![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [101] |
|
زائر
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [102] | |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
حبذا لو افردت للمنتدى موضوعاً عن حديث البراق و رحلة الاسراء و المعراج و رأيك فيه ( بإختصار لو امكن ) ، فمن يدري لعلك تقطع دابر مقالات البغال الطائرة. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [103] | ||
|
زائر
|
اقتباس:
![]() ركزي من فضلك في كلامي اللي بكتبه: الآية التي أتحدث عنها وعن تفسيرها واستشهدت على ذلك بتفسير الطنطاوي هي آية سورة يونس الآية 5 وليست الآيات التي ذكرتيها أنتي وهي مكتوبة بالتفصيل في المواضيع السابقة مع ذكر اسم السورة ورقم الآية ولكنك إنتي اللي ما بتركزيش والآية هي: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ ) (سورة يونس5) وأسهل عليكي أكتر واقولك التفسير من السطر (24 : 28) http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/waseet/sura10-aya5.html ويوجد ايضا نفس التفسير ذكره الطبري في تفسيره يقول : وقال: (وقدّره منازل) ، فوحّده، وقد ذكر " الشمس " و " القمر " ، فإن في ذلك وجهين: أحدهما : أن تكون " الهاء " في قوله: (وقدره) للقمر خاصة، لأن بالأهلة يُعرف انقضاءُ الشهور والسنين ، لا بالشمس. والآخر: أن يكون اكتفي بذكر أحدهما عن الآخر، كما قال في موضع آخر: وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ ، [سورة التوبة: 62] ، وكما قال الشاعر: (31) رَمَـانِي بِـأَمْرٍ كُـنْتُ مِنْـهُ وَوَالِـدِي بَرِيًّـا, وَمِـنْ جُـولِ الطَّـوِيِّ رَمَانِي (32) * * * التفسير من السطر (9:5) http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura10-aya5.html وكذلك القرطبي ذكر نفس التفسير في تفسيره لآية سورة يونس: http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/qort...ra10-aya5.html لذلك أنا لا أخطيء عندما أقول : أن القرآن قد ألمح إلى استخدام التقويم الشمسي والقمري معا ويتجلى ذلك عندما أشار الله تعالى في القرآن الكريم إلى طريقة حساب الأيام والشهور والسنين في قوله:" هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ" (يونس5) . يعني مافيش مشاكل من استخدام كلا التقويمين وهذا هو دأب المسلمين الآن رغم تفضيلهم التقويم القمري على التقويم الشمسي لأنه تقويم اختاره الله في حساب الشهور ولأسباب أخرى سبق أن ذكرتها في المداخلات السابقة.[/SIZE][/B] خلصت وأعود وأذكرك بشيء كتبته في المداخلة السابقة ولكنك كالعادة في وادي تاني : الشبهة كده كده ساقطة - حتى لو إخترتي تفسيرك المرجوح - علشان هي ليست شبهة من أساسه . ليه تفتكري؟؟ لأنه : عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). ولا تنسي أن الإسلام لم يأتي بالشهور العربية ولكن العرب هم من وضعوها ووضعوا اسمائها قبل مجيء الإسلام. فإن كان هناك من يستحق النقض أو اللوم فهم العرب الأوائل أسلاف أجدادك يا هانم وليس الإسلام. ولماذا تنقضين عليهم اختيارهم لأسماء هذه الشهور ؟؟ هل لقريحتهم وطبيعتهم البسيطة أم لجهلهم بالعلم والتقدم والرقي الذي تعيش فيه الأمم من حولهم أم أمتنا الآن؟؟!!وأود في النهاية أن أذكر بسبب ترجيح تفسير الذي إخترته لآية سورة يونس على التفسير الذي اختارتيه أنتي وكنت قد ذكرته في المداخلة (موضوع رقم 90 ) : اقتباس:
وأرجع أقولك من جديد: خلصت الشبهة وبلاش مقاوحة وتعالي نتكلم في موضوع جديد وشبهة جديدة. منتظر الصعق تحياتي ![]() |
||
|
|
|
رقم الموضوع : [104] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
قلت: (عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). و الاهك يقول إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، و الحديث: ( عن ابن عمر قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع بمنًى في أوسط أيام التشريق, فقال: " يا أيها الناس, إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض, وإن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرًا, منها أربعة حرم, أوّلهن رجبُ مُضَر بين جمادى وشعبان، وذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم). لحساب الشهور و السنين يجب رؤية الهلال، و لحساب الأيام يعتمد على الليل و النهار. في انتظار تضعيف الحديث!!!
الاشهر الاسلامية العربية الهجرية القمرية هي خرافة وهروب من الواقع و مصاب بخلل بعد ان تم حذف شهر و تسبب في فوضى كبيرة للمسلمين و من تم التخلي عنه و جعله تقويم ثانوي. اذا كان هذا الاله يريد مساعدة البشر و تعليم الانسان البيان كما يدعي، لماذا لم يشرح لهم ان الارض تدور حول الشمس في 365 او 366 يوم و يجعله تقويم لهم؟ أليس هو العليم الحكيم؟ ام ان الانسان الكافر هو من استطاع اكتشاف هذا التقويم بطرق علمية؟!! اذا هذا ما هو الا خرافة اسلامية اخرى تسقط بسهولة وهي ركن مقدس فاشل ومغلوط ويكفي التكبر والمغالطة . |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [105] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مصدر للتقويم القمري لليهود قبل الاسلام المتكون من 13 شهر و الذي اتخذته القبائل العربية قبل الاسلام و كما تلاحظ فأسماء الشهور العربية تم الاتفاق على أسمائها فيما بينهم، و هذا التقويم أتى به اليهود من بابل: http://www.jewfaq.org/m/calendar.htm و قي الرابط التالي التقويم البابلي المكون ايضا من 13 شهرا: https://ar.m.wikipedia.org/wiki/تقويم_بابلي . و الرابط الاخير خاص بالتقويم الهجري للجاهلية و يتكون من 13 شهرا و الشهر الاخير يسمى شهر النسي الذي تم إزالته في عهد عمر استنادا الى القران، عدة الشهور عند الله 12 شهرا ما خلق العديد من المشاكل مازالت الأمة الاسلامية تتخبط فيها : https://en.m.wikipedia.org/wiki/Pre-...abian_calendar
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [106] |
|
الباحِثّين
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تريد ان امر الى خرافة اخرى من اية استشهدت بها في مداخلتك البهلوانية؟
حاليا 2 لصفر لصالحي! ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [107] | |
|
عضو نشيط
![]() |
اقتباس:
![]() ارحميه شوية |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [108] |
|
عضو برونزي
![]() |
مرة اخرى كالعادة حاولت تثبت خطا بالقران وفشلت
عندما يدعونا الله للتمعن بالكون ,فهو يتحدث عن السماء الدنيا اي الكون واعتقد ان الاية قد صدقت عليك هاته المرة ههه فارجع البصر كرتين ينقلب اليك البصر خاسئا وهو حسير |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [109] | |
|
زائر
|
اقتباس:
ما معنى قول الرسول صلى الله عليه وسلم إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض؟ هل ألغى الرسول صلى الله عليه وسلم أياما من الشهور حتى يكون الزمن صحيحا؟ بمعنى هل ألغى الأيام التى أضافها العرب فى الجاهلية (النسيء)؟ أو كيف أعيد ضبط الأيام والشهور بعدما أفسدها العرب بالزيادة فى الجاهلية؟ الإجابــة خلاصة الفتوى: المراد بقوله صلى الله عليه وسلم: إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض.. أي أن السنة التي حج فيها صلى الله عليه وسلم حجة الوداع هي السنة التي وصل فيها ذو الحجة إلى موضعه، وليس المعنى أنه ألغى بعض الأيام، وقد بين صلى الله عليه وسلم أن تأخير الشهور وإبدالها وإلغاءها الذي كانت تفعله العرب في الجاهلية محرم في الإسلام. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي الصحيحين وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حجة الوداع: إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهراً، منها أربعة حرم، ثلاث متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان. وليس معنى الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم ألغى بعض الأيام بل إنه بين أن تأخير الشهور وإبدالها وإلغاءها الذي كانت تفعله العرب في الجاهلية محرم في الإسلام، وبين أن السنة التي حج فيها حجة الوداع هي السنة التي وصل فيها ذو الحجة إلى موضعه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الزمان قد استدار ... يعني أمر الله تعالى أن يكون ذو الحجة في هذا الوقت فاحفظوه واجعلوا الحج في هذا الوقت ولا تبدلوا شهراً بشهر كعادة أهل الجاهلية، قال في عون المعبود شرح سنن أبي داود عند شرح هذا الحديث: (إن الزمان قد استدار كهيئته).. أي دار على الترتيب الذي اختاره الله تعالى ووضعه يوم خلق السماوات والأرض وهو أن يكون كل عام اثني عشر شهراً وكل شهر ما بين تسعة وعشرين إلى ثلاثين يوماً، وكانت العرب في جاهليتهم غيروا ذلك فجعلوا عاماً اثني عشر شهراً وعاماً ثلاثة عشر فإنهم كانوا ينسئون الحج في كل عامين من شهر إلى شهر آخر بعده ويجعلون الشهر الذي أنسؤوه ملغى فتصير تلك السنة ثلاثة عشر وتتبدل أشهرها فيحلون الأشهر الحرم ويحرمون غيره، فأبطل الله تعالى ذلك وقرره على مداره الأصلي، فالسنة التي حج فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة الوداع هي السنة التي وصل ذو الحجة إلى موضعه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الزمان قد استدار يعني أمر الله تعالى أن يكون ذو الحجة في هذا الوقت فاحفظوه واجعلوا الحج في هذا الوقت ولا تبدلوا شهراً بشهر كعادة أهل الجاهلية. انتهى. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=98509 وأرجع أذكرك بالآتي حتى لا تنسيه في كثرة المداخلات بيننا لأني مجربك وعارف تركيزك: وعلى فرض صحة إدعائك فقد توافق حساب 12 دورة كاملة للقمر بإختلاف منازله للناظرين بأعينهم مع معطيات العلم الحديث بأن هذه 12 دورة كاملة لمنازل القمر (12 شهرا) أو 354 يوم وهي السنة القمرية تمثل بالفعل أقرب تقويم للسنة الشمسية المعروفة في العصر الحديث 365.25 يوم فلعل ذلك هو الحكمة في جعل حساب السنة القمرية السهل حسابها في هذه العصور القديمة قريب من السنة الشمسية التي سيعمل بها مستقبلا وهذا شيء طيب يحسب للقرآن ورب القرآن. ولا أنتي إيه رأيك؟؟ وأرجع وأكرر وأقول من تاني لعل في التكرار الإفادة: عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). وأرجع أقولك من جديد: خلصت الشبهة وبلاش مقاوحة وتعالي نتكلم في موضوع جديد وشبهة جديدة. منتظر الصعق تحياتي ![]() |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [110] | ||
|
زائر
|
اقتباس:
بل إن الرابط الثالث : https://en.m.wikipedia.org/wiki/Pre-...abian_calendar الذي استشهدتي به علي يؤكد أن الموضوع مختلف فيه والأقوى والذي عليه الأكثر أن التقويم القمري الذي كان عليه العرب قبل مجيء الإسلام هو نفس التقويم الذي ذكره الله في القرآن ( إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ) ولا دليل يرجح القول الحق فيه:أما النسيء الذي ورد في القرآن فهو يشير إلى أنهم كانوا يبدلون بعض الأشهر الحرم بغيرها من الأشهر ، فيحرمونها بدلها ، ويحلون ما أرادوا تحليله من الأشهر الحرم إذا احتاجوا إلى ذلك ، ولكن لا يزيدون في عدد الأشهر الهلالية شيئا ، فكانوا يحلون المحرم ، فيستحلون القتال فيه؛ لطول مدة التحريم عليهم بتوالي ثلاثة أشهر محرمة (وهي ذو القعدة وذو الحجة والمحرم) ، ثم يحرمون صفر مكانه ، فكأنهم يقترضونه ثم يوفونه . وهذه أصح الصور وأشهرها وأكثرها موافقة لمعنى الآية كما نص على ذلك جماعة من السلف ، وهو اختيار ابن كثير وغيره من المحققين ، وذلك لموافقتها لقوله تعالى : (يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا) ولقوله : (لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ الله) . وبهذه الصورة فسر الشيخ ابن عثيمين رحمه الله النسيء في الآية . https://islamqa.info/ar/165970 وعلى فرض صحة إدعائك - وهو باطل - فقد توافق حساب 12 دورة كاملة للقمر بإختلاف منازله للناظرين بأعينهم مع معطيات العلم الحديث بأن هذه 12 دورة كاملة لمنازل القمر (12 شهرا) أو 354 يوم وهي السنة القمرية تمثل بالفعل أقرب تقويم للسنة الشمسية المعروفة في العصر الحديث 365.25 يوم فلعل ذلك هو الحكمة في جعل حساب السنة القمرية السهل حسابها في هذه العصور القديمة قريب من السنة الشمسية التي سيعمل بها مستقبلا وهذا شيء طيب يحسب للقرآن ورب القرآن. ولا أنتي إيه رأيك؟؟ إقرأي الرابط الذي استشهدتي به علي وما تخافيش ترجمتهولك: Pre-Islamic Arabian calendar Inscriptions of the ancient South Arabian calendars reveal the use of a number of local calendars. At least some of these South Arabian calendars followed the lunisolar system. For Central Arabia, especially Mecca, there is a lack of epigraphical evidence, but details are found in the writings of Muslim authors of the Abbasid era.[1] Some historians maintain that the pre-Islamic calendar used in Central Arabia was a purely lunar calendar similar to the modern Islamic calendar.[2][1][3] Others concur that the pre-Islamic calendar was originally a lunar calendar, but suggest that about 200 years before the Hijra it was transformed into a lunisolar calendar, which had an intercalary month added from time to time to keep the pilgrimage within the season of the year when merchandise was most abundant.[4][5] Nasi': The Qur'an links the four forbidden months with Nasī’ (an-nasīʾ, النسيء), a word that literally means "postponement".[1] According to Muslim tradition, the decision of postponement was administered by the tribe of Kinanah,[3] by a man known as the al-Qalammas of Kinanah and his descendants (pl. qalāmisa).[6] Different interpretations of the concept of Nasī’ have been proposed.[7] Some scholars, both Muslim[8][9] and Western,[1][3] maintain that the pre-Islamic calendar used in Central Arabia was a purely lunar calendar similar to the modern Islamic calendar. According to this view, Nasī’ is related to the pre-Islamic practices of the Meccan Arabs, where they would alter the distribution of the forbidden months within a given year without implying a calendar manipulation. This interpretation is supported by Arab historians and lexicographers, like Ibn Hisham, Ibn Manzur, and the corpus of Qur'anic exegesis.[10] This is corroborated by an early Sabaic inscription, where a religious ritual was "postponed" (ns'’w) due to war. According to the context of this inscription, the verb ns'’ has nothing to do with intercalation, but only with moving religious events within the calendar itself. The similarity between the religious concept of this ancient inscription and the Qur'an suggests that non-calendaring postponement is also the Qur'anic meaning of Nasī’.[1] Thus the Encyclopaedia of Islam concludes "The Arabic system of [Nasī’] can only have been intended to move the Hajj and the fairs associated with it in the vicinity of Mecca to a suitable season of the year. It was not intended to establish a fixed calendar to be generally observed."[11] Others concur that it was originally a lunar calendar, but suggest that about 200 years before the Hijra it was transformed into a lunisolar calendar containing an intercalary month added from time to time to keep the pilgrimage within the season of the year when merchandise was most abundant. This interpretation was first proposed by the medieval Muslim astrologer and astronomer Abu Ma'shar al-Balkhi, and later by al-Biruni,[6][12] al-Mas'udi, and some Western scholars.[13] This interpretation considers Nasī’ to be a synonym to the Arabic word for "intercalation" (kabīsa). The Arabs, according to one explanation mentioned by Abu Ma'shar, learned of this type of intercalation from the Jews.[3][6][12] The Jewish Nasi was the official who decided when to intercalate the Jewish calendar.[14] Some sources say that the Arabs followed the Jewish practice and intercalated seven months over nineteen years, or else that they intercalated nine months over 24 years; there is, however, no consensus among scholars on this issue.[15] الترجمة: التقويم العربي قبل الإسلام وتكشف نقوش التقويمات العربية الجنوبية القديمة عن استخدام عدد من التقاويم المحلية. على الأقل بعض هذه التقويمات في جنوب الجزيرة العربية اتبعت نظام لونيسولار. في وسط الجزيرة العربية، وخاصة مكة، هناك نقص في الأدلة الكتابية، ولكن توجد تفاصيل في كتابات المؤلفين المسلمين في العصر العباسي. [1] ويؤكد بعض المؤرخين أن التقويم قبل الإسلام الذي استخدم في وسط الجزيرة العربية كان تقويما قمريا خالصا على غرار التقويم الإسلامي الحديث. [2] [1] [3] ويوافق آخرون على أن التقويم قبل الإسلام كان في الأصل تقويما قمريا، ولكنه يشير إلى أن حوالي 200 سنة قبل الهجرة تحولت إلى تقويم لونيسولار، الذي كان له شهر بين شهري أضيف من وقت لآخر للحفاظ على الحج في موسم سنة عندما كانت البضائع أكثر وفرة. [4] [5] نسيء: القرآن يربط الأشهر الأربعة المحظورة مع نسيان (النسيان، النسيء)، وهي كلمة تعني حرفيا "التأجيل". [1] ووفقا للتقاليد الإسلامية، فإن قرار التأجيل كان تديره قبيلة كينانة، [3] من قبل رجل يعرف باسم القلماس من كينانا وذريته (بلاميسا). [6] وقد اقترحت تفسيرات مختلفة لمفهوم ناسي. [7] يقول بعض العلماء، المسلمون [8] [9] والغربيون [1] [3] أن التقويم قبل الإسلام الذي استخدم في وسط الجزيرة العربية كان تقويما قمريا خالصا على غرار التقويم الإسلامي الحديث. ووفقا لهذا الرأي، يرتبط ناسي بممارسات ما قبل الإسلام من العرب المكيين، حيث سيغيرون توزيع الأشهر المحرمة خلال سنة معينة دون أن ينطوي ذلك على التلاعب بالجدول الزمني. ويدعم هذا التفسير مؤرخون ومؤرخون عربيون، مثل ابن هشام، وابن منصور، وكتاب التفسير القرآني. [10] ويؤكد ذلك نقش صباكي مبكر، حيث "تأجل" الطقوس الدينية بسبب الحرب. وفقا لسياق هذا النقش، فإن الفعل نس 'ليس له علاقة مع إقحام، ولكن فقط مع التحركات الدينية الأحداث داخل التقويم نفسه. التشابه بين المفهوم الديني لهذا النقش القديم والقرآن يشير إلى أن التأجيل غير التقويمي هو أيضا المعنى القرآني لناسيء. [1] وهكذا، فإن موسوعة الإسلام تخلص إلى أن "النظام العربي لناسيء كان يقصد به فقط نقل الحج والمعارض المرتبطة به في محيط مكة المكرمة إلى موسم مناسب من السنة، ولم يكن القصد منه إنشاء تقويم ثابت يجب مراعاته بشكل عام ". [11] ويوافق آخرون على أنه كان في الأصل تقويما القمر، ولكنه يشير إلى أن حوالي 200 سنة قبل الهجرة تحولت إلى تقويم لونيسولار يحتوي على شهر بين شهري وأضاف من وقت لآخر للحفاظ على الحج داخل الموسم من السنة عندما كانت البضائع الأكثر وفرة . وقد اقترح هذا التفسير لأول مرة الفلكي الإسلامي في القرون الوسطى أبو معشر البلخي، وبعد ذلك من قبل البيروني، [6] [12] المسعودي، وبعض العلماء الغربيين. [13] هذا التفسير يعتبر نسي مرادفا للكلمة العربية "كبيسا". وعلم العرب، وفقا لتفسير واحد ذكره أبو معشر، أن هذا النوع من الاستقراء من اليهود. [3] [6] [12] كان ناسي اليهودي هو المسؤول الذي قرر متى يقحم التقويم اليهودي. [14] وتقول بعض المصادر إن العرب اتبعوا الممارسة اليهودية وأقتحموا سبعة أشهر على مدى تسعة عشر عاما، أو أنهم أقحموا تسعة أشهر على مدى 24 عاما؛ إلا أنه لا يوجد توافق في الآراء بين العلماء بشأن هذه المسألة ([15]). انتهى وأعود وأذكر وأقول من تاني لعل في التكرار الإفادة: اقتباس:
مع ذكر من قال أن المسلمين تراجعوا عن إعتبار هذا الشهر عندما أخبر الله أن عدة الشهور عنده 12 شهرا في كتابه يوم خلق السموات والأرض مع التوثيق من فضلك والدليل على صحة إدعاءه. وعلى فرض صحة إدعائك فقد توافق حساب 12 دورة كاملة للقمر بإختلاف منازله للناظرين بأعينهم مع معطيات العلم الحديث بأن هذه 12 دورة كاملة لمنازل القمر (12 شهرا) أو 354 يوم وهي السنة القمرية تمثل بالفعل أقرب تقويم للسنة الشمسية المعروفة في العصر الحديث 365.25 يوم فلعل ذلك هو الحكمة في جعل حساب السنة القمرية السهل حسابها في هذه العصور القديمة قريب من السنة الشمسية التي سيعمل بها مستقبلا وهذا شيء طيب يحسب للقرآن ورب القرآن. ولا أنتي إيه رأيك؟؟ وأرجع وأكرر وأقول من تاني لعل في التكرار الإفادة: عندما جاء الإسلام لم يكن من الممكن في هذه الأزمنة معرفة حساب السنين عن طريق الشمس بإعتبار دوران الأرض حول الشمس ومن ثم حساب طول السنة بالمعدل على طول مسار الأرض حول الشمس (أي 365 يوما وربع تقريبا) لأن هذه اكتشافات وعلوم متأخرة جدا عن عصر النبوة وما قبلها من عصور. لذا كان من المناسب للبشر في هذه العصور الغير متقدمة علميا وفلكيا مثل (زماننا الآن) أن يوضع حساب الشهور عن طريق منازل القمر والذي يعبر بتكراره اثنا عشر مرة متتالية (12 شهر قمري) عن طول مسار القمر حول الأرض (أي 29 يوما ونصف تقريبا). وأرجع أقولك من جديد: خلصت الشبهة وبلاش مقاوحة وتعالي نتكلم في موضوع جديد وشبهة جديدة. منتظر الصعق تحياتي ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة Armagedon ; 08-29-2017 الساعة 06:49 PM.
سبب آخر: تعديل
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| الاسلام, يهدم, خرافة, حقيقة, على |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| دليل على انشقاق القمر قبل الاسلام | ملحد زين | العقيدة الاسلامية ☪ | 4 | 12-16-2018 08:27 AM |
| هل الروح حقيقة أم خرافة ؟ - The Myth of the Soul | المنهج التجريبي العلمي | العقيدة الاسلامية ☪ | 5 | 06-07-2017 05:29 AM |
| خرافة نفور العالم من الاسلام بسبب الارهاب | ميراج | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 34 | 02-04-2015 01:03 AM |
| هدم خرافة الاسلام.. | الروح الحر | العقيدة الاسلامية ☪ | 0 | 06-12-2014 02:24 PM |
| العلم مع الاسلام وليس مع خرافة الالحاد | التسليم | الجدال حول الأعجاز العلمي فى القرآن | 8 | 04-12-2014 03:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond