شتات نفسها وتسهم في صنع الحضارة الإنسانية . للإستفاضة :http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=475946 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [183] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
محنة العقل العربي بين العلم والدين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=488640 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [184] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
محنة العقل العربي بين العلم والدين ! شاهينيات 1116 كثيرا ما تحدث في مواقع على شبكة النت حوارت ثنائية أوجماعية ( متحدية ) بين متدينين وعلمانيين ( ملحدين ) حول وجود خالق أو عدمه . وفي العادة يتمسك العلماني بنظرية داروين في الإنتخاب الطبيعي والنشوء والإرتقاء ليصل إلى نتيجة مفادها عدم وجود خالق ( إله ) ،بينما يتمسك المحاور المؤمن بدينه ومعتقداته بغض النظر إن كان مسيحيا أو مسلما . فالحوار يجري بين عقلين ينغلقان على ما اكتسباه من معرفة وعلى اعتبار أنها حقائق مطلقة ، في الوقت الذي أثبت فيه العلم عدم وجود حقائق مطلقة . ويندر أن يجري حوار بين عقلين منفتحين على فكر مادي ( علماني ) وفكر مثالي ( ديني ) حول ما هية وجوهر الطاقة القائمة بالخلق بعيدا عن المفاهيم السائدة كلها ، وهل يمكن اعتبارها خالقا أم لا يمكن على الإطلاق . ما يجري هو أن العلماني إذا كان يحاور مؤمنا قد يستطيع أن يثبت عدم وجود خالق ( إله ) لديه جنة ونار وينبغي الصلاة له خمس مرات في اليوم ! أو أنه الأب والإبن والروح القدس. هذه النتيجة هي عدم اثبات لخالق حسب مفاهيم دينية محددة وليست اثباتا على عدم وجود خالق بالمطلق أو حسب مفاهيم علمية مختلفة ،كأن يكون الخالق طاقة أو مادة ، أو الطبيعة بكليتها ، أي بكائناتها .. وبالتالي يمكن أن تكمن الألوهة في الإنتخاب الطبيعي نفسه والنشوء والإرتقاء نفسيهما . وفي هذه الحال يكون الإنتخاب الطبيعي خالقا خلق نفسه بنفسه وما زال يخلق نفسه بنفسه ويطورها ..وداروين نفسه وحسب نظريته يثبت أن الكائنات تخلق نفسها بنفسها أي أنها خالقة ! وفي الفيزياء الكمومية ،ثبت أنه لا يمكن فصل الراصد عن المرصود ، وبالمعنى الفيزيائي ، المادة عن الطاقة أو العكس ، وبالمعنى الوجودي ،الوجود عن موجده ، وبالمعنى الكينوني أو الكائني : الكائن عن مكونة ، ويمكن هنا تمثل قول متصوف : " أنا الله والله أنا " والخلاصة أنه يمكن القول : لا مادة إلا وينتج عنها طاقة ، ولا طاقة إلا وينتج عنها مادة . فالإنسان مادة ينتج عنه طاقة ينتج عنها فعل مادي . المحاور الآخر (المؤمن ) يصر على موقفه وفي الغالب ينزه الخالق عن الخلق ، ويجعله الأول الذي لم يكن قبله شيء وأنه خلق الخلق بالأمر المخفف ( ليكن ) حسب العهد القديم ( التوراة ) والأمر الصارم ( كن ) حسب الإسلام . وهذا الأمر يمتد ليشمل الحوارات بين الأديان الذي أطلق عليه حوار الحضارات وهو في الحقيقة لم يتمخض إلا عن صراع الديانات ،فانظروا إلى الصراع القائم على شبكة النت بين المسيحيين والمسلمين .. مئات آلاف المواقع .. وكل جهة تعتبر نفسها أنها عرفت الحقيقة المطلقة ومنذ زمن مديد ! وبالتالي دينها هو الحقيقة ولا دين غيره ! وما نأمله من العلمانيين أن لا يعتبروا أنهم عرفوا الحقيقة المطلقة وأغلقوا عقولهم عليها ! كي لا يكونوا مثل الآخرين . العقل البشري ما زال يحبو في المعرفة ، والحقيقة المطلقة إن كان هناك حقيقة مطلقة لا يعرف أحد ماهي . الحقائق نسبية وستظل نسبية إلى أجل غير مسمى . وإن كان هناك حقيقة مطلقة في ذاتها فهي تظل نسبية بالنسبة إلى حقائق الوجود . ******* |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [185] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أحمد الحمدعندالقول"عدم وجودحقائق مطلقة"هل معنى ذلك نفي المطلق؟في هذه الحالةسننفي النسبي.اذ أن المطلق والنسبي حدان يحد كل منهما الأخر،وبنفي أحدهما،سينفى الأخر.وبالتالي: ان نفي الحقائق المطلقة ينفي الحقائق النسبية.
Like · Reply · 4 hrs ![]() Mahmoud Shahinالحديث عن مطلق الحقيقة أو مطلق الكمال يعني الحقيقة والكمال اللذين ليس بعدهما حقيقة وكمال . أي أن الخلق والعلم سيتوقفان هنا وهذا مستحيل وبالتالي لا يعرف أحد إن كان هناك حقيقة مطلقة أو كمال مطلق . وكل من تحدثوا عن الإنسان الكامل في الفلسفة كانوا على خطأ ليس هناك إنسان كامل على الإطلاق.. يعني ان الخلق ما يزال ناقصا بما في ذلك نحن بالتأكيد . !! النسبية تتعلق بما هو معروف ومدرك بذاته وليس بحقيقة الوجود التي لم يعرفها العقل البشري بعد واصطدمت أمامها قوانين الفيزياء . لذلك قلنا أن العقل البشري ما زال يحبو ..كل ما يجري هو اجتهاد للعقل البشري منذ بضعة آلاف معدودة من السنين .. وهي لا تعني شيئا مهما بالنسبة لعمر الكون ( 14 مليار سنة ) نواة الخلية تحمل خمسة آلاف مليون معلومة لم يكتشف العقل البشري منها إلا 800 معلومة أو مورث .. فتصور مدى جهل العقل البشري أمام أرشيف معلومات مكون في نواة خلية لو أننا جمعنا مليار خلية منها لما زاد وزنها عن الغرام الواحد ! Like · Reply · 1 · 14 mins · Edited ![]() Mahmoud Shahinمن يدعي العلم المطلق والمعرفة المطلقة هو إنسان أحمق لا غير بما في ذلك كلامك الخطأ وكلامي الذي يرد عليه . أنت تجتهد حسب معرفة تظن أنها صحيحة وانا أجتهد حسب معرفة أظن أنها صحيحة أيضا أو أكثر صحة ..لكن النتيجة أن عقلينا ما يزالان يتلمسان طريق المعرفة كل حسب فهمه المعرفي.وما قد يشفع لنا لتجنب الحماقة هو أننا نعترف أننا نجتهد ولا نأتي بحقائق مطلقة . وسأكون (أنا ) أكبر أحمق لو اعتقدت يوما أن كل ما كتبته هو حقائق مطلقة |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [186] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
حور العين ( حسب السريانية ) زبيب أبيض !
التأثيرات الآرامية السريانية على القرآن https://www.youtube.com/watch?v=rBY_o7-iRIw |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [187] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ترقبوا ردي على حور العين و( الزبيب الأبيض ) السرياني !
صديقاتي وأصدقائي الأعزاء. تلاحظون أن تعليقي على الحوار مع البروفيسورغبريال ساوما كان ( إلهي كن في عوننا ) وأقصد أن الإنسان العربي ولكثرة ماكتب سواء في التراث أو في الأبحاث ، كاد أن يضيع في فهم تاريخه الحقيقي . والحق أنه ضاع وسيظل ضائعا إلى أجل غير مسمى إلى أن تنجلي له الحقيقة ربما بعد قرون وربما لن تنجلي .فاضطررت إلى كتابة رد على بعض ما جاء في الحوار.أبين فيه أن حور العين حسب القرآن هن حور عين (نساء) ولسن زبيبا( حسب اللغة السريانية ) بغض النظرعن لون الزبيب .وبغض النظرعن فهمي للدين كله بل والديانات كلها وليس لحور العين فقط !! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [188] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=488893
بين السريانية والعربية ومحاولة تضييع الحقيقة بين حور العين والزبيب الأبيض ! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [189] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
في كتاب آخر أقرأ فيه الآن ( تاريخ الإسلام المبكر ) نشرت رابط القسم الأول منه في قسم الدين الإسلامي وسأعيده هنا . يشير إلى أن القرأن نصراني وكتب باللغة الآرامية أي ليس لغة عربية تمت كتابتها بحرف آرامي سرياني . وجرت ترجمة وتعديل في عهد عبد الملك بن مروان ولم ينته النص الأخير للقرآن إلا في العهد العباسي .. وفيه أخطاء كثيرة .. الكتاب مهم جدا ويشكك في وجود محمد تاريخيا ..
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [190] |
|
الأُدُباءْ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
يمكن البحث عن باقي الأجزاء على النت أو سأحاول أنا وضع روابطها. الكتاب مهم جدا جدا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=420097 تاريخ الإسلام المبكر القسم الثاني | Freethinker مفكر حر محمد آل عيسى - تاريخ الاسلام المبكر القسم الثالث محمد آل عيسى - تاريخ الاسلام المبكر القسم الرابع محمد آل عيسى - تاريخ الاسلام المبكر القسم الخامس محمد آل عيسى - تاريخ الاسلام المبكر القسم الخامس |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| موقعي, المتمدن, الحوار, السيسي |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الحوار المتمدن انقلب على كتاباتى وبدا يقص لسانى | ديانا أحمد | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 10 | 03-22-2018 02:01 AM |
| الحوار والخوار | haithem | ساحة الحوار الدينيّ - الدينيّ | 70 | 07-16-2017 07:29 AM |
| هل العقل في الدماغ ام في القلب أم في الأثنين | المحايد | العقيدة الاسلامية ☪ | 127 | 03-06-2016 03:08 PM |
| ما فائدة الحوار عن التطور؟ | ابن دجلة الخير | ساحة النقد الساخر ☺ | 0 | 03-06-2016 08:49 AM |
| اساليب الملاحدة فى الحوار | شهاب | العقيدة الاسلامية ☪ | 7 | 07-08-2014 10:32 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond