اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مينا
يبدو ان الاحاديث التي تمتدح البشرة البيضاء اكثر مما كنت اظن ، بئست العنصرية
طبعاً اخوتي المؤمنين سيحتجون على معشر الملاحدة " الجرابيع الحاقد " بالصراخ ان الاسلام و غيره ابعد ما يكون عن عنصرية العرق
ولكن يبقى التحدي الذي سيصيب كل اديان الشرق بمقتل قائماً ،
التحدي ببساطة هو كالتالي : ان كنتم مسلمين و مسيحين لا تفرقون بين الاسود و البيض في التعامل لأن الله امركم بهذا و اديانكم من العنصرية براء
فكم مؤمن ابيض منكم سيقبل بتزويج ابنته او اخته من مؤمن اسود ؟؟
الجواب لا يبشر بخير ابداً و يعكس انحطاطاً يستحق التوثيق.
|
بالتأكيد لا يبشر بالخير فاغلبهم او كلهم لن يقبلواا !! هناك عضو مسلم معنا قال بكل وقاحة ودون خجل ان سواد البشرة يعتبر عيب !
العرب اغلبهم اصلا ليسوا بيض البشرة ! البيض هم الاوروبيين ومع ذلك نري الاوروبيين اكثر تقبل للاختلاف و في الزواج مع السود ايضا.
تحياتي