![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [91] | |
|
عضو جميل
![]() |
اقتباس:
التفجير في الغرب الامبريالي متوقع بأسلام او بدونه, الاسلام لا يتحمل كل تفجير يحدث, ولكن التبرير موجود في القرأن للمسلمين في التفجير اليوم للرد بالمثل وغدا لارغامهم على الاسلام او الجزية.. الموضوع كان عن وجود ايات في القرأن يبرر او يدفع لتفجيرات داعش في الغرب وانا في نظري موجود (طبعا اجتهاد وعلى اسس متينة ومقبولة بنسبة لي على الاقل)..اما السؤولية فيتحملها الغرب ايضا لانه حتى من دون وجود اسلام لكان ليحدث نفس التفجيرات "بسبب دوافع اخرى ممكن شريفة" هو مباراة بين طرف سيء واخرى اسوء ومدنيي الشرق يعتبرون الخاسر الاكبر ومدنيي الغرب بشكل اقل وعلينا بالتعاطف على البرئين من الجانبين وعدم غض اعيننا من احد الطرفين كما يفعل بعض المسلمين لداعش او الملحدين للغرب |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [92] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
مع تحياتي. |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [93] |
|
عضو عامل
![]() |
البرنس، صدّقني لن تطأ قدماك أرض المنتدى و لو ارتقيت عنان السماء. و مشاركاتك محذوفة و إن كنت تعوّل على بقائها و قراءة الأعضاء لها. مطرود و لا كرامة!
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [94] | |
|
عضو ذهبي
![]() |
اقتباس:
بدأت بكيل الشتائم ونعتت احدهم بالحشرة ثم تصنعت الاستهزاء والتكبر على الاعضاء لتحقق نصر وهمي ثم نقلت الردود التي لم تعجبك الى موضوع منفصل بحجة انها خارجة عن الموضوع مع انك انت الذي بدأ ذلك لا فرق بينك وبين داعش، هم يقتلون الناس في العلن وانت تمارس الارهاب الفكري في المنتدي ولكي لا تقول اني اخرج عن الموضوع فردي الاول لا يزال في الصفحة الخامسة وهو في صلب الموضوع ولحد الآن لم ترد ايها المدير |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [95] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
أعذر من أُنذر! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [96] | |
|
عضو جديد
![]() |
اقتباس:
اتخذت قرار الانقطاع عن الدراسة رغم حبّي الشديد لطلب العلم، لكن الظروف كانت أقوى من عزيمتي، كنت أخجل من ملابسي المرقّعة..من حذائي الذي يؤشر على فقر مدقع، لم أقوى على تحمل نظرات زميلاتي في القسم إلى حذائي الرث، كانت نظراتهن وخزات أليمة تخترق جلدي، حتّى ذلك المعلم الذي قيل فيه “كاد أن يكون رسولا” كان يعاملني بناء على هندامي وحالتي الاجتماعية البئيسة. كل هذا إلى جانب ظروف أخرى عمّق معاناتي النفسية، وزاد من حقدي على هذا العالم بما فيه المدرسة، لذلك سأنفذ قرار الانقطاع عن الدراسة وسأشتغل مع أبي حمّالا في المرسى وفاء مني لنظرية إعادة الإنتاج، فها هو حمّال يلد حمّالا مثله، كان العمل شاقا جدّا بالنسبة لمراهق مثلي لم يتجاوز ربيعه الخامس عشر، ولكنّي استحملت مُكْرَهًا لا بطل، فلا بديل لديّ، ولا يوجد في وطني شغل غيرهذا للفاشلين مثلي، فإذا كان أصحاب شهادات الدكتوراه معطّلين تنهال عليهم العصيّ أمام البرلمان، فكيف لي ألاّ أقبل بعمل كهذا وأنا لا أتوفر حتّى على شهادة المستوى الإعدادي !!! وأنا أقصّ قصّتي هذه، تتملكني رغبة في الضحك الممزوج بنبرة البكاء، أتعلمون، أنا لم أكن أقوى على الحلم !!! وكيف سأحلم؟ وبماذا؟ ومتى؟ لم يكن لديّ وقت للحلم بالكاد سويعات أرخي فيها جسدي المهزوم للراحة، كنت أستيقظ باكرا وأعود للبيت بعد أن يرخي الليل سدوله، لقد كنت أتجنب الأحلام في الحقيقة، لأنها ستتعبني وستزيد من بؤسي، فالمعدمون مثلنا لاحق لهم في الأحلام، تنازلنا عن أحلامنا لأبناء مالكي هذه الأساطيل؛ “أساطيل الصيد في أعالي البحار” الذين نشتغل عندهم حمّالين بدراهم معدودات. كان لي مشوار ضروري قبل أن أرخي جسدي للنوم، لم أكن لأضيّع موعد صلاة العشاء يوما، كنت مواظبا على المسجد الكبير الذي لا يبعد كثيرا عن سكني الصفيحي، فنحن المعدمون لا يقرّبون لنا إلا المساجد، لأن دخولها بالمجّان، وتساعدهم إلى حد ما في امتصاص غضبنا عليهم، فحقّا هذا ما كان يحملني إلى المسجد، كنت أناجي ربّي في كل سجدة أن يرفع عنّي هذا البؤس والفقر، كنت أردد هذا الدعاء بشفتاي، وقد أقول بقلبي، ولكن عقلي ما كان يوما ليقبله، كنت دائما أهمس لنفسي أن الله بريء من كلّ هذا ولا يمكن أن يكون له يد في استعباد الناس بعضهم بعضا، هم من يحاولون إقناعنا أن الله مسؤول عن بؤسنا، وقدّر لنا كلّ هذا الفقر في مقابل غناهم الفاحش، على أن غناهم قدر من الله كذلك. الأهم أني كنت أداوم على المسجد كل ليلة، وقد لفت انتباهي رجل بلباس تقليدي أنيق يكثر من التحديق بي في المسجد، وكان يحضر كل ليلة مثلي تماما، كنت أحس أن عنده حديثا لي، وهذا ما حصل بالفعل، إذ سيقصدني ذات ليلة بعد الصلاة وسيثني على مواظبتي بالمسجد وسيطلب التعرف علي، سأحكي له كلّ قصتي على ليالٍ متفرقات، صارت شبه صداقة بيننا، كان يحدّثني كثيرا عن دولة الخلافة والجهاد ضد المشركين وغزوات الرسول ضد الكفّار، لم أكن لأهتم يوما بهذه القضايا ولا دخل لي فيها، أنا إنسان بسيط يكدح ويأكل من عرق جبينه ويعيل أسرته بما يرضي الله، كنت أنصت إليه احتراما لشخصه فقط، رغم أن حديثه كان مملا للغاية، ولكنه كان يطمئن لي كثيرا، لأنه يعلم أن لا أصدقاء لي ولا أرافق أحدا، وهذا ما حمله على مصارحتي والبوح بالسر. سيصارحني هذا الرجل المهيب وسيعرض علي صفقة الحياة المميتة، سيعرض عليّ حياة رغدة مقابل أن أموت منفجرا، عرض علي أن يسفّرني إلى إحدى بلدان أوروبا الزاهرة التي لم أكن أجرؤ حتى على الحلم بها، وعرض علي متعة العيش بكلّ ملذّاتها، والأهم في كل هذا؛ مسكنا لأسرتي اليتيمة وأجرا شهريا يحقق لها شيئا من كرامة العيش، وكيف لا أقبل وهو الذي أقنعني أني ميت في جميع الأحوال، فالأفضل أن أموت بعد أن أعيش الحياة طولا وعرضا بما يرضي الله طبعا، فأكسب الدنيا وأكسب الآخرة وأنقد أسرتي من براثن الفقر. لقد كان صوته مقنعا في الحقيقة، ولكن صوتي الداخلي كان أكثر إقناعا، إنها فرصة حقيقية لأتدارك ما فاتني وسيفوتني طوال العمر لو ضيعت هذه الفرصة. قبلت عرض هذا الرجل وسفّرني فعلا لإحدى الدول الأوربية الرائعة، عشت فيها سنتين وكأني أعيش في الجنة الموعودة، كانوا يوفرون لي كلّ ما أحتاج وفوق الحاجة، فحتّى النساء زوجوني منهن أربعا (بدون عقد فمعلوم أن هذا البلد لا يشرع التعدد) فنسيت زميلات القسم وسخريتهن من حذائي البالي، اشتريت لوالديّ مسكنا وتكلفت “الجماعة” بإرسال أجر شهري لأبي… كنت أعيش كلّ لحظة متعة بكثير من العنف، لأن الموت كان يلاحقني في كل لحظة. ما أصعب أن تعيش العد التنازلي لعمرك عن كامل إدراك، رغم أنهم كانوا يحاولون تحصيني سيكولوجيا ضد هلوسات الخوف التي لا تفارقني؛ فكانوا يحدثونني عن الجنة وما ينتظرني فيها من نساء وخمر وبذخ، وما كان ذلك ليحدث معي فرقا فقد عشت هنا ما يعدونني به هناك، ما أحدث الفرق حقّا وعيدهم لي في حال التراجع بقطع عنقي، أي أني ميت ميت ولا مفر من الموت. جاءت لحظة الحسم، سيحددون مكانا للعملية التفجيرية، طبعا سيكون موقعا حسّاسا آيلا بالأبرياء، زودوني بحزامي وتكلّفت سيارة خاصة بنقلي لعين المكان، دخلت المكان وقلبي يخفق بشدّة، فأنا أقترب مع كل خطوة أخطوها نحو نهايتي، وصلت إلى الهدف بالضبط، و ما بقي إلا “الضغط على الزر”، سأضغط لكن ليس قبل أن أترك لكم رسالتي، أعلم أني لا أستحق أن أسمى إنسانا، أعلم أني مدان كل الإدانة، لم أستطع التغلب على أنانيتي، الآن سأقتل كثيرا من الأبرياء فقط لأني أخاف على مصير والديّ وإخوتي بعدي، فحتّى خوفي على نفسي لا معنى له الآن، لكني أريدكم أن تعوا جيّدا أني بريء مثل كلّ هؤلاء، أنا صناعة وطن اغتال كلّ أحلامي، وأي وطن هذا الذي لا أملك فيه حتّى مجرد حذاء يمنع عنّي نظرات الاستهزاء. كل هؤلاء الانتحاريين مثلي تنقصهم أشياء بعينها حملتهم إلى هنا، أما أنا فتعلمون ما حملني إلى كل هذا، وتعلمون أن أمثالي موجودون بينكم على كثرتهم، شباب ضائع لاجئ في وطنه لا يرجوا إلا الكرامة، ومنهم حاملي شهادات عليا وصل بهم اليأس إلى إحراق ذواتهم، وإذا كان هؤلاء يحرقون ذواتهم فقط، فإن معدمين آخرين يسهل إقناعهم بحرق العالم، والمصيبة أنهم قد يحرقون أوطانهم…هذه رسالتي لكم عسى أن تستفيقوا على صوت ذويّ انفجاري. وداعا |
|
|
|
|
رقم الموضوع : [97] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
ربّما تنفع لغة الشعر هذه المرّة! |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [98] | |
|
عضو عامل
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [99] |
|
عضو ذهبي
![]() |
استمرار في الثرثرة و الخروج عن الموضوع.
|
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [100] | |
|
عضو بلاتيني
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| هامش, بروكسل, تفجيرات, جديد, على |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تفجيرات المساجد | Gama Odena | العقيدة الاسلامية ☪ | 2 | 02-19-2017 03:06 AM |
| على هامش موضوع '' المسلمون و الطيران '' | مُنْشقّ | اقتراحات و تصويت | 22 | 12-14-2016 03:33 PM |
| تفجيرات بروكسل | العقل الباطن | العقيدة الاسلامية ☪ | 105 | 03-24-2016 05:10 PM |
| على هامش اكتشاف النسخة الاقدم لقصة ادم وحواء | freethinking | علم الأساطير و الأديان ♨ | 3 | 07-23-2015 04:48 AM |
| تأملات على هامش مائدة العيد | محمد | حول الإيمان والفكر الحُر ☮ | 2 | 03-30-2015 08:17 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond