شيوخ الجهل الإسلامي

ما هدف خلق مخلوقات تتألم ان لم يكن لتعذيبها ؟

على ما يبدو الله لعوب وسادي .

[الالحادلوجيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر القرن الأخير

"أم حسبتم أن تدخلوا عصر النهضة ولما ياتيكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول المفكر ومن معه متى نصر العقل ؟ ألا ان نصر العقل قريب "

ما شاء العقل هته حكمة رائعة و كلامك في الوقت المناسب حيث عاد السيف و بدأ الناس يبحثون عن حل لمشكلة السيوف الإسلامية المسلطة علي رقابهم !!!

[الالحادلوجيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kiran

ما هدف خلق مخلوقات تتألم ان لم يكن لتعذيبها ؟

على ما يبدو الله لعوب وسادي .

معك حق الكثير من البشر يموتون حتي قبل أن يولدو و كثيرا بدون سبب و كذالك الحيوانات مثلا حين ينزل الله صاعقة في مكان ما و تشتعل النيران مكان خال ليس فيه لا انسان و لا معاصي فتحترق النباتات و الحيوانات بدون ذنب !!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الالحادلوجيا

معك حق الكثير من البشر يموتون حتي قبل أن يولدو و كثيرا بدون سبب و كذالك الحيوانات مثلا حين ينزل الله صاعقة في مكان ما و تشتعل النيران مكان خال ليس فيه لا انسان و لا معاصي فتحترق النباتات و الحيوانات بدون ذنب !!!

كم قتلت من النمل وأنا خارج من منزلي و هم بريئون !

[نوران]

حسناً , ما ذكرتهُ تقريباً صحيح عن واقع حال رجال الدّين في الوقت الحاضر ...
ولكن إنصافاً لهم ليس جميع رجال الدّين هُمّ بهذا التخلُف ...
نعم هناك مَنّ يدعوّن الى الِقتل والجهاد والسبيّ.. ألخ...
ولكن أنا عِشت في بلد رجال دينه (( بعضهم وليس الكُل)) لم يدعوا الى قتلٍ او ذبح ...
أغلبهم يستغلّون الخُطابة التي لها تأثير كبير في المُتلقيّ لـ مُعالجة مشاكل أجتماعية أو نِقد الفسادّ السياسيّ...او الحثّ على صِلة الرحم أو منع الرشاويّ والنهيّ عن الكِذب ومُختلف الفواحشّ ..
بدلاً من محاولة محيّ رجال الدين والمُنابر(( من المُستحيل محيـّهم بسبب تأثيرهم في شريحةّ كبيرة من النّاس)) بالإمكان أستغلال رجال الديّن والمِنبر بشكل عام للإصلاح خصوصاً المنبر الشيعيّ .. ونشر أفكار الحُسين في الحُرية وفلسفة رفض الظُلم وحُرية الرأي .... (( وليس افكار التطبيّر واللطم وغيرها من الخُرافات التي لا تمتُ للحُسين بِصلة)) ...
خصوصاً أن لّهم تأثير في تغييّر النّاس ... ولهُ الحق في المساس بالمواضيع العميقّة وتغييّرها دون ان يُقال لهُ لما ومتى وأين ..
رجل الدّين سيف بحدّين .... ولهم جانب مُشرق أيضاً .... على الأقل برأيي(:

شُكراً لك.

[الالحادلوجيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوران

حسناً , ما ذكرتهُ تقريباً صحيح عن واقع حال رجال الدّين في الوقت الحاضر ...
ولكن إنصافاً لهم ليس جميع رجال الدّين هُمّ بهذا التخلُف ...
نعم هناك مَنّ يدعوّن الى الِقتل والجهاد والسبيّ.. ألخ...
ولكن أنا عِشت في بلد رجال دينه (( بعضهم وليس الكُل)) لم يدعوا الى قتلٍ او ذبح ...
أغلبهم يستغلّون الخُطابة التي لها تأثير كبير في المُتلقيّ لـ مُعالجة مشاكل أجتماعية أو نِقد الفسادّ السياسيّ...او الحثّ على صِلة الرحم أو منع الرشاويّ والنهيّ عن الكِذب ومُختلف الفواحشّ ..
بدلاً من محاولة محيّ رجال الدين والمُنابر(( من المُستحيل محيـّهم بسبب تأثيرهم في شريحةّ كبيرة من النّاس)) بالإمكان أستغلال رجال الديّن والمِنبر بشكل عام للإصلاح خصوصاً المنبر الشيعيّ .. ونشر أفكار الحُسين في الحُرية وفلسفة رفض الظُلم وحُرية الرأي .... (( وليس افكار التطبيّر واللطم وغيرها من الخُرافات التي لا تمتُ للحُسين بِصلة)) ...
خصوصاً أن لّهم تأثير في تغييّر النّاس ... ولهُ الحق في المساس بالمواضيع العميقّة وتغييّرها دون ان يُقال لهُ لما ومتى وأين ..
رجل الدّين سيف بحدّين .... ولهم جانب مُشرق أيضاً .... على الأقل برأيي(:

شُكراً لك.

صحيح هناك صنفين من رجال الدين الغالبية متطرفون تجدهم في بلاد الحرمين و ايران ( يعني قلب العالم الاسلامي ) و هناك من يتبني الاسلام المعتدل .
المشكلة أن من يتبني الاسلام المعتدل بصراحة يكذب علي الناس و بالتالي حضورهم و نفوذهم لا يذكر ... و هم مشتتون فكريا و أفكارهم مشوهة يعني نجد من ينكر السنة أو الأحاديث و بعضهم يحاول التبرير لمحمد في مسألة الرق و السبايا و التحريض الجهاد * مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ مَاتَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ * يعني مصائب يحاولون ترقيعها لكن اتسع الرقع علي الراقع ففشلو !!!
و هؤلاء المعتدلون يكذبون علينا أيضا اذ بدل الاشارة الي أصل المشكلة أي النصوص الواضحة التي تدعو إلي التطرف مثلا ، يشيرون الي أن المشكلة هي في التفسير طبعا هذا ضرره أكبر من نفعه أنت تنظرين الي الايجابيات بينما أنا أنظر الي الايجابيات و السلبيات و أقارن ..... الضرر هو أن أصل المشكل سيبقي و بالتالي لن نتفاجئ بنفس المشاكل تتكرر طيلة 14 القرن ...

[شنكوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوران

حسناً , ما ذكرتهُ تقريباً صحيح عن واقع حال رجال الدّين في الوقت الحاضر ...
ولكن إنصافاً لهم ليس جميع رجال الدّين هُمّ بهذا التخلُف ...
نعم هناك مَنّ يدعوّن الى الِقتل والجهاد والسبيّ.. ألخ...
ولكن أنا عِشت في بلد رجال دينه (( بعضهم وليس الكُل)) لم يدعوا الى قتلٍ او ذبح ...
أغلبهم يستغلّون الخُطابة التي لها تأثير كبير في المُتلقيّ لـ مُعالجة مشاكل أجتماعية أو نِقد الفسادّ السياسيّ...او الحثّ على صِلة الرحم أو منع الرشاويّ والنهيّ عن الكِذب ومُختلف الفواحشّ ..
بدلاً من محاولة محيّ رجال الدين والمُنابر(( من المُستحيل محيـّهم بسبب تأثيرهم في شريحةّ كبيرة من النّاس)) بالإمكان أستغلال رجال الديّن والمِنبر بشكل عام للإصلاح خصوصاً المنبر الشيعيّ .. ونشر أفكار الحُسين في الحُرية وفلسفة رفض الظُلم وحُرية الرأي .... (( وليس افكار التطبيّر واللطم وغيرها من الخُرافات التي لا تمتُ للحُسين بِصلة)) ...
خصوصاً أن لّهم تأثير في تغييّر النّاس ... ولهُ الحق في المساس بالمواضيع العميقّة وتغييّرها دون ان يُقال لهُ لما ومتى وأين ..
رجل الدّين سيف بحدّين .... ولهم جانب مُشرق أيضاً .... على الأقل برأيي(:

شُكراً لك.

المشكلة لا تزول بتغير مضمون الخطاب.
أنا شخصيا أعتبر أسلوب الخطابة والمنابر هذا، من أكبر الطامات التي تهوي بالشعوب العربية.
بدل أن تكون القدوة في منتجين ومصنعين ومفكرين ومجددين، نجد الكل يصبو أن يصبح خطيبا وناصحا للأمة حتى ينصلح حالها (أخلاقيا).
وهذا الأمر لا يقتصر على الشيوخ، فالإنسان العربي من طبعه أن ينصح فيما يعلم وفيما لا يعلم.
ثقافة الشيوخ هذه تكرس الكسل.
ماذا أفعل بنصائح إنسان لا يشتغل إلا بالكلام؟ مفيش أسهل من الكلام.
كنت دائما أسمع فتاوى من نوع "مسلم يشتغل بمطعم به كحول في أوربا" فيقول له الشيخ وهو في صالونه المكيف... "حرام يا ابني، إبحث عن عمل آخر يرضي الله"، بالطبع فهو يظن العمل على قفا من يشيل...
صراحة، الجرصون في نظري يرضي الله أكثر من هذا الشيخ، على الأقل يأكل من عرق جبينه. بس يستاهل، هو الذي أعطى قيمة لملتحٍ حتى ينغص عليه لقمة عيشه.