![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
█▌ الإدارة▌ ®█
![]() ![]() ![]() ![]() |
الزميل shosh مصدر الصورة: darussalam الدين الإسلامي ....... نظرة من الخارج الزملاء الاعزاء تحية طيبة أن عملية النقد هي من اصعب العمليات التي يمكن ان يقوم بها انسان. فالنقد الموضوعي يجب ان يكون خاليا من اي تحيزات مسبقة واي افتراضات سابقة. فاي تحيزات تخرج النقد من اطاره الموضوعي وتجعله عبارة عن دفاع اعمي عن معتقد آخر والحق يقال ان معظم الزملاء في المنتدي – ملحدين ولادينيين ومسلمين ومسيحيين وغيرهم – يبذلون جهود خارقة لجعل ردودهم موضوعية وفي اطار النقد الموضوعي. سوي قلة من المتدينين الذين يظنون انهم قد امتلكوا الحقيقة المطلقة وغيرهم علي خطأ مطلق ويدافعون بتحييز وبإنعدام موضوعية عن معتقداتهم. غرضي من هذه المقدمة هو تقديم دراسة نقدية للإسلام كما يراه غير المسلمين مع مراعاة الحيادية قدر الامكان في النقل عن المصادر والتعليق علي ماورد فيها. سوف لن ابتعد عن التعليق علي المحتوى ولكن سيكون تركيزي منصب علي تبيين مدي حيادية ونزاهة المصدر بقدر الإمكان. إضافة الي ان سوف ابتعد عن التعليقات التي تتسم بنزعة لنقد طائفة دون الاخري وسأتناول المواضيع التي يتفق عليها معظم المسلمون بكافة طوائفهم – بالرغم من صعوبة ايجاد هذا الشيء- وحسب علمي المتواضع ان معظم طوائف المسلمين تؤمن بالله هو الرب الخالق وبمحمد هو الرسول الخاتم و بالقرآن هو الكتاب المنزل وبالتالي سوف يكون بحثي عن المصادر التي تنتقد الاسلام من تلك الزوايا الثلاث التي ذكرتها. كما لدي رجاء من الزملاء الكرام هو المساهمة بقدر الامكان في اثراء الموضوع بإيراد المزيد من التعليقات مع التعليق علي المصدر نفسه ومدي حياديته ونزاهته . اولا رب الإسلام الله: 1- رأي المسيحيون في رب الاسلام. مقال مترجم عن صحيفة نيويورك صن للكاتب دانيال بابس بتاريخ 28 يونيو 2005 أجاب الرئيس بوش قبل أشهر خلت عن سؤال عما إذا كان المسلمون يعبدون نفس الرب الذي يعبده اليهود والمسيحيون بالقول: "أعتقد أننا نعبد نفس الرب." بعبارة أخرى، إن الرب الإسلامي، المعروف بالله، هو نفس الكائن المطلق الذي يُصلي له اليهود والمسيحيون. لقد أثارتصريح الرئيس ذعرا واسع النطاق بين البروتستانتيين وقد أظهر أحد الاستفتاءات أن 79% من زعاماتهم لا تتفق مع هذه النظرة. يشرح بات روبرتسون بشكل لاذع فيلاحظ أن "العالم برمته يهتز من جراء الصراع الديني.... سواء كان هوبال، إله مكة، المعروف بالله، هو المطلق أم كان يهوى اليهو- مسيحي، الرب في الكتاب المقدس، هو المطلق." يتفق المسلمون أحياناً على أن "الله" و"الرب" مختلفان. روَت السيدة إرشاد مانجي كيف أن أساتذتها في المدرسه (الإسلامية) في كندا علموها ذلك. ويجد الباحث اليهودي جون د. ليفينسون أن الزعم بأن المسيحيين والمسلمين يعبدون نفس الرب "إن لم يكن زائفاً فإنه بالتأكيد ساذج وأحادي الجانب." يمتد هذا الجدل على عدة مستويات. في حركة الاستكشاف الأمريكية يعد المسلمين كما في قول أحدهم "سأبذل قصارى جهدي لأقوم بواجبي تجاه الرب" وأما نظراؤهم البريطانيون فيقومون "بواجبهم تجاه الله." قد يبدو في ذلك مواربة لفظية إلا أن تعريف "الله" له أهمية كبيرة. لنتأمل طريقتين لترجمة السطر الإفتتاحي في إعلان الإيمان الأساسي في الإسلام إلى اللغة الإنكليزية (وهو في العربية: لا إله إلا الله) وتُقرأ "أشهد أن لا إله إلا الله" والأخرى "أشهد أن لا إله إلا الرب." الترجمة الأولى إلى اللغة الإنكليزية تنص أن الإسلام له رب متميز معروف بالله وتتضمن أن اليهود والمسيحيون يعبدون إلهاً زائفاً. وأما الترجمة الثانية فتنص أن الله هي اللفظة العربية للإله الواحد المألوف وله خصائص مشتركة مع اليهود والمسيحيين. بحسب محرك البحث غوغل (Google) إن الترجمة الأولى إلى اللغة الإنكليزية هي أكثر شيوعاً بأربعين مرة من الثانية. ومع ذلك فإن الأخيرة تتسم بالدقة. كان السيد بوش على حق. وهناك عدة أسباب لمعادلة أن "الله" هو "الرب" وهي: - أسباب متعلقة بالكتب السماوية: فالقرآن نفسه يؤكد، وفي عدة مواضع منه، على أن الإله هو نفس إله اليهودية والمسيحية. وأكثر عباراته صراحة هي تلك التي تحث المسلمين على إخبار اليهود والمسيحيين بالقول: "آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون" (سورة العنكبوت: الآية 46 والنص الإنكليزي بترجمة إي. إيتش. بالمَر) وبالطبع يمكن أن تترجم الآية "إلهنا وإلهكم واحد" (كما في ترجمة عبد الله يوسف علي الشهيرة). - أسباب تاريخية: لقد عقب الإسلام زمنياً اليهودية والمسيحية إلا أن القرآن يزعم أن الإسلام في الواقع قد سبق المذاهب التوحيدية الأخرى. ففي التعاليم الإسلامية (سورة آل عمران: الآية 67) أن إبراهيم كان أول مسلم. وموسى وعيسى اقترفا أخطاءً بكلمة الله ؛ ومحمد شذبها على أكمل وجه. الإسلام ينظر إلى اليهودية والمسيحية على أنهما نسختان مخلتان له، صحيحتان في النقاط الجوهرية لكنهما مخطئتان في تفاصيل هامة. تتضمن وجهة النظر هذه أن المعتقدات الثلاثة تشترك في فكرة رب إبراهيم. - أسباب لغوية: إن كلمة "الله" هي المفردة العربية المعادلة لكلمة "الرب"(God) مثلما تعني كلمتا (Dieu) و (Gott) "الرب" في اللغتين الفرنسية والألمانية. إن هوية المعنى، إلى حد ما، يمكن أن تُرى من تحدرها: فكلمة "إلوهيم" التي تعني "الرب" في العبرية هي من أصل مشترك مع كلمة "الله." في الآرامية، وهي اللغة التي تكلمها يسوع، مفردة "اللاها" تشير إلى "الرب." في اللغة المالطية، الفريدة من نوعها لأنها ذات أساس عربي ويتكلمها شعب في غالبيته كاثوليكي، كلمة "الرب" تعني "أللا." إضافة إلى ذلك، فإن معظم اليهود والمسيحيين الذين يتكلمون اللغة العربية يستخدمون بشكل روتيني كلمة "الله" لتشير إلى "الرب." (الأقباط، أي مسيحيو مصر، لا يستخدمونها.) العهد القديم والعهد الجديد في اللغة العربية يستخدمان هذه المفردة. في الكتاب المقدس في اللغة العربية، على سبيل المثال، يشار إلى يسوع كإبن "الله." وحتى الترجمات التي قامت بها البعثات التبشيرية المسيحية، مثل تلك الشهيرة التي نفذها كورنيليوس فان دايك في عام 1865، تشير إلى الله، تماماً مثلما هو الحال في الدراسات التبشيرية. ومهما تكن درجة العدائية في العلاقات السياسية فإن معادلة "الرب" هو "الله" تشير إلى أن هناك رابطاً عاماً مفاده "أولاد أبراهام" من شأنه أن يكون حلقة الوصل بين الأديان. لقد خطا الحوار اليهودي المسيحي خطوات عظيمة ويمكن أن يسحب هذا أيضاً على الحوار الثلاثي اليهودي المسيحي الإسلامي. إلا أن على المسلمين، قبل أن يحصل ذلك، أن يدركوا أولاً شرعية مداخل خيارية للإله الواحد. وذلك يعني ترك مفهوم التفوق و التطرف والعنف الإسلاموي الحالي. انتهي المقال المترجم. نص المقال الاصلي تجدونه في الرابط التالي. http://www.danielpipes.org/article/2714 بالنسبة للحيادية والنزاهة فأنا اجده محايد ونزيه الي حد كبير ولكن عابه تسطيح بعض المسائل التي سأعود لها لا حقا. اما التعليق الثاني علي الإسلام الذي سأشير له فهو رؤية اقباط مصر لإله المسلمين: حيث ان الاقباط لديهم رؤية مختلفة حول الله إله المسلمين من حيث تطابقه مع الرب ويهوه احببت ان ادرج هذا المقال الموجود علي النت في موقع موسوعة الاقباط في مصر. http://www.coptichistory.org/new_page_197.htm هل الله هو إله اليهودية ؟ : الله إلاه عربى عبده العرب الوثنيين الأممين أى الأمم وقد قال الإله الحقيقى أن كل آلهه الأمم وثنية والقارئ والدارس فى الكتاب المقدس بعهدية يجد أن إله اليهودية والمسيحة حذر المؤمنين به من عبادة الآلهه الغريبة أى آلهه الأمم هل الله هذا هو أسم إله اليهودية ؟ الإجابة : لا لأن اليهود لهم اسماؤهم وقد قال اليهود لمحمد صاحب الشريعة الإسلآمية : هل تعرف أن هناك إلهاً غير الله ؟ فإتهمهم بالإشراك .. ومن المعروف أن اليهود يعبدون إلهاً إسمه يهوه أما عن الله إله العرب المسلمين فمن هو ؟ قال فى القرآن 10/90:لا إله إلا الذى آمنت به أسرائيل"وإله بنى إسرائيل إسمه يهوه فمن هو إسم الله الذى يؤمن به المسلمون ومن أين إخترعوه فقد كان إسم إله القمرالله وكان يؤمن به الوثنيين العرب كإله وثنى ولماذا كان يعبده العرب فى الوثنية؟ ومن هو جبريل الوحى الذى أرسله إلههم الذى أسمه الله إلى محمد صاحب الشريعة الأسلامية؟ جبريل هذا لم يرد ذكره مره واحدة فى التوراة ولا الأناجيل – حتى أنه لم يجئ ذكر أسم الله فى النسخ القديمة فى التوراة ولا الأناجيل لم يظهر لنبى واحد قى التوراة ولا الأناجيل– حتى القرآن كتاب الإله الذى أسمه الله يختلف فى تركيبته وقوانينه عما جاء فى التوراه والأنجيل لأن أسماء سورة أسماء حشرات وحيوانات .. ألخ وهذا لم يرد فى أسماء كتب الأنبياء السابقين , ومن هو الله أكبر؟ واليوم الله إله العرب المسلمين مكتوب أسمه فى نسخ الكتاب المقدس مترجمة باللغة العربية بدلاً من الأسماء الإلهية كما جائت فى اصول الكتاب المقدس .. فهل هذا الإله هو إلهنا , هل إلهنا إسمه الله الذى يصلى له المسيحيون العرب اليوم والله إله العرب المسلمين هو الذى أمر المسلمين أن يقتلونا ويغتصبوا نساؤنا ويحتلوا أراضينا ويجعلونا مواطنين من الدرجة الثانية فى بلادنا التى أحتلوها فهل نصلى لهذا الإله الذى له أمر قرآنى صريح فى سورة التوبة الآية 29 والمعروفة بآية السيف بقتلنا.. فهل نصلى لإله يقتلنا ؟ ونصلى لإله يأمر أتباعة بأغتصاب بناتنا وإحتلال أراضينا .. حاشا لإله المسيحية أن يأمر بهذا وهناك عشرات الأسئلة الأخرى التى تظل تتردد هائمة بدون إجابة . ويقول القمص زكريا أن الفيلسوف الكندي قال بأن : " الله الذي يعبده المسلمون ليس هو نفس الإله الموجود في الكتاب المقدس بل أنه هو إله سبأ الوثني القمري والذي كانوا يدعونه باسم (المقة) أو (إل) أو (إللاه). وينقل كذلك أبونا عن الباحث في الإسلاميات قيصر فرح "كان العرب يعبدون إله القمر كإله عظيم وحيث أنهم يقولون أن (الله أكبر)، فهم لازالوا يحملون فكرة آلهة أخرى وإلههم أكبرهم". ومن الواضح ان المقال متحييز تماما وإن كان لم يخلو من التحليلات المنطقية. سأكتفي اليوم بهذا القدر منعا للملل. وعاكف علي ترجمة دراسة اعدتها جامعة اورشليم العبرية عن الاسلام والمسلمين و سأقوم بإدراجها في الشريط فور إكتمال الترجمة. ولكم كل الود والاحترام. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| نظرة, الإسلام, الخارج |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| نظرة في سورة الاخلاص | النبي عقلي | العقيدة الاسلامية ☪ | 6 | 11-21-2017 07:14 AM |
| ما هي نظرة الملحدين للموت؟؟؟!! | احمد غيث | العقيدة الاسلامية ☪ | 73 | 08-12-2017 03:53 AM |
| نظرة في الديانة اليهودية | yzeed1 | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 31 | 07-17-2017 12:59 AM |
| الإله الخارج عن القانون | أنا لُغَـتِي | الأرشيف | 0 | 08-01-2016 03:03 AM |
| كيف يتغلب أبناء المغتربين على تحديات العيش في الخارج؟ | ابن دجلة الخير | السياحة | 0 | 04-08-2016 07:16 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond