![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [151] | ||
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
![]() كيث سمول الذي فضح حقيقة قرانك من خلال علم النقد النصي الذي يرعب العالم الاسلامي لهذا ترفضون تطبيقه عليه ، هو مستشار المخطوطات القرآنية ومؤلف كتاب النقد النصي ومخطوطات القرآن ولم يتكلم عن النقد النصي للكتاب المقدس فلا تقعد تخترع الاكاذيب وتنسبها لكيث سمول في محاوله بائسه لحفظ ماء وجهك يا تابع القران المحرف المزور المعدومه اصوله .. وعلم النقد النصى ليس علم مسيحى فهو فن استعادة الكلمات الاصلية لاى عمل ادبى قديم كان ما كان لا يوجد له نسخة اصليه بخط الكاتب وتوقيعه لاستخراج الصورة النقية والاصلية للنص من خلال القراءات المختلفه يا من لا تعرف الفرق بين علم المخطوطات وعلم النقد النصي : "النقد النصي هو دراسة نسخ أي عمل مكتوب يكون توقيعه (الأصل) غير معروف ، بهدف التأكد من النص الأصلي" Textual criticism is the study of copies of any written work of which the autograph (the original) is unknown, with the purpose of ascertaining the original text(Greenlee, p. 1, emphasis original). " الغرض من النقد النصي ، المحدد بشكل كلاسيكي ، هو استعادة الصياغة الأصلية لنص قديم ، لم يعد موجودًا [موجودًا ومعروفًا] في شكله الأصلي ، عن طريق فحص نسخ المخطوطات الموجودة ثم تطبيق قواعد [قواعد] الانضباط لتحديد الصياغة الأصلية على الأرجح " The purpose of textual criticism, classically defined, is to recover the original wording of an ancient text, no longer extant [existing and known] in its original form, by means of examining the extant manuscript copies and then applying the canons [rules] of the discipline for determining the wording most likely original. (Comfort, Encountering, p. 289) وبما ان القران من ضمن الكتب التي لا يوجد له نسخة اصليه ولا معروف التوقيع فهو يدخل في حيز علم النقد النصي لمراجعه المخطوطات ومقارنتها لاسترجاع النص الاصلي للقران .. وبما انه كان هناك مؤامره وسيطره على عمليه انتقال النص القراني فى مرحلة مبكرة ليجعل شكل النص مُوحد فى كافة المخطوطات وقمع الاختلافات وحرق للمصاحف المكبره كما هو ثابث في كتبكم وهي النقطه المهمه التي يبحث عالم النقد النصي للتأكد بخلو اي سيطره ومؤامرة على عمليه انتقال النص .. فهذا يعني الحكم على استرجاع النص الاصلي للقران بالاعدام لان النص الموحد في المخطوطات لا يعني سلامته كما يضحكوا عليكم الجهله في المواقع الاسلامية والمهرجين بتوع الرد على الشبهات ! بينما لم يكن هناك قوة وسيطره على عمليه انتقال نصوص الكتاب المقدس وقمع للاختلافات وحرق واتلاف للنصوص الاصليه كما هو في الاسلام بقصد تعمد تزوير القران وافناء نصوصه الاصليه ومنع الوصول اليها لهذا استطاع العلماء استرجاع النصوص الاصليه للعهد القديم والجديد من خلال الوف القراءات المختلفه وتنقيح الاخطاء في المخطوطات : "إن النص الحقيقي للكتاب المقدس دقيق تمامًا" " ‘The real text of the sacred writers is competently exact.’” Benjamin B. Warfield, Introduction to the Textual Criticism of the New Testament(London, UK: Hodder & Stoughton, 1907), 14. "إنه لمن دواعي التواضع والطمأنينة أن ندرك أن العهدين القديم والجديد قد تم تناقلهما عبر العديد من الأجيال بدقة وكاملة كما فعلوا. قضى العديد من الكتبة والناسخين ساعات طويلة لا حصر لها في نسخ أعمالهم وفحصها لضمان نص دقيق للأجيال اللاحقة." It is humbling and reassuring to realize that the Old and New Testaments have been handed down through many generations as accurately and as completely as they have. Many scribes and copyists spent many countless hours copying and checking their work to ensure an accurate text for later generations. (A Student’s Guide to Textual Criticism of the Bible (InterVarsity, 2006) p. 310) "تصبح الفترة الفاصلة بين تواريخ التكوين الأصلي وأول دليل موجود ، صغيرة جدًا بحيث تكون في الواقع لا تذكر ، والأساس الأخير لأي شك في أن الكتاب المقدس قد وصل إلينا بشكل كبير كما هو مكتوب الآن إزالة. يمكن اعتبار كل من الأصالة والسلامة العامة لأسفار العهد الجديد ثابتة بشكل نهائي" The interval then, between the dates of original composition and the earliest extant evidence, becomes so small as to be in fact, negligible, and the last foundation for any doubt that the Scriptures have come down to us substantially as they were written has now been removed. Both the authenticity and the general integrity of the books of the New Testament may be regarded as finally established.2 Sir Fredric Kenyon, The Bible and Archaeology (New York, NY: Harper and Row, 1940), pp. 288, 289. "على النقيض من هذه الأرقام [عن الكتاب الرومان غير المسيحيين] ، فإن الناقد النصي للعهد الجديد يشعر بالحرج من ثراء المواد. علاوة على ذلك ، تم حفظ أعمال العديد من المؤلفين القدماء فقط في المخطوطات التي تعود إلى العصور الوسطى (أحيانًا أواخر العصور الوسطى) ، بعيدًا عن الوقت الذي عاشوا فيه وكتبوا فيه. على العكس من ذلك ، فإن الوقت بين تكوين أسفار العهد الجديد وأقدم النسخ [الموجودة] قصير نسبيًا. . . توجد العديد من مخطوطات البردي لأجزاء من العهد الجديد والتي تم نسخها في غضون قرن أو نحو ذلك بعد تكوين الوثائق الأصلية. " In contrast with these figures [about non-Christian Roman writers], the textual critic of the New Testament is embarrassed by the wealth of material. Furthermore, the work of many ancient authors has been preserved only in manuscripts that date from the Middle Ages (sometimes the late Middle Ages), far removed from the time at which they lived and wrote. On the contrary, the time between the composition of the books of the New Testament and the earliest extant [existing] copies is relatively brief . . . several papyrus manuscripts of portions of the New Testament are extant that were copied within a century or so after the composition of the original documents. (Metzger and Ehrman, p. 51) "أن تكون متشككًا في النص الناتج لأسفار العهد الجديد هو السماح لجميع العصور القديمة الكلاسيكية بالانزلاق إلى الغموض ، لأنه لا توجد وثائق من الفترة القديمة موثقة جيدًا بيلوغرافيا مثل العهد الجديد. " To be skeptical of the resultant text of the New Testament books is to allow all of classical antiquity to slip into obscurity, for no documents of the ancient period are as well-attested bibliographically as the New Testament.” John Warwick Montgomery, History and Christianity (Downers Grove, IL: InterVarsity, 1971), 29. "عادة ما لا يدرك الناس العاديون أن العمل العلمي الدقيق الذي حققه النقد الكتابي الحديث ... الذي يمثله العمل الأكاديمي الدقيق على مدى 300 عام ، ينتمي إلى أعظم الإنجازات الفكرية للجنس البشري. هل قامت أي من أديان العالم العظيمة خارج التقليد اليهودي المسيحي بالتحقيق في أسسها الخاصة وتاريخها بدقة وحيادية؟ لم يقترب أي منهم من هذا عن بعد. الكتاب المقدس هو الكتاب الأكثر دراسة في الأدب العالمي." Lay people are usually unaware that the scrupulous scholarly work achieved by modern biblical criticism … represented by scrupulous academic work over about 300 years, belongs among the greatest intellectual achievements of the human race. Has any of the great world religions outside of the Jewish-Christian tradition investigated its own foundations and its own history so thoroughly and impartially? None of them has remotely approached this. The Bible is far and away the most studied book in world literature. (Bannister, 2012, the historian and the bible section, para. 2) يكفي لاني لو استمريت سوف املئ مجلدات يا تابع القران الفاشل المحرف المزور المعدومه اصوله ! اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [152] |
|
موقوف
![]() |
هل انت متخيل انك عندما تنقل كلام باللغة الانجليزية يرجع لعام ١٩٠٧ سيغير هذا من حقيقة ان كتابك المكدس اقدم مخطوط يعتمد عليه يرجع الي القرن الرابع الميلادي؟ فاقدم القصاصات التي لا تمثل سوى قدر يسير من هذا الانجيل او ذاك وترجع الى ما بين قرن وقرن ونصف من تاريخ التدوين الاصلي المفترض على اقل تقدير لا يعتمد عليها لانها لا تمثل النص كاملا بل تمثل نذر يسير لا يخدم غرض كتابة نص الاناجيل بناءا عليها و بروس متزجر نفسه في كتابه عن النقد النصي لاسفار العهد الجديد ساق أدلة كثير على عمليات التحريف بالزيادة في الاناجيل مثل مقطع الزانية في انجيل يوحنا و نهاية انجيل مرقص.
اما بالنسبة للقرآن فكل الدلائل الوثائقية و التاريخية و العقلية تجزم بأن القرآن الذي بين أيدينا يعود للنصف الاول من القرن الاول الهجري. أما كلام الدعي المتطفل النكرة كيث صمول فهذا تبله ياحقد و تشرب ميته |
|
|
|
رقم الموضوع : [153] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
وهل انت متخيل انني اثبت من اهل الاختصاص في علم النقد النصي ان الكتاب المقدس لم يخضع لمؤامرة لتوحيد نصه وقمع ما يخالفه بدليل وجود الوف القراءات المختلفه التي استطاع العلماء من خلال عشرات الالف من المخطوطات استرجاع النصوص الاصليه للكتاب المقدس كما كتبها الانبياء والرسل بلغاته الاصليه المكتشفه على ارض الاحداث التي كتب فيها والمنتشرة مخطوطاته وترجماته في بقاع العالم التي انتشرت فيها المسيحيه يا تابع القران المحرف المزور المقطوعه اصوله ! ام ان تتوهم انك باختلاق الاكاذيب والهروب سوف تداري على هذه الحقائق ! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [154] |
|
موقوف
![]() |
النص العثماني نص اصلي لانه يرجع للصحابة. دونه الصحابة الذين كانوا يدونون القرآن على عهد النبي. فلا يوجد اصالة أكثر من هذا.
الزعم بأن الصحابة بدلوا القرآن لا يختلف عن القول بأن الحواريين بدلوا الانجيل. فحتى لو حصلنا على النسخة الاصلية بخط مرقس فهذا على زعمك الجاهل هذا لا يعني ان هذا هو نص تعاليم المسيح الاصلية! |
|
|
|
رقم الموضوع : [155] | |
|
موقوف
![]() |
بعد ان قمت بتعديل مداخلاتك لسرد المزيد من الاكاذيب نتيجة الصدمه والافلاس والعجز عن الدفاع عن دينك الخرافي المخترع على ايدي السلطه وتقول :
اقتباس:
"هذه الاقتباسات واسعة النطاق لدرجة أنه إذا تم تدمير جميع المصادر الأخرى لمعرفتنا بنص العهد الجديد ، فستكون كافية وحدها لإعادة بناء العهد الجديد بأكمله عمليًا" “So extensive are these citations that if all other sources for our knowledge of the text of the New Testament were destroyed, they would be sufficient alone for the reconstruction of practically the entire New Testament” (Metzger & Ehrman, 2005) Metzger, B. M., & Ehrman, B. D. (2005). The Text of the New Testament: It's Transmission, Corruption, and Restoration. Oxford: Oxford University Press. ويقول بروس متزجر مع بارت ايرمان ايضا : "على النقيض من هذه الأرقام [عن الكتاب الرومان غير المسيحيين] ، فإن الناقد النصي للعهد الجديد يشعر بالحرج من ثراء المواد. علاوة على ذلك ، تم حفظ أعمال العديد من المؤلفين القدماء فقط في المخطوطات التي تعود إلى العصور الوسطى (أحيانًا أواخر العصور الوسطى) ، بعيدًا عن الوقت الذي عاشوا فيه وكتبوا فيه. على العكس من ذلك ، فإن الوقت بين تكوين أسفار العهد الجديد وأقدم النسخ [الموجودة] قصير نسبيًا. . . توجد العديد من مخطوطات البردي لأجزاء من العهد الجديد والتي تم نسخها في غضون قرن أو نحو ذلك بعد تكوين الوثائق الأصلية." In contrast with these figures [about non-Christian Roman writers], the textual critic of the New Testament is embarrassed by the wealth of material. Furthermore, the work of many ancient authors has been preserved only in manuscripts that date from the Middle Ages (sometimes the late Middle Ages), far removed from the time at which they lived and wrote. On the contrary, the time between the composition of the books of the New Testament and the earliest extant [existing] copies is relatively brief . . . several papyrus manuscripts of portions of the New Testament are extant that were copied within a century or so after the composition of the original documents. (Metzger and Ehrman, p. 51) وانه لما عمل الصحفي والملحد السابق لي ستوربل مقابله مع بروس متزجر وسأله عن سبب أهمية وجود آلاف المخطوطات لدعم وثيقة مثل العهد الجديد قال له : "حسنًا ، كلما كان لديك عدد أكبر من النسخ التي تتفق مع بعضها البعض ، خاصةً إذا ظهرت من مناطق جغرافية مختلفة ، يمكنك التحقق منها أكثر لمعرفة شكل المستند الأصلي. الطريقة الوحيدة التي يتفقون عليها هي المكان الذي عادوا فيه من حيث الأنساب في شجرة العائلة التي تمثل أصل المخطوطات." Well, the more often you have copies that agree with each other, especially if they emerge from different geographical areas, the more you can cross-check them to figure out what the original document was like. The only way they’d agree would be where they went back genealogically in a family tree that represents the descent of the manuscripts. (p. 59) وحينما سأل ستروبل عن الاختلافات في المخطوطات هل تميل إلى أن تكون ثانوية وليس موضوعيه اجابه متزجر : "نعم ، نعم ، هذا صحيح ، ويعمل العلماء بعناية فائقة لمحاولة حلها بالعودة إلى المعنى الأصلي. الاختلافات الأكثر أهمية لا تقلب أي عقيدة للكنيسة. أي كتاب مقدس جيد يحتوي على ملاحظات تنبه القارئ إلى قراءات مختلفة لأي نتيجة. لكن مرة أخرى ، هذه نادرة ". “Yes, yes, that’s correct, and scholars work very carefully to try to resolve them by getting back to the original meaning. The more significant variations do not overthrow any doctrine of the church. Any good Bible will have notes that will alert the reader to variant readings of any consequence. But again, these are rare.” (p. 65). وحينما سأل ستروبل عم فعلته منحة ميتزجر الدراسية بايمانه الشخصي قال له : "لقد زاد من أساس إيماني الشخصي لرؤية الحزم الذي وصلت به هذه المواد إلينا ، مع تعدد النسخ ، بعضها قديم جدا. " “it has increased the basis of my personal faith to see the firmness with which these materials have come down to us, with a multiplicity of copies, some of which are very, very ancient.” (p. 71). وحينما سأله ستروبل مرة أخرى ما إذا كانت المنح الدراسية قد أضعفت إيمان ميتزجر فكتب رد بروس متزجر كالاتي : لقد قفز قبل أن أنتهي من جملتي. "على العكس من ذلك ،" شدد ميتزجر ، "لقد بنته. لقد طرحت أسئلة طوال حياتي. لقد تعمقت في النص ، ودرست هذا بدقة ، واليوم أعلم بكل ثقة أن ثقتي في يسوع كانت في وضع جيد ". . . . ثم أضاف ، للتأكيد ، "في وضع جيد جدًا". He jumped in before I [Strobel] could finish my sentence. “On the contrary,” [Metzger] stressed, “it has built it. I’ve asked questions all my life. I’ve dug into the text, I’ve studied this thoroughly, and today I know with confidence that my trust in Jesus has been well placed.” . . . Then he added, for emphasis, “Very well placed.” (p. 71) يا تابع القران المزور المحرف المقطوعه اصوله ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [156] | ||
|
موقوف
![]() |
يرجع هذا المسلم لكتابه نفس التخاريف والاكاذيب وحكاوي القهاوي التي يتناقلوها في كتب الخرافات التي ينسفها ويدحضها ويسحقها علم المخطوطات والنقد النصي ويقول :
اقتباس:
ثم يتعمد هذا المسلم الاستهبال او الهروب او الاثنين معا قائلا :اقتباس:
هذا على اساس ان المسلم يعرف ما هي تعاليم المسيح من القران او حتى يعرف ما يحوية الانجيل اصلا بل ان المسلم بجهله يتوهم ان الانجيل هو اسم لكتاب وانه منزل على عيسى الخرافي القراني ![]() المسيح القراني شخصيه مزيفه مزورة منقوله عن الهراطقه اصحاب القران الاصلي الذي كتبوه في شمال الشام بالخط الحجازي الشمالي كترجمه لعقائدهم المهرطقه لجيرانهم العرب الهاجريين ثم ياتي المسلم بكل بلاهه يصدق خرافات الخلفاء الذي قاموا بتزويرة وتعديله واحرق اصوله لاخفاء هويته بانه كتاب منزل على محمد الشخصيه الخرافيه في مكة والمدينه .. سواء في اسطورة الهراطقه بخلق المسيح لطين من طير او كون المسيح مجرد نبي او عدم صلب المسيح او اتهام مريم بالزنا .. الخ كما هو موثق في الاناجيل المزورة التي لا يعترف بها لا عالم ولا مؤرخ كونها كتابات مزورة لعقائد هراطقه والتي تفضح القران وتفضح حقيقته ! |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [157] |
|
موقوف
![]() |
فعلا خطأي ان اتمادى في النقاش مع نصراني. فاعتناق النصرانية بحد ذاته احد علامات المرض العقلي
|
|
|
|
رقم الموضوع : [158] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
After a lifetime of studying the text of the Old Testament, Bruce Waltke concludes that “95 percent of the OT is…textually sound.” The remaining 5 % does not affect any key Christian doctrine and as more texts are discovered and existing ones translated, that percentage should continue to decrease. As strong as the case is for the reliability of the OT, the NT is even stronger! And as Darrell Bock notes “the case is strongest where it matters most—in its portrayal of Jesus.” Waltke, “Old Testament Textual Criticism,” 157-58. Bock, Can I Trust the Bible: Defending the Bible’s Reliability, 52. ولكي احرق قلبك كمان يا تابع القران المحروق اصوله على يد السلطه العثمانيه ومغلي بالزيت على يد الحجاج نتيجة تعاملهم بشكل حقير لكتاب ربهم المزعوم بغرض اخفاء تحريفهم بعد توحيد النص لاستحاله استرداد الاصل وكشف اصل نصه لتعرف الفرق بين اليهود اصحاب الكتب السماوية وتعاملهم مع كتاب ربهم حينما تهتري المخطوطات من كثر الاستخدام والفرق بينكم يا مدنسين القران : "عندما بدأت تظهر على المخطوطات علامات البلى ، تخلص الكتبة اليهود منها بوقار لأنهم كانوا يحملون اسم الله المقدس. التخلص من المخطوطات يجنب الوثنيين تدنيسهم. نظرًا لأن الكتبة كانوا دقيقين في نسخ المخطوطات التوراتية ، لم يكن هناك سبب وجيه للاحتفاظ بالمخطوطات القديمة. عندما أصبحت اللفائف تبلى ، تم وضعها في غرفة تخزين تسمى الجنيزة ... حتى يكون هناك ما يكفي لأداء طقوس مراسم الدفن. " “When manuscripts began to show signs of wear, the Jewish scribes reverently disposed of them because they bore the sacred name of God. Disposing of the manuscripts avoided defilement from pagans. Since scribes were meticulous in copying biblical manuscripts, there was little reason to keep old manuscripts. When scrolls became worn, they were placed in a storage room called a genizah…until there were enough to perform a ritual burial ceremony.” Wegner, The Journey from Texts to Translations: The Origin and Development of the Bible, 165. وكمان صفعه ثالثه من علم النقد النصي للعهد القديم : " كان الكتبة الذين نسخوا النص وحفظوه حذرين ودقيقين. طوروا أنظمة عددية لضمان نسخة دقيقة. قاموا بحساب عدد الأسطر والحروف والكلمات في كل صفحة من النسخة الجديدة ثم فحصوها مع عدد الأصل. إذا لم يتطابقوا ، فقد تم إتلاف النسخة وبدأوا من جديد." First the scribes who copied and preserved the text were careful and meticulous. They developed numerical systems to ensure an accurate copy. They counted the number of lines, letters, and words per page of the new copy and then checked them with count of the original. If they didn’t match up, then the copy was destroyed and they started over. Paul D. Wegner, The Journey from Texts to Translations: The Origin and Development of the Bible (Grand Rapids: Baker Books, 1999), 171-75. ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [159] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
ولأجل أن مقطع الزانية و نهاية مرقس لا توجد في اقدم المخطوطات التي ترجع للقرن الرابع الميلادي ولا توجد في اقتباسات قبل هذا التاريخ فحكموا على هذه المقاطع وغيرها بأنها مقحمة على النص |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [160] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
![]() |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond