![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [131] |
|
موقوف
![]() |
و ابن تيميه الذي جعلتموه شيخا للإسلام اخر من يتحدث عن الجهل بالمعقول و المنقول
فهو في المعقول مجسم و من فضائحه تجويزه أن يجتمع نقيضان و هو ما لا يتفوه به عاقل اصلا و يهدم اي فكر من اساسه و ينفي ما وراء الحس تماما كالملحدين الذين ترد انت و رمضان عليهم ! و يثبت حلول الحوادث بالله و انه يتحرك !! و هذا اثبات لكون الله تعالي حادث و ابطال لالوهيته و لخدمه التجسيم أفسد المنقول فنفي المجاز في القران و اللغه العربيه ! و هو آخر من يتحدث عن النفاق لأنه ناصبي يدافع عن المنافقين يقول الحراني في [جامع المسائل 147/5] : ((ويزيدُ هذا الذي ولي الملك هو أول مَن غزا القسطنطينية، غزاها في خلافة أبيه معاوية. وقد روى البخاري في "صحيحه" عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : "أول جيشٍ يغزو القسطنطينية مغفورٌ له".)) فهل المجرم المنافق عدو رسول الله ص يزيد مغفور له ؟!! |
|
|
|
رقم الموضوع : [132] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
كفاك هراء على ابن تيمية يا المنار، متى ستمل من اجترار الاكاذيب!
و انا اشكر الاخ رمضان لاقارته الموضوع لانه يكشف العاقل الظروف التي عاشها الشيعه تحت فهر أئمتهم من بني اميه لا يالمنار! الأمر كله أن رواتكم كذابين وأما أهل البيت فهم سنة من أهل السنة، عاشوا بين أظهر السنة، تزوجوا وزوجوا من أهل السنة حصرا لا هؤلاء الكذابين امثال زرارة. طيب كيف اعرف انا انهم كذابين؟ لسببين: 1 تناقض الروايات… من الصعب ان تكشف كذب قصة شخص معين، لكن اذا كانوا مجموعة من الاشخاص، ما عليك سوى ان تسألهم منفردين عن بعض تفاصيل القصة لتجد التناقضات. أساس الأصول: إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جداً لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، حتى صار ذلك سبباً لرجوع بعض الناقصين. رجوع بعض الناقصين ها! أتساءل لماذا!؟ البحراني يجيب عن هذا فيقول: فصاروا صلوات الله عليهم - محافظة على انفسهم وشيعتهم - يخالفون بين الاحكام وان لم يحضرهم أحد من اولئك الانام، فتراهم يجيبون في المسألة الواحدة باجوبة متعددة وان لم يكن بها قائل من المخالفين، كما هو ظاهر لمن تتبع قصصهم واخبارهم وتحدى سيرهم وآثارهم يعني الامام المعصوم يتكلم بالتقية حتى مع الشيعة انفسهم دون ان يكون معهم سني واحد! أنا قلت لك أنهم يتكلمون تقية بمناسبة وبدون مناسبة… لماذا؟ البحراني: ولعل السر في ذلك أن الشيعة إذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن امامه خلاف ما ينقله الآخر، سخف مذهبهم في نظر العامة، وكذبوهم في نقلهم. ونسبوهم إلى الجهل وعدم الدين، وهانوا في نظرهم، بخلاف ما إذا اتفقت كلمتهم وتعاضدت مقالتهم، فانهم يصدفونهم ويشتد بغضهم لهم ولامامهم ومذهبهم، ويصير ذلك سببا لثوران العداوة. لا يا البحراني... السبب انهم كذابين. 2 تطبيق عملي.. أسماء المعصومين تقولون أن النبي أوصى باثنى عشر معصوم من أهل بيته… أين هذه النصوص ومن سمعها ومن رواها؟ طبعا لا يوجد عند اهل السنة لكن هل كانت هذه النصوص عند الشيعة أنفسهم؟ الجواب لا، كثير من علماء الشيعة في ذاك الزمن لا يعرفون امام زمانهم، منهم زرارة بن اعين (ابو بكر عندكم) لا يعرف الامام بعد جعفر الصادق، مات بلا امام! ابن الحنفية، الذي هو ابن علي بن ابي طالب لا يعرف امام زمانه كما تنقلون انتم! بعد استشهاد الحسين راح الى ابنه علي ليحتكما الى الحجر الاسود! حجر!! اين النصوص؟ المشكلة يا المنار ان نصوص التسمية ظهرت بعد الغيبةـ يعني بعد ولادة الثاني عشر… الكذاب لا يستطيع ان يؤلف روايات باسماء لم توجد بعد! Thus يجب ان تظهر بعد غيبة المهدي المزعومة.. وهذا اعتراف من عالم شيعي اسمه محمد باقر البهبودي: على انك عرفت في بحث الشذوذ عن نظام الامامة ان الأحاديث المروية في النصوص على الأئمة جملة من خبر اللوح وغيره كلها مصنوعة في عهد الغيبة والحيرة وقبلها بقليل فلو كانت هذه النصوص المتوافرة موجوده عند الشيعة اللإمامية لما اختلفوا في معرفة الأئمة هذا الاختلاف الفاضح ولما وقعت الحيرة لأساطين المذهب واركان الحديث سنوات عديدة وكانوا في غنى ان يتسرعوا في تأليف الكتب في اثبات الغيبة وكشف الحيرة عن قلوب الامة بهذه الكثرة وطبعا كلام الرجل صحيح لان الطبرسي يعترف: لإن كثير من مصنفي أصحابنا ينتحلون المذاهب الفاسدة و إن كانت كتبهم معتمدة. مثلا على بن الحسن بن فضال... النجاشي يقول: كان فقيه أصحابنا بالكوفة ووجههم وثقتهم وعارفهم بالحديث والمسموع قوله فيه. كتب كتاب عن إمامة عبد الله الأفطح. هذا الفقيه العارف بالحديث لا يعرف اهم نص في دينك، نص الاثنا عشر ليكتب كتاب في امامة شخص اخر! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [133] |
|
موقوف
![]() |
المعروف عن ابن تيمية والموجود فى كتبه وما تناقله تلامذته وما استفاض عنه إلى وفاته في محبسه على النقيض مما تدعيه هذه الرواية المزعومة التي أوردتها التي ما هي إلا ترويج لانتصار زائف من قبل خصوم بائسين ولو كان ذلك صحيحا لاشتهر عنه ذلك وأنه رجع بآخرة عن أقوله إلى مقالة الأشاعرة.
وقولك أن التقية عندكم رخصة فهذا محض كذب و المنقول عن مشايخكم في هذا الباب من أن التقية من أصول عقيدتكم الفاسدة لا تسعه مداخلة. و الكلام ليس عن الرخصة للعوام بل عن جواز التقية للعالم وعندما تدعي شىء على ابن تيمية فدلل على ذلك بكلام من كتبه أم أنكم تتنفسون كذبا يا معاشر الرافضة؟ |
|
|
|
رقم الموضوع : [134] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
لكن كمبدأ ..التقية ليست حكرا على الشيعة العديد من الفلاسفة في التاريخ استخدموا هذا الاسلوب خشية الاضطهاد ..وفي مختلف الحضارات مذاهب فلسفية في الهند مثلا الخ..المشكلة عندما يخرج لك نوعية من نوعية فقهاء الاسلام وسفيه فقهاء الاسلام ابن تيمية سيتحول المجتمع الى بؤرة وحوش ..الشيعه فعلا تم اضطهادهم (بغض النظر عن موقفي من المعتقد) ليس الشيعة فقط العدسد من الطوائف تم انهائها كالمرجئة او حتى المعتزلة رغم انهم مارسوا البطش على غيرهم في دول كهذه توقع ان يخرج من هذا تقية وعدم شفافيه الخ.. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [135] |
|
موقوف
![]() |
و ابن تيمية ذكر الحديث الصحيح فى صحيح البخارى و الذي فيه أن أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له ليس فى سياق التدليل على أن يزيد مغفور له لكن فى سياق استعراض أدلة من جوز محبة يزيد
قال ابن تيمية: وأما الذين سوغوا محبته أو أحبوه، كالغزالي، والدستي فلهم مأخذان: أحدهما: أنه مسلم ولي أمر الأمة على عهد الصحابة وتابعه بقاياهم، وكانت فيه خصال محمودة، وكان متأولًا فيما ينكر عليه من أمر الحرة وغيره، فيقولون: هو مجتهد مخطئ، ويقولون: إن أهل الحرة هم نقضوا بيعته أولًا، وأنكر ذلك عليهم ابن عمر وغيره، وأما قتل الحسين فلم يأمر به ولم يرض به، بل ظهر منه التألم لقتله، وذم من قتله، ولم يحمل الرأس إليه، وإنما حمل إلى ابن زياد. والمأخذ الثاني: أنه قد ثبت في صحيح البخاري عن ابن عمر؛ أن رسول اللهﷺ قال: «أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له» وأول جيش غزاها كان أميره يزيد. اهـ و ليس فى هذا ما يدل على أن ابن تيمية يسوغ محبته بل ما ذهب إليه هو ما ذهب إليه أحمد بن حنبل من أنه لا يحبه ولا يلعنه فقال: وفرقة لا تسبه ولا تحبه، وهذا هو المنصوص عن الإمام أحمد، وعليه المقتصدون من أصحابه وغيرهم من جميع المسلمين. قال صالح بن أحمد: قلت لأبي: إن قومًا يقولون: إنهم يحبون يزيد، فقال: يا بني، وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر؟ فقلت: يا أبت، فلماذا لا تلعنه؟ فقال: يا بني، ومتى رأيت أباك يلعن أحدًا. اهـ وقال: أما ترك سبه ولعنته، فبناء على أنه لم يثبت فسقه الذي يقتضي لعنه، أو بناء على أن الفاسق المعين لا يلعن بخصوصه، إما تحريمًا، وإما تنزيهًا. فقد ثبت في صحيح البخاري عن عمر في قصة حمار الذي تكرر منه شرب الخمر وجلده لما لعنه بعض الصحابة، قال النبي ﷺ: «لا تلعنه، فإنه يحب الله ورسوله» وقال: «لَعْنُ المؤمِن كقتله». متفق عليه. هذا مع أنه قد ثبت عن النبي ﷺ أنه لعن الخمر وشاربها، فقد ثبت أن النبي لعن عمومًا شارب الخمر، ونهى في الحديث الصحيح عن لعن هذا المعين. |
|
|
|
رقم الموضوع : [136] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
هذا ما نقوله لكن ماذا نفعل مع هؤلاء الذين اعماهم بغض الشيعه فالتقيه سلوك يمارسه كل العقلاء و قد أثبتنا أن ابن تيميه نفسه و هو شيخ الإسلام عندهم تراجع عن عقائده تقيه و أثبتنا أن فقهاءهم أفتوا بالتقيه و اباحه المحظور في كل شيء في الدين في العقائد و العبادات و المعاملات و حتي في هتك العرض و شهاده الزور ! و قد تحديت رمضان أن يثبت صدق الله فتهرب و عجز فهل هذا هو من يتحدث عن الصدق .! |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [137] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
و هو كذب تاريخي حديث (( أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم )) , حمله على يزيد بن معاوية خطأ تاريخي كبير هذا علي فرض صحه الحديث اصلا , فقد صح من حديث أبي أيوب الأنصاري أنه غزا مع عبدالرحمن بن خالد بن الوليد القسطنطينية , في سبب نزول قوله تعالى ((وأَنْفِقُوا في سبِيلِ اللّهِ ولا تلْقُوا بِأيْدِيكُمْ إلى التّهْلُكَةِ )) , وأن عبد الرحمن بن خالد كان هو أمير الجيش , وقيل هو : فضالة بن عبيد . وهو من حديث أسلم بن يزيد أبي عمران , أنه قال : (( غزونا القسطنطينية ، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر ، وعلى الجماعة عبد الرحمن بن خالد بن الوليد , والروم ملصقو ظهورهم بحائط المدينة )) . وإسناده صحيح , وقد صححه الترمذي وابن خزيمة وابن حبان والحاكم . وقد أرخ المؤرخون (كابن جرير الطبري) بدء هذه الغزوة بسنة أربع وأربعين , ويؤكد ذلك أن عبد الرحمن بن خالد توفي سنة ست وأربعين , على ما أرخه جمع من المؤرخين كالواقدي وأبي عبيد والفسوي وابن حبان وغيرهم , ورجحه الإمام الذهبي , ولا ذكر الحافظ ابن حجر قولا غيره في (الإصابة) . وهو ممن اختلف في صحبته , فأثبتها جمع ونفاها آخرون . وذكره ابن حجر فيمن له رؤية للنبي صلى الله عليه وسلم , ولم يثبت له سماع ؛ لصغر سنه . وأرخ المؤرخون (كابن جرير الطبري) غزوة أخرى للقسطنطينية بعد هذه , سنة ثمان وأربعين , بقيادة خالد بن عبد الرحمن بن خالد بن الوليد , وكان معهم فيها أمير مصر عقبة بن عامر , لكنه كان تحت إمرة خالد . وقد جاء هذا التفصيل في حديث أبي أيوب : أن عقبة بن عامر كان معهم تحت ابن خالد , وسمي فيها بعبدالرحمن بن خالد . أما غزوة يزيد بن معاوية فكانت سنة تسع وأربعين , أو خمسين . أرخها في سنة خمسين : خليفة بن خياط والذهبي وغيرهما . وأرخها في تسع وأربعين ابن جرير الطبري وابن كثير . وأضاف ابن كثير أنه أول جيش غزاها , وأورد الحديث . لكن تبين أن غزوة يزيد ليست هي أول غزوة للقسطنطينية , وأن هذه الدعوى خطأ ليست صحيحة , وأن هذه الفضيلة ليست ليزيد بن معاوية ولا يستحقها . ولو صح أن يزيد بن معاوية كان هو أول من غزا القسطنطينية , فلن يكون عموم قوله صلى الله عليه وسلم ( أول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر مغفور لهم )) بأقوى من عموم لعنه صلى الله عليه وسلم لمن أخاف أهل المدينة ." و من دفاع ابن تيميه عن هذا المجرم المنافق قوله وَكَانَ مِنْ شُبَّانِ الْمُسْلِمِينَ ؛ وَلَا كَانَ كَافِرًا وَلَا زِنْدِيقًا ؛ وَتَوَلَّى بَعْدَ أَبِيهِ عَلَى كَرَاهَةٍ مِنْ بَعْضِ الْمُسْلِمِينَ وَرِضًا مِنْ بَعْضِهِمْ وَكَانَ فِيهِ شَجَاعَةٌ وَكَرَمٌ وَلَمْ يَكُنْ مُظْهِرًا لِلْفَوَاحِشِ كَمَا يَحْكِي عَنْهُ خُصُومُهُ ) و يقول ( لَمْ يَأْمُرْ بِقَتْلِ الْحُسَيْن)!! مجموع الفتاوى - (ج 3 / ص 410) فهو يكذب للدفاع عن هذا المجرم عدو رسول الله (ص) قال الذهبي في السير : كان يزيد ناصبياً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر ، افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.اهـ.وقال ابن كثير في تاريخه : وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام (=في واقعة الحرّة) وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما انضمّ إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنّه قتل الحسين وأصحابه ، على يدي عبيد الله بن زياد ؛ وقد وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما لا يحدّ ولا يوصف ، ممّا لا يعلمه إلاّ الله عز وجل ، وقد أراد بارسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه ، ودوام أيامه من غير منازع ، فعاقبه الله بنقيض قصده ، وحال بينه وبين ما يشتهيه ، فقصمه الله قاصم الجبابرة ، وأخذه أخذ عزيز مقتدر وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة ؛ إنّ أخذه أليم شديد. وفي موضع آخر قال: فإنّه لم يُمْهَلْ بعد وقعة الحرة وقتل الحسين إلاّ يسيراً ، حتى قصمه الله الذي قصم الجبابرة قبله وبعده ، إنّه كان عليماً قديراً ) .قال العلامة الآلوسي في تفسيره روح المعاني في تفسير الآية 23 من سورة محمد : "وأنا أقول: الذي يغلبُ على ظني أن الخبيثَ لم يكن مُصدقاً برسالةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأنَّ مجموعَ ما فعل مع أهلِ حَرَمِ نبيِّه عليه الصلاة والسلام وعِتْرته الطَّيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات وما صَدَر منه من المَخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقةٍ من المصحف الشريف في قَذَر، ولا أظن أنَّ أمرَه كان خافياً على أَجِلَّة المسلمين إذ ذاك، ولكن كانوا مَغْلوبين مقهورين لم يَسَعهم إلا الصبر ليقضي اللهُ أمراً كان مفعولاً، ولو سُلِّم أن الخبيثَ كان مسلماً فهو مسلمٌ جمع من الكبائر ما لا يُحيط به نِطاق البيان، وأنا أذهبُ إلى جوازِ لَعْن مثله على التعيين، ولو لم يُتَصَوَّر أن يكون له مِثْلٌ من الفاسقين، والظاهرُ أنه لم يَتُبْ، واحتمالُ توبتهِ أضعفُ من إيمانه، ويلحقُ به ابنُ زياد وابن سعد وجماعةٌ، فلعنةُ الله عز وجل عليهم أجمعين، وعلى أنصارهم وأعوانهم وشِيعتهم ومن مال إليهم إلى يوم الدين ما دَمَعَتْ عينٌ على أبي عبد الله الحسين،" . |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [138] |
|
موقوف
![]() |
ما هو المقصود أصلا بصدق الله
أنت تطالبه باثبات شىء لم تعرف معناه أصلا و لكن إن كان المقصود هو ظاهر الكلام فالله ليس بحاجة لأن يقول غير الصدق فالناس على افتقارهم و عجزهم فى الأصل - وفقا لعلم النفس - تخبر بالحقائق مالم يكن هناك داع للكذب لأن الذى يكذب يكذب إما رغبة أو رهبة فيكذب رغبة فيما عند الناس أو رهبة منهم و الله لا يخاف أحدا و هو الغني عن العالمين. قال تعالى: ولا يخاف عقباها. و قال: إِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنكُمْ. |
|
|
|
رقم الموضوع : [139] |
|
موقوف
![]() |
يعني طيله الحوار تتكلمون عن الصدق و لا تعرفون معناه ؟!
الصدق هو القول المطابق للواقع أو المطابق لمعتقد المخبر و دليلك غير تام لأنه لا يثبت وجوب الا يكذب الله هو لا يحتاج للكذب لقدرته و غناه لكن لا يجب عليه ترك الكذب و هذا هو محل النزاع فالاشاعره تقول ؛أنّ القائلين بذلك يوجبون على اللّه ما يوجبون على العبد، ويحرِّمون عليه من جنس ما يحرِّمون على العبد، ويسمّون ذلك العدل، و الحكمة مع قصور عقلهم (-التبصير في الدين:153; شرح المقاصد:2/15) و يقولون ايضا : (لو كان الحسن والقبح من الصفات الذاتية لكان ذلك مضطردا فيه ولما تخلف عنه، بل يبقى الفعل حسنا دائما أو قبيحا دائما، والواقع غير ذلك لان الكذب قد يكون قبيحا وقد يكون حسنا بل يكون واجبا إذا ترتب عليه خير محقق كانقاذ برئ من يد سلطان جائر، أو من يد ظالم له بطش ونفوذ، ويقابل ذلك أن الصدق يكون قبيحا في هذا المقام )).مباحث الحكم عند الأصوليين، ج 1 ص 169. فكيف ستردون يا اتباع شيخ الإسلام ! |
|
|
|
رقم الموضوع : [140] | |
|
موقوف
![]() |
يقول الرافضى على طريقة لا تقربوا الصلاة:
اقتباس:
ولو رجع كلمتين للخلف لوجد: وُلِدَ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ فِي خِلَافَةِ عُثْمَانَ بْنِ عفان رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، وَلَمْ يكن مِنْ الْمَشْهُورِينَ بِالدِّينِ وَالصَّلَاحِ ، وَكَانَ مِنْ شُبَّانِ الْمُسْلِمِينَ إلخ يقصد أن يزيد كان مسلما وليس منافقا ولا مشركا ولا زنديقا كما يزعم الرافضة. فلا أحد من أهل السنة يقول أن يزيد كان كافرا. هذا لا يقوله سوى الرافضة ومن لف لفهم وليس ابن تيمية هو من قال ان يزيد لم يأمر بقتل الحسين فقد ورد ذلك فى كتب التاريخ كالبداية و النهاية و سير أعلام النبلاء قال ابن كثير: وكَانَ يَقُولُ: " وَمَا كَانَ عَلَيَّ لَوِ احْتَمَلْتُ الْأَذَى ، وَأَنْزَلْتُهُ فِي دَارِي ، وَحَكَّمْتُهُ فِيمَا يُرِيدُهُ ، وَإِنْ كَانَ عَلَيَّ فِي ذَلِكَ وَكَفٌ وَوَهْنٌ فِي سُلْطَانِي ؛ حِفْظًا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَرِعَايَةً لِحَقِّهِ وَقَرَابَتِهِ . ثُمَّ يَقُولُ : لَعَنَ اللَّهُ ابْنَ مَرْجَانَةَ [ يعني : عبيد الله بن زياد] فَإِنَّهُ أَخْرَجَهُ وَاضْطَرَّهُ ، وَقَدْ كَانَ سَأَلَهُ أَنْ يُخَلِّيَ سَبِيلَهُ ، أَوْ يَأْتِيَنِي ، أَوْ يَكُونَ بِثَغْرٍ مِنْ ثُغُورِ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ اللَّهُ تَعَالَى، فَلَمْ يَفْعَلْ، وَأَبَى عَلَيْهِ ، وَقَتَلَهُ ، فَبَغَّضَنِي بِقَتْلِهِ إِلَى الْمُسْلِمِينَ ، وَزَرَعَ لِي فِي قُلُوبِهِمُ الْعَدَاوَةَ ، فَأَبْغَضَنِي الْبَرُّ وَالْفَاجِرُ ، بِمَا اسْتَعْظَمَ النَّاسُ مِنْ قَتْلِي حُسَيْنًا، مَا لِي وَلِابْنِ مَرْجَانَةَ، لَعَنَهُ اللَّهُ ، وَغَضِبَ عَلَيْهِ. وقال ابن كثير رحمه الله: " يَزِيدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ : أَكْثَرُ مَا نُقِمَ عَلَيْهِ فِي عَمَلِهِ شُرْبُ الْخَمْرِ ، وَإِتْيَانُ بَعْضِ الْفَوَاحِشِ ، فَأَمَّا قَتْلُ الْحُسَيْنِ فَإِنَّهُ ـ كَمَا قَالَ جَدُّهُ أَبُو سُفْيَانَ يَوْمَ أُحُدٍ ـ لَمْ يَأْمُرْ بِذَلِكَ ، وَلَمْ يَسُؤْهُ . وَقَدْ قَدَّمْنَا أَنَّهُ قَالَ: لَوْ كُنْتُ ، أَنَا لَمْ أَفْعَلْ مَعَهُ مَا فَعَلَهُ ابْنُ مَرْجَانَةَ إلخ و في هذا قال ابن تيمية: وَلَمَّا قَدِمَ أَهْلُهُمْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ عَلَى يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ : أَكْرَمَهُمْ وَسَيَّرَهُمْ إلَى الْمَدِينَةِ، وَرُوِيَ عَنْهُ أَنَّهُ لَعَنَ ابْنَ زِيَادٍ عَلَى قَتْلِهِ. وَقَالَ: كُنْت أَرْضَى مِنْ طَاعَةِ أَهْلِ الْعِرَاقِ بِدُونِ قَتْلِ الْحُسَيْنِ ، لَكِنَّهُ مَعَ هَذَا لَمْ يَظْهَرْ مِنْهُ إنْكَارُ قَتْلِهِ ، وَالِانْتِصَارُ لَهُ ، وَالْأَخْذُ بِثَأْرِهِ: كَانَ هُوَ الْوَاجِبَ عَلَيْهِ، فَصَارَ أَهْلُ الْحَقِّ يَلُومُونَهُ عَلَى تَرْكِهِ لِلْوَاجِبِ ، مُضَافًا إلَى أُمُورٍ أُخْرَى . وَأَمَّا خُصُومُهُ فَيَزِيدُونَ عَلَيْهِ مِنْ الْفِرْيَةِ أَشْيَاءَ " اهـ و ذكر المؤرخون كالذهبي فى سير أعلام النبلاء أن يزيد كان أمير الجيش الذي غزا القسطنطينية وفيهم أبو أيوب الأنصارى و كان ذلك فى خلافة معاوية. غير أن ابن تيمية لم يذكر الحديث كما تقدم كي يدلل على أنه مغفور له بل فى استعراض أدلة من جوزا محبته أما هو فلا يرى محبته ولا لعنه. قال ابن تيمية: وَلِهَذَا كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ مُعْتَقَدُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَأَئِمَّةِ الْأُمَّةِ : أَنَّهُ لَا يُسَبُّ وَلَا يُحَبُّ ، قَالَ صَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : قُلْت لِأَبِي : إنَّ قَوْمًا يَقُولُونَ : إنَّهُمْ يُحِبُّونَ يَزِيدَ ، قَالَ: يَا بُنَيَّ وَهَلْ يُحِبُّ يَزِيدَ أَحَدٌ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ؟ فَقُلْت: يَا أَبَتِ فَلِمَاذَا لَا تلعنه؟ قَالَ: يَا بُنَيَّ وَمَتَى رَأَيْت أَبَاك يَلْعَنُ أَحَدًا؟ " . |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| مدرسه, اله, البيت, اسلام |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond