![]() |
|
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | اسلوب عرض الموضوع |
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
*"no human being is illegal": كيف استخدم علم النفس لإلغاء تجريم المثلية في الولايات المتحدة الأميركية؟
أصدرت كل من اﻠﺟﻣﻌﻳﺔ ﺍﻟﻠﺑﻧﺎﻧﻳﺔ ﻟﻠﻁﺏ ﺍﻟﻧﻔﺳﻲ (LPA) واﻠﺟﻣﻌﻳﺔ ﺍﻟﻠﺑﻧﺎﻧﻳﺔ ﻟﻌﻠﻡ ﺍﻟﻧﻔﺱ LPS)) والجمعيّة الطبيّة اللّبنانيّة للصحّة الجنسيّة مؤخراً بيانات ثلاثة[1]اتفقت فيها على أن المثلية ليست مرضاً وبالتالي لا تستدعي أي علاج، إذ يمكن لعلم ﺍﻟﻧﻔﺱ التدخل ﻣﻊ ﺍﻟﻣﺛﻠﻳﻳﻥ "لمساعدتهم لتخطي الضغوطات العائلية والإجتماعية أو لاكتشاف ميولهم الحقيقية إذا كان المريض ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻣﻥ ﺍﺿﻁﺭﺍﺏ بالهوية العائلية أو الإجتماعية"، وإن أي علاج يزعم بعض الأطباء القيام به لتغيير ميول الشخص يؤثر سلباً على المثلي. وذكّر المؤتمر الصحافي الذي عقدته جمعيتا حلم والجمعيّة الطبيّة اللّبنانيّة للصحّة الجنسيّة في 28 آب 2013 بضرورة تعديل القوانين الآيلة إلى تجريم المثلية الجنسية في لبنان، على أساس أنها تعزز رهاب المثلية أو الـHomophobia. وعلى الرغم من أن هذه البيانات لا تحمل أي جديد على الصعيد العلمي، ما دامت منظمة الصحة العالمية أزالت المثلية من لائحة الأمراض النفسية منذ عام 1990[2]، فإنها تعدّ خطوة لافتة لأسباب عدة: فهي أولاً تشكل مدخلاً للتعاطي مع الإشكاليات القانونية من منظور متعدد الاختصاصات، أي بالنظر إلى علم النفس والاجتماع، ما يوفّر مقاربة أكثر إنسانية للقوانين خاصة تلك التي تُعنى بفئات مهمشة من المجتمع. كما لهذه البيانات أهمية يمكن البناء عليها على صعيد إعادة النظر بتجريم العلاقات المثلية، وتحديداً بالمادة 534 من قانون العقوبات التي تقضي بتجريم العلاقات "المخالفة للطبيعة"، والتي جرت العادة في المحاكم على تطبيقها على العلاقات المثلية. وللإضاءة على هذه المواقف، سيتناول هذا المقال بعض المحطات التي أسهم فيها علم النفس أو تم استخدامه فيها في تطوير الوضع القانوني للمثليين، في الولايات المتحدة الأميركية. محطات تحوّل أميركية في مقاربة علم النفس للمثلية وكان قد ازداد اهتمام علم النفس بالمثلية الجنسية في الولايات المتحدة الأميركية وبشكل أعم في الغرب مع انتشار الأفكار الليبرالية فيه وتجرؤ عدد من المثليين على الإعلان عن ميولهم الجنسية علناً وتكوينهم جمعيات ومنظمات دفاع عن حقوقهم. وقد صدرت في هذا الإطار العديد من الدراسات التي أبرزت الطابع الطبيعي للمثلية، خاصة في فترة الخمسينيات والستينيات. وكان ألفرد كينسي Alfred Kinsey من أوائل الذين قاربوا هذا الموضوع وذلك من خلال دراستيه "Sexual behavior in the human male”و"Sexual behavior in the human female" الصادرتين بين 1948 و1956 واللتين أرستا أسساً علمية لتحوّل ثقافي في مقاربة المثلية الجنسية، مفاده أنها ليست مرضاً نفسياً إنما متغير طبيعي من النشاط الجنسي البشري. وفي الفترة نفسها، صدر عام 1951 دراسة لكل من كليلان فورد Clellan Ford وفرانك بيش Frank Beach تحت عنوان "Patterns of Sexual Behavior" أو "أنماط من السلوك الجنسي" اعتبرت أن المثلية الجنسية هي طبيعية وشائعة ولا يمكن إدراجها ضمن الأمراض النفسية. كما نشرت دراسة بعنوان "The adjustment of the male overt homosexual" في 1957 لإيفلين هوكر وهي طبيبة نفسية، أخذت أبعاداً مهمة في علم النفس حينذاك، إذ شكلت تحدياً لعرض الارتباط الخاطئ للمثلية الجنسية بالأمراض النفسية، فعمدت إلى مقارنة نتائج اختبار إسقاطي بين رجال مثليين وغير مثليين ووجدت أنه لا يمكن التمييز بين المجموعتين. وانطلاقاً من هذه الدراسات[3] وضغط النشطاء والجمعيات المدافعة عن حقوق المثليين، تركزت الجهود حول تغيير مواقف الجمعيات التي تعنى بالطب النفسي حيال المثلية الجنسية، وذلك كنتيجة طبيعية لتغير مواقف عدد متزايد من الأطباء المنتمين اليها. وبالفعل، أدى استعراض البحوث التي أجريت بمجلس أمناء الجمعية الأميركية للأطباء النفسيين(APA) إلى إلغاء المثلية الجنسية من ﺩﻟﻴﻠﻪ ﺍﻟﺘﺸﺨﻴﺼﻲ الرسمي DSM Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders سنة 1973، تبعاً لإجراءات طويلة ومعقدة. وقد ترافق قرار الجمعية بموقف داعم لضمان الحقوق المدنية لمثليي الجنس، فأعلنت أن التمييز ضد المثليين في العمل والتوظيف غير عقلاني. أثر الدراسات النفسية على القانون من المؤكد أن قرار حذف المثلية من لائحة الأمراض النفسية كان له أثر هام في المحاكم والقوانين الأميركية. فعلى وقع هذا القرار، قامت حوالي ثلاثين ولاية بتعديل قوانينها في اتجاه إلغاء تجريم المثلية في فترة 1973 -1984، علماً أن ولايتين فقط كانتا قد أخذتا توجهات مماثلة قبل 1973. وعلى صعيد المحاكم، استخدم عدد من المحامين تقرير الجمعية الأميركية للطب النفسي في مرافعاتهم ضد تجريم المثلية الجنسية، وقد نجحوا في إيصال دعاوى "اختبار" أوtest cases، إلى المحكمة العليا للمطالبة بإبطال القوانين التي تجرّم المثلية، على أساس المظالم التي تنتج منها. كما طلب بعض هؤلاء استدعاء اختصاصيين نفسيين إلى المحكمة للاستماع الى آرائهم العلمية[4]، وقد سجلت إحدى الاختصاصيات (وهي جود مارمور) في إحدى هذه الدعاوى شهادة هامة مفادها بأن "القوانين التي تجرّم المثلية، تؤدي إلى تكوين "الشعور بالعار" والقلق النفسي لدى المثلي، حتى ولو لم تكن مطبقة بشدة"، وبأنه "ليس هنالك أي مصلحة مشروعة للدولة في إبقاء القوانين التي تجرم المثلية". وعلى هذا الأساس، حكم القاضي في القضية المذكورة (باكر ضد واد) بعدم دستورية القانون الذي يجرم المثلية، إلا أنه سرعان ما تم نقض قراره في المحكمة العليا. وبالرغم من خسارة عدد من القضايا أمام المحاكم، إلا أن المرافعات التي قام بها المحامون المناصرون لقضايا المثلية أثّرت بعدد من القضاة في المحكمة العليا Supreme court، ما دفعهم الى إبداء آراء مخالفة لقرارات المحكمة والدفاع عن إلغاء تجريم المثلية. ويلحظ أن عدداً من هذه الآراء استند مباشرة الى الخلاصات التي توصل اليها الطب النفسي[5]: "على الرغم من وجهات النظر التاريخية تجاه المثلية، لم يعد ينظر إليها من قبل العاملين في مجال الصحة العقلية بأنها "مرض" أو اضطراب. وهي، من الواضح، ليست مجرد مسألة خيار شخصي متعمد. التوجه المثلي يمكن أن يشكل جزءًا من "الألياف" الخاصة بشخصية الفرد. ونتيجة لذلك، يمكن القول بأن المادة الثامنة من الدستور تشكل مانعًا دستوريًا أمام إرسال الفرد إلى السجن بسبب ميوله الجنسية بغض النظر عن الظروف. حرية الفرد في اتخاذ قرارات متعلقة بعلاقاته الجنسية تكون معدومة إذا لم يكن له خيار حقيقي في هذا الخصوص وفرضت عليه حياة دون أي حميمية جسدية"[6]. حتى أن جمعية الأطباء النفسيين باتت تشارك في الحركة المطلبية القانونية، لا سيما من خلال تزويد المحاكم الناظرة في قضايا المثلية بما يسمى amici curiae وهو عبارة عن رأي أو بيان توجهه جهات متخصصة تدعى "أصدقاء المحكمة" للمحاكم، بهدف تزويدها بمعلومات وبآراء قد تساعد في البت في المسألة المعروضة أمامها. وفي هذا الإطار، أرسلت الجمعية الأميركية للأطباء النفسيين(APA) ثمانية بيانات في ثماني قضايا متعلقة بإلغاء تجريم المثلية[7]، أبرزها قضية Lawrence v.Texas(2003) التي انتهت فيها المحكمة العليا الى إبطال جميع القوانين التي تجرم المثلية الجنسية في الولايات المتحدة. وقد جاء في هذا البيان أن العلاقات المثلية هي جزء طبيعي من العلاقات الحميمة وأن السلوك الجنسي الحميم هو جزء هام من العلاقات الحميمة الطويلة الأمد، وأن المثلية الجنسية أمر شائع ولا يمكن تغييرها عموما، ولا يمكن اعتبارها اضطرابا نفسيا وهي لا تؤثر على قدرة المرء على المساهمة في المجتمع بل إن تجريم هذه العلاقات يؤدي الى حرمان المرء من فرصة المشاركة بالجوانب الأساسية من التجربة الإنسانية ويؤدي إلى ترسيخ التمييز والأفكار المسبقة والعنف ضد المثليين[8]".وقد استندت المحكمة الى هذا البيان لاتخاذ قرار يقضي بإلغاء جميع القوانين التي تجرم المثلية في الولايات المتحدة، معتبرة أن "الدولة لا يمكن أن تنتقص من وجود المثليين أو أن تتحكم بقدرهم من خلال تجريم سلوكهم الجنسي الخاص".[9] نُشر في العدد الحادي عشر من مجلة المفكرة القانونية صاحب هذه العبارة هو إيلي ويزل، وهو كاتب وحائز على جائزة نوبل للسلام، وقد ذكر هذه العبارة في دفاعه عن حقوق المهاجرين إلى أميركا، وقد تبناها من بعده عدد من النشطاء المدافعين عن حقوق المثليين [1]"المثلية الجنسية ليست مرضا ولا تستلزم العلاج" http://lebmash.wordpress.com/2013/07/18/lpa-ar [2]World Health Organization (1994). International Statistical Classification of Diseases and Related Health Problems (10th Revision). Geneva, Switzerland. [3]يمكن مراجعة موجز عن هذه الدراسات في http://www.aglp.org/gap/1_history/#declassification [4][4]“Second Challenge to the Texas Sodomy laws: Baker v. Wade”- Sexuality and the law; an Encyclopedia of major legal cases. A.S. Leonard (1993). [5]Homosexuality: Discrimination, Criminology and the law. Dynes Donaldson 1992 [6]Bowers v. Hardwick.SUPREME COURT OF THE UNITED STATE 478 U.S. 186. No. 85-140 Argued: March 31, 1986 --- Decided: June 30, 1986. BLACKMUN, J., Dissenting Opinionرأي مخالف للقاضي بلاكمون في قضية بورز ضد هاردويك 1986. [7]http://www.apa.org/about/offices/ogc/amicus/index-issues.aspx [8]http://www.apa.org/about/offices/ogc/amicus/lawrence.pdf BRIEF FOR AMICI CURIAE: AMERICAN PSYCHOLOGICAL ASSOCIATION, AMERICAN PSYCHIATRIC ASSOCIATION, NATIONAL ASSOCIATION OF SOCIAL WORKERS, AND TEXAS CHAPTER OF THE NATIONAL ASSOCIATION OF SOCIAL WORKERS; [9]Lawrence v. Texas - 539 U.S. 558 (2003) http://supreme.justia.com/cases/federal/us/539/558/case.html المصدر: المفكرة القانونية http://www.legal-agenda.com/article.php?id=542&lang=ar |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
قريت بعض الابحاث الاجنبية من عدة مواقع..واتاكدت انه هو كان يعتبر مرض او بالاحرى mental illness. "مرض عقلي" . لفترة 1974.
According to the American Psychiatric Association, until 1974 homosexuality was a mental illness http://behaviorismandmentalhealth.co...hat-went-away/ بشكرك للموضوع المثير للاهتمام. وفي احتمال برجعله . * بعتقد الركن مو مناسب والافضل نقله لقسم علمي. بالمناسبة: السؤال المثير ..هل هو بحاجة للعلاج وان ما كان مرض ؟ للعلم انا درست انه امراض الاعاقة تسمى "حالة" وليست مرض. وبتوقع ممكن نسمي الشذوذ ب حالة ايضا رغم انها مو اعاقة! شكرا. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
موضوعك ثري بقضايا كتير. وخصوصا من الناحية القانونية او..
اقتباس:
لي عودة.. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
يرى الدكتور عبد الجبار شكري أن المثلية الجنسية عند المرأة والرجل، ظاهرة مرضية، لأنها تخرج عن قواعد البنية البيولوجية والنفسية الجنسانية، إذ أن قوانين الرغبة الجنسية بيولوجيا تتجه نحو الجنس المغاير، لكن عندما تتحول هذه الرغبة إلى شخص من الجنس نفسه تصبح هذه الرغبة من حيث طريقة إشباعها وموضوع إشباعها ظاهرة مرضية، رغم كل التبريرات التي يقدمها المصابون بها بأنها طبيعية وعادية أما في ما يخص ما إذا كانت المثلية الجنسية مكتسبة أو وراثية، يجيب أستاذ علم الاجتماع وعلم النفس، أنها وراثية ومكتسبة في الوقت نفسه، فهي وراثية عندما تكون الهرمونات الجنسية للمرأة في أغلبها هرمونات جنسية ذكورية أو أن المرأة ولدت بعضوين جنسيين أحدهما ذكوري والآخر أنثوي، فتميل، في هذه الحالة، إلى بنت جنسها، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الرجل المثلي.
كما تكون مكتسبة، يضيف الدكتور شكري، عندما يولد الرجل أو المرأة ببنيتهما الجنسانية الهرمونية والعضوية الطبيعيتين، لكن في ما بعد يصابان بالمثلية، ففي هذه الحالة تكتسب بفعل وجود أسباب موضوعية. ويعتبر الباحث في مختبر الأبحاث والدراسات بكلية الآداب بالجديدة، أن المثلي لا يتحمل مسؤولية مرضه لأنه لا يد له في تعرضه له، لأن المثلية الجنسية هي نتيجة أسباب موضوعية حدثت خارج وعيه وخارج إرادته وخارج حريته، فلم يشعر الشخص بحالته إلا وهو يعيشها، لكن يتحمل المسؤولية إن استمر في حالته ورفض تجاوزها بالخضوع إلى العلاج، أو تصل هذه المسؤولية إلى أقصاها عندما يسعى الشخص إلى شرعنة سلوكه المرضي، عندما يدخله في الزواج الشرعي الذي يتم بين الرجل والمرأة، فيصير الزواج بين عنصرين من الجنس نفسه. أما عن مظاهر المثلية عن كلا الجنسين، فيحددها شكري أولا عند الرجل بأنها تتمثل في ممارسته الجنس مع الرجال ك"مفعول به" وكرهه ممارسته مع النساء، كما تكون شخصية بعض المثليين أنثوية، فقد يرتدي صاحبها لباسا مثيرا، ويتشبه بالأنثى بالتزين مثلها لجذب الرجال، وقد يتحرش بهم، كما يميل إلى كل ما هو أنثوي في المزاج والذوق واستهلاك المنتوجات. وبالنسبة إلى مظاهر المثلية عند الأنثى، يضيف شكري، أن هذه الأخيرة لا تشتهي الرجل جنسيا، بل تشكل الأنثى بالنسبة إليها موضوعا جنسيا بامتياز، كما تكون شخصيتها رجولية، وترتدي أزياء شبيهة بأزياء الرجال، كما أن علاقاتها تكون عادة مع صديقات يتمتعن بقدر من الجمال، ولها طرق خاصة في اقتناص ضحاياها. ويحاول شكري تقديم تفسير علمي لظاهرة "المثلية الجنسية" رابطا إياها بمجموعة من الأسباب النفسية والاجتماعية، فبالنسبة إلى الرجل تتمثل في " عدم خروج الطفل من عقدة أوديب التي يعشق فيها أمه جنسيا ويكره أباه كمنافس قوي له فيها، نتيجة التربية السيئة ونتيجة تعقد العلاقة مع الأب واستمرار احتضان الأم له". كما أن خوف الطفل من فقدان حنان أمه وخوفه المستمر من هجرها له نتيجة المنافسة القوية التي يمارسها الأب في الاستفراد بها، يضطر الطفل إلى تمثل الأم ذهنيا ووجدانيا وجسديا في لاشعوره، بمعنى آخر تقمص الطفل لشخصية الأم وتوحده والتماهي معها، حتى يضمن استمرار وجودها معه. ومن تم تتحول شخصيته إلى أنثى في سلوكها ورغبتها الجنسية. ثالثا يقع من خلال كل هذا، توقف النمو النفسي الجنسي في المرحلة الشرجية، إذ يعيش الطفل لذة جنسية شرجية وتستمر معه رغم تطور نموه الجسدي بحيث لا يمكنه إشباعها إلا بالمثلية الجنسية. أما أسباب المثلية بالنسبة إلى الأنثى فيحددها الدكتور شكري، أولا في عدم خروج الفتاة من عقدة "الإلكترا" التي تعشق فيها الفتاة أباها جنسيا وتكره أمها كمنافسة لها، وذلك بسبب التربية السيئة واستمرار احتضان الأب لها. ثانيا عدم خروج الفتاة من عقدة "الإلكترا" يجعلها تعيش "فوبيا" فقدان الأب وهجره لها نتيجة المنافسة القوية التي تمارسها الأم في الاستقطاب بالأب وجدانيا وجنسيا، فخوفها هذا يؤدي بها إلى تمثل الأب ذهنيا ووجدانيا وجسديا في لا شعورها، بمعنى أن الفتاة تتقمص شخصية الأب وتتوحد وتتماهى معه لتضمن استمرار وجوده معها فتتحول شخصية الفتاة إلى رجل في سلوكه ورغبته الجنسية. وكل هذا، يضيف شكري، يؤدي إلى توقف النمو النفسي الجنسي عند الفتاة في المرحلة القضيبية، تعيش فيها لذة جنسية على مستوى العضو الجنسي ("البظر" كقضيب)، وتستمر معها هذه اللذة رغم نموها الجسدي و لا تشبعها إلا بواسطة المثلية الجنسية. عزيز المجدوب المصدر : الأسباب النفسية والاجتماعية للمثلية الجنسية – جريدة الصباح المغربية http://www.assabah.press.ma/index.php?option=com_content&view=article&id=21064 :2012-01-13-15-59-15&catid=111:2010-10-15-14-21-15&Itemid=796 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو بلاتيني
![]() |
لو كنت بمحاضرة وطلبوا مني وجهة نظري الخاصة بهالموضوع..بعد تقديم الدراسات واختلافها حول اذا : هل الشذوذ هو حالة عضوية او نفسية او ليس له دخل ؟
فبالنسبة لرأيي، انا بشوف انه الشذوذ الجنسي نوعين: 1- شذوذ جنسي حقيقي: وهو اللي سببه ( اختلال بوظائف الجسم) وغالبا يتم اللجوء للاطباء بهالحالات. ولهالسبب ممكن نسمع برجل تحول لامراة او العكس. ( بسبب اختلال فسيولوجي ). ولا اسميه مرض. 2- شذوذ جنسي مصدره البيئة او نفسية الفرد: اللي هو ناتج عن الحرمان والكبت الجنسي غالبا. ( تسلية ). ومنسمع انتشار نوع هالحالات السجون الخاصة بالرجال فقط.. او النساء فقط. او المدارس..! |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
عضو برونزي
![]() |
الزميل ريتشارد
أنت تتناقض مع نفسك، عندما تقول وحسب الصحيفة التي تشتشهد بها بأنها ظاهرة مرضية حسب هذه الجريدة الإخبارية وليست بعلمية وحسب الباحث في مختبر الأبحاث والدراسات بكلية الآداب بالجديدة. ياهاذا باحث في <<مختبر>> في كلية آداب، يتناول ويتطاول على موضوع لايفهم فيه شيئا. الصباح وبقدرة قادر، أصبحت مجلة علم، كلية الآداب بالجديدة أصبحوا علماء لأن ريتشارد ذكرهم. |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
اعتذر ، تكرر الرد مرتين.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
أنا فقط اوردت الخبر للنقاش ولم ادعي أن جريدة الصباح مجلة علم بل للنقاش ردًا على السيدة الأستاذة شمس . بالنسبة للدكتور عبد الجبار شكري: حاصل على شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا من جامعة محمد الخامس كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط: تخصص علم الإجتماع وعلم النفس الإجتماعي للمزيد - حتى لا ننتقص من قدر أحد - عن السيرة العلمية للدكتور عبدالجبار شكري على الرابط التالي: http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=21262 لكن الموضوع الأساسي يتحدث عناستخدام علم النفس لإلغاء تجريم المثلية في الولايات المتحدة الأميركية . شكرًا. |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
زائر
|
هناك فرق بين المثليين جنسياً وبين مشتهي تغيير الجنس ومغايري الهوية الجنسية وهم الذين يريدون تغيير جنسهم، أو يشعرون أنهم ولدوا على الجنس الخطأ. وهناك فرق بين الميول الجنسية والهوية الجندرية. للمثلية أسباب : عوامل جينية – عوامل هرمونية – عوامل نفسية. يتبع ..... |
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
زائر
|
اقتباس:
ثانيًا : للمثلية عوامل نفسية : اعتقد سيغموند فرويد أن جميع البشر يولدون مزدوجي الجنسية ، ولكن فيما بعد يصبحون أحاديي الميول نتيجة العوامل النفسية المؤثرة عليهم أثناء نموهم، مثل تفاعلهم مع أبائهم وبنية محيطهم الاجتماعية . وذلك ما اوضحه الدكتور عبد الجبار شكري أي أنه لم يأتي بجديد. شكرًا. |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| لإلغاء, الأميركية؟, المثلية, المتحدة, النفس, الولايات, استخدم, تحريم, كيف, علم |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الولايات المتحدة تغادر مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان | Agno | ســاحـــة السـيـاســة ▩ | 3 | 08-04-2018 04:56 PM |
| كثير من الهجمات ضد الولايات المتحدة الأميركية: نفّذها إرهابيُّون مسيحيُّون !! | فينيق | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 43 | 02-19-2018 07:49 PM |
| هجمات بروكسل تكشف حجم الصراعات السياسية في الولايات المتحدة | ابن دجلة الخير | ســاحـــة السـيـاســة ▩ | 0 | 03-26-2016 10:52 PM |
| يُميت طقس ذو علاقة بالختان اليهودي أطفال في الولايات المتحدة الأميركية | فينيق | العقيدة اليهودية ۞ و المسيحية ✟ و العقائد الأخرى | 0 | 01-03-2016 09:41 AM |
| ردود أفعال دينية على عرض " Cosmos " الأوّل في الولايات المتحدة الأميركية | فينيق | ساحة الترجمة ✍ | 4 | 05-03-2015 10:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond