شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪ > مواضيع مُثبتةْ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 06-19-2016, 05:42 AM   رقم الموضوع : [131]
محمد امين
زائر
 
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. واعلم أن القرآن قد أنزل بلسان عربي مبين، وأتى فيه من أساليب البلاغة ما عجز أرباب اللغة عن مضاهاته والإتيان بمثله، كما قال الله تعالى: َفأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ{البقرة:23}، فبهتوا حتى قال قائلهم وهو الوليد بن المغيرة: والله إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق... كما عند عبد الرزاق وغيره.

ومع تحدي القرآن للعرب ووجود الدافع منهم للمعارضة والنقض والتشنيع، وانتفاء المانع ببلوغهم ذروة الفصاحة والبيان لم ينقل عن أحد منهم أنه طعن في لغة القرآن، بل غاية ما قالوا عنه: إنه سحر مفترى



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 06:37 AM Tsuki غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [132]
Tsuki
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Tsuki
 

Tsuki is on a distinguished road
افتراضي

هل معك ورقة موقعة من جميع ارباب اللغة تقول انهم منبهرون ببلاغة القرءان (الخيالية) وانهم متأكدون انه مستحيل كتابة شعر افضل منه (مع انه موجود بالفعل)؟



:: توقيعي :::
Your lies are bullets
Your mouth's a gun
And no war in anger
Was ever won
Put out the fire before igniting
Next time you're fighting
Kill 'em with kindness
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 06:51 AM   رقم الموضوع : [133]
Clinician
زائر
 
افتراضي

ومن أين لك بأنه موجود بالفعل ؟



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:17 AM   رقم الموضوع : [134]
محمد امين
زائر
 
افتراضي الاعجاز في القرآن

عندما نزل القرآن على الناس، نزل بلغة العرب فكانت الآيات تنطق بلغتهم "الم"، كهيعص"وكان من المعروف بأن العرب من أشد الناس تفاخرا وكبرياء بلغتهم، فتحداهم الله بأن يقولوا كلاما مثل هذا القرآن فقال متحديا العرب:


"قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ "

(سورة القصص، 49)



فعجزوا عن ذلك فجاء التحدي بصورة أخرى.... أسهل من الأولى:


"قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ "

(سورة هود، 13)



فعندما انقلبوا خائبين جاء التحدي الفاضح الدال على عجزهم:


"فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ "

(سورة البقرة، 23)



فأثبت القرآن عجزهم التام في هذا..

"قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً "

(سورة الإسراء، 88)


فبدؤوا بالتشكيك في القرآن ..... وقالوا أنه مجمع للأخبار والأساطير الأولى ..... فأتوا بالنضر بن الحارث وأقعدوه عند النبي وكلما أراد أن يتكلم -صلى الله عليه وسلم- بالقرآن فليقاطعه ويبدأ بسرد القصص والأساطير التي واجهها في أسفاره وترحاله.. وبالفعل نجحت الخطة في بداية الأمر....وسر بذلك النضر أيما سرور وكان يقول متباهيا:

"بم محمد أفضل مني؟ هو يحدث بأساطير وأنا أحدث بأساطير.."

فنزل قول الله الفصل:

"وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً "

(سورة الفرقان، 5)


وبعد أيام؛ بدء الناس بالملل.. وبدأ يتناقص مجلس النضر الواحد تلو الآخر ..... وتجمعوا عند النبي ليرفعوا راية النصر للقرآن.. فليس القرآن قصصا فحسب وإنما جامع لكل شيء..

فما الحيلة الآن؟؟

وماذا نقول للذين أُذهبت قلوبهم بالقرآن؟؟

أيعترفون أنه من الله فتذهب مكانتهم ويبين كذبهم!!

لا والله؛ فأشيعوا أن النبي يأخذ القرآن من رجل اسمه (( الرحمن )) في اليمامة وهو رجل أعجمي!! عجبا والله


"لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ "

(سورة النحل، 103)



فانقلبوا على أدبارهم خاسرين..

هذا هو موقف العرب من بلاغة القرآن .... وفصاحته واكتماله وتناسقه.. عرفوا أنه من الله ...وأنه لا أحد يستطيع أن يأتي بمثله، ولكن عزة الإثم منعتهم من الإيمان .... فأي مصير لهم بعد أن عرفوا الحق وحادوا عنه..

حتى أنه قَسّم العرب كلامهم إلى نوعين؛ شعر ونثر، ولكل منهما أنواع، فعندما جاء القرآن وحي الله الخالد؛ اضطر العلماء إلى تقسيم الكلام إلى ثلاثة أنواع، شعر ونثر وقرآن، لأنه ما استقام تحت الشعر وما استقام تحت النثر.



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:28 AM   رقم الموضوع : [135]
محمد امين
زائر
 
افتراضي الاعجاز في القرآن

انت تعلم متى قعدت اللغة العربية؟
القرآن واثره في تطور اللغة العربیة و آدابها:

کان لظهور الأسلام تأثیر کبیر في تطور اللغة العربیة و أسالیبها و ألفاظها لتشرب قرائح المسلمین روح القرآن ، وحفظهم کلامه وإعجابهم به. فلا غرو أذا ظهرت أسالیب القرآن و ألفاظه في لغة المسلمین:شعراً و نثراً ، کتابةً وخطابةً. ویذکرجرجي زیدان اسباب ذلک التغییر إلی قسمین:تغییر في الإسلوب و تغییر في الألفاظ.

یذکر جرجي زیدان أنّه تولّد في صدرالاسلام ضرب من الإنشاء من أبلغ ما یکون . وأحسن الأمثلة علیه مخاطبات الخلفاء والقوّاد ، وکلها من السهل الممتنع..ویقول:تجد أمثلة من المخابرات السیاسیّة و الخطب و نحوها علی إسلوب صدر الإسلام في کتب الفتوح والغزوات ، کفتوح الشام للواقدي ،وفتوح البلدان للبلاذري، ومنها جانب کبیر في خطط المقریزي عن فتوح مصر.وتجد معظمها مجموعاً في کتاب فتوح الشام للشیخ أبي إسماعیل محمد بن عبدالله الأزدي البصري من أهل أواسط القرن الثاني للهجرة طبع في کلکته سنة 1854،و قد شاهدنا فیه ما لم نشاهده في غیرها مما وصل إلینا م کتب الفتح ..فإنّه عبارة عن مجموع المخابرات السیاسیة أو الأوامر الرسمیة التي جرت بین الخلفاء الراشدین و قوادهم أو ما تکاتب به القواد أو ما کتبوه إلی کبراء الروم وغیرهم. أوما عقدوه من العهود في أثناء حروبهم في الشام إلی فتحها وفتح أجنادها .. کأنها الأصول التي أخذت أخبار الفتح عنها. [7]

اثرالقرآن في تطور اللغة والأدب:

بقاء اللغة العربية حيّة الى يومنا هذا مدين دون شك للقرآن، فلولاه لبادت هذه اللغة كما بادت اللغات الاثرية القديمة. و القرآن الکریم نمط باهر معجز ببیانه و بلاغته،أعجز الجمیع علی أن یأتوا بمثله« قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ». [8]

كان العرب في شمال الجزيرة العربية حين بزوغ الاسلام يتكلمون بلهجات متعددة وإن كانت لغة قريش شائعة بينهم. وكان الجنوبيون يتكلمون بلغة حمير. والقرآن نزل بلهجة قريش فوحّد شمال الجزيرة على هذه اللغة ثم توغلت لغة القرآن الى الجنوب فأصبحت الجزيرة العربية كلها تتكلّم بهذه اللغة. فالقرآن له الفضل في توحيد اللغة العربية وانتشارها و بقائها. و ظلت اللهجة القریشیّة في إنتشارها تکتسح ما یقابلها من لغات ، فاتخذتها شعوب عدیدة لساناً لها ، وأصبح لسانها الأدبي من أواسط آسيا حتى المحیط الأطلسي یعبرون به عن مشاعرهم و عقولهم ،کلّ ذلک بفضل القرآن الکریم ، الّذي حفظ العربیّة من الضیاع ، وجعلها لغة حیّة خالدة منتشرة في بعض أقطار الأرض. [9]
کما أسهم القرآن إسهاماً فعّالاً في ظهور معانٍ لم تکن معروفةً من قبل مثل:الفرقان و الکفر و الإیمان و الإشراک و الإسلام والصوم والصلاة والزکاة و الرکوع والسجود . ولم یقف الأمر عند هذه المعاني فقط، بل کان للقرآن مضمونه الذي لم یکن یعرفه العرب کالدعوة إلی عبادة الله –والبعث والعقاب و الثواب- فشرع للناس ما ینبغي أن تکون علیه حیاتهم و ما یسودهم من علاقات.

ونستطیع القول بأنّ القرآن هذّب اللغة العربیّة من حواشي اللفظ وغریبه، وأضفی علیها لوناً من الطلاوة، مع وضوح القصد والوصول إلی الغرض ،فاللفظ علی قدر المعنی.

من هذا النبع الصافي أخذ الأدباء ینهلون ویسیرون علی هدیه في خطبهم وأشعارهم وکل آثارهم الأدبیّة ، فهو معجمهم الأدبي واللغوي. [10]

و نستطیع القول بأنّ القرآن الكريم منطلق الحركة العلمية التي نشأت حول القرآن بمرور الزمن، والدافع المحرك وراء كل النهضة العلمية التي شهدها العالم الاسلامي منذ القرن الهجري الاول.
لصيانة لغة القرآن إعرابا و قراءة نشأت علوم النحو والقراءات، و لفهم مضامينه ظهرت علوم التفسير و أسباب النزول و الناسخ و المنسوخ و المحكم و المتشابه، و لفهم إعجازه البياني وضعت علوم البلاغة، ولمعرفة أحكامه تفرّع عنه علم الفقه و أصوله.وینبغي التأکید علی أنّ العلوم الاسلامیة کلها إنما قامت لخدمة القران الکریم.

و تأكيد القرآن على العلم و تفضيل منزلة العلماء وفّر قِيماً جديدة في المجتمع المسلم تحثّ على المعرفة في حقولها المختلفة، فكان له الفضل في كل ما دوّنَ بلغة القرآن من علوم في الفلك والطب والكيمياء والرياضيات وغيرها من العلوم التي ترتبط بفهم تركيب الانسان و الطبيعة.

والقرآن الكريم أحدث ـ إضافة الى ماتقدّم ـ تحوّلا كبيراً في أسلوب اللغة العربية، و نستطيع أن نفهم هذا التحوّل من مقارنة أسلوب القرآن مع ما وصل إلینا من الادب الجاهلي. ولقد أدرک العرب الجاهليون هذا الاعجاز في الاسلوب القرآني، وعلموا أنه يختلف تماماً عمّا سمعوه من فصحائهم.

روي أن الوليد بن المغيرة سمع شيئا من القرآن الكريم، فكأنما رقّ له قلبه. فقالت قريش: صبأ والله الوليد، ولَـتَصبونّ قريش كلهم. فأوفدوا إليه أبا جهل يثير كبرياءه واعتزازه بنَسـَبه وماله، ويطلب أن يقول ما فيه ذمّ القرآن. قال: فماذا أقول فيه؟ فو اللّه ما منكم رجل أعلم مني بالشعر ولا برجزه ولا بقصيده ولا بأشعار الجن. واللّه ما يشبه الذي يقوله شيئا من هذا . واللّه إن لقوله لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإنه ليحطم ما تحته، وانه ليعلو و ما يُعلى.

قال أبو جهل: واللّه لا يرضى قومک حتى تقول فيه.

قال: فدعني أفكر فيه . فلما فكر قال: إن هذا إلا سحر يؤثر. أما رأيتموه يفرق بين الرجل وأهله ومواليه؟!و في ذلك يقول القرآن الكريم في سورة المدثر:« إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ*فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ * ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ*ثُمَّ نَظَرَ * ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ*ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ* فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ * ». [11] و لقد تحدى القرآن العرب مرّات:« أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ»، [12]« قل فأتوا بسورةٍ مِثلِه» [13]. و لكنهم عجزوا، بل لم‏ يحاولوا هذه المحاولة أصلاً، سوى ما روي عن بعض المتنبئين بعد الرسول الخاتم، و هي أقرب الى الهزل منها الى الجدّ و لا قيمة لها، كما لا قيمة لما قيل، ان اللّه سبحانه صرفهم عن المحاولة.

ويلاحظ في رواية الوليد بن المغيرة أن الرجل كان عالما بفنون البيان لدى قومه، ولذلك كان سريع التأثر بلغة القرآن، وعميق الفهم لسحر الكتاب القرآني. ويسجل القرآن صوراً من تأثير القرآن في نفوس بعض علماء أهل الكتاب : إنّ الذين أوتوا العلمَ من قَبلِه إذا يُتلى عليهم يخرّون للاذقان سُجَّدا * و يقولون سبحانَ ربّنا إنْ كان وَعدُ ربّنا لمفعولا * و يخرّون للأذقانِ يبكون و يزيدُهم خُشوعا . [14]
و يقول: لَتَجِدنَّ أشدَّ الناسِ عداوةً للذين آمنوا اليهودَ و الذين أشركوا و لتجدنّ أقربَهم مودةً للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأنّ منهم قِسّيسين و رُهباناً و أنهم لا يَستكبرون * و اذا سَمِعوا ما أُنزل الى الرسولِ تَرى أعينَهم تفيضُ من الدمعِ ممّا عَرَفوا من الحق يقولون: ربّنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين . [15]
لقد كان لعلماء النقد و البلاغة آراء مختلفة عن منبع ‏السحر في القرآن لا مجال لاستعراضها. و لکن علینا أن ‏نفهم أن هذا القرآن الکریم ترک في نفوس کل‏ من‏ إستمع‏ له ‏تأثيراً عميقاً ،نجد آثاره ‏بوضوح ‏في اللغة‏ العربية‏ و الادب‏ العربي.

أثرالقرآن الکریم في الشعر



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:36 AM Tsuki غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [136]
Tsuki
عضو بلاتيني
الصورة الرمزية Tsuki
 

Tsuki is on a distinguished road
افتراضي

الن نحصل على مسلم واحد لا يعمل كناقل ويتعب نفسه بالرد على ما نقول؟



:: توقيعي :::
Your lies are bullets
Your mouth's a gun
And no war in anger
Was ever won
Put out the fire before igniting
Next time you're fighting
Kill 'em with kindness
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:39 AM   رقم الموضوع : [137]
محمد امين
زائر
 
افتراضي

لم أفهم سؤالك؟



  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:42 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [138]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tsuki مشاهدة المشاركة
الن نحصل على مسلم واحد لا يعمل كناقل ويتعب نفسه بالرد على ما نقول؟
غالبية المسلمين هكذا....
المسلم هو انسان مؤدلج، ناقل فقط، لا يعي ما ينقل....
في نظري، القرآن، عبارة عن تأملات انسان بدائي للغاية، عاش في عصر اقل البشر حاليا تعليما، افضل علما ومعرفة واخلاقا من اعظم عظماء عصر الاديان... القرآن كتاب بذئئ لغويا، كلام كتب بواسطة دجال بحيث يسمح له بالمراوغة، يشابة تماما كتب العرافيين، من الغموض والتكرار وعدم التحديد....
اقل الكتب حاليا افضل من القرآن من ناحية البلاغة والقدرة علي توصيل المعلومة، والوضوح...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:47 AM Skeptic غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [139]
Skeptic
V.I.P
الصورة الرمزية Skeptic
 

Skeptic has a spectacular aura aboutSkeptic has a spectacular aura about
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد امين مشاهدة المشاركة
لم أفهم سؤالك؟
ما قدمتة، ليس كلامك ولكن منقول من التوحيد، منتدي الخرافة: http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?960

مثلا، ما هي كهعيص؟ كلام غامض، اليس هذا اسلوب العرافين؟
هل تجد في كتاب حديث اسلوب كهذا؟ كهعيص وغرية؟
لو قرات في كتاب حديث بدا كلامة بكلمة غير مفهومة، وبعد ذلك بدأ في التهديد والترغيب ويتكلم في نقطة، وبعد ذلك يهرب الي نقطة أخري، كلام غير مترابط، لا تفهم منه شيئ، هل هذا كتاب جيد؟
لا يوجد اعجاز في القرآن، كلام عائم بدائي، صاحبة تعمد الغموض فقط من اجل المراوغة...
تحياتي



:: توقيعي :::

الإلحاد العربيُّ يتحدّى

الأديان أكبر عملية نصب واحتيال في تاريخ البشرية
  رد مع اقتباس
قديم 06-19-2016, 07:48 AM   رقم الموضوع : [140]
محمد امين
زائر
 
افتراضي

انا اتكلم معك بالمنطق.انظر الى ماقاله المفكرون :د/ جونسون ( مفكر )

هل هو شعر ؟ لا ،ولكن الصعوبه تكمن في التفرقه بينه وبين الشعر . إنه أعلى مقاما من الشعر .هو ليس تاريخا أو نصيحة كنصيحة عيسى عليه السلام في الجبل .

ولا هي قول من أقوال بودا أو كتاب من كتب المنطق والفلسفه.ولا هي من نصائح أفلا طون.

إنه صوت نبي يستطيع أن يسمعه جميع من في الأرض ويسمع صداه أينما كان.



رودول ( كاهن )

بعد التغيير الجذري الذي أحدثه القرآن للبدو العرب تراهم وصلو بذلك إلى الشهره. رسخت فيهم الوحدانيه والرساله وأبعدهم عن عبادة الأوثان وعبادة الجن والنجوم، وأزال عادة وأد البنات ودفنهم الأحياء وما إلى ذلك من العادات السيئه وعم بذلك عليهم اللطف والعناية الإلهية.

إنه يعظم القدير خالق الكون العلي فهو بذاته يستحق المدح .. مجمل وجيز يأتي بالحقائق ويسردها ببلاغه وحكمه .. فانبهر المجتمع النصراني من بغداد وقرطبة ودلهي وأوروبا به وبإعجازه.



كورسل ( مفكر- ترجم لمعاني القرآن )

القرآن الكريم معجزة إلهية بليغة، ليست من قول بشر إنها معجزة دائمة ليست كأي معجزة هي أقوى من معجزة الموتى.

يكفي أنه منزل من عند الله. عم بنوره الجزيرة العربية وتحدى بأقصر آية فيه أن يأتو بمثله فما استطاعوا.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدليلية (Tags)
أخطاء, القرآن


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أخطاء لغوية في القرآن HAMZA-A العقيدة الاسلامية ☪ 3 05-29-2017 04:04 PM
أخطاء القرآن الكريم (كتاب) سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 2 12-27-2016 03:19 AM
أخطاء القرآن 2: الالتفات سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 25 11-04-2016 01:23 AM
أخطاء القرآن 1: مقدمة سامي عوض الذيب العقيدة الاسلامية ☪ 16 10-25-2016 12:54 PM
بعض أخطاء النسخ في القرآن ترنيمه مقالات من مُختلف الُغات ☈ 1 06-19-2016 06:28 PM