خمس نقاط تنفى وجود الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

اليس الطين به تراب؟

صدقني انا لا انوي نقاشك فالاخ مستنير كفى ووفى وانما من باب توجيه النصائح فقط فانا لا اريد لكم الا الخير ويحزنني ان اراكم تركضون وراء وهم


تصبح على خير

من يقرأ لك وأنت تقول الأخ كفى ووفى سيعتقد أن الأخ كتب محاضرة علمية هارفردية في الكيمياء فيما الأخ لايفعل سوى الشتم واللعن..
وأنا الذي كنت أظنك عاقلا..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haibah

إنت ليه منفعل وحالتك حالة ومعصب ؟؟
ما فيه شي يستوجب الغضب عزيزي احنا نتناقش اعرض رأيك بهدوء وإلا الصراخ على قدر الألم ؟؟






كمل شرحك ,, كويس أسمعك أنا




من الذي قال أن العلم ينكر وجود يأجوج ومأجوج ؟؟ أنا أو إنت ؟؟
أنت انتقلت من شتم الإله إلى التناقض ومن التناقض إلى الزهايمر !!





ليس ذنبي إن كنت محدود الفكر





صدقني لولا الجزء هذا ما كنت رديت عليك ,, الآية الأولى واضحة أن الله خلق السماء والأرض في 6 أيام
الآية الثانية الأرض هي الأرض التي تسير عليها بأقدامك وليست الأرض ككل كما تظن
فالجبال خلقت في يوم والشجر والماء خلقت في يوم آخر وهكذا






العلم يقول ,, أن بعد 30 سنة سيزداد متوسط عمر الإنسان إلى 120 عام ,, جميل لحد الآن هذا في صالحك ,, لكن خذ نفس عميق وجاوب على سؤالي :



لو كان متوسط عمر الإنسان الآن 120,, فكم كانت متوسط أعمار الناس قبل 10 آلاف سنة ؟؟
ايش يوازي 10 آلاف مع 120 سنة ,, بمعنى الإنسان الأول حيكون عمره يوم أو يومين
يعني ما فيه تكاثر ,, وهنا يظهر اعوجاج منطقك ^_^




لا أرَ أي سبب يجعلك تستشيط غضبًا من النقاش ,, اهدأ عزيزي ,, المفترض أن يغضب أنا ولست أنت ,, لأنك تهين ربي ورسوله الكريم ,, ومع ذلك شوفني هادئ وأحترمك ^_^



عمومًا لي عودة قريبة ,, حاليًّا حان وقت النوم

خطر لي هنا بخصوص الآيات ملاحظة بسيطة وتبدو لي مهمة في قراءة آيات الخلق في 6 أيام والأرض في 2. وهي أن 2 هي ثلث ال6. و4.5 مليار عمر الأرض هي ثلث ال13.7 مليار عمر الكون.

[iknow]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Vitamine

خطر لي هنا بخصوص الآيات ملاحظة بسيطة وتبدو لي مهمة في قراءة آيات الخلق في 6 أيام والأرض في 2. وهي أن 2 هي ثلث ال6. و4.5 مليار عمر الأرض هي ثلث ال13.7 مليار عمر الكون.

بارك الله فيك اخي Vitamine زغلول


هذا بالضبط ما كان ينقص البشرية

[مستنير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة vitamine

خطر لي هنا بخصوص الآيات ملاحظة بسيطة وتبدو لي مهمة في قراءة آيات الخلق في 6 أيام والأرض في 2. وهي أن 2 هي ثلث ال6. و4.5 مليار عمر الأرض هي ثلث ال13.7 مليار عمر الكون.

والله لم يعرف أرقام 13 و4

اليوم يقابل 2.8 مليار عام

لم يقل الله ذلك بل قال ان يوما لديه كألف عام , وأقصى ما عد هو يوم القيامة. في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة

ولو أن الأمر بالعمر . الكون سيعيش مليارات السنين فهل ستظل النسبة كما هي ؟
..

[مستنير]

اليوم 2.28 مليار
!

[القيصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة vitamine

خطر لي هنا بخصوص الآيات ملاحظة بسيطة وتبدو لي مهمة في قراءة آيات الخلق في 6 أيام والأرض في 2. وهي أن 2 هي ثلث ال6. و4.5 مليار عمر الأرض هي ثلث ال13.7 مليار عمر الكون.

هناك فرق ما بين عمر الارض والمدة التي خلقت بها الارض ونفس الشيء ينطبق على الكون

المسألة هنا كما أسميها: فكرة إعجاز غير ملزم. لكنها حتما ولابد لها من أن تتشكل في ذهنية المؤمن وهذا حقه ويعتبر من مقبلات الدين إن لم يكن من آليات تثبيته. ولكن في الآيات البينات وهي محدودة كآية: والشمس تجري...
هنا بالنسبة للرقم 6 و2 تبقى الفكرة ضمن إطار الملاحظة المسجلة وهي من أساسيات العلم وبها سيعمل في الدين بسبب أن الأرقام العلمية العمرية للكون والأرض قد تتغير أو تتعدل خاصة عمر الكون. لكن بالنهاية إذا ثبت أن الأرقام حقيقية وأن هامش الخطأ في حده الأدنى فأعتقد لابد لنا من تسجيل هذه المفارقة الصارخة بين الدين والعلم في التلاقي بين أن يكون لدينا بالفعل أرقام مطابقة من حيث التناسب كما توضح عمر الأرض يمثل ثلث عمر الكون في التعبير الديني وفي التعبير العلمي. وهذا برأيي أكبر من أن يكون صدفة كما يؤمن الملحد. خاصة وأن هذه الصدفة تتكرر كثيرا. في نقطة الخلق من الطين أيضا. بحيث أن تجربة ميلر اليتيمة والتي لم تتحرك قيد طول بلانك من مكانها حتى اليوم يتجه باحثون على منوالها للقول إن أمثل الظروف لتطبيقها هي في مادة الطين حرفيا. فيالها من صدفة أو صدف..
مسألة أرقام الأيام تحت تعبير: عند الله. لاتزال تبدو غامضة ولكنها مع ذلك تشير وأشارت الى نسبية للزمن ما كانت لتخطر على بال إنسان حينها. لكن عموما يؤمن المسلم أن جزءا مهما من القرآن يحال الى علم الله. وهذا حل عملي للمسلم يختم به أي ادعاء لوجود إعجاز علمي في القرآن أو ما هو غير مفهوم ومفسر. لكن هذا الغموض لنسبة الأيام لا يمس "صدفة" أن رقم عمر الأرض هو ثلث عمر الكون في كل من الأرقام التي يطرحها الدين والتي يطرحها العلم.
برأيي أعزائي عزيزاتي أن الإلحاد أمام الديانات السماوية وخاصة الإسلام هو مثل معاق بدون أطراف يريد أن يلعب مباراة كرة مع ميسي وبالتالي في العشر ثوان الأولى للمباراة يكون قد حصل على 150 هدف في مرماه. ولا تبقى سوى أشياء أخرى من قبيل التسلية أو قضاء حوائج أخرى في نفس يعقوب غير تفنيد الدين.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر

هناك فرق ما بين عمر الارض والمدة التي خلقت بها الارض ونفس الشيء ينطبق على الكون

ملاحظة مهمة وقد خطرت لي لكن أظن أن الأرض تتطور كل يوم وعام وكذلك الكون يتمدد وتتطور مكوناته وبالتالي يمكن القول إن الخلق مستمر. أو الأهم أنه سواء للأرض أو الكون استمر طوال فترة ماقبل الإنسان مع علمنا أن ظهور الإنسان هو الأخير وبالتالي المقصود الخلق قبل وجود الإنسان بمعنى تجهيز الكون والأرض له على الصورة التي أرادها الله تعالى.

[haibah]

مساء الخير صديقي مستنير ,, أتمنى تكون هدأت الآن ^_^
طبعًا حابب استغل الفرصة وأرحب بأخي الكريم فيتامين الحقيقة إنه ما شاء الله عليه
اختصر نقاط كثيرة ربي يسعده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستنير

خلق الجبال في يوم ؟

أتمنى أن لا يقرآ هذا البوست أي عالم جيولوجيا حتى لا ينتحر شنقا بالثعبان الاقرع

^_^

تعال نتفق على شيء ,, من أوجد هذا الكون الفسيح الذي عجز عن معرفته العلم وعن الإلمام به وجعله يسير بنظام متناهي في الدقة وجعل هامش الخطأ به صفر - أيا كان الخالق -
هو لن يعجزه خلق الجبال في يوم ,, متفقين على هذا أم أنك تختلف ؟؟




بانتظارك عزيزي

[مستنير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة haibah

مساء الخير صديقي مستنير ,, أتمنى تكون هدأت الآن ^_^
طبعًا حابب استغل الفرصة وأرحب بأخي الكريم فيتامين الحقيقة إنه ما شاء الله عليه
اختصر نقاط كثيرة ربي يسعده


تعال نتفق على شيء ,, من أوجد هذا الكون الفسيح الذي عجز عن معرفته العلم وعن الإلمام به وجعله يسير بنظام متناهي في الدقة وجعل هامش الخطأ به صفر - أيا كان الخالق -
هو لن يعجزه خلق الجبال في يوم ,, متفقين على هذا أم أنك تختلف ؟؟


بانتظارك عزيزي

ليفعل الإله ما يشاء

ولكن عندما يخبر بشيء في كتاب مقدس هو الدليل الوحيد على تعريفه وتقديمه كإله

فمن أبسط المسلمات أن يوافق ما في هذا الكتاب صحيح العقل , أما ان يخالفه مخالفات منكرة مستنكرة فكيف أسلم به كتابا مقدسا من لدن إلهٍ حكيم

نحن لا نلعب لعبة الأحجية ها هنا , هذا إله يعذب وينتقم ويعاقب وأناس تجاهد وتقاتل , وعالم يتلاطم وأناس تفجر أنفسها في سبيله إلى آخره

هي ليست لعبة حتى نحل فوازير وأحاجي الإله , والتي حتى لا تستقيم ولو استسغنا واحدة لصدمنا عشرات غيرها

فلو سلمت به إله فقط بسبب التهديد والوعيد والمكتسب الاجتماعي الموروث فقد ظلمت عقلي وظلمت نفسي وافتريت ما ليس بحق