جدال إبراهيم مع قومه

[Jurist]

لم أقل فطن لكونها ستأفل بل فطن لكون القمر أشد لمعانا وكون الشمس أكبر لا يغير شىء في كون الأفول قادح في الربوبية. فهو تردد في اعتبار الأفول قادح ولم ينسى أنه سيحدث. اما قولك انه "قرر" بشكل بات قاطع لا شك فيه أن الافول قادح في الربوبية فهذه هي التي من كيسك. ولا يلزم أصلا من السياق أن هذا كله في ليلة واحدة بل رأى الكوكب في ليله فبدا له أن هذا ربه. ثم في ليلة أخرى لما رأى القمر أشد لمعانا بدا له أن هذا ربه. وفي يوم آخر لما رأى الشمس أكبر بدا له أن هذا ربه
والقرآن لا يقص علينا "بطولات إبراهيم" بل هو اسقاط وكون قومه عبدوا الكوكب أمر مفروغ منه بدليل أنه قال لما أفلت الشمس : يا قوم إني برىء مما تشركون.

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

لم أقل فطن لكونها ستأفل بل فطن لكون القمر أشد لمعانا وكون الشمس أكبر لا يغير شىء في كون الأفول قادح في الربوبية. فهو تردد في اعتبار الأفول قادح ولم ينسى أنه سيحدث.

هذه الفطنة التي احتاجت 24 ساعة واضحة جلية منذ اللحظه الأولى عندما قال الأفول يسقط

ألوهية الكوكب ( بالمناسبة الزهره أشد لمعانا من القمر)

رأى القمر و أنه يلمع .. ولكن غاب عن ذهنه و تردد حتى أفل القمر

رأى الشمس و أنها أكبر .. ولكن غاب عن ذهنه و تردد حتى أفلت الشمس

على أساس أنه هناك شيء متوقع سيجصل غير الأفول !
إذا كان هذا الكلام يرضيك فهذا شأنك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

اما قولك انه "قرر" بشكل بات قاطع لا شك فيه أن الافول قادح في الربوبية فهذه هي التي من كيسك.

هذه من قراءة النص .. انسان رأى الكوكب يأفل فشطبه من قائمة الآلهه .. رأى القمر يأفل

فشطبه من قائمة الآلهه .. رأى الشمس تأفل فشطبها من قائمة الآلهه

فما هو القادح في "ربوبية" هذه الأجرام هنا عند ابراهيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

ولا يلزم أصلا من السياق أن هذا كله في ليلة واحدة بل رأى الكوكب في ليله فبدا له أن هذا ربه. ثم في ليلة أخرى لما رأى القمر أشد لمعانا بدا له أن هذا ربه. وفي يوم آخر لما رأى الشمس أكبر بدا له أن هذا ربه

جيت تكحلها قمت عميتها .. يعني رأى الكوكب يأفل و مرت أيام و ليالي و هو يشاهد أفول

القمر و الشمس .. و من ثم يعامل الشمس و القمر و كأنها لن تأفل .. و يغيب عن ذهنه و

يتردد و يسيطر عليه اعتقاد قومه الخ .. قائمة التبريرات التي لا تنتهي عندك !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

والقرآن لا يقص علينا "بطولات إبراهيم" بل هو اسقاط وكون قومه عبدوا الكوكب أمر مفروغ منه بدليل أنه قال لما أفلت الشمس : يا قوم إني برىء مما تشركون.

بل قصها و راجع القصة في القرآن .. لاحظ أنك تدلس بشكل غريب .. أنا لا اشكال عندي في أنهم عبدو الشمس ... اشكالي في اختراعك أنهم يقولون أنها تؤثر عليهم وقت ظهورها تأثير تدبير و تسيير أمور .. و عندما تذهب تصبح فالصو .. هذا ما أطالبك بأن تأتي بدليل عليه ولن تأتي .. لأنه من كيسك الخاص


الخلاصة :


في منطق إبراهيم في هذه القصة .. الاله الذي يختفي و يغيب عن الأنظار ولا يمكننا أن نراه هو ليس بإله ... لأنه يأفل و يختفي و يغيب

[Jurist]

إبراهيم لم يجهل ولم ينسى أن الكوكب يأفل
التردد هو في شأن اعتبار الافول قادح على كل حال بمعنى أنه نظر هل يقدح أفول الكوكب في ربوبيته؟ ثم هل يقدح أفول القمر في ربوبيته؟ ثم هل يقدح أفول الشمس في ربوبيتها ولو نسى كما تزعم لما قال للشمس هذا ربي لأنها لا تأفل بل قال لأنها أكبر.
والزهرة ليس أشد لمعانا من القمر رغم أنفك

[Jurist]

الخلاصة :


في منطق إبراهيم في هذه القصة .. الاله الذي يختفي و يغيب عن الأنظار ولا يمكننا أن نراه هو ليس بإله ... لأنه يأفل و يختفي و يغيب

الخلاصة لكي اثبت على شكي وإلحادي القرآن به خلل
أسأل الله أن يثبتك على ما تحب وترضى

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

إبراهيم لم يجهل ولم ينسى أن الكوكب يأفل

لماذا لم يسقط ربوبيتها مباشرة إذا ؟

لماذا ينتظر و ينظر .. هل كان يتوقع شيء آخر ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

التردد هو في شأن اعتبار الافول قادح على كل حال بمعنى أنه نظر هل يقدح أفول الكوكب في ربوبيته؟ ثم هل يقدح أفول القمر في ربوبيته؟ ثم هل يقدح أفول الشمس في ربوبيتها

هل كان معه جهاز يقرأ الربوبية ؟

يبدو أنك لا تعي ما تكتبه هنا .. هي قاعدة وضعها منذ أن أفل الكوكب .. و طبقها على القمر و الشمي .. لماذا يظهر إبراهيم و كأنه لا يعرف أن القمر و الشمس سيأفلان .. هذه مشكلة النص و ليست مشكلتي ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

ولو نسى كما تزعم لما قال للشمس هذا ربي لأنها لا تأفل بل قال لأنها أكبر.

مرة أخرى هذه مشكلة النص و ليست مشكلتي ... قال أنها أكبر فهي ربه .. و من ثم عندما اكتشف أنها تأفل تمسك بقاعدة اسقاط الربوبية التي وضعها هو في البداية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

والزهرة ليس أشد لمعانا من القمر رغم أنفك

تريد أن تحرف النقاش و تجعله ..من أكثر لمعانا القمر أم الزهرة ؟
من قال أنه اتخذ القمر ربا لأنه يلمع هو أنت و لا أدري لماذا ترك القمر اللامع الكبير و قال أن الزهره الصغير قليل اللمعان هو ربه ... عندك جواب؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

الخلاصة لكي اثبت على شكي وإلحادي القرآن به خلل

أنت تمارس الاسقاط عزيزي جوريست .. فترميني بما تشعر به أنت
هناك إشكالات موضوعية تم توضيحها أكثر من مرة وبأكثر من صيغة و كل ما تفعله أنت هو اختراع الفرضيات – بعضها مضحك– لإنقاذ النص لأنك صاحب موقف مسبق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jurist

أسأل الله أن يثبتك على ما تحب وترضى

و تختمها بأن تتمنى لي ما تؤمن أنه شر .. صراحة سواد قلوبكم هذا هو من أكبر أسباب الشك

[المنار]

بل هو مرفوع عنه القلم!
و منه لله زعيم القبيلة!

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنار

بل هو مرفوع عنه القلم!
و منه لله زعيم القبيلة!

كان الرضا يرضي المأمون في الفراش فسماه الرضا

بحار الأنوار مجلد 75 صفحة 532

[Jurist]

لا شىء أسود من قلب يشك في الحق
ولولا أنك صاحب قلب أسود لما شككت

[مسلم موحد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jurist

لا شىء أسود من قلب يشك في الحق
ولولا أنك صاحب قلب أسود لما شككت

هل ابراهيم قلبه أسود

أخرج الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال : ( رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ) [ البقرة : 260 ]

[المنار]

(و في سؤال آخر موجه الي م.م
هل لديك جراح اخري؟
أجاب اعاني من وسواس قهري الي جانب ارق مستمر بسبب ذكريات هجوم زعيم القبيلة
الجدير بالذكر أن زعيم القبيلةفي سؤاله في التحقيقات قال:
تري هذا عادي عندنا
حتي المليك نفسه!و لم يكمل جملته..)
أسباب انتشار ظاهرة الالحاد بين الاعراب
رقم الصفحة :679
اصدار دار المنشار
مملكة ايفانكا

و اذا انت آكرمت الشخبوطي الاشد كفرا و نفاقا تمردا!
--
اللهم ايد ولي امرنا و ولية امره
اللهم انشر الالحاد في البلاد بين العباد و ايد ولي امرنا بمنشار من عندك!
و ارحم اليهود و اليهوديات و أملا بلادنا بالحفلات

قوموا الي صلاتكم يلعنكم الله


الا أسيادك اهل البيت يا حقير يا يهودي موحد يا خنزير
يا سليل مسيلمة و سجاح
و لن ابالي أن أمسح بكرامة مثلك الارض