مرج البحرين يلتقيان

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuyaman

wonder,
بالنسبة لي الآيات تشير بشكل قوي إلى البحر و النهر لا إلى بحر و بحر

هل تريد لن أقول لن الله او محمد اخطأ في التعبير "مرج البحرين يلتقيان" وكان من الأفضل ان يقول "مرج البحر والنهر يلتقيان"؟؟

لماذا يتهم القرآن بالخطأ بسبب مصطلحات لغوية أحدثت من بعده ؟؟؟
فيجب فهم القرآن إنطلاقا من منطق قوم الرسول الذي نزل بلغتهم كوصف النيازك بالنجوم و وصف الغابة بالشجرة و وصف الخضار بالفواكه ألخ فلا يمكن إتهام القرآن بالخطأ لوصفه للنهر بالبحر إذا كان هو نفس وصفه عند قوم الرسول

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

لماذا يتهم القرآن بالخطأ بسبب مصطلحات لغوية أحدثت من بعده ؟؟؟
فيجب فهم القرآن إنطلاقا من منطق قوم الرسول الذي نزل بلغتهم كوصف النيازك بالنجوم و وصف الغابة بالشجرة و وصف الخضار بالفواكه ألخ فلا يمكن إتهام القرآن بالخطأ لوصفه للنهر بالبحر إذا كان هو نفس وصفه عند قوم الرسول

عزيزي اسماعيل ، مشتاقين والله و عود أحمد

نعم اتفق معك ، فمثلاً تسمية لغة القرآن للسمكة الصغيرة التي قد تكفي شخصين بالحوت مرات في الكهف و الاعراف ، وأخرى يطلقها على سمك هائل قادر على التقام البشر كيونس صاحب الحوت في اكثر من مكان.

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

عزيزي اسماعيل ، مشتاقين والله و عود أحمد

نعم اتفق معك ، فمثلاً تسمية لغة القرآن للسمكة الصغيرة التي قد تكفي شخصين بالحوت مرات في الكهف و الاعراف ، وأخرى يطلقها على سمك هائل قادر على التقام البشر كيونس صاحب الحوت في اكثر من مكان.

مرحبا أخ أبو مينا
بعض الكلمات المشكوك في معناها الحالي
لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) سورة قريش
هل معنى الشتاء هو المطر ؟
هل معنى الصيف هو الحر ؟
هل معنى الرحلة هو السفر ؟ و لماذا ذكرت الآية رحلة الشتاء و الصيف و لو تقل رحلتي الشتاء و الصيف ؟
هل النعاس هو النوم ؟
إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ (11) سورة الأنفال
هل مفهوم الصدر في لغة القرآن هو نفس مفهومه الحالي ؟
أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (5) سورة هود

[AbuYaman]

زميل اسماعيل،
مرحباً بك.
فيجب فهم القرآن إنطلاقا من منطق قوم الرسول الذي نزل بلغتهم كوصف النيازك بالنجوم و وصف الغابة بالشجرة و وصف الخضار بالفواكه ألخ فلا يمكن إتهام القرآن بالخطأ لوصفه للنهر بالبحر إذا كان هو نفس وصفه عند قوم الرسول

انا كنت ممكن ان اقبل الذريعه التي ذكرتها لو ان لغة العرب آنذاك لم يكن فيها كلمة "نهر".

[ابو مينا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسماعيل الدريسي

مرحبا أخ أبو مينا
بعض الكلمات المشكوك في معناها الحالي
لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) سورة قريش
هل معنى الشتاء هو المطر ؟
هل معنى الصيف هو الحر ؟
هل معنى الرحلة هو السفر ؟ و لماذا ذكرت الآية رحلة الشتاء و الصيف و لو تقل رحلتي الشتاء و الصيف ؟
هل النعاس هو النوم ؟
إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ (11) سورة الأنفال
هل مفهوم الصدر في لغة القرآن هو نفس مفهومه الحالي ؟
أَلَا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلَا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (5) سورة هود

و ما عساه الصيف ان يكون ؟ و الشتاء ؟
نصوص ما قبل الاسلام و صدر الاسلام تشهد على هذا المعنى
هذا ابن ابي طالب يقرع جبناء الكوفة :
إذا قلت لكم اغزوهم فِي الشِّتَاءِ قُلْتُمْ: هذا أوان قر وصر! وإذا قلت لكم: اغزوهم فى الصيف قلتم: هذه حمارة القيظ أنظرنا ينصرم الحر عنا! فَإِذَا كُنْتُمْ مِنَ الحَرِّ وَالقُرِّ تَفِرُّونَ فَأَنْتُمْ وَاللهِ مِنَ السَّيْفِ أَفَرُّ!

[الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wonder

تحياتي للجميع

الأستاذ الحق تحيه طيبه

عند سؤال يدور في ذهني بعد مداخلاتك

ما فهمته أن الماء يختلط مباشرة و لكنه " منطقة الخلط" متجدده بسبب أن مياه المتوسط تصب دائما في المحيط

ألا تعتبر "منطقة الخلط" حاجز بين الإثنين ؟؟؟

بالنسبة لي الآيات تشير بشكل قوي إلى البحر و النهر لا إلى بحر و بحر

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظنّني أجبت على ذلك السّؤال في مداخلاتي.
لا يمكن تسمية منطقة الخلط بالحاجز لأنّه لا يمكن تسمية الشّيء بضدّه.
شكرا على السّؤال.

[Wonder]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أظنّني أجبت على ذلك السّؤال في مداخلاتي.
لا يمكن تسمية منطقة الخلط بالحاجز لأنّه لا يمكن تسمية الشّيء بضدّه.
شكرا على السّؤال.

الشكر لردك أستاذ الحق

اسمح لي و تكرم بإبداء رأيك بهذه المشاركة

قرأت كلامك كل مشاركاتك مره أخرى وخرجت بهذه النتيجة

" الخلط بين المتوسط و المحيط - كمثال - مستمر و يحدث و سبب وجود هذه المنطقة ليس لأنها عازله بل لأن المياه تتجدد فيها و تختلط طوال الوقت و عليه فإن "منطقة الخلط" هي منطقة التقاء البحرين و فيها يحصل خلط "

هل هذا الفهم صحيح ؟؟؟

[ناصر الهزاني]

في اللغة العربية يوجد بديع يُسمّى : [ التغليب ] : و هو [ تثنيةُ إسمين ، و لكن بتغليـب إسمٍ على إسم آخـر ] ، مثال :
_ القمـران : الشمـسُ و القمـر
_ الفُـراتان : دجْـلة و الفـرات
_ الحَسـنان : الحسَـنُ و الحُسـين ، رضي الله عنهمـا
_ العشـاءان : المغـرب و العشـاء
_ المـروتان : الصـفـا و المـروة
والأمثلة كثيرة جدا..

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuyaman

زميل اسماعيل،
مرحباً بك.
فيجب فهم القرآن إنطلاقا من منطق قوم الرسول الذي نزل بلغتهم كوصف النيازك بالنجوم و وصف الغابة بالشجرة و وصف الخضار بالفواكه ألخ فلا يمكن إتهام القرآن بالخطأ لوصفه للنهر بالبحر إذا كان هو نفس وصفه عند قوم الرسول

انا كنت ممكن ان اقبل الذريعه التي ذكرتها لو ان لغة العرب آنذاك لم يكن فيها كلمة "نهر".

متى نزل القرآن في حقيقة الأمر ؟

[إسماعيل الدريسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا

و ما عساه الصيف ان يكون ؟ و الشتاء ؟
نصوص ما قبل الاسلام و صدر الاسلام تشهد على هذا المعنى
هذا ابن ابي طالب يقرع جبناء الكوفة :
إذا قلت لكم اغزوهم فِي الشِّتَاءِ قُلْتُمْ: هذا أوان قر وصر! وإذا قلت لكم: اغزوهم فى الصيف قلتم: هذه حمارة القيظ أنظرنا ينصرم الحر عنا! فَإِذَا كُنْتُمْ مِنَ الحَرِّ وَالقُرِّ تَفِرُّونَ فَأَنْتُمْ وَاللهِ مِنَ السَّيْفِ أَفَرُّ!

عزيزي أبو مينا لا يوجد دليل حقيقي على زمن بعثة الرسول محمد حتى لا أقول بداية الإسلام لأن الإسلام أقدم من ذلك بكثير
كما لا يوجد أي دليل حقيقي على وجود شخصية علي بن أبي طالب و يبقى السؤال المطروح هنا هو متى كتبت الرواية التي إستشهدت بها في حقيقة الأمر ؟
من أكثر الظواهر الطبيعية التي تطرق إليها القرآن ظاهرة المطر الذي وصفه بأدق التفاصيل و بعدة الأسماء
الماء المطر الودق الصيب الطل الوابل و مع ذلك لم يصفه بالشتاء في أي آية بل وصفه حتى بالبرد
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَاءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ (43) سورة النور
و مع ذلك لم يصفه بالشتاء ؟ فإن كان هنالك تعريف لفصل الشتاء في لغة قوم الرسول فأكيد سيكون فصل البرد مثلما سيكون فصل الحر هو تعريفهم لفصل الصيف
فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللَّهِ وَكَرِهُوا أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لَا تَنفِرُوا فِي الْحَرِّ ۗ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا ۚ لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ (81) سورة التوبة