من ادلة وجود الله

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

هذا اقرار بالجهل
و اقرار بالمصمم

تحياتي للجميع،
في الدول الغربية، لم يعد امام دجالوا الاساطير الدينية ادعاء قصة الخلق، حيث ان الناس تشاهد الجنين في بطن الام، وتشاهد كيف ان الطبيب يتخدخل في تفاصيل الجنين وفي بعض الاحيان يتدخل من اجل انقاذ الطفل وهذا نفي فكرة الخلق، حيث ان الخلق يجب ان يكون كامل، اذا كان البشر يتدخلون به، فلم يعد امام رجل الدين ادعاء الخلق...
لذلك قام رجال الدين في الغرب، بادعاء التصميم الذكي، بان الله قام بتصميم كل شيئ منذ البداية، وهنا لا يتدخل في دقائق الأمور، وبالتالي قاموا بانقاذ الههم...
المهم المستنير، لا يرسي له علي ادعاء، هل هو تصميم او خلق؟
هل تدرك الفرق بينهم؟
تحياتي

لا بد من صانع لا صانع له لبطلان التسلسل

عدم معرفتكم بذلك يدل على انكم لم تطلعوا على شىء من كتب فلاسفة و متكلمى الاسلام و هو جهل عجيب

ما هو بطلان التسلسل :
إن الذي أوجدني هو (ب) , وعندما نبحث في شؤون (ب) نجده هو أيضاً مسبوق بعدم, أي أنه احتاج في وجوده إلى موجد والإّ عدنا إلى الفرضيتين الباطلتين قبل قليل وهما : إيجاده لنفسه بنفسه, أو أنه لم يوجده شيء.
فإذا قال (ب) أن الذي أوجدني هو (ج) إذا عدنا إلى (ج) وجدناه من المسبوقين بالعدم، فهذا يعني أنه أيضاً يحتاج إلى علّة لاخراجه إلى الوجود وإلا قلنا بالفرضيتين الباطلتين السابقتين، وهو كلام بلا تحصيل ولا يقبله العقل والعقلاء...
فإذا قال (ج) أن الذي أوجدني هو (د)، بحثنا في شؤون (د) فإن كان مسبوقاً بعدم سعينا معرفة علّة وجوده.. وهكذا ستستمر هذه السلسلة إذا فرض انها كلها علل مسبوقة بالعدم حتى تنتهي إلى علّة غير مسبوقة بالعدم.. إذ هذه العلل المدعاة هنا كلها ليس لها إلا دور الوسيط وليس لها دور الإفاضة بالأصالة أو الإيجاد المستقل، إذ هي في وجودها مفتقرة إلى غيرها ولا يمكن عدها الموجد الحقيقي للأشياء، والاستمرار بالسلسلة إلى ما لا نهاية، أي في سلسلة علل ليس لها الوجود بالأصالة وتكون مفتقرة في وجودها إلى موجد فهذا معناه عدم حصول، إذ هذه المعاليل ـ التي نشير إليها بالعقل دون الحس لكونها غير متناهية ـ بحكم فقرها الذاتي هي بمنزلة الصفر, واجتماعها بمنزلة اجتماع أصفار إلى ما لا نهاية وهو لا ينتج شيئاً مالم يضم إليها عدداً صحيحاً قائماً بالنفس حتى يمكن بذلك بيان العددية لشيء، ويكون الأمر منتجاً. فالقائم بالغير لابد أن ينتهي إلى القائم بالذات والإ فلا يوجد أصلاً, لأنه يفتقر في وجوده لغيره ويمتنع وجوده الذاتي بنفسه.

[داروين]

اذا كان الكون من صناعات متتاليه ومتواليه
مثل فكره متدينين الغرب الاخيره بان الله خلق
انسان ذكي وتركه يطور نفسه كذلك ينطبق
الامر عليه نفسه هو من اوجدة من عدم ..?

واذا كانت فكرة الخالق مثل مايريد المسلمون
متحكم بكل صغيره وكبيره حتى النطفه التي تخرج
من الرجل هو يحددها ويجعلها ذكر ام انثى ويقسم
بعدم قدره احد على معرفه ماهو بداخل الرحم فهذا
غباء مطبق على ادمغه المسلمين لان العلم استطاع
ضرب قدراته عرض الحائط وصنع اجهزه تكشف جنس الجنين
واكثر من ذلك استطاع العلم ان يكسر قاعده الله بكونه
مؤخرا استطاع ان يمنح الزوجين جنين حسب اختيارهم بكل
بساطه ذكر ام انثى ..?

هنا كيف نقول صانع كل شي ولا صانع غيره ..?

كيف استطاع البشر وهم اصغر الاشياء بخلقه
مقارنه مع الكواكب ونجوم والمجرات ان يستطيع
التحكم بالخلق ونتاج اجناس سليمه معافيه عكس التي
كان ينفرد بها الله بخلقه المصابه بالامراض وتشوهات الخلقيه
والوفيات اثناء الولاده وكل هذه الاخطاء في الصناعه ..?

صانع فاشل ومن صنعه خرجت الات ذكيه طورت نفسها
افضل منه وبشكل اروع كيف لك يا مسلم تفسير ذلك ..?

تحياتي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

ما هو بطلان التسلسل :
إن الذي أوجدني هو (ب) , وعندما نبحث في شؤون (ب) نجده هو أيضاً مسبوق بعدم, أي أنه احتاج في وجوده إلى موجد والإّ عدنا إلى الفرضيتين الباطلتين قبل قليل وهما : إيجاده لنفسه بنفسه, أو أنه لم يوجده شيء.
فإذا قال (ب) أن الذي أوجدني هو (ج) إذا عدنا إلى (ج) وجدناه من المسبوقين بالعدم، فهذا يعني أنه أيضاً يحتاج إلى علّة لاخراجه إلى الوجود وإلا قلنا بالفرضيتين الباطلتين السابقتين، وهو كلام بلا تحصيل ولا يقبله العقل والعقلاء...
فإذا قال (ج) أن الذي أوجدني هو (د)، بحثنا في شؤون (د) فإن كان مسبوقاً بعدم سعينا معرفة علّة وجوده.. وهكذا ستستمر هذه السلسلة إذا فرض انها كلها علل مسبوقة بالعدم حتى تنتهي إلى علّة غير مسبوقة بالعدم.. إذ هذه العلل المدعاة هنا كلها ليس لها إلا دور الوسيط وليس لها دور الإفاضة بالأصالة أو الإيجاد المستقل، إذ هي في وجودها مفتقرة إلى غيرها ولا يمكن عدها الموجد الحقيقي للأشياء، والاستمرار بالسلسلة إلى ما لا نهاية، أي في سلسلة علل ليس لها الوجود بالأصالة وتكون مفتقرة في وجودها إلى موجد فهذا معناه عدم حصول، إذ هذه المعاليل ـ التي نشير إليها بالعقل دون الحس لكونها غير متناهية ـ بحكم فقرها الذاتي هي بمنزلة الصفر, واجتماعها بمنزلة اجتماع أصفار إلى ما لا نهاية وهو لا ينتج شيئاً مالم يضم إليها عدداً صحيحاً قائماً بالنفس حتى يمكن بذلك بيان العددية لشيء، ويكون الأمر منتجاً. فالقائم بالغير لابد أن ينتهي إلى القائم بالذات والإ فلا يوجد أصلاً, لأنه يفتقر في وجوده لغيره ويمتنع وجوده الذاتي بنفسه.

لا يوجد ما ينفي التسلسل العقلي..
لا يوجد دليل عقلي لنفي التسلسل الانهائي...
https://www.youtube.com/watch?v=mLmf9d-jMnY

معضلة زينون، من اجل ان تسير من نقطة ا الي ب، لابد ان تمر بنقطة في النصف، مثلا ج، وحتي تسير من ج الي ب لا بد ان تمر الي نقطة في المنتصف، س، وهكذا...
تسلسل لا نهائي، منها زينون ادعي بان الحركة غير ممكنة...
لكن هو لم يفهم بان حاصل جمع متسلسلة لانهائية ممكن ان تكون كمية محدودة...
1 + 0.5 + 0.25 + 0.125 +...... = 2
كما تري، حاصل جمع متسلسلة لا نهائية كمية محدودة....
لذلك لا يوجد ما يمنع التسلسل الانهائي، هذا معضلة الدين...
انا ممكن ان افكر متسلسلة لا نهائية مع خالق يخلق خالق آخر، وهكذا بطريقة لا نهائية..
لا يوجد دليل عقلي ينفي التسلسل الانهائي...
تحياتي

نفى التسلسل فى الفلسفة مبنى على فكرة الممكن


هل الكون ممكن ام واجب؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

نفى التسلسل فى الفلسفة مبنى على فكرة الممكن


هل الكون ممكن ام واجب؟

الكون ممكن، وليس واجب،
لا يمكن نفي التسلسل عقليا...

جميل
و الممكن يحتاج الى واجب بالضرورة
و هذا الواجب هو الله

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستنير

جميل
و الممكن يحتاج الى واجب بالضرورة
و هذا الواجب هو الله

الممكن لا يحتاج واجب، الممكن قد يسبقة ممكن، وهكذا...
مثلا، في مثال زينون، هل المشي بين نقطة 1 الي ب ممكن ام واجب؟
هل الوصول الي نقطة ج ممكن ام واجب؟
لا يوجد ما ينفي التسلسل الانهائي...

كيف لا يحتاج الى واجب و هو لا وجود له الا بمرجح واجب ؟؟؟؟؟؟؟