أندرو تيت وهيثم طلعت ومهازل أخرى

[مُهتدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

بل تزيدها
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=22688

اذكرلي جميع مشاكلك مع الزواج التقليدي على الطريقة الاسلامية لان كل ما تحدثت عنه حتى الان غير مقنع

[القط الملحد]

ليس عندي ما أزيده على كلام الرابط
وأنا أراه مقنع، أنت لك أن تراه كما تشاء

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القط الملحد

يا رجل هذا الكلام يرسم سيناريو كامل
ما السبيل للبرهنة علميا وتجريبيا وإحصائيا على هذا السيناريو بحذافيره؟
لقد ذكرت في أول النقاش أني أتفق مع الخطوط العريضة، لسهولة ملاحظتها، أما المضي في الادعاء إلى هذا الحد فهو يثير طنا من علامات الاستفهام المعرفية

واقعيا، المجتمع العربي يحد من إمكانية امتحان كل المعطيات العلمية والاجتماعية في مجال الحبة الحمراء، أو لنسمها الواقعية بدل ذلك (الحبة الحمراء تبدو وكأنها إعلان رخيص)
لاختبار النساء لا بد من أن تكنّ متحررات، وأن تكون قراراتهن من اختيارهن مع تحمل مسؤوليتها.
في المجتمعات الم- ــنافقة- ـحافظة العربية، هناك أشياء تحد كثيرا من ملاحظة الأشياء على طبيعتها : الدين، النفاق الاجتماعي، الضغط، نظرة الآخر والمحيط العائلي التي لها تأثير كبير على تصرفات الأفراد. الخجل الذكوري على العموم في الاقتراب من النساء...

ما أقوله في كل مداخلاتي ليس إسقاطا لأشياء داخلية ونفسية، بل هو واقع متحقق على أرضية الميدان، لكن في مجتمعات يمكن فيها التحقق من ميولات الرجال والنساء.

الشيئ الوحيد الذي يشفع للرجل متوسط الجاذبية، والذي لازلت لم أجد له صيغة واضحة المعالم، هو الرجل الذي له شبكة اجمتاعية فعالة وديناميكية.
جزء من هذه الطبقة له نجاح كافي مع النساء قد يبدو نوعا ما كاستثناء. لكن لدي لهذا تفسيران:
التقييم الفيزيائي المعتل بعيني رجل لرجل آخر
نجاح الرجل اجمتاعيا هو أصلا دليل على أنه شخص جذاب منذ البداية (الجاذبية تصلح لبناء علاقات مع الذكور والإناث) halo effect


فيما عدا ذلك، فأنا أرى أن أغلب الناس رجالا ونساء متأقلمون مع ما استطاعوا نيله، قليل منهم فقط يعيش حالة رضى من الطرفين.
في حالة الرجال، فهم أكثر استعدادا لتقبل الأمر ما دامت الشريكة تلبي أبسط المتطلبات. ومع مرور الوقت يزداد القبول صلابة في اعتبارهم.
المشكل يكمن في النساء، التي وإن قبلت بالوضع، فالقبول يبقى مؤقتا ومهددا بالزوال. حتى وإن كانت النتيجة مجرد نقص احترام وزيادة نكد في غياب البديل.